اضرار الخادمات من منكم تمتلك خادمه تدخل و بسرعه -لحياة سعيدة 2024.

اضرار الخادمات ……..من منكم تمتلك خادمه تدخل و بسرعه

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تأملي أختي رعاك الله أننا إذا أردنا أن نقوم بأي عمل فلا بد من حصر الأهداف التي نريدها من هذا العمل …

( أليس كذلك ..؟؟؟ ) ……!!!

وحتى نطبق تطبيق عملي على حياتنا العملية ….فلنأخذ هذا المثال ….

( الإتيان بالخادمة إلى البيت ) … فهذا فعل ، ولا بد قبل أن نقوم به أن نحدد عدداً من الأهداف قبل العمل …

ولنأخذ الأهداف التي من أجلها جاء ( الناس ) بالخادمة … مع العلم أن هذه الأهداف لمن هو محتاج لها وليس لمن جاءت بالخادمة لزيادة الترف وهي كالتالي :-

– أن فيها راحة للمرأة من كثرة مشاغل البيت من تنظيف وكوي وغسيل وطبخ و….. ، وهذا قد يكون خاص بالمرأة العاملة أو من كان بيتها كبير .

– أن فيها حمل بعض أعباء التربية ( تربية الأولاد والبنات ) … فالمرأة قد تتعب وقد تمرض وقد تنشغل … فتحوّل جزءاً من مهمّتها إلى الخادمة …

– أن في الإتيان بالخادمة محاولة الحصول على جزء من وقت الفراغ حتى

تقضيه المرأة بين أولادها ومع زوجها داخل أو خارج البيت …

وتتفرغ للعلم والثقافة ومتابعة الجديد من الخير لتربية أولادها عليه ومعرفة

الشر لإبعاد فلذات كبدها عنه …!!

– حتى يتمكن الوالدين من ترك أولادهما عند الخادمة أثناء الدوام الصباحي

… فالأم في عمل ولا تستطيع ترك أولادها لوحدهم في البيت فلا بد من

الخادمة …

هذه بعض الأهداف مع تفاوت الناس فيها….

ولكن لننظر أيها الأخوة أن ( بعض الناس ) قد أساء استخدام مثل هذه

الأهداف ….

فبعضهم فتح الباب على مصراعيه وأصبحت الخادمة هي الأم ( التي لا تُرضع الأطفال الحليب، ولكنّها قد تُرضع الشر )،

وهي المربية ، والقائمة على البيت والمدبّرة في البيت و…….

وبعضهم أصبح غير مقتنع من وجود الخادمة في البيت … ل

أنه جاء بها على طلب من المرأة العاملة ( التي اشترطت عملها في وثيقة نكاحها )

فهي تحتاج للخادمة لتُبقي أولادها عندها أثناء الدوام ….

وقد نتج عن هذا عدّة أمور سيئة وسلبية على الأم والأب والأولاد الصغار والمراهقين ،

بل وحتى البنات …ومن هذه الآثار …

1- أن المرأة تنازلت وبشكل تدريجي عن كثير من واجبها ( أقول واجبها)

في حياتها كـ ( امرأة ) وعن واجباتها كـ ( أم ) وعن دورها كــ

( مربية ) وعن مسؤوليتها كـ ( راعية في بيت ) ..

ولذلك من يقوم بالتربية في أحيان كثيرة هي …( الخادمة )

وقد يكون كل الأحيان ، ومن ينظّف الصغار هي … ( الخادمة )

ومن يعطي الأكل للولد … ( الخادمة )

ومن يقوم بحل المشاكل …. ( الخادمة )

ومن يجهّز أغراض الرجل ( الأب ) … ( الخادمة )

، ومن يطبخ الغداء ويقدمه و…. ( الخادمة )

وللأسف كل شيء تقريباً في البيت …. ( الخادمة )

، وأما الأم المربية الراعية فهي لاهية في

( وظيفتها ، وعملها ، وراتبها ، وجديد موضاتها ، ومنافسة مثيلاتها ،

وترميم فلّتها ، وتجربة المطاعم ، وأحياناً في المشاركة في أمور الخير

دون موازنة ….)

