قصه مضحكه الشيخ والكاهن والمحشش -قصة جميلة 2024.

قصه مضحكه الشيخ والكاهن والمحشش

خليجية

بسم الله الرحمن الرحيم

قــصة مررره خطيــــرهـ
قصة الشيخ و الكاهن و الحشاش

يقولون فيه شيخ تناقر مع كاهن وتشادو بالكلام
الشيخ يقول ان الاسلام هو الدين الحق
والكاهن يقول المسيحيه الدين الحق
في الاخير قال الكاهن للشيخ وشرايك نعمل مناضرة بينا قدام اهل القريه في الساحه واذا افحمتني اترك المسيحيه واعتنق الاسلام واذا افحمتك تترك الاسلام وتعتنق المسيحيه
قال الشيخ انا موافق
قال الكاهن اجل بعد اسبوع من اليوم نتلاقا في ساحة القريه
قال الشيخ طيب اتفقنا
بعدين تفارقو

بعد ماتفارقو فكر الشيخ وقال انا مجنون ورطت نفسي مع هذا الكاهن ووقعت في الفخ الي نصبه لي
صار الشيخ يروح ويجي في الطريق وهو يكلم نفسه وش يسوي – رايح جاي رايح جاي
شافه واحد حشاش جالس على جنب الطريق
قال الحشاش للشيخ
ياشيخ وش فيك رايح جاي تكلم نفسك – تراك قلبت راسي اركد الله يرحم والديك
قال الشيخ للحشاش اتركني في حالي انا مو فاضي لك
قال الحشاش للشيخ ياشيخ تعال احكي لي وش فيك اذا ماقدرت اساعدك ماراح اضرك وتكون فضفضت عن نفسك وبعدين ربك يوضع سره في اضعف خلقه
قال الشيخ طيب والله انك صادق انا حاس راسي بينفجر اذا ماتكلمت
قال الشيخ للحشاش القصه وانه الكاهن خدعه وخلاه يواعده للمناظره قدام اهل القريه
قال الحشاش لاتروح
قال الشيخ بيقولون ان المسلمين مايعرفون الوعد و ان المسلمين كذابين
قال طيب انا عندي لك حل
قال وش عندك بعد يا ابوالعريف بتتفلسف وانت محشش
قال الحشاش ايه
اذا جا اليوم الي تواعدت انت وياه فيه تعال لي ابروح معك للساحه بعدين تقول للكاهن انك تترفع عن مناظرته وانك احضرت احد تلاميذك لمناظرته , حلو
قال الشيخ وبعدين
قال الحشاش بعدين اذا افحمني الكاهن وانا واثق انه ماراح يقدر اكون عطيتك فرصه اسبوع ثاني
قال الشيخ والله انك صادق
راح الشيخ مبسوط
بعد كم يوم جاء الشيخ للحشاش وقال له ياالله نروح الساحه
قال الحشاش عسى ماشر وش فيه في الساحه
قاله نسيت الاتفاق
قاله اسف ذكرت الحين ياالله نروح
قاله الشيخ انتظر خذ هذي العبايه والعمامه والبسها عشان يبان عليك انك طالب علم
قال الحشاش طيب
بعد ما مشوا باتجاه الساحه شاف الحشاش دجاجه قام ومسكها وحطها تحت العبايه وقال في نفسه هذا العشاء وضمناه بعد مانخلص من قصة هذا الشيخ اذبح الدجاجه واشويها
بعد ماوصلوا للساحه حصلوا الكاهن ينتظرهم قال الشيخ للكاهن انه يترفع عن مناظرته وانه جاب له احد تلاميذه
قال الكاهن طيب المناظره من ثلاث اسئله
الاول
جاء الكاهن قدام الحشاش واشر باصبعه
رد عليه الحشاش واشر باصبعين
الثاني
اشر الكاهن باصبعه للسماء
رد عليه الحشاش واشر باصبعه للارض
الثالث
طلع الكاهن من جيبه بيضه
رد عليه الحشاش وطلع من تحت العبائه دجاجه

قال الكاهن اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله

استغرب الشيخ وش الي صار

راح الشيخ للكاهن وسئله وش السالفه
قال الكاهن ان نباغة التلميذ من معلمه وانه على الدين الحق
قال الشيخ اشرح لي ايش الاسئلة والاجوبه

