العبودية اساس طهارة القلوب -اسلاميات 2024.

العبودية اساس طهارة القلوب

العبودية اساس طهارة القلوب

العبادة اساس كبير من أسس طهارة القلب وزكاته, ذلك إنها هي التطبيق العملي لجميع المعلومات النظرية التي يتلقاها القلب والعقل, ولا طريق للتطبيق العملي غيرها؛ فإما أن يعمل العبد بما علم فيحسن عمله فتقبل منه عبادته ويرقى في مقامه عند ربه, وإما ألا يعمل بما علم أو يعمل فيسيء عمله .
قال الله تعالى: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} وقال سبحانه: {قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْماً فَاسِقِينَ}

فأنت ترى في تلك الآيات السابقات قومًا أرادوا تقديم الأعمال لله ولكنها لم تقبل منهم رغم جلال هذه الأعمال وعظمها, ولكن الله ردها عليهم؛ لأنها لم تكن كما يرضى الله سبحانه ويحب, فالله وحده هو سبحانه الذي يقبل العبادة أو لا يقبلها.

وثمة مقياسان لقبول العبادة أو ردّها علمه لنا الإسلام هما , الإخلاص لله والمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم ), كما قال الله تعالى: {فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً}[الكهف: 110].

والعابد الذي يرجو أن يتقبل الله عمله لابد أن يتحرى الدقة كاملة في هذا المقياس وإلا صار عمله ضائعًا وجهده مردودًا عليه, قال الله تعالى عمن عبد ولم يخلص: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُوراً}

والعبادة لله سبحانه فضل منه سبحانه, ونعمة منه عز وجل وتكرم وجود, وهي ليست باجتهاد إنساني أو نشاط جسدي فحسب؛ فإن ذلك بدون أن ينعم الله عليك بأن تعبده ويوفقك لعبادته, فأنت فقير إلى ذلك. لهذا كان من أفضل ما يسأل الرب تبارك وتعالى الإعانة على مرضاته , فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيده وقال: (يا معاذ والله إني لأحبك, ثم أوصيك يا معاذ: لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) أخرجه أبو داود والنسائي

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "تأملت أنفع الدعاء, فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته, ثم رأيته في الفاتحة في: ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) تهذيب مدارج السالكين
والعبادة لله سبحانه بغير استعانة به سبحانه هي عبادة ناقصة؛ لأنها قد تفضي بالإنسان أن يفرح بعمله ويعجب به, ولأنها تفرغ القلب من مقام الاستعانة والتوكل, وهو مقام لا تكتمل حياة القلب إلا به.
فيجب على المؤمن إذا عبد ربه – سبحانه – أن يستعينه ويتوكل عليه في عبادته له وإلا نقصت عبادته, إذ إنه سبحانه هو الموفق لطاعته.

وأهل الإخلاص لله سبحانه والمتابعة لنبيه صلى الله عليه وسلم أعمالهم كلها لله, وأقوالهم لله, وحبهم لله, وبغضهم لله, وعطاؤهم لله, ومنعهم لله, فمعاملتهم ظاهرًا وباطنًا لوجه الله وحده, لا يريدون بذلك من الناس جزاءً ولا شكورًا, ولا ابتغاء الجاه عندهم, ولا طلب المحمدة والمنزلة في قلوبهم, ولا هربًا من ذمهم, بل قد عدّوا الناس بمنزلة الموتى أصحاب القبور لا يملكون لهم ضرًا ولا نفعًا.
قال الفضيل بن عياض: "العمل الحسن هو أخلصه وأصوبه, قالوا: وما أخلصه وأصوبه؟ قال: إن العمل إذا كان خالصًا ولم يكون صوابًا لم يقبل, وإذا كان صوابًا ولم يكن خالصًا لم يقبل حتى يكون خالصًا وصوابًا, والخالص ما كان لله, والصواب ما كان على السنة" جامع العلوم والحكم

ومن الناس من هو مخلص في عمله لكنه غير متبع للسنة في عبادته, والسبب في ذلك جهله, فيرد عليه عمله.
وللأسف الشديد فإن كثيرًا من العباد قد يخلصون لله سبحانه في أعمالهم ولكنهم يقعون في مخالفة سنة النبي صلى الله عليه وسلم , فيبتدعون في دين الله ما ليس منه ويخترعون العبادات , قال ابن القيم رحمه الله: "وكل من عبد الله بغير أمره واعتقد عبادته هذه قربة فهو في ضلال, كمن يظن أن سماع المكاء والتصدية قربة وأن الخلوة التي تضيع الواجبات عبادة وأن ذكر الله بالاسم المفرد عبادة, وأن مواصلة صوم النهار بالليل عبادة, إلى غير ذلك مما يفعله الجاهلون" مدارج السالكين

