كيفيـة تعليـــم الطفــل المهــارات الأجتماعيــة 2024.

كيفيـة تعليـــم الطفــل المهــارات الأجتماعيــة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيفيـة تعليـــم الطفــل المهــارات الأجتماعيــة …
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تعليم الطفل المهارات الأجتماعية كالأختلاط بالأخرين واتخاذ القرارات ومواجه المشاكل وبناء القيم والمعتقدات جزء هام فى عملية التنشئة الأجتماعية للأبناء , ولأن الأسرة هى المؤسسة الأولى التى تعمل على تنمية عقل وفكر وقيم ومبادئ الأبناء يقع عليها عاتقها جزء كبير من المسؤلية.

فمن المعروف ان هناك العديد من المؤسسات التى لها نفس تأثير الأسرة فى تربية وتعليم الأبناء, كالمدرسة والأعلام المرئي بصفة خاصة .. ولكننا اليوم بصدد الحديث عن دور الأسرة فى تحسين مهارات الأبناء الأجتماعية .

دور الأسرة فى تحسين مهارات الأبناء الأجتماعية :

اختلاط الأبناء بالأخرين فرصة لأمداد الأبناء بالخبرات اللازمة التى تساعدهم على بناء شخصياتهم وبالتالى تكوين افكارهم ومعتقداتهم من خلال التجربة …

وفى السطور التالية بعض الطرق التى تساعد الأسرة فى تحسين مهارات الأبناء الأجتماعية :

1- تخطيط الأسرة لمواعيد اللعب :

يعتبر اللعب احد الوسائل الفعالة فى اكساب الطفل العديد من السلوكيات والمفاهيم بل والخبرات الحياتية السليمة , فلعب الطفل مع غيره من الأطفال فرصة تمكن الطفل من الأحتكاك بالأخرين واكتساب الكثير من الخبرات والتغلب على مشاعر الخوف لا يجب على الأسرة اغفالها .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

2- بناء الأسرة لثقة الطفل :

بناء ثقة الطفل بنفسه مهمة تشترك فيها الأسرة بأكملها , فالطفل لابد ان يشعر بالحب والرعاية والأهتمام من كل افراد الأسرة , فشعور الطفل بتقبل الأخرين له يثبت لديه فكرة تقبل الذات واحترامها وبالتالى الشعور بثقته بنفسه, لذا ننصح الأب بضروره الأهتمام بالطفل من خلال بث بعض المفاهيم البسيطة عن دوره كرجل فى الحياة وذلك من خلال حرص الأب ان يكون قدوة حسنة للأبن ونفس الأمر بالنسبة للأم مع الطفلة .

3- اتاحة الفرصة للطفل للتعامل مع مشكلته :

كثيرا ما تطبق الأسرة مفهوم الرعاية والتنشئة الأجتماعية للأبناء بأساليب خاطئة قوامها الأهتمام الزائد والتدخل فى شئون الطفل للحد الذى يلغى شخصيته ويزرع بداخله بذور الضعف والتواكل وعدم تحمل المسؤلية, لذا ننصح الأسرة بأن تتيح للطفل فرصة التعامل مع المشكلة وايجاد حلول لها وان كان دور الأأسرة المتمثل فى الأب والام يقتصر فقط على مساعدة الطفل على استكشاف جوانب المشكلة وبلورتها كوسيلة من وسائل مساعده الطفل على حل ومواجه المشكلة .

4-تواصل الأسرة مع الطفل :

تواصل الأسرة مع الطفل من خلال الحديث المستمر عن احواله وارائه ومشاعره سواء كانت ايجابية او سلبية من اكثر الوسائل التى تحسن مهارات الأبناء الكلامية وتمنحهم الكثير من المفردات وتشجعهم على الأسترسال فى الحديث والثقة بالنفس , كما ان تواصل الأسرة يعمل على تحسين لغة الطفل والنطق لديه ايضا اذا كان يعانى من مشكلة من مشكلات الكلام .

5- حرص الأسرة على التعليم من خلال لعب الأدوار :

يعتبر لعب الأدوار وسيلة ممتعة فى تعليم الأطفال واكسابهم الكثير من المفاهيم والمبادئ وذلك للأطفال حتى سن المدرسة , فاللعب بطريقة تمثيل الأدوار يعلم الأطفال كيفية القيام بالأشياء عن طريق القيام بها وهذا مانطلق عليه اسم التعليم بالعمل Learning by
Doing …

إن الأطفال وهم يلعبون دور القاضي ورجل الشرطة والمعلم إنما يتعلمون وهم يؤدون هذه الأدوار ويكتسبون مستويات كبيرة من الثقة بالنفس .

