الدفعة الجديدة من جهاز الرسم علي الاظافر بالجيل الجديد 2024.

الدفعة الجديدة من جهاز الرسم علي الاظافر بالجيل الجديد

خليجيةط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
[size=2]
سعر الجملة 65 وأقل عدد 6 حبات

سعر المفرد 80 ريال

للحجز يدفع نصف المبلغ عربون والباقي عند وصول الأجهزة

تصل الطلبية خلال 4 أسابيع إن شاء الله [/size]
التواصل بالاميل وصاحبة الطلبية من سكان المدينة المنورة للتواصل معها الرجاء مراسلتي علي الخاص او العام وانا اعطيكم باذن الله بياناتها

vvvv

ررروعه

الله يوفقك

===

موفقه يالغلااااااااااااااااااااااا
مشكورين جميعا يابنات وجزاكم الله خيرا
اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي
uppppppppppppppppppppppppppp
مووووووووووووووووووفقه يارب
جزاكي الله خيرا ياقمر

دردشة أمهات الجيل القادم 2024.

دردشة أمهات الجيل القادم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
لفنجان القهوه طعمه الخاص ولكل فنجان سحره الخاص
ولكل رشفه مذاق قد تحمل زخم من المشاعر والاحاسيس
وكل شخص منا له تذوق وفلسفه خاصه يختزنها في فنجان
قهوه وفي لحظات عشق يترشفها مع رشفات قهوتها
ولان لفنجان القهوه سحره الخاص احببت ان اهديكم
فناجين معده بحبي لكم بنها تقديري وسكرها ودي اما ماؤها
جلبته من شلال بستان ورد للفنون الذي ينضح صفاء وحلاوه
لكم ياأمهات الجيل القادم
*****************************
*****************************
الضيافة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

*******************
*******************
طبعا هدفا من هذة الدردشة
نفيد ونستفيد من الامهات الاقدم
الى الامهات الجيل القادم انشاءالله
يارب تكون الدردشة تعجبكم
بأنتظاركم

خليجيةأجمل كلام عن الام خليجية
خليجيةسألوني اي الناس تحب ؟فقلت خليجية
خليجيةمن أنتظرتني تسعة أشهر خليجية
خليجيةوأستقبلتني بدموعها وفرحتهاخليجية
خليجيةوربتني على حساب صحتهاخليجية
خليجيةهي التي ستبقى أعظم حب بقلبي للآبدخليجية
خليجيةاللهم اجعل امي سيده من سيدات الجنةخليجية

ما شاء الله الف الف مباااااااااااركـ
على الدردشة والف شكر على االضيافة
فنجان قهوة روووعة تسلم ايدك
ان شاء الله نكون من امهات الجيل القادم
انا وانتى وكل منتظرة يارب
جزاكـ الله خيرا زيوونة
ودى ومحبتى

خليجيةخليجية

عاشت ايدج زينة احلى دردشة ان شاء الله
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اروح اصيح صديقاتى واجي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
السلام عليكم
الله يسلمج زينه عالهالدردشة الحلوة
الله يرزقج ان شاء الله الذرية الصالحة امييييييين

سيصاب الجيل الجديد بالعقم 2024.

سيصاب الجيل الجديد بالعقم….

خليجية

سي ستيك وهي حلوى كريميه بداخل عود بلاستيكي والهدف من نشر هذا

الحلوى في السوق الخليجي هو قطع نسل الأجيال القادمه حيث كشفت دراسه كنديه بأن البلاستيك هو سبب رئيسي في مرض العقم وتم منع استخدام هذه المادة في صنع ادوات طعام الأطفال من أطباق ورضاعات فما بالك بعود بلاستيكي وضعت به حلوى لا يستطيع الطفل اخراجها

إلا بمص هذا العود عدة مرات. انهم يدسون السم في العسل وكأنهم يعلمون بأن الرسول الكريم يتباها بكثرة أمته يوم القيامه.

الحلوى اسمها

cc-stick
[url=https://www.herosh.com]ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©[/url

[url=https://www.herosh.com]ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©[/url

مشكورة يا عزيزتي على التنبيه
جزاك الله خير عزيزتي

على الرغم مااعرف كيف يستطعموها الاطفال والناس
مالها طعم ولاشئ اعوذ بالله

بعدين لازم الاهل ينتقوا لاولادهم الحلوى والاكل المفيد والصحي بغض النظر عن تسلط الطفل

وايضا تفهيمه مضارها
انا احاول اني افهم ولدي عن مضار اشياء كثيرة ماامنعه وبس

احاول افهمه ليش منعته من شئ معين

الله يهديهم ويوفقنا لتربيتهم نربية صالحة بما يرضي الله

شكرا

حسبي الله ونعم الوكيل …..يعطيك العافيه اختى

معروف عن البلاستيك والعلب البلاستيكية
أضرارها وسمومها الخطيرة على الصحة بشكل عام
فما بالك أطفالنا ؟!

مشكورة حبيبتي سمادي تنبيه هام وفي محله

خليجية… الله يجزاكي كل خير …خليجية

.

مشكوره اختي على النتبيه بس خساره انا بحب
الحلاوه هذي مره بس اكيد بعد كذا خلاص باي باي
الله يجزاكي كل الخير
مشكوووووووووووووووووووره
مشكوره ياقلبي والله اني اشتريت منها كراتين الله يستر منها والله

هل تشعرين أحيانا أنك لا تنتمين إلى هذا الجيل ؟؟!! -تم الرد 2024.

هل تشعرين أحيانا أنك لا تنتمين إلى هذا الجيل ؟؟!!

الصراحة أخواتي

قبل ما أطرح هذا السؤال عليكن. ..

طرحت على نفسي كثيرا لأنه و في كثير مراااااات

أحس حالي غريبة شوي و أني لا أمت إلى هذا الواقع بصلة

يعني لو ولدت في زمن آخر و مكان آخر غير هذا الزمن و غير هذا المكان

لربما كنت نفسي الحقيقية..

يعني كلنا نسمع بأشخاص و حياة ماضية ونقول…..

ياليتنا كنا هناك…؟؟!!!

ماأدري إذا كنت وحدي أو أنه هناك من تشاطرني احساسي ياترى

هل تشعرين أنك لا تنتمي إلى هذا الجيل ؟؟؟

وأنه جيلك جيل آخر بمكان آخر ؟؟؟

أو أنك مثل ما بيقولون الشخص المناسب في المكان المناسب !!

