الوسم: القصد

لم يكن القصد الخيانه شوفو شو صار……

مرحبا يا صبايا انا حبيت انشر قصة صديقة اللي بعزها متل اختي بتمنى من كل وحدة ما تبخل بنصيحتها الها لانه نصايحكم كتير ضرورية بالنسبة الها صارت معها القصة هاي من يومين وكل حياتها تغيرت بسبب هي بتقول عنه تافه وما بيستاهل
من قبل شهر كان بيتصل عليها شخص من دون ما يبين رقمو وما كانت ترد عليه وقالت لزوجها بس ما اعطوه اهتمام بعد فترة زهئ الشخص وصار يبين رقمو وحكى يمكن ترد علي لما تشوف رقم ظاهر.. المهم ردت عليه وبهدلته وسكرت المكالمه وبعد فترة اتصل وردت وكانت تبكي منشان ما يرجع يتصل وتقلو انه رح يخرب بيتها ووعدها انه ما يتصل لما قالتله انها متزوجة وعندها 4 اولاد بس بليلة من الايام اتصل عليها وردت كان زوجها قاعد وهي خافت وتلبكت وما حكت كلمتين وسكرت الخط زوجها قلها مين خافت تقله الحقيقة مع انه ما في شي بينهم ولا بتعرفوا ولا بيعرفها قالتله قريبتي زوجها من تصرفها شك ورجع لرقم سمع صوت واحد انجن فقد الثقة واهلها فقدوا ثقتهم فيها وهي هلأ عايشة وبتدعي بس الله ياخدها
بتمنى تنصحوها وتخبروها كيف ترجع حياتها الزوجيه السعيدة على ما كانت عليه وثقتها ترجعها بينها وبين زوجها اهم شي لانه ضاعت وكيف ترفع راسها قدام اهلها وقدام زوجها اللي اعتبر انه قصدها تخونه وشك فيها واصعب شي الظن بالزوجة طولت عليكم ما تواخزوني

الله يكون في عونها بس المفروض من الاول تخلي زوجها يرد على المكالمه
وصيها بالاستغفار ان شاء الله يحن قلب زوجها عليها
والبنات ات شاءالله مراح يقصرون بالحلول

مرحبا ام منير فلسطين

برأيي

ما كان يجب على المشكلة أن تصل لهذا الحد
للأسف سوء تصرف صديقتك تجاه الموقف من بدايته خاطئ.
قد خُلقت مشكلة من لا شيئ .

أنصحها بإعتماد الصراحة والوضوح
وشرح موقفها بالكامل أمام زوجها .
وإنهاء نقاشها بأنها أخطأت بالتصرف
ولكن لا تسمح بأن تتعرض لها أي تهمة خيانه
مهما كانت الأسباب.

لا يجب أن تتزعزع ثقتها بنفسها
هو درس لها كي لا تعطي أدني أهمية لمن
يتضح أنه يريد التلاعب .

وأن تضع زوجها بالصورة دائماً ودون أي خوف
لأنها تحصل كثيراً .

بالحقيقة أدهشتني ردة فعل زوجها
المبالغ فيها .. فهي قد أخبرته سابقاً
كان من الممكن أن يغضب منها لفترة
ليشعرها بأنه لا يريد منها إخفاء الحقيقة عليه
دون أن يكون لأهله أي علاقة بالموضوع.

أعتقد أنه يجب أن يكون أكثر ثقةً بها
مهما كانت الأسباب . وهو موقف يجب أن تتأكد منه .

أمنياتي بحل المشكلة قريباً .

