إلى من لم تحج هذا العام . أبشرى يامن تريدى السباق من الشريعة 2024.

إلى من لم تحج هذا العام … أبشرى يامن تريدى السباق

أعرف مدى شوقكى إلى الله..
إلى مناجاته..
إلى الطواف حول بيته..
إلى زيارة النبي صلى الله عليه وسلم..
أعلم مدى حرقة القلب شوقاً إليه، إلى الحديث مع رسول الله صلى الله عليه وسلم..
وأشاهد في عينيكى بريق الدموع تحن حباً إليه صلى الله عليه وسلم، وأسمع نبضات قلبكى تتسارع حنيناً لرحمة الله ومغفرته، وارتعاشة يدكى لأن فريضة الحج فاتتكى وربما لا تعود….
ولكن قدر الله هو خير، فماذا تفعلى لتقر عينك ويهدأ قلبكى وتثبت يداكى؟
لقد سافر من سافر وكتب الله لهم الفريضة.. وأنتى !!

إليكى البشرى..

قال صلى الله عليه وسلم: « ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله عز وجل من هذه الأيام. (10 ذي الحجة) قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ». رواه البخاري.

10 أيام من العبادة تكون أفضل من الجهاد.. تخيّلى!

إلا رجل ضحّى بنفسه وماله في سبيل الله ولم يتبقى منهم شيء، وذلك فقط هو من يكافئك في الثواب..
معادلة صعبة جداً!!
ولكنها في صالحنا؛ فالله تعالى أراد ألا يحزن من لم يحج، فأهدانا هذه الهدية.. فهل تقبيلها أم ستضيعها ؟!

"يا خيل الله اركبي"

كان خالد بن الوليد عندما يخرج للجهاد يهتف ويقول: "يا خيل الله اركبي"؛ معلناً الجهاد والحماسة، وأنت تحتاج إلى هذه الصيحة الآن!
اهتف "يا خيل الله اركبي"، وكن أنت فارس السباق العشر الأوائل الذي تخوضه الآن..

ولا تعد عيناك عن المركز الأول أبداً، ولا تركن إلى النوم والدعة..

نفسكى حصانك

نعم أنتى فارسه تقودى نفسكى التي بين جنبيكى، تمتطيها وتركضى بها في السباق..
لا تتركيها تقودك..
هل رأيت حصان يقود فارسه؟
أبداًى؟؟
أنا رأيت!!
نعم رأيت حصان يقود فارسه إلى الطريق الخطأ ويصطدم في الحواجز، ويسقط في الحفر ثم ينتهي بلا رجعة، وينكسر ظهر الفارس، فلا يقوى على السير بعد ذلك.
هل فهمتى قصدي؟

فربما تقودكى نفسك عكس اتجاه السباق؛ تقودك في الاتجاه الخطأ.. ، نظر حرام، ، أو ترك صلاة، هجر قرآن، خلع حجاب، زنا، ..
أو ربما تقودك نفسكِ يا أختي إلى طريق غريب، فترتدي ملابس تظهر عورتك وجسدك..
ربما… أنا أقول ربما!

قبل بدء السباق
اخلُى بنفسكى.. حدّثيها واسأليها: هل حقاً تحتاجى إلى تلك الأيام العشر؟ هل تحتاجى إلى عفو الله، إلى مغفرة الله؟ أم أنها في غنى عن ذلك !! أو تكون في الاتجاه الخطأ.
روّضيها لو كانت عاصية، وضع على ظهرها سرج الطاعة حتى تمتطيها؛ فقد حان الوقت..
وإن أبت فامتطيها عنوة، وقدها بكل قوة في الطريق الصحيح؛ فهذه الأيام هي طوق نجاتك فلا تدعها تمر.


منقوووووووووول أخوات طريق الإسلام
للأمانة العلمية

جزاكم الله خير ورزقك الجنة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الفردوس الاعلى خليجية
جزاكم الله خير ورزقك الجنة

جزانا وإياكم حبيبتى المشتاقة للفردوس الأعلى
وجمعنى وإياك والموحدين بالله جل وعلا
من أمة محمد صلى الله عليه وسلم
فى الفردوس الاعلى تحت عرش الرحمن
برفقة النبيين والصالحين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
اللهم آمين
أشهد الله جل وعلا أنى أحبك فيه

اعتذر لسُ بالسباق عذب الكلم 2024.

اعتذر لسُ بالسباق

خليجية

رُبما تقرئين هذه الكلمات وتتعجبين ولكني بصدق اردت

الاعتذار فانتِ نعمه ونغمه اتت بحياتي اعمت عيناي وازاحت عن عيناي

لكم اود ان اتخلص من رداء الخوف والتردد اتقدم نحوكِ بكلمات اعتذاري

اتصدقين نسيت المسئله ونسيت كل شيء فقمت اتوغل باعماق عينيكِ

الغاضبتان المتحديتان وتعجبت كيف وانتي انتي تملكين كل هذا الحزن

هذا الهم

هذا الغم

كل هذا

لما وانتي تبرقين في عالم قل فيه من بالقمه اصفق لكِ بكلتا يداي

لربما اعتبرتكِ يوما عدواً عاقلاًواليـــــوم لا اراكِ الا امراءه تعبه

رغم لمعتها اراها متوسده الارض بالهموم ……….

واراكِ متوشحه بالضحكات والقهقهات وروحكِ منشقه مذبوحه مجروحه
ومن لم يرتطم من الدنيا ومن لم تسحقه الصدمات في هذه الحياه من ؟

صدقيني لا امُد يد الصداقه ولا ارفع علم الصراع فانا مثلكِ تعِبه ولا

يلوموني من يعلم انا فقط اردت القول

لا تحسبيني الجهه الاخرى ليس انهزام او رفع الراية البيضاء ولكن

نحن نتسابق بغير حلبة السباق .

