الوسم: المهندس

هذه بعض روائع تسجيلات الشيخ رأفت حسين مقرئ محافظه الاسكندريه الأول وصاحب أطول نفس
أدعو من الله أن تعجبكم هذه التسجيلات والردود بعد سماع هذه التسجيلات

هذا رابط للتسجيلات الجديده للشيخ رأفت حسين وان شاء الله سأضيف إليها المزيد
ممنوع وضع روابط لمنتديات أخري راجعي قوانين المنتدي

غرام فوق سطح العمارة
منقوووووووووووول
عن المهندس /ابو علاء

أأخْشى أن أبوحً وحبي بادي
ونارُ العشق ِقدْ حَرَقتْ فؤادي ؟

و(ليلى) والعيون ُالحورُ سهمٌ
رماني في فؤادي بالسّـُهاد ِ

أأنكرُ قبلة ًعَصَفـَت ْ بـ (ليلى)؟
ألا تخشَ الملامة َ في العناد ِ!؟
*****************
على سطح ِالعمارةِ كم سرحنا
وطفنا في الشمال ِوفي الجنوب ِ

وكم كانت تناديني..(حبيبي)!!
وشمسُ العصر ِمالتْ للغروب ِ

أجيء إليها والدنيا أصيلٌ
وما أحلى اللقاء مع الحبيبِ!!

يدور الهمسُ مع لمس ِ يدينا
وحولي الناس ُفي صمت ٍرهيب ِ

وأ ُسْقى من شِفاها ولستُ أخشى
أُمورا ً من بعيد ٍ أو قريبِ !

وأرْجـِعُ مرةً أخرى أُنادي:
وتأتي وقتـُما تخلو دروبي!
منقووووووول

حبيبتي ,, كلمات ولا ارووووووعه ..

سمــــــــراءٌ
تفخََر بلونها الأسمر (معدلة ومزودة ومنقحة)
منقووووووووووول

عن المهندس/ أبو علاء

ََفرِحـْتُ بأنِّي سمراءُ
فلونُ السمر ِ إغراءُ

فما البيضاءُ نابغة ٌ
ولا السمراءُ بلهاءُ

وما البيضاءُ فاتنة ٌ
ولا السمراءُ شمطاءُ

وما البيضاءُ ناعمة ٌ
ولا السمراءُ حِرْباءُ

وما البيضاءُ عاقلة ٌ
ولا السمراءُ حمقاءُ

وما البيضاءُ عالمة ٌ
ولا السمراءُ خـَرْقاءُ

وما السمراءُ مُهملة ٌ
ولا البيضاءُ حسناءُ

وما البيضاءُ ناطقة ٌ
ولا ألسمراءُ بكماءُ

وما البيضاءُ باسمة ٌ
ولا السمراءُ بلهاءُ

وما البيضاءُ مبصرة ٌ
ولا السمراءُ عمياءُ

وشعراءُ الهوى قالوا
بأنَّ الحبَّ سمراءُ

وأشـْكـُرُ دائماً ربي
بأنِّي أُنـْثى سمراءُ!!
منقووووووول
عن المهندس علي حسين وادي / أبو علاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فـــــــرح* روووووووووووووووووعه عوااافي خيتو

شكرا خيتي وأنت أروع وتسلمي.

(حبيبـة ُ القلبِ في عمان)
منقوووووووووول
عن المهندس /أبو علاء

حبيبة ُ القلبِ في عمان ِتنـْتـَظِرُ
أنا هنا وهناك السمعُ والبصر ُ

قلبي جريح ٌ في هواها مـُعَذَّبٌ
والجُرْحُ يََنـْزفُ… والهوى قدرُ

قد شفني الشوقٌ للأردنِّ أعشقه
وأعشقُ الرملَ في أركانهِ الحجرُ

لو يُشرق البدرُمن عمان ِألثـُمُهُ
وجهَ الحبيبةِ لي قد بدا القمـَر ُ

أوَجـْهُ الوجهَ شرقا ًنحوموطنِها
واسألُ الشمسَ هل يأتي لنا خبَرُ

أنا المتيـَّمُ في عمان ِأعشـقـُهـا
واعشقُ الحبَّ في أحضانِها سَمَرُ

أنا المعذَّبُ في المحبوبُ أعشـقـهُ
متى أللقاءُ ويُنهي بُعْدَنا السـفـَرُ؟

أنا المُتَيَّمُ للمحبوب ِ أحـْضِنـَه ُ
عند َاللقاءِ مع ِالآهات ِتسْتَعِرُ!

