لماذا حارس المقبره رفض دفن هذه المرأه؟؟؟ -اسلاميات 2024.

لماذا حارس المقبره رفض دفن هذه المرأه؟؟؟

اللهم ابعدنا عن الهوى وقنا الفتن و الشيطان….خليجية

في مره من المرات كان هناك حارس مقبره يرى في منامه الاموات الموجودين في المقبره يقولون له

ستأتي فلانه بنت فلان لاتدفنها معنا راودته الرؤيا ثلاث ليالي متتاليه وفي اليوم الثالث اتت جنازه

محموله ولم يكن فيها اشخاص كثيرون فسأل عن اسمها فقالوا له انها فلانه بنت فلان فرفض دفنها

فسئلوه لماذا فقال لهم القصه وطبعا وكما جرت العاده اخذوا مشايخنا في التقصي عن السبب جزاهم

الله خيرا فسألوا عنها كل من يعرفها فأثنوا عليها بكل خير ذهبوا الى امرأة عجوز هي من ربعها

سئلوها عن السبب فرفضت الاجابه وبعد الحاح منهم وافهموها انه لابد ان تقول لهم الحقيقه حتى

يتمكنوا من دفنها فقالت لهم انها امرأة طيبه وقمه في الاخلاق وقلبها حنون ولكن لديها ثلاث اخطاء

نسأل الله ان يغفر لها ذنبها

الخـــــــــ ( 1 ) ــــــطاء :

وقصتها انها لديها ولد واحد وكان ايه في الجمال وعندما كبرلعب عليها الشيطان فرغبت في ابنها ان يعاشرها معاشرت الازواج وكان لها ماارادت والعجوز ساعدتها في ذلك حيث كانت تنتظر الولد في الغرفه ويطفئون الانوار فيدخل الولد يعاشرها ويخرج وحدث ذلك ثلاث مرات

الخــــــــــ ( 2 ) ـــــــطاء :

حملت الام من ابنها ولم تعرف كيف تعمل فذهبت الى بيت مربيتها وافهمت ولدها انها مسافره وستعود بعد مده ومكثت في بيت مربيتها الى ان ولدت بنتا سبحان ما خلق الرحمن وبعد ولادتها واكمال مدت النفاس عادت الى البيت وافهمت الولد انها ابنت صديقه لها وماتت هي وزوجها فتكفلت بها

الخــــــــ ( 3 ) ـــــطاء :

وكبرت البنت وشبت هي والعجوز وامها والولد ومن فرط جمالها جن جنون الولد واراد الزواج بها ولكن الام والمربيه حاولوا اثنائه عن الفكره بتزويجه اجمل بنت غيرها فأصر عليها وتم الزواج من ابنته واخته وهو لايدري
وعندما علمت البنت فأصابها انهيار عصبي فانتحرت اما الشاب فقد عقله وجلس في المستشفى الا ان مات

والله ماني مصدق شئ غريب مستحيل تكون هذي ام

بس في هالزمن كل شئ جايز

اللهم احفظنا ياارحم الرحمين..

اللهم استر علينا فوق الارض وتحت الارض وبيوم العرض

استغفر الله العظيم واتوب اليه ان لله وان اليه راجعون
استغفر الله استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

اللهم احسن خاتمتنا

تسلمين عالموضوع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اللهم اغفر لنا وارحمنا واعف عنا
تسلم يداك اختي على القصة

لا إله إلا الله ….استغفرو الله العظيم…. اللهم احسن معاشنا ومماتنا

آمين

استغفر الله العظيم الذي لااله الاهو الحي القيوم واتوب اليه ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم من كل ذنب عظيم
استغفر الله واتوب اليه

: شاب يتسلق سور المقبره ليلا ليه؟؟‎ -قصة قصيرة 2024.

: شاب يتسلق سور المقبره ليلا ليه؟؟‎

خليجية

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

قصة شاب يتسلق سور المقبره ليلا

رااااااااااااااااح المقبررررررررره ودخلها في ساعه متاخره من الليل وش يسوي هنااااااك؟؟؟

اقروهاااااا

لايفوتكم اقروه للنهايه
قسم بالله شي يهــــــــــز
استغفر الله وأتوب اليه

توبووووووووووووووووووووووووو الى الله

بسم الله الرحمن الرحيم

.. أرجوا من جميع من وصلتهم هذه الرسالة أن يقرؤها بالكامل

اصلا لا شعوريا بتتحمس تكملها اقروها لمصلحتكم..