فمن هو بالسباق هناك لا نراه اعد العِِده ورُبما فازت و لايهُممني

اتصدقين اني لربما من اختار الصفات فكان لها الاختيار

وقع مكرهم على انفسهم لا يهمني فقد تعبت انا لا املك لكِ العدوات

لا املك الا ان اريد النهايه لتلك القهقهات الجارحه فانا انسان

انا اعتذر ان كنت قد سببت لكِ الالام نعيمه اعتذر

الى الاداره

اريد تعديل العنوان فقد اُعتٌمد بدون ان اعدله

العنوان اعتذر لستُ بالسباق

لا اعرف كيفية التعديل ارجوكم افيدوني

الإحماء لدخول السباق – الشريعة الاسلامية 2024.

(2) الإحماء لدخول السباق (تابع 60 يوم الى الحج )

مشروع 60 يوم إلى الحج :

بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

أحبتي في الله …

سنمضي بإذن الله تعالى كل يوم مع معنى من معاني العبودية التي احتوتها أسرار عبادة الحج ،

سنحيي مقامات التعبد من ( الذل والانكسار ) و(التوبة والإنابة ) و ( الخضوع والخشوع ) و( الاستكانة والإخبات ) ونحو ذلك .

ستقول : وهل كل المسلمين قادرون على مثل ذلك ؟ أقول: نعم ، الأمر يسير ، لكن يحتاج إلى دربة ومعايشة ، واستشعار ، واهتمام .
فأريد أن تعيش الأمة في خيالها من الآن المناسك ،
فتتعلم ( إحرام القلب ) و( طوافه ) حول العرش ، ( وسعيه ) سعي الآخرة ، وطلبه ( المنى ) برضا ربه عنه ، وتعرفه في ( عرفات ) المعرفة على أسماء ربه وصفاته ، وتقربه في ( مزدلفة ) واستشعار لذة القرب ، و( إفاضته ) بفيوض الرحمة ، ( وحلقه ) الدنيا من قلبه ، و( ذبحه ) طمعه بسكين اليأس وقصر الأمل .

تعالوا لأمثلة عملية ، وتطبيقات واقعية .

ابدأ كالعادة بالإحماء قبل دخول السباق ، أعمل قوتك ، واستنهض همتك الفاترة بعد رمضان ، فتنشط ، وهذا يكون كالتالي :

(1)استشعار الخطر . فقد يحبط العمل دون أن تدريقال تعالى : " أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون "

(2)الخوف من النفاق . قال تعالى : " فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه " فهل ستنقض عهدك مع الله الذي كان في رمضان ؟

(3)لا ترضَ بالخسران . قال تعالى : " قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ " .

(4)الخوف من التمحيص : قال تعالى : " لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ " تُرى من أي الفريقين أنت ؟ من الطيب أم الخبيث ، تحسس قلبك ، واسعَ في تطهيره .

عدة المشروع ( زاد وفد الله )

(1)أكثر من الاستغفار.

(2)لا يقل وردك القرآني عن جزء قراءة.

(3)لا يقل ورد القيام عن مائة آية .

(4)لا تنس صيام الأيام البيض ، وست من شوال .

(5)لابد لك في اليوم والليلة من نصف ساعة دعاء وتضرع .

(6)حافظ بشدة على أذكار الصباح والمساء والنوم .

(7)تصدق بصدقة ولو أسبوعية .

(8)تعلم أسبوعيًا اسمًا من أسماء الله تعالى .

(9)تعلم خلقًا وجاهد في تطبيقه فهو أثقل الأعمال في الميزان .

(10)جدد توبتك وابك على خطيئتك ليكسر قلبك له .

إخوتاه …

من أنصاري إلى الله ؟؟ في مشروعنا هذا ، هلموا إلى ربكم ، دعاهم فأجابوه ، قال تعالى : " اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ مَا لَكُمْ مِنْ مَلْجَأٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِير "

تابعوا المشروع يوميًا ، وتزودوا به إيمانيًا ، وخير الزاد التقوى ، فاتقوا الله ولا تخزونِ في مشروعنا هذا ، وشمروا وسابقوا وسارعوا لتنالوا قصب السبق بالقرب من ربكم . والله من وراء القصد

كتبه الشيخ هانى حلمى …..




وتزودوا فان خيــر الزاد التقوى

جزاك الله خير عزيزتي

ورزقك جنة الفردوس الاعلى

كل الشكر لكـِ…

/

.

نور الإيمان


۞ حفيدة عائشة۞

شـآكرة لكـ عزيزتي عالطرح ..
الله يعطيك العافيـة ويعينك على الاعمال الصالحة …
كتب الله لك حسناتهـآ بإذنـه تعـآآلـىآ ..
دمتي بصون الله ..
أختكـ ..

:

۞ قَطِـ نَدَى ـِرَة ۞

ـألـسَـلآمٍ عـَلـيـكُـمٍ و رحـمَـة ـألـلـَّـه و بـَركـآتـُـه

بارك الله فيكي

جعله في ميزان حسناتك

دمتي بحفظ الرحمن ورعاااايته

طرح رائع كروعتكِ
أشرق البيت الأسلامي بقدومكِ فا أهلآ وسهلآ بكِ
ونفعنا الله بمواضيعكِ القيمه
بارك الله فيك أخيتي
وزادكِ الله من فضله ومنه وكرمه
وشرح صدركِ ورفع قدرك ِوغفر ذنبكِ ويسر لكِ الخير حيثما كنتِ آمين
دمتي بحفظ الله ورعايته