وقد يظن بعض الناس أن أفضل العبادة أشقها على الإنسان وأصعبها عليه, ويظن آخرون أن أفضلها ما كان فيه نفع للعبد نفسه, وقال آخرون: بل أفضل العبادة ما كان فيه نفع للآخرين , يقول ابن القيم رحمه الله: "أفضل العبادة العمل على مرضاة الرب في كل وقت بمقتضى ذلك الوقت ووظيفته, فأفضل العبادات في وقت الجهاد هو الجهاد في سبيل الله وإن آل إلى ترك الأوراد من صلاة الليل وصيام النهار, والأفضل في وقت حضور الضيف مثلاً: القيام بحقه والاشتغال به عن الورد المستحب, والأفضل في وقت السحر الاشتغال بالصلاة والقرآن والدعاء والذكر والاستغفار" مدارج السالكين
والعبادة شطران: شطرٌ محبة لله سبحانه, وشطرٌ ذل له عز وجل, فأما الشطر الأول وهو المحبة لله سبحانه فمعناه: أن يكون الحب كله لله سبحانه فلا يحب معه سواه وإنما يحب لأجله وفيه, كما يحب المؤمن أنبياءه ورسله وملائكته وأولياءه؛ فمحبتنا لهم من تمام محبته سبحانه وتعالى وليست محبة معه, أما محبة الفساق فقد قال الله عنها: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ}, ومحبة الله سبحانه إنما تتحقق باتباع أمره واجتناب نهيه, فعند اتباع الأمر واجتناب النهي تتبين حقيقة العبودية والمحبة, ولهذا جعل تعالى اتباع رسوله علمًا عليها وشاهدًا على من ادعاها فقال تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}

وأما الشطر الثاني: وهو الذل والخضوع فهو المعنى العربي للعبادة؛ تقول العرب: طريق معبد يعني: مذلل, والتعبد هو التذلل والخضوع.
وشيخ الإسلام يجمع هذه المعاني في تعريفه للعبادة فيقول: "العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة"

والعبادة لازمة للمسلم حتى يلقى ربه سبحانه وتعالى, لقوله عز وجل: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} , قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "فلا ينفك العبد من العبودية ما دام في دار التكليف, ومن زعم أنه يصل إلى مقام يسقط عنه فيه التعبد فهو زنديق كافر بالله وبرسوله, بل كلما تمكن العبد في منازل العبودية كانت عبوديته أعظم والواجب عليه منها أكبر وأكثر من الواجب على من دونه"

إن سلف الأمة الصالحين كانوا مجتهدين في العبادة جدًا يرتجون مقام الولاية من الله سبحانه والقرب منه عز وجل, وإليك هذه الأمثلة :

* كان شداد بن أوس إذا دخل الفراش يتقلب على فراشه لا يأتيه النوم, فيقول: اللهم إن النار أذهبت مني النوم فيقوم فيصلي حتى يصبح.

* وقال نعيم بن حماد: كان ابن المبارك إذا قرأ كتاب الرقاق يصير كأنه ثور منحور من البكاء, لا يجترئ أحدٌ منا أن يسأله عن شيء إلا دفعه.

* قال الفضيل بن عياض: إذا لم تقدر على قيام الليل وصيام النهار فاعلم أنك محروم مكبل كبلتك خطيئتك.

* وقام تميم بن أوس الداري – رضي الله عنه – بآية يتلوها حتىأصبح: {أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ…}

* وكان تحت عيني ابن مسعود مثل الشراك البالي من كثرة القيام والبكاء.

* وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لقد رأيت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم أر شيئًا يشبههم قط, كانوا يصبحون شعثًا غبرًا بين أعينهم كركب المعزى, فإذا صلوا مادوا كما تميد الشجر في يوم الريح, فكأني بالقوم باتوا غافلين.

ونحاول في النهاية أن نقف معا مع مجموعة من التوجيهات التربوية فيما يخص العبادة التي يلزم المربي أن يعلمها الناس وأن يوجههم إليها ويربيهم عليها:

أ- العبادات أنواع؛ ولا تقتصر على النوع الجسدي أو المالي من العبادات كالصلاة والزكاة والصيام والحج, بل هناك العبادات القلبية التي هي أساس قبول العبادات الظاهرية كالإخلاص لله والخشوع له والإنابة إليه والصدق معه, فيجب الاهتمام بها أكبر اهتمام.

ب- إن حياة الإنسان كلها يمكن أن تصير عبادة, بل إن الصالح للإنسان أن تكون حياته كلها عبادة لله سبحانه, كما قال تعالى: {قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. لا شَرِيكَ لَهُ}, بل والعادات التي اعتادها الإنسان يمكن أن يقلبها إلى عبادات, باستحضار النوايا الصالحة معها وإخلاصها لله عز وجل وجعلها ابتغاء مرضاته سبحانه.

