الوسم: الخادمات

تتهلل دموعنا ،، نبتهج حينما نسمع صرخات الطفل الوليد في مهاده ،،

اســــــتيقضوا يااااااناس وانتبهوا على بيوتكم ،،

اخواتي الغاليين والله زعلت جدا لما شفت الفيويهات لكن قلت لازم
تشوفوها علشان تاخدوا بالكم من اطفالكم اطفالكم اهم من اي شئ في الدنيا اهتموا انتم فيهم لا تتركي طفلك مع اي حد غريب

ظ„ظپطھط­ ظ…ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ – ط¥ط¶ط؛ط· ظ‡ظ†ط§

ظ„ظپطھط­ ظ…ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ – ط¥ط¶ط؛ط· ظ‡ظ†ط§

ظ„ظپطھط­ ظ…ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ – ط¥ط¶ط؛ط· ظ‡ظ†ط§

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
حبيباتي هذي قصة من أفظع القصص اللي قرأت بجد أبكتني وأحزنتني أنا ماأبغى أنكد عليكم بس عشان ندعي لصاحبة القصة وعشان نرسلها للناس عشان يستفيدوا:

اود ان اسرد لكم القصة التي عايشتها مع اعز صديقة لي لم تكن تتوقع في يوم من الايام ان يحدث لها ماحددددث لكن قدر الله وما شاء فعل
انها قصة حقيقية تبكي لها القلوب قبل العيون لم اعرررضها هنا طلبا للحلوووول لانها عديمة الحل ولكنها طلبت مني عرضها باصرارلانها ارادت لكل اخوانها في الاسلام قبللللل اخواتها ان ياخدوا العبرة من قصتها\\\
اختي هدة قبل ان تكون صديقتي عاشت اياما جميلة الكل يحسدها ومن ضمنهم زميلاتها في المدرسة عندما تكلمني عن زوجها وحبيبها كانها تتكلم من خيال وليس واقع انه زوج صالح وملتزم ليس لدرجة التشدد لكنه يؤدي فروضه على اكمل وجه ومهتم بادكاره وصلواته حتى انها تقول ليلم يترك الوتر يوما حتى وان كان مريضا او عائدا من سفر طويل كانت سعيدة به جدا جدا حسبنا الله على من قلب سعادتها شقاء
كنت لها الاخت التي لم تلدها امها كانت تحكي لي عن كل حياتها كانت انسانة مثالية لا تجرح احدا ابدالا بالكلام ولا بالافعال الكل يحبها زميلاتها وطالباتها كانت دائمة البشاشة ولا تعطي الامور اكثرمن حقها كانت ملتزمة لطالما دخلت عليها وهي تؤدي سنة الضحى في مصلى المدرسة لا تتقاعس في مساعدة من يطلب المساعدة محترمة وتقوم بواجباتها على اكمل وجه
تحب الناس كلهم وتثق بمن حولهاومن هنا بدات مشكلتها وارجومن كل من يقراها ان يدعوا لها بالشفاء فهو الشافي المعافي
بعد حوالي سنة من زواجها حملت وبعد ثلاثة شهور من حملها بدا معها نزيف خفيف نصحتها الدكتورة بالراحة التامة من العمل ومن اعمال البيت ايضاااااا
وهنا كانت مشكلتها الحقيقية رغم انها اخدت اجازة من المدرسة الا انه لابد من اعمال البيت من تنظيف وغسيل ملابس مع ان زوجهاااا كان يساعدهااا واغلب اكلهم من المطاعم ومع اعمال المنزل بدا النزيف يزداد ثم نزل الجنين وهي لم تكمل الخمسة اشهر \\تكررت هدة الاسقاطات ثلاثة مرات\\