ياليت نتناقش بالموضوع حبيباتي لأني أحب

أتشارك معكن الآراء و و و و

وآرائكم كثير تهمني….

سلامي للجميع

لا أشعر .. ولكن أتمنى أنني لا أنتمي لهذا الجيل
فهذآ الجيل غير مشرف أبداً
فأغلبية هذا الجيل يعصون ربهم ويتباهون بذلك
ولآ يهتمون بأمر دينهم ..
ليس فيهم حيآء .. ولآ صدق .. ولآ مشاعر
ولآ أحاسيس .. ولآ همة .. ولآ عزيمة
ولآ يشعرون بالمسئولية تجاه وطنهم ودينهم ..
بالـــتأكيد ليس الكل .. ولكن الأغلبية ..
لذا لآ يشرفني الأنتماء لهذآ الجيل ..~
غآليتي أمل ^^
كثيرآ مآأردد هذآ ألسؤآل على ذآتي !
أشعر بأني غريبة جدآ ، حتى أنني لآأنتمي لهذآ ألكوكب !
من عآلم أخر تمآمآ ، فجيلنآ جيل يشكي منه كثيرون …
جيل عديم مسؤوليـه ، غير منتـج ، ليس لديـه وعي وكفآءة !
جيل يتبآهى ويجآهر بـ ألمعصية وألأفعآل ألمشينه ..
ولكن هي مجرد فئه ، وبعضنآ الأن يجتهد ويدرس ليحقق مرآده ويكون ..
فرد منتج ، صآلح ، نآفع لدينه ومجتمعه ..
لكن شعوري بأنني لآأنتمي لهذآ ألجيل يرآودني كثيرآ ~ ! خليجية
أتمنى أن أكون من ألجيل ألسآبق ، حيث ألوفآء ينبض بآلقلوب
وألصدق وألمحبة وألمشآعر ألنبيلة يكنهآ كل فرد للأخر ..
قلوب صآفية نقية من أي شآئبه ..
أسأل ألله أن يهدينآ ، ويرضى عنآ ، ويغفر زللنآ ..
شكرآ لكِ على هذآ ألموضوع الأنيق مثلكِ ، لكِ بآقآت ورد ..
خليجية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة takao kinomiya خليجية
لا أشعر .. ولكن أتمنى أنني لا أنتمي لهذا الجيل
فهذآ الجيل غير مشرف أبداً
فأغلبية هذا الجيل يعصون ربهم ويتباهون بذلك
ولآ يهتمون بأمر دينهم ..
ليس فيهم حيآء .. ولآ صدق .. ولآ مشاعر
ولآ أحاسيس .. ولآ همة .. ولآ عزيمة
ولآ يشعرون بالمسئولية تجاه وطنهم ودينهم ..
بالـــتأكيد ليس الكل .. ولكن الأغلبية ..
لذا لآ يشرفني الأنتماء لهذآ الجيل ..~

شكراااا أختي يبدو أنك أكثر وعي و تقبل للواقع مني

بالرغم من تذمرك من هذا الجيل اللي ننتمي إليه…

واللي سيدكره التاريخ بأنه عهد المحن والهزائم….

فعلا ردك القيم أثلج صدري أختي ……

بوركتي…..خليجية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة LITCHI خليجية
غآليتي أمل ^^
كثيرآ مآأردد هذآ ألسؤآل على ذآتي !
أشعر بأني غريبة جدآ ، حتى أنني لآأنتمي لهذآ ألكوكب !
من عآلم أخر تمآمآ ، فجيلنآ جيل يشكي منه كثيرون …
جيل عديم مسؤوليـه ، غير منتـج ، ليس لديـه وعي وكفآءة !
جيل يتبآهى ويجآهر بـ ألمعصية وألأفعآل ألمشينه ..
ولكن هي مجرد فئه ، وبعضنآ الأن يجتهد ويدرس ليحقق مرآده ويكون ..
فرد منتج ، صآلح ، نآفع لدينه ومجتمعه ..
لكن شعوري بأنني لآأنتمي لهذآ ألجيل يرآودني كثيرآ ~ ! خليجية
أتمنى أن أكون من ألجيل ألسآبق ، حيث ألوفآء ينبض بآلقلوب
وألصدق وألمحبة وألمشآعر ألنبيلة يكنهآ كل فرد للأخر ..
قلوب صآفية نقية من أي شآئبه ..
أسأل ألله أن يهدينآ ، ويرضى عنآ ، ويغفر زللنآ ..
شكرآ لكِ على هذآ ألموضوع الأنيق مثلكِ ، لكِ بآقآت ورد ..
خليجية

آه حبيبتي الأميرة .litchi

أحسك توأمت نفسي ….

فالحياة ههنا هذا الجيل يشبه القيد…..

يشبه المعتقل….

الحياة ههنا تنتهي قبل أن تبدأ…

وآمال الطفولة الأولى تذوب مع مرور الوقت…

صرت حس حالي من كوكب غالي….

ليس فيه هذا المجون و الرقص على الجثث..

أوافقك الرأي في كل ما قلتي….

والشكر لم يعد يكفي……خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

ما أقول لا ولا أقول أي
كل شئ حسب مواقف
يعني في بعض مواقف أحب أكون بين هذا جيل
مثل إكمال دراسة سابقا وخاصة في مجتمع العراقي كان يقولون عيب البنت تكمل دراستها
اما الان لا عادي
هذا إحدى مواقف
اما حالة الأخرى هي قبل كانوا يزوجون البنات بلغصب لذلك لا اتمنى ان اكون من هذاك الجيل
أما الآن البنت تختار شريك حياتها لذلك هذا إحدى اسباب اتمنى أكون من هذا الجيل
لكن هناك مواقف اخرى العن فيها حظي واقول ياله من مجتمع قذر وحقير
لماذا خلقني الله بين هذا جيل
موضوع رائع يستحق النقاش
واحلى تقييم لعيونك
اللل
حبيبتي يبدو ان كل واحد يحافظ على دينه واخلاقه ويحترم مبادئه سيشعر انه غريب عن هذا العالم الذي كثر فيه حب الشهوات والجري وراء الدنيا والابتعاد عن العقيدة الا من رحم ربي
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
جاء الاسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء
مع حبي و تقييمي امولتيخليجية

هكذا ينشأ الجيل الصالح (الثوابِ والعقابِ ) 2024.