يقول كاتب القصة

أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ‏أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري – رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى( ‏رب ارجعون .. رب ارجعون )
ثم يقوم منتفضاً ويقول : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتـته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليوم

عند ذلك.
تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني، ‏فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ‏ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي؛ ‏هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها

‏ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منـزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله. ‏وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتـتني صلاة الفجر مرة أخرى.

‏حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.

ذهبت بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: ‏هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة! ‏أو لعله غير موجود! ‏أم أتسور السور ؟

‏إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، ‏أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، ‏فقررت أن أتسور السور .. ‏

رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة.

‏ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، ‏إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سواداً ‏تلك الليلة، ‏كانت ظلمة حالكة، ‏سكون رهيب.

‏هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، ‏واستـنشقت هوائها، ‏نعم إنها رائحة القبور، ‏أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط،‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي.

وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏

إيه أيتها القبور، ‏ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ‏ ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم،‏ ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟

لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه واله وسلم ) ‏الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )

قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات.

هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، ‏والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟

‏عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، ‏لكنني شعرت بالخوف حقا !‏

نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. ‏إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، ‏ مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟

أمشي محاذراً بين القبور،‏ وكلما تجاوزت قبراً تساءلت ‏أشقي أم سعيد ؟ ‏شقي بسبب ماذا؟ ‏أضيّع الصلاة ؟ أم كان من أهل الغناء والطرب؟ ‏أم كان من أهل الزنى؟

‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟

: أم أنه كان يقول

ما زال في العمر بقية،

‏سبحان من قهر الخلق بالموت

أبصرت الممر، ‏حتى إذا وصلت إليه، ووضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ‏ثم بدأت أولى خطواتي، بدت وكأنها دهر، ‏أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، ‏تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابداً، لأنني أعلم ما ينتظرني هناك.

اعلم، فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني، خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت، ‏بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه.

أخيراً، أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سواداً، ‏كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ ‏بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟ ‏وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ ‏فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة أيام تكفيراً لقسمي .

‏ولكن لا

‏لن أصل إلى هنا ثم أقف، ‏يجب أن أكمل، ‏ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي.

ما أشد ظلمته، ‏وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟

سبحان الله

‏ يبدو ‏أن الجو قد إزداد برودة، ‏أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل هذا صوت الريح ؟ ‏ليس ريحاً، ‏لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة أخرى؟

استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ‏ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، ‏سبحان الله، ‏نسعى لكي نحصل على كل شيء، ‏وهذه هي النهاية: لاشئ .

كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل. ‏

أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا أهل القبور ،‏ مالكم ؟‏ أين أصواتكم ؟ ‏أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟‏ أين أموالكم؟ ‏أين وأين؟‏ كيف هو الحساب ؟ ‏ أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، ‏أخبروني عن حالكم مع الدود

سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، ‏واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .

قمت وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، ووضعت رأسي ‏وأنا أفكر، ‏ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة واحدة؟

نمت على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد،‏ ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟

فكرت أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة، ياللعجب!‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، ‏حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .
ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن اللحد خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وهو يحتضر(لا إله إلا الله .. إن للموت سكرات ) تخيلت جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟
)فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينـزل إلى القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم: ‏جهزوا الطوب.

وتخيلت أحمد يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب، تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل، ‏ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .

ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم ) نعم صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخلـيّت عن مالي، أو هو تخلى عني .تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: ‏أهو العبد العاصي؟

فيقول الآخر: نعم. ‏ فيقال: ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر؟ ‏فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام . ‏
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين:‏ ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ‏ ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب

فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ

إلى يوم يبعثون )


بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً،‏ وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي، أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل للحبيب صلى الله عليه وآله وسلم :

عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به

———— —
دعواتكم لي في ظهر الغيب – اخوكم في الله ( كاتب القصة ) –

رجــــااااااء حااااااار جداً أن ترسلوها لمن تُحِبوووون

فلعلَ حرفْـاً يهدِي قلبــاً ويَـهُــزُ نفْسَــاً للتوبــه..

جزاك الله الف خير وكثرالله من امثالك
يسلموووووووووو

4 مغاربه يغتصبون فتاة بعد دفنها فى المقبره – الشريعة الاسلامية 2024.