الله يعينها على مصيبتها

الله يهديها هي اللي هدمت حياتها بسلبيتها المفروض من البدايه مااااااااااااااترد على اي رقم غريب وثانيا
لما كانت قاعده مع زوجها تقفل الموبايل,,,,,

الله يكون بعونها ويحنن قلب زوجها واهلها عليها

دعواتنا القلبيه لها

تسلموا يا صبايا والله ما قصرتوا ادعولها الله يفرج كربها

الله يفرج كربها ياااااااااااااااارب …
والآن ماينفع نقول كان المفروض وكان
خلاص قدر الله وماشاء فعل ..
الله بستر عليها ويفرج كربها
ويحنن قلب زوجها عليها
اللهم آمييــــــــــــــــــــــــــن

اللهم فرج كربتها وحقق لها ماتتمنى بس المفروض حكة الحقيقه لزوجها افضل
نصيحتي لها تلزم الاستغفار والدعاء والله يسخر لها زوجها ويجعلها قرة عينه امييييييييييييييين

ما هو القصد من ترويج مفهوم الموضات والأزياء؟

أيتها المرأة المسلمة ، العفيفة ، لقد استطعت بفضل من الله أن تغيظي أعداء الإسلام وأذنابهم ؛ فحافظت – ولازلت بحمد الله – على شرفك وعرضك ، وعلى أجيال المسلمين من التدنس بوحل المدنية الزائفة ، فصرت غصةً في حلوقهم ، ولا إخالك إلا مرددةً ، تلك الأبيات التي تكتبُ بمداد من نور ، وقد سطرتها ((عائشة التيمورية )) فقالت :

بيد العفاف أصون عز حجابي *** وبعصمتي أعلو على أترابي
وبفكرة وقادة وقريحـةٍ *** نقـادة قد كـمـلت آدابـي
ما ضرني أدبي وحسن تعلمي *** إلا بـكـوني زهـرة الألباب
ما عاقني خجلي عن العليا ولا *** سـدل الخمار بلمتي ونقابي

واقرئي ما فعله بنات جنسك من حنينهن لما فطرهن الله عليه ؛ من حب الحشمة والستر ، فقد قامت فرنسا – من أجل القضاء على العفة والحياء الذي أوجده القران في قلوب شباب الجزائر قامت بتجربة عملية ، فتم انتقاء عشر مسلمات جزائريات أدخلتهن الحكومة الفرنسية في المدارس الفرنسية ، ولقنتهن الثقافة الفرنسية ، وعلمتهن اللغة الفرنسية ؛ فأصبحن كالفرنسيات تماماً وبعد أحد عشر عاماً من الجهود هيأت لهن حفلة تخرج ٍ رائعة ، دعي إليها الوزراء والمفكرون والصحافيون ، ولما ابتدأت الحفلة فوجئ الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري . فثارت ثائرة الصحف الفرنسية ، وتساءلت (( ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية عشر عاماً ؟!)) أجاب (( لاكوست )) وزير المستعمرات الفرنسي (( وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا ؟!)) [1]
أجل أختاه – أيتها الأمل – أنت بإيمانك أقوى من كل أولئك ، ومن حذا حذوهم ، وذهب يتجرع صديد أفكار الغرب ، ثم رجع ليقيئه بيننا .