ولا أدري من سيكون المسؤول عندما تخون الخادمة عرضها وتسيء

تربية أولادها – عفواً – أولاد كفيلتها ..!

2- أن المرأة عندما تركت واجباتها بدأت تشكو من ( الفراغ )

، وهذا طبيعي فعندما أتت الخادمة وأخذت أعمالها كلّها …

فمن أين لها عمل ..؟؟؟

3- شكوى النساء من الأمراض وخاصة السمنة …

فهي بلا عمل وبلا تعب ،

وقد تكون الأوامر الملقاة على الخادمة هي الجهد البدني الذي تبذله في

بيتها …

4- قلة الحياء من البعض ، حيث أنهنّ يسمحن للخادمة بالإتيان إلى

المجلس وإحضار الأكل أو …

مع أن فيها زوجها وأولادها المراهقين ….

وإذا دار الزمان فإذا بها تقول زوجي خائن …وجدته مع الخادمة …!!!

5- العجز والكسل ،

فأصبحت أولئك النساء من أعجز الناس في العمل ( الوظيفي أو البيتي )

ومن تعوّدت على الكسل في بيتها ،

فمن أين سيأتيها النشاط في وظيفتها ؟؟؟

بل وإذا كانت لا تعرف كيف تربي أولادها فكيف ستربي بنات المسلمين

@زمن العجايب @

أما البيت فكل شيء في البيت تعرفه الخادمة وإذا ضاع أي شيء فالجواب

من الأم ( اسألوا الخادمة أين وضعته …!!!) ،

بل وحتى الطفل الصغير لا تعطيه أمه الماء وتقول ( رح لفلانه … أي الخادمة )

6- ظهور جيل من البنات اللاتي تربّين في مثل هذه البيوت وعند مثل هذه

الأمهات ( الموظفات ) ، وهذا الجيل من البنات جاهلة بتدبير المنزل أو

أساسيات التدبير ، فلا تعرف كيف تطبخ ، ولا تعرف كيف تغسّل ، وأما

الكوي فهو عند الكوّاي ، وتنظيف الغرفة وترتيبها على الخادمة ، و….

فتدخل البنت في بيت الزوجية وهي لا تعرف أمور التدبير المنزلي …

فكيف بالقيام بحق الزوج والأولاد ..!!! والله المستعان ..

7- ضعف المحبة بين الأزواج والزوجات ،

فالمرأة لا تكاد تعمل لزوجها أي عمل ، فهي حلقة وصل بين الخادمة وزوجها …،

والزوج يريد السعادة والخصوصية ومساعدة الزوج

و…. وكل هذه لا يجدها في بيت فيه خادمة ( والله مسكين ، لا هو مرتاح في بيت ولا في تربية ,,….!!!! )

8- الرضى بالذل من (الخادمة ) والتعامل معها بحذر وعدم معاقبتها إذا

أخطأت أو تعمّدت الخطأ …

نخاف تسوّي أي شيء بعيالنا …

فهي تعيش معزّزة مكرّمة غصب على الكفيلة ،

مع أنهم كارهين لها …

ولكن هذا ما تفرضه الخادمات على الأسر …!!!

9- ستضطر المرأة قبل الخروج من البيت أن تنظر أين سيذهب زوجها ،

فإن كان موجوداً فلن تخرج المرأة – ولابد أن يذهب – لأنها ستذهب

لاجتماع عائلي أو زيارة ولن تترك الخادمة في البيت والزوج موجود فيه ،

فإن أخذتها معها زادت مشاكل هذه الخادمة لمعرفتها بخادمات أخريات

وتعليمها بعض ثغور البيوت ،

أو أنها تربط علاقات من الشباب الذين سيأتون إليها في وقت الغفلة …!!

10- زرع الخوف في بيوتنا من حيث لا نشعر ،

فالبيوت فيها كمرات تصوير على الخادمة ،

والنفس غير مطمئنة ،
والتفكير منصبٌّ على البيت والأولاد …

والسبب خادمة جاءت بها المرأة العاملة …!!!