إنـِّي أجِـنُّ وفي أحضانها ثـَمِلٌ
عسى أَفيقُ ويجمعُ بيننا السَّحـرُ

وأضُمُّـهُ في الأحضان ِمن فرحي
والدمعُ ينزلُ منَ الأحداق ِ ينهمرُ

(إلى رندا)
منقووووول
عن كلمات المهندس أبو علاء
مناسبة ألأبيات : كنت مشتركا ً في إحدى الصحف اليوميَّة (في أحد البلاد العربية) وكان من المفروض أن تصلني الصحيفة على المنزل قبل ألساعة السادسة صباحا ً وقد تكرر تأخيرها إلى ما بعد الظهر أكثر من مره واتصلت بإدارة الجريدة وكانت ترد عليَّ فتاة موظفة اسمها (رندا) وهي مؤدبة جداً (بصدق) وكانت بأسلوب ٍلبق ٍ تحاول مواساتي وتصبيري وأخيراً طفح ألكيلُ مني وفارَ دمـِّي وأرسلتُ لها هذه ألأبيات على عنوان الجريدة علما بأن (رندا) ليس الإسم
الحقيقي للفتاة الموظفة :ــ

يا (رندا) إنِّي قدْ فقدتُّ صوابي
وبدأتُ أضْرب ُهامتي في الباب ِ

وبدأت ُ في تمزيق ِأجمل ِ حُلَّتي
وأحرقتُ من غيظي جميع َثيابي

ولقدْ سئِمْت ُ من ألجريدة ِ كلِّها
وودَت ُ ألاَّ يستمِرُّ عذابي!!؟

إنَّ ألجريدةَ لم تصلْ في أمْسنا
أينَ المديرَ وأينَ منهُ خِطابي

فأنا أُفكر ُفي إستعادة ِ مبلغي
وأعيشُ دونَ جرائد ٍ وصعابِ

قد طارَ عقلي من وعود ٍ أُعْـطِيَتْ
فمتى يعودُ إلى فؤادي صوابي!

****************

يا (رندا) مهلا ً لا تعطِ مواثيقا
فالعهدُ دَيْنٌ يحتاجُ تحقيقا

كم من وعودٍ أُعطيتْ وتأخرتْ
ليتَ الوعودَ لنا تزداد ُ تصديقا

إنَّ الوعودَ التي أسمعها تطربني
ليتَ الموزِّعَ يوفي ، فاهديهِ تصفيقا
منقووووووووول

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هنادي وغادة
منقووووووووووووووووووول
عن شعرالمهندس/ أبو علاء.
(هنادي)
سمعتُ هنادي
عليَّ تنادي

تقول حبيبي !
أنت َمرادي

فهزَّت كياني
وسكنتْ فؤادي

وأحيت وجودي
وزادتْ سُهادي

فليتَ إلهي
يصونُ هنادي
********
القهوة السادة
(إلى غادة)
للمهندس/ابو علاء

صباح ُالخير يا غادة ْ
صباحٌ خارقُ العادة ْ

صباحُ الوردِ والفلِّ
ورودٌ تـُهْدى للقادة ْ

صباحٌ كلـُّهُ حلو ٌ
صباحٌ أحلى بزيادة ْ

صباحُ المسك ِ والعنبر ِ
صباحُ الهال ِ والسادة ْ

تــعطــرها قرنــفلــة ٌ
شراب ُالعـِليةِ السادة ْ

صباح الخير ِوالمسكِ
على الفوحان ِ معتادة ْ

عيونك ِفي الهوى بحرٌ
إلى الأعماق شدّادة ْ

ماادري اي بحر من بحور الشعر هذا؟
لكنها حلوه

صح لسان قائلها وسلمت يمين ناقلها

ألحنين إلى (غزة) المحتلة
(منقوووووووووووووول)
عن كلمات المهندس ابو علاء

كنت ُ شابا ً يافعا ًفي مدينة غزة..وكنت ألعب أنا وأصحابي على رمال بحر غزة نبني القلاع من الرمال..ثم يأتي الموج من البحر ليهدمها..ونعود لمنازلنا بعد غروب الشمس..لنجد أهلنا في انتظارنا
باللوم على التأخير..ولا نجرؤ على مجادلتهم. وكانت هذه الأبيات:ــ