جـ- ليحذر المرء إشراك غير الله مع الله في معاني العبادة, دون أن يستشعر مناقضة ذلك للعبودية, وذلك كإشراك غير الله في الطاعة والاتباع, سواء كان هذا الغير زوجة أو ولدًا أو حاكمًا أو شيطانًا, علمًا بأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.

د- صرف الهمة لغير الله, وتفضيل أمر غيره على أمر الله؛ كحب كثير من الناس للدنيا وعبادتهم للشهوات والغرائز دون أن يشعر, فإن هذا يقدح في كمال العبودية لله سبحانه, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تعس عبد الدرهم, تعس عبد الدينار) رواه البخاري

هـ- تبصير الناس بحاجتهم للعبادة وضرورتها لهم أمر أساسي, ليزيد حرصهم عليها, وتمسكهم بها, ولا يتصورونها عبئًا ملقى على ظهورهم, فكثيرًا ما يتعامل الناس مع تلك العبادات الربانية معاملتهم مع واجب ثقيل على نفوسهم, بدلاً من تعاملهم معها كضرورية لحياة قلوبهم ونفوسهم بل وأجسادهم

و – يجب أن يربط المعلمون والمربون في نفوس الناس معنى العبودية بتوحيد الله سبحانه وبمعرفة أسمائه وصفاته سبحانه, قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
"فاعلم أن سر العبودية وغايتها وحكمتها, إنما يطلع عليها من عرف صفات الرب سبحانه ولم يعطلها, وعرف معنى الإلهية وحقيقتها, ومعنى كونه إلهًا, بل الإله الحق وكل إله سواه فباطل, بل أبطل الباطل, وأن حقيقة الإلهية لا تنبغي إلا له, وأن العبادة موجب إلهيته وأثرها ومقتضاها, وارتباطها بها كارتباط متعلق الصفات بالصفات, وكارتباط المعلوم بالعلم, والمقدور بالقدرة, والأصوات بالسمع, والإحسان بالرحمة, والعطاء بالجود…"

ز- الإنسان مخلوق مكلف , ضعيف قاصر, مركب من روح وجسد, فمن حيث كونه مخلوقًا يتجلى فيه عنصر الخضوع والطاعة لخالقه, ومن حيث كونه مكلفًا تتجلى حاجته إلى بيان ما كلف به واستعداده للقيام بالوظيفة التي كلف بها وهي العبادة, ومن حيث كونه ضعيفًا قاصرًا: تظهر حاجته إلى المعونة والتقوية من ربه القوي القاهر المتعال, وإلى التوجيه والإرشاد من العليم الخبير, ومن حيث كونه مركبًا من روح وجسد تتجلى حاجته إلى تغذية كل من الجانبين وضرورة إعطاء كل جانب حقه, وإلى هذه الحاجات مجتمعة أشار الله سبحانه وتعالى في قول إبراهيم عليه السلام: {الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ. وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ. وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ. وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ. وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ}

ح – إن للعبادة أثر نفسي على العبد ذاته في تهذيب خلقه وسمو مشاعره وتزكية نفسه وتوسيع أفقه وحسن تفكيره وصحة سلوكه, والبعيد عن العبادة بمعناها الكامل هو بعيد عن كل تلك المعاني السابقة.
قال الله تعالى: {إِنَّ الإنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً. إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً. وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً. إِلا الْمُصَلِّينَ. الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ…}

ط- ليؤكد كل مرب ومعلم على أمر الثبات على العبادة لله سبحانه وعدم الانقطاع في العبادة, فلقد كان عمله صلى الله عليه وسلم ديمة وكان إذا عمل عملاً أثبته, وعلمنا صلى الله عليه وسلم أن خير الأعمال أدومها وإن قل, فالمهم الثبات على العمل وعدم الانقطاع فيه, ولقد أنكر الله سبحانه على من انقطـع في عمله مع ربه, فقال سبحانه: {أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى. وَأَعْطَى قَلِيلاً وَأَكْدَى} فالثبات الثبات على الأعمال يا عباد الله حتى تلقوا الله فتسعدوا بأعمالكم.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاااكك الله خييير

كفى من الخضوع .كفى من العبودية .الى متى .؟؟؟؟؟؟؟ -لحياة سعيدة 2024.

كفى من الخضوع …كفى من العبودية…الى متى.. .؟؟؟؟؟؟؟

خليجية

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


سانقل لكم هذا الموضوع لأنه سيفيد كل النساء المتزوجه والمقبله ع الزواج والفتاة العزباء للتعلم
لكم الموضوع ……

مللت من كثرت النصائح التى أقرأها هنا و هناك و اسمع بها تتناقل في مجالس النساء
و كلها تنصب لصالح الزوج ..

مللت من عبادة الرجل ..( وسأفسرها لكم حتى لاتفهم خطئآ ..وتقوم القيامة وتخرجونني من الملة )

أسعدي زوجك ..وأرفعيه الى عنان السماء ..وربما احمليه فوق ظهرك ..حتى لايسير على الأرض ..وتتعب قدماه ..!!