وعندما اكمل عمر زواجهم ثلاثة سنوات حملت الحمل الرابع ولكن هدة المرة طلبت منها الدكتورة الراحة التامة التامة في السرير مع رفع الرجلين قليلا كما منعتها من النوم مع زوجها حتى يثبت الحمل
كانت تكلمني يوميا عن معاناتها وانها ملت من السرير وانها تحس انها مقصرة مع زوجها وكنت اصبرها بزياراتي لها وكانت تحكي عن معاملة زوجها لها وانه كالملاك لا يدعها تقوم من السرير وقد قطع جميع سهراته مع زملائه ليجلس بجابها وانه يقرا عليها كل يوم سورة البقرة وانه يغسل ملابسها ويقوم الليل يدعوا ان يثبت حملها كانت سعيدة معه ايما سعادة ولكن تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن اه واه واه ابكي وانا احكي لكم قصتها ادعوا لها ارجوكم
المهم انه في يوم اشار عليها زوجها باستقدام خادمة لان عمله اصبح على فترتين صباحي ومسائي وانها بحاجة لمن يساعدهاااا
اتصلت علي تستشيرني وانا اعرف انها لاتطيق الخدم ابدا وكانت دائما تحدرني من شغالتي فقلت لها انها شر لابدمنه وانها بحاجة لهاا في مثل هدة الظروف كرررت علي انا لااثق بهم وانا لااتحمل قدارتهم ساعمل انا واخدم نفسي قلت لهااا وما دنب اللي في بطنك اظن انه اهم من كل شي واخدت اقنعها ان الخدم فيهم الصالح والطالح وان الله سيرزقك بخادمة نظيفة تعينك \\وبعد محاولات مني استطعت افناعها وليتي لم افعل\\
وقرت هي وزوجها استقدام خادمة هندية لانها لاتحب الفلبينيات لقدتعقدت منهن في صغرهااوعندما اكملت صديقتي الثلاثة اشهر اتتها الخادمة كانت سمراء طويلة تتكلم بطلاقة وجريئة جدا وقد عملت
بالخليج عدة سنوات
وكانت متطمئنة منهااوكل يوم تكلمني وهي سعيدة بنظافتها واسلوبها لكنها تقول لي انها جريئة ولا تستحي من الرجال ولا تهابهم وطمانتها ان دلك بحكم انها سبق وان عملت في مدن كثيرة
كانت الخادمة قد علمت بظرووف صديقتي وانها لاتنزل من السرير
كانت كل يوم تكلمني عن سعادتها مع زوجها وفرحتهما بالجنين والهدايا التي يحضرها لها زوجها كل شهر
الخادمة كانت ترى دلك كله وتسمع تغزله بها تقول لي عندما اقول له اخفض صوتك يقول ليست سوى خادمة
المهم تقول انه رافع الكلفة مع الخادمة يعطيها ملابسه لتغسلها يناديها لتحضر له الماءيغسل معها مفرشنا في فناء المنزل يغسل معها الزوالي تحمل معه بعض اغراض المنزل والخادمة لا تستحي منه ابدا عندما يريد الخروج تعطيه ورقة الاغراض النا قصة تستقبله عند الباب لتاخد منه الاغراض تطلب احيانا منه فوطا لها ادا اتتها الدورة دون ان تنا قشني حتى\