شفَّني الوجدُ إلى أهلِ ِالقطاع ِ
من لوعة ِالشوق ِوحُبـّي في ضياع ِ

فلولا الإحتلالَ لكنتُ دوما ً
أروح ُإلى القطاع ِبلا انقطاع ِ

وأحيا بينَ أقراني وأهلي
وأعودُ للأصحاب ِ والأتباع ِ

ونروحُ نلهوتحتَ أستار ِِالدُّجى
قـُرْبَ المياه ِِوتحتَ أضواءِ اليراع ِ

قـَدْ بنينا من الرمال ِ قلاعا ً
ثُـمَّ قامت موجة ٌُبهدْم ِالقلاع ِ

ونعودُ للأهل ِالذين وقد شقـَواْ
من طول ِزمن ٍمن غروب ِشعاع ِ

من ذا الذي يـوما ًيحاورُ أهلَـَهُ ؟
ذاكَ ألحوارُ وفي الثيابِ شُجاع ِ؟

سألتُ اللهَ أن تأتي المنايا
بدار ِالأهل ِفي أرْض ِالقطاع ِ

وأُدْفَنُ في جوار ِأبي وأُمي
وأوصي بذاكَ قدرِ المستطاع ِ

سهامُ عيون ِ فداء
((منقوووووووووول))
عن المهندس ابو علاء

رفقاً بقلبي (يا فداءُ) تمهلي
فأصابني سهمُ العيون ِبمقـْتـَل ِ

لاأستطيعُ البوْحَ والقلبُ هوى؟
فكتمت ُألمي في هواك ِفاجملي

فأنا صريع ٌ منذُ أوَّل ِ رمية ٍ
وبكى فؤادي من حبيبي وابْـتـُلي

لا لومَ في عشْق ِ الحبيبِ وحُبـِّه
لاأستطيع ُصمودا ًوالسهامُ تـَلي!

إنِّي أُصِبـْتُ بعشق ٍزادني وجْداً
قدْ دما قلبي عن جروحي فاسأل ِ!

لا يستقيم ُ الحبُّ والسـرِّ بـه ِ
هل يستقيم السِّرُّ والجُرْحُ جَلي؟
((منقوووووووول))

فتاة الصيدلية ْ
منقوووووووووووووووول
عن المهندس أبو علاء.

كنت قدْ رأيت صبيَّه جميلة جدًا تعمل في إحدى صيدليات .وكانت هذه الأبيات المرتجلة التالية توضِّح ألصوره:

قد رأت عيني صبيَّةْ ْ
في زوايا الصيدليَّة ْ

ترتدي زياً جميلا ً
كاشفأ صدر ِالصبيّة ْ

تمسك المرآةَ دوما ً
ذاتَ خد يْن نَديَّة ْ

ْتصبُغُ الشفتيْن حُمرا
والهوى..أقبلْ إليَّة ْ (إليَّ)

تَكشفُ الساقين فخراً
والذراعيْن الفـتيَّة ْ

شعرُها يبدو حريرا ً
طالَ كتفيها البهيِّة ْ

كَم تمنَّيتُ لِقاها
في ليال ٍ شاعِرِيِّة ْ

كلُّ مافيها نديٌّ
كلُّها حلوى شهيَّة ْ

ليتني كنتُ شباباً
وأرى تلكَ البُنيَّة ْ

سوف أطلبُها لنفسي
والهوى مِلْكُ يديَّهْ (يديا)

قد فُتِنْتُ بها سريعا ً
آه من تلكَ الصبيّة ْ!!
(منقووووووووووول)
من شعر ألمهندس/على حسين وادي /أبو علاء