قال الكاهن انا سئلته السؤال الاول وهو
اشرت للتلميذ باصبعي على وجهه وهذ يعني : ان الله واحد
رد علي تلميذك واشرلي باصبعينه يعني : انه ماله ثاني
فسالته السؤال الثاني
اشرت له باصبعي للسماء يعني : رفع السماء
رد علي تلميذك واشر باصبعه للارض يعني : و وضع الارض
فسالته السؤال الثالث
اخرجتله من جيبي بيضه يعني : يخلق الحي من الميت
رد علي تلميذك واخرج دجاجه يعني : ويخلق الميت من الحي

استغرب الشيخ كيف جاوب الحشاش على هذي الاسئله
فذهب الشيخ للحشاش وسئله اشرح لي وش السالفه

قال الحشاش لايهمك هذا الكاهن
اول شي جا الكاهن واشر لي باصبعه يبي يخفس عيني قمت اشرت له باصبعين وقلت له ابخفس عيونك الثنتين

بعدها قال الكاهن ابرفعك فوق قمت رديت عليه اني بمحط به على الارض
بعده الكاهن تعوذ من الشيطان وعزمني على بيضه رديت عليه وعزمته عى دجاجه

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه هههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههه حلووووه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يسلموووووو على القصه الروعه ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه قويه كلش والله بطني توجعني من الضحك مشكوره اختي الغاليه لك احترامي اختك بنت العامريه
ههههههههههههههههههههههههه قصة جميلة قراتها من قبل
ههههههههههههههههههههههههه
تسلم ايدك

لماذا أسلمت المنصّرة وزوجة الكاهن الأمريكي المشهور – الشريعة الاسلامية 2024.

لماذا أسلمت المنصّرة وزوجة الكاهن الأمريكي المشهور

كان اللقاء معها بالصدفة البحتة .سيدة أمريكية في العقد الرابع من العمر.ما أن عرفت أن كاتب هذه السطور عربي مسلم حتى شعرت بالبهجة ، لأنها تعانى من وحشة شديدة وغربة قاسية في بلدها أمريكا، رغم أنها تنحدر من عائلة كبيرة هناك.سألتها : لماذا ؟ قالت السيدة " أدرين" : لأنني أسلمت لله رب العالمين ، بينما كل أسرتي من النصارى. وكانت مفاجأة مذهلة لي عندما أضافت : وأنا أيضا ما أزال –رسميا- زوجة لكاهن أمريكي مشهور ، وكنت أعمل أيضا في مجال التنصير !! هتفت: الله أكبر، قالت : نعم الله أكبر ولله الحمد أن هداني إلى الإسلام ، و أخرجني من الظلمات إلى النور . سألتها متعجبا : سيدتي لا شك أن قصتك مع الإسلام شيّقة وممتعة فهل تتفضلين بحكايتها ؟ قالت : نعم إنها ليست قصة عادية ، لأنني كنت أعيش في سجن، و الله وحده هو القادر على أن يخرجني منه . لقد تزوجني هذا الكاهن رغم فارق السن الكبير بيننا، وزعمت عائلتي أنني محظوظة لأن كاهنا مشهورا ثريا مشهورا كهذا قد وافق على الارتباط بي !! ومنذ الشهر الأول ظهرت مواهب الزوج الذي يظنه الجميع مثاليا!! الكاهن الذي يبشر الناس ليل نهار بالسلام مع ربه المزعوم يسوع كان لا يكاد يصل إلى البيت حتى يهرع إلى "البار" ليعب الكحوليات عبا ، ولا يكاد يفيق من السكر داخل