الوسم: العريفى

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده،

وها نحن نودعه وقد انتهى الشهر ، ومع انقضاء هذا الشهر العظيم

يتبادر إلى الذهن ماذا بعد رمضان..

فنحن جميعًا في حاجة إلى أن يستمر حالنا هذا طوال العام

على نفس النهج الذي كنا عليه في رمضان

ولئن كان شهر رمضان المبارك قد انتهى،

فإن عمل المسلم لا ينتهي إلا بمفارقة روحه بدنه،

قال – عز وجل – لنبيه – صلى الله عليه وسلم -:

( وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ )

وقال – سبحانه – قبل عن عيسى – عليه السلام -:

( وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا) .

وذكر لبعض السلف أناسا يجتهدون في رمضان، ثم يتركون ذلك بعده،

فقال: بئس القوم لا يعرفون الله – تعالى -إلا في رمضان

لقد انقضى شهر رمضان بأيامه ولياليه ودقائقه وثوانيه،

ولئن كان ذلك الشهر موسماً عظيماً من مواسم الخير والطاعة

فإن الزمان كله فرصة للخير والتزود للدار الآخرة،

وليست العبادة خاصة بشهر رمضان بل الحياة كلها عبادة

قال الله – تعالى-: ( وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ) [الحجر:99] .

ولا تنس صيام 6 أيام من شوال فعَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ -رَضِي اللَّه عَنْه-

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

(مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْـبَعَهُ سِتّاَ مِنْ شَوَّال ِ كَانَ كَصِيَام ِ الدَّهْر ) صحيح مسلم.

أسال الله تعالى أن يتقبل منا ما كان من صيام وقيام وركوع وسجود

ودعاء وذكر وقراءة للقرآن، وأعاد علينا رمضان أعواماً عديدة وأزمنة مديدة..

واجعلنا من الذين أعتقتهم من النيران في شهر رمضان..

تقبل الله من الجميع صالح الأعمال،

(Que faire après le mois de Carême, ou de Jeûne)

Louange à Allah, L’Unique, et Prière et Paix sur Celui

qui n’a pas de Prophète après lui, sur sa famille

et ses compagnons et ceux qui ont suivi sa guidance

Ensuite :

Depuis quelques jours, nous avions de l’entrain

et nous étions en train d’accueillir le Sacré

et généreux mois (de Ramadan)

Pour recevoir les odeurs agréables du Tout Miséricordieux

Après l’écoulement d’un mois, nous venons de quitter Ramadan

mais la question qui reste présente à l’esprit :

Que faire après Ramadan

Nous sommes tous tenus à observer notre conduite

du mois béni de Ramadan au cours

de toute l’année malgré son expiration.

Les œuvres du musulman ne s’arrêtent que lorsque son âme quitte son corps.

Le Tout Puissant et Majestueux a dit à son prophète,

Prière et Paix Sur Lui : et adore ton Seigneur

jusqu’à ce que te vienne la certitude

Et Allah, Louange à Lui a dit avant, de Jésus, Paix Sur Lui :

« Et il m’a recommandé, tant que je vivrai, la prière et l’aumône »

Il a été rapporté que nos prédécesseurs ont constaté

que certains gens fournissaient beaucoup

d’efforts au cours du mois de Ramadan,

qu’ils délaissaient, malheureusement après !

Fi à de malheureux gens qui ne connaissent Allah, L’Exalté

qu’au mois de Ramadan.

Le mois de Ramadan est terminé, avec ses jours

et nuits, ses minutes et secondes, néanmoins,

ce mois était un grand moment pour faire du bien

et s’adonner à l’obéissance, car la vie entière est une belle

occasion pour faire du bien et s’armer

de bonnes oeuvres dans le but d’affronter le Monde de L’Au-delà.

L’adoration ne se limite pas uniquement au mois de Ramadan,

mais la vie toute entière est conçue pour l’Adoration (d’Allah, L’Exalté)

Allah, L’Exalté a dit :

( et adore ton Seigneur jusqu’à ce que te vienne la certitude]

(Al-hijr: 99].

N’oubliez pas de jeûner six jours de Shawal,

car d’après Abou Ayyoub Al-Ansari – qu’Allah l’Agrée –

que le Messager d’Allah , Prière et Paix de Notre Seigneur sur lui ,

a dit: «Qui jeûne le Ramadan et y ajoute six jours

de Shawwal, c’est comme si il a jeûné toute la vie »

. Sahih Muslim.

