التلفاز يحرق فيتامين د عند الا 2024.

التلفاز يحرق فيتامين د عند الا

التلفاز يحرق فيتامين "د" عند الأطفال

أفادت دراسة نشرت في مجلة طب الأطفال بأن مشاهدة الأطفال للتلفاز وممارستهم لألعاب الفيديو عدة ساعات في النهار قد تؤدي إلى خفض معدل فيتامين "د" لديهم، وهو ما يؤثر على صحتهم تأثيرا خطيرا.

وذكرت الدراسة أن مستويات فيتامين "د" المنخفضة تؤثر على سبعة من بين عشرة أطفال أميركيين، وهذا يضر بنمو عظامهم ويصيبهم بأمراض القلب ويسبب لهم مشاكل صحية أخرى.

ويعد فيتامين "د" أحد الفيتامينات الرئيسة والضرورية لجسم الإنسان، ومصدره الشمس وبعض المواد الغذائية مثل البيض والسمك ومنتجات الألبان. وقال الأستاذ مايكل ميلاميد من كلية ألبرت أنشتاين الطبية في نيويورك إن حوالي 9% من الأميركيين الذين تتراوح أعمارهم بين عام واحد و21 عاما، أي حوالي 7.6 ملايين طفل ومراهق ويافع، يعانون من نقص فيتامين "د".

وأضافت الدراسة أنه يلاحظ انخفاض مستويات هذا الفيتامين خاصة بين اليافعين الأميركيين والنساء والمواطنين من أصل أفريقي والأميركيين من أصل مكسيكي والبدناء والذين لا يشربون كمية كافية من الحليب أسبوعيا، أو الذين يشاهدون التلفاز لأكثر من أربع ساعات يوميا أو يمارسون ألعاب الفيديو أو يستخدمون الحاسوب.

وذكرت صحيفة واشنطن بوست التي نشرت ملخصا لهذه الدراسة أن الباحثين يعتقدون أيضا أن استخدام الأطفال لمراهم الوقاية من الشمس يسهم في خفض مستوى هذا الفيتامين لديهم.

خليجية

شكرا للمعلومة
طرحك مفيد و هام
يعطيك العافية ع المعلومه المفيده
دمتي بخير
يعطيك العافية
جزاك الله خيرا على النقل المهم
شكرا علئ ردودكم الرائعة صبايا
دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ

يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم

وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ

تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي

لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله

الطفل والعزله أمام التلفاز -للأطفال 2024.

الطفل والعزله أمام التلفاز


خليجية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته خليجية

هذا الموضوع شكلت خطوره على اولادنا الا وهو العزله أمام التلفاز 00
فعندما يبلغ الطفل سن العاشره فاحذري ان تتركيه لوحده يجلس
امام القنوات الغير لائقه لسنه لانها تفتح الطفل على امور كثيره لا تناسبه
بعدها نخشى عواقبه 0 قومي بتخصيص قنوات تناسبه وحاولي ان تكوني
على متابعه مستمره لما يشاهده0 ويستحسن الا تتركي طفلك
امام هذه الشاشه مده طويله 0بل حاولي ان تهيئين له أجواء
مرحه ومسابقات تزيد من نمو عقله 0انهم فلذات اكبادنا فيجب
ان نعتني بهم ونحن مسؤلون عنهم يوم الحساب 0

خليجية ولكم فائق الاحترامخليجية

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووره
ويعطيك العافيه
الله يعطيك العافية.
مشكوره اختي

كلام صح 100%

الله يعطيك العافيه

دمتي بوود

::::::::::::::::::::::::::::::

يعطيك الف عافيــــة
الف شكر لكٍ ..!
بانتظـــآر جديدك الممـيــــز
ودي ووردي
الف شكر حبيبتى ع الموضوع الرائع

تحياتى خليجيةخليجية

لو خيروك بين النت او التلفاز مادا تختارين؟؟ 2024.

لو خيروك بين النت او التلفاز مادا تختارين؟؟

السلام عليكمخليجية
كيفكم ياحلوين
موضوعي للنقاااااش
لو خيروك بين النت او التلفاز ايهم تختارين؟؟؟مع دكر السبب
يعني لو مثلا اختري النت يشيلون التلفاز من عندك

صباح الخير اسعدني ان اكون وحدة ترد.والله انا مااستغني على واحد فيهم .
السلام عليكم
بالنسبة لي انا استغنيت عن التلفاز من زمان يعني ما في داعي يخيروني
انا كمان نادرا ماشوف تي في
بس بختار النت لانو فيني بالنت افتح اي قناة تيلفيزيون بس بالتي في مافي لاجوجل ولافيس ولامسن ولا ولا…….الخ
مشكورة ياقلبي
ممم عادي بستغنى عن التي في

نت نت نت ^_^

يسلمو عالطرح المميز

انه لو خيروني اختار النت اولا والتلفاز ثانيا الاثنين مهمين بالنسبه لي

اختار النت لانه يجعلك تتفاعلين مع الاخرين
نادرا ما اشاهد التلفاز
الاثنييييييييييييييييييييين

9 أسباب لتقتل جهاز التلفاز رعاية الطفل 2024.

9 أسباب لتقتل جهاز التلفاز

بالنسبة للعديد من الناسِ، الرجوع إلى البيت من العمل أَو المدرسة وتشغيل جهاز التلفاز يعتبر جزء من الروتينِ اليومي كتَنظيف الأسنانِ أَو التسوق. ويبلغ متوسط ساعات مشاهدة التلفاز للشخص البالغ أربع ساعات يوميا!

هذا يعني بأنه في أسبوع واحد، يشاهد الشخص البالغ أكثر من يوم كامل من التلفاز. وخلال سنة واحدة، يشاهد 60 يوما من التلفاز! تخيل ماذا يمكنك أن تنجز في هذا الوقت الثمين.

