تمييز أحد الأبناء يولد الغيرة بين الأخوة 2024.

تمييز أحد الأبناء يولد الغيرة بين الأخوة

خليجيةمن كثر ما شفت الغيرة بين أبنائى والمشاكل التى تسببها جبتلكم هاذا الموضوعخليجيةكثير ما يسأل الآباء أنفسهم بعض الأسئلة، عندما يجدون أبناءهم يسلكون سلوكا غير لائق، فمثلا عندما يكون الابن أنانيا أو دائما ما يطالب بحقوقه، غير ناظر إلى ما عليه من واجبات، فهنا تظهر علامات التعجب على وجه الأبوين، مرددين فى أنفسهم من أين أتى الصغير بهذه الطباع الحادة الجافة التى تفتقد إلى الألفة بين الأخوة وأفراد الأسرة ككل.خليجية
يوضح الدكتور عصام عبد الجواد أستاذ الصحة النفسية بكلية التربية النوعية بجامعة القاهرة أسباب تلك السلوكيات السلبية التى تطبع عليها الطفل، حيث يذكر أن أسلوب التفرقة فى المعاملة بين الأبناء يولد تلك العادات السيئة، وإن كان الأهل يقومون بالتفرقة بين الأبناء دون أن يضعون فى الاعتبار أن هذا سوف يثير حفيظة الأخوة الذين تضعهم معاملة الآباء فى مرتبة أقل من الأخ المميز أو الأخت المميزة، والذى يستجيب الأبوان لكل طلباته محققين ما يرغب دوما.خليجية
ويشير عبد الجواد إلى أن الوالدين يقومون أحيانا بالتفرقة بين الأبناء بتفضيل الذكر عن الأنثى أو أن الابن يكون هو الابن الأول، له حقوق مختلفة ومميزة عن باقى أخواته، أو أن يكون هناك أحد الأبناء مريضا مما يجعله يستحوذ على رعاية الأهل أكثر من أخواته، وإن كانت هذه الأسباب يتبناها الأهل دون وعى ويتصرفون على أساسها إلا أنها تولد الغيرة بين الأبناء، وتجعلهم فريقين أحدهما محبوب ومقرب من الوالدين والفريق الآخر منبوذ ومبعد ولا يتلقى المعاملة الحسنة بالقدر الكافى مثل أخوته المميزين .خليجية

من وصايا الرسول للنساء حال المرأة مع الأخوة و باقي الرجال المحارم: في الاسلام 2024.

من وصايا الرسول للنساء حال المرأة مع الأخوة و باقي الرجال المحارم:

من وصايا الرسول للنساء حال المرأة مع الأخوة و باقي الرجال المحارم:

المحبة و الوئام و الاحترام هي من الأسس التي تقوم عليها
الأسرة و بالتالي هي التي تعطي المجتمع صفاته العامة أيا كان
و الأخت مع أخوها أو أي من محارمها تعاملهم معاملة مبنية
على الاحترام و التقدير و لكن هناك سؤال يطرح نفسه هل
تخرج المرأة أو الأخت أمام إخوتها أو أعمالها أو أخوالها…
هل يجوز أن تخرج أمامهم و عليه شيء من الزينة؟
الزينة قسمان:القسم الأول:خاص بالزوج و هذا لا ينبغي
لأب أو أخ أو أي محرم أن يراه.و القسم الثاني:زينة عامة
تخرج بها أمام محارمها فإن وجد هناك واحد منهم عنده مرض
في قلبه أو خوف من حصول أي شيء لا يرضاه الله من
المخالفات الشرعية احتجبت المرأة و الفتاة بقدر ما يزيل هذا الشيء.

من وصايا الرسول للنساء المرأة مع أولاد العمومة و الخؤولة:

كثير من النساء يعتقدن أن ابن العم أو ابن الخال له حكم
خاص يقارب حكم الأخ أو الأب فلا ترى المرأة بأسا في
الكلام مع ابن عمها أو ابن خالها و كذلك السلام عليهم و رد السلام عليهم……
و الواقع أن هؤلاء ليس لهم حكم خاص عن غيرهم من
الرجال الأجانب و إن كان هناك قرابة و لكن الشرع لم يجعل
لهم هذا الحكم فلا يجوز النظر من الطرفين و كذلك الكلام
و الدخول و الخروج و باقي المعاملات و حكمهم في الشرع
حكم أي رجل غريب ليس له قرابة فلننتبه إلى هذا الأمر فإنه
خطير و ربما لا يظهر فورا إنما تكشفه الطولة و الزمن و لطالما
نهى الشرع عن ذلك و هذا و ذاك،و قد روي عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه
قال:"الحمو الموت الحمو الموت".

من كتاب من وصايا الرسول للنساء

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©عـــزيزتيط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله لك وجعلها بميزان حسناتك

ان شــاء الله

كل الود والاحترام

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©رينــــاد ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو على الموضوع الحلو
ـألـسَـلآمٍ عـَلـيـكُـمٍ و رحـمَـة ـألـلـَّـه و بـَركـآتـُـه

جعله في ميزاااان حسناااااتك

دمتي بحفظ اااالرحمن ورعااايته


جزاكـٍ الله خير عزيزتي

وباركـ الله تعالى فيكـِ .. وكتب لكـ الاجــر

كل الود والتقدير لكـِِ

نور الإيمــان


شكرا اخواتي على مروركم الطيب
مشكوورة عزيزتي…

جهود تذكر فتشكر…

جزاك الله كل خير….


تقبلي مروري….

^_^…

أختك::: هتووونة

★HaTOoNa★

شكرا على مرورك عزيزتي

لماذا حرم الإسلام زواج الأخوة من الرضاعة في الاسلام 2024.

لماذا حرم الإسلام زواج الأخوة من الرضاعة

لماذا حرم الإسلام زواج الإخوة من الرضاعة؟

وهل هنالك حقائق طبية تثبت صدق هذا التحريم؟

لنتأمل هذه المقالة في الإعجاز التشريعي، لندرك أن كل ما شرَعه النبي الكريم هو الحق….

يقول الرسول صلّى الله عليه وسلم: (يحرم من الرَّضاع ما يحرم من النسب) [متفق عليه]. هذا

الحديث الكريم يبين أن الطفل الذي يرضع من امرأة غير أمه يصبح محرماً عليها، كذلك على

بناتها اللواتي رضعن معه. أي كأنه ابنها وبناتها كأنهن أخواته.