أيتها الأخت الكريمة ، لقد أيقن أعداء الإسلام أنك أفضل وسيلة يتوصلون بها لإفساد المجتمع المسلم ، فهذه إحدى عباراتهم التي تبين تخطيطهم لك أيتها المرأة المسلمة ، قالوا : ( اكسبوا النساء أولاً والبقية تتلو ) وتقول إحدى الكافرات : ( ليس هناك طريق أقصر مسافة لهدم الإسلام من إبعاد المرأة المسلمة ، والفتاة المسلمة ، عن آداب الإسلام وشرائعه ).
لقد علم أعداؤنا أن من المستحيل أن يتوصلوا لما يصبون إليه ؛ من إفساد المرأة المسلمة خلال أشهر ، أو سنوات معدودة ، فعمدوا إلى أسلوب ماكر ٍ وخبيث ، يقوم في أساسه على التدرج ، والتخطيط للمدى البعيد من الزمن ، وارتكازه على إزالة حياء المرأة وتنفيرها من دينها ، مع ملاحظة التدرج في كل ذلك ،وعدم التصريح أو العرض المباشر ، وإليك أمثلة لما يصدر عن أعدائك ، وأعداء المرأة على وجه العموم ، فقد قالوا :
إن أردت ِ الرشاقة وخفة الحركة فعليك بالأزياء .. انتقي منها ما يناسبك ، وما يظهر رشاقتك … ينبغي أن تكوني جذابة فهكذا تكون المرأة المتحضرة …
تابعي صيحات الموضة .. فالممثلة المشهورة تلبس كذا ، وفلانة تصفف شعرها وتقصه على تلك الطريقة .. . أبرزي نفسك بقدر ما تستطيعن ؛ لتحوزي على إعجاب غيرك ، لينجذب إليك كل أحد .. لينجذب إليك فتى أحلامك ، وشريك حياتك ..
ثم تلبسوا بلبوس الأخلاق ، فقالوا : كيف تحافظين على محبة زوجك ؟ البسي كذا وافعلي كذا .. وهكذا ، ثم صرحوا فقالوا : كيف تجذبين انتباه الرجل ؟ .. هذا فستان يكشف [ مفاتن الصدر ] ، وهذا يكشف [مفاتن الظهر ] ، وهذا يكشف [مفاتن الساقين ] .
وقد كان الخبث أعظم والمكر أكبر ؛ فأغرقوا السوق بالمجلات النسائية ، التي تعرض صور الموديلات الشرقية والغربية ، وهي بجملتها وتفاصيلها مما حرمه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، فتأتي تلك المسلمة المقلدة لتدفع للخياط بالموديل الذي تلبسه تلك الكافرة ، أو الأخرى الفاسقة ، من اللواتي يتاجرن بأعراضهن ، وتريد أن تلبس مثله ، فإن سلمت من الموديل المتبرج ، لم تسلم قطعاً من التقليد والتشبه بتلك الكافرة ، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( من تشبه بقوم فهو منهم ))[2] . وهذه البلية قل أن يسلم منها أحد من نساء المسلمين ، حتى المتمسكات بالدين منهن ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
وأنت ترين – أختي المسلمة – كيف أن الموديلات والأزياء أخذت في التوسع لدى النساء ، ويدل على ذلك الكم الهائل من مجلات الأزياء الشرقية والغربية ، في الأقمشة ، وطرق لبسها ، وتفصيلها ، وفي العطور وقصات الشعر …

جزاكي الله الف خير و بورك فيكي

جزاك الله خير على الموضوع الرائع

بارك الله فيك وأنا معك بأننا يجب ألا نتشبه بالكافرات أو نقلدهن وبأننا يجب أن نتميز عنهن بلباسنا الإسلامي المحتشم وخطرت ببالي فكرة وأنا أقرأ عنوان الموضوع وهي:
تخيلي معي أننا في بلادنا بدون وسائل إعلام (صحف ومجلات وتلفزيون وانترنت وغيرها) أفلا تنظر المرأة لجارتها وما قد لبسته؟ ألا تنظر الفتاة لصديقتها وما ارتدته؟ ألا يسألن من أين اشتريت القماش الجميل؟ أو اللباس الأنيق إن كان جاهزاً؟
أقصد أن حب التجمل غريزة وفطرة في المرأة ألا توافقينني؟ (وأظن أن الرجل كذلك وإن كان لباسه الثوب والشماغ فإن هناك موديلات وأفكار وإن كانت بسيطة تنتشر بينهم فيقلد أحدهم الآخر ) فالمرأة والفتاة يحببن أن يتزين ليس بالضرورة لجذب الرجل (مع العلم أننا في زمن يجب أن تعف فيه الزوجة زوجها ولا تعينه على النظرة المحرمة بأن تكون بأجمل حلة وإن أبرزت مفاتنها له فهو زوجها)
فإن اتفقنا على أن التجمل غريزة … نأتي إلى توفير البديل الإسلامي أين التجار المسلمين لم لا يقيمون مصانع للألبسة الجاهزة التي ينطبق عليها شرع الله وفي نفس الوقت تلبي تلك الغريزة.

مشكورة للرد على موضوعي واشكر لك تعقيبك الجميل