والزوج هو ذاك الخائن ..ذاك الشكاك المريض ..ذاك المدمن ..ذاك الظالم ..ذاك الذي يضربها صباح مساء ..!!

تعلمنا منذو الصغر ..أن الرجل هو سيد البيت ..وهو صاحب المكانه العليا ..وأن المرأه ماهي الا تابع له ..

لاأنقد على تربية أمي لي ..ولاأمهاتكم .. و لا احتج او ارفض مبدأ القوامة و هو بلا جدال للرجل كما حدد الشرع

فهم علمونا كما تعلموا ..وربونا كما تربوا ..

..بل أسأل الله عزوجل بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ..أن يمد لها عمرها في طاعته ..وأن يبارك لها في صحتها ..وأن يرزقها

برنا ..وأن يسعدها في الدارين ..رب أرحمهما كما ربياني صغيرآ ..

أغلب الاهالي علمو بناتهم
كوني له أمة يكن لك عبدآ ..!!

علموهم مبدأين ..هما الطاعه ..والتنازل ..!!

ولكن هل هذا الكلام صحته على الأطلاق ..!!

لننظرحولنا ..مالذي خلفته مثل هذه النصائح ..!!
ضرب ..تجريح ..اهانه ..خيانات و الخلل ليس في النصائح بل التطبيق وسوء استخدام السلطة من قبل الرجل

الزوج يضرب ..ويضرب ضربآ مبرحآ مؤلمآ ..ليس كما حددته الشرع له من صلاحيات ..بل تجاوز الى حد الأذى ..
ومع ذلك ..تقول سامحته ..ماابغى اتطلق !!

الزوج ..يخون ..ويزني ..ويعدد علاقاته ..بالحرام ..والشارع أحل له العلاقات المتعدده بالحلال ..مثنى وثلاث وربااااااااع ….

ومع ذلك تقول سامحته ..ماابغى اتطلق وراضيه ؟؟؟

الزوج مريض شكاك ..وسواسي ..بخيل ..معقد ..ومع ذلك ..تقول سامحته ..لأني لاأريد الطلاق ..؟؟
ولاانا لااريد لكم الطلاق ..؟؟؟

لكن مالذي اوصل هذا الرباط المقدس الى هذا المستوى الاخلاقي السيءوالاستقرارالاسري المتدني ..؟؟؟
انه التفريط في الحقوق ..والخلط بين ماهو واجب ..وماهو مستحب ..وماهو حق لي ..وماهو حق علي ..!!

وهذا هو سبب مانراة الآن من مشاكل ..!!

تعلمت المرأه للأسف في مجتمعنا ..أن تسعد الرجل ..ولم تتعلم كيف تُسعد به نفسها ..!!

تعلمت المرأه فنون أشباع الرجل في الفراش ..ولم تتعلم كيف تشبع نفسها منه بالحلال ..؟؟؟

الى ان تولدت لدينا مشاكل زوجية في أصلها
( نقص الأشباع الجنسي ) ..والذي أدى الى تراكمات نفسية ..تسببت في أنفجار
مشكلات لامبرر لها …

و40 % من حالات الطلاق في المجتمعات العربية للاسف ..تعود الى أسباب تتعلق بالفراش ..!!!
وباقي أسباب الطلاق تعود الى أمور أخرى ..( كالأدمان ..والضرب ..والخيانه ..وسوء العشرة )..

الرقم يفوق الثلث ..!!
لماذا ..وصلنا الى هذه النتيجة ..؟؟؟

لأن المرأه لم تتعلم يومآ
ما كيف تسعد نفسها بالرجل ..!!؟؟
تخجل حتى أن تتعلم ..أو ان تسأل أوان تطلب …؟؟؟

كيف للرجل أن يعرف حاجاتك ..وأنتِ صامته ..تخجلين منه ..وتخجلين حتى من نفسك ؟؟؟

افنت وقتها وجهدها واموالها بجمع اللانجري ..والمعطرات ..والكريمات ..والنكهات ..
والتى لاتسمن ولاتغني من جوع ..

تحاول أن تكمل نقص العلاقة الخاصه بشيء من الكماليات ..التى لو أشترت بقيمتها كتابآ قيمآ يعلمها كيف تمارس العلاقة
الصحيحه ..لكان خيرآ لها …

الرجل لايريد لانجري ولا نكهه ولا شموع ولاورود
بقدر مايريد زوجة تعرف ماذا تريد منه ..
يريد التفاعل ..يريد الاقبال ..يريد الجرأه ..يريد النظافه
اكتفي بهذه الاربع في العلاقه الحميمة ..
وركزي جل اهتمامك فيها

للاسف تعلمتِ ان تعطي بلاتوقف ..تعمل كآلة ..لاتفتر ولاتكل ولاتمل ..الى أن يأتي يوم وتنفجر هذه الآله ..
فقد عملت فوق طاقتها ..ولم تطلب من أحد أن يعتني بها ..أو يريحها

هي تظن أنها بهذه الطريقه تسعدة ..أنها تفني صحتها ..وعافيتها ..ووقتها كله لأجله ..
ولم تعلم أنه لن يسعد بها أبدآ …

لأنها أصبحت تلاحقها الأمراض ..والأسقام ..من كثرة اعمال المنزل وملاحقة الاطفال ,ومن قلة النوم ..
وبشرتها أصبحت شاحبه ..وشعرها لم يعد جذابآ ..لم تعد تسعدة حقآ ..لأنها لم تعد أنثى ..كم يأمل ..لم تعد تلك الأنثى التى خطبها قبل سنوات ..