إذا كنت لا زلت غير مقتنع بالضرر الذي يسببه التلفاز على وقتك، وصحتك، وحياتك الاجتماعية، بالإضافة إلى حياة وصحة أطفالك، وإليك 9 أسباب لتنسى التلفاز قليلا وتبعده عن حياتك:

1. يحول أطفالك إلى أشقياء:

والمراهقين وجدت الدراسة بأن الأطفال بعمر 4 سنوات والذين شاهدوا التلفاز لمدة خمس ساعات كانوا 25 بالمائة على الأرجح أكثر شقاوة من نظرائهم الذين شاهدوا من ثلاثة إلى ساعتان من التلفاز يوميا فقط. علاوة على ذلك، فان الأطفال الذين شاهدوا التلفاز أكثر كانوا أكثر عرضة ليصبحوا مشاكسين، وأشقياء من غيرهم.

2. التأثير غير الصحّي للإعلانات، خصوصاً إعلانات الشوكولا والوجبات الخفيفة:

حاول أن تجلس مع أطفالك لمراقبة بعض الرسوم المتحركة معهم، وراقب الإعلانات التجارية التي تبث في فترات الاستراحة، ستجد أنها غالبا ما تكون تجارية بحتة، هدفها الربح، ولا تقدم أي فائدة غذائية. ويمكن لأي طفل تحت سن 8 سنوات أن يصبح متعلقا جدا بهذه الدعايات. مما يعني بأن الآباء سينفقون المزيد من النقود على شراء أدوات وألعاب وأطعمة خالية من أي فائدة.

3. يصيب الأطفال بالسمنة:
غالبا ما يقضي الأطفال معظم الوقت أمام التلفاز، وهذا يعني بأن الطعام سوف يأتي لهم على الأريكة أو طاولة الطعام القريبة من التلفاز، مما يعني بأن الطفل سيلتهم الطعام دون وعي، وسيشرب المزيد من العصير والمشروبات الأخرى الغنية بالسكريات، وهو جالس لمدة تتجاوز الأربع ساعات أحيانا بدون حركة.
كما أن الطفل سيتناول المزيد من الوجبات الخفيفة، (عادة خالية من الفائدة الغذائية) أكثر من الطفل الذي لا يمضي وقتا طويلا أمام التلفاز.

4. يعيق تطوير العلاقات الاجتماعية:
تمضي العائلات التي لا تشاهد الكثير من التلفاز أوقات عائلية أكثر حميمة، كما أنهم يحلون مشاكلهم أسرع، لأنهم متفرغون للاستماع لبعضهم البعض. يفكر العديد من الناس بأن قضاء الوقت أمام التلفاز مع العائلة هو تمضية وقت معهم، ولكن في الحقيقة، كل شخص يكون لوحده مع أفكاره، ومشاكله، دون أن يدري أحد به.

5. يعلم الطفل على حل مشاكله بالعنف:
بينما يعلم التلفاز الطفل على حل المشاكل بطريقة عنيفة، يعلم الآباء الطفل كيف يحل مشاكله بطرق سلمية من خلال التحدث والمشي وتمضية الوقت برفقة الأصدقاء والعائلة.

6. يؤخر النطق عند الأطفال:

يواجه الأطفال صعوبة في تميز بعض الكلمات من الضجة، وهذا يعني بأن الأطفال الذين يتربون في منازل يكون فيها التلفاز الوسيلة الوحيدة للضجة فأنهم يواجهون صعوبة في فهم الكلمات، ويستغرقون وقتا أطول في التعلم.

7. يمنع الطفل من الحصول على نوم صحي:
وفقاً لدراسة في طب الأطفال، فأن الأطفال من سن الروضة إلى الصف الرابع الذين يشاهدون التلفاز لمدة ساعتين يوميا يواجهون مشاكل في النوم، أهمها:
• مقاومة النوم.
• مشاكل في النعاس.
• لا ينامون لساعات طويلة.
• يصابون بالقلق.
• يشعرون بالنعاس خلال النهار.

8. يسبب مشاكل في القراءة:
يساهم التلفاز في إبعاد الأطفال عن القراءة، وخصوصا في المراحل العمرية الأولى التي يحتاج الطفل فيها إلى التدريب على القراءة لاكتساب المهارات الضرورية. ومن فوائد القراءة:
• التركيز.
• معالجة المعلومات بسهولة.
• اكتساب مهارة التدقيق اللغوي.
• فهم الفقرات ورابطها.
• توسيع المدارك واكتساب أفكار جديدة.
• إيصال المعلومات بشكل أفضل من خلال استعمال مفردات متنوعة.
• تطوير القدرة على الفهم والاستيعاب.

9. يمنع الطفل والعائلة من القيام بنشاطات مفيدة:

إن الوقت الذي نقضيه أمام التلفاز يمنعنا من القيام بنشاطات أكثر صحية، مثل الرياضة، والهوايات المختلفة، والتعارف الاجتماعي، وقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء، والسفر.

مشكوره حياتى
كلامك كله صحيح
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ღ ღ ღ

مشكـــــــــوره اختي -على الموضوع الرائع0

جزكي اللــــــــه خيرآآآ ووفقك 0

وانتظار جديدك 00

ودمتي

ام جمانه
ღ ღ ღ ღ ღ ღ

دروب زهراء

كل الحلا بحرينية

ام جمانة

اسعدتوني بتواجدكم

منورييييين

مشكوووووووووووووووورة حبيبتي
جزاك الله خيرياأختي وأنابصراحةاعاني مع ولدي الله يهديه ماني عارفةكيف ابعده عن التلفازوسارمتأثرفيه بقوة
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ارجوكي لا تتركي طفلك بمفردة امام التلفاز -اسلاميات 2024.