وتقول بحكم اني متعبة لا استطيع النهوض تقول انا لا اشك بزوجي ابدا لانه راعي صلاة وصيام وصدقة واستغفار وتقول اشك بنفسي ولا اشك به ولكني اريده ان يكون صارما معهادون ظلم وتقول لي عندما اناقشه واقول لا ترفع الكلفة بينك وبينها ولا تعطيها وجه زيادة ولاتضحك بوجهها خلك شخصية عشان تخاف منك يقوليحررررررام هدي مغتربة ولازم ننسيها غربتهااكنت دايما احدره منها لكن دون فايدة
تتكلم معي وهي تبكي تقول انالم ارى منها الا كل طيب الا جرائتها وانا مني مرتاحة منها وانا كنت بدوري اطمنها ااااواقول اصبري
في يوم كلمتني تقول ملاحظة على الشغالة احيانا ادا دخلت عليها بدون ماتحس انها تحك المنطقة الحساسة عندها بطريقة غريبة وتقول اني خايفة مرررررة من الموضوع وانا طمنتها وقلت يمكن حساسية اشتروا لها كريم من الصيدلية
تقول لي بعد فترة لاحظت انها ورى زوجي وين ما راح وهي وراه حتى انها تدخل علينا وحنا مندمجين وتقول لهبابا يبغى شي طبعاااايبتسم ويقول لها لا شكرااا وتقول وانا تنبط كبدي واهاوشه واقول خلك شخصية وتراها حرمة والشيطان شاطر ويقولي بكل برررررررووووودانا ما اشوف غيرك بالدنيا ااكلها وتقول لي وهي تبكي عارفةةةة ان زوجي لايمكن يخوووون لانه موراعي سفريات ولا قد جرب الحريم قبلي ولا بعدي لكن حسبي الله على من قطعني من الرجال كلهم ومن الاولاد بعد\\
تقول ان الفترة اللي كنت فيها حامل طبعااا كنت ممنوعة من الجماع وكان ياخد حقه الشرعي من القبل والضم واحيانا ينزل بدون ما يقربني وتقول ان الموضوع هدا مضايقه جدا بس ما كان ما يبين لي ابدا ودائما يقولي عشان خاطرك وخاطر البيبي كل شي يهون
المهم اكملت صديقتي اشهر الحمل بسلام وانجبت ولددد احلى من القمر وسموه محمد وتقول كانت الشغالة قايمة بي على اكمل وجه ومالاحظت عليها الا انها دايما تحك منطقتهااا الحساسة وتطلب فوط صحية بالهبل طبعاااا هم كاشفين عليها وتحاليلها سليمة
تقول انا لهيت بالصغير عن الخادمة وزوجي كان ينام بغرفته عشان يرتاح من صياح البزر ويقوم لدوامه من دون ما يزعجنااا
وتقول طلعت الاربعين وكانت من احلى ليالينا انا وزوجي وكنت اراقب الخادمة ودائما انهرها انه ما تحتك بزوجي ولا تطلب منه شي وادا بغت شي تجي تطلبه مني وكنت اقوله ادا طلبت منك شي قول لها تجي عندي وخلك شخصية ولا تهم فيك بس ادن من طين وادن من عجين\\
تقول طيبة زوجي ورحمته ودته في داهية وغرقني معاه حسبي الله ونعم الوكيل
بعد سنة قالت لهم الشغالة ابي اسافر ماما تعبان ووعدتهم انه ترجع لهم بعد شهرين وراحت بالاجازة وتقول ما خليت شي ما شريته لها على حسابي ملابس وعطور وكريمات تقول حتى كاكاو لعياله شريت له وسافرت
