صارت المخاوف تراودني دايم 😭 الطبيب يجيب 2024.

صارت المخاوف تراودني دايم 😭

السلام عليكم خليجية
بدخل في موضوعي البسيط
احنا سبع اولاد في البيت 3 اولاد و 4 بنات اخواني على ابواب الثلاثين وماتزوجو وابوي متوفي من 18 سنه بس ماتزوجو بسبب كثرة انشغالهم في اعمالهم وتربيتنا انا خواتي من سنين صارو لنا في مثابة الاب خليجية
وخواتي البنات كمان ماحصل لوحده فيهم نصيب انا اصغر البنات عمري 18 وصارت عندي اوهام ان ممكن ان مايجيني نصيبي مثل خواتي مع ان خواتي والله التزام وجمال وتربيه تقدمو ناس كثير بس ماحصل نصيب وكثير اشوف اختي الكبيره عمرها 28 تتشفق على الاطفال وحنونه عليهم احس بقلبي قهر وكل ليله ادعي لها وكل مؤمنه ماتزوجت خليجية بس صارت دايم تراودني مخاوف اني افقد الامل ماراح اتزوج او اني راح اتأخر عن الزواج مثل اختي خليجية انا عندي تفائل وحسن ظن ب رب العالمين دايم اصلي ودايم ادعي الله يجيب نصيبها ونصيب الكل لكن احيانا الاحباط يغلبني لما اشوف كل شخص اعرفه تزوج انخطب خليجية وانا ابغى الشي لخواتي قبلي انا انا لسى صغيره بودي اشوفهم سعيدات مثل كل البنات وانا بعد ودي افرح والله يعوضني ب الشخص ينسيني كل فقد مريت فيه خليجية
عندكم حل تجارب افيدوني ولا تحرمونا من جميل دعاكم خليجية

وعلييكم السسلـآم ورحمة الله وبركاتةة

,*

الله يرزقكم جميعا الازواج الصالحينّ عاجلـآ غير آجل ..

والله يرزق اخوانك البنات الصالحات عاجلـآ غير آجل ..

"
حصنوآ انفسكم .. وشغلوا سورة البقره ف البيت واكثروآ من الاستغفار ..

&
لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ. إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ..()

المخاوف الدائمه تعوق نمو الطفل -للأطفال 2024.

المخاوف الدائمه تعوق نمو الطفل

الطبيعي منها يشكل صمام أمان يحميه من الأخطار

المخاوف «الدائمة» تأسر الطفل وتعوق نموه العاطفي والعقلي

يعيش بعض الأطفال في حالة خوف دائم، ما يسبب إزعاجا للأهل، خاصة إذا كان الخوف دائما ويلازم الصغير،
ويصعب التخلص منه بسهولة، فهناك من يخاف من النوم بمفرده، ومنهم من يخاف من الظلام، وهناك من يصاب بالهلع نتيجة قص أظفاره،

فما أسباب هذه المخاوف؟

وما هي الحلول التي يقترحها أخصائيون لفك عقدة هؤلاء؟

خصوصا أن المخاوف الدائمة تعوق نمو الأطفال وتؤثر سلبا في تطورهم العاطفي والعقلي.

عالم الأطفال عالم مليء بالغموض، وتمثل فيه المشاعر والانفعالات الجزء الخفى في شخصية كل طفل، وتبرز مشاعر الخوف لتشكل صمام الأمان للصغار فهي التي تشكل القوة الدافعة لحماية ذواتهم من المخاطر، وهي مشاعر طبيعية وفطرية. في هذا الإطار، تقول الاستشارية النفسية والخبيرة الأسرية والتربوية بمركز رسالة للتدريب بدبي الدكتورة هبة شركس إن «الانفعالات حالة داخلية تشكل طبيعة الخبرة التي يعيشها الأطفال، ويعتبر الخوف أحد المشاعر الأساسية لديهم، ومشاعر الخوف تعد صمام الأمان، حيث تشكل القوة الدافعة لحماية الذات من الأخطار»، مؤكدة أن هذه المخاوف ما دامت تدخل في إطار زماني ومكاني مقبول فلا مشكلة فيها. وتتابع «لكن المشكلة الحقيقية تكمن في خروج هذه المخاوف عن إطار الحفاظ على الذات وسيطرتها على حياة الطفل لتشكل عائقا لنمو الطفل وتفاعله مع البيئة الخارجية وتجعله أسيرها».