هكذا ينشأ الجيل الصالح (الثوابِ والعقابِ )

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هكذا ينشأ الجيلُ الصالحُ
(الثوابِ والعقابِ)

النّفوسُ مجبولةٌ على فعلِ الخيرِ والشرِّ ، وكلُّ الرّسالاتِ السماويةِ جاءتْ لترُغّبَ وترهّبَ ،
والفطرةُ التي فطرَ اللهُ النّاسَ عليها مهيأةٌ لهذا الأمرِ ، فتتقبّلهُ وتتمسكُ به
ولا نصلحُ إلا بهِ .
مثلَ التربةِ الخصبةِ ، هيَ مهيأةٌ للزرعِ فقطْ تحتاجُ للماءِ والشمسِ والحرثِ .
فإن أخلّتْ بواحدةٍ منها .. لا تنبتُ .
وأيضاً فهي تحتاجُها بأقدارٍ معينةٍ فإن زادتْ أو نقَصتْ أضرّ بها .

وإنّ مِنَ الأمورِ التي فطرَنا اللهُ عليها هي حاجتُنا لقائدٍ يوجّهُ أمورَنا .
فوجودُ القائدِ في حياتِنا أمرٌ مهمٌ جداً ، ووجودُ القائدِ يعني وجودَ أوامرٍ ونواهٍ ،
يعني وجودَ أنموذجٍ نقلّدُه ، وجودَ حكمةٍ في التصرفاتِ ، وجودَ إدارةٍ حسنةٍ للأمورِ .
فهذا القائدُ وهذه الأوامرُ والنواهي تبنِي المجتمعَ العاملَ والمنتظمَ .
وقبلَها تبني الشبابَ الناضجَ والراشدَ .
وإنّ أحدَ الأمورِ التي نحتاجُها في تربيةِ الطفلِ هيَ أن تكونَ قائداً لطفلِكَ ، يعني أنّكَ :
– نموذجٌ لقائدٍ يطمئنُّ طِفْلُكَ إليهِ .
– تتعاملُ معَ مواقفِ طفلِكَ بحكمةٍ قبلَ أن تحكمَ وتتحكّمَ .
– تعرفُ متى تستخدمُ الثوابَ الذي يبني شخصيتَهُ ، وتستخدمُ العقابَ الذي يرمّمُ سلوكَهُ الخاطئَ بطريقةٍ بنّاءةٍ .
والآن دعونا في موضوعِنا الأساسيِّ وهو :
استخدامُ العقابِ والثوابِ في التربيةِ .
ولكن قدْ يقولُ قائلٌ :
ما علاقةُ هذه المقدمةِ حولَ القائدِ بموضوعِنا الأساسيِّ العقابُ والثوابُ ؟
فإننا سنقولُ لهُ :
– علاقةُ ذلكَ : أنّ الطفلَ يعتبرُ والدَهُ قائداً عليهِ حتى سنّ المراهقةِ ، وبعدَها سيبدأُ الطفلُ بالتحررِ من توجيهاتِ أهلِهِ .
فإن كانَ الأبُ قائداً ، لم يكنِ الولدُ ليتفلّتَ منه بسهولةٍ ، أما إن كانَ الأبُ فوضوياً وغيرَ حازمٍ
فمنَ الطبيعيِّ أنَّ مستقبلَ الابنِ بيدِ رُفقائِهِ والمجتمعِ الخارجيِّ .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قواعدَ عامة :
1- قالَ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ : (علّقوا السّوطَ حيثُ يراهُ أهلُ البيتِ فإنّهُ آدبُ لهُم)
قالَ العلماءُ : لمْ يُردْ به الضّربَ لأنهُ لم يأمرْ بذلكَ أحداً ، وإنما أرادَ : لا ترفعْ أدبكَـ عنهُم .
يعني أنهُ يجبُ إشعارُ الطفلِ أنَّ هناكَ قائداً في المنزلِ ، يراعي مصلحتَكَ ويخشى عليكَ ويدفعُ عنكَ السوءَ والوقوعَ فيهِ .
ممّا يزيدُ لدى الطفلِ الشعورَ بالمراقبةِ والإحساسَ بالمسؤوليةِ ، وهذا من قَبِيلِ الشعورِ النفسيِّ الذي نحتاجُ وجودَهُ لنستقرَّ فيهِ .
2- قالَ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ : ( اعلمُوا ولا تعنّفوا ) ..
وعلى هذا التوجيهِ بنى ابنُ خلدونَ قولَهُ في مقدمتِه :
( فصلٌ في أنَّ الشدةَ على المتعلّمينَ مضرّةٌ بهم ) .
إلا أنَّ العقوبةَ الحسيّةَ ضروريةٌ عندَ الحاجةِ إليها تماماً مثل المثوبةِ .
وهما يعملانِ معاً على إقامةِ البناءِ النفسيِّ السليمِ للطفلِ .
3- قالَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ :
( ما كانَ الرفقُ في شيءٍ إلا زانَهُ ، ولا نُزعَ من شيءٍ إلا شانَهُ )
– : ( إنَّ اللهَ رفيقٌ يحبُ الرفقَ ، ويرضاهُ ، ويعينُ عليهِ ما لا يعينُ على العنفِ ) .
– ما معنى الرفق ؟
أبٌ طبيبٌ وجرّاحٌ ، رأى أنَ ابنَهُ بحاجةٍ لإجراءِ عمليةٍ جراحيةٍ ، فأتى بالمِشرطِ وقصَّ جلدَ الإبنِ ،
فهلِ الأبُ هنا يكونُ قاسياً !!!
بالعكسِ هذا الأبُ رحيمٌ رفيقٌ بابنِهِ فأجبرَهُ على إجراءِ عمليةٍ يتعبُ بعدَها مدةً منَ الزمنِ .
ثمَّ يُشفى ويصيرُ معافى .