فالمرأة خرجت من بيتها حتى تجمع المال ( الراتب ) ولكنّها تركت فلذات

كبدها عند الخادمة ، فلا تدري ماذا تعطيهم ، ولا ماذا تقول لهم ،

وهل هي تعذّبهم وتنتهك أعراضهم ،

وهل هي تخلص في عملها إذا غابت ( الكفيلة الموقّرة )

، وهل هي ترحم ضعفهم وبكائهم ،
وتشفق على عيونهم المريضة من الخوف
( ولا غرابة فأمّهم تركتهم وذهبت للوظيفة ) …!!!

بل ما ذنْبُهُم وخطأهم وجرمهم يوم أن يحرموا من الرضاع الطبيعي ، ويعوّدوا على الرضاع الصناعي …

كل هذا من أجل الوظيفة ..!!!

والنتيجة أن يضعف حنان الأولاد وشفقتهم وعطفهم عليهم …..!!!! رحم الله عقولاً تفكر هكذا …

وإذا صوّرت الكمرات المخفيّة ما تصنعه الخادمة بأبنائنا وبناتنا ، فأكثر ما نملك أن نرسل بها إلى أهلها … وبعد فترة نستقدم أخرى

( لعلّها تكون أصلح وأفضل )

، ويمكن أن توقع هذه الجديدة الزوج بالزنا وتبيع عرضها على الشباب وقد تسحر البيت ، فهنيئاً لهذه الموظفات رواتبهنّ يوم أن يحصل لهم الشر …

بل وهل ستنفع هذه المرأة رواتبها يوم أن خالفت أمر ربّها ( وقرن في بيوتكنّ ) …

وهل سينفعها مالها حين يضيع أولادها ويخرجون ( جيلاً معه المال ولا تربية معه ) …

****************

والحلول من وجهة نظري أخواني وأخواتي هي كالتالي :-

1- محاولة الإستغناء عن الخادمة كلياً بأي طريقة ومنها ………

أن يكون الأطفال عند جدنهم << وحقيقة أكره هذه الطريقة جدا ،، كفاهم ربونا نجيب إعيالنا يربونهم …!!!

أو بأن يكونوا عند من يوثق به من القريبات كالعمة أو الخالة أو البعيدات

كالجارات أو …. وهي من غير العاملاااات

2- عند وجود خادمة دائمة في البيت لابد من قصر أعمالها على أشياء معينة لا تزيد عليها كما سبق

ولا بد من إشراك الزوجة والتنقل بين الأعمال وكذلك البنات والأولاد في عمل البيت

و اذا ما كان لا بد من وجود الخادمه فيجب علينا

التعامل الطيب مع الخادمات والسائقين مهم جدا جدا ولعلنا نرجع إلى تعامل

المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم معهم ،

وهذا لايمنع من التنبه لهم ولمعتقداتهم ولحركاتهم وأن لانغفل عنهم …

والله يرعاكم

اتمنى تستفيدوووووووووووووووووووووووووووووووووووووااااااا

و اذا عجبكم موضوعى لا تنسووو التقيم

****************

يعطيك العافيه كلاااام رائع
وانا لا اؤيد وجود الخادمه فى الاسرة وفرض وجودها
يسلموووووووووووووووووو
الخادمات شي ضروري صار بالبيوت الخليجية

ولكن المفروض علينا ننتبه منهم ونحاول قد مانقدر مانخلي اطفالنا معهم

وعدم اخلائهم بازوجنا مهم كانت الاسباب

لأن ماندري حنا عن سلوكياتهم

مشكورة عيوني على ماقدمته

دمتِ بسعادة

يعطيك العافية عالموضوع ولكن أختي متطلبات الحياة جعلتنانحتاجهم فشكلك قاعدة بالبيت ماجربتي التعب وترك الأطفال عند الأقارب بحد ذاته مشكلة كل واحد يالله مسؤلية اطفاله ولكن علينا ادارة امورنابالاستعانه بالله واستيداع أطفالناوأزواجناوبيوتناعندالله والله خير حافظ ثم الحرص وبالتوفيق.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نودى11 خليجية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تأملي أختي رعاك الله أننا إذا أردنا أن نقوم بأي عمل فلا بد من حصر الأهداف التي نريدها من هذا العمل …

( أليس كذلك ..؟؟؟ ) ……!!!