والسؤال: ما هو سبب هذا التحريم وما هي الأشياء الموجودة في حليب المرضعة والتي

تدخل لجوف الرضيع ليصبح وكأنه ابناً لها؟

وماذا يقول العلم الحديث بهذا الخصوص؟

عندما قام العلماء بتحليل حليب الأم لاحظوا وجود مواد لا توجد في الحليب العادي، وتختلف

من امرأة لأخرى . عندما يتجرع الطفل هذه المواد يتكون لديه أجسام مناعية بعد عدة

رضعات فقط. وهذا يعني أن الطفل الذي رضع من امرأة عدة رضعات فإنه يكتسب بعض

الصفات الوراثية المناعية من هذه الأم لتصبح بمثابة أم له.

هذه الصفات الوراثية التي اكتسبها الرضيع من المرأة تشبه تلك التي اكتسبها أولادها

الحقيقيين منها ليصبحوا وكأنهم أخوة له. لذلك يحرم زواج الإخوة بالرضاعة لأنهم يملكون

نفس الصفات الوراثية وهذا قد يؤدي إلى أمراض وراثية خطيرة لذلك نجد الرسول الكريم

صلّى الله عليه وسلم قد حرم زواج الأخوة بالرضاعة قبل أربعة عشر قرناً، واليوم جاء العلم

الحديث ليؤكد صدق كلام هذا النبي الكريم صلّى الله عليه وسلم وصدق تحريمه.

سبحان الله كيف علم الرسول الكريم صلّى الله عليه وسلم بهذه الحقائق الطبية

وأخيراً عسى أن تكون هذه الحقائق العلمية طريقاً لمزيد من الإيمان بهذا الرسول الرحيم

وحجَّة بيد كل مؤمن أمام من يشكُّ بصدق هذه الرسالة الخاتمة.

منقوول

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
شكرا زهرة على مرورك الجميل
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

بارك الله فيك اخيتي

جزاك الله خيراً
ونشكرك على هذه المعلومات الجيدة 00

جعلها الله في حسناتك00

جزاك الله خيراً
يعطيكي العافية ودمتي بحب
جزاكِ الله خير اختي

معلومات جديده ومفيده

معلومه مفيده و منكم نستفيد

مشكووووووووووورة

_____________________

نزاع الأخوة . ظاهرة تُشنّج أجواء المنزل -للأطفال 2024.

نزاع الأخوة… ظاهرة تُشنّج أجواء المنزل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


ممّا لا شك فيه أن النزاع الدائم بين الأخوة يثير أجواء القلق والتوتر في المنزل، ويحفّز حدوث بعض المشكلات داخل محيط الأسرة ما يجعل دور الأبوين شبيهاً بدور الشرطي في فض النزاع والخلاف بين الأبناء. وقد أثبتت نظريات عدّة في علم النفس أن علاقة الأخوة تحدّد منذ الطفولة.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ثمة أسباب عدّة تفسّر ظاهرة النزاع بين الأخوة التي في غالبية الأحيان، تعود إلى انفصال الأبوين، أو إلى كثرة المشكلات اليومية في المنزل. وبالطبع، تنعكس هذه العوامل سلباً على سلوك الأطفال وتجعلهم أكثر حدّةً وعنفاً في ما بينهم.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بالإضافة إلى أنه كلّما تقدّم العمر بالأب والأم مع كثرة إنجاب الأطفال، فإن مسألة التربية تصبح من الأمور التقليدية العادية التي تدفعهما إلى عدم التدخّل في كل كبيرة وصغيرة في شؤون أطفالهما الصغار، علماً أن السماح لهم بحرية مطلقة غير مقنّنة تظهر سلبياتها على سلوكياتهم وتصرّفاتهم على المدى الطويل بشكل يصعب التحكّم فيه والسيطرة عليه.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
وفي الموازاة، يعتبر إجراء المقارنات بين الأبناء كقول "أخوك أفضل أو أذكى منك" من الأسباب المؤدّية إلى غرس بذور الحقد بين الأخوة، وكذلك تشكّل محاباة طفل على الآخر وتدليله عن باقي أخوته أحد العوامل الأساسية التي تؤدّي إلى خلق الغيرة وإثارة الخلافات بينهما. فعلى سبيل المثال، عندما يولد طفل جديد فإن الأب والأم يحاولان الإستمتاع بطفولته أكبر فترة ممكنة، ويظهر ذلك في اهتمامهما الزائد نحو الطفل الجديد، والإفراط في تدليله وغضّ البصر عن أخطائه، وتقليل الرقابة عليه مقارنة بأخوته الذين يتجاوزونه في العمر، الأمر الذي يؤدّي إلى خلق الغيرة والضغينة في نفس أخوته، وبالتالي إثارة الشجار بينهم في ما بعد.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
طرق علاجية
للتغلّب على ظاهرة النزاع بين الأخوة، تلجأ غالبية الأمهات إلى وسائل غير تربوية تتمثّل في العقاب البدني أو اللفظي (التحقير وإهانة الشخص المخطئ)، ما يؤدّي إلى ظهور دوافع ورغبات عدوانية لدى الطفل في شكل حركات عصبية عنيفة، تظهر على شكل تقاتل وشجار مع أخوته في المنزل أو أصدقائه بالمدرسة، ناتجة عن سوء المعاملة والتصرّف معه.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
وفي هذا الإطار، ينصح باتّباع بعض الطرق الوقائية التي تجنّب الأب والأم مشكلات الشجار بين الأبناء، أبرزها:

– منع الوشاية والفتنة بين الأخوة، فيجدر بالأبوين الحذر من جعل أحد الأبناء جاسوساً على أخوته، ما يعمل على إشعال نار العداوة والخلاف بين الأبناء.

– تهيئة الأبناء لاستقبال مولود جديد، فالطفل عندما يشعر أن لديه أخاً جديداً سيشاركه جزءاً من حنان وحب والديه، تنشأ لديه حالة من عدم الإتّزان التي تدفع به لجملة من التصرّفات العنيفة والسلوكيات الشاذّة، كاستخدامه للضرب أو تحطيم الأشياء عند شعوره بالغضب. لذا، يجب على الوالدين إفهام الطفل بأنه سيظلّ موضع رعاية واهتمام لديهما.

– إستقرار العلاقات الزوجية ومنع مناقشة المشكلات الأسرية أمام الأبناء، الأمر الذي يوجد لديهم حالة من السلام النفسي تساعدهم على الإنسجام مع الآخرين، والتعامل برصانة وهدوء.

– إيداع مساحة معقولة من الحرية للأبناء يقومون خلالها بحلّ مشكلاتهم بأنفسهم من دون تدخّل من الكبار، فالأخوة كما يتنازعون بكثرة يعرفون أيضاً كيف يتصالحون.