أنها لاتنظر الى المرآه ..بل تهرب من النظر اليها ..فشكلها لايرضيها أصلآ ..فكيف تريد أن ترضيه ..!!؟؟

بالبدائل ..؟؟؟!!…
(هذه فكرة معظم الزوجات ..تعوض زوجها بالبدائل ..وماهي البدائل ..!!)
(عفوآ الرجل لايعرف لغة البدائل ..)

تعتقد أنها تستطيع أن تعوضه عن هذا النقص فيها ..بالمزيد من تعلم فنون ( الطبخ )
وتنظيف حجرات المنزل ..وأنجاب الأطفال ..ولامانع من بيع شيئآ من ذهبها ومجوهراتها لأجله ..!!!
هذه هي البدائل ..!!

تعتقد أنها تساوم الرجل على سعادته ..!!

ثم تأتي بعد سنوات لتشتكي ..تزوج ..أصبح يسافر ..أصبح يسهر خارج البيت ..لايطيق الجلوس معي ..!!!..وانا التى فعلت .وفعلت لأجله ..

تعاستك أنتِ من صنتعها بيدك ..
لأنك لم تطبقي قول الله تعالى
( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) ..

تعلمت وتربت أن تعطي ..فقط ..مما سبب لها الأسى ..والألم والعذاب النفسي . ..

تعلمي أن تطالبي بحقوقك ..ولكن بطريقه لبقة ..لابطريقه همجية ..تخسرين بها نفسك أولآ ..

انا لاأدعو الى التحريييييييييض على الازواج والتقصير عليهم بحجة هو يقصر معي ..!!
ولاأحرض على التمرد عليهم ….
ولكن
أمسكي العصا من النصف ..!!

أعطي لأجل ان تسعدي نفسك ..لا أن تسعديه هو وحدة فقط..!!

تعلمي كيف تسعدين نفسك ..قبل أن تسعديه ..

لأن الأشخاص ذوي الأرواح الأيجابية المتفائلة ….والنفسيات المرحة ..هم أكثر الناس قدرة على أسعاد من حولهم ..

فقط تعلمي كيف تسعدين نفسك ..!!

أفنت الزوجات وقتهم بالقرآءة ..عن أفكار لأستقبال الزوج ..

أفكار لتعطير ملابس الزوج ..أفكار لتقديم الطعام للزوج ..

أفكار لأعداد الحمام للزوج ..أفكار وأفكار وأفكار ..كلها للزوج !!

ولم تفكر يومآ ..كيف تعد لنفسها حمامآ منعشآ ..لم تفكر أن تبحث كيف تسترخي بعد قضاء يوم شاق..!!

كيف تدلل نفسها ..كيف تدلل هذا الجسد ..كيف تستمع بنعم الله عليها في نفسها ..؟؟؟

رقي الزوجة في تعاملها مع ذاتها ..هو أول سبب أحترام الزوج لها ..

وليس ماتقدمة له من خدمات …كما يظن البعض ..!!

أن تتعاملي مع نفسك ..لأسعادها أولآ ..وليس لأسعاد من حولك بها ..هذا هو مبدأ الرقي الذاتي ..

أيقضي الأنثى التى بداخلك من سباتها ..!!
أخرجيها الى العالم ..عرفيها مالها وماعليها ..
بقدر ماتقرأين ..عن الأفكار اللتى تسعد زوجك ..( ولاتطيرة لغيرك )

أقرأي عن الأفكار التى تسعدك ..

تعلمي فنون الأستمتاع بالحياه ..بوجود الزوج ..أو بدونه ..

تعلمي تصنعي سعادتك ..احرصي على شراء مايسعدك أولآ ..

أهتمي بمظهرك ..احرصي على ان تكوني كيفما تحبين أنتِ ..

كيف تريدين ان يبدو جسمك ..بشرتك ..شعرك ….

عطورك ..ملابسك ..حقائبك ..أكسسواراتك ..اختاري مايعجبك أولآ ..

دعي لك بصمتك المميزة ..وذوقك الخاص ..

لأنك حتمآ وقتها ستكونين أنتِ هي أنتِ ..لاكيفما يريدك هو ..!!

