طفل يعرب كلمة فلسطين اعرابا تدمع له الاعين روايات 2024.

طفل يعرب كلمة فلسطين اعرابا تدمع له الاعين

خليجية

طفل يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له العين

قال الأستاذ للتلميذ… قف وأعرب يا ولدي:
"عشق المسلم أرض فلسطين"
وقف الطالب وقال:
عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية،

والمسلم: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة قي طريق تحقيق الأمل،

وصمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،

وأرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى،

و….

و….

وستون عاما من المعاناة.
فلسطين: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.
قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟
يا ولدي إليك محاولة أخرى…

"صحت الأمة من غفلتها" أعرب…
قال التلميذ…
صحت: فعل ماضي ولى…. على أمل أن يعود.
والتاء: تاء التأنيث في أمة لا تكاد ترى فيها الرجال.
الأمة: فاعل هدَّه طول السبات حتى أن الناظر إليه يشك بأنه لا يزال على قيد الحياة.
من: حرف جر لغفلة حجبت سحبها شعاع الصحوة.
غفلتها: اسم عجز حرف جر الأمة عن أن يجر غيره،

والهاء ضمير ميت متصل بالأمة التي هانت عليها الغفلة،

مبني على المذلة التي ليس لها من دون الله كاشفة..

قال المدرس: مالك يا ولدي نسيت اللغة وحرفت معاني التبيان؟؟؟

قال التلميذ: لا يا أستاذي…

لم أنسى…

لكنها أمتي…

نسيت عز الإيمان،

وهجرت هدي القرآن…

صمتت باسم السلم،

وعاهدت بالاستسلام…
دفنت رأسها في قبر الغرب،

وخانت عهد الفرقان…
معذرة حقاً أستاذي،
فسؤالك حرك أشجاني…
ألهب وجداني،
معذرة يا أستاذي…
فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني،

وتهد كياني…
وتحطم صمتي،

مع رغبتي في حفظ لساني…
عفواً أستاذي…
نطق فؤادي قبل لساني…

عفواً يا أستاذي؟؟؟؟؟
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

ماتراه الاعين في الظلام -قصة قصيرة 2024.

ماتراه الاعين في الظلام

خليجية

اني لمياء عمري 17 سنه احب الوناسه و الفله و الضحك و المغامره بيت قوسين و حبي للمغامره وداني في الف داهيه و بحكم ان صديقاتي ريم و لمى و سديم و روان و مرام يحبون المغامره مثلي فـ ماكان شي يوقفني عن استكشاف الاماكن المهجوره .. و هذي ماكانت اول مره استكشف فيها هالاماكن المسكونه و لكن هالمره اخر مره توطي رجلي عند مكان مهجوورر لان هالشي غريييب .. اترككم مع قصتي …

كنت اني و صديقاتي متجمعين في بيت ريم و جبنا مشروبات و شبسات و خرابيط .
نطقت سديم : بنات انا لقيت مول مهجور و يقولون مسكون و هو قريب هنا يعني فـ شرايكم ناخذ كم لفه عليه
ريم : و من بيودينا حضرتك و اخواننا وابوننا شلون بيوافقون ان نطلع

روان : بسيطه ! نقول ان بنروح بيت مرام و ننام هناك

مرام بذكاء : و اكيد بيسألون وش المعنى بيتي ليش مو في بيت ريم

ريم بتفكير : دقيقه دقيقه شرايكم نستناهم ينامون و حنا نروح

سديم : والله انك موب هينه .. يلا قدام

روان : هههههه وش وش اللي قدام ماتسمعين ؟ نقولك نستناهم ينامون

قاطعتهم انا و كلي شجاعه : اصلا ناموا يلا قومو ماتشوفون الساعه 12 ؟
و بحكم ان لمى اجبن وحده ف ماتكلمت و اخيرا تكلمت بخوف
لمى : بـ بـ بنات شرايكم نروح بكره الصبح احسن والله