تقول من قبل ما تروح بست شهور لاحظت زوجي ما ينام معي كثير مو زي اول وتقول يعني مرة بالشهر وتقول ما ناقشته لانه مرة طيب معي ومعطيني جميع حقوقي الا الجماع يعني يشبعني كلام حلو وتقبيل ومداعبة بس ما يجامعني وكنت مخليته على راحته
المهم بعد شهر اتصلت عليها الخادمة وتقول اول ما كلمتها قلت وشلونك كيف ماما وبابا ومن هالكلام تقول على نياتي واخرشي اقوله متى تجين تقول الا الضحكة اللي شقت التلفون وتقولي كيف بابا مدام تقول احسبها تقصد ابوي واقولها بابا كبير الحمد لله طلع من المستشفى وتقول تضحك الخادمة قالت انا قول كيف بابا زوج مال انتي تقول وانبهر قلت طيب قالت روهي شوفي زوج من تحت احسن تقول واستغرب من كلامه قلت اكيد شاربه من بلاويهم تقول وتردعلي الطامة الكبررررى قالت زوج مال انتي ينام سوا سوا انا مرررة كويس بس خلاص انتي مافيه نووم سواسوا تقول ويجن جنوني واقول لها يا كلبة يا كدابة قالت روهي شوفي من تهت هدا مرض ما فيه طيب تقول سكرت بوجهها السما عة واحس الدنيا تدور بي وكان زوجي بالدوام ولما جى فكرت وش اسوي وقلت ما ابي اظلمه يمكن كدابة وكنت مكدبتها مية بالمية لاني اثق فيه اكثر من نفسي والله انه راعي ديييين لابعد الحدودهو اللي علمني للصدقة وهواللي عودني على الوتر لكنننن حسبي الله ونعم الوكيل
تقول تزينت باكمل زينة ونمت عنده وتدلعت عليه وقلت له ابيك تقول هويتمنع مني تقول بديت اشك وبكيت وقلت له اكيد ما تبيني تقول قلت ابي منك طلب تقول قال امري لو تبين عيوني قلت تعاهدني تلبي لي طلبي تقول عاهدني وقلت له المفاجئة ابي اشوف عضوك انصعق وارتبك وقالي مونظيف وما تروشت وبعدين قلت له انته عاهدتني وهنا نزل راسه وبكى وحينها تاكدت ان الشغالة صادقة بكل كلمة قالي والله عمري ما فكرت بالحرررررام لكن هي بلتني بشرها وانا سكت وجلس يقولي القصةصدقيني مررررة وحدة جتني وانتي نفاس واناقايم ابي اصلي بالليل وقالت لي بابا فيه حشرة كبير غرفة انا خفت وقلت اكيد ثعبان ورحت معها الغرفة ويوم دخلت الا الاطياب تعجعج واغرتني والشيطان شاطر والله اني بكيت مية مرة اني سويت كدا\\تقول رديت عليه ببرود انا كنت احدرك منها واحدرك تدخل غرفتها كنت احدرك تتكلم معاها لكن ما سمعت كلا مي\\
المهم بكى وفرحت انا وقلت اكيد حس بخطاه لكنه قعد يصارخ ويقول كاني دفعت الثمن غالي ايه دفعت الثمن غالي وقال شوفي عضوي\
تقول بغيت ادوخ بغى يغمى علي من شي ءشفته مو عضوووو ابدا ما باقي منه شي تخيلوا اللحم يطيح من جوانبه ويبني وادا بدا يلتحم يبدا يطيح قطع من جديد زي الغرغرينا بس ما ينتشر تقول والدم ما ياقف ولازم يلف عليه شاش ويغير كل شويييي تقول بكيت عليه ورحمته لاني حسيته ضعيف مو رجال زي اول ونفسيته دماررر