4 مغاربه يغتصبون فتاة بعد دفنها فى المقبره

اختي الرجاء مراعاة وجود اعمار مختلفه في المنتدى الرجاء طرح المواضيع الهادفه
مع الشكر

اختي الرجاء مراعاة وجود اعمار مختلفه في المنتدى الرجاء طرح المواضيع الهادفه
مع الشكر

قصه شاب يتسلق سورالمقبره ليلا -اسلاميات 2024.

قصه شاب يتسلق سورالمقبره ليلا

آسفه الوضوع تكرربالغلط
مكرر

جزاك الله خير على الموعضه

قصة_حارس المقبره يرفض دفنها 2024.

قصة_حارس المقبره يرفض دفنها ….

خليجية

قصة_حارس المقبره يرفض دفنها ….

السلام عليكم..

في مره من المرات كان هناك حارس مقبره يرى في منامه الاموات الموجودين في المقبره يقولون له ستأتي فلانه بنت فلان لاتدفنها معنا
راودته الرؤيا ثلاث ليالي متتاليه وفي اليوم الثالث اتت جنازه محموله ولم يكن فيها اشخاص كثيرون فسأل عن اسمها فقالوا له انها فلانه بنت فلان فرفض دفنها..

فسئلوه لماذا فقال لهم القصه…

وطبعا وكما جرت العاده اخذوا مشايخنا في التقصي عن السبب جزاهم الله خيرا….

فسألوا عنها كل من يعرفها فأثنوا عليها بكل خير…

ذهبوا الى امرأة عجوز هي من رباها سئلوها عن السبب فرفضت الاجابه

وبعد الحاح منهم وافهموها انه لابد ان تقول لهم الحقيقه حتى يتمكنوا من دفنها….

فقالت لهم:

انها امرأة طيبه وقمه في الاخلاق وقلبها حنون ولكن لديها ثلاث اخطاء نسأل الله ان يغفر لها ذنبها…

1-

وقصتها انها لديها ولد واحد وكان ايه في الجمال وعندما كبرلعب عليها الشيطان فرغبت في ابنها ان يعاشرها معاشرت الازواج وكان لها ماارادت والعجوز ساعدتها في ذلك حيث كانت تنظر الولد في الغرفه ويطفئون الانوار فيدخل الولد يعاشرها ويخرج وحدث ذلك ثلاث مرات…

2-

حملت الام من ابنها ولم تعرف كيف تعمل فذهبت الى بيت مربيتها وافهمت ولدها انها مسافره وستعود بعد مده ومكثت في بيت مربيتها الى ان ولدت بنتا سبحان ما خلق الرحمن وبعد ولادتها واكمال مدت النفاس عادت الى البيت وافهمت الولد انها ابنت صديقه لها وماتت هي وزوجها فتكفلت بها…

3-

وكبرت البنت وشبت هي والعجوز وامها والولد ومن فرط جمالها جن جنون الولد واراد الزواج بها ولكن الام والمربيه حاولوا اثنائه عن الفكره بتزويجه اجمل بنت غيرها فأصر عليها وتم الزواج من ابنته واخته وهو لايدري….
وعندما علمت البنت فأصابها انهيار عصبي فانتحرت … اما الشاب فقد عقله وجلس في المستشفى الا ان مات…

ونحن لا نقول غير لا حول و لا قوة الا بالله …

لاحول ولا قوه الا بالله …اللهم احسن خاتمتنا تسلم الايادى
لا اله الا الله اعوذ بالله الله يرحمنا برحمته الف شكر
لاحول ولاقوة الا بالله
لاحول ولا قوة الا بالله

نسأل الله السلامه

نورتي القسم ياقمر

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم اختلاط الانساب ومن المحارم عفاك الله مما نسمعه من احداث يشيب لها الصغير قبل الكبير
اعوذب الله معقوله

حررام عليها هذي الام كم جريمه ارتكبت يااار احم ارحمنااااااااااااااااااااااا

مشكوره على القصه العجيبه

لاحول ولا قوة الا بالله……..

ام تسكن بالمقبره لتكون جوار ابنها المتوفي قصة حقيقية 2024.

ام تسكن بالمقبره لتكون جوار ابنها المتوفي

خليجية

——————————————————————————–

قد يتلبس الحزن نفوسا فقدت عزيزا عليها ، ويبالغون بالحزن ، فيسكنهم اليأس ويخضعون له بالسمع والطاعة ليحملهم الأخير على بساط الكآبة برحلة مرهقة و طويلة لا نهاية لها ولا مخرج، ويتفنن بنزعهم وإسقاطهم في بحر السواد ، تماما كما سيطر الحزن على السيدة الجزائرية "خوخة" والذي أدى بها إلى احتلال كوخ مهجور لا يبعد عن قبر ابنها المتوفى سوى بضع أمتار.