ممــــا تصفحتـه وحبيـت نقلـه لكـم …
مع اطيـب تحيــــــخليجيةـــــــة …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اكساب الطفل مهارات التواصل و الاندماج في المجتمع يعزز ثقته في نفسه كثيرا و يجعله فرد له دور ايجابي في المجتمع

موضوع رائع يستحق النجوم حبيبتي

جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك الرائعه

جميل ورائع ماطرحتي
لكن ليس اجمل من مواضيعك
الممتازة .نورتي نسووووم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية
بارك الله فيكي نسمات
روووووعة بجد طرحك و عجبني جدا جداااااااااااااا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نور و مهاب خليجية
اكساب الطفل مهارات التواصل و الاندماج في المجتمع يعزز ثقته في نفسه كثيرا و يجعله فرد له دور ايجابي في المجتمع

موضوع رائع يستحق النجوم حبيبتي

جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك الرائعه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♡زينه سامي♡ خليجية
جميل ورائع ماطرحتي
لكن ليس اجمل من مواضيعك
الممتازة .نورتي نسووووم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ○mΐήỠ82○ خليجية
بارك الله فيكي نسمات
روووووعة بجد طرحك و عجبني جدا جداااااااااااااا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

غيــاب الأب وأثــره في تطــور شخصيــة الطفــل رعاية الطفل 2024.

غيــاب الأب وأثــره في تطــور شخصيــة الطفــل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

غيــاب الأب وأثــره في تطــور شخصيــة الطفــل …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


أصبح غياب الأب في ظل الأحوال العامة التي يعيشها المجتمع العربي , وما تعصف بالأسرة من مشاكل اجتماعية واقتصادية وسياسية وحروب , ظاهرة خطرة وحساسة ليس فقط على كيان الأسرة الظاهري بل فيما تحدثه من آثار سلبية في نمو أفرادها وتطور شخصياتهم …

ويُقصد بغياب الأب هنا أي حالة يكون الوالد فيها بعيداً عن أسرته مؤقتاً كحالات الخدمة العسكرية والأعمال التجارية والوظيفية وانفصال الزوجين أو السجن ،، أو بشكل دائم كحالات الطلاق أو الموت … كذلك أن حالات تعدد الزوجات في مجتمعنا العربي وما تجره من بُعد أو غياب دائم أو شبه دائم للأب عن أسرته, تشكل حالة خطرة ليس فقط على الاستقرار والروتين الأسري العام , بل على علاقات أعضاء الأسرة بعضهم ببعض وعلى نموهم الشخصي والقيمي ….

غياب الأب وأثره على الطفل:

إذا حُرم الطفل من هذا التواجد الأبوي مؤقتاً أو بشكل دائم , فقد يعتري فرص الملاحظة والنسخ والتقليد حيث يضطر عندها لأن ينظر إلى أمه كنموذج لسلوكه وحياته , وربما يتحول إلى آخرين غرباء لينقل عنهم اجتهاداً ما قد يكون صحيحاً أو خطأ،، ولكلتا الحالتين عوارض سلبية …

ومهما يكن , فقد أفاد بعض علماء النفس بأن أخطر وقت لغياب الأب يمكن أن يمر بها الطفل تتمثل في الاثنتي عشرة سنة الأولى من عمره . يعتمد الطفل خلال هذه المدة على الأشياء الحسية لفهم الواقع الذي يعيش فيه والموجودات حوله . ويبدأ هذا الاعتماد على المحسوسات وخبراتها بشكل مطلق مع مولد الطفل وينحسر تدريجياً حتى عمر الثانية عشرة ، حيث يبدأ فكره النظري التأملي المستقل …

والجدير بالذكر أنه كلما تكون هذه المرحلة من عمر الطفل مستقرة أسرياً وطبيعية التركيب البيئي والاجتماعي , بقدر ما تتحدد وبشكل إيجابي أساليبه الفكرية الإدراكية وأنواع سلوكه الشخصي … ولما كان الأب يمثل أهم عنصر في هذا التركيب البيئي والاجتماعي , فإنه يجسد بالتالي العامل الرئيسي المؤثر في تقرير أو بلورة الأنماط السلوكية لابنه …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وللتحّقق من أثر غياب الأب في تطور رجولة الطفل في الحياة الواقعية العملية ، قام العديد من العلماء بإجراء دراسات ميدانية على مجموعات متنوعة من الأطفال ذوي الأب الغائب . أعطت العالمة الأمريكية سيرز على سبيل المثال مجموعتين من الأطفال تتراوح أعمارهم بين 3- 5 سنوات عدداً من الدمى فكان الأطفال ذوو الأب الغائب أقل شجاعة وسلوكاً مغامراً من أولئك ذوي الأب الموجود …