مرام بضحكه : قولي انك خايفه

لمى بهياط و تتصنع الشجاعه : من قال ؟ يلا قدام و انا باصير قدامكم ( قالت لمى هالكلمه بتردد )

.. انا كنت عارفه ان لمى تتصنع بس ماحبيت احرج لمى قدام صديقاتي ف قاطعتها و انا اقول
انا : شرايكممم نروح بكره والله اني تعبانه حييييل

لمى بفرحه : اييييييييييييههه ايه بكره صدقوني والله احسن

و بحكم اني معروفه ب اشجع وحده ف صدقو كلامي و نمنا و قعدنا

في صباح اليوم الجدييد قمنا ع الساعه 9 و كلنا نشاط و جهزنا العده يعني اكل و مشروبات و مويه و ملابس للطوارئ و بطانيات و عدة طوارئ مثل لزاقات و مطهر جروح و لفافات و حبوب مثل الباندول ..

وصلنا للمجمع و ناظرناه و تنهدنا و كأننا عارفين ان بيصير لنا شي سمينا بالله و دخلنا

و كان شكله بشع بشكل ماتتصورونه كان مكسسسسر مررررررهه و لفت انتباهي سوبر ماركت .
تركت البنات و دخلته و كان الغبار يغطي المكان دخلته و انا كلي خوف و كنت اتصنع الشجاعه و رفعت المصباح و حسيت بصوت اقدام غمضت عيني بخوف و فتحتها و فجأه !!!!!!!!!!!!!!!!!!

كانت سديم قدامي
سديم : بووووه هههههههههه شوفي خشتك

انا : يلعن شكلك والله اني قمطت العافيه

سديم : ههههههههههههههههه طيب طيب حصل خير امشي يلاا

وصلت للبنات و لاحظت شي ! دقيقه دقيقه
تكلمت انا وكلي خوف : بـ بـ بـ بنات و وين ل لمى ؟

التفتو البنات على بعض وتعابير وجههم تدل على الخوف
سديم ببكاء : كل مني انا اللي جبرتها

روان : اللي صار صار مايحتاج تلومين نفسك ..
شرايكم نتفرق كل وحده في طابق وندورها و يعني بحكم ان المول كبير ف مانقدر نسوي مجموعه و عشان بعد يسهل موضوع البحث علينا

ريم : ايه ايه فكره حلووووه جدا

مرام : انا في الدور الارضي

ريم : الاول

روان : الثاني

سديم : الثالث

انا ناظرتهم بخوف : يعني انا في اخر طابق !!..

ريم : هههههه ايه

عند سديم :

كنت ادورها و فجأه شفت ظل يتحرك قعدت انادي يمكن تطلع لمى بس لاحياة لمن تنادي لفيت وراء و شفت لمى و رحت لها وحضنتها بفرح و دموع الفرح تنزل مني و لكن لمى حضنتني ببرود و ابتسامه ناشفه ع وجهها
لمى : تعالي نروح الحمام

انا استغربت من تصرف لمى و بحكم انها جبانه ف استغربت انها ماتخاف تدخل الحمام

انا : طيب ( ودخلت معااها )

ابتسمت لمى بخبث و تقدمت نحوي لالالالا ذي مو لمى اللي اعرفها دخلت الحمام و قفلت الباب و انا اسمع صوت خطواتها و وقفت عند بابي و فجأه
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

نكمل في البارت الجاي و اعطوني رايكم لاهنتم و شكرا للقراءة ..خليجيةخليجيةخليجية

تــ ح ــياتيـ لكــ

كل الود والتقدير

حاسة القصة عبط ههههههههه
مالك دخل ! قصتي و حره فيها و اذا ماعجبتك انقلعي بره قصتي
اكملي
متابعة
أنتظر أن تكملي القصة في أسرع وقت ممكن
القصة مرة حلوة شوكت تنزلين البارت الثاني متشوقين
البارت -2-
و فجأه !! ماسمعت صوت احد ! طليت من تحت الباب و مالقيت احد اخذت نفس قويي و تنهدت و حطيت يدي عند القفل و قلت آية الكرسي و المعوذات و سميت بالله و اول مافتحت الباب حطيت رجولي و ركضت و نزلت تحت و لقيت روان حضنتها و انا ابكي و روان شدت ع الحضنه و قعدت تتسأل