فقد هجرت السيدة خوخة الحياة الطبيعية في المدينة لتعلن الحداد لمدة أربعين سنة كاملة ، وتسكن في كوخ مهجور ومظلم بمقبرة "ميلة" ، والذي لا تتوافر به ضروريات الحياة من ماء وكهرباء وغاز ، حزنا على ابنها الوحيد الذي فقدته عندما جرفته السيول في أحد فيضانات ميلة، بحسب صحيفة "الشروق" الجزائرية.

وإلى ذلك أفاد عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض عبد الرحمن بن عبد الله السحيم أن الحداد على الميت لمدة عام كامل لا يجوز لأنه من عادات الجاهلية ، فالحداد على الميت هو ثلاثة أيام فقط ما عدا الزوج فإن المرأة تُحِدّ عليه أربعة أشهر وعشرة أيام ، إلا أن تكون حاملا فينتهي حدادها بانتهاء عِدّتها ، وذلك بِوضْع الْحَمْل.

لا حول ولا قوة الا بالله
يعطيك العافية
لاحول ولاقوة الابالله
العلي العظيم الله يكفينا
ولايبتلينا اللهم احسن خاتمتتنا
يعطيكم العافيه على المرور
لا حول ولا قوة الا بالله

شاب يتسلق سورالمقبره ليلالايفوتكم المنظر -قصة قصيرة 2024.

شاب يتسلق سورالمقبره ليلالايفوتكم المنظر

خليجية

‫ط´ط§ط¨ ظٹطھط³ظ„ظ‚ ط³ظˆط± ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ط±ظ‡ ظ„ظٹظ„ط§ . . ظ‚طµط© ط**ظ‚ظٹظ‚ظٹط© ظ…ط¹ط§طµط±ط©.‬‎ – YouTube
اللهم اهدناوثبتناعلي ديننايارب ولاتزغ قلوبنابعداذهديتنا

يارب اجعل قبورنا روضه من رياض الجنه
الله يجزاك خير ويكتب اجرك يارب العالمين
ويحسن خاتمتك وخواتيمنا
ويرضى الله عنا وينور لنا قبورنا يارب العالمين
بصراحه قصه بالمره مؤثره وحطيت نفسي في مكانه كني انا اللي داخله المقبره
وربي اني بكيت على غفلتنا واللهو في هالدنيا
تقبلي مروري
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© اًالله عِلِيًكً أًخَتِيِاًرِكَ
^مٌمٌيَزِ وًرِاقَيَِِ
وًذَوٌقٌ مَوفًقًهٍ^
بِنًتِضإأرٍِ كًلِ جٌدِِِديِِدكَ
بَكِلٌ ^ اًلًوٌٌٌٌٌٌٌدََََ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ياهلاغلاتي الله يحفضكم وينورلكم دنياواخره مثل مانورتوامتصفحي

شـاب يتسلق سور المقبره ليلا لمااااذا؟؟؟ اروع قصه قرأـتهـا قصة حقيقية 2024.

شـاب يتسلق سور المقبره ليلا لمااااذا؟؟؟ اروع قصه قرأـتهـا

خليجية

رااااااااااااااااح المقبررررررررره ودخلها في ساعه متاخره من الليل وش يسوي هنااااااك؟؟؟

اقروهاااااا

لايفوتكم اقروه للنهايه
قسم بالله شي يهــــــــــز
استغفر الله وأتوب اليه

بسم الله الرحمن الرحيم

.. أرجوا من جميع من وصلتهم هذه الرسالة أن يقرؤها بالكامل

اصلا لا شعوريا بتتحمس تكملها اقروها لمصلحتكم..

يقول كاتب القصة

أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ?أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري – رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى( ?رب ارجعون .. رب ارجعون )
ثم يقوم منتفضاً ويقول : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتـته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليومعند ذلك.
تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني، ?فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ?ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي؛ ?هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها

?ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منـزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله. ?وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتـتني صلاة الفجر مرة أخرى.

?حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.

ذهبت بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: ?هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة! ?أو لعله غير موجود! ?أم أتسور السور ؟
?إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، ?أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، ?فقررت أن أتسور السور .. ?

رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة.

?ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، ?إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سواداً ?تلك الليلة، ?كانت ظلمة حالكة، ?سكون رهيب.

?هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، ?واستـنشقت هوائها، ?نعم إنها رائحة القبور، ?أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط،? رائحة بها طعم الموت ?الصافي.

وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ?

إيه أيتها القبور، ?ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ? ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم،? ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟
?
لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه واله وسلم ) ?الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )

قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات.

هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، ?والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟

?عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، ?لكنني شعرت بالخوف حقا !?

نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. ?إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، ? مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟

أمشي محاذراً بين القبور،? وكلما تجاوزت قبراً تساءلت ?أشقي أم سعيد ؟ ?شقي بسبب ماذا؟ ?أضيّع الصلاة ؟ أم كان من أهل الغناء والطرب؟ ?أم كان من أهل الزنى؟

? لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟

: أم أنه كان يقول

ما زال في العمر بقية،

?سبحان من قهر الخلق بالموت

أبصرت الممر، ?حتى إذا وصلت إليه، ووضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ?ثم بدأت أولى خطواتي، بدت وكأنها دهر، ?أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، ?تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابداً، لأنني أعلم ما ينتظرني هناك.

اعلم، فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني، خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت، ?بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه.
أخيراً، أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سواداً، ?كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ ?بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟ ?وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ ?فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة أيام تكفيراً لقسمي .

?ولكن لا

?لن أصل إلى هنا ثم أقف، ?يجب أن أكمل، ?ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي.

ما أشد ظلمته، ?وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟

سبحان الله

? يبدو ?أن الجو قد إزداد برودة، ?أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل هذا صوت الريح ؟ ?ليس ريحاً، ?لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة أخرى؟

استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ?ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، ?سبحان الله، ?نسعى لكي نحصل على كل شيء، ?وهذه هي النهاية: لاشئ .

كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل. ?

أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا أهل القبور ،? مالكم ؟? أين أصواتكم ؟ ?أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟? أين أموالكم؟ ?أين وأين؟? كيف هو الحساب ؟ ? أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، ?أخبروني عن حالكم مع الدود

سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، ?واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .

قمت وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، ووضعت رأسي ?وأنا أفكر، ?ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة واحدة؟

نمت على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد،? ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟ فكرت أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة، ياللعجب!? رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، ?حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .
ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن اللحد خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وهو يحتضر(لا إله إلا الله .. إن للموت سكرات ) تخيلت جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟
)فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينـزل إلى القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم: ?جهزوا الطوب.

وتخيلت أحمد يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب، تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل، ?ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .

ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم ) نعم صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخلـيّت عن مالي، أو هو تخلى عني .تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: ?أهو العبد العاصي؟

فيقول الآخر: نعم. ? فيقال: ?أمشيع متروك ?أم محمول ليس له مفر؟ ?فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام . ?
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين:? ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ? ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب

فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ

إلى يوم يبعثون )?
بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً،? وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي، أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل للحبيب صلى الله عليه وآله وسلم :

عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به

———— —
دعواتكم لي في ظهر الغيب – اخوكم في الله ( كاتب القصة ) –
واختكم في الله ناقله القصه ,,,,,,,وشكر لكم ,,,,

رجــــااااااء حااااااار جداً أن ترسلوها لمن تُحِبوووون

فلعلَ حرفْـاً يهدِي قلبــاً ويَـهُــزُ نفْسَــاً للتوبــه..

يعطيكي العافية قصة مؤثرة وذات معنى مي الحناوي من فلسطين
قصة معبرة وذات مغزي ارجو ان تكون عظة للجميع
يا رب ارحمنا واغفر لنا وارحم امواتنا واموات المسلمين ومن له حق علينا
بارك الله فيكم وشكرا لكم
اسعدني مروركم
والاهم قراءه الموضوع
اللهم أحسن خواتمنا يارب
بصراحة ماقرتها من طولها اختصرها ثم اقرها اسفة
مشكوره على القصه المعبره
يارب نسالك حسن الخاتمه ياالله
اللهم ارحم اموتنا واموات المسلمين يارب العالمين
قصة مؤثرة اتمنى من الله ان يهديني وينير دربي وطريقي … جزاك الله كل خير اخي في الله كاتب القصة وجزاك الله كل خير اختي ناقلة القصة والله اننا بكل ما نفعل لازلنا مقصرين