ارجوكي لا تتركي طفلك بمفردة امام التلفاز

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتي في الله اود ان انبهكم من شئ خطير جدا
وهو التلفاز ارجوكم لمن لديها اطفال لا تتركي طفلك امام التلفاز بمفردة حتي لو كنتي مشغوله ارجوكم خافوا علي اطفالكم وعلي قيمنا الاسلاميه
والله انا رايت طفلتين لا يتجاوز عمرهما الخمس سنوات يقولون نلعب عريس وعروسه مثلما يرون في التلفاز انا والله حاولت اتمالك اعصابي وحببت ان احذركم حتي لا تتركون اطفالكم بمفردهم امام التلفاز فالكثير منا يجهل اثارها المدمر واليكم الاثار السلبيه لمشاهدة الطفل للتلفاز وبعض الحلول

نلخص الآثار السلبية لوسائل الإعلام فيما يلي:
أولها: نقل أخلاق ونمط حياة البيئات الأخرى إلى مجتمعنا، ونقل قيم جديدة وتقاليد غريبة تؤدي إلى التصادم بين القديم والحديث، وخلخلة نسق القيم في عقول الأطفال من خلال المفاهيم الأجنبية التي شاهدها الطفل العربي وأثرها السلبي على الأطفال التي تحمل قيمًا مغايرة للبيئة العربية، كما أن إبراز نجوم الفن والغناء والرياضة والتركيز عليهم يكون على حساب العلماء والمعلمين.
وثانيها: تصوير العلاقة بين المرأة والرجل على خلاف ما نربي عليه أبناءنا.
وثالثها: بناء ثقافة متناقضة بين معايشة ومنع ومشاهدة آخر، ولا يدري الطفل أيهما أصح.
ورابعها: مشاهدة العنف الشائع في أفلام الأطفال قد يثير العنف في سلوك بعض الأطفال، وتكرار المشاهد التي تؤدي إلى تبلد الإحساس بالخطر وإلى قبول العنف كوسيلة استجابية لمواجهة بعض مواقف الصراعات، وممارسة السلوك العنيف، ويؤدي ذلك إلى اكتساب الأطفال سلوكيات عدوانية مخيفة، إذ إن تكرار أعمال العنف الجسمانية والأدوار التي تتصل بالجريمة، والأفعال ضد القانون يؤدي إلى انحراف الأطفال.

ومن سلبيات هذه الوسائل السهر وعدم النوم مبكرًا والجلوس طويلاً أمامها دون الشعور بالوقت وأهميته، مما له أثره على التحصيل الدراسي وأداء الواجبات المدرسية، بالإضافة على الأضرار الجسيمة والعقلية كالخمول والكسل، والتأثير على النظر والأعصاب وعلاقة ذلك بالصرع والسلبية، والسمنة أو البدانة التي تصيب بعض الأطفال لكثرة الأكل أمام هذه الوسائل مع قلة الحركة واللعب والرياضة.

ومن سلبيات وسائل الإعلام أيضًا إثارة الفزع والشعور بالخوف عند الأطفال عبر شخصية البطل والمواقف التي تتهدده بالخطر، والغرق في الظلمة والعواصف والأشباح خاصة إذا كان الطفل صغيرًا ويتخيل كل الأمور على أنها حقائق وفي ظل هذا التطور والتقدم المذهل لوسائل الإعلام وجدنا أنفسنا أمام هجمة شرسة مفروضة من الإعلام وغزوًا يجتاح عقول أطفالنا.

ومع هذا الوضع الذي يتيح لأطفالنا كل شيء، أصبح معه أمر المنع غير مناسب ولا معقول فلا بد من التعامل بحذر مع المادة الإعلامية، وإيجاد البديل المناسب، ولا بد من صناعة إعلامية تصل لعقل الطفل ولا تجعله يشعر بالغربة، ولا شك أن المسئولية مشتركة بين البيت والمدرسة والمسجد وأجهزة الإعلام والثقافة ومن المجتمع بشكل عام، وأن ينتبه الجميع إلى خطورة تأثير وسائل الإعلام على الأطفال إذا لم توجه بشكل صحيح وتحت مراقبة وتوجيه من الوسائط التربوية، كي تكون وسائل بناء وتربية، وليست وسائل هدم وفقدان هوية للأطفال.

فيكف نحمي أطفالنا من خطر وسائل الإعلام؟؟!

1ـ دور الأسرة في حماية الأطفال:

إن دور الأسرة لا ينتهي عند وضع الطفل أمام الجهاز، ولا أن تنتظر من وسائل الإعلام أن تقوم بدور المربي بالنيابة عنها إن الاهتمام بالطفل قبل السادسة والحفاظ عليه من كل ما يمكن أن يكون له أثر سلبي على شخصيته يندرج تحت دور الأسرة الكبير الذي يتمثل في تفعيل الدور التربوي للأبوين، وتقنين استخدام وسائل الإعلام المختلفة داخل البيت، فلا يسمح للأطفال بالبقاء لمدة طويلة أمام هذه الوسائل دون رقيب، وتقليص الزمن بالتدريج وأن تترك الأجهزة في مكان اجتماع الأسرة بحيث لا يخلو بها الطفل في غرفته.
ويصبح من الضروري أن يشاهد الكبير مع الصغير، وأن يقرأ الوالدان مع الأبناء، ولا يترك الصغار هدفًا للتأثيرات غير المرغوبة لثقافات غريبة، عن مجتمعنا العربي المسلم ونقف نحن الكبار نشكو من الغزو الثقافي للأمة فالرقابة على ما يعرض للأطفال، والبقاء معهم أثناء العرض من أجل توجيه النقد ينمي لدى الطفل القدرة على النقد وعدم التلقي السلبي ولا ينبغي أن تغفل وسائل الترفيه الأخرى كالخروج، والنزهات، واللعب الجماعي وغيرها، فلها أثرها على عدم المتابعة، وعدم الالتصاق بهذه الوسائل الإعلامية، وتقليل حجم التأثر السلبي.

