كيف نجمع بين "العين حق"و"فأما بنعمة ربك فحدث" يستحق القراءه
السلام عليكم ورحمة الله
صبــاح/مســــاء الخير لأحلى بنوتات
سؤالي هو
كيف نجمع بين "العين حق"و"فأما بنعمة ربك فحدث"؟؟
كيف نجمع بين التحدث بنعم الله عزوجل والخوف من أعين الناس
هل نتحدث بدون خوف ام نأخذ الحذر في زمن كثر فيه العين والحسد والسحر 
موضوع للجميع
اترك لكم الاقلام عزيزاتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته…
كيف نخشى العين ونحن متحصنين الانثق بحفظ الله لنا واليس الله بكاف عبده
نتحصن ونتوكل على الله …..حفظ الله الجميع بعض الناس يؤمن بان العين حق اكثر من ايمانه بان الله خير الحافظين…ان شاءالله مانكون منهم…..فقط لتفكري ولااقصد اناس معينين رائعتي..
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::
السؤال :
قال تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}، فإذا كان الإنسان لديه القدرة على العيش في رغد فهل ينطبق عليه هذه الآية الكريمة . . وما معنى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}؟
الجواب :
معنى الآية: إن الله أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتحدث بنعم الله ، فيشكر الله قولا كما يشكره عملا، فالتحدث بالنعم كأن يقول المسلم : إننا بخير والحمد لله ، وعندنا خير كثير ، وعندنا نعم كثيرة ، نشكر الله على ذلك .
لا يقول نحن ضعفاء، وليس عندنا شيء . . لا . بل يشكر الله ويتحدث بنعمه، ويقر بالخير الذي أعطاه الله، لا يتحدث بالتقتير كأن يقول: ليس عندنا مال ولا لباس . . ولا كذا ولا كذا لكن يتحدث بنعم الله، ويشكر ربه عز وجل. والله سبحانه إذا أنعم على عبده نعمة يحب أن يرى أثرها عليه في ملابسه وفي أكله وفي شربه، فلا يكون في مظهر الفقراء، والله قد أعطاه المال ووسع عليه، لا تكون ملابسه ولا مآكله كالفقراء، بل يظهر نعم الله في مأكله ومشربه وملبسه. ولكن لا يفهم من هذا الزيادة التي فيها الغلو، وفيها الإسراف والتبذير.
المصدر :
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الرابع
(((منقـــول من موقع سماحة الشيخ العلامة : ابن ياز رحمه الله تعالى..
كيف نخشى العين ونحن متحصنين الانثق بحفظ الله لنا واليس الله بكاف عبده
نتحصن ونتوكل على الله …..حفظ الله الجميع بعض الناس يؤمن بان العين حق اكثر من ايمانه بان الله خير الحافظين…ان شاءالله مانكون منهم…..فقط لتفكري ولااقصد اناس معينين رائعتي..
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::
السؤال :
قال تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}، فإذا كان الإنسان لديه القدرة على العيش في رغد فهل ينطبق عليه هذه الآية الكريمة . . وما معنى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}؟
الجواب :
معنى الآية: إن الله أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتحدث بنعم الله ، فيشكر الله قولا كما يشكره عملا، فالتحدث بالنعم كأن يقول المسلم : إننا بخير والحمد لله ، وعندنا خير كثير ، وعندنا نعم كثيرة ، نشكر الله على ذلك .
لا يقول نحن ضعفاء، وليس عندنا شيء . . لا . بل يشكر الله ويتحدث بنعمه، ويقر بالخير الذي أعطاه الله، لا يتحدث بالتقتير كأن يقول: ليس عندنا مال ولا لباس . . ولا كذا ولا كذا لكن يتحدث بنعم الله، ويشكر ربه عز وجل. والله سبحانه إذا أنعم على عبده نعمة يحب أن يرى أثرها عليه في ملابسه وفي أكله وفي شربه، فلا يكون في مظهر الفقراء، والله قد أعطاه المال ووسع عليه، لا تكون ملابسه ولا مآكله كالفقراء، بل يظهر نعم الله في مأكله ومشربه وملبسه. ولكن لا يفهم من هذا الزيادة التي فيها الغلو، وفيها الإسراف والتبذير.
المصدر :
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الرابع
(((منقـــول من موقع سماحة الشيخ العلامة : ابن ياز رحمه الله تعالى..
مشكوووورهـ النجمه المبدعه