إذاً فالأمورُ لا نقيسُها من ظواهرِها ، فأحياناً تكونُ الإجراءاتُ صعبةً على النفسِ مكلفةً لها ،
لكنّها خيرٌ وأنفعُ وأصلحُ .
ومن هنا نعلمُ أنَّ الرفقَ قَدْ تَتَخلَّلُهُ قوةٌ ، لكن قوةٌ تصلحُهُ وبالطريقةِ التي تناسبُهُ .
إذاً فالرفقُ قدْ يكونُ ظاهراً ملموساً ، بالابتسامةِ واللمسةِ الحانيةِ والحبِ والاحتواءِ والمداعبةِ ،
وقدْ يكونُ باطناً فنرى الشدّةَ ظاهرةً لكنّها تُخفي رحمةً .
وهذه الشدةُ لا تكونُ مغلفةً بالعنفِ والضربِ والتوبيخِ والتقريعِ ، وإنما تكونُ بِالحزمِ في أمورٍ
والتعاملِ معها بشدةٍ كمنعِ الطفلِ من شيءٍ يرغبُهُ أو هجرِهِ لساعاتٍ قليلةٍ لا يُتكلمُ فيها معَهُ حتَّى يدركَ خطأَهُ .فالضربُ لا يُنتجُ إلا طفلاً عنيداً أو مهزوزَ الشخصيةِ أو محروماً منَ الحبِ .
علينا أن نعتبرَ جميعاً ونتعلمَ فنَّ العقابِ والثوابِ حتى لا نخطئَ فنجرّ علَى أنفسِنا عَواقِبَ وَخيمَة .
……
ونتابعُ بقيةَ القواعدِ :
4- لا تضربْ طفلَكَ وقتَ غضبِكَ لأنهُ سيفهمُ أنَّ الموضوعَ انتقاميٌّ ، غضبتَ فضربتَ!!
5- كثرةُ التهديداتِ التي لا تُنفّذُ تزيدُ الطفلِ عناداً وقوةً .
6- يجبُ أن لا تُكثرَ منَ التهديداتِ لأنها تُسقطُ هيبتكَ أمامَ ابنِكَ .
7-نظرةٌ غاضبةٌ في موقفٍ أخطأَ فيهِ الطفلُ لأولِ مرةٍ تكفي ليفهمَ الطفلُ أنّ سلوكَهُ خاطئٌ .
8- استخدمِ النظرةَ والهمهمةَ في التعاملِ معَ سلوكِ الطفلِ الصغيرِ فإنهُ يستوعبُ بذلكَ الخطأَ .
9- لا تُرضي طفلَكَ بعدَ الغضبِ كأنْ تُرضيهِ بالخروجِ معكَ إلى نزهةٍ أو غيرِها ، حتى يفهمَ أنّ سلوكَهُ كانَ خاطئاً ، ولا مُحاباة على الخطأِ .
10- كثرةُ الضربِ تولّدُ طفلاً انطوائياً وعدوانياً .
11-إذا وقعَ طفلُكَ في خطأٍ وحاولَ أن يخفيَهُ ، فلا تكشفْ سترَهُ بأن تتكلّمَ عن خطئِهِ أمامَ أحدٍ ،
بلِ اسكتْ عنْ ذلكَ ما دامَ الطفلُ يخفي خطأَهُ ، لكن إن تكرّرَ خطأُ الطفلِ فإنهُ يجبُ أن تعاتِبَ طفلَكَ لكن سراً حتى لا يدفعَهُ علمُ الآخرينَ بخطئِهِ إلى العنادِ والتمادي .
12- الأخطاءُ التي يفعلُها الطفلُ سراً ، معناهُ أنه يعلمُ أنها فعلٌ قبيحٌ ، لذا يجبُ التنبيهُ عليهِ
ومنعه من فعلِها حتى لا يعتادَ على فعلِها ، ويجبُ تقوية الرقابةِ الإيمانيةِ لدى الطفلِ حتى لا يعود إلى مثلِ ذلكَ .
أما الثوابُ :
فأن تمنحَ ابنَكَ شعورَ الثقةِ بنفسِهِ منْ خلالِ كلمةِ ثناءٍ ومدحٍ أو إطرائِهِ أمامَ الآخرينَ ، أو مكافأتِه بهديةٍ أو الخروجِ إلى مكانٍ يحبُهُ .
ولكنْ هناكَ يبقى شيءٌ مهمٌ في كلتَا الحالتَينِ ، العقابُ والثوابُ : هوَ أنْ تُشعرَ طفلَكَ بحبِّكَ لهُ ،
فإن عاقبتَهُ علمَ أنّ ذلكَ لمصلحتِهِ ولا يظنُّ بأنكَ تكرههُ أكثر منْ إخوتِهِ ،
وإن كافأتَهُ رأى الرضى في عينَي والدَيهِ فيطمئنّ ويشعرَ بالثقةِ في نفسِه ومحبةِ والدَيهِ لهُ .
وهناكَ شيءٌ آخر مضرٌّ في كلتَا الحالتَينِ أيضاً : وهوَ الإفراطُ في العقابِ والثوابِ ،
كأن نعاقبَ طفلاً على سلوكِ الكذبِ بأن يُحرَمَ من مصروفِهِ أو يُحرمَ منَ الخروجِ أو يضربَ ضرباً موجعاً .
فهذا عقابٌ أكبرُ من سنّهِ وأكبرُ من أن يستوعبَهُ ، ويجبُ عليه أن يبحثَ طريقةً لعلاجِ السلوكِ .
وكذلكَ إن كافأنا سلوكاً صغيراً منَ الطفلِ بشيءٍ كبيرٍ فإنهُ سيتعودُ على انتظارِ المكافآتِ دوماً ،
فإن لم ترضهِ المكافأةَ فلن يعملَ سلوكاً جيداً .
إذاً فَجِماعُ الأمْرِ ، لا إفراطَ ولا تفريطَ .
وبذلكَ لوِ استخدمْنا الثوابَ والعقابَ في الوقتِ المناسبِ والطريقةِ المناسبةِ لساهمْنا في بناءِ نفسيّاتٍ سليمةٍ للأطفالِ .
وفي آخرِ المطافِ فإننا نسألُ اللهَ عزَّ وجلَّ :
أن يرزقَنا الذريةَ الصالحةَ ،
وأن يعينَنا على التربيةِ الصالحةِ ويقرَّ أعينَنا في أبنائِنا .