2ـ دور المتخصصين في أقسام برامج الأطفال:
لا ننكر في هذا المقام الدور الذي تلعبه وسائل الإعلام في إعداد البرامج المحلية بواسطة تربوية استشارية ومتخصصين في أقسام برامج الأطفال، وإعداد المواد الإعلامية التي تتناسب مع المراحل العملية المختلفة، وتطوير الإنتاج المحلي على أساس عقائدي وبيئي وتربوي يُناسب الأطفال وحاجاتهم.
إن على القائمين بالاتصال بالطفل عبر وسائل الإعلام دورًا كبيرًا في الاهتمام بالطفل وفي الحفاظ على الهوية العربية الإسلامية لأطفالنا من خلال توفير البديل الإعلامي والثقافي الإسلامي ليكون متواجدًا جنبًا إلى جنب مع المنتج الإعلامي الثقافي الأجنبي في عصر الفضاء وعصر المعلومات.
ويكون ذلك عبر إبراز التاريخ الإسلامي وأبطاله الذين تحفل الصفحات بأحداثهم وخبراتهم، وليكن القصص القرآني الكريم النبع الأول التي تستقى منه هذه البطولات وصور القدرة مثل قصة فرعون وموسى.
ويمكن أن تحل شخصيات إسلامية مثل عمر بن عبد العزيز والأئمة الأربعة وكبار العلماء والمسلمين محل ‘بات مان’ ‘سوبر مان’ ‘أبطال الديجيتال’ في نفوس وعقول أبنائنا، فإن الأبناء عندما يعيشون في أجواء الصالحين سيكبرون وهم يحملون همهم وطموحهم وأحلامهم.

3ـ دور الرقابة:

ومهما بلغ حجم الدعوة لإطلاق الحريات فإن على الدولة أن تتحرى الأمانة في اختيار الأنظمة التقنية المناسبة التي تحمي المجتمع قبل فوات الأوان وأن تضطلع مسئوليتها كاملة في تقدير حدود الانفتاح والتوجيه والرقابة لتحقيق التوازن كما أن مراقبة البرامج المستوردة تمنع ما يتعارض مع المثل والقيم الدينية والاجتماعية والحقائق التاريخية، والاتجاهات الفكرية الطبيعية المتعارف عليها.
وهكذا تكون وسائل الإعلام مطوعة للحفاظ على الموروث الحضاري، وتضيف إليه كل جاد ونافع بطرق فعالة تستولي على العقول وتحول دون استلاب ثقافي إعلامي يهيمن على الطفل، ويدخل عليه بما يخالف دينه وقيمه وتقاليد بيئته ونشأته وعقيدته وبذلك تكون وسائل الإعلام مؤثرة إيجابًا في تكوين اتجاهات الطفل وميوله وقيمه ونمط شخصيته، بما يعكس التميز والتنوع الثقافي العربي والإسلامي حتى لا نكون أمة متفرجة في الصفوف الأخيرة، أمة قد تضحك من جهلها الأمم

وفقكم الله خليجيةخليجيةخليجية

الحمدلله انا اول وحده اترد عليك وهذا شرف لي
الله يعطيكــــ العافيه موضوع رائع ومفيد
وتقبلي مـــــــــــروري
بارك الله فيكي اختي علي النصائح التمينة
اتمني من الاخوات الحدر وتربية الابناء علي منهج الاسلام الصحيح
والبعد عن قنوات الفساد والضلال

طرق لإبعاد طفلك عن التلفاز 2024.

طرق لإبعاد طفلك عن التلفاز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثير منا يعلم يتأثير التلفاز السلبي في أطفالنا من نواحي صحية كضعف العينين أو نفسية كالاكتئاب أو عقائدية أو أخلاقية من جميع النواحي تقريبا ولذا وددنا وضع بعض الطرق لابعاد هذا الكنز عن المؤثرات التي تفقده قيمته ومن هذه الطرق :

1-تشجيعه على القراءة والاطلاع .2-
تعويده على النوم مبكرا .
3- امداده بالألعاب الكثيرة والمثيرة والمتنوعة .
4- إشراكه في النوادي لممارسة الألعاب المفيدة .
5- وضعه في حلقه حفظ لتحفيظه القرآن وتحسين أخلاقه .
6- امداده بشرائط كاسيت وفيديو مفيدة .
7- امداده بألعاب بلاي ستيشن منتقاة .
8- اصطحابه إلى المنتزهات والحدائق وتشجيعه على الصداقات الطيبة .
9- لو اضطررت لأن يرى التلفاز لأي سبب فلا بد من مشاركته وتصحيح الأخطاء المشاهدة .
( نقل بتصرف من : فن تربية الأولاد في الإسلام )
منقول للإفادة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموو غاليتي

طرق ررئعه ومفيده

في ابعد الطفل عن تلفاز 000
يعطيك العافيه
بشوووق لجديدك

دمتي بوود

ام جوجو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسلمي حبيبتي أسعدني مرورك
مشكورة اخيتي على ماقدمت لنا

لاعدمناك ولك مني كل الشكر

اشكرك اختي
جزاكــ الله خيــــــرا
يعطيك الف عافيه على الموضوع الرائع
ني اشغل بنتي في لقصص ولبمجلات والالعاب والحمدلله نجحت
تسلمي على الموضوع
ربي يجزيك كل خير ..!!

