حبيباتى افتتح اليوم مدونتى
ستكون عنوانها أنثى تبحث عن الأمل
أملى بالله بأن يكرمنى برحمته
أملى بحب اهلى وزوجى
وأملى بأن البعيد قريب
أملى ان اصبح أما
أملى ……..
الحياة نعيشها بكل الأمال
فهل تتحقق ام نترقب الأمل
ولو من تقب ابرة
فمرحبا بكم معى 
فى حلى وترحالى
فى فرحى واهاتى
اختكم بيلسان
ضلع مخافة الله …….. والاخر السعادة
وثالثهم دعاء الوالدين
ورابعهم الحظ……
فمن وجدهم وجد الحياة
وإأإنشــــآء الله نتعرف عليكـ أكثر
حين ارى بسمة صافية على وجه امى الحانية
اشتاقك …
حين يصرخ بى أساى
فكيف اصل الى دربك
وكيف اعبر عن هواى
اشتاقك …
والبحر يمتد امامى
تتناتر على صفحته النجوم والامانى
يمنينى بتحقيق احلامى
اشتاقك…
فى بكاء الشموع
حنينا متواصلا يئن بين جنبات النفس والضلوع
اشتاقك …
عندما تشرق الشمس
فتبعت برماح نورها لتضى الاعماق
اشتاقك …
وبيارق النصر ترفرف فى طريقى
ووعود اليد الممدودة بالخير من الله
اشتاقك …
وانا حزينة الحال
فمازلت انشد فى وصالك المحال
اشتاقك…
فى كل نفس من روحى
فى كل حركاتى وسكناتى
واتسأل بينى وبين نفسى…؟
ترى متى سيكف هذا القلب عن الاشتياق
واظمك ابنى فى احشائى
لاصبح اما مثل باقى الامهاااااااات
اترك سؤالى يتأرج داخل الاعماق
واملى بان يكرمنى الله بطفل يسعد بيه
الفــــــــــــــــــــــــــــــــــؤاد
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &إأإحساس بنوتـه&
 مبرووووكـ إأإفتتـــآآحكـ للمدوونـــه غلآي
وإأإنشــــآء الله نتعرف عليكـ أكثر |
الله يبارك فيك غلاتى
وان شاء الله معرفة خير
بالرهبة لا بل من الذعر
والغريب انه ممزوج بالسعادة
السعادة لانى وجدت بقعة اسطر بيها اهاتى
وخوفا من عدم اعتيادى على قراءة الغير افكارى
وعما يختلج فؤادى
دائما راضية بنصيبى واثقة من حالى
ولكن ….هذا الركن الهادى
سيجعلنى هشة وواضحة
احب الوضوح احب عدم الهروب من نفسى ومن واقعى
ولكن احيانا الهروب يجعلنا نقوى لكى نقاوم
فهل اقوى معكم
او اجرد مشاعرى لكى يرتاح قلبى
فاشتعلت النيران فى قلبى
بينما سرت فى جسدى قشعريرة
انبعتث من يديك وانتشرت فى كل انحاء جسمى
هدأت نفسى بضحكة علها تخفى اضطرابى 
وجلست اتأملك…..
واحسد فنجان الشاى الممسكة بيها يديك
وقطعة الحلوى التى التهمتها
والماء الذى رويت به عطشك
بينما تركتنى طمأنة والماء بقربى
ولا استطيع الاقتراب منه
اخذت انظر اليك
لعلى الشوق يهدا واضمد من النظر اليك
جراح اللهفة والحنين
وبسرعة كالبرق ……
اعلنت الرحيل
انفطر قلبى
فرايت فى عينيك نظرة حب
وفى شفتيك ضحكة ود
جعلتهما زادى
لحين لقاء اخر
