الفندق الإيطالي المحفور بالصخر -للسواح 2024.

الفندق الإيطالي المحفور بالصخر

الفندق الإيطالي “لو جروتي دي تشيفا” Le Grotte Della Civita هو فندق غير تقليدي تلعب فيه الصخور دوراً بارزاً ويلتقي فيه الماضي مع الحاضر،
ورغم وجود عدة فنادق فخمة بالقرب منه إلا أنه آثر الحفاظ على
تراث بلدة ساسي Sassi في مدينة ماتيرا Matera جنوب إيطاليا،
وأن يستعيد روح من عاشوا فيها منذ مئات السنين، حينما كانوا يعيشون
داخل الكهوف، والحاضر شاهد على تلك الحياة في بلدة ساسي حينما
نجد أن هذه المنطقة بنيت جميع منازلها ومبانيها من الحجر وشوارعها
مرصوفة بالحصى أثناء الإمبراطورية البيزنطية، وقد أعلنت منظمة
اليونسكو سنة 1993 أنها ضمن مواقع التراث العالمي.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بهو الفندق الكهف في بلدة ساسي الإيطالية

يوفر فندق (لو جروتي) لزواره إمكانات الإقامة الفاخرة داخل
كهوف يعود عمرها إلى ما قبل التاريخ، وقد تحدى صاحبه دانيال كيلجرين،
الذي أطلق على نفسه لقب الساحر، أن يتمكن من إنعاش الحياة في
مساكن هذه البلدة المتحللة كما وصفها، وبالفعل قام المسئولون على الفندق بحفر
غرف عديدة في الصخور بشكل جميل، واستغرق الأمر 10 سنوات
من العمل الشاق والمستمر، وكانت النتيجة في النهاية رائعة وفريدة
وأنت ترى 18 غرفة
وستة أجنحة محفورة داخل صخور طبيعية وتتلألأ بضوء الشموع،
مزودة جميعها بالوسائل الحديثة وكافة الاتصالات التي تربطك بالعالم خارج
حدود موقعك داخل الكهف، وتكفلة الغرفة 70 يورو في الليلة الواحدة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أحد الأجنحة مع أثاث بسيط

سمح فندق “لو جروتي دي تشيفا” بعدد قليل من الأثاث وذلك
بغرض السماح للصخور بأن تتكلم وتبرز نفسها، والأثاث المتاح
صنع جميعه محلياً من الخشب والحديد
وتمت تغطيته بالكتان، بطريقة يسهل تفكيكه وتركيبه من جديد،
ولإضافة جو طبيعي على جو الفندق الداخلي تم عمل الأحواض
على شكل تجويف داخل الصخور، علاوة
على ذلك فإن الوجبات تعتمد بشكل رئيسي على جميع ما تنتجه
الطبيعة جنوب إيطاليا، والأغرب من ذلك أن هذا المكان هو الأنسب
في إيطاليا لمراقبة رحلات الصقور والنسور.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الجمع بين القديم والحديث في دورة المياه

يجذب الفندق العديد من السياح من خارج إيطاليا وداخلها
ممن يهوون خوض تجربة جديدة والخروج من المكان والزمان،
ويرى الكثيرون أن
مثل هذه التجربة لا ينبغي أن تزيد عن ثلاثة أيام، وقد تم
تصوير العديد من الأفلام في هذا المكان حينما تدور أحداث الفيلم في
القرون الوسطى.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

غرفة النوم وتعرجات الجدران تعطي منظراً طبيعياً

يحتوي الفندق على غرف متباينة المساحة، وكلها ذات
ارتفاع ثابت يصل إلى ستة أمتار، وعلى السقف نقشت رسومات وكتابات
قديمة، كما نحتت على الجدران
تجاويف عديدة بحيث يتم استغلالها وكأنها رفوف أو بمثابة مكتبة،
وخارج الغرف تم بناء مطعم ريفي يقدم الوجبات الإيطالية المحلية يُدعى
مطعم تروتوريا Trottoria. ويمكن الوصول إلى بلدة ساسي
بسهولة؛ إذ تبعد عن مطار باري 60 كيلو متراً، و 250 كيلو عن مدينة نابولي.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جانب من إحدى الغرف على ضوء الشموع

واليكم بعض الصور عن الفندق :

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

غرفة نوم داخل أحد الأجنحة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

دورة المياه محفورة في الصخور

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الأبواب كلها تعلوها منحنيات على الطراز القديم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ثقوب الجدران تمت بشكل متعمد