االلعب للطفل خارج المنزل أفضل من التلفاز -لصحة الاطفال 2024.

االلعب للطفل خارج المنزل أفضل من التلفاز

االلعب خارج المنزل أفضل من التلفاز

قال باحثون أميركيون أجروا دراسة استغرقت ثلاث سنوات وامتدت لتشمل عشرين مدينة أميركية إن أمهات أميركيات فضلن جلوس أطفالهن في البيت ومشاهدة جهاز التلفاز طوال أوقات فراغهم بدلا من الخروج واللعب، لشعورهن أن الشارع في المدن الأميركية غير آمن وخطر على الأطفال خاصة في السن التي تسبق ذهابهم إلى المدرسة.

ولاحظت الدراسة ظهور دلائل البدانة على هؤلاء الأطفال مقارنة بقرنائهم الذين يخرجون إلى الشارع أو الحدائق المجاورة للعب . وفي ختام الدراسة رأى الباحثون أنه يفضل أن يقوم الوالدان بالسماح لأطفالهم باللعب خارج المنزل.

نشرت الدراسة في مجلة طب الأطفال الأميركية ، وقالت رئيسة فريق الباحثين هيلاري بورديت وهي طبيبة أطفال «إن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تدرس عينة خاصة بعلاقة رؤية الوالدين لسلامة البيئة المحيطة وعلاقة ذلك بالبدانة فضلا عن أن الدراسة تناولت مسألة البدانة والنشاط البدني في الفترة التي تسبق دخول الطفل إلى المدرسة».

وأشارت الطبيبة أيضا إلى علاقة مشاهدة التلفزيون مع نمو الروح العدوانية وضعف الأداء الدراسي خلال سنوات الدراسة وألمحت إلى عمق تأثير المشاهدات التلفزيونية في الفترات المبكرة من حياة الإنسان . وقالت «لذلك فقد قررنا دراسة مثل تلك الأنماط لتأثيرها على الأطفال في أوقات لاحقة من حياتهم».

ولجأ الباحثون إلى اختبار الفرضية القائلة بأنه في حال شعور الأمهات بأن البيئة المحيطة بالمنزل غير آمنة فإن تلك الأمهات سيلجأن إلى منع أطفالهن من الخروج من المنزل لقضاء بعض الوقت في اللعب وبالمقابل ستتضاعف عدد الساعات التي سيقضونها أمام الشاشة الصغيرة. ورأى الباحثون أن تناقص نشاط الطفل خارج المنزل يؤدي إلى زيادة حجم الطفل وبالتالي تحوله إلى البدانة.

لكن الدكتورة بورديت اكتشفت عدم وجود تأثير كبير للعب خارج المنزل ومسألة البدانة في مرحلة ما قبل دخول الطفل إلى المدرسة وقالت بورديت «على الرغم من أن دراسات أخرى اكتشفت علاقة مشاهدة التلفزيون بزيادة حجم الطفل فإن ذلك ينطبق في حقيقة الأمر على الأطفال الأكبر سنا الذين يقضون فترات أطول أمام التلفزيون. ورأت أن تأثير مشاهدة التلفاز لن يحدث مالم يقع هناك خلل في الطاقة التي يكنزها الطفل طوال سنوات عدة».

اتخذت الدراسة عينات من أطفال موزعين في 20 مدينة أميركية نماذج لها خلال الفترة مابين العامين 1998 و2017. وجمعت الدراسة بيانات من 3330 أما تقريبا طوال تلك الفترة.

وذكرت الدكتورة بورديت أيضا أن أحد الأسباب التي تقول إن اللعب خارج المنزل لا يعد مقياسا لنحافة الطفل أو بدانته في الحالة الثانية هي أن الطفل في الغالب يمارس في هذه السن نشاطا بدنيا ملحوظا سواء كان يلعب خارج منزله أو في داخله.

لكن الباحثين يجمعون على أن زيادة فترات لعب الطفل خارج منزله مع جعل البيئة المحيطة أكثر أمنا وسلامة قد يحمل في ثناياه فائدة عظيمة لصحة الطفل وسعادته على الرغم من أن الموضوعين غير مترابطين من الناحية العملية. ويعتقد الباحثون أنه من المهم هنا توفير النصح للوالدين بأن يغلقا جهاز التلفزيون ويشجعا أطفالهما على اللعب خارج المنزل.

المصدر : موسوعة صحة أطفالنا

فعلا هذا صحيح الله يحفظ اطفالناا ان شاء الله
ثسلمييييي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أطفالنا وشاشة التلفاز 2024.

أطفالنا وشاشة التلفاز

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

للإعلام دور كبير في تكوين شخصية الطفل والتأثير عليه سلباً أو إيجابا ًفي عصر المعلومات وانتشار الأطباق الفضائية وذيوع ثقافة الصورة , ولاشك أن الطفل أسبق من غيره في التعرف وحب الاستطلاع كما أثبتت ذلك كثير من الدراسات العلمية وذلك لرغبته في أن يكون له صورة مختلفة عن البيئة التي يعيش بداخلها والعالم الذي هو في محيطه.
ولهذه القوة الجامحة المسلّطة من الإعلام على الطفل ولرغبة الطفل
للتعرف والاطلاع تكونت علاقة وثيقة بين أطفالنا وشاشة التلفاز والتي تعد من أهم وأبرز مخرجات الإعلام الخطيرة , وهذه العلاقة وان كان في تكوينها فائدة كبيرة بالنسبة للإعلام من جهة المورد المالي , ونشر الأفكار والرؤى والتي يتأثر بها فكر المشاهد , وفائدة هي الأقل والأقل جداً للطفل وتكمن في نضوج فكرة وتنوع ثقافته وتعريفه على عالمه الخارجي .
إلا أن الضرر الناتج منها على الطفل كبير جداً وتزداد مساحة ذلك الضرر بازدياد التوسع الإعلامي الرهيب وتنوع البرامج الخاصة للأطفال , وقدرة أصحاب تلك البرامج في الخروج بأعمال إبداعية تسحر الباب الأطفال , وتجذب أفئدتهم وتشدهم للمشاهدة ساعات طويلة بدون ملل أو انقطاع , وتتنوع أضرار شاشة التلفاز وتبعاته السلبية وآثاره الهدامة على أطفالنا بتنوع اهتمامات الأطفال ووضعهم الأسري والاجتماعي والصحي وسأذكر منها ما يلي:

أولا: ضياع الوقت وإهداره فيما لا ينفع .
إنما يعرض عل شاشة التلفاز من برامج الأطفال وما يصاحبها من إغراءات ومغامرات وقصص الخيال وغيرها من ما يسحر عقل الطفل ونظره قد نجحت في سلب كثير من أوقات الأطفال خاصة في تلك السنين الأولى التي ينضج فيها عقل الطفل وينمو, وفي دراسة امريكيه تقول إن الطفل يشاهد التلفاز بمعدل 23 ساعة في الأسبوع الواحد, وفي دراسة مصرية وجدت إن أطفال مدينة القاهرة يشاهدون التلفاز بمعدل 28 ساعة في الأسبوع الواحد , وسواء صدقت تلك الإحصائيات أم كان فيها نوعاً من المبالغة إلا إن المهم هو إن شاشة التلفاز فعلاً أخذت من أوقات أطفالنا الشيء الكثير وأصبحوا اسري لما يبث من مشاهد وبرامج على تلك الشاشة الجذابة , وصار ذلك الوقت مما يحسب سلباً على صحتهم وفكرهم وحياتهم بشكل عام , ونحن بذلك الوضع نشارك في إيقاع الظلم على أطفالنا وأوقاتهم الثمينة خاصة ونحن نعلم عن قيمة الوقت , وحرص شريعتنا الغراء على الاهتمام به , وأن المؤمن مسئول أمام الله عنه ومجازاً به , فكيف اذاً نربي أطفالنا على هذه القيمة الهدامة وهي " ضياع الأوقات فيما لا ينفع" ونحن نعلم إن أمامهم مستقبل يريد منهم جل أوقاتهم , وأمة ترقب من يتواصل مع منجزاتها ومشاريعها البناءة وقد قيل : " إن الأفضل بناء الطفل بدلاً من إصلاح إنسان".

ثانياً : نشوء الأمراض النفسية والجسدية .
إن مواجهة الطفل لشاشة التلفاز لأوقات طويلة يعرضه لأمراض نفسية وجسدية متعددة , وتختلف هذه الأمراض باختلاف مدة مكوث الطفل أمام الشاشة وقربه وبعده منها , وتأثره لما يعرض فيها من عدمه ومن تلك الأمراض حصول القلق والاكتئاب والشيخوخة الكبيرة والتي تنتج من التعرض للموجات الكهرومغناطيسية المنبثقة من شاشة التلفاز إضافة إلى ما يحصل من أضرار جسمية كزيادة الوزن وترهل العضلات وآلام المفاصل والظهر واني أعجب من إهمال كثير من الآباء والأمهات لأبنائهم بجعلهم أسرى لذلك الوحش الذي يأكل من أجسامهم ليل نهار وذلك بجلوسهم الطويل والممل أمام تلك الشاشة الجذابة .

ثالثا ً: زيادة معدل الخوف .
وذلك نظراً لزيادة المشاهد المرعبة على شاشة التلفاز(دماء- جرحى – قتلى – أسلحة -حيوانات مفترسة – أشباح ….الخ) وكل ذلك يولد لدى الطفل شعور بالخوف المتكرر والدائم أحيانا وينزع منه الأمان الذي يستحق أن يتمتع به , بل هو حق واضح على الوالدين خاصة والمجتمع بشكل عام أن يمنحوه أطفالهم , ومكوث الطفل أمام هذه الشاشة باستمرار يجعله يُؤمن بطبيعتها وإنها حتمية الحصول فتؤثر على مسيرته المستقبلية وشخصيته القادمة الأمر الذي يصاب من خلال ذلك الشعور بالازدواجية في الشخصية والعقد النفسية المتكررة وهي تنمي فيهم أيضا الصفات السلبية كالحقد والكراهية وحب الانتقام.

رابعاً : فقدان الثقة لدى الطفل .
إن الطفل وهو يشاهد تلك الأفلام التي أخذت طابع العنف والاستبداد والقتل والخيانة تكوّن له نظرة سلبية تجاه أسرته ومجتمعه مما يؤدي إلى نزع كل أواصرالثقة وحبال الظن الحسن مع الجميع ويبدأ يتلبس بلباس الشك معهم وهذا يعني أيضا أن كراهيته لكل ما حوله قد تتكون من خلال ذلك الشك والظن السيئ بأفراد مجتمعه , وقد يتسبب الوالدين في حصول ذلك الشعور السيئ وهما بذلك يناقضان أهم أعمالهم الموكولة إليهم تجاه التربية ألا وهو بناء الثقة في نفوس أطفالهم وإشعارهم بأهميتهم , وإبعادهم عن أجواء الشك وإساءة الظن .