أنواع المخاوف

حول أنواع المخـــاوف التي تعتري الأطفال، تقول شركس، المدرب المعتمد وعضو هيئة تدريس بالأكاديمية الأميركية للعلوم والتنمية، إنه يمكن تقسيم مخاوف الأطفال إلى مخاوف بسيطة وهي مخاوف طبيعية تلعب دورا في الأمن والسلامة لدى الطفل، ومخاوف مبالغ فيها تشكل حاجزا بين الطفل والمجتمع الذي يعيش فيه، وتعكر عليه صفو طفولته، موضحة أن مخاوف الطفل تزيد وتكبر بسبب قلة خبرة بعض الأهالي. وتتابع «أحيانا يلعب المربي دورا في نشأة المخاوف لدى الطفل فقلة خبرة الوالدين بقواعد وأصول التربية قد تدفعهما لتخويف الطفل كوسيلة للتربية والتهذيب، ما ينعكس سلبا على شخصية الصغير، حيث إن الخبرات الوجدانية والعاطفية المخيفة في مرحلة الطفولة قد تلقي بظلالها على المستقبل، إذ تظل كامنة في اللاوعي لتستيقظ فجأة عند التعرض لمواقف مشابهة، وأحيانا تتولد مخاوف الأطفال من قلة خبرة الطفل أو نقص المعرفة لديه أو عدم قدرته على التمييز بين الجد والمزاح أو الواقع والخيال».

وتلفت شركس إلى أنه هناك تجارب واقعية تسبب قلق الآباء. وتذكر في هذا الإطار بعض القصص وتسرد قصة الطفل آدم وهو في الثالثة من العمر، والذي يخشى أحد أقاربه بشكل ملحوظ، فهو يفر هاربا إلى حضن أمه بمجرد رؤية هذا القريب، حاولت والدته دفعه للتفاعل مع هذا القريب، لكن محاولتها كانت تدفعه لمزيد من المقاومة، ما دفع الأم للبحث عن السبب، وبعد محاولات للتفريغ النفسي للطفل وتحليل لبعض رسوماته وقراءة أحلامه، ومحاولة ربط التفسيرات بعضها ببعض أتضح أن مخاوف الطفل ناتجة عن دعابة من هذا القريب مفادها «أنه معجب بيديه الصغيرتين وأنه يتصور أنهما طعام شهي يتمنى قضمه».

تأثير العمر

حول اختلاف المخاوف باختلاف الأطفال وأعمارهم، توضح شركس «طفل العام أو العامين قد تثير الأصوات المرتفعة المفاجئة مخاوفه، بينما تثير المخاوف الخرافية من أشباح، وساحرات، وعفاريت مخاوف الأطفال الأكبر سنا من خمس إلى ست سنوات، بينما يتأثر الأطفال في سن الطفولة المتأخرة من 9 إلى 12 سنة بمخاوف الكبار، بمعنى أنهم عندما يستمعون لأحاديث وحوارات الكبار التي تحتوي بعض المخاوف مثل فقدان قريب، أو خوف الأم من بعض الحيوانات، أو الخوف من السحر والحسد»، مؤكدة أن ما يشاهده الأطفال من مشاهد دامية على شاشة التلفاز ومن تقارير إخبارية أو أفلام مرعبة قد يثير هلعهم، كون الأطفال في هذه المرحلة العمرية يعمدون لتقمص المشاعر الوجدانية لمن هم أكبر سنا.

وتشير شركس إلى أن الخلافات الزوجية تتسبب في إثارة مشاعر الخوف من الضياع، وفقد الرعاية لدى العديد من الأطفال، خاصة مرهفي الحس والمشاعر. وتضرب شركس نموذجا آخر من الأطفال في هذا السن والذي كانت خلافات والديه سببا في حزن دائم وخوف، قائلة «زايد ولد في العاشرة من العمر له أخت في الثانية عشرة، يعيش مع والدين دائمي الخلاف، وفي أحد الأيام الهادئة اصطحب الأب أخت زايد لشراء بعض الأغراض ولم يصطحب زايد، فأطبق الحزن على مشاعر الصغير، وعندما تدخلت الأم لترضيته، انفجر باكيا ومتعلقا بعنق والدته وهو يردد عبارته «لا تتركوني لوحدي لا أستطيع العيش بدونكم، لا تتركيني في البيت، أخاف من البقاء وحيدا في هذه الدنيا»، وبعد أن هدأ بدأت الأم حوارا هادئا معه، فاستشفت أن بعض العبارات التي يطلقها كلا الوالدين في أوقات الخلافات تسبب الأذى للأبناء، وتولد مشاعر الخوف لدى زايد فهو يأخذها بحرفيتها على أنها حقائق وينتظر حدوثها بين الحين والآخر».

الشعور بالأمان

تربط شركس النمو العاطفي والفكري والعقلي للطفل بالشعور بالأمان. وتضيف «أهم الاحتياجات النفسية لنمو سوي للطفل «الشعور بالأمان» إذ يحتاج الطفل لهذه المشاعر تماما كما يحتاج إلى الماء والغذاء، فلا تقتصر تربية الأبناء على التربية الجسدية، بل إن التربية النفسية السوية هي الطريق السوي للصحة والسلام النفسي للطفل، ولكي نوفر هذا الأمان النفسى علينا توفير بيئة هادئة ودافئة مليئة بالحب والسلام، ليس للطفل فقط، بل لكل من يحيط به».