اتمني ان ينال موضوعي على اعجابكم وتقييمكم ولعله
يحوز على التثبيت من المشرفات الافاضلخليجية

طرح رائع .. وانتقاء مميز
جزاك الله الجنــ’………………..
وبارك الله فيك
جعله الله من موازين حسناتك
تقبلي مروري
طرحك جميل جدا وتواجدك مميز
معلومات مدعمة بالصور
يقييم بالنجوم +والنقاط
تجنن خقق ايطالي
يعطيكــ العاااافيه ع الطرررح الرراائع
يعطيك العافيه

صور راقيه وجميله

الف شكر لك يا ذوق

طرح روووووووعه قمه في الجمال سلمت يداكي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدةعمر خليجية
طرح رائع .. وانتقاء مميز
جزاك الله الجنــ’………………..
وبارك الله فيك
جعله الله من موازين حسناتك
تقبلي مروري
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أكره ذلك الرقم المحفور في ذاكرة قلبي 2024.

أكره ذلك الرقم المحفور في ذاكرة قلبي

خليجية

أكره ذلك الرقم المحفور في ذاكرة قلبي

ذلك الرقم
ليتني أقوى على نزعه من تلك الذاكره

فلوا كان محفوراً في ذاكرة عقلي لستأصلته
و لكنه محفور في ذاكرة أبدية
ذاكرة موصولة بأعماقي

أكــــره رقــــم هاتـــفـك

رغم أنني أحفظ تفاصيله
و أتلمس أرقامة عندما يناديني الشوق الى سماع صوتك

أكــــره رقــــم هاتـــفـك

لأنه يذكرني بأنه حلقة الوصل المادية الوحيدة بيني و بينك

فأفضل ذلك العالم الآخر
الذي أراك فيه متى شئت
و أسمع صوتك يهمس في أذني في كل وقت

و لكن عذاب الواقع … يعود فيناديني
لأرى نفسي في معركة مسبقة النتائج

عنما أبدأ بمحاولة الإتصال بك فأشعر بزلزال يهز كياني
يبعثر قلبي و يلملمه

تتشتت فيه أفكاري … و تضيع حروف كلماتي
و تتلعثم مشاعري … و تتعثر خطواتي

و ما أصعب لحظة الانتظار… و أنا أسمتع إلى تلك التكات
و كأنها عداد يعد ثواني شوقي التي لا أجد لها نهاية

عندما فجأة

أشعر بجسمي يرتعش …
رعشة تمتد من أهدابي حتى نهاية أطرافي
و قلبي يقفز فرحاً …
قفزة تحرك معها كل جدرانه
و أرى روحي ترقص من حولي

حينها أدرك أن صوتك يردد ( أهلاً حبيبتي )

أصمت للحظات
و أنا أشعر بنفسي تحلق بعيداً حيث أنت
قبل أن تجاوبك
دقات قلبي … و خلجات روحي
و دماء عروقي… و خلايا جسدي
و صدى أحساسي … و تهمس لك …( أحبك )

و في أوقات أخرى … لنتائج أخرى

يأخذني هذا الرقم إلى حيث أكره الوصول
حين أستمر في سماع تلك التكات التي تدق في اذني

لتلتهب أشواقي… فتزيدني ناراً و حرقة… و لهفةً و ألماً

.
.
.
و يطول سماعها …

حينها أدرك أنني
لن أسمع تلك الكلمات
و لن أعيش تلك اللحظات

فتثور أجزائي شوقاً …
و ترتعد ألماً … و غضباً

و أسمع قلبي يخفق مع أصوات ذلك النداء الذي يدعوها لتهدأ
مويقنة أن هناك ما يشغلك عني
رغم أن لا شيء في حياتي يشغلني عنك

فأكتفي
بأن أسرق لحظة صمت عبر رقمك
برسالة قصيرة
تردد حروفها … بل تصرخ

( إشتقت لك حبيبي )

ووووووووووووووووين ردووووووووووووووودكم
تسلمي حبيبتي
عزيزتيخليجية اميرة خليجيةابدعتي في التعبير عجبني خليجيةاسلوبكيخليجية في الاداء واحساسك خليجيةفي الكتابة اتمنى لكي توفيق والمواصلة انا في انتظار المزيدخليجية
يسلمو ياقلبو اسلوبك رائع نتظر جديدك
كلمات في غاية الروعه
جزاكى الله كل خير
شكرا لردودكم الرائعة

يعطيكم الف الف الف عافيه

يعطيك العافية خاطرة رائعة