وحتى نطبق تطبيق عملي على حياتنا العملية ….فلنأخذ هذا المثال ….

( الإتيان بالخادمة إلى البيت ) … فهذا فعل ، ولا بد قبل أن نقوم به أن نحدد عدداً من الأهداف قبل العمل …

ولنأخذ الأهداف التي من أجلها جاء ( الناس ) بالخادمة … مع العلم أن هذه الأهداف لمن هو محتاج لها وليس لمن جاءت بالخادمة لزيادة الترف وهي كالتالي :-

– أن فيها راحة للمرأة من كثرة مشاغل البيت من تنظيف وكوي وغسيل وطبخ و….. ، وهذا قد يكون خاص بالمرأة العاملة أو من كان بيتها كبير .

– أن فيها حمل بعض أعباء التربية ( تربية الأولاد والبنات ) … فالمرأة قد تتعب وقد تمرض وقد تنشغل … فتحوّل جزءاً من مهمّتها إلى الخادمة …

– أن في الإتيان بالخادمة محاولة الحصول على جزء من وقت الفراغ حتى

تقضيه المرأة بين أولادها ومع زوجها داخل أو خارج البيت …

وتتفرغ للعلم والثقافة ومتابعة الجديد من الخير لتربية أولادها عليه ومعرفة

الشر لإبعاد فلذات كبدها عنه …!!

– حتى يتمكن الوالدين من ترك أولادهما عند الخادمة أثناء الدوام الصباحي

… فالأم في عمل ولا تستطيع ترك أولادها لوحدهم في البيت فلا بد من

الخادمة …

هذه بعض الأهداف مع تفاوت الناس فيها….

ولكن لننظر أيها الأخوة أن ( بعض الناس ) قد أساء استخدام مثل هذه

الأهداف ….

فبعضهم فتح الباب على مصراعيه وأصبحت الخادمة هي الأم ( التي لا تُرضع الأطفال الحليب، ولكنّها قد تُرضع الشر )،

وهي المربية ، والقائمة على البيت والمدبّرة في البيت و…….

وبعضهم أصبح غير مقتنع من وجود الخادمة في البيت … ل

أنه جاء بها على طلب من المرأة العاملة ( التي اشترطت عملها في وثيقة نكاحها )

فهي تحتاج للخادمة لتُبقي أولادها عندها أثناء الدوام ….

وقد نتج عن هذا عدّة أمور سيئة وسلبية على الأم والأب والأولاد الصغار والمراهقين ،

بل وحتى البنات …ومن هذه الآثار …

1- أن المرأة تنازلت وبشكل تدريجي عن كثير من واجبها ( أقول واجبها)

في حياتها كـ ( امرأة ) وعن واجباتها كـ ( أم ) وعن دورها كــ

( مربية ) وعن مسؤوليتها كـ ( راعية في بيت ) ..

ولذلك من يقوم بالتربية في أحيان كثيرة هي …( الخادمة )

وقد يكون كل الأحيان ، ومن ينظّف الصغار هي … ( الخادمة )

ومن يعطي الأكل للولد … ( الخادمة )

ومن يقوم بحل المشاكل …. ( الخادمة )

ومن يجهّز أغراض الرجل ( الأب ) … ( الخادمة )

، ومن يطبخ الغداء ويقدمه و…. ( الخادمة )

وللأسف كل شيء تقريباً في البيت …. ( الخادمة )

، وأما الأم المربية الراعية فهي لاهية في

( وظيفتها ، وعملها ، وراتبها ، وجديد موضاتها ، ومنافسة مثيلاتها ،

وترميم فلّتها ، وتجربة المطاعم ، وأحياناً في المشاركة في أمور الخير

دون موازنة ….)

ولا أدري من سيكون المسؤول عندما تخون الخادمة عرضها وتسيء

تربية أولادها – عفواً – أولاد كفيلتها ..!