Je demande à Allah, L’Exalté d’accepter notre jeûne,

notre prière nocturne, nos génuflexions et nos prosternations,

nos invocations et évocations, ainsi que notre lecture du Coran

Qu’Allah, L’Exalté nous Fasse revivre Ramadan

plusieurs années et des temps prolongés

Que notre Seigneur nous compte parmi ceux qu’IL

a préservé du Feu dans le mois de Ramadan.

Qu’Allah, L’Exalté accepte de nous tous nos meilleures œuvres.

Prière et Paix sur le Noble des Prophètes

القرآن الكريم

القرآن الكريم

طبعًا , اليهودُ الذين عاشُوا مِن زَمن موسى عليه السَّلام إلى قبل مجيء عيسى عليه السَّلام , والنَّصارى الذين عاشُوا من زَمن عيسى عليه السَّلام إلى قبل مجيء محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم , وكلُّ مَن تبع نبيَّ زمانه قبل أن يأتيه نبيٌّ آخر , كلّ هؤلاء , إذا اتَّبعُوا نَبيَّهُم واستقامُوا على شريعته ولَم يُبَدِّلُوا ولَم يُحرِّفُوا بعده شيئًا , فإنَّهم يُعتبَرُون مسلمين وماتوا على الإسلام , وإن شاء اللَّه يدخلُوا جنَّة الرَّحمن .

يقولُ اللَّه تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ ( 62)} (2- البقرة 62) . فاليهُود والنَّصارى والصَّابئين (يُقال أنَّهم أتباعُ النَّبيِّ إدريس عليه السَّلام) المذكُورون في هذه الآية , هم فقط الذين عاشُوا قبل نُبوَّة محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم , لأنَّ القرآن لا يُناقض نفسَه .

أمَّا بَعد نُبوَّة محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم وحتَّى قيام السَّاعة , فلَن يقبل اللَّهُ غير الإسلام الذي أكملَه لمحمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم . وكلُّ مَنْ بلَغَتْه دعوةُ الإسلام , مِن نَصارَى ويهود وغيرهم , مِن بَعد نُبوَّة محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم وحتَّى قيام السَّاعة , فلم يقبلْها ومات على ذلك , سيُحرَم من دخول الجنَّة , ومن رؤية اللَّه عزَّ وجلَّ , وسيكون مصيرُه إلى النَّار خالدًا فيها ! هذا ما ذكَره القرآن : { وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِين( 85) } .

وأرجوكَ أيُّها القارئ الكريم , لا يكن ردّ فِعْلك على هذا الكلام أن تقول أنَّ هذا تعصُّبٌ للإسلام , وعدم اعتراف بالدِّيانات الأخرى ! بل فكِّرْ بهدوء , بعقلك وبمنطقك !

ارْجع إلى المثال الذي أخذناه فيما يخصّ التَّنقيحات في البرامج الدِّراسيَّة , واسمح لي أن أسألك : لو أنَّ إدارة التَّعليم في بَلَدك أدْخَلَتْ على مادَّة مُعيَّنة تعديلات تخدم مصلحة الطَّلَبة والمدرِّسين , وأصدرتْ بهذه المناسبة كتابًا جديدًا , ثمَّ أعلنتْ أنَّه ابتداءً من ذلك اليوم , سوفَ يقع العَمَل بالبرنامج الجديد وبالكتاب الجديد , ويُلغَى بالتَّالي العملُ بالكتاب القديم , هل ستَعتبر أنَّ قرار الإدارة ظالِم , أم بالعكس حكيمٌ وعادل?

بالطَّبع ستقول أنَّه قرارٌ حكيمٌ لأنَّه يتماشَى مع احتياجات الجيل الجديد , ويخدم مصلحتهم .