خامسا ً: من الآثار السلبية لشاشة التلفاز على أطفالنا تبلد مشاعر الطفل وعدم مبالاته لكل من حوله وعدم الاكتراث بكل ما يقدم له من أهله أو اقرأنه ودوام إحساسه بعدم أهمية ما يُفعل لأجله أو ما يواجهه في حياته.
إن ما يراه الطفل من صور ومشاهد على شاشة التلفاز تساعد على جذب كل حواسه وآلياته ساعات طويلة وعلى فترات مختلفة ومن صور ذلك التبلد وعدم المبالاة عدم سماعه لمناداة والديه له وعدم أحساسة بكل ما يقع حوله أو يتحرك , إضافة إلى عدم اهتمامه بأدواته وأغراضه الشخصية وعدم ترتيبه لها , وفوضويته في حياته.

سادسا ً: الإقدام على تناول التدخين أو المخدرات أو السموم وغيرها.
في كثير من المشاهد التي تعرض وللأسف الشديد تظهر التدخين على انه حل سريع ومهم للقضاء على المشاكل النفسية والهموم الاجتماعية وهناك أيضا من المشاهد ما يعرض المخدرات بأنواعها وكيفية بيعها وشراءها وترويجها , وأيضا كيفية تعاطيها وما يصور من أنّ من يتناولها يعيش في عالم آخر سعيد وكل تلك المشاهد يتقبلها عقل ذلك الطفل بدون وعي مسبق أو حصانة قبلية أو حتى تحذير أو تعليم من الوالدين يوازي ما يراه الطفل من تلك المشاهد فيحصل ما لا يُحمد عقباه وقد يصبح ذلك الطفل أسيراً للمخدرات والسموم , وقد أثبتت الدراسات أن من أهم طرق الانحراف لدى الفتين والفتيات في طريق المخدرات هو شاشة التلفاز وما يعرض فيها.

سابعاً : التسبب في إيجاد فجوة كبيرة بين الوالدين والطفل .
إذ أن تأثير شاشة التلفاز على وقت الطفل المشاهد يكمن في بقائه لفترات طويلة أمامها الأمر الذي يجعل مشاكسات الطفل وعبثه في حياته وأثاث المنزل تقل بنسبة كبيرة وهذا مما يريح الوالدين وخاصة الأم في مسألة المتابعة في المنزل والتنظيف إلا إن هذا يسبب الكثير من المشاكل بين الوالدين وطفليهما كعدم اهتمام كلا الطرفين بالآخر وعدم فهم نفسية الوالدين لطفلهما وقلة الوعي والحصانة التربوية من الوالدين للطفل وهذا كله يزيد من مساحة البعد بينهما.

ثامناً: ومن آثار شاشة التلفاز السلبية على الطفل إثارة الغرائز لديه مبكراً .
وهذا سببه مما يعرض في أفلام الرسوم المتحركة من قصص العشق والغرام ودفاع البطل عن حبيبته في أفلام الاكشن واللباس الفاضح وصور الضم والقبلات بين عناصر الفلم ذكوراً وإناثا وكل تلك الصور والمشاهد يتشبع بها عقل الطفل ويبدأ في تقليد ما يرى مع إخوانه وأخواته في المنزل أو في لباسه وتصرفاته ومعاملاته وهذا ينشئ خطراً عظيماً على ناشئة الأمة وذلك بعنايتهم بكل هم سافل أو أمر منحط حتى لا تجد من بينهم (إلا من رحم ربي) من يسمو بنظرته أو يرقى باهتمامه.

تاسعاًً : ومن الاثار أيضا إفساد اللغة العربية لدى الأطفال .
إن ما يعرض من صور ومشاهد على شاشة التلفاز يصحب دائماً بلغة هشة إما أن تكون لهجة بلد معين ليست حتى بلهجة بلد ذلك الطفل , أو عربية مكسورة في الأداء والقول , ومن المؤسف أن تجد اهتمامات منتجي تلك الأقلام باللغات المحلية والدارجة على ألسن الناس وتغافلهم عن اللغة العربية الفصحى , وهذا مما يؤدي أيضا إلى انحراف لسان الطفل إضافة إلى انحراف فكرة وتوجهه واهتماماته .

عاشراً : ومن الآثار أيضا أن يتربى الطفل على العادات السيئة, والأنماط المشينة والأخلاق المنحطة .
من خلال متابعته الدائمة لشاشة التلفاز ومن تلك العادات والأنماط السهر على المعاصي والآثام , وعشق الفنانين والفنانات , والتعلق السيئ بالأفكار الهدامة , وتتبع العناوين المغرضة والتي يدعو أكثرها إلى التفسخ من الدين وضرورة الانحلال من تعاليمه وعقائده فينشأ الطفل على تربية مهزوزة ومزدوجة تكون آثارها وخيمة على الطفل وعلى أسرته ومجتمعه.

الحادي عشر : حب الطفل لأدوار الخطر وعشقه لروح المغامرة .
وتنتج تلك المشاعر مما يراه من مشاهد متعددة تحكي قصص الجواسيس ورجال المخابرات والشرطة والأفلام البوليسية المختلفة , فيبدأ الطفل بتكرار ما يشاهده وفعله على ارض الواقع بدون تفكر في التبعات وعواقب الأمور مما يؤدي ذلك كله إلى خطر عظيم قد يؤدي بالطفل سواءً كان ذلك الخطر موتاً أو إصابة بليغة أو أضراراً بالآخرين وممتلكاتهم وهذا ما نعانيه الآن من شباب الأمة وواقعهم المتمثل في قصص التفحيط والغرام المتبادل وسرقة المنازل وحوادث القتل…الخ تلك المناظر المؤثرة.