وتشدد على ضرورة تجنب التربية عن طريق التخويف نظرا لانعكاساتها السلبية، وتضيف «علينا أن نتوقف عن التربية بالتخويف ونستبدلها بالتربية بالتثقيف، بمعنى توعية الأطفال حول المخاطر المحتمل مواجهتها بأسلوب تربوي متوازن يجعل الطفل حذرا دون أن يحد من انطلاقه أو يعيق فضوله وحبه للاستكشاف، كما يتوجب على الوالدين مراعاة مخاوف الطفل وعدم الاستهزاء أو السخرية منها، وعدم إجباره على التخلي عن مخاوفه والتوقف عن التحدث عنها أو وصفه بالجبان عندما يبدى مشاعر الخوف، أو إجباره بالقوة على مواجهة مخاوفه فكل هذه السلوكات والأنماط التربوية لا تزيد المخاوف إلا تعقيدا فهي تلقى بها في اللاوعي وتبقى آثرها لتطفو من جديد على السطح فتكون شخصية مهزوزة، وقد تتسبب في ظهور بعض المخاوف المرضية في سن متقدمة».

دور الأهل

تؤكد الاستشارية النفسية والخبيرة الأسرية والتربوية بمركز رسالة للتدريب بدبي الدكتورة هبة شركس أنه «على الوالدين الاستماع والتفهم لمخاوف الطفل دون مبالغة أو استهزاء، فعندما يعي الطفل ويفهم مخاوفه يكون قد خطى أول خطوة في طريق السيطرة عليها، ومن الحكمة أن نسمح للطفل بالتحدث عن تجاربه المزعجة ومخاوفه حتى تبدو أقل غرابة وأكثر ألفة لديه، ومن ثم مناقشته حول هذه المخاوف بالمنطق ورفع وعيه ما يساعد على تبديد هذه المخاوف، كما يمكن استخدام الخيال في التقليل منها تدريجيا، فمثلا يمكن أن نطلب من الطفل رسم الشبح الذي يخشاه ومن ثم إضافة بعض اللمسات على الرسمة ليتحول إلى شكل مهرج، أو التحدث حول موقف مخيف وتحويله إلى موقف كوميدي حتى تتبدل مشاعر الطفل مع تبدل الموقف، كما يمكن استخدام تقنية التدرج والتكرار لتبديد مخاوف الطفل من بعض الأشياء والحيوانات والمواقف التي يخشاها دون عنف أو تعجل».

دمتم بخير .

يعطيك العافية ع الطرح بأنتظار جديدك
مشكووووورة ياقلبي
كلك دووق
جزاك الله كل خير ياعسل
حبي لك يا قمر
♥♥♥
شكرا للطرح
بارك الله فيكي

المخاوف الوهمية لدى الاطفال -للأطفال 2024.