لامانع ان يشاركك بعض الاحيان فيما يحب ان يراه عليك ..ان يشاركك لاان يفرض عليك ..

ولكن ليس فيما ماينبغى أن تكوني عليه ..لأنه أذا فتحتي باب الأمنيات على نفسك ..

حتمآ لن تستطيعي أغلاقه مطلقآ ..وستجدينه يقول لك في كل مرة ..لو أنك فعلتي كذا لكنتي أجمل ..
مما سيصيبك بالأحباط منه ..

تعلمي كيف توقفين المشاكل قبل ان تكبر ..وتصل الى مد اليد ..

كيف تتحكمين بغضبك وتكوني أكثر هدوءآ ..

كيف تطالبين بحقوقك ..بطريقه أنثوية ..

تعلمي كيف ترفضين بطريقه انثوية ..

تعلمي متى تقولين نعم ..ومتى تقولين لأ ..

تعلمي كيف تعبرين عن حزنك ..وعن غضبك ..,وعن فرحك ..وعن سعادتك ..

تأكدي ان لن تحصلي على حقوقك الزوجية بالتنازل ..

ولن تحصلي عليها بالقوة ..ولابمبدأ أغلبوهم بالصوت ..

أنما بأنوثتك فقط ..أنوثتك هي سلاحـــــــــــك ..

سخريها لخدمتك ( أن كيدكن عظيم ) ..وأتركي الأساليب الأزلية ..والنصائح الدهرية ..

فالرجال لم يعودوا هم أولئك الــــــرجال ..

فالرجل الآن لايريد الا أنثى ..واثقه من نفسها ..مثقفه ..مرحة ..

هذا مايبحث عنه الرجل ..والله لايريد مقياسآ لطولها ولابياضها ..ولاشعرها ..ولاأنفها ..ولاجمالها

ولايريدها طاهيه ..ولاخبيرة بشؤن المنزل ( كل هذا مستعدين للتنازل عنه ..) ..

يريد مثقفه ..بمستوى عالي ..لها فكرها ..ورؤيتها الخاصه ..واثقه من نفسها .
( وليست ممن يزعمن ذالك ..ويتظاهرن به

هذه الأنثى فقط هي من تملك زمام قلب الرجل وعقله ..

حضرت ذات مرة لقاء لأحدى المختصات في العلاقة الاسرية

جاء وقت الأسئلة ..وللاسف السؤال المهم الذي وجهه عشرااااااااااااااات الحاضرات .,..
زوجي مايجلس في البيت شو اعمل ……؟؟؟؟؟؟

تعجبت الأستاذة من هذا السؤال ..( تركوا كل المشاكل الأسرية ..والمصايب ..ومشاكل الأبناء ..وفكروا بهذا فقط ..)

وهل سعادتكم محصورة ( أن زوجك يقابلك اربع وعشرين ساعه ) ..
يا لهووووووووووووووووووووووووووي
لما بيطلع عل تقاعد بيهشلك من البيت

قالت كلمة جميلة ..

قالت لو ماتجلسين مع زوجك الا وقت الغداء ووقت القهوه العصر او وقت العشاء خير وبركة ..
تفرغوا لأنفسكم بباقي الوقت ..واشغلوا أنفسكم بشيء يفيدكم..
اتركي له مساحة يشتاق لك ..يفقتدك .. يرغب بالعودة للقائك

بجد بنات في هذي الايام صاارت الزوجه.. الزوووج شغلها الشاغل

حلوو الوحدة تهتم بزووجها وتسال عنه لكن في حدوود المعقوول حتى هوو بيطفش ويمكن يهملها و ما بيعود يسال ولاا يدور عليها لانه مكتفي بسؤالها واهتماامها الزايد

وياليت تتخيل هاللي مزووودة العيار على زوجها بالدلع والاهتمام لو هوو اللي اللي غاثها ولااازق فيها ليل ونهااار ومقابلها شو بيكوون شعوورها ؟؟؟؟

فيا اخواتي المتزوجاات …. اهتمووو بأزواجكم لكن بدوون إفراط
و لا تنسوا ان خير الأمور اوااااااااااااااااااااااااسطها
و عمره الإحترام ما يولد عند الإنسان
لازم نصنعه و نقويه

مع تمنياتي لكم بحياة زوجية سعيدة

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

يعطيك العافيه على الموضوع

والله كنت بحاجه لاسماع هدا الكلام فأن نسيت نفسى وكرامتى واحترامى لكى ارضيه والمقابل هو الاستحقار ادعى اختى بان انساه لو شويه وافكر فى نفسى لانى فقدت كرامتى واحببته لدرجه يهيني ولايرضنى لانه متأكد انى لااستطيع ان أعيش من دونه وان وين ما روحت اشوفه والله لدرجة الجنون بل الجنون كله يا ريت نتواصل مع بعض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام المعتصم باالله خليجية