– وضع برنامج يومي وجدول زمني لتحديد أوقات استخدام الألعاب والأجهزة الإلكترونية، التي تعدّ من مسبّبات الشجار الأساسية بين الأبناء، موزّع بالتناوب في ما بينهم.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
القيادة السليمة
وبالطبع، إن القيادة السليمة والحوار المشترك بين الأبوين والأبناء يعدّان من بين أفضل الطرق لاحتواء ظاهرة الشجار والنزاع بين الأخوة، فيجب أن يحرص الوالدان على استخدام عدد كبير من الوسائل التي تنمّي مفهوم القيادة السليمة لدى الأطفال حسب المراحل العمرية.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
فعند بلوغ الطفل سن المدرسة يهوى أن يعامله الآخرون كشخص ناضج، كما يميل إلى تقليد تصرّفات الكبار من حوله، سواء في تعاملهم أو سلوكهم أو تعاونهم في ما بينهم، الأمر الذي يسمح بإدارة حوار مشترك بين الطفل وأبويه حول سلوكياته وعلاقته بإخوته، بأسلوب هادئ ومقنع ورصين تسوده روح المودّة والصداقة. وعندما يشعر الطفل أن الأم والأب جادّان في طلب تقويم سلوكه وتحسين علاقته مع أخوته، سيقوم بتنفيذ ما طلب منه بهدوء وانضباط وبأقل قدر ممكن من الأوامر.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نصائح سلوكية للأمهات
– مارسي دور القاضي المنصف، فلا تسمعي لأحد أبنائك على حساب الآخر، واطلبي من أطراف النزاع كتابة أسباب المشكلة والتوصيات اللازمة لحلّها، كل حسب وجهة نظره، ممّا يجعلهم يحاسبون أنفسهم قبل أن يحاسَبوا.

– إبتعدي عن ممارسة دور الشرطي القاسي، فلا تقومي بالضرب أو التحقير أو الشتم الذي يثير الدوافع العدوانية بين الأخوة، ويزيد حدّة النزاع.

– تجنّبي معاقبة المخطئ أمام أخوته حتى لا تتّسع فجوة الشقاق بينهم، وعلّميه أن يعتذر لأخوته من دون إرغام منك، وذلك بعد إعطائه فرصة لمراجعة الأمر مع نفسه، حتى لا يكون الإعتذار بمثابة قهر أو إذلال لشخصه.

– شجّعي طفلك على ممارسة الرياضة البدنية، فهي تساعد على تنمية شخصيته والتنفيس عن انفعالاته بشكل طبيعي.

– إجتمعي مع أطفالك في مجلس أسري يتمّ بشكل دوري، تتبادلين معهم خلاله الرأي حول المشكلات التي تحدث في محيط الأسرة وسبل حلّها من وجهة نظرهم، ما يساعد على تقوية التعبير عن مشاعرهم بحرية وينمّي لديهم مهارات حلّ المشكلات مع الآخرين.

– عزّزي طاقة طفلك الإيجابية وامنحيه القدرة لتفجير طاقاته الإبداعية، وادفعيه إلى منافسة إيجابية مع أخوته الكبار تساعده على اكتشاف ذاته بدلاً من الشجار معهم.

شّڳَرًأِ لًڳً ۶ـلّى أًلّمُوٌضّوِعُ أًلٌجٌمًيّلّ وِ أِلًمُفًيِدَ

جّزَأٌڳُ أًلِلًهٌ أًلٌفً خّيًرُ عُلَى ڳَلّ مٌأً تًقٌدّمًهِ لًهَذٌأُ أَلّمًنَتًدَى

نّنِتَظِرً أِبّدًأِعّأَتًڳُ أِلُجُمٌيٌلٌة بّفُأًرَغُ أُلَصّبِرٌ

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

من اجمل ما قرات اليوم يا فاطمه

مشاحنات الابناء هي كابوس الاباء صدقيني فلا نجد بيتا لا يعاني من هذه الظاهره و كثيرا ما يتدخل الاهل بطريقه خاطئه تزيد النار اشتعالا

موضوع رائع يستحق عن جداره وسام الموضوع المميز + اجمل نجوم

جزاك الله الخير كله حبيبتي و في انتظار المزيد من مواضيعك الهادفه

كم انت رائعة فطومة في اختياراتك
للمواضيع المميزة الراقية
تختارين بذكاء وعقل كبير
كم نستفيد منك ومن معلوماتك
رغم صغر سنك الا انك عظيمة
كل الشكر لك حبيبتي
على مجهوداتك
مع حبي
مشكورة مشكورة مشكورة
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفرج ياعراق الاحبه خليجية
شّڳَرًأِ لًڳً ۶ـلّى أًلّمُوٌضّوِعُ أًلٌجٌمًيّلّ وِ أِلًمُفًيِدَ

جّزَأٌڳُ أًلِلًهٌ أًلٌفً خّيًرُ عُلَى ڳَلّ مٌأً تًقٌدّمًهِ لًهَذٌأُ أَلّمًنَتًدَى

نّنِتَظِرً أِبّدًأِعّأَتًڳُ أِلُجُمٌيٌلٌة بّفُأًرَغُ أُلَصّبِرٌ

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


شكراً على المرور عزيزتي …

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نور و مهاب خليجية
من اجمل ما قرات اليوم يا فاطمه

مشاحنات الابناء هي كابوس الاباء صدقيني فلا نجد بيتا لا يعاني من هذه الظاهره و كثيرا ما يتدخل الاهل بطريقه خاطئه تزيد النار اشتعالا

موضوع رائع يستحق عن جداره وسام الموضوع المميز + اجمل نجوم

جزاك الله الخير كله حبيبتي و في انتظار المزيد من مواضيعك الهادفه

شكراً لكـِ عزيزتي " ام نور و مهاب "
على متابعتكـِ المستمرة و المتميزة للقسم
لا تحرميني من مروركـِ المميز على مواضيعي
دمتي بهذه الهمة العالية

حسن الأخوة في الاسلام 2024.