بيته إلى صباح اليوم التالي ، ولولا ضرورات العمل بالكنيسة لاحتسى الخمر نهارا أيضا. ولا حاجة إلى ذكر أن هذا السكير ذاهب العقل لم يكن يتوقف عن ضربي و سبى بأبشع الألفاظ وكأنه في ماخور وليس في منزل محترم!! حاولت أن أبتلع الإهانات وأن أتحمل التعذيب اليومي الوحشي حفاظا على مستقبل بناتي الثلاث دون جدوى ، وكان لا مفر من الانفصال الجسدي ، الذي هو في حد ذاته عقاب بشع ، لأنه يترك الناس معلقين بين السماء والأرض ، فلا هم بمتزوجين يشبعون رغباتهم المشروعة بطريق نظيف شريف ، ولاهم بمطلقين يمكنهم الزواج من جديد !! وأرجو من الله العفو ، فقد تورطت بسبب الانفصال الجسدي أكثر من 10 سنوات – قبل الإسلام – في علاقة غير مشروعة أنتجت طفلة رابعة !! وأحمد الله الغفور الرحيم ، لأنه يغفر ويمحو كل ما كان قبل الإسلام من خطايا وذنوب . وحاولت نسيان حياتي العائلية المنهارة بالتركيز في عملي في ميدان التنصير ، وكنت متفوقة على زملائي لدرجة أن الكنيسة التي أتبعها أوفدتني عدة مرات للتنصير في أوروبا . ورغم الدخل المادي المغرى جدا كنت أشعر دائما أنني ضالة ومضللة للناس ، لأنني لم اقتنع يوما واحدا في حياتي بأن عيسى عليه السلام ابن الله أو هو الله تعالى ذاته ، وكنت دائما أحاول دراسة طبيعة الرب عند الأديان والثقافات الأخرى، لكنني لم أصل إلى درجة الاقتناع بأي منها ، إلى أن قابلت رجلا عربيا مسلما حاولت تنصيره فدعاني هو إلى الإسلام !!. طلبت منه أن يشرح لي مفهوم الرب عند المسلمين ، وذهلت للبساطة والوضوح في عقيدة الإسلام. خلال دقائق معدودات أيقنت أن ما أبحث عنه قد عثرت عليه ، وأيقنت أنني كنت مسلمة بالفطرة ، فقد كنت أشعر دائما أن للكون رب عظيم قادر خالق واحد متفرد بلا شريك أو ولد .وأعطاني الرجل الصالح ترجمة لمعاني القران الكريم بالإنجليزية ، أخفيتها بالطبع وسط ملابسي وأغراضي الخاصة في حجرتي . وكنت انتظر كل ليلة حتى ينام الجميع ثم أقرأ بنهم شديد ، حتى انتهيت من قراءة ترجمة معاني القراّن الكريم في أقل من شهر ، وكانت كل كلمة بل كل حرف يقودني إلى الحقيقة العظمى الوحيدة التي أمنت ثم جهرت بها :وهى : لا إ له إلا الله محمد رسول الله . ولم أكن وحدي التي تبحث عن الحقيقة ، إذ اكتشفت بعد ذلك أن أعز صديقاتي تدرس القراّن الكريم سرا مع زوجها . ولم تخبرني بذلك إلى أن فاتحتها بأمر اعتناقي للإسلام ، فاحتضنتني مهنئة بحرارة ، وقالت والفرحة تغمر وجهها الصبوح : لقد كنت أحس دائما أن الله تعالى سوف يرشدك إلى الإسلام .
وتقول السيدة "أدرين" أنها الآن لا تهتم بغير دراسة وتعلم المزيد من أحكام الإسلام العظيم ، وتسعى لإتمام إجراءات الطلاق تمهيدا للانتقال إلى مكان أخر مع بناتها بعيدا عن بطش الكنيسة ، وسعيا وراء تنشئة صغيراتها في بيئة إسلامية صالحة ، والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

