في المقهى .نزار قباني 2024.

في المقهى …نزار قباني

جواري اتخذت مقعدها كوعاء الورد في اطمئنانها
وكتاب ضارع في يدها يحصد الفضلة من إيمانها
يثب الفنجان من لهفته في يدي ، شوقا إلى فنجانها
آه من قبعة الشمس التي يلهث الصيف على خيطانها
جولة الضوء على ركبتها زلزلت روحي من أركانها
هي من فنجانها شاربة وأنا أشرب من أجفانها
قصة العينين .. تستعبدني من رأى الأنجم في طوفانها
كلما حدقت فيها ضحكت وتعرى الثلج في أسنانها
شاركيني قهوة الصبح .. ولا تدفني نفسك في أشجانها
إنني جارك يا سيدتي والربى تسأل عن جيرانها
من أنا .. خلي السؤالات أنا لوحة تبحث عن ألوانها
موعدا .. سيدتي! وابتسمت وأشارت لي إلى عنوانها..
وتطلعت فلم ألمح سوى طبعة الحمرة في فنجانها

رائعة……

يعطيك العافية…..

روعــــــــــةة ..
سلمت يمنــاكي على الانتقــاء المميـز
في شــوق لجديــدك
خاطرة راائعة للأديب نزار قباني

سلمت يمناك غاليتي لهذا النقل

راااااااااائع
كلمات رائعه
دوم الابداع قلبي

المقهى الشبةالكازينو 2024.

المقهى الشبةالكازينو

خليجية

إن الزوج يحتاج دوما إلى نبعا مستمر من الحب والحنان والراحة والهدوء والإستقرار في البيت والزينة المتجددة فإن لم تمنحة زوجتة كل ذلك فإنهابذلك تدفعة إلى الفرار من البيت إلى المقاهي وغيرها . إذا كان ضعيف الشخصية وعادي المواهب , والمقهى وأمثالة من أشد أعداء الأسرة , وقد نشر في الصحف أن ((المقهى ))نادي الشيطان ))
[bdr][/bdr]
[bdr][/bdr]

كلام سليم ومشاركه رائعه اروى
نورتي حبيبتي
:027: اكيد كلامك شكرا ليكي
اشكرك اختي على الموضوع
اشكرك شكرا جزيلا على الموضوع

جزاك الله خير

فتاة تنتظر خطيبها فالمقهى و شاب ينظر اليها ويبتسم 2024.

فتاة تنتظر خطيبها فالمقهى و شاب ينظر اليها ويبتسم

خليجية

جلست الفتاة الشابة في المقهى بانتظار خطيبها الذي اتفق معها ان يلاقيها بعد إنتهاء العمل.

ارتشفت الشاي وجالت بنظرها في المكان فرأت شاباً ينظر اليها ويبتسم ، لم تعره إنتباهاً واستمرت في شرب الشاي.

بعد دقائق اختلست نظرة بطرف عينيها الى حيث يجلس الشاب فرأته مازال ينظر إليها وبنفس الإبتسامة ، تضايقت جداً من هذه الوقاحة .

وعندما جاء خطيبها اخبرته فنهض الخطيب واتجه نحو الشاب ولكمه لكمة قوية في الوجه اطاحته أرضاً ، لم يَرُد عليه الشاب إعتداءه ، بل قام محاولاً الإستناد على كرسيه للنهوض ومعاودة الجلوس بعد معاناته بالبحث عن نظارته السوداء ، وهو يحاول تجفيف بعض العبرات التى انهمرت من عينيه بمنديله ،

فى الوقت الذى وقفت فيه الفتاة وهى تنظر نظرة إعجاب الى رجولة خطيبها ودفاعه عنها في مقابل نظرات الشاب الوقحة وتأهبا للخروج من المقهى يداً بيد.

فى ذات اللحظة الذى نهض فيها الشاب بمساعدة النادل ووضع نظارته السوداء على عينيه ورفع عصاه البيضاء وتحسس طريقه الى خارج المقهى .

عندها وقفت الفتاة وخطيبها وقد عقدت المفاجأة لسانهما التى وقعت عليهما كالصاعقة .

" في التأني السلامة … وفي العجله الندامة "
كلمات نقولها ولكن لماذا لا نطبقها ؟؟

مع اسف القصة موجود هنا أكثر من 4 مرات
لكن مع ذلك عجبتني
اسفه لم انتبه بوجود القصة
شكرا لمرورك
قصة مؤثرة
اول مرة اقراها شكرا على الموضوع
أثرت فيني ألقصة جدآ ، سلمت يدآكِ غآليتي ~
شكرا حبيبتي
طرح رائع
جميييله هالقصه …