الموضوع رائع واختيارك موفق واتمنى

لك دوام التوفيق والله يجازيك خيراخليجية

جزاكي الله خيرا أشواك ناعمة على مرورك الكريم
نورتي صفحتي … تحياتي لكي
يعطيك العافيه
مشكورة يالغالية أم شهد على المرور …… تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وربركاته
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

موضوع اكثر من رائع
بارك الله فيك

ليش مستغربين ان الجيل هذا صايع!! 2024.

ليش مستغربين ان الجيل هذا صايع!!


هايدي أغلب الوقت مع بيتر فوق الجبل_ ليلى ما كانت تسمع كلام أمها_ عدنان قلب على عبسي عشان لينا_ سندباد ما خلا بلد إلا سافره_ الأميره النايمه هي ووجها تتغلى ماقامت إلا لما حبيبها باسها_ ياسمين ؟؟ ساعه مع علاء الدين لحالهم ؟ اذا هذي القصص اللي ربونا عليها ؟ ليش مستغربين آنّ الجيل صايع ؟ ههههههههههههآي ))
خليجية

ههههههههههههه يسلمووووو حبيبتي
ههههههههههههه معك حق ههههههههههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبلة من فم الحياة خليجية
ههههههههههههه يسلمووووو حبيبتي

الله يسلمك غلااااتي ومششكووره. مروورك ياعسسل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة om rayan in sha allah خليجية
ههههههههههههه معك حق ههههههههههههههه

هلاحبيبتي ام ريان ههههههههههههههه اكيـد معي حق هع

ههههههههههههههههههههههههـآي أيوون صآدقة وربي ههههههههههههههههههـ
سلمتِ وسلمت أنآملكِ يَ نبضـي ^^ ، يسعدكِ ربي قد مآأسعدني موضوعكِ يَ الغلآ
هههههههههههه عنجد😮😮
ومع هذا مانفقد الامل ونربيهم على تعاليم الاسلام كما قال الرسول الكريم عليه افضل الصلام والتسليم
علموهم على سبع واضربوهم على عشر وفرقوا بينهم في المضاجع
وكذلك نختار لهم الرسوم الي فيها اخلااق وتربية اكيد راح نلاقي ومانخلي الطفل يتحكم فينا احنا لبنحكم فيه لاننا بنعرف مصلحته اكثر منه واذا كان بيتذاكا فلازم نكون اذكى منه

ياشباب الجيل الجديد عذب الكلم 2024.

ياشباب الجيل الجديد ..

يشباب الجيل الجديد
كفايه هبل وجنان
وخلكم عِقل وثقال
بلا كسل وعناد خليجية
وخلكم في الجد شطار خليجية

هههههه يسلموووووووووووو ^_*
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اختيارش للكلمات روعههههههههههههههه الحمدلله انا من الجيل القديم ..هههههههههههههههه
يسلمووووووووووووو ههههههههههههههههههه
جزاك الله خير
وجزاكي الله معي حبيبتي

.::هكذا ينشأ الجيل الصالح .::1::. في الاسلام 2024.

.::هكذا ينشأ الجيل الصالح .::1::.

هكـذا ينشـأُ الجيلُ الصّـالحُ :خليجية:

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نحنُ في عصرٍ تدخلَتْ فيهِ عواملُ كثيرةٌ في تربيةِ طفلِكَ الذي بينَ ذراعَيكَ .

ويجدُ الكثيرُ منَ الآباءِ أُلفةً معَ تلكَ العناصرِ الدخيلةِ,

كالتلفازِ ووسائلِ الإعلامِ والحضّاناتِ والمدرسةِ والأندِيةِ وغيرِها كثيرٌ،

فيسلِّمُون أبناءَهم لها بغيةَ الراحةِ والتخفيفِ مِنْ كثيرِ العَناءِ .

ورغمَ إدراكِ كلِّ أبٍ وأمٍ لسلبيةِ تلكَ العناصرِ وخطورةِ تأثيرِها على أطفالِهم؛

تجدُهم يُسلِّمونَ الرايةَ لها بخضوعٍ ، لكنْ إلى متى نظَلُّ عاصبينَ أعينِنا عنْ رؤيةِ حقيقةِ هذا الواقعِ ؟!

ونحنُ نُنشِئُ يوماً بعدَ يومٍ جيلاً بعدَ جيلٍ …"تشابهَتْ قلوبُهم"

وخاصة أن الكثيرَ منَ الآباءِ يُربون أطفالهم بنفس طريقة آبائهم،

والتي كان ينبغي لها أن تتغيرَ بتغيرِ الزمان، لأنه ولى زمانُ لعبِ الغُمّيضة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يُقال: ربّوا أولادكم على زمانِهِم فإنّهم وُلدوا في زمانٍ غيرَ زمانكم

فما القصدُ من أنْ نُرَبِّيَ أبناءَنَا على زمانِهمِ الذي وُلِدُوا فيهِ :

منَ الضّروريِّ جداً أن يُهَيَّأَ الطفلُ تهيئةً نفسيةً ليتعاملَ معَ مستجدّاتِ الحياةِ

بحزْمٍ وواقعيةٍ وعدمِ اندفاعٍ لكل جديدِ .

و منَ المهمِّ أنْ يعلمَ الطفلُ كما الوالدُ أنْ ليسَ كلُّ ما يظهرُ مقبولاً

وليسَ كلُّ جديدٍ مرفوضاً أيضاً ، يجبُ علينا أمةَ الإسلامِ,

وضعُ معادلةٍ متوازِنةٍ، أساسُها الاستنادُ على دعائمَ ثابتةٍ لا تتغيرُ بتغيرِ المكانِ والزمانِ :

1 – فدينِ الإسلامِ هوَ دينٌ يُرَبِّي النفوسَ ، ولهُ علاقةٌ وطيدةٌ بها،

فنفْسُ المسلمِ ساميةٌ راقيةٌ تترفّعُ عن الدنائسِ والمفاسدِ .

2- كتابِ اللهِ وسُنَّةِ رسولِهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أوّلِ مرشدٍ وصديقٍ لنفسِ المؤمنِ، فالحلالُ لدَيها بَيِّنٌ، والحرامُ بّيِّنٌ،

وعليهما يَستطيعْ أن يتعرفَ على حقيقةِ الأشياءِ وكيفَ يتعامل معها

3-الفطرةِ السليمةِ التي جُبلتْ عليها النفسُ المؤمنةُ مِنْ إدراكِ منافِعِ ومضارِّ الأشياءِ.