حسنًا ! فماذا لو رفض بعضُ الطَّلبة والمدرِّسين البرنامج الجديد , لا لشيء إلاَّ لأنَّهم يُريدون أن يتشبَّثوا بالكتاب الذي درسَ به آباءُهم ؟
أغلبُ الظَّنِّ أنَّك ستقول أنَّ هؤلاء مُتَزمِّتون لأنَّهم يَرفضون ما فيه منفعتهم ! أليس كذلك ؟

فلماذا تجد إذًا صعوبة في قبول ما ذكرْتُه لَك , من أنَّ اللَّه عندما أنزل القرآن ألْغَى العملَ بالتَّوراة والإنجيل وغيرهما من الكُتب المقدَّسة , وعندما أكملَ الإسلامَ للنَّبيِّ محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم ألْغَى العملَ بالشَّرائع التي جاء بها موسى وعيسى وغيرهما من الأنبياء , عليهم السَّلام ؟ هل لأنَّ الأمر يتعلَّق بالدِّين ؟!

وإذا كنت تظُنُّ أنَّ إلغاء العمل بالكُتب السَّابقة يعني عدم الاعتراف بها وبِمَنْ جاء بها , فهذا غير صحيح ! فالمسلمُ يُؤمنُ حقيقةً , وليس مجرَّد كلام , بجميع الأنبياء السَّابقين , ويعتبرُهم أشْرف النَّاس , ويُؤمنُ بكلِّ الكُتب التي أُنزلتْ عليهم , ويعتبرها كُتبًا مقدَّسة . ويؤمنُ أيضًا أنَّ كلَّ مَنْ تَبِعَ نَبيَّ زمانه يكونُ إن شاء اللَّه من الفائزين برضاء اللَّه وجنَّته يوم القيامة .

فأين المشكلة إذًا ؟! ومَنْ هو المتعصِّب في هذه الحالة : الذي امتثلَ لِقَرار اللَّه , فقَبِلَ التَّشريع الجديد وعملَ بالكتاب الجديد , أم الذي أصرَّ على العَمَل بالتَّشريع القديم وبالكتاب القديم ؟!

أخيرًا , لا تَنسَ أنَّ الآيات التي ذكرتُها لك في هذا العنصر , والتي أعلنتْ أنَّ اللَّه لَنْ يقبل غير الإسلام , مأخوذةٌ من القرآن الكريم , الكتاب الذي تحدَّثَ عن حقائق علميَّة لم يتمَّ اكتشافُها إلاَّ حديثًا , مِمَّا يدلُّ على أنَّه مُنزَّلٌ من عند اللَّه . فهذه الآيات هي إذًا كلامُ اللَّه , لا شكَّ في ذلك . فهل لديك اعتراضٌ على كلام خالِقِك ؟!

أسأل اللَّه أن يُزيل الغشاوة عن قلبك ويهديك إلى الإسلام . فربَّما تكون هذه أوَّل مرَّة تسمع فيها هذا الكلام , وربَّما لن تتوفَّر لك فرصة سماعه مرَّة أخرى , فتنشغل بأمور الدُّنيا , وتموت على غير الإسلام ,
فتخسر كلّ شيء !
نعم , تخسر كلّ شيء !
هذا ما ذكَرتْهُ الآية بكلِّ وضوح : { وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ( 85 )} .

*****

What’s happen if Allah did not accept other than Islam?!
Part 3

The Holy Quran

تفاسير وتراجم القرآن – القرآن الكريم – موقع الإسلام

Of course, the Jews who had lived from the time of Moses – PBUH – till the arrival of Jesus – PBUH -, and the Christians who had lived from the time of Jesus , – PBUH – till the arrival of Muhammad – PBUH – ,and everyone who had followed the prophet of his time before another prophet came ,all those if they followed their prophets ,straightened on his legislations ,and didn’t change it after him.

They were considered as Muslims, died upon Islam, and if Allah wills, they’ll enter paradise of Al- Rahman
(the Entirely Merciful).

Allah Almighty, says:

Those who believe (in the Qur-an), and those who follow the Jewish (************ures), and the Christians and the Sabians, any who believe in Allah and the Last Day, and work righteousness, shall have their reward with their Lord; on them shall be no fear, nor shall they grieve
(Al-Baqara:62)

Jews, Christians and Sabeans (could be the followers of prophet Idrees – PBUH -) those who are mentioned in this verse are the only one who lived before prophecy of Muhammad – PBUH – , where the Quran does not contradict itself.

But after prophecy of Muhammad – PBUH – , and till the doomsday Allah, Almighty, won’t accept a religion other than Islam, which he has perfected to Muhammad– PBUH -.