2- أن المرأة عندما تركت واجباتها بدأت تشكو من ( الفراغ )

، وهذا طبيعي فعندما أتت الخادمة وأخذت أعمالها كلّها …

فمن أين لها عمل ..؟؟؟

3- شكوى النساء من الأمراض وخاصة السمنة …

فهي بلا عمل وبلا تعب ،

وقد تكون الأوامر الملقاة على الخادمة هي الجهد البدني الذي تبذله في

بيتها …

4- قلة الحياء من البعض ، حيث أنهنّ يسمحن للخادمة بالإتيان إلى

المجلس وإحضار الأكل أو …

مع أن فيها زوجها وأولادها المراهقين ….

وإذا دار الزمان فإذا بها تقول زوجي خائن …وجدته مع الخادمة …!!!

5- العجز والكسل ،

فأصبحت أولئك النساء من أعجز الناس في العمل ( الوظيفي أو البيتي )

ومن تعوّدت على الكسل في بيتها ،

فمن أين سيأتيها النشاط في وظيفتها ؟؟؟

بل وإذا كانت لا تعرف كيف تربي أولادها فكيف ستربي بنات المسلمين

@زمن العجايب @

أما البيت فكل شيء في البيت تعرفه الخادمة وإذا ضاع أي شيء فالجواب

من الأم ( اسألوا الخادمة أين وضعته …!!!) ،

بل وحتى الطفل الصغير لا تعطيه أمه الماء وتقول ( رح لفلانه … أي الخادمة )

6- ظهور جيل من البنات اللاتي تربّين في مثل هذه البيوت وعند مثل هذه

الأمهات ( الموظفات ) ، وهذا الجيل من البنات جاهلة بتدبير المنزل أو

أساسيات التدبير ، فلا تعرف كيف تطبخ ، ولا تعرف كيف تغسّل ، وأما

الكوي فهو عند الكوّاي ، وتنظيف الغرفة وترتيبها على الخادمة ، و….

فتدخل البنت في بيت الزوجية وهي لا تعرف أمور التدبير المنزلي …

فكيف بالقيام بحق الزوج والأولاد ..!!! والله المستعان ..

7- ضعف المحبة بين الأزواج والزوجات ،

فالمرأة لا تكاد تعمل لزوجها أي عمل ، فهي حلقة وصل بين الخادمة وزوجها …،

والزوج يريد السعادة والخصوصية ومساعدة الزوج

و…. وكل هذه لا يجدها في بيت فيه خادمة ( والله مسكين ، لا هو مرتاح في بيت ولا في تربية ,,….!!!! )

8- الرضى بالذل من (الخادمة ) والتعامل معها بحذر وعدم معاقبتها إذا

أخطأت أو تعمّدت الخطأ …

نخاف تسوّي أي شيء بعيالنا …

فهي تعيش معزّزة مكرّمة غصب على الكفيلة ،

مع أنهم كارهين لها …

ولكن هذا ما تفرضه الخادمات على الأسر …!!!

9- ستضطر المرأة قبل الخروج من البيت أن تنظر أين سيذهب زوجها ،

فإن كان موجوداً فلن تخرج المرأة – ولابد أن يذهب – لأنها ستذهب

لاجتماع عائلي أو زيارة ولن تترك الخادمة في البيت والزوج موجود فيه ،

فإن أخذتها معها زادت مشاكل هذه الخادمة لمعرفتها بخادمات أخريات

وتعليمها بعض ثغور البيوت ،

أو أنها تربط علاقات من الشباب الذين سيأتون إليها في وقت الغفلة …!!

10- زرع الخوف في بيوتنا من حيث لا نشعر ،

فالبيوت فيها كمرات تصوير على الخادمة ،

والنفس غير مطمئنة ،
والتفكير منصبٌّ على البيت والأولاد …

والسبب خادمة جاءت بها المرأة العاملة …!!!