وجد بأان هناك عدم توافر السلوك الشجاع أو المغامر لدى الأطفال ذوي الأب الغائب , عندما وجدوا أن مثل هؤلاء مترددين في سلوكهم أو علاقاتهم مع أقرانهم , أو كانت ردود فعلهم لأقرانهم عموماً غير ناضجة أو صبيانية …كما انهم أقل رغبة من المبادرة أو المغامرة،، بل كانوا أيضاً أكثر اعتماداً على غيرهم وأقل اندماجاً في الألعاب أو الرياضيات الجسمية.

غياب الأب وتطور سلوك الطفل الاجتماعي

يجسّد الأب في الأسرة نظام التعامل العام المتعارف عليه في المجتمع حيث أن عملية الأخذ والعطاء وصنع القرارات المتعلقة بمصير الأسرة التي يقوم بها الأب عادة , وسلوكه في العمل والشارع والحياة العامة , لتمثل كلها نماذج محسوسة للطفل أثناء عملية بلورة سلوكه الفردي وتكوين معالم شخصيته الاجتماعية . إن غياب هذا الأب إذاً عن الأسرة لسبب من الأسباب التي نوهنا اليها آنفاً،، يحرم الطفل من هذه الفرص المباشرة لتنمية سلوكه الاجتماعي وصقله …

أفادت دراسات علم النفس في هذا المجال بأن الطفل ذا الأب الغائب ، يواجه فعلياً صعوبة كبيرة في عملية تطور سلوكه الاجتماعي العام . فهؤلاء أقل استقلالية وأضعف قدرة ذاتية على ضبط سلوكهم الفردي . وأضاف آخرون بأن غياب الأب كان سبباً في وجود مشاكل سلوكية وخلقية لدى بعض الأطفال , بحيث تميز سلوك هؤلاء العام بالفجاجة ( عدم النضج ) والعصبية والانحراف ،، وإن ثقتهم بغيرهم من الأطفال كانت غالباً متزعزعة أو ضعيفة ربما لتعودهم خلال غياب الأب أن يثقوا بالكبار من النساء دون الرجال …

أما بخصوص تنظيم الوقت , فقد وجد بأن مهارة التوقيت في الحياة اليومية كانت ضعيفة وفقيرة لدى الأطفال ذوي الأب الغائب بالمقارنة بذوي الأب الموجود،، وأنهم تميزوا أيضاً بعادات عمل سيئة أو غير نظامية . كما ان هناك وجود علاقة بين حالات غياب الأب وارتفاع نسبة ارتكاب السرقة أو الجريمة من قبل الأفراد في بعض المجتمعات العالمية …

والتفتت دراسات أخرى إلى أنواع إضافية من السلوك الاجتماعي لدى الأطفال ذوي الأب الغائب تبدو في صعوبة حادة في تكوين صداقات أو روابط مع أقرانهم . وحتى في حالة تكوين مثل هذه الصداقات ، فإنها غالباً ما تتلاشى لأتفه الأسباب … فَسّر البعض هذه الظاهرة بأن ثورة الغضب التي تنجم عن فقدان الأب ، قد تنمو في الغالب لدى الطفل وتنتقل بصورة مباشرة أو غير مباشرة إلى الآخرين كالمعارف والأصدقاء مثلاً . ولاحظ فريق آخر من الباحثين بأن غياب الأب قد يزيد من القلق النفسي والاضطراب العاطفي لدى الأطفال كما أن هناك ارتباطاً بينه وبين بعض حالات الانتحار والشعور بخيبة الأمل بوجه عام …

فالتنشئة الاجتماعية تؤثر في حياة الأطفال الصغار حيث يكتسب الطفل الاتجاهات والقيم والأخلاق الموجودة عند والديه وفي بعض الأحيان يكون الطفل نسخة من والديه..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ومن آثار غيـاب الأب :

– يؤثر في نمو الطفل وعلى ثقافته وشخصيته
– يعاني الطفل من الحرمان والعطف
– انعدام التوازن العاطفي عند الطفل وتولد صراعات نفسية
– يؤدي إلى الاضطرابات السلوكية والجنوح
– يكون ضعيف الثقة بالنفس وأقل التزاماً بالنظام
– ويكون قليل الانتباه والتركيز والاستجابة
– يؤثر في النمو النفسي والعقلي فالطفل الغائب عنه والده يشعر بالخوف والاكتئاب
– ويؤثر على مستوى التحصيل الدراسي