الثاني عشر : ومن الآثار أيضا تجميد عقل الطفل عن التفكير والإبداع , وتعطيل خياله عن الاختلاط وحب الاستطلاع .
ذلك أن من المعلوم لدى أهل التربية هو أن عقل الطفل باستطاعته أن يبدع ويفكر وينتج أيضا لصفائه من المدخلات السلبية والأفكار المنحرفة , وما يعرض على شاشة التلفاز وخاصة للطفل بكل الأفلام الكرتونية التي ترسل رسائل سلبية لعقل الطفل المتمكنة في أن الخيال له حدود , وان الاختراع لا يستطيعه إلا القليل , وان العمل صعب ومكلف , وان نتاجه قليل , وكذلك تلك المشاهد التي تبرز الغباء وتحسنه لهم بصور طريفة ومضحكة فيتربى عقل ذلك الطفل على ما يستقبل من رسائل غاية في الخطورة , وهو بذلك يصبح طفلاً غير منتج وليس له القدر ة في أن يفكر أو يبدع .

الثالث عشر : حرمان الطفل من اللعب .
وذلك نتيجة ضياع وقته كله أمام شاشة التلفاز, وهذا يؤدي إلى ضيق صدر الطفل وكرهه لأصدقائه ورفضه لهم المشاركة في اللعب معهم , وحب الانطواء والعزلة , وسعيه وراء كل ما يبعث للراحة والدعة , وحبه للكسل والخمول ونبذه للعمل والسعي والحركة .

الرابع عشر : صعوبة تعامله مع التجارب والأحداث التي تواجهه في حياته .
وينتج عن ذلك عدم قدرته للمواجهة مع الآخرين وانعدام قدرته على حل المشاكل الحياتية التي تواجهه بين الفينة والأخرى وذلك كله بسبب ركونه إلى المشاهدات التلفزيونية والتي بعثت فيه الأمراض المتعددة والمختلفة الصحية منها والنفسية والاجتماعية وغيرها.

وأخيراً فإن علينا أن نعي خطورة هذه الشاشة الجذابة على عقول أطفالنا وأوقاتهم واهتماماتهم, وان نقدر حاجتهم لها بقدر ما يشبع رغباتهم في المشاهدة, وان لا نستهين بما تقدمه لهم من برامج وعروض مختلفة, ومرة أخرى فاني أقول أن على الوالدين أمانة عظمى في السعي بأولادهم إلى أمكنة الأمان وحمايتهم من كل ما يؤثر عليهم سلباً في حياتهم وتربيتهم بأن يكونوا عدة لدينهم ومجتمعاتهم.

وفقني الله وإياكم لطاعته, ورزقنا الإخلاص في القول والعمل والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله

حسين بن سعيد الحسنية.

التلفاز وتأثيراته على سلوك الأطفال 2024.

التلفاز وتأثيراته على سلوك الأطفال

* تتعدد تأثيرات التليفزيون على الطفل ما بين إيجابيات وسلبيات ، فمن الآثار الإيجابية للتليفزيون :

التعرف على الثقافات المختلفة والأحداث التي تدور في العالم الخارجي .

مساعدة الطفل على تحصيل دروسه بمشاهدة البرامج التعليمية التليفزيونية .

الحصول على أكبر قدر من المعلومات وتكوين شخصية ثقافية من خلال مشاهدة البرامج الثقافية .

التعرف على مختلف أنواع الفنون وأشكال الموسيقى المختلفة .

قضاء وقت مع العائلة لمشاهدة البرامج التلفزيونية ومناقشتها .

* لكن كل ذلك لا يمنع من أن للتليفزيون آثار سلبية على الأطفال :

التلفزيون يزيد من السلوك العدواني والعنف لدى الطفل .

مشاهدة أفلام الأكشن ومشاهد العنف تجعل الطفل يشعر بالخوف ، وتصيبه بتبلد المشاعر ، كما أنها تقلل من رغبة الطفل في الحياة .

مشاهدة التلفزيون لساعات طويلة من أهم أسباب إصابة الأطفال بالسمنة المفرطة .

الإعلانات التلفزيونية تؤثر على الطفل وتجعله يتعلق بالأطعمة السريعة المضرة لصحته .

التلفزيون ينمي بعض السلوكيات الخاطئة لدى الطفل ، مثل : التدخين ، والإدمان ، واستخدام العنف كوسيلة للحصول على ما يريد .

* ماذا نفعل للتخفيف من الآثار السلبية للتلفزيون على الأطفال ؟

يجب أن يتعامل الآباء مع مشاهدة أبنائهم للتليفزيون بطريقة حذرة بحيث يستطيع الطفل الحصول على الإيجابيات العديدة التي يقدمها التلفزيون للأطفال وفي الوقت ذاته يتقي الأب أو الأم تعرض طفلهما لسلبيات هذا الجهاز، حيث يجب على الآباء :

اختيار البرامج التي يشاهدها الطفل بعناية مع تحديد عدد ساعات معينة يسمح للطفل أثناءها مشاهدة التليفزيون ، ومراقبة الطفل عند مشاهدته للتليفزيون مع مناقشته في كل ما يشاهده.

التقرب للطفل ومحاولة التعرف على طريقة تفكيره .

تشجيع الطفل على قراءة القصص والكتب المختلفة من خلال القراءة له باستمرار من سن مبكر .

تشجيع الطفل على تربية الحيوانات الأليفة والاعتناء بها ، بحيث لا تصبح مشاهدة التليفزيون هي وسيلة الترفيه الوحيدة أمام الطفل .

تشجيع الطفل على الاشتراك في بعض الألعاب الرياضية الجماعية التي تنمي فيه روح الفريق وروح التعاون مع الآخرين .

مشكووورة حبيبتي على الموضوع
ننتظر جديدك
ربي يسعدك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بارك الله فيكي اختي
يسلموووووو عيوني
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ينقل للقسم المناسب
نصائح هامه يجب ان تعيها كل ام حتي تحافظ علي ابنائها لان تاثير التلفزيون السلبي يفوق كثيرا النواحي الايجابيه

تسلم الايادي علي الموضوع الرائع