حسن الأخوة

حسن الأخوة
د/ خالد سعد النجار

عن ابن عمر -رضي الله عنه- قال -صلى الله عليه وسلم-:
( من استعاذكم بالله فأعيذوه، ومن سألكم بالله فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، ومن صنع إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه ) ‌(1)

أجمل ما في المشاعر النبيلة أن تتحول إلى واقع عملي ولا تقف عند حدود الكلمات الصماء والشعارات الجوفاء، فالترجمة الفعلية لهذه المشاعر هي المؤشر والبرهان الأوحد على صدقها ونبلها، وتتجلى روعة المنهج الإسلامي في هذا النجاح الباهر في عملية التحول تلك التي خلقت في أبنائه نماذج شامخة في الإيثار والتعاون قلما نجد أمثالها في ظل المجتمعات التي تسودها القوانين الوضعية والفلسفات الأرضية، لتتفوق المناهج الربانية مرة أخرى على المناهج الوضعية التي ألقت بأتباعها من العلمانيين والقوميين في هوة سحيقة صاروا فيها عبيدا لنزواتهم ومصالحهم الشخصية وفق قانون شيطانهم الأكبر «الغاية تبرر الوسيلة».
قال تعالى {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب}[المائدة:2] إنها قمة في ضبط النفس وفي سماحة القلب .. ولكنها القمة التي لا بد أن ترقى إليها الأمة المكلفة من ربها لكي تقوم على البشرية لتهديها وترتفع بها إلى هذا الأفق الكريم الوضيء، وهو تكليف ضخم يجعل تعاون الأمة المؤمنة في البر والتقوى لا في الإثم والعدوان، ويخوفها عقاب الله ويأمرها بتقواه، ولقد استطاعت التربية الإسلامية بالمنهج الرباني أن تروض نفوس العرب على الانقياد لهذه المشاعر القوية والاعتياد لهذا السلوك الكريم، وكانت أبعد ما تكون عن هذا المستوى وهذا الاتجاه.
كان المنهج العربي المسلوك والمبدأ العربي المشهور «انصر أخاك ظالما أو مظلوما» .. كانت حمية الجاهلية ونعرة العصبية، كان التعاون على الإثم والعدوان أقرب وأرجح من التعاون على البر والتقوى، وكان الحلف على النصرة في الباطل قبل الحق، وندر أن قام في الجاهلية حلف للحق وذلك طبيعي في بيئة لا ترتبط بالله ولا تستمد تقاليدها ولا أخلاقها من منهج الله وميزان الله، ثم جاء الإسلام والمنهج الرباني للتربية ليربط القلوب بالله وليربط موازين القيم والأخلاق بميزان الله، جاء ليخرج العرب ويخرج البشرية كلها من حمية الجاهلية ونعرة العصبية وضغط المشاعر والانفعالات الشخصية والعائلية والعشائرية في مجال التعامل مع الأصدقاء والأعداء، والمسافة الشاسعة بين درك الجاهلية وأفق الإسلام هي المسافة بين قول الجاهلية «انصر أخاك ظالما أو مظلوما» وقول الله العظيم: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} وشتان شتان !! (2)
وقال -صلى الله عليه وسلم-:
– ( المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة ) (3)
– ( المؤمن مرآة المؤمن والمؤمن أخو المؤمن يكف عليه ضيعته ويحوطه من ورائه ) (4)
– ( من لا يرحم الناس لا يرحمه الله ) (5)
– ( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ) (6)
– ( من نفس عن غريمه أو محا عنه كان في ظل العرش يوم القيامة ) (7)
– ( من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة ) (8)
– ( ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه و ينتهك فيه من حرمته إلا خذله الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته، وما من أحد ينصر مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته ) (9)
– ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) (10)
– ( من أتى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا فادعوا له ) (11)
– ( من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء ) (12) ‌
وهذه حقيقة الفتوة، وهي أن يكون العبد أبدا في أمر غيره، وقيل هي أن لا تحتجب ممن قصدك، قال ابن عمر -رضي الله عنه-: لقد رأيتنا وما أحدنا بأحق بديناره ودرهمه من أخيه المسلم.
وقال الحسن: كنا نعد البخيل الذي يقرض أخاه (13)
وقال أبو الأعرج: لقد رأيتنا في مجلس زيد بن أسلم أربعين فقيها أدنى خصلة فينا التواسي بما في أيدينا، وما رأيت في مجلسه محاربين ولا متنازعين في حديث لا ينفعنا (14)
وقال ابن القيم: وما رأيت أحدا أجمع للفتوة من شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه وكان بعض أصحابه الأكابر يقول: وددت أني لأصحابي مثله لأعدائه وخصومه. وما رأيته يدعو على أحد منهم قط وكان يدعو لهم، وجئت يوما مبشرا له بموت أكبر أعدائه وأشدهم عداوة وأذى له، فنهرني وتنكر لي واسترجع، ثم قام من فوره إلى بيت أهله فعزاهم، وقال: إني لكم مكانه، ولا يكون لكم أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه. ونحو هذا من الكلام، فسروا به ودعوا له وعظموا هذه الحال منه فرحمه الله ورضي عنه (15)
قال المناوي: ( من استعاذكم ) أي من سأل منكم الإعاذة مستعيناً ( باللّه ) عند ضرورة أو حاجة حلت به أو ظلم ناله أو تجاوز عن جناية ( فأعيذوه ) أي أعينوه أو أجيبوه فإن إغاثة الملهوف فرض وفي رواية بدل أعيذوه أعينوه أي على ما تجوز الإعانة فيه {وتعاونوا على البر والتقوى} [المائدة:2] ( ومن سألكم باللّه ) أي بحقه عليكم وأياديه لديكم أو سألكم باللّه أي في اللّه أي سألكم شيئاً غير ممنوع شرعاً دنيوياً أو أخروياً ( فأعطوه ) ما يستعين به على الطاعة إجلالاً لمن سأل به فلا يعطى من هو على معصية أو فضول كما صرح به بعض الفحول ( ومن دعاكم فأجيبوه ) وجوباً إن كان لوليمة عرس وتوفرت الشروط المبينة في الفروع وندباً في غيرها ويحتمل من دعاكم لمعونة في بر أو دفع ضر ( ومن صنع إليكم معروفاً ) هو اسم جامع للخير ( فكافئوه ) على إحسانه بمثله أو خير منه ( فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعوا له ) وكرروا له الدعاء ( حتى تروا ) أي تعلموا ( أنكم قد كافأتموه ) يعني من أحسن إليكم أيّ إحسان فكافئوه بمثله فإن لم تقدروا فبالغوا في الدعاء له جهدكم حتى تحصل المثلية، ووجه المبالغة أنه رأى من نفسه تقصيراً في المجازاة فأحالها إلى اللّه ونعم المجازي هو، قال الشاذلي: إنما أمر بالمكافأة ليستخلص القلب من إحسان الخلق ويتعلق بالملك الحق (16)
منقولخليجيةخليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسون المغربي خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اشكرك اختي ميسون المغربي على المرور العطرخليجيةخليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جَزَاكـٍ الله خَيَرآ اخَيَتيـٍ
بَارَـكـ الله فيَكَـ وَنفـ ـع ـبَك
اثَابَكَـ الله ان َشالله
وَجعَلهَا فـيـ ميَزاَن حَسَناَتكـ
واَصلَي غَاليَتَي
فــ انَتظاَر جدَيَدكَـ القَـاَدم..
ودَيَ لكٍـ

..شَكٌوًلاه..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانة الشمااال خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اشكرك اختي دانة الشمااال على المرور العطرخليجيةخليجية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شٌـــــــكـــًــولاه خليجية
جَزَاكـٍ الله خَيَرآ اخَيَتيـٍ
بَارَـكـ الله فيَكَـ وَنفـ ـع ـبَك
اثَابَكَـ الله ان َشالله
وَجعَلهَا فـيـ ميَزاَن حَسَناَتكـ
واَصلَي غَاليَتَي
فــ انَتظاَر جدَيَدكَـ القَـاَدم..
ودَيَ لكٍـ

..شَكٌوًلاه..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اشكرك اختي شٌـــــــكـــًــولاه على المرور العطر جزاكي الله خيراخليجيةخليجية

جزاااااااااك الله خيرا

أجمل وأروع أبيات الشعر >> الأخوة في الله 2024.