Also after prophecy of Muhammad – PBUH – and till the doomsday, everyone (Christians, Jews and others) who has been informed about Islam religion, didn’t accept it, and died upon his dogma, he will be deprived of entering paradise and seeing Allah, the Almighty, and his fate will be to hellfire immortally!!

This has been mentioned in the Quran:
And whoever desires other than Islam as religion – never will it be accepted from him, and he, in the Hereafter, will be among the losers. (85)
(Al-i-Imran:85)

Kindly, dear readers don’t reflect my opinion as intolerance to Islam or non-recognition of other religions, but think it quietly, rationally and logically!

revert to the example concerning the revisions of the curriculums ,and let me ask you: if the Organization of Education in your country have been amended certain subject to fulfill the interest of students and teachers, and issued a new book on this occasion, then announced that starting from that day, they’ll put the new book and new program into practice ,as a result the action of old book will be repealed ,Do you consider the Administration’s decision is unfair, or on the contrary,
wisely and fairly?

Of course you will say that it is a wise decision because it is in accordance with the needs of the new generation, and fulfills their interests.
Well! What if some students and teachers refuse the new program,
only because they cling to the book that has been studied by their parents?

Most probably you’ll say that those are stringent,
because they reject
what benefits them. Isn’t it?

If so why you find difficulty in accepting what I have mentioned to you, that Allah, the Almighty, when he revealed the Quran, he repealed the application of the Torah, the Gospel and other holy books. And when he has perfected Islam to Muhammad – PBUH – , he repealed the application of the legislations of Moses, Jesus and other messengers
– peace be upon them -.

Is it because, it is relevant to the religion?

you think that the repealing the action of preceding books means that, it is a Non-recognition of it and whom came by it, this is not true.

Muslim indeed, not just utterance, believes with all preceding prophets, he consider them the most noble people, believes in all books which has been revealed to them and considers it as sacred books. He believes also that each one followed the prophet of his time, if Allah wills; he’ll be of the winners of the pleasure and paradise of Allah, the almighty, in doomsday!

Then where is the problem?

Who is fanatic in this situation: who had complied with the decision of Allah, accepted the new legislation and act upon the new book, or the one who insisted on applying the old legislation and old book?

Finally, do not forget that the verses that I have mentioned to you in this item, those was announced that Allah , won’t accept a religion other than Islam, it was taken from the Holy Quran, the book, which spoke about scientific facts, which were not discovered but recently ,which indicates that it is revealed from Allah, the almighty,

These verses are words of Allah; there is no doubt about that.
Do you have any objection on the statements of your creator?

May Allah clears dubiety from your heart and denotes you to Islam. Perhaps this is the first time you hear these speech, and probably you will not have an opportunity to hear it once again

you will be busy with the issues of your life and may die on other than Islam , then you will lose everything !
Yes you will lose everything!

This is what the verse has mentioned clearly

and in the Hereafter he will be in the ranks of those who have lost
(all spiritual good).

(85)

Al-i-Imran

*****

Et si Allah n’accepte que l’Islam?!

Partie 3

Coran

الرئيسة – القرآن الكريم – موقع الإسلام

Naturellement, les Juifs qui ont vécu à l’époque de Moïse, Paix Sur Lui(PSL’) avant l’avènement de Jésus, Paix Sur Lui(PSL) , et les chrétiens qui étaient du temps de Jésus, Paix Sur Lui(PSL) avant l’apparition de Mohammed Prière et Paix Sur Lui(PPSL), chaque peuple a suivi le prophète de son temps avant l’avènement d’ un autre prophète, Tous ces peuples suivirent leur Prophète et restèrent sur sa loi ,sans la changer ou la falsifier après Lui, ils sont considérés musulmans et moururent sur l’Islam, Et si Allah Le Veut, entreront au paradis du Tout Miséricordieux

Allah ,L’Exalté dit : « Certes, ceux qui ont cru, ceux qui se sont judaïsés, les Nazaréens, et les sabéens, quiconque d’entre eux a cru en Allah au Jour dernier et accompli de bonnes œuvres, sera récompensé par son Seigneur; il n’éprouvera aucune crainte et il ne sera jamais affligé » Voir Sourate – Al-Baqara « La Vache »N°2 ,verset 62.