فالمرأة خرجت من بيتها حتى تجمع المال ( الراتب ) ولكنّها تركت فلذات

كبدها عند الخادمة ، فلا تدري ماذا تعطيهم ، ولا ماذا تقول لهم ،

وهل هي تعذّبهم وتنتهك أعراضهم ،

وهل هي تخلص في عملها إذا غابت ( الكفيلة الموقّرة )

، وهل هي ترحم ضعفهم وبكائهم ،
وتشفق على عيونهم المريضة من الخوف
( ولا غرابة فأمّهم تركتهم وذهبت للوظيفة ) …!!!

بل ما ذنْبُهُم وخطأهم وجرمهم يوم أن يحرموا من الرضاع الطبيعي ، ويعوّدوا على الرضاع الصناعي …

كل هذا من أجل الوظيفة ..!!!

والنتيجة أن يضعف حنان الأولاد وشفقتهم وعطفهم عليهم …..!!!! رحم الله عقولاً تفكر هكذا …

وإذا صوّرت الكمرات المخفيّة ما تصنعه الخادمة بأبنائنا وبناتنا ، فأكثر ما نملك أن نرسل بها إلى أهلها … وبعد فترة نستقدم أخرى

( لعلّها تكون أصلح وأفضل )

، ويمكن أن توقع هذه الجديدة الزوج بالزنا وتبيع عرضها على الشباب وقد تسحر البيت ، فهنيئاً لهذه الموظفات رواتبهنّ يوم أن يحصل لهم الشر …

بل وهل ستنفع هذه المرأة رواتبها يوم أن خالفت أمر ربّها ( وقرن في بيوتكنّ ) …

وهل سينفعها مالها حين يضيع أولادها ويخرجون ( جيلاً معه المال ولا تربية معه ) …

****************

والحلول من وجهة نظري أخواني وأخواتي هي كالتالي :-

1- محاولة الإستغناء عن الخادمة كلياً بأي طريقة ومنها ………

أن يكون الأطفال عند جدنهم << وحقيقة أكره هذه الطريقة جدا ،، كفاهم ربونا نجيب إعيالنا يربونهم …!!!

أو بأن يكونوا عند من يوثق به من القريبات كالعمة أو الخالة أو البعيدات

كالجارات أو …. وهي من غير العاملاااات

2- عند وجود خادمة دائمة في البيت لابد من قصر أعمالها على أشياء معينة لا تزيد عليها كما سبق

ولا بد من إشراك الزوجة والتنقل بين الأعمال وكذلك البنات والأولاد في عمل البيت

و اذا ما كان لا بد من وجود الخادمه فيجب علينا

التعامل الطيب مع الخادمات والسائقين مهم جدا جدا ولعلنا نرجع إلى تعامل

المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم معهم ،

وهذا لايمنع من التنبه لهم ولمعتقداتهم ولحركاتهم وأن لانغفل عنهم …

والله يرعاكم

اتمنى تستفيدوووووووووووووووووووووووووووووووووووووااااااا

و اذا عجبكم موضوعى لا تنسووو التقيم

****************

خليجيةمشكورة حبيبتي على الموضوع اكتر من رائع خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

بس تعرفي انا موظفةوما عندي اولاد لسةمتزوجةليا 6 اشهر وفي نفس الوقت ما اقدر اجييب خادمة للبيت خليجية للأسباب الي دكرت بس انا متفقة مع وحدةتجني في الاسبوع مرة ونتشارك انا وهي حملة للبيت كله وعاملة لها مرتب شهري اما الاعمال اليوميةالحمد الله التكنولوجيا ساعدتنا كتير الغسلات والجفاف اله غسل الصحون وكلها ىسهلت عليناخليجية

يسلمووووووووووووو حبيبتي الله يعطيك العافيه وهم والله العظيم ابتلاء

بس لازم يتعاملوااا بذمه وضمير مهما كان ومهما صار

ولازم الوحده مناتكون حكيمه في تصرفاتها معهم وتتنازل عن كتير من

خصوصياتها ولااااا تنسون شيء مهم الصدقه يا اخوووات على نيتهم حتى وهم ما يدرون والله عن جد

اللهم اني اسالك البطانه الصالحه واني استودعك ذريتي وذريات المسلمين يا حي يا قيوم

يسلموووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.