كلُّ هذا مرتبطٌ بنفسِ المؤمنِ وحينَ يرتبطُ الشيءُ بالنفسِ يصبحُ عادةً متأصِّلةً.

فالعادةُ الإسلاميةُ هيَ التي تُخرِجُ الأجيالَ التي فِيها الحاكمُ والإمامُ والقائدُ والمجاهدُ

والمستشارُ والمعلّمُ والفقيهُ والتاجرُ والعالِمُ..

هذا دينُ الإسلام إذا تحدثنا عنه، ولكن لو تحدثنا عن أمّةِ العرب حينَ تُربي جيلها بعيداً عن دين الإسلام

أو قد خلَّطت في تربيتها بين هذا وذاك نجد :

أنّها خرّجتْ ثلُثِ شعوبِنا جنوداً بالجيشِ ، ونصفُهُم شرطةً ، وبقيَّتُهم هُنَيهَاتٍ

لا تُغني ولا تُسْمِنُ منْ جوعٍ .

لذلك فإننا نجد بالمقارنة بين أمة الإسلام وأمة العرب أن الهدف من التربية

هي تلك النفس السامية، التي خُلقت من أجل أن تكون خليفةَ الله على الأرض.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وهناك العديد من الأساليب التربوية التي تلعب دورا مهما في إنشاء هذا الجيل الصالح ومن هذه الأساليب :

التربية بالقصة، التربية بالحدث، التربية بتكوين العادات،

ولعل المُتصل بموضوعنا هو التربية بتكوينِ العادات التي تتأصَّلُ بالنفسِ

وهو أمرٌ مهمٌ و أسلوبٌ تربويٌّ واعدٌ .

و يقولُ الدكتورُ مصطفى محمد الطحّان بخصوصِ أسلوبِ التربيةِ بالعادةِ , في كتابِه " التربيةُ وأثرُها في تشكيلِ السلوكِ" :

"مِنْ وسائلِ التربيةِ ، التربيةُ بالعادةِ .. أيْ تعويدُ الطفلِ على أشياءَ معينةٍ حتى تصبحَ عادةً ذاتيةً لهُ يقومُ بِها دونَ حاجةٍ إلى توجيهٍ .

ولقدْ ثبَتَ بدراساتٍ كثيرةٍ أنَّ الفترةَ بينَ الثالثةِ والخامسةِ منْ عمرِ الطفلِ هيَ أهمُّ فترةٍ ،

منْ حيثُ أثرِها في أخلاقِ الطفلِ وعاداتِه في مستقبلِه ، فإذا اكتسبَ في هذهِ الفترةِ عاداتٍ

وأخلاقَ طيبةً ، فإنّهُ مهْما ينحرفُ في مستقبلِه فلا بُدَّ أنْ يعودَ إلى الفضائلِ التي تعلَّمَها في تلكَ الفترةِ"

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قالَ عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ رضيَ اللهُ عنهُ: عَوِّدْهُم الخيرَ فإنَّ الفضلَ عادةٌ .

ومِنْ أَبْرَزِ أمثلةِ العادةِ في منهجِ التربيةِ الإسلاميةِ شعائرُ العبادةِ

وفي مُقدِّمتِها الصلاةُ ، وجميعُ آدابِ السلوكِ الإسلاميِّ التي تتحوَّلُ بالتّعويدِ

إلى عادةٍ لَصيقةٍ بالإنسانِ لا يستريحُ حتى يؤديَها .

كثيرٌ منَ العاداتِ كانتْ جديدةً على المسلمينَ .. فعوَّدَهُمْ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ

إيّاها وربّاهم عليها بالقُدوةِ والتّلقينِ والمتابعةِ والتوجيهِ حتّى صارتْ عاداتٍ متأصِّلةً في نُفُوسِهِم

وطابعاً مُمَيِّزاً لهُم ، يميّزُ المسلمينَ عنْ غيرِهم في كلِّ الأرضِ .

وتكوينُ العادةِ في الصِّغَرِ أيسرُ بكثيرٍ مِنْ تكوينِها في الكِبَرِ .

ومِنْ أجْلِ ذلكَ يأمرُ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بتعويدِ الأطفالِ على الصلاةِ

قبلَ موعدِ التكليفِ بها بزمنٍ كبيرٍ .. حتّى إذا جاءَ وقتُ التكليفِ كانتْ قدْ أصبحتْ عادةً متأصلةً .

يقولُ النبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : ( مُرُوا أولادَكُم بالصلاةِ وهُمْ أبناءُ سَبْعٍ ، واضرِبُوهُم عليهَا وهُم أبناءُ عَشْرٍ ) .

وقالَ الشّاعِرُ :

وينشَـأُ ناشِـئُ الفِتيــانِ مِنّــا *** علَــى ما كــانَ عـوَّدَهُ أبُــوهُ

منَ العاداتِ الحسنةِ التِي ينبغِي على الأمِّ أنْ تغرسَها في نفسِ الطفلِ في سنٍّ مبكرةٍ :

حبُ القراءةِ والاطّلاعُ على الكتبِ المصوَّرةِ .

فهيَ أحسنُ الوسائلِ منَ التلفزيونِ الذي أصبحَ يتدخّلُ في تربيةِ الطفلِ تبينُ لهُ لماذا عليهِ أنْ يهتمَّ بالمفيدِ.

وكيفَ يتجنَّبُ الاقتداءَ ببعضِ الأفلامِ السيئةِ مثلَ : أفلامِ العنفِ والعدوانِ .

والقدوةُ الصالحةُ .. والتشجيعُ .. والتوجيهُ .. أوِ الإلزامُ بالشدةِ (إذا لزمَ الأمرُ ) .

والبيئةُ الصالحةُ ، منْ أعظمِ المُعيناتِ على تكوينِ العاداتِ الطيبةِ .. وإنهاءِ العاداتِ السيئةِ ."