Juifs, Chrétiens et Sabéens (On dit qu’ils sont les disciples du Prophète Idris, Paix Sur Lui) mentionnés dans ce verset, sont uniquement ceux qui ont vécu avant la prophétie de Mohammad Prière et Paix Sur Lui (PPSL), parce que le Coran ne se contredit pas

Après la prophétie de Mohammed Prière et Paix Sur Lui (PPSL), et jusqu’au dernier jour , Allah,L’Exalté n’ acceptera que l’islam, qu’IL a complété à Mohammed paix soit sur lui.

Or, Toute personne a reçu L’appel à L’Islam, après la prophétie de Mohammad quelle soit des chrétiens, des juifs ou autres, Prière et Paix Sur Lui (PPSL), jusqu’au dernier ,et ne l’accepte pas et mourra sur sa mécréance, Le Paradis lui sera interdit et ne verra pas Allah Le Tout-puissant, Le Majestueux, et serait voué à l’Enfer pour y demeurer éternellement! C’est ce qui a été cité dans le Noble Coran : « Et quiconque désire une religion autre que l’Islam, ne sera point agréé, et il sera, dans l’au-delà, parmi les perdants. (85) »

Cher lecteur, je te prie de ne pas avoir une réaction à ce discours pour dire qu’il s’agit d’une intolérance de l’Islam, et de non-reconnaissance des autres religions (***Je préfère dire : croyances)! Pensez-y doucement, raisonnablement et logiquement !

Reportez-vous à l’exemple que nous avons pris concernant les modifications apportées aux programmes d’études, et laissez-moi vous demander: si l’Administration de l’Éducation de votre pays a introduit des changements importants dans l’intérêt des étudiants et des enseignants, et émis à cette occasion un nouveau livre ,Ensuite, a annoncé que dès ce jour, le nouveau programme et le nouveau livre seront mis en application et donc l’ancien livre sera , abrogé, Considérez-vous la décision de l’administration comme injuste,
ou , au contraire, sage et équitable؟

Bien sûr, vous allez dire que c’est une sage décision, car elle est compatible avec les exigences de la nouvelle génération, et sert ses intérêts.

Bien! Que faire s’il y a refus de certains élèves et enseignants du nouveau programme, rien que parce qu’ils s’attachent à l’ancien livre où leurs pères ont étudié?

Très probablement, vous dites que ces fanatiques rejettent ce qui est bénéfique pour eux ! N’est-ce pas?

Pourquoi trouvez-vous si difficile d’accepter ce que je vous ai dit, que lorsque Allah a révélé le Coran a aboli les dispositions de la Torah ,la Bible et d’autres livres sacrés, et quand IL (Gloire à Lui) a complété l’islam au Prophète Mohammed Prière et Paix Sur Lui (PPSL), IL a (Gloire à Lui) annulé d’observer les législations de Moïse, Jésus et des autres prophètes, Paix Sur Eux? Est-ce parce que la question concerne la religion?!

Si vous pensez que la suppression des livres précédents veut dire sa non-reconnaissance et de ceux qui l’ont transmis , ce n’est pas vrai!

Un musulman croit réellement, à tous les prophètes qui se sont succédés, il ne s’agit pas de simples paroles, et les considère comme les plus Nobles gens, et croit en tous les livres révélés à eux, et les considère comme des livres sacrés. Il croit également qu’une personne qui a suivi le prophète de son époque, sera si Allah le Veut, parmi les gagnants de la satisfaction d’ Allah et Son paradis, le jour de la Résurrection

Où est donc le problème?! Qui est le renfermé dans ce cas: celui qui obéi à la décision d’ Allah, accepté la nouvelle législation et travaillé avec le nouveau livre , ou celui qui a insisté sur l’application de l’ancienne loi et le vieux livre?!

Finalement, n’oubliez pas que les versets dont je vous ai parlés dans ce sens , et qui déclarent qu’ Allah,L’Exalté n’accepte que l’Islam, sont tirés du Coran, le livre qui a parlé des faits scientifiques et qui n’avaient pas été découverts que récemment, ce qui implique que c’est Allah,L’Exalté qui a fait descendre le Noble Coran . Ces versets sont donc et sans aucun doute la parole d’Allah,. Avez-vous une objection à faire à l’égard de la Parole de votre Créateur?!