والله كنت بحاجه لاسماع هدا الكلام فأن نسيت نفسى وكرامتى واحترامى لكى ارضيه والمقابل هو الاستحقار ادعى اختى بان انساه لو شويه وافكر فى نفسى لانى فقدت كرامتى واحببته لدرجه يهيني ولايرضنى لانه متأكد انى لااستطيع ان أعيش من دونه وان وين ما روحت اشوفه والله لدرجة الجنون بل الجنون كله يا ريت نتواصل مع بعض

لماذا هذا الذل أختييييي؟؟؟؟؟؟ من أجبرك على الوصول لهذه المرحلة المتدنيه؟؟؟؟؟؟حبيبتي أنت السبب أن جعلت من نفسك خادمة أو بمعنى أصح عبدة ،اقرئي المقال بتمعن فسيساعدك كثيرا ،،،،اهتمي بنفسك شكلا ومضمونا كوني أنانيه فبالطريقة التي وصفت بها زوجك فيظهر لي أنه لا يستحق التضحيه، ثقي في نفسك فربما سيهتم وينظر إليك بطريقة جديدة وإلا فكفى ذلا وخضوعا فليس هناك ما يسمى لا أستطيع العيش بدونه . أنا رهن إشارتك في أي استشاره ،موفقة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ختامها مسك خليجية
يعطيك العافيه على الموضوع

شكرا لمرورك الطيب أختي خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

صح لسانك خليجيةخليجيةموضوع جميل ونصائح من ذهب والله يا اختى حطيتى يدك على الجرح تماما الله يعطيك الف عافيةخليجيةخليجية

كلامك بالاول انا مش معاه أبدااااااا ……….

أغلب الاهالي علمو بناتهم
كوني له أمة يكن لك عبدآ ..!!

علموهم مبدأين ..هما الطاعه ..والتنازل ..!!

ولكن هل هذا الكلام صحته على الأطلاق ..!!

لننظرحولنا ..مالذي خلفته مثل هذه النصائح ..!!
ضرب ..تجريح ..اهانه ..خيانات و الخلل ليس في النصائح بل التطبيق وسوء استخدام السلطة
من قبل الرجل
…………………
لا بالعكس الطاعه والتنازل من مقومات الحياه الزوجيه لازم احيانا يتنازلوا ويضحوا حتى المركب يسير
والطاعه لازم تطيع زوجها وطاعتها له واااااااااااجبه بدون كلام ماعدى في معصية الخالق ولكن
تبدي رأيها وتناقش وتحاور باسلوب راقي ولين لان الرجل يسمع بالاسلوب اللين والهاديء
ولا نعمم هناك حالات كذا وكذا
والخلل في الشخصيه ..مو بالنوع ..
ممكن تكون الزوجه اسلوبها مستفز وكانها تكلم اخوها الصغير مو زوجها
ممكن يكون اسلوبها فيه تأمر واحتقاروممكن حابه تمشي رأيها
اغلب اللي قلتيه المراه تكون دافع للرجل للانحراف او لضربها او او
انا اقولك اقرأي قصص للمطلقات وشوفي وش اسباب طلاقهم
انا قرات مره وحده تطلقت بسبب طقم كنب
اغلبهم صغار سن ولا هي عارفه كيف تتحمل مسؤليه ولا هي عارفه كيف تحتوي زوجها
ولا هي عارفه حتى تطبخ
اغلبهم نتاج دلع وشغالات الوحده تتزوج ويتورط فيها ابن الناس مو عارفه شيء
بعضهم ماتعرف كيف تتصرف وقت الحميمه او تحرمه بالاشهر والاسابيع
وش تتوقعين بينحرف زوجها ولالا ؟؟
تتوقعين بيصير بينهم فجوه ولالا ؟؟
بتتوقعين بيصير بينهم توتر وقلق ؟؟
تتوقعين مارح يفقد اعصابه ويضربها ولالا ؟؟
السعوديه مثلا المركز الثاني في الطلاق واغلبهم صغار من 20 و22 ومافوق
جهل وعدم مسؤليه وتعامل ند لند
نعم نحن تحت قوامة الرجال وسنظل الى ابد الابدين وباحترام
والقوامه التي حددها الشرع
هو كرجل وانا كانثى بدون انتقاص من قدر احد وطاعتي له قبل ان يكون زوجي تطبيق للامر الرباني
وكما قل رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام فيما معناه
من مات عنها زوجها وهو راض دخلت الجنه
وكيف يكون الرضى الا بطاعته وحسن القيام به
والرجل لم توضع القوامه بيده الا لبعده عن الجانب العاطفي واكثر حكمه وتعقلا
ولا ناتي الان ونقلب الموازين ونغير من الطبيعه البشريه
………………..
الشق الثاني ..
الزوجه هي من تصنف نفسها في أي خانه ذليله او العكس شامخه وشموخها لعنان السماء
يكفي ان الرسول عليه السلام وصفنا ب القوارير
والقوارير لمن لا يعرف هو الزجاج القابل للكسر بسهوله
هي ياعزيزتي من تجعل زوجها محور حياتها كلها
وهذا غلط جدااا وبعدين تصحى على واقع خائن ومهمشني ولا يهتم فيني
ولا يعبرنيومطنشني ولا يتزين ولا ولا
هي حبيبتي
انا لما ألبس وأكشخ البس لنفسي ولزوجي
لما اتحمم لنفسي ولزوجي وهكذا
حتى العلاقه الحميميه لي ولزوجي كله شراكه
ويصير التوازن بحياتنا
اما اني أجعل حياتي ترتكز على قائمه واحده وبدونها لا استطيع الوقوف غلط
وساعتها تعاتب نفسها مو زوجها
والرجل اذا كان خائن هذا لاسباب كثيره ممكن تكون الزوجه في بعض الحالات الدافع الاول له
بعض الزوجات تقدم زوجها للساقطات على طبق من ذهب وبعدها تبكي ويتعالى صوتها
وانا من أشد المؤيدين للبعد الزوجي جدااااااا جدااااااااااا
لان فيها فوائد جمه مالله بها اعلم ولكن بشرط تكون بطريقه مدروسه ومقننه
اسمحي لي كلامك فيه تحريض وقوي