فلننظرَ إلى الحبيبِ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الذي استطاعَ أنْ يُحْدِثَ نقلةً نوعيةً كبيرةً

بلْ وقفزةً منَ الحضيضِ الذي كانَ عليهِ حالُ العربِ في الجاهليةِ إلى قمةِ الخلُقِ الطاهرِ

حينَ أصبحوا مسلمين، فجاءَ بقيمٍ وأخلاقَ جديدةٍ صارت قاعدةَ للمجتمعِ المسلمِ

والتي لا يخالفُها أحدٌ إلا وجدَ المسلمونَ في أنْفُسِهم شيئاً مِن هذا المُخالِفِ،

وهذا التَّمسكِ العظيم منَ الصحابةِ بمبادئهم الإسلامية يذكِّرُنا بمواقفَ آبائنا في هذا العصرِ

الذين يغضبونَ فيهِ لِمَنْ يخالفُ عادةً قبلية أو مجتمعية في حينِ يحصلُ التراخي في مخالفةِ أوامرِ اللهِ وأحكامِه .

ولوِ انعكسَ الإحساسُ بأهميةِ التشديدِ على طاعةِ أوامرِ اللهِ فإنّهُ بالتأكيدِ سيصبحُ عادةً

وتُثْمِرُ لنا جيلاً كجيلِ الصحابةِ والتابعينَ والأسلافِ الأطهارِ .

فلا نقل : عظماءَ فاتَ زمانُهم لأنهم لمْ يكونوا عظماءَ بفضلِ الزمانِ والمكانِ،

بلْ عظماءَ حينَ عظَّموا كتابَ اللهِ وسنةِ رسولهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ..ولم يغيِّروا فطرةَ اللهِ التي فطرَهمُ عليها

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أبي الفاضلُ .. أمي الفاضلةُ

كتابُ الله وسنةُ رسولِهِ لا زالا في أحضانِنا , ولا زال الأملُ في أن تلدَ أرحامُ أمهاتِنا أمْثال صلاحِ الدينِ الأيوبيِّ ومحمدٍ الفاتحِ .. وغيرِهم .

ولازال الأمل في أطفالنا فلنعوِّدْهُم دائماً على التفاعلِ معهُم في الأعمالِ الحسنةِ الكريمةِ؛

لينشئوا محبينَ لها راغبينَ فيها .

نلتقي باذن الله في تَتِمّة سلسلة "هكذا ينشأُ الجيلُ الصالح"

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

موضووووووووووع رائع
مشكورة حبيبتى
كل الوووود

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

طرح قيم و هــادف
جزاكِ الله خير الجزاء
وبارك الله فيكِ ووفقكِ لخير الدارين
دمتي بحفظ الله ورعايته


طرح قيم .. والحمد الله الذي جعل دين الاسلام دين يربي النفوس. .

سفيرة الفضيلة

جزاكِ الله خير غاليتي

وجعلهــــا في ميـــزان حسنــاتك

دآم لنــآإ تميزكـ

:

‏قطـرﮤ نـــدﮰ


أســاليب قيمَة لتربيــة الأبنــاء

لو اتبعهــا كل أب وأم . .

لأصبح لدينــا جيلاً صــالحاً . .

جيــلاً يتحلى بكل الصفات والقيم الإسلاميــة

يغمــرهـ الحب والأخلاق الطـاهرة

جزاكِ الله خير عزيزتي

أسأل الله تعالى أن لا يحرمكِ الأجر إن شاء الله

بانتظـار تتمــة السلسلة بشوق إن شاء الله

كل الشكر والتقدير لكِ

سُبحانَ الله وبحمدِهـ .. سُبحَان الله العَظيم



عاجل ، مُناقشة الضعف الدراسي لدى طلاب الجيل الجديد ؟!! هام جداً فلا تتأخر 2024.

عاجل ، مُناقشة الضعف الدراسي لدى طلاب الجيل الجديد ..؟!! هام جداً فلا تتأخر

أخواني الأعزاء وأخواتي العزيزات ..
سأطرح عليكم ، هذه المشكلة .. وعسى ان تجد حلاً طيباً .. وعسى ان تجد تقبلاً منكم .. بل وعسى ان تجد تداخلات نستفيد منها وردوداً تأخذ بأيدينا ، وتَعقيبات تُشجعنا للعمل الصالح .. الذي ينفع الانسان في حياته ومَماته .

ما رأيكم في المدرس ( المُعلم ) الذي كاد ان يكون رسولاً ، وما هو برسولٍ في أيامنا هذه ، فقد بدا مُعلمَ اليوم اوهكذا نستشف من الضعف القرائي للطلاب أن المُعلّم لا يُؤدي عمله بإتقان ولا يجتهد في تربية الطالب وتهذيبه وتعليمه ، بل ولا يُحرّر لهم دفترا ، ولا مَهارة ، ولا يُضيف شيئا جديدا لهم ، سوى أنه قام بشرح الدرس ، وإن فهموا فأهلاً وسهلاً ورُبما يُردد هذه الكلمة المشهورة وهو في ضيقٍ من حالهم ( في جهنم ) إنها حصيلة كلاماً صعباً وقاسياً يحزّ في النفس.. وربما يُدافع بهذه العبارة ،أنا شرحت لهم ولكنهم لم يذاكروا . ويش اسوي . أدخل في عقولهم .! ومن هذا القبيل أن بعض الدراسات اشارتْ إلى تدنّي مُستوى القراءة وضعف التحصيل الدراسي لدى الطالب ..!!؟؟
اتمنى ان تكون هذه المُناقشة عَقلانية .. بدون شطحات .. وللجميع الحق في الرد او التعقيب على أي أحد دون تمرير كلمات نابية . نتحدث ونتناقش في الموضوع فقط .!!!!

السلام عليكم

لا يمكن التعمييم على جميع المعلمين ولكن للاسف هذه الظاهرة موجوده واعتقد حسب وجهة نظري يعود إما لقلة الراتب الذي يتقاضاه المعلم ،أو اعتماد المعلم على اعطاء الدروس الخصوصية مقابل مبالغ خيالية ،أو الاهمال من قبل الاهل وعدم متابعة الطالب في المدرسة والاهم في البيت فلا يستطيع المعلم أن يسيطر على 30 أو25 طالب في آن واحد ، والارجح هي قلة التربية التي نراها هذه الايام لهذا الجيل تحت ما يسمى التربية الحديثة التي لا يوجد فيها احترام لمعلم أو لمدير أو للاسف احياناً للاب أو الام.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيب المها خليجية
لا يمكن التعمييم على جميع المعلمين ولكن للاسف هذه الظاهرة موجوده واعتقد حسب وجهة نظري يعود إما لقلة الراتب الذي يتقاضاه المعلم ،أو اعتماد المعلم على اعطاء الدروس الخصوصية مقابل مبالغ خيالية ،أو الاهمال من قبل الاهل وعدم متابعة الطالب في المدرسة والاهم في البيت فلا يستطيع المعلم أن يسيطر على 30 أو25 طالب في آن واحد ، والارجح هي قلة التربية التي نراها هذه الايام لهذا الجيل تحت ما يسمى التربية الحديثة التي لا يوجد فيها احترام لمعلم أو لمدير أو للاسف احياناً للاب أو الام.

