‎ ::بدايـــــة مشواري بكتابه الخواطر ::: . -خواطر 2024.

‎….::بدايـــــة مشواري بكتابه الخواطر :::…

….::بدايـــــة مشواري بكتابه الخواطر :::…

هاانا اسجل ماأدهشني…ماأوقف تفكيري…

ماأرعبني جدا…موقف تسكب لأجله الدموع..

موقف محال عن الذهن برجوع…

موقف لو وصفته لا أكاد اوفيه الوصف مما أخافني
وابكاني..تناسيت كل همومي واحزاني..

رأيت هذا الموقف وليتني لم اره..ليتني لم اره..

تنهيده قويه تخرج من فاه هذه الطفله البريئه ماذنبها؟

ماذا اقترفت ليفعل بها هكذا؟…
طفله اوربما فتاه لم تتجاوز سن الرابعة
عشر ربيعا…قيدوها الصهاينه وكتفوها بكل جبروت

الشياطين…أماحالتها آآه تدافع عن نفسها وتلوح بيديها دفاعا عن نفسها بكل براءه…
لكن لاعين ترى..ولا أذن تسمع.. ولاقلب يرحم..

قلوب كالحجاره بل الحجارة ارحم…

اهاتفها بنفسي واقول :اصبري وتحملي فإن الفرج قريب..

والقدس بإذن الله محرره ماأن اكملت جملتي في نفسي..

حتى رأيت الطفله!!!تموت بين ايديهم وتلفظ انفاسها الاخيره ..
..وعلى مسامعهم ومرأهم لعنة الله عليكم اهاتفها بنفسي :

اصبري وتحملي فإن الجنه قريبه…

قوية باس

حروفك رائعة جدا

خاطرة تقطر ألما لهذه الطفلة

بقايا روح

ما اعظم هذا الشعور النبيل اللذي

بداخلك عزيزتي

والذي جعلك تنطقين لمشهد رأته عيناك

::

ماشاءء الله

الله يعطيك العافيه حبيبتي

والله يوفقك دئمــــــآ

دمتي مبدعه

ام جمانه

:":":":":":

موقف مؤلم حقآ ..

أسأل الله أن يحرر فلسطين الحبيبه ويدمر القردة والخنازير تدميرا

بُوركـَ إحساسك العذب الصادق ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.