وغيرها من الآثار التي تترتب على الأطفال نتيجة لغياب الأب عن البيت ومع ذلك هناك عوامل إيجابية تخفف من هذه الآثار السلبية وهو دور الأم في حياة طفلها حيث تلعب الأم دور الأب في غيابه وتصبح الأم والأب في الوقت نفسه ولكي تلعب هذا الدور عليها أن أن تستغل أن تتقن الذاتية والخارجية وتتمالك أعصابها وتحافظ على أتزافها النفسي وتكون على قدر من الكفاءة حتى تستطيع أن تتقن الدور ويكون دورها أن تقوم بمحادثة طفلها عن والده وعن صفاته واخلاقه وحركاته حتى يستطيع أن يكون صورة خيالية عن والده وبالتالي يحاكيها إلى جانب الأم هناك أشخاص يمكن أن يقوموا بدور الأب البديل ويخففوا من آثار غيابه مثل الإخوة الكبار للطفل والأعمام والأخوال أو الأقرباء وهناك مؤسسات تقوم بهذا الدور مثل المدارس ودور العبادة وفرق الكشافة ودور الرعاية كلها نعتبرها عوامل مخففة لفقدان الأب .

والخلاصة أن دور الأب مهم في الأسرة وعلى تركيبة الأطفال لان على الأم أن تقوم بهذا الدور في حالة غيابه وأن تنقل صورة طيبة وجيدة عن الأب لطفلها مهما جرى بينها وبينه من خلافات ومشاكل …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بارك الله فيكي نسمات
برافو عليكي..
طرحك مفيد جدا
ممتااااازة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ro ro12 خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سلمك الله من كل مكروووه
شكرآآآ لطيب ردك عزيزتي
يحفظك المولى …خليجية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ○mΐήỠ82○ خليجية
بارك الله فيكي نسمات
برافو عليكي..
طرحك مفيد جدا
ممتااااازة

يعطيك الف عافية مينو
و جزاكِ الله كل خير عزيزتي لرووعة تواجد وطيب ردك
يحفظك المولى …خليجية

موضوع رائع يا نسوم عن غياب الاب و الاثار السلبيه التي تعود علي الاطفال اثر هذا الغياب

جزاك الله الخير كله حبيبتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نور و مهاب خليجية
موضوع رائع يا نسوم عن غياب الاب و الاثار السلبيه التي تعود علي الاطفال اثر هذا الغياب

جزاك الله الخير كله حبيبتي

وجزاكِ الله كل خير ام نورر ومهاب
تواجدك الارووع عزيزتي …خليجية

شكرا لطرحك عزيزتي نسمات يع
يك العافية

يزين بالنجوم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

إحتضـــاان الطفــل يزيــد من ذكــائه 2024.

إحتضـــاان الطفــل يزيــد من ذكــائه..

إحتضـــاان الطفــل يزيــد من ذكــائه..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كشفت الدراسات النفسية الأخيرة عن أن احتضان الوالدين لابنهما الطفل واللمس على كتفه يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي‏،‏ إذ أنه يساعد على إفراز مادة الأندروفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم‏.‏

وينصح الأخصائيون كما يقول الدكتور أحمد أمين نائب رئيس جمعية صوت المعاق ذهنيا‏،‏ بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية أو زيارات للمتاحف أو السير بالحدائق‏،‏ وتوفير جو باسم بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة‏،‏

وتكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس ومنحهم مكافأة عليها ولو كانت كلمة شكر‏،‏ وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على ابنهما في التصرفات الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات وتجنب إيذائه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة‏،‏ مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل وتجنب الصراخ والصوت الصارخ الذي قد يقتدي به الطفل في تعامله مع المشاكل والآخرين ومع الثبات على الرأي‏،‏ وعدم التراجع فيه وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل وتحبيذ السلوك الإيجابي..

ممـاااا راااااااق لــــي..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيكي
ربي يسعدك اختي

أشگرگ ع مرورگ و تواجدگ العطر ..
بآقـة ورد بعبـق الجـوري لذآئقتـگ ..
نورتــي.. خليجية

شكرا لطرحك الجميل
يعطيك العافية
***** نجوم
بارك الله فيك عزيزتي غموض
موضوع رااائع ومعلومااات مفيدة يعطيك الف عافية …خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تسلمين يا قمري ع الطرح الجميل
دومك مميزة بانتقائكِ
ما ننحرم من طلتك المميزه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©