شكراً لك .. واتمنى هناك آخرين يختلفوا او يتوافقوا معك ..
ربي يحفظك .

شكرا وبارك الله فيكى
موضوع مهم أختي شكرا لك ولكنك طرحت الموضوع من جانب واحد فقط وأهملت بقية جوانبه ليس المعلمين هم سبب المشكلة فقط بل هناك عدة جوانب مثلا إهمال أولياء الأمور وعدم متابعتهن لدراسة أبنائهم وأيضا إهمال الطلاب لدراستهم وازدرائهم لمعلميهم والسبب إنشغالهم بتكنولوجيا هذا العصر وقد يكون لها السبب الأكبر لفشل الطلاب دراسيا وطبعا لا أضع الحق كله على الطلاب و الأهالي ولكن أوزع المسؤوليات وأجد أيضا أن أسلوب المعلم وطريقته في التدريس والوسائل التي يتبعها لجذب الطلاب للمادة الدرسية لها دور أيضا مع الشكر لك على طرح الموضوع.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينة سوريا خليجية
موضوع مهم أختي شكرا لك ولكنك طرحت الموضوع من جانب واحد فقط وأهملت بقية جوانبه ليس المعلمين هم سبب المشكلة فقط بل هناك عدة جوانب مثلا إهمال أولياء الأمور وعدم متابعتهن لدراسة أبنائهم وأيضا إهمال الطلاب لدراستهم وازدرائهم لمعلميهم والسبب إنشغالهم بتكنولوجيا هذا العصر وقد يكون لها السبب الأكبر لفشل الطلاب دراسيا وطبعا لا أضع الحق كله على الطلاب و الأهالي ولكن أوزع المسؤوليات وأجد أيضا أن أسلوب المعلم وطريقته في التدريس والوسائل التي يتبعها لجذب الطلاب للمادة الدرسية لها دور أيضا مع الشكر لك على طرح الموضوع.

شكراً جزيلاً .. ربي يبارك فيك .

انا اتفق معك يا اختى ان المعلمين بصراحه همه الراتب وبس فهمو ما فهمو ما اهتم بهم اصلا بعض المدرسين ما يعطو المناهج كامله يوم يعطيهم درس وعشره ايام ما يعطيهم واذا انتهى الترم كلهم متقنين المهارات كيف ما ادرى وشفى حال الطلاب لا يقرون ولا كتابه صح مع العلم ان الاهل بعضهم ما هم مقصرين يعلمونهم ولكن ليش وضعت المدارس الا للتعليم لوكان الاعتماد على الاهل ما ودهم مدارس والمعلمين لماذ وضعو الا للتعليم اهااها على زمان اول بس المعلم معلم بمعنى الكلمه
متميزة
شكراً لك

يا شباب الجيل قصائد 2024.

يا شباب الجيل

يَا شَبَابْ الجِيلْ، رَاهُو طَالْ اللِّيلْ، قُمْ واعْمَلْ تَاويلْ، رَانَا في حَالَه

ضَيعْنَا الاِيمانْ، وانهارْ البنيانْ واعْمَاتْ الأذهانْ، عَنِ الأصالَه

تَبَّعْنَا الاَحْقَادْ، وَانْكَرنا الامجادْ، بعدْ اَنْ كُنا اَسيادْ، صَرْنا حُثاله

بلْعَتْنَا الخمور، واتْفَشَّا الفجور، نيرانْ الشرورْ، فينا شعّاله

لا رَجْلَه لا نِيفْ، لا ضَمِيرْ انْظِيفْ، واعْمَالنا تَزْييفْ، سُودَا قَتَّاله

واحَدْ قَدْ الفيلْ، تَلْقَى شَعْرُو طْوِيلْ، زَيْ المَادْمُوزِيلْ، بَيْن الرجَّاله

ماشي يَتْرَهْوَجْ، مَايَلْ يَتْغَنَّجْ، سَرْوَالُو مْعَوَّجْ، عِينُ دَبَّالَه

وَافْكَارُو عَوْجَا، وَاخْلاقُو مرجا واقدامو عرْجا، فيها دماله

ما تسمع ياحبيب، غير كلام العيب وقَلَّةْ لَحْيَا، وسَبَّ الجلاله

والبَنْتْ تْقَلَّدْ، صَبْحَتْ زَيّْ القَرْدْ، عَرَّاتْ الساقِين، صَارَتْ بُوقَاله

تَمْشِي في الساحل، كَعِيشَة رَاجَلْ فِي الكَبَرِيَّاتْ، دِيمَا جَوَّالَه

والأمْ تْرَبِّي، تَسْتُرْ وَتْخَبِّي، وتْقُلْ يَا حِبِّي، مَاكِي هَجَّالَه

والأَبْ المَسْكِينْ يَخْزَرْ بَالعِينِينْ، عنْدُو قلبْ حْنِينْ، عِينُو هَمَّالَه

عصْرَ الازدهارْ، فِيه الْبَسْنَا العَار ضيَّعْنَا فيه الدَّارْ، وَاصْبَحْنَا عَاله

بَعْنَا فِلسطينْ، والهمَّة والدينْ واخْدَعْنَا اليمين، وَاصْبَحْنا آله

واشرَبنا النفاقْ، واشْرِينا الشقاقْ واذْبَحْنا الاَخْلاق، طَوْعَ الضَّلاَله

والفْنَا الاِسْرَاف، وَالخَطْفَة بَزَّافْ، جِيلَ الإِنْحِرَافْ، عَرْضُو نَخَّاله

يَارَبِّ والْطُف، بَالأُمَّة وارْحَمْ، وانقَذْ جِيل اليَوْمْ، مِنَ الجَهَالَه.

تحياتي
سهر عيني خليجية

آميييييييين يارب
غاليتي…سلمت يمنآآكي على الطرح الرائع
بارك الله فيكي اخيتي
تقبلي مروري…اختك رونــــا..