روان : شفيك ؟ طيب تكلمي !
انا : و و الله ا نـ اني شـ شـ شـ شفتها
روان : ميييييين
انا : لـ لـ لمى
روان بصراخ : طيييييييبب ليييييه ماجبتيييييييها
انا علمتها السالفة و روان انصدمت و بدأ الخوف والقلق يدب في قلبها ..

عند لمياء بطلة قصتنا :
كنت امشي و معي المصباخ و اصرخ بأسمها
انا : لممممممممممممممىىىىى
لمى : هلا ؟
انا انصدمت ! مو معقول لمى بخير و تبتسم و تجاوب ولا كأنه صاير شي !!! قمت و اصرخ و انادي صديقاتي و جو و لمى جو صديقاتي اغمى على لمى و قالت لنا سديم سالفتها و خفنا و لكن ارتحنا لما جت لنا لمى
جينا بنطلع من المول و الواضح انه كان مو ناجح فـ سكروه و من بعده صار مهجور او بالاصح مسسكون
رحنا للباب و فتحنااه لكن كان مقفل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حمدنا ربنا ان فيه عده و اكل يكفي لاسبوع و مويه كثيره و جوالاتنا بس ددقيقه دقيقه وين جوالي

انا : بناااااااااااااااااااات وين جوالي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكل فتح شنطته و مالقوا الجوال
سديم بغبنه : يعني معقوله ! خلاص بنموت هناا ؟
مرام ضحكت بهستيريه و هي تبكي و فجأه قامت بهدوء و اتجهت لغرفه و احنا كنا مستغربين لحقناها بهدوء و بدون ماتحس ودخل الغرفه و ركبت فوق كرسي و مسكت حبل و ابتسمت و دخلته في راسها و احنا نصاااااارخ و رحنا لها و هي كانت تصارع الموت
روان: اختيييييييييييي لااا
توضيح : مرام و روان خوات
نرجع للروايه :
و طلعت من شنطتها السكين و احنا كنا ماسكين مرام من تحت عشان ماتختنق و اغمى ع مرام و قطعنا الحبل و حملناها
جلست روان ع رجلها و هي تبكي بصمت و قامت و ركضت بأتجاه الباب و تصرخخخ و تدق بقوه و قررنا نسوي مثلها لكن المكان بشكل عام مهجور و مستحيل احد يسمعنا

قررنا ننام هنا لين الصبح بحكم ان الشمس بدأت تعلن عن غروبها و اصوات الشجر و الرياح اللي كان كافي انه يدب الخوف فينا
قعدت لمى و راسها يوجعها و هي ماتتذذكر شي من اللي سوته سألناها
سديم قالت لها السالفه
لمى بصدمه : انا ؟؟؟؟؟؟؟؟ انا سويت كذا ؟
و بحكم ان لمى خوفه ف قلنا لها ااننا نمزح و كذا
و غيرنا ملابسنا بحكم انها غير مريحه و لبسنا بجامات و الحمدلله كان في بطانيات عندنا لاننا توقعنا ان بيصير شي زي كذا و الكل نام الا انا كان الخوف يصارعني سمعت صوت ! دقيقه هذي ريييم !! كانت تبكي من الخوف , رحت لها و حضنتها و كنت يعني احتاج الحمام و هي بعد فـ رحنا الحمام و انصدمنا من اللي شفنااااااااااااااه صرخنا و احنا نرد لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالا
شجعوني و اكمل .
انتظروني .