أجمل وأروع أبيات الشعر >> الأخوة في الله

قال علي رضي الله عنه

إن أخاك الحق من كان معك
ومن يضر نفسه لينفعك
ومن إذا ريب الزمان صدعك
شتت فيه شمله ليجمعك

====

قال الشافعي للإمام أحمد

أحب الصالحين ولست منهم
لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي
وإن كنا سويا في البضاعة

فرد عليه الإمام أحمد قائلا

تحب الصالحين وأنت منهم
ومنكم سوف يلقون الشفاعة
وتكره من تجارته المعاصي
وقاك الله من تلك البضاعة

=====

حُكي أن رجلا هجر أخاه فوق ثلاثة أيام فكتب

ياسيدي عندك لي مظلمة
فاستفت فيها ابن أبي خيثمة
فإنه يروي لنا عن جده
ما قد روي الضحاك عن عكرمة
عن ابن عباس عن المصطفي
نبينا المبعوث بالمرحمة
إن صدود الإلف عن إلفه
فوق ثلاث ربنا حرمه

====

مواكب الشوق من قلبي إليك أتت
تهدي المحبة في الرحمن تبديها
إني أحبك في الله الذي سجدت
له الجباه فرب العرش باريها
منابر النور يوم العرض موعدنا
بشراك إن أنت قد أخيت من فيها

===

قال الشاعر يصوغ قصته مع صاحبه
قال لي المحبوب لما زرته
من ببابي ؟

قلت بالباب أنا

قال لي أخطأت تعريف الهوى

حينما فرقت فيه بيننا

ومضي عام فلما جئته

أطرق الباب عليه موهنا

قال لي من أنت ؟

قلت أنظر

فما ثم إلا أنت بالباب هنا

قال لي أحسنت تعريف الهوى

وعرفت الحب فادخل يا أنا

ابيااااااااااااااااااات روعه كاروعتك باااااااارك الله فيك

جزاك الله خيرا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طفول خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرا حبيبتي والله يحفظك ويرعاك

مفسدات الأخوة -اسلاميات 2024.

مفسدات الأخوة

بسم الله الرحمن الرحيم
كم تصبح الحياة قاسية حين ينضب معين الأخوة، وتجف ينابيع الحب في الله، وإذا حلِّت الأنانية وحب الذات
محل الأخوة عند ذلك يعيش الفرد حياة نكدة، ويشعر بعزلة قاسية عن مجتمعه.
كثير من الناس يمارس ألوانًا من مفسدات الأخوة، فيتفنن في إبعاد الآخرين عنه، تارة يشعر بذلك، وتارة لا يشعر بذلك، فيعيش عزلة نفسية يتجرعها في الدنيا.
وانطلاقًا من هذا نحاول أن نتكلم عن مفسدات الأخوة في الله، ولكن قبل ذلك لا بد أن نقوم بجولة في رياض السنة لنقتطف بعض الأحاديث الثابتة عن الأخوة في الله، والحب في الله، ونزينها ببعض أقاويل سلف الأمة، وقبل ذلك يقول – سبحانه وتعالى -: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ…[10]}[سورة الحجرات].وذكر من نعيم أهل الجنة المعنوي: {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ[47]}[سورة الحجر]. فإن الذي ينغص ويفسد جو الإخوة أن يكون في القلوب غلٌ وحقدٌ وحسدٌ، ينكد على الإنسان عيشته في الدنيا.
وذكر – صلى الله عليه وسلم – في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: [… وَرَجُلَانِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ… ] رواه البخاري ومسلم. وفي الحديث القدسي: [قَالَ اللَّهُ – عز وجل – الْمُتَحَابُّونَ فِي جَلَالِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ يَغْبِطُهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاءُ]رواه الترمذي وأحمد.
وفي الحديث القدسي الآخر يقول: [حَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَحَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ وَحَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ وَحَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَوَاصِلِينَ فِيَّ] رواه مالك وأحمد.
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ – صلى الله عليه وسلم -: [أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ أَيْنَ تُرِيدُ قَالَ أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ قَالَ هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا قَالَ لَا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ – عز وجل – قَالَ فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ] رواه مسلم.

أما أقوال السلف:
فيقول محمد بن المنكدر -لما سئل ما بقي من لذته في هذه الحياة؟ – قال: ‘لقاء الإخوان وإدخال السرور عليهم’.
وقال الحسن: ‘إخواننا أحب إلينا من أهلينا؛ إخواننا يذكرونا بالآخرة، وأهلونا يذكرونا بالدنيا’.
وسئل سفيان: ما ماء العيش؟ قال: ‘لقاء الإخوان’. وقيل: ‘حلية المرء كثرة إخوانه’. وقال خالد بن صفوان: ‘إن أعجز الناس من يقصر في طلب الإخوان، وأعجز منه من ضيع من ظفر بهم’..
تأمل هذه الأقوال الجميلة: آيات الله، وأحاديث الرسول، وأقوال سلف الأمة، وانظر إلى الواقع؛ يعطيك دليلاً على واقعيتها ومصداقيتها.. فمن الذي أعانك على الالتزام والدخول في عالم الهداية؟ من الذي يثبتك على طريق الاستقامة في خضم هذه الفتن؟ من الذي تبث إليه همومك؟ من الذي يقف معك عند النكبات والأزمات؟ لذلك قال عمر: ‘لقاء الإخوان جلاء الأحزان’.
إذاً كيف يطيب لعاقل أن يقطع أواصر الأخوة ليعيش حياة الهموم والغموم بعيدًا عن فضائل الأخوة في الله ونتائجها العظيمة؟!