الحمدلله على نعمة الاسلام قصة جدا مؤثرة
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
الشكر لكن
مشكورة حبيبتي قصة مؤثرة

لا إله إلا الله محمد رسول الله
خليجية
اللهم اهد عبادك جميهاً إلى ما تحب و ترضى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لا إله إلا الله محمد رسول الله
خليجية
اللهم اهد عبادك جميهاً إلى ما تحب و ترضى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لماذا أسلمت المنصّرة وزوجة الكاهن الأمريكي المشهور 2024.

لماذا أسلمت المنصّرة وزوجة الكاهن الأمريكي المشهور

لماذا أسلمت المنصّرة وزوجة الكاهن الأمريكي المشهور.. ؟؟

كان اللقاء معها بالصدفة البحتة .سيدة أمريكية في العقد الرابع من العمر.ما أن عرفت أن كاتب هذه السطور عربي مسلم حتى شعرت بالبهجة ، لأنها تعانى من وحشة شديدة وغربة قاسية في بلدها أمريكا، رغم أنها تنحدر من عائلة كبيرة هناك.سألتها : لماذا ؟ قالت السيدة " أدرين" : لأنني أسلمت لله رب العالمين ، بينما كل أسرتي من النصارى. وكانت مفاجأة مذهلة لي عندما أضافت : وأنا أيضا ما أزال –رسميا- زوجة لكاهن أمريكي مشهور ، وكنت أعمل أيضا في مجال التنصير !! هتفت: الله أكبر، قالت : نعم الله أكبر ولله الحمد أن هداني إلى الإسلام ، و أخرجني من الظلمات إلى النور . سألتها متعجبا : سيدتي لا شك أن قصتك مع الإسلام شيّقة وممتعة فهل تتفضلين بحكايتها ؟ قالت : نعم إنها ليست قصة عادية ، لأنني كنت أعيش في سجن، و الله وحده هو القادر على أن يخرجني منه . لقد تزوجني هذا الكاهن رغم فارق السن الكبير بيننا، وزعمت عائلتي أنني محظوظة لأن كاهنا مشهورا ثريا مشهورا كهذا قد وافق على الارتباط بي !! ومنذ الشهر الأول ظهرت مواهب الزوج الذي يظنه الجميع مثاليا!! الكاهن الذي يبشر الناس ليل نهار بالسلام مع ربه المزعوم يسوع كان لا يكاد يصل إلى البيت حتى يهرع إلى "البار" ليعب الكحوليات عبا ، ولا يكاد يفيق من السكر داخل بيته إلى صباح اليوم التالي ، ولولا ضرورات العمل بالكنيسة لاحتسى الخمر نهارا أيضا. ولا حاجة إلى ذكر أن هذا السكير ذاهب العقل لم يكن يتوقف عن ضربي و سبى بأبشع الألفاظ وكأنه في ماخور وليس في منزل محترم!! حاولت أن أبتلع الإهانات وأن أتحمل التعذيب اليومي الوحشي حفاظا على مستقبل بناتي الثلاث دون جدوى ، وكان لا مفر من الانفصال الجسدي ، الذي هو في حد ذاته عقاب بشع ، لأنه يترك الناس معلقين بين السماء والأرض ، فلا هم بمتزوجين يشبعون رغباتهم المشروعة بطريق نظيف شريف ، ولاهم بمطلقين يمكنهم الزواج من جديد !! وأرجو من الله العفو ، فقد تورطت بسبب الانفصال الجسدي أكثر من 10 سنوات – قبل الإسلام – في علاقة غير مشروعة أنتجت طفلة رابعة !! وأحمد الله الغفور الرحيم ، لأنه يغفر ويمحو كل ما كان قبل الإسلام من خطايا وذنوب . وحاولت نسيان حياتي العائلية المنهارة بالتركيز في عملي في ميدان التنصير ، وكنت متفوقة على زملائي لدرجة أن الكنيسة التي أتبعها أوفدتني عدة مرات للتنصير في أوروبا . ورغم الدخل المادي المغرى جدا كنت أشعر دائما أنني ضالة ومضللة للناس ، لأنني لم اقتنع يوما واحدا في حياتي بأن عيسى عليه السلام ابن الله أو هو الله تعالى ذاته ، وكنت دائما أحاول دراسة طبيعة الرب عند الأديان والثقافات الأخرى، لكنني لم أصل إلى درجة الاقتناع بأي منها ، إلى أن قابلت رجلا عربيا مسلما حاولت تنصيره فدعاني هو إلى الإسلام !!. طلبت منه أن يشرح لي مفهوم الرب عند المسلمين ، وذهلت للبساطة والوضوح في عقيدة الإسلام. خلال دقائق معدودات أيقنت أن ما أبحث عنه قد عثرت عليه ، وأيقنت أنني كنت مسلمة بالفطرة ، فقد كنت أشعر دائما أن للكون رب عظيم قادر خالق واحد متفرد بلا شريك أو ولد .وأعطاني الرجل الصالح ترجمة لمعاني القران الكريم بالإنجليزية ، أخفيتها بالطبع وسط ملابسي وأغراضي الخاصة في حجرتي . وكنت انتظر كل ليلة حتى ينام الجميع ثم أقرأ بنهم شديد ، حتى انتهيت من قراءة ترجمة معاني القراّن الكريم في أقل من شهر ، وكانت كل كلمة بل كل حرف يقودني إلى الحقيقة العظمى الوحيدة التي أمنت ثم جهرت بها :وهى : لا إ له إلا الله محمد رسول الله . ولم أكن وحدي التي تبحث عن الحقيقة ، إذ اكتشفت بعد ذلك أن أعز صديقاتي تدرس القراّن الكريم سرا مع زوجها . ولم تخبرني بذلك إلى أن فاتحتها بأمر اعتناقي للإسلام ، فاحتضنتني مهنئة بحرارة ، وقالت والفرحة تغمر وجهها الصبوح : لقد كنت أحس دائما أن الله تعالى سوف يرشدك إلى الإسلام .
وتقول السيدة "أدرين" أنها الآن لا تهتم بغير دراسة وتعلم المزيد من أحكام الإسلام العظيم ، وتسعى لإتمام إجراءات الطلاق تمهيدا للانتقال إلى مكان أخر مع بناتها بعيدا عن بطش الكنيسة ، وسعيا وراء تنشئة صغيراتها في بيئة إسلامية صالحة ، والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

فعلا انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء

بارك الله فيك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
شكرا لمروركم الكريم جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك