لماذا أخفى الله موعد الموت؟ – الشريعة الاسلامية 2024.

لماذا أخفى الله موعد الموت؟

اذن فلفائدتى ولفائدة المجتمع أخفى الله موعد الموت …. ولكن نعرف يقينا اننا سنلاقيه …فى قوله تعالى
(قل ان الموت الذى تفرون منه فانه ملاقيكم)
ويقول أهل التصوف ان سهم الحياة وسهم الموت ينطلقان معا … وان ملك الموت يظل يبحث عن ذلك المكلف بقبض روحه
فلا يجده ولا يعثر عليه الا ساعة الاجل ففى هذه الساعةيلتقى ملك الموت مع الذين انتهى اجله ولكن قبلها لا يلتقيان ابدا وقوله تعالى (تفرون منه)
لان الانسان اذا راى شبهة الموت فى اى عمل …كأن يكون فى هذا العمل خطورة قد تؤدى به الى الموت فانه يهرب منه ….ولكن هذاالهروب لاينجيه اذا جاء أجله
ومع ان موعد الساعة لا يرتبط بحياة الانسان الدنيوية ….لان الذى ينتقل من الحياة الدنيا الى حياة البرزخ…. التى هى بين الموت والقيامة .. يرى اشياء كثيرة هى غيب عنه … ويوقن مؤمنا كان او كافرا بالساعة… فان السؤال الدائم على لسان البشرية كلها هو متى تقوم الساعة ؟ …ربما احساسا منا بهول هذا اليوم … وربما لانه نهاية حياة وبداية حياة اخرى مختلفة تماما …. ولذلك فقد سالوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن موعد الساعة فيقول الحق سبحانه وتعالى
(يسألونك عن الساعة ايان مرساها قل لنما علمها عند ربى لا يجليها لوقتها الا هو ثقلت فى السموات والارض لا تأتيكم الا بغته)
المسئول هو رسول الله صلى الله عليه وسلم والذين سألوه هو اليهود …. فهم الذين كانوا يريدون ان يتحدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بما فى كتبهو وعلمهم … فسالوه عن الساعة وعن الروح وعن دى القرنين … وجاءت الاجابة من الله سبحانه وتعالى مطابقة لما عندهم فى التوارة وزيادة عليه فعندما سالوه مثلا عن اهل الكهف …جاء الله سبحانه وتعالى مصححا لهم الزمن الموجود فى التوراة فقال لهم
(ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعا )
وعندما بحثوا من اين جاءت التسع … علموا ان الفرق هو بين التاريخ القمرى والتاريخ الشمسى .. فالله سبحانه وتعالى يؤرخ لكونه بادق الحسابات …ولذلك فان التوقيت العربى هو ادق الحسابات … فكل عالم البحار يؤرخ له بالهلال … وحسابات التاريخ الدقيقة تؤرخ بالهلال ونحن نحسب الشهر بالهلال … لان الشمس لا تدلنا على حساب الشهور
وانما الشمس دلالة يوميه على الليل والنهار … اما القمر فنعرف منه اول الشهر ووسطه واخره والثلثمائة سنة تزيد عن القمرية بتسع سنوات.

تسلمي ع الموضوع الجميل ..

يعطيكــ العافيهــ ..

تسلمى لجين على قرأتك للموضوع وجزاكى الله كل خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أريد أن أعرف: لم خلق الله الحياة والموت؟. في الاسلام 2024.

أريد أن أعرف: لم خلق الله الحياة والموت؟.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السؤال

أريد أن أعرف: لم خلق الله الحياة والموت؟.
الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد بين الله سبحانه جواب هذا السؤال: فقال جل وعلا: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ {الملك:2}.
وأخرج الطبري بسنده ـ الحسن ـ عن قتادة، في قوله: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ.

قال: أذل الله ابن آدم بالموت، وجعل الدنيا دار حياة ودار فناء، وجعل الآخرة دار جزاء وبقاء.
قال الإمام الطبري في تفسيره: وقوله: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ.

فأمات من شاء وما شاء، وأحيا من أراد وما أراد إلى أجل معلوم.

لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا.

يقول: ليختبركم فينظر أيكم له ـ أيها الناس ـ أطوع، وإلى طلب رضاه أسرع.

انتهى.
وهذا الابتلاء الحاصل بخلق الموت والحياة وخلق الكون كله، إنما هو لتحقيق العبودية لله عز وجل، كما قال سبحانه: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ {الذريات:56}.وقد بينا في فتاوى سابقة الحكمة من خلق العباد، فنرجو النظر فيها: 723، 113379، 120177، 19344.
والله أعلم.

جزاكي اللة خير
جزاك الله خير الجزاء
دمتى مقلم هاد ودال
شكرا لك وتقبلى مرورى
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بعد 60 سنه زواج كشفت له السر وهي على فراش الموت؟ -لحياة سعيدة 2024.

بعد 60 سنه زواج كشفت له السر وهي على فراش الموت؟

خليجية

——————————————————————————–

ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة، وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات.

ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق .. فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء
فقالت العجوز هامسة : عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر ونقير.. ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه : دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟
ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين …

ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى..

ههههههههههههههههه
والله الدنيا ما تستهل ياااريتنى اكون الست دى
تسلمى سحوره
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ياليت يرجع زمان اول

قصه ررررررائعه مشششششششكككككوووووره
كويس انها قلبت من الزعل مكسب لها لو زي رجال اليومين هادي كان كل دقيقة زعلها طبعا مش كل الرجال
هههههههههههههههههههههههههههه

مشكورة 0000000000تحياتي زهــــــــــــــــــــرة حياتي000000000

ههههههههههههه قصه حلوه كتير تسلمى ياقمر
مشكورررره على القصه

ঔ ღঔ لماذا نموت قبل الموت؟ ‎ ঔ ღঔ -قصة جميلة 2024.

ঔ ღঔ لماذا نموت قبل الموت؟ (في التحفيز) ‎ ঔ ღঔ

خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لماذا نموت قبل الموت؟
ثقافة التغيير

عبد الله المغلوث

دخلت الصالون وهي ترتدي أجمل ابتسامة. تميط اللثام عن أسنان ناصعة
وسعادة هائلة. قبل أن تشرع في قراءة الكتاب الذي أخرجته من حقيبتها
الأنيقة تقدمت نحوها مصففة شعرها بانشراح. رحبت بها بحرارة ثم ناولتها
صورة قائلة: "اخترت لك سيدتي هذه التسريحة. شعرت أنها تناسبك".
تصفحتها الزبونة السعيدة على عجل وقالت وهي تمد لها جوالها: "لا، لدي
تسريحة أجمل منها. إنها في هاتفي". تأملت المصففة شاشة الجوال الصغيرة
بتأن ثم ابتسمت قائلة: "لكِ ما تريدين".

سرقت انتباهي تلك الزبونة البريطانية. لفتت نظري ليس بسبب ابتسامتها أو
تسريحتها، بل بسبب عمرها.
إنها تتجاوز الثمانين عاما، لكنها تتحلى بروح وحيوية فتاة يافعة.
مازالت تركض خلف الموضة والتسريحات الحديثة بحماسة.
مازالت تقبل على الحياة كأنها في العشرين.

جارها الأسكتلندي، الدكتور جيمس ميرليس (73 عاما)، الحائز على جائزة
نوبل في الاقتصاد عام 1996، يتشبث بالحياة هو الآخر لكن بنظارته
السميكة وأحلامه العديدة. كان يتحدث بحبور في لقائه التلفزيوني كأنه فاز
بنوبل أمس وليس قبل 14 عاما.
كان سعيدا جدا وهو يمطر المذيع بكلمات صينية تعلمها للتو.
لدى ميرليس شهية مفتوحة لالتهام المزيد من الكتب واللغات رغم آلام عينيه الطفيفة.
جدوله اليومي مزدحم بالفعاليات والأنشطة والفواكه. يبدأ يومه في الساعة السادسة صباحا بالتهام صحيفة وتفاحة.
ثم ينخرط في قراءة ما تيسر من كتاب قبل أن يذهب إلى الجامعة.
عصرا يذهب إلى المعهد لتعلم اللغة الصينية ومساء يزاول الرياضة وتصفح بريده الإلكتروني.
قبل أن يخلد إلى النوم يتناول موزة وكتابا. يقول: "كلما كان
يومي متخما ازدادت بشرتي نصاعة وابتسامتي اتساعا". يحلم ميرليس أن
يتعلم الصينية والألمانية والكثير من المهارات التقنية المتسارعة مستحضرا
كلمات الفيلسوف الإنجليزي، فرنسيس بايكون: "الشيخوخة في الروح
وليست في الجسد". الإنجليز ليسوا وحدهم الذين يتمتعون بالحياة حتى آخرة قطرة،
فالسنغافوريون يفعلون ذلك بمهارة.
يعترف رجل الأعمال السنغافوري الناجح تشو باو (83 عاما) أنه لا ينام سوى أربع ساعات يوميا. يقول: "لا أود
أن أهدر يومي في الفراش". يقضي تشو جل يومه في المكتب أو مع أبنائه.
يلعب معهم كرة السلة أو يطهو لهم.
يرى السنغافوري أن الموت يهرب منه كلما وجده سعيدا.
يقول في مذكراته التي صدرت العام الماضي: "أنا لا أخاف من الموت.
سيحملني يوما ما.. عاجلا أم آجلا، لكن لماذا أناديه قبل
أوانه؟".
المسنون في العالم يركضون ويستمتعون، يتبرجون ويتعلمون،
لكن أقرانهم في دولنا العربية مريضون وحزينون ومكتئبون، يموتون قبل الموت.

لمَ لا نجد سبعينيا يدرس في الجامعة أو يتعلم لغة أخرى؟ لمَ لا نجد كبيرة في
السن تصبغ شعرها وتغير تسريحتها بين الحين والآخر؟

لماذا تنطفئ حماسة معظم آبائنا في الستين؟ يقلع كبارنا عن السعادة والفرح
مبكرا. يحرمون أنفسهم والآخرين من إمكاناتهم إثر تقوقعهم وانزوائهم.

في الغرب عندما يتقدم الإنسان في السن تظهر عليه ملامح الرفاه والارتياح،
فقد تحرر من الكثير من الالتزامات وتفرغ لهواياته وسعادته. في المقابل،
يذوي إنساننا عندما يكبر. تصيبه الأمراض الواحد تلو الآخر إثر جلوسه
وإحباطه. ينتظر الموت أن يلتقطه في أي لحظة.

الإقبال على الحياة يطيل العمر ويسعد الإنسان وينعكس على أدائه وعمله.

ألم يقل سيد الخلق عليه الصلاة والسلام: "خير الناس من طال عمره وحسن عمله".

فلمَ لا نطيل أعمار آبائنا بإسعادهم وإخراجهم من عزلتهم وقنوطهم، بتدريبهم
على تقنيات حديثة وتحفيزهم على خوض غمار تجارب جديدة؟ إن من لا
يجيد أصول اللعبة لن يخوضها. فلنعلمهم ونعيد الحياة والحماسة إلى أرواحهم
وأطرافهم.

علينا أن نشجع أمهاتنا وآباءنا وأقاربنا على ممارسة ما يحبون.. أن يصبغوا
شعرهم ويلونوا حياتهم دون أن نطفئهم بعبارات قاسية سرا وعلانية على
شاكلة (متصابية) أو (مراهق في الخمسين) تجعلهم يذبلون ويختفون.
تأثرت جدا عندما سألني قبل عدة أشهر رجل في العقد الخامس أن أساعده
في كتابة رسالة نصية من جواله.

من لا يعرف كتابة رسالة هاتفية قطعا لا يستطيع أن يرسل إيميلا أو يتصفح
موقعا إلكترونيا.
الأمية في وقتنا الحاضر لم تعد تقتصر على القراءة بل على
التعاطي مع وسائل التقنية الحديثة.

فالإنجاز والإبداع لا يرتبطان بعمر ومرحلة معينة. تصفحوا أهم اختراعات
وابتكارات ومؤلفات العالم وستجدون أن خلفها مسنين يتدفقون حياة وموهبة.
فلمَ لا نصفق لمسنينا وندعمهم ونؤازرهم كبقية العالم؟

إذا لم نغير عاداتنا وسلوكياتنا فلن نكون أوفر حظا من آبائنا ، فهم نتيجة
لثقافتنا وأسلوبنا العقيم. سنستمر متأخرين، ومتخلفين عن الركب،
سنهرم مبكرا، وسنُهزَم مبكرا،
وسنموت قبل الموت.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيكة شوكولاتة خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لماذا نموت قبل الموت؟
ثقافة التغيير

عبد الله المغلوث

دخلت الصالون وهي ترتدي أجمل ابتسامة. تميط اللثام عن أسنان ناصعة
وسعادة هائلة. قبل أن تشرع في قراءة الكتاب الذي أخرجته من حقيبتها
الأنيقة تقدمت نحوها مصففة شعرها بانشراح. رحبت بها بحرارة ثم ناولتها
صورة قائلة: "اخترت لك سيدتي هذه التسريحة. شعرت أنها تناسبك".
تصفحتها الزبونة السعيدة على عجل وقالت وهي تمد لها جوالها: "لا، لدي
تسريحة أجمل منها. إنها في هاتفي". تأملت المصففة شاشة الجوال الصغيرة
بتأن ثم ابتسمت قائلة: "لكِ ما تريدين".

سرقت انتباهي تلك الزبونة البريطانية. لفتت نظري ليس بسبب ابتسامتها أو
تسريحتها، بل بسبب عمرها.
إنها تتجاوز الثمانين عاما، لكنها تتحلى بروح وحيوية فتاة يافعة.
مازالت تركض خلف الموضة والتسريحات الحديثة بحماسة.
مازالت تقبل على الحياة كأنها في العشرين.

جارها الأسكتلندي، الدكتور جيمس ميرليس (73 عاما)، الحائز على جائزة
نوبل في الاقتصاد عام 1996، يتشبث بالحياة هو الآخر لكن بنظارته
السميكة وأحلامه العديدة. كان يتحدث بحبور في لقائه التلفزيوني كأنه فاز
بنوبل أمس وليس قبل 14 عاما.
كان سعيدا جدا وهو يمطر المذيع بكلمات صينية تعلمها للتو.
لدى ميرليس شهية مفتوحة لالتهام المزيد من الكتب واللغات رغم آلام عينيه الطفيفة.
جدوله اليومي مزدحم بالفعاليات والأنشطة والفواكه. يبدأ يومه في الساعة السادسة صباحا بالتهام صحيفة وتفاحة.
ثم ينخرط في قراءة ما تيسر من كتاب قبل أن يذهب إلى الجامعة.
عصرا يذهب إلى المعهد لتعلم اللغة الصينية ومساء يزاول الرياضة وتصفح بريده الإلكتروني.
قبل أن يخلد إلى النوم يتناول موزة وكتابا. يقول: "كلما كان
يومي متخما ازدادت بشرتي نصاعة وابتسامتي اتساعا". يحلم ميرليس أن
يتعلم الصينية والألمانية والكثير من المهارات التقنية المتسارعة مستحضرا
كلمات الفيلسوف الإنجليزي، فرنسيس بايكون: "الشيخوخة في الروح
وليست في الجسد". الإنجليز ليسوا وحدهم الذين يتمتعون بالحياة حتى آخرة قطرة،
فالسنغافوريون يفعلون ذلك بمهارة.
يعترف رجل الأعمال السنغافوري الناجح تشو باو (83 عاما) أنه لا ينام سوى أربع ساعات يوميا. يقول: "لا أود
أن أهدر يومي في الفراش". يقضي تشو جل يومه في المكتب أو مع أبنائه.
يلعب معهم كرة السلة أو يطهو لهم.
يرى السنغافوري أن الموت يهرب منه كلما وجده سعيدا.
يقول في مذكراته التي صدرت العام الماضي: "أنا لا أخاف من الموت.
سيحملني يوما ما.. عاجلا أم آجلا، لكن لماذا أناديه قبل
أوانه؟".
المسنون في العالم يركضون ويستمتعون، يتبرجون ويتعلمون،
لكن أقرانهم في دولنا العربية مريضون وحزينون ومكتئبون، يموتون قبل الموت.

لمَ لا نجد سبعينيا يدرس في الجامعة أو يتعلم لغة أخرى؟ لمَ لا نجد كبيرة في
السن تصبغ شعرها وتغير تسريحتها بين الحين والآخر؟

لماذا تنطفئ حماسة معظم آبائنا في الستين؟ يقلع كبارنا عن السعادة والفرح
مبكرا. يحرمون أنفسهم والآخرين من إمكاناتهم إثر تقوقعهم وانزوائهم.

في الغرب عندما يتقدم الإنسان في السن تظهر عليه ملامح الرفاه والارتياح،
فقد تحرر من الكثير من الالتزامات وتفرغ لهواياته وسعادته. في المقابل،
يذوي إنساننا عندما يكبر. تصيبه الأمراض الواحد تلو الآخر إثر جلوسه
وإحباطه. ينتظر الموت أن يلتقطه في أي لحظة.

الإقبال على الحياة يطيل العمر ويسعد الإنسان وينعكس على أدائه وعمله.

ألم يقل سيد الخلق عليه الصلاة والسلام: "خير الناس من طال عمره وحسن عمله".

فلمَ لا نطيل أعمار آبائنا بإسعادهم وإخراجهم من عزلتهم وقنوطهم، بتدريبهم
على تقنيات حديثة وتحفيزهم على خوض غمار تجارب جديدة؟ إن من لا
يجيد أصول اللعبة لن يخوضها. فلنعلمهم ونعيد الحياة والحماسة إلى أرواحهم
وأطرافهم.

علينا أن نشجع أمهاتنا وآباءنا وأقاربنا على ممارسة ما يحبون.. أن يصبغوا
شعرهم ويلونوا حياتهم دون أن نطفئهم بعبارات قاسية سرا وعلانية على
شاكلة (متصابية) أو (مراهق في الخمسين) تجعلهم يذبلون ويختفون.
تأثرت جدا عندما سألني قبل عدة أشهر رجل في العقد الخامس أن أساعده
في كتابة رسالة نصية من جواله.

من لا يعرف كتابة رسالة هاتفية قطعا لا يستطيع أن يرسل إيميلا أو يتصفح
موقعا إلكترونيا.
الأمية في وقتنا الحاضر لم تعد تقتصر على القراءة بل على
التعاطي مع وسائل التقنية الحديثة.

فالإنجاز والإبداع لا يرتبطان بعمر ومرحلة معينة. تصفحوا أهم اختراعات
وابتكارات ومؤلفات العالم وستجدون أن خلفها مسنين يتدفقون حياة وموهبة.
فلمَ لا نصفق لمسنينا وندعمهم ونؤازرهم كبقية العالم؟

إذا لم نغير عاداتنا وسلوكياتنا فلن نكون أوفر حظا من آبائنا ، فهم نتيجة
لثقافتنا وأسلوبنا العقيم. سنستمر متأخرين، ومتخلفين عن الركب،
سنهرم مبكرا، وسنُهزَم مبكرا،
وسنموت قبل الموت.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بااارك الله فيكي موضوع رروعه جزاكي الله كل خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبية القمر خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة جمال الروووح خليجية
بااارك الله فيكي موضوع رروعه جزاكي الله كل خير

اشكرك كثيرا
موضوع جميل استمتعت بقرائته
موضوع راااااااائع

بوركت اناملك

وفي انتظار جديدك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haboosh خليجية
اشكرك كثيرا
موضوع جميل استمتعت بقرائته
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حجابي أنقدني من الموت؟, قصة جميله للعبرة؟ من الشريعة 2024.

حجابي .. أنقدني من الموت؟, قصة جميله للعبرة؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
حدثت هذه القصة قبل ثلاث سنوات – والحديث لصاحبه –
كنت أستعد للسفر إلى الأراضي المقدسة برفقة والدي الحبيب، فلقد قضينا الإجازة الصيفية في العام الماضي في تلك الرحاب وما أروعها من إجازة ، يكاد قلبي يطير طربا ونفسي تذوب توقا ومشاعري ترفف حبا إلى اللقاء … عشق أبدي تجسد وحب أزليا توطد ربط جسور المحبة وأوتار الوداد وأكاليل الوفاء بين قلبي الصغير وبيت الله الذي سكن أعماق روحي من أول نظرة وأول لقاء فشهد توقيع عهدًا على الحب ووعدًا للوفاء سُطرت حروفه بدموعي وكلماته بأنفاسي وأسطره بتضرعي إلى الكريم بالعودة واللقاء … فهاهي لحظة اللقاء تقترب ولم يبقى إلا أيام معدودة…
بعد أن حجزنا التذاكر وأعددنا متطلبات السفر أقترح والدي أن نقوم بزيارة بيتنا في الجبل في بلدة صغيرة أسمها ككلة تبعد عن محل إقامتنا في العاصمة نحو ساعتين بالسيارة للسلام على جدي وجدتي وأعمامي قبل السفر وطلبُ السماح منهم ، وهي عادة جرت في بلادنا لكل من يقصد الحج أو العمرة وبالفعل غادرنا العاصمة طرابلس وصلنا وباقي أفراد الأسرة إلى ذلك البيت حيت قامت عمتي بترتيبه وتجهيزه قبل لنا لنبقى فيه الأيام التي تسبق السفر فكانت نقاوة الهواء أول من قابلنا والبعد عن صخب المدينة وضجيجها ثاني من حضننا ، بالإضافة إلى جمال المناظر الطبيعية التي إن دلت على شيء فإنما تدل على عظمة خالقها من أودية رائعة وجبال راسية وبساتين مسبحة بحمد العظيم …
مرت تلك الأيام القليلة في سعادة كلمح البصر بين الأهل والأحباب إلي أن جاء اليوم الذي سنغادر فيه إلى العاصمة ومنها إلى مكة ، دعتنا زوجة عمي لتناول طعام الغداء في بيتها فقبلنا الدعوة وسبقتني أمي وأخواتي على أن ألحق بهم بعد أن أكمل تجهيز بعض الأغراض … أنهيت ما كان بيدي وتناولت الطرحة ووضعتها على شعري وعندما هممت بالخروج من باب البيت أردت أن أتأكد من أن الطرحة تغطي مقدمة رأسي جيدا ولا يظهر شيء من شعري … عندما وضعت يدي شعرت بشيء لم أعرفه وبسرعة كبير وبحركة تلقائية تمسك يدي بذلك الشيء وتقوم برميه وإلقاءه بعيدا وكأن قوة غريبة تحركها … عندما رأيت ذلك الشيء كاد أن يغمى علي … عقرب … نعم إنها عقرب سوداء ضخمة ضخامة لا يمكن وصفها صرت أردد بصوت لا يكاد يسمع عقرب عقرب عقرب نعم أنها عقرب … بقيت تحت هول الصدمة غير مصدقة … لا بد أنها كانت على الطرحة عندما أخذتها وارتديتها دون أن أشعر بوجودها فلابد أنها دخلت من النافذة … ولكن كيف لم تلدغني في ناصيتي وكيف عندما لمستها بيدي ورميتها لم تلدغني في يدي… تذكرت قول الله سبحانه وتعالى (من يتق الله يجعل له من أمره يسرى) … وما قصتي كلها إلا تصديق لقوله عز في علاه … وتبين كيف أن حرصي على حجابي هو الذي أنقذني من الموت المحقق فسبحان الله والحمد لله… هرع الجميع إلىّ يهنئونني ويباركون على سلامتي غير مصدقين ما حدث ومستغربين نجاتي من موت محتوم……
وبعد أيام قليلة كنت جالسة في المسجد الحرام أنظر إلى الكعبة تذكرت تلك الحادثة حمدت الله وشكرته أن مد في عمري ووهبني عمرا جديد … وأيقنت أن هذا العمر الجديد ما هو إلا مكافأة من العزيز الحكيم لخوفي على حجابي وخشيتي أن يظهر مني ما حرم الله ظهوره……
فأقول من خلال قصتي هذه لمن مازال عندها تردد في لبس الحجاب … والله ان الحجاب الذي أنقدنا في الدنيا سينقدنا بعون الله في الآخرة وأقول لأختي المتحجبة ازدادي حرصا على حجابك وتشبثي به تشبث الغريق بقشة النجاة وعضي عليه بالنواجذ ولا تجعلي شيئاً يظهر من جسدك أو شعرك فحجابك رمز لعفتك وطهرك وصفاءك ونقاءك ودليل محبتك وتذللك لخالقك

حماك الله وثبتك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرا لكي اختي وجزاكي الله خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بارك الله فيكى
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
فعلا الحجاب عفه وحميه لنا في الدنيا والاخرة
جزج الله كل خير
شكرا لكي اختي
وجزاكي الله خير
بارك الله فيك
اسأل الله العلي العظيم لها الثبات

بعد ست سنوات زواج؟ لكنني اشعر بالموت؟ امراض النساء 2024.

بعد ست سنوات زواج؟ لكنني اشعر بالموت؟

اخواتي وحبيباتي….انا اختكم نسمه عضوة جديدة متزوجة من 6 سنوات وحاليا حامل بالطفل الاول ..حامل اربع شهور واسبوع بس الوحام الغثيان والتقيئ راح يموتوني ….ما عاد فيني اتحمل احس نفسي راح اموت لاني اتقيا 10 الى 12 مرة باليوم واتمنى اشرب المي لان المي كلما شربته والله والله باقل من دقيقتين اتقياه ؟ حتى الدوا الي عطوني اياه اتقياه وما اريد اكل اي شي لاني ما احب اي شي ولا اشتهي اي شي الى ان وصلت مرحله اني دخلت الطوارئ 4 مرات ويكولولي اني عندي جفاف حاد وهرمون الحمل عندي عالي جدا وانخفاض بالضغط غير متوقع ….
طيب ساعدوني الله يخليكم انا خايفه على الطفل جدا؟ وهل راح تستمر حالتي للولادة؟ والله تعبت والمشكله اني طالبه دراسات عليا ماجستير وما عاد فيي اوفق حتى بدراستي والله تعبت تعبت …ساعدوني الله يساعدكم

الله يتمم حملك على خير بس اذا تبغين تخففين من نسبه القى في الصباح كلي بسكوت شاهي ساده ولا تشربين معه شى جربي ثم ردي لي خبر
اختي هذا اللي معك عادي لا تخافي معناه حملك قوي و صحي و هرمون الحمل عندك مرتفع وهذا الشي صار بيه بحملي اول 3 شهور قضيتها قيء و غثيان و بدون اكل حتى وزني نزل هواي و اني عراقيه مغتربه محد معي حسيت اني خلاص متت ههههههههههههه لكن بس اول 3 شهور و يخلص الوحم بعدها انفتحت شهيتي و صرت اكل طول الوقت و زدت تقريبا 20 كيلو هههههههههههههه
الله يسهللك حملك و يسسرلك ولادتك
لا تخافين حبيبتي
الله يعينك

مااعرف ان شاء الله البنات يفيدوك

بس اتذكر اختي تكتب لها الدكتوره حبوب تخفف الغثيان

والله يتمم حملك

انشاء الله يتم حملك و تفرحي فيه و الله يعينك على هذه الفترة.
الله يرزق كل محرومه
الله يرزق كل محرومه الذريه الصالحه
ماذا يقصدون بهرمون الحمل مرتفع ؟ hcg ؟
كم رقمه؟