مفسدات الأخوة:
هناك مفسدات كثيرة نذكر منها:
أولاً: الطمع في الدنيا بما في أيدي إخوانك: قال – صلى الله عليه وسلم -: [ازْهَدْ فِي الدُّنْيَا يُحِبَّكَ اللَّهُ وَازْهَدْ فِيمَا فِي أَيْدِي النَّاسِ يُحِبُّوكَ] رواه ابن ماجة. فلا شك أن الذي يتطلع لما في يدك لا تحبه، والذي يشعرك بالزهد في ما بين يديك تجله، وتجعل له تقديرًا لائقًا به، لذلك لا ينبغي للعاقل أن يتطلع لما في أيدي الناس.
وإذا ألمت بك مصيبة؛ فاطلب مشورة أخيك، ولا تطلب منه حاجتك، فهو إن كان يعزك ويعرف قدرك؛ فسينبري لمساعدتك، ولا حاجة للطلب وإراقة ماء الوجه.

ثانيًا: المعاصي، وتضييع الطاعات: فإذا نضبت ساعة الصحبة من الذكر والعبادة، أو التناصح والتذكير والتعليم؛ فإن الجفاف ينزل في هذه الصحبة والعلاقة بسبب قسوة القلب والملل؛ حيث ينفتح باب الشر، بل أبواب الشر، فينشغل كل واحد بأخيه، وصدق رسول الله عندما قال: [الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا تَوَادَّ اثْنَانِ فَفُرِّقَ بَيْنَهُمَا إِلَّا بِذَنْبٍ يُحْدِثُهُ أَحَدُهُمَا]رواه أحمد.
لذلك ذكر ابن القيم – رحمه الله – في ‘الجواب الكافي’: ‘من آثار المعصية وحشة يجدها العاصي مع إخوانه’. لذلك تجد المنتكسين الذين بدأوا في مسلسل الضعف يتحاشون لقاء الإخوان، فالمعاصي قطعت العلائق؛ لأنه قطع الصلة بالله، فانقطعت الصلة مع أحببته في الله.
وانظر وتفقد قلبك هل تشعر براحة وانشراح صدر حين تلقى إخوانك الجادين، أم تتوارى وتشعر بالحرج، راقب نفسك، حاسب نفسك.
أما أصحاب المعاصي والمنكرات فعلائقهم مادية تراهم في يوم في ضحك وجلسات وسفرات، ثم تنقلب إلى عداوة؛ لأنها ما بنيت على تقوى، ثم يكون لهم الخزي والعار يوم القيامة: {الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ[67]}[سورة الزخرف]. أخوة في الله في الدنيا، وتواصل في الجنان {… إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ[47]}[سورة الحجر].

ثالثًا: عدم التزام الآداب الشرعية في الحديث: فقد ترك لنا النبي منهجًا راقيًا، يبني علاقاتنا، ويزكي نفوسنا، ويهذب مشاعرنا، ويصفي علاقاتنا، من ذلك:
اختيار أطايب الكلام في محادثة الإخوان: قال – سبحانه -: {وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا[53]}[سورة الإسراء]. يسميه الناس الآن الاصطياد في الماء العكر، يلقي كلمة ما قصد بها شراً، لكن تحتمل معاني، هذه فرصة الشيطان: يقصدك.. تنقصك.. يرمي إلى كذا.. هل يقصد كذا؟
لذلك وجب على المتحابين أن ينتقوا أطايب الكلام كما ينتقون أطايب الطعام، وقديمًا قال النبي: [… الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ… ]رواه البخاري ومسلم. وقال – سبحانه – موجهًا إلى خفض الصوت مع الإخوان: {… وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ[19]}[سورة لقمان].
تكلم بالكلمة التي تسمع أخيك، أما أن تتطاول بالكلام وترفع صوتك فأنت تقطع علاقاتك من حيث تشعر أو لا تشعر.
وبعض الناس -حتى ولو لم يكن مثاراً ولم يكن في حالة غضب- لم يتعود على الكلام المهذب، ديدنه رفع الصوت، والسباب والشتم، والاحتقار والسخرية، فيزرع العداوات، ويقضي على العلاقات.

رابعًا: كذلك من الآداب التي نحتاجها في بناء علاقاتنا وتصفية علائقنا: الإصغاء إلى المتحدث والإقبال إليه بالوجه في الكلام والسلام: لذلك قال أحد السلف ‘إن الرجل ليحدثني بالحديث أعرفه قبل أن تلده أمه، فيحملني حسن الأدب على الاستماع إليه حتى يفرغ’.
وقال الشاعر:
وتراه يصغي للحديث بسمعه وبقلبه ولعلـه أدرى بـه
أدرى بالحديث ومراميه، ومع ذلك يعطي أدبًا في فن الاستماع.. بينما بعض الناس بمجرد أن يسمع كلمة، تراه يقول أنا أفهم هذا.. أنا مر عليّ هذا.. كأنه يقول: أنت جاهل، فقدرك أن تكون مستمعًا!

خامسًا: المبالغة في المزاح إلى حد الجرأة خاصة مع أهل الفضل: لذلك قالوا: ‘كثرة المزاح تجرأ السفهاء، وتسقط الهيبة’ مزاح، نكتة سخيفة، تعليقة لا قيمة لها.. لا يا أخي، لم يكن النبي بهذا الشكل، كان مزحه خفيفًا، وملائمًا، وكثير من الناس تقطعت علاقاتهم بسبب مزحة ثقيلة، أو تعليقة سخيفة، أليس كذلك؟

سادسًا: المراء والجدال: قد تنقطع العلاقة المتينة بسبب جدال عقيم، داخلته حظوظ النفس، وبتغريرٍ من الشيطان يدافع عن عقيدته ووطنه، وهو في الحقيقة يدافع عن ذاته وكبريائه، بسبب بروز طبائع العناد والمكابرة، فلا يبقى معها مكان للأخوة، ولا تقدير للعِشرة.
وصدق رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إذ يقول: [إِنَّ أَبْغَضَ الرِّجَالِ إِلَى اللَّهِ الْأَلَدُّ الْخَصِمُ]رواه البخاري ومسلم. كثير الخصومة.. افتعال المعارك الكلامية.. حب الجدال والمناظرة وإظهار الرأي.. هذا أبغض الناس إلى الله.
وقال – صلى الله عليه وسلم -: [مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدًى كَانُوا عَلَيْهِ إِلَّا أُوتُوا الْجَدَلَ… ]رواه الترمذي وابن ماجة وأحمد.
إذن من علامات الخذلان وضياع الهداية أن يؤتى الإنسان الجدل، كأنه ينتصر لقضية وهو ينتصر لنفسه، وكل هذه الأدوات، وهذه الحجج موظفة لنفسه.
أما الجدال بالتي هي أحسن لبيان الحق للجاهل والمبتدع، فلا بأس به، لكن إذا خرج الجدال عن إطاره المشروع، وبدأت حظوظ النفس تتسلل، وظهر لك أن الخصم جدلي مقيت لا يريد حقاً، إنما يرد مشاغبة، فانسحب بلطف، فالجدال الذي من أجل إظهار النفس لا طائل من ورائه، ولا شك أنه دليل على ضعف الإيمان، وقلة التربية.
فهذا الجدال قد يذهب بالأخوة يرتفع صوته ويشق على أخيه.. لماذا؟ يريد أن يثبت أمام الناس أنه أقوى حجة، فيقطع علاقة متينة؛ لأنه أورث الجدل.

