– هذا هو الحال في صالونات التجميل قصة حقيقية 2024.

– هذا هو الحال في صالونات التجميل

خليجية

هذه القصة طالعتنا بها إحدى الصحف الحكومية لإحدى الدول الخليجية ، وهذه القصة حدثت في مدينة مشهورة بالخليج مدينة التجارة والاستيراد في الشرق الأوسط 00 واليكم التفاصيل
( جلست إحدى زبائن إحدى صالونات التجميل على السرير المخصص للراغبات في نزع شعر الجسد والذي تقوم بالعملية هي امرأة من الجنسية الفلبينية والمشرفة على الصالون هي لبنانية الجنسية ، وأثناء اجراء العملية المذكورة إذ بتلك المرأة تنظر لأعلى السقف عند فتحة التهوية للتكييف المركزي في الصالون ترى شيئا صغيرا يتدلى من أعلى فتحة السقف ، فقامت على الفور وهي متعذرة بظروف المت بها وذهبت لأقرب مخفر للشرطة وأخبرته بالواقعة وبعد التأكد من صحة البلاغ توجه رجال الأمن الى الصالون المقصود واذ بهم يجدون كاميرا تصوير صغيرة الحجم ذات تقنية عالية تستخدمها صاحبة المحل بالتعاون مع مجموعة من الشباب ذوى الأخلاق الهابطة في تصوير زبائنها وهن عاريات لكي يتم بيع تلك الأفلام فيما بعد على أنها صور خليعة لنساء البلد ) فلاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم 000 فلتتأمل كل أخت في الله هذه النهاية وأن تقوى الله والبعد عن هذه العادات الدخيلة والتي كان لليهود والنصارى الدور الاكبر في ادخالها الى بلداننا والقصد معروف وهو افساد الأمة وضياع شبابها والذين هم عمادها وقوتها 00 ولتتنبه أخواتنا من أن تتأثر كما تأثر غيرها بتلك العادات الدخيلة ولتنأى بنفسها عن مواطن الرذيلة والفحشاء طاعة لله جل وعلا 0"

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.