المخاوف الوهمية لدى الاطفال

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المخاوف الوهمية أمر اعتيادي للاطفال . ففي سن الثالثة أو الرابعة ينشأ نوع جديد من المخاوف يتصل بالظلام والكلاب وآلات إطفاء الحريق والموت والمقعدين والمعوقين وما إلى ذلك. فمخيلة الطفل عند بلوغه هذا العمر، تكون قد تطورت بحيث أصبح يعي الأخطار المحدقة به. وإن فضوله يتشعب في جميع الاتجاهات، ولا يعود يكتفي بالسؤال عن أسباب هذا الشيء أو ذاك، بل يود أن يعلم ما هي صلة هذا الشيء به. إنه يسمع عن الموت، وبعد أن يستفسر عنه يسأل إذا كان سيموت هو أيضاً ذات يوم.
وتكثر هذه المخاوف لدى الأطفال الذين اضطربت أعصابهم فيما مضى بسبب التغذية والتدرب على المرحاض وما أشبه ذلكن أو الذين استثيرت مخيلاتهم بالحكايات المخيفة أو الانذارات المتعددة، أو الذين لم يمنحوا فرصة لإنماء شخصياتهم، أو الذين أفرط والداهم في حمايتهم. ويبدو أن الاضطرابات السابقة المتراكمة تتبلور الآن في مخيلة الطفل على شكل مخاوف واضحة. ولا أعني بهذا أن كل طفل يشكو من الخوف قد أسيئت معاملته فيما مضى. وفي ظني أن بعض الأطفال يأتون إلى هذه الدنيا بأحاسيس مرهفة أكثر من بعضهم الآخر، وإن جميع الأطفال معرضون للخوف من شيء ما، مهما كانت درجة العناية بهم.
فإذا كان طفلك يخشى الظلمة، حاولي طمأنته بالأعمال لا بالأقوال. لا تهزئي به أو تغضبي عليه أو تجادليه بهذا الشأن. دعيه يتحدث عن مخاوفه إذا شاء، وحاولي إقناعه بأنك متأكدة من أنه لن يصاب بأي سوء ما دمت تحيطينه برعايتك وحمايتك. ولا يجوز بالطبع أن تهددي طفلك برجال الشرطة والشياطين وما إليهم. أبعديه عن مشاهدة الأفلام المخيفة، وعن سماع قصص الجن، ولا تستمري في صراعك معه حول شؤون التغذية أو التبويل في الفراش. وجهيه إلى التصرف بشكل سليم منذ البداية بدلاً من أن تدعيه يتصرف حسب هواه، فتضطري عندئذ إلى تقويم اعوجاجه. ابحثي له عن أصحاب يلاعبونه كل يوم. لا تغلقي باب غرفته أثناء الليل. وإذا شئت اضيئي غرفته بنور خافت تبديداً للظلام.
واعلمي أنه على الأرجح سيطرح أسئلة عن الموت عند بلوغه هذا العمر، فاستعدي لذلك بأجوبة تبدد مخاوفة الآنية، كأن تقولي له بأن كل انسان سيموت عندما يشيخ ويصبح مرهقاً وعاجزاً، ويفقد الرغبة في الحياة، أو إن الانسان عندما يصاب بمرض عضال يأخذه الله ليعتني به. احتضنيه والعبي معه، وطمئنيه إلى إنكما ستقضيان سنوات عديدة سوية.
إن الخوف من الحيوانات أمر اعتيادي لدى الأطفال في مثل هذا العمر. لا تحاولي تقريبه من كلب أو حيوان أليف لتبعثي الطمأنينة في نفسه. فخوفه من الحيوانات سيتبدد تلقائياً مع مرور الوقت. ويصح القول نفسه في الخوف من الماء. لا ترغمي طفلك على النزول في حوض من الماء إذا كان ذلك يخيفه. هذا النوع من الخوف يزول أيضاً مع مرور الوقت.
ويكافح الطفل بطبيعته هذه المخاوف باللجوء إلى ألعاب تتصل بها. فالخوف لدى الانسان يحمله على القيام بعمل ما لتبديد ذلك الخوف. وإن مادة «الأدرينالين» التي يفرزها الجسم عند الخوف تزيد من دقات القلب، وتولد السكر اللازم لزيادة الحركة فيندفع الانسان في جريه كالريح، أو يقاتل كأشرس الحيوانات. إن النشاط يبدد الخوف أما القعود فيلهبه. فإذا كان طفلك يخشى الكلاب، دعيه يسدد لكلمات من قبضة يده إلى دمية تمثل كلباً فيعيد ذلك شيئاً من الاطمئنان إلى نفسه.
الخوف من الأذى. سأبحث في الخوف من الأذى الجسماني لدى الطفل بين منتصف سن الثانية وسن الخامسة على حدة، لأن هناك نوعاً خاصاً من العلاج لهذه الحالة. فالطفل في هذا العمر، يود أن يعلم سبب كل شيء، وينزعج بسهولة، ويتخيل أن الأخطار التي يشاهدها ستدهمه. . . . تابع
فإذا شاهد رجلاً كسيحاً أو مشوهاً، يود أولاً أن يعلم ماذا أصابه، ثم يروح يتساءل عما إذا كان سيصاب هو أيضاً بالأذى نفسه. ولا يضطرب الأطفال من رؤية الإصابات الحقيقية فحسب، بل يضطربون أيضاً للاختلافات الطبيعية بين الذكر والأنثى. فإذا شاهد صبي بنتاً عارية، يعجب لفقدانها القضيب، ويسأل عما حل به. فإذا لم يتلق جواباً مقنعاً في الحال، يستنتج أن مصيبة ما حلت بقضيبها، ثم يروح يتساءل عما إذا كان سيصيبه ما أصابها. وتقع البنت في الحيرة نفسها إذا شاهدت صبياً عارياً، وتروح تسأل بقلق عن قضيبها وما حل به. ولا يجوز أن تتجاهلي أسئلة كهذه أو تحاولي منع الطفل من طرحها، لأن ذلك يزيد من مخاوفه ويحمل الأنثى على الاعتقاد بأن مصيبة ما حلت بقضيبها. ويجعل الذكر يتخيل بأن الخطر نفسه يتهدده هو أيضاً. وينبغي الإجابة عن هذا السؤال بأن الطبيعة شاءت أن يختلف الذكور عن الإناث في التكوين، وإن الصبي يشبه أباه والبنت تشبه أمها، وإن كليهما سيكون سعيداً في المستقبل بتكوينه الخاص.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يسلمووووو عالمرور اختي اماني
وجودك نور صفحتي ^_^