سابعًا: من مفسدات الأخوة: النجوى: أشياء بسيطة في ظاهرها لكن لها معانٍ عميقة لمن يفكرون في بناء العلاقات الصحيحة، المؤسسة على كتاب الله، وسنة رسوله: {إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا… [10]}[سورة المجادلة].

ما معنى النجوى؟ يفصلها النبي – صلى الله عليه وسلم -، فيقول: [إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا فَإِنَّ ذَلِكَ يُحْزِنُهُ] رواه البخاري ومسلم-واللفظ له-.

قال العلماء: إن الشيطان يوسوس له ويقول له: إنهم يتكلمون فيك، ويستهدفونك في كلامهم، فاشترط العلماء طلب الإذن قبل المناجاة إن كان هناك حاجة. بل قال بعضهم: إذا ظهرت على الأخ أمارات الريبة، فأبن له أطراف الموضوع إن كان سائغًا، حتى تطيب نفسه بأنه ليس له علاقة بالحديث، وأنه لن يذكر من بعيد، ولا قريب.. آداب نبوية لمن أراد أن يبني الأخوة على أسس صحيحة، وهكذا الأخ ينبغي عليه إذا ظن به ظناً أن يستعيذ بالله من الظنون السيئة

منقول

جزاك الله خيرا طرح رائع

قال تعالى : { وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله }

إلى الاخت ………… يا من صاح الورد بشذاك ، وعطرت أركان مناك

نشكر ونهدي لك باقة من الامنيات والاماني ،

فبارك الله لك جهودك وسدد بالخير والعطاء دربك

دعوة لجميع الأخوة والأخوات للمشاركة في حملة التذكير بالإستغفار. – الشريعة الاسلامية 2024.

دعوة لجميع الأخوة والأخوات للمشاركة في حملة التذكير بالإستغفار.

بسم الله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :

يقول الله تعالى في كتابه الكريـــــــم : {وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} (33) سورة الأنفال

ويقول جل وعلا في سور نوح : {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَــارًا} (12)..

تشهد الدول الإسلامية في هذه الأوقات أصعب المحن وأشد البلايا , في حياة الفرد خاصة والمجتمع بشكل عام.

فقد تضرر آلاف الأسر المسلمة بسبب قلـة الأمطار ونقص الغذاء وإنتشار الأمراض في الموارد الرئيسية للغذاء ( الأنعام ) , وإرتفاع لأسعار المواد الغذائية الهامة والتي لايمكن الإستغناء عنها , كذلك , كثرة الأمراض النسائية التي تسبب عدم الإنجاب , وغيرها وغيرها الكثير.

تنوير : قال العباس رضي الله عنه ( مانزل بلاء الابذنب ومارفع الا بتوبه).

وقد أخبرنا المولــى جل شأنه أسباب البلايــا ونزول المحن في قوله تعالى : {وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ} (30) سورة الشورى

وحتى لا أطيل عليكم أحبتي في اللــه.

ومن منطلق قوله تعالى : { وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} (2) سورة المائدة

فقد قمت بتصميم توقيع بسيط يذكّر بالإستغفار ويدعو المسلمين إلى الإلتزام به في اليوم مئة مرة على الأقل , وكل من أراد المشاركة في هذه الحملة المباركة , ماعليه سوى إقتباس التصميم وعرضه في خانة التوقيع الخاصة به , فلعل الله تعالى يحدث بعد ذلــك أمــــــــــراً , وكما قال عليه الصلاة وأتم التسليم (( الدّال على الخير كفاعلـــه ))..

منقول

جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك
بارك الله فيك
واشكر متابعتك واهتمامك
جزاك الله كل الخير…………
جزاكي الله خيرا

استغفر الله العظيم

استغفر الله العظيم الذي لااله الاهو الحي القيوم واتوب اليه

جزاك الله كل خير غاليتي

استغفر الله العظيم
من كل ذنب عظيم

الله يجزااك كل خير

حق الأخوة -اسلاميات 2024.

حق الأخوة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد نعلم أن الأخوة في هذا الكون نوعان أخوة النسب أو الدم وأخوة العقيدة ولا شك أن أخوة العقيدة أقوى

لإنها تبنى على أواصر العقيدة التي لا تنفصم عراها ولا تزول فالمسلمون جميعا أخوة كأنهم روح واحدة

في أجساد متفرقة فالأخوة في العقيدة منحة عظيمة يغدقها الله على جل وعلا على المؤمنين الأتقياء

وشراب طهور يسقبه للمؤمنين الأصفياء وبعد هذا الفضل يجب علينا أن نعلم حقوف الأخوة في الله وهي تسعة حقوق أولها :

1- من حق الأخ على أخيه أن يحبه في الله

فعن أبي إمامة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم : من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان

2- ألا يحمل الأخ لأخيه في قلبه غلاً ولا حسداً :

قال عليه الصلاة والسلام : لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا

3-من حق الأخ على أخيه أن يتورع عنه بلسانه :

سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل المسلمين قال أبي موسى أي المسلمين أفضل يا رسول الله ؟

قال : المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده

4- من حق الأخ على أخيه أن يحسن الظن به :

قال عليه الصلاة والسلام : إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث

وقال تعالى ((ياأيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن عن بعض الظن إثم ))

5- من حق الأخ على أخيه أن ينصحه إن رأى منه حاجة إلى النصيحة :

قال عليه الصلاة والسلام الدين النصيحة

قلنا لمن يارسول الله ؟

قال :لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم

6- من حق الأخ على أخيه أن ينصره ظالما كان أو مظلوما :

قال النبي صلى الله عليه وسلم : أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

قلنا يا رسول الله نَصَْرتُهُ مظلوما فكيف تنصره ظالما

فقال عليه السلام : أن تكفه عن الظلم فذاك نصرك إياه

7- من حق الأخ على أخيه أن يستره وأن يغفر له إن إعترف بخطئه :