طبعااا بعد فترة انتقلت لي العدوى لانه كان يجامعني والمرض في بداياته تقول رحنا لاكبر المستشفيات ويقولون لنا المرض هدا نادرجداجداجدا من وين جبتوهالحمدلله على كل حال
تقول دايما اقول اللي تعامل الخادمة بالحسنى اكيد ما تسوي له شي لكن طلعت غلطانة وصدق المثل اللي يقول اتق شرمن احسنت اليه
وصديقتي تطلب منكم الدعاءءءء وقصتها لايعلم بها احد الا انا حتى اهلها ما يدرون تقول مابي اخرب صورة زوجي الجميلة امامهم
وقالت لي اي وحدة تحب تنقل الموضوع لاي منتدى فهي محللة وتقول انقلووووه لمنتديات الرجال عشان ياخدوا العظة من قصة زوجي ولايقربون للشغالات اللي حرموني ابسط حقوقي حرمتني السعادة وحرمتني الزوج وحرمتني الولد حسبي الله ونعم الوكيل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تأملي أختي رعاك الله أننا إذا أردنا أن نقوم بأي عمل فلا بد من حصر الأهداف التي نريدها من هذا العمل …

( أليس كذلك ..؟؟؟ ) ……!!!

وحتى نطبق تطبيق عملي على حياتنا العملية ….فلنأخذ هذا المثال ….

( الإتيان بالخادمة إلى البيت ) … فهذا فعل ، ولا بد قبل أن نقوم به أن نحدد عدداً من الأهداف قبل العمل …

ولنأخذ الأهداف التي من أجلها جاء ( الناس ) بالخادمة … مع العلم أن هذه الأهداف لمن هو محتاج لها وليس لمن جاءت بالخادمة لزيادة الترف وهي كالتالي :-

– أن فيها راحة للمرأة من كثرة مشاغل البيت من تنظيف وكوي وغسيل وطبخ و….. ، وهذا قد يكون خاص بالمرأة العاملة أو من كان بيتها كبير .

– أن فيها حمل بعض أعباء التربية ( تربية الأولاد والبنات ) … فالمرأة قد تتعب وقد تمرض وقد تنشغل … فتحوّل جزءاً من مهمّتها إلى الخادمة …

– أن في الإتيان بالخادمة محاولة الحصول على جزء من وقت الفراغ حتى

تقضيه المرأة بين أولادها ومع زوجها داخل أو خارج البيت …

وتتفرغ للعلم والثقافة ومتابعة الجديد من الخير لتربية أولادها عليه ومعرفة

الشر لإبعاد فلذات كبدها عنه …!!

– حتى يتمكن الوالدين من ترك أولادهما عند الخادمة أثناء الدوام الصباحي

… فالأم في عمل ولا تستطيع ترك أولادها لوحدهم في البيت فلا بد من

الخادمة …

هذه بعض الأهداف مع تفاوت الناس فيها….

ولكن لننظر أيها الأخوة أن ( بعض الناس ) قد أساء استخدام مثل هذه

الأهداف ….

فبعضهم فتح الباب على مصراعيه وأصبحت الخادمة هي الأم ( التي لا تُرضع الأطفال الحليب، ولكنّها قد تُرضع الشر )،

وهي المربية ، والقائمة على البيت والمدبّرة في البيت و…….

وبعضهم أصبح غير مقتنع من وجود الخادمة في البيت … ل

أنه جاء بها على طلب من المرأة العاملة ( التي اشترطت عملها في وثيقة نكاحها )

فهي تحتاج للخادمة لتُبقي أولادها عندها أثناء الدوام ….

وقد نتج عن هذا عدّة أمور سيئة وسلبية على الأم والأب والأولاد الصغار والمراهقين ،

بل وحتى البنات …ومن هذه الآثار …

1- أن المرأة تنازلت وبشكل تدريجي عن كثير من واجبها ( أقول واجبها)

في حياتها كـ ( امرأة ) وعن واجباتها كـ ( أم ) وعن دورها كــ

( مربية ) وعن مسؤوليتها كـ ( راعية في بيت ) ..

ولذلك من يقوم بالتربية في أحيان كثيرة هي …( الخادمة )

وقد يكون كل الأحيان ، ومن ينظّف الصغار هي … ( الخادمة )

ومن يعطي الأكل للولد … ( الخادمة )

ومن يقوم بحل المشاكل …. ( الخادمة )

ومن يجهّز أغراض الرجل ( الأب ) … ( الخادمة )

، ومن يطبخ الغداء ويقدمه و…. ( الخادمة )

وللأسف كل شيء تقريباً في البيت …. ( الخادمة )

، وأما الأم المربية الراعية فهي لاهية في

( وظيفتها ، وعملها ، وراتبها ، وجديد موضاتها ، ومنافسة مثيلاتها ،

وترميم فلّتها ، وتجربة المطاعم ، وأحياناً في المشاركة في أمور الخير

دون موازنة ….)

ولا أدري من سيكون المسؤول عندما تخون الخادمة عرضها وتسيء

تربية أولادها – عفواً – أولاد كفيلتها ..!

2- أن المرأة عندما تركت واجباتها بدأت تشكو من ( الفراغ )

، وهذا طبيعي فعندما أتت الخادمة وأخذت أعمالها كلّها …

فمن أين لها عمل ..؟؟؟

3- شكوى النساء من الأمراض وخاصة السمنة …

فهي بلا عمل وبلا تعب ،

وقد تكون الأوامر الملقاة على الخادمة هي الجهد البدني الذي تبذله في

بيتها …

4- قلة الحياء من البعض ، حيث أنهنّ يسمحن للخادمة بالإتيان إلى

المجلس وإحضار الأكل أو …

مع أن فيها زوجها وأولادها المراهقين ….

وإذا دار الزمان فإذا بها تقول زوجي خائن …وجدته مع الخادمة …!!!

5- العجز والكسل ،

فأصبحت أولئك النساء من أعجز الناس في العمل ( الوظيفي أو البيتي )

ومن تعوّدت على الكسل في بيتها ،

فمن أين سيأتيها النشاط في وظيفتها ؟؟؟

بل وإذا كانت لا تعرف كيف تربي أولادها فكيف ستربي بنات المسلمين

@زمن العجايب @

أما البيت فكل شيء في البيت تعرفه الخادمة وإذا ضاع أي شيء فالجواب

من الأم ( اسألوا الخادمة أين وضعته …!!!) ،

بل وحتى الطفل الصغير لا تعطيه أمه الماء وتقول ( رح لفلانه … أي الخادمة )

6- ظهور جيل من البنات اللاتي تربّين في مثل هذه البيوت وعند مثل هذه

الأمهات ( الموظفات ) ، وهذا الجيل من البنات جاهلة بتدبير المنزل أو

أساسيات التدبير ، فلا تعرف كيف تطبخ ، ولا تعرف كيف تغسّل ، وأما

الكوي فهو عند الكوّاي ، وتنظيف الغرفة وترتيبها على الخادمة ، و….

فتدخل البنت في بيت الزوجية وهي لا تعرف أمور التدبير المنزلي …

فكيف بالقيام بحق الزوج والأولاد ..!!! والله المستعان ..

7- ضعف المحبة بين الأزواج والزوجات ،

فالمرأة لا تكاد تعمل لزوجها أي عمل ، فهي حلقة وصل بين الخادمة وزوجها …،

والزوج يريد السعادة والخصوصية ومساعدة الزوج

و…. وكل هذه لا يجدها في بيت فيه خادمة ( والله مسكين ، لا هو مرتاح في بيت ولا في تربية ,,….!!!! )

8- الرضى بالذل من (الخادمة ) والتعامل معها بحذر وعدم معاقبتها إذا

أخطأت أو تعمّدت الخطأ …

نخاف تسوّي أي شيء بعيالنا …

فهي تعيش معزّزة مكرّمة غصب على الكفيلة ،

مع أنهم كارهين لها …

ولكن هذا ما تفرضه الخادمات على الأسر …!!!

9- ستضطر المرأة قبل الخروج من البيت أن تنظر أين سيذهب زوجها ،

فإن كان موجوداً فلن تخرج المرأة – ولابد أن يذهب – لأنها ستذهب

لاجتماع عائلي أو زيارة ولن تترك الخادمة في البيت والزوج موجود فيه ،

فإن أخذتها معها زادت مشاكل هذه الخادمة لمعرفتها بخادمات أخريات

وتعليمها بعض ثغور البيوت ،

أو أنها تربط علاقات من الشباب الذين سيأتون إليها في وقت الغفلة …!!

10- زرع الخوف في بيوتنا من حيث لا نشعر ،

فالبيوت فيها كمرات تصوير على الخادمة ،

والنفس غير مطمئنة ،
والتفكير منصبٌّ على البