التصنيف: بوح القلم

أشتقت لها
أشتقت لكل مابها
ضحكاتها
لعبها
دلعها
اناقتها
ووووووووو
مشااااكلي معها
أشتقت كلمه قليله
لا توصف مافي قلبي لها
هي توئمي
قلبي
روحي
وعيوني
عشت أجمل ايام عمري معها
ورحلت
رحلت لبيتي
رحلت ولاكن
بجسد
بلا روح
بلا قلب
بلا عيون
لأنها هي
ملكت كل مابي
رحلت وان اكرر
الوعود
اني سأعود
سأعود لقلبها الصغير
وسأعودلبيتي العزيز
وسأعود لذكرياتي الجميله
سأعود ياعنود القصيم
سأعود ياتوئم روحي

خلق الإنسان … بكرامته التي رافقته في المهد وليدا … وفي الصغر طفلا وفي الصبا شابا … وفي الهرم شيخا … لم تتركه يوما من الأيام بل كبرت وترعرعت معه وكأنها توأمه … نعم لكل البشر توأمه من الكرامه … لا تفارقه لا في المنام ولا باليقضه … كضله أينما ذهب …
بل حتى لو مات بني آدم تصحبه الكرامة للقبر … فكرامة الميت دفنه …

وها أنا أتكلم بصيغة العموم وكلي ثقة من أنكم ستأيدوني … نعم كل البشر ربما يتعاملون بالسماح والإحسان مقابل السيئه … لا بل أكثر من ذلك … ربما يعفو الإنسان عن القتل خطأ أو عمدا … لماذا لوجه الله وحده لا يريد شكرا أو عرفانا …

ولكن … عند المساس بالكرامه يتحول الإنسان عن أصل خلقته لمخلوق جبار لا يعرف له أحد مثيل … ياستطاعته أن يدمر كل ما حوله حتى لا تمس هذه الغاليه …

لا ولن يلومه أحد فهي رفيقة المهد والطفولة والصبا والهرم … وهي من اصطحبته لقبره بكل شرف ورفعه …
فمن يلومه بعد هذا ؟؟؟

… كرامتي … … لا لن يستطيع أحد المساس بك مهما كانت مكانته بالقلب والروح …
… كرامتي … أنتي درعي الماسي … فكلي لكي …
… كرامتي … دمتي لي يا غاليتي …

نعم الانسان كل شي يتحمله ويصمت من شانه ويقف عند مواقف ويصمت فيها اويدير ظهره لها

ولكن عند كراااااااااامته يضع لها خطين احمراء اللون ويقف امام من يمس هذه الكرامه

ويوقفه عند حده الذي كاد ان يتجنبه…….من الذي يمس كرمتك من يتجري لكي يخدش كرامتك

لا احد يتجري ابد اتعرفين لمااااااااااااااااااذا لانك انتى كل الكرامه عنوانك

ومن حاول مجرد المحاوله لكي يخدشها فهو من دون كرامت ابدا

خربشاتي انتى دوما رااااااااااائعه كلماتك جميله تلامس احاسيسنا ومشاعرنا

انتى كل التميز او التميز كله من منبعك

تقبلي مروووووووووووووووووري

مع الدمع أرسل اليك ألمي
علك تشعرين به
مع الحزن أرسل اليك ضجري
علك تشعرين به
مع السقم أرسل اليك أرقي
علك تشعرين به
لكنك لن تشعري به
صديقتي … أو من كنت صديقتي
كم من السنين قضيتها معك
وكم من الآهات عشتها معك
وكم قاسمتك حزنك
ووجعك
فرحك ………..
ومأساتك
لكنك اليوم خدعتني
خنتني
صديقة الأمس
سارقة من أحتواه فؤادي
وامتلك عقلي
وخالط أحساسي
كيف لك الرد على عبارات أتعبتها أنانيتك
أعلمي أني لست نادمة على جرمك
لكنني ندمت على من ترك أرضه الخضراء
ونزل بأرض خالية جرداء
سكاكين غيرتي تقطع اوصالي
ومزايا أنوثتي تجبرني على أن أذرف دمعي
فأنا أمرأة بل كلي أمرأه
وليس لأمراة مثلي غير النوح وكثرة العويل
غوصي ببحر خيانتك ماشئت
لكنك ستغرقين به حتما
أكثري العشق الزائف معه
لكنك ستجدين نفسك يوما دون حب او حبيب
زيدي ضحكاتك زيدي
وزيدي من خداعك زيدي
قبليه … أحتضنيه … عانقيه …. أفترشي جسدك سريرا لغرورك
أفعلي ما تأمرك به كل غرائزك
لكن أعلمي
أنك تقبلين شفتين ماقالتا أحبك الا ….. لي
وتنظرين لعينين ما نظرتا الا ……… لي
ويقبلك بشفتيه الخائنتين
وينظر اليك بعينيه …………. الا تعسا لعينيه
أيها الخائنين .. أمتطيا صهوة العشق الزائف
واركبا موج الخيانة
وستغرقا ………………………………….
حينها لن تجدو سوى العار لكما قرين
وسوى ذكرى بخاطري …
تزول بعد حين .

لاتساليني عرفت وشلون تكفين

السلام عليكم ورحمه وبركاته يارب في احسن حال وعافيه وطيبين

متى تتعلم يا قلب ان لكل شيئ حدود
متى تعي ان الكره في هذا الوجود موجود
اعطيته حبا يا قلب غير محدود, ووهبته عطاءا من دون قيود
ونسيت (اتق شر من احسنت اليه)فمن يحسن في هذا الزمان هو المنبوذ
فخذ يا قلب جزاك من الذي يخلف الوعود
ولا تحزن فان عند الله الحميد كل شيئ مردود

عفوا على الاخطاء (ان وجدت) و هذه محاولتي الثالثة و ارييييد التقييم
عذرا ما زلت لا استطيع اطالة النص

وحي الحضى

عذراً حبيبي لأنني أمسيت أستمتع
بالعبارات الحادة و الدموع الساخنة
لأنها تحملني و أشواقي إليك
….

عذراً حبيبي لأنني في شوق دائم
إليك حتى أن شوق المحبين يخر
صريعاً أمام شوقي إليك
….

يا من جعلني عاشقة يأسرني حبك
و يهب مفتاح سجني إليك منذ أن
اخترتك من بين كل رجال الأرض
لتكون صديقي و حبيبي و رفيقي
فتعلقت بك كطفل ينقصه الأمان
….

معك حبيبي أردت البقاء أشاطرك
الحياة و أقسمت بأن تكون ذاتي
شموخي و كبريائي و السيل الجارف
لأفكاري , أقسمت لك بأن حبي ليس
نسيجاً من فن الكلام بل مبدأً
والتزام بحياة ملؤها الطمأنينة و الأمان
…..

و تركت لك أيامي لتحتفظ بها كيفما
شئت , ثم اعترفت لك بأن الحب
تواصل و انسجام و تفاعل و إرادة
و كنت مثل هؤلاء الناس حين أقسمت
أمام الله بأن تبقي لي درع الأمان
والحماية من غدر الزمان و شريك
في أيامي و سنين عمري التي
ازدهرت بحبك….

يا من علمني لغة الحب و الكلام و لم
يعلمني النسيان أحبك رغم الآلام
ورغم الصعاب و سأقسم بنفس القسم
الذي أقسمت به أن أكون مثال الثقة
التي منحتني إياها ….

فعذراً سيدي لأني سأدون ذلك

في صفحات أيامي المشرقة

وكلمات بلغه الحب والاشواق

أسئله كثيييره تصرخ تنتظر الإجابه……ولكنها ماتت غرقآ في غيابك.
ومات فؤادآ قد كان ذآئبآ فيك
فلو رجعت لن تجد سوى الحطام……..والظلام الذي سيغشاك
والآن…..ارى الحياة من غيرك أفضل…….وقد كنت من قبل أراها بك أفضل!!
لكن كل شي زاااااااال وانتهى……..كما انتهيت انت من حياتي

فبعد ان علمتني المحبه ….. بيديك ….علمتني النسيان والجفاء
لم اعد اهواك أبدآ
ولاأضع نقطه آخر السطر
آخر ماتبقى من الهذيان….
ماذا افعل حينما يضمني إحساسك بين ذراعيه…؟
ماذا تتوقع مني ان اهمس حينها؟؟
أم اظل صامته…..فالصمت أبلغ من الكلام أحيانآ
كيف اصنع ان مر بي طيفك وهبت ريح الهوى في غابتي؟
أتراني انتظر هبوب ريحك من جديد…..؟؟
أم أبقى صامته….لأنه إذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب..!

يااااااااااه….عرفت الآن فقط……..انك علمتني الصمت في حضورك
واكتفي ببعثرة إحساسي أمامك لتجمعها بكل حنان
يامعلمني الصمت…….علمني الحديث في حضورك
وغيابك ايضآ
بقلم " اسير الصمت
وكان حوار امرأة فى زمن من الأحساس