صح لسانك وربي جبتيها عالجرح خليجية
من زمان كنت حابه اسمع كذا لازم اهتم بنفسي واتفرغ لها خليجية
يعطيك العافيه احسن موضوع قريته خليجية

انا مصابة بشذوذ العبودية الطبيب يجيب 2024.

انا مصابة بشذوذ العبودية

السلام عليكم

مشكلتي غريبة جدا
انا شابة عمري 26 سنة

انا عندي شيء غريب وهو إني اتمنى لو اني عبدة او جارية وخادمة مهانة

حتى انني ارغب اصبح ذليلة ومضروبة لانني اشعر بالمتعة عندما يضربوني

لا اعرف اي شيء هل هذا مرض شذوذ أو لا ؟؟

الله يشفيك ويكون فعونك
الله يشفيك ..
حبيبتي لازم تزورين طبيب نفسي..لأن هذا مرض نفسي
و أتوقع نتج عندك بسبب البيئة التي عشتي بها او حدث صار في طفولتك او مراهقتك..
اسأل الله لك الشفاء العاجل
اووووووووووول شئ :up

ثاني شئ :روووووووووحي دكتور نفسي لا نو محد مرت عليه؟؟!

ثالث:استعذي من الشيطااااان واقرئي قرااان كله من الشيطان

رابعا :ادعي في صلاتك للربك متضرعة بانو يشيل كربك

خامسا:الله يبعد همساات الشيطان عنك!!(وقوولي اللهم اعوذو بك من واساويس الشيطان)

الله يفك كربك ويبعد همك وداومي على الصلااة اكيد وقياام الليل والدعاء عشان الشيطان يبعد عنك؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم عزيزتي .. هذه حاله مرضيه اسمها المازوخيه
أقرأي عنها وابحثي عن طرق علاجها
عافاك الله وايانا

تحياتيييييييييي

هذا مرض وشذوذ نفسي والله خلقنا على الفطرة نحب الحرية ونرفض الذل ,, انصحك بزيارة طبيب نفسي ولاتشاركي افكارك بأحد حتى لايسيء الظن فيك او يستغلك
الله يشفيكى ياااااااااااااااااارب

•• لا تغرس في نفسك العبودية لغير الله•• في الاسلام 2024.

•• لا تغرس في نفسك العبودية لغير الله••

يقول الشيخ عبدالعزيز الطريفي :
" إدامة النظر بما في أيدي الناس وإطالة التفكر بسلطان أحد وعزته تبني هرم العبودية له في قلبك من دون أن تشعر حتى ترى نفسك عبدا لديه وهو لا يعلم بك ”
تغرس نفسك العبودية لغير الله
" نهى الله نبيه – صلى الله عليه وسلم – عن التفكر بعزة أحد ( وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ) وأمر بالتفكر بعزة الله، حتى لا تُبنى عبودية في القلب لغير الله"
تغرس نفسك العبودية لغير الله
" كل ما يُشغل الإنسان قلبه بالتفكر بقوته سيهابه وتتحقق في قلبه نوع عبودية له مهما كان حقيرا وهكذا عبد الإنسان الفأر في الهند وعبد الشجر والحجر”
تغرس نفسك العبودية لغير الله
" ولذا يحرص الرؤساء والسلاطين في نصب تماثيلهم في الطرق حتى تمتليء الأبصار بها وتذل القلوب،
وليُصان القلب فليقابل تلك النصب بكثرة عدم مد البصر”

اختي لايسمح بطرح اكثر من موضوع في
وجزاك الله خيرا
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
شكرا لك عفاف الروح
جزاك الله خيرا