معنى سوره يوسف – الشريعة الاسلامية 2024.

معنى سوره يوسف

تمكّن القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي و التكنولوجيا بجمهورية مصر العربية

من الحصول على براءتي اختراع دوليتين : الأولى من براءة الاختراع الأوروبية،

و الثانية براءة اختراع أمريكية، و ذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء

استلهاماً من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم …

بداية البحث

من القرآن الكريم كانت البداية ذلك أنني كنت في فجر أحد الأيام أقرأ في كتاب

الله عز و جل في سورة يوسف عليه السلام، فاستوقفتني تلك القصة العجيبة،

و أخذت أتدبّر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام،

و ما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده، و ذهاب بصره و إصابته بالمياه البيضاء،

ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشير على وجهه فارتدّ بصيراً …

و أخذت أسأل نفسي :

ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا

الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه ؟؟؟

ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياءئه وهو سيدنا يوسف عليه السلام،

إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي

يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة …

و أخذتُ أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث …

علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء :

هناك علاقة بين الحزن و بين الإصابة بالمياه البيضاء حيث أن الحزن يسبب

زيادة هرمون "الأدرينالين"، و هو يعتبر مضاداً لهرمون "الأنسولين"،

و بالتالي فإن الحزن الشديد أو الفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة في هرمون

الأدرينالين، الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم، و هو أحد مسببات العتامة، هذا بالإضافة إلى

تزامن الحزن مع البكاء …

و لقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام، فقد جاء عن

سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قول الله تعالى: { وَ تَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يأَسَفَا عَلَى يُوسُفَ وَ ابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ

الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ } [يوسف:84]

و كان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام، بوحي من ربه، أن طلب من إخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء …

قال تعالى : { اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً وَ أْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ } [يوسف:93]

و قال تعالى: { وَ لَمَّافَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلاَ أَن تُفَنِّدُونِ * قَالُواْ تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلاَلِكَ الْقَدِيمِ *

فَلَمَّآ أَن جَآءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ } [يوسف:94-96]

من هنا كانت البداية وا لاهتداء … فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء ؟؟

و بعد التفكير لم نجد سوى العرق و كان البحث في مكونات عرق الإنسان،

حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحيةالتقليدية،

و تم نقعها في العرق، فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة …

ثم كان السؤال الثاني : هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة، أم إحدى هذه المكونات ؟؟

و بالفصل أمكن التوصّل إلى إحدى المكونات الأساسية، و هي مركب من مركبات البولينا "الجوالدين"،

والتي أمكن تحضيرها كيميائياً، و قد سجّلت النتائج التي أجريت على 250 متطوعاً زوال هذا البياض، و رجوع

الأبصار في أكثر من 90% من الحالات، و ثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين

يومياً لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض، و يحسّن من الإبصار …

كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو

العسلية أو الخضراء، و عند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين …

و قد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء لطرحه في الأسواق أن تشير عند طرحه

إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب المجيد و فاعليته في إسعاد الناس في الدنيا و في الآخرة …

و يعلق الأستاذ الدكتور عبد الباسط قائلاً : أشعر من واقع التجربة العملية بعظمة و شموخ القرآن، و أنه كما

قال تعالى : { وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ } …

سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملئ ما خلق سبحان الله عدد ما في الأرض و السماء سبحان الله ملء ما في الأرض و السماء سبحان الله ملء ما أحصى كتابه سبحان الله عدد كل شئ سبحان ملئ كل شئ .الحمد لله عدد ما خلق الحمد لله ملئ ما خلق الحمد لله عدد ما في الأرض و السماء الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملئ ما أحصى كتابه و الحمد لله عدد كل شئ و الحمد لله ملء كل شئ

اللهم انى اسألك ايمانا دائما، وأسألك قلبا خاشعا، وأسألك علما نافعا، وأسألك يقينا صادقا، وأسألك دينا قيما، وأسألك العافية فى كل بلية ، وأسألك تمام العافية ، وأسالك دوام العافية ، وأسألك الشكر على العافية ، وأسألك الغنى عن الناس)

اللهم آنا نبرأ إليك من حولنا وقوتنا إلى حولك وقوتك"

*****("استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي وللمسلمين وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الأحياء منهم والأموات ألي يوم الدين")

سبحان الله عدد ما كان و ما يكون و عدد الحركات و الساكنات

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم،

استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي وللمسلمين وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الأحياء منهم والأموات ألي يوم الدين

جزاكي الله كل خير وبارك الله فيكي حبيتي
يسلموووووووووووووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.