لقوله تعالى (( وأن تعفوا أقرب للتقوى ))

8- من حق الأخ على أخيه أن يقبل إعتذاره إن أخطأ في حقه وجاءه معتذرا :

ففي حديث أبي برزة الأسلمي يقول عليه الصلاة والسلام : يامعشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان

إلى قلبه لا تغتابوا الملمين ولا تتبعوا عوراتهم فانه من يتبع عوراتهم يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه في جوف رحله )

9- من حق الأخ على أخيه أن يقضي له حوائجه على قدر إستطاعته :

فعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه

كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والأخرة ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والأخرة )

-منقول للفائدة-

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسون المغربي خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكووورة على مرورك العطر خليجيةخليجيةخليجية

طرح رائع وجميل تقيييييم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بيض الله وجه من هو حافظ حق الأخوّه
في زمان ماحفظ به راعي الذمه وديعه
مايخون الخوه إلا واحد مابه مروّه
ما تقيده السلوم ولا تقيده الشريعه
ذا رفيق مايسرك لو سقاك دلال ضوه
كل يوم له رفيق يشتري فيه ويبيعه
أبتعد عنه وخله لاتخيل بروق نوه
لو زمى سيله وزبّد ماتبارك به ربيعه
ياهني منهو يصد ولادرى بكثره وشوه
يدعس الدنيا برجله من رفيعه في رفيعه
دام به حيلٍ يشله زاد رفعته وسموه
لين يلقى له مكانٍ فوق خلق الله جميعه
مستقر فيه يمشي شايخٍ بارضه وجوه
لو رفع بيده عصاته جاته الدنيا مطيعه
إن عطى يعطي مروه وإن خذا ياخذ بقوه
وإن عوى ذيبان يربض كل ذيب وسط ريعه
واثق في كل خطوه مالتفت خلفه وتوه
لو بغا مليون سكه ماتضيق به الوسيعه
ول ياوقت تغير وانقلب حدره علوه
قلب قلوب الأوادم والحق الطيب هزيعه
كم خويٍ شفت خيره كم خويٍ شفت سوه
كم مكانٍ شفت فيه هنا وصل وهنا قطيعه
كم رفيق لو نشدته عن مواجيب الاخوه
ماعرف هي من سلومه او قوانين الطبيعه

جزاك الله خير يا أختي على النصيحة لانها اصبحت تشترى بالمال قل من نجده ينصح حبا لله لكي مني التقدير و التقييم..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنبلة الثلج خليجية

طرح رائع وجميل تقيييييم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيك واسعدك اختي العزيزة ، مشكووورة عالمرور والتقييم..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omo amal خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بيض الله وجه من هو حافظ حق الأخوّه
في زمان ماحفظ به راعي الذمه وديعه
مايخون الخوه إلا واحد مابه مروّه
ما تقيده السلوم ولا تقيده الشريعه
ذا رفيق مايسرك لو سقاك دلال ضوه
كل يوم له رفيق يشتري فيه ويبيعه
أبتعد عنه وخله لاتخيل بروق نوه
لو زمى سيله وزبّد ماتبارك به ربيعه
ياهني منهو يصد ولادرى بكثره وشوه
يدعس الدنيا برجله من رفيعه في رفيعه
دام به حيلٍ يشله زاد رفعته وسموه
لين يلقى له مكانٍ فوق خلق الله جميعه
مستقر فيه يمشي شايخٍ بارضه وجوه
لو رفع بيده عصاته جاته الدنيا مطيعه
إن عطى يعطي مروه وإن خذا ياخذ بقوه
وإن عوى ذيبان يربض كل ذيب وسط ريعه
واثق في كل خطوه مالتفت خلفه وتوه
لو بغا مليون سكه ماتضيق به الوسيعه
ول ياوقت تغير وانقلب حدره علوه
قلب قلوب الأوادم والحق الطيب هزيعه
كم خويٍ شفت خيره كم خويٍ شفت سوه
كم مكانٍ شفت فيه هنا وصل وهنا قطيعه
كم رفيق لو نشدته عن مواجيب الاخوه
ماعرف هي من سلومه او قوانين الطبيعه

ما اجمل هذه الكلمات!!! ، فعلا هذا ما هو حاصل اليوم في زمن طغت فيه المصالح الدنيوية …بارك الله فيك ، مرورك اسعدني جداا..

الأخوة الصادقة 2024.

الأخوة الصادقة

رسـالـة إلـى كـل أخ وأخـت … نعمة الأخوة نعمة كبيرة

بعد السلام والتحية أبدأ كلماتي إليكم بقولي أخوتي وأخواتي تلك المشاعر الجميلة التي تربط القلوب وتجعلنا نقول من كل مشاعرنا أنتم بالفعل أخوان في الإسلام .

نعمة كبيرة هي الأخوة وكم جميل أن يكون لك أخ في هذه الحياة يفرح لفرحك ويحزن لحزنك ويقف معك في شدة والرخاء … فقد تكتسب في هذه الحياة أخوان يكونون لك أقرب من إخوانك الذين من أمك وأبيك يبادلونك تلك المشاعر الرقيقة ويترجمونها بأفعالهم الصادقة فيقفون معك في كل شيء وفي كل وقت وكما يقولون ( رُبّ أخ لك لم تلده أمك ) …

على عكس بعض أخوان الذين من أم واحدة وأب واحد فتراهم دائما ً في دجل وشجار وكأنهم فأر وقط … ومن النادر تجدهم يتحدثون فيما بينهم …. أو يقفون مع بعضهم البعض فترى كل واحد منهم يحمل الحقد في قلبه على أخيه وينظر إليه بنظرة الحسد والغيرة الشديدة … وكلامهم مع بعضهم البعض كالسم المنبعث من ألسنتهم اتجاه بعضهم … وترى الفرحة لا يتقاسمونها والحزن لا يواسون فيه بعضهم ولا يمدون يد المساعدة والعون لبعضهم البعض …

أخوان يجمع بينهم اسم الأب والأم الواحدة والبيت الواحد فقط لكن لا تجمع بينهم مشاعر الأخوة الصادقة الحقيقية فأين إحساس الأخوة الصادق ، لماذا ينقلب إلى حقد وغيرة وكراهية ، ما هي الأسباب يا ترى ؟؟؟؟

هل السبب هو التربية ؟
أم هو تفكك الأسرة ؟
أم هي الظروف التي يعيشها الأخ في الحياة ؟
أم هي أسباب أخرى ؟

في انتظار آرائكم

انا برأيي ان السبب هي ظروف الحياة وممكن ان تدخل بها التربية
لماذا اعرضتم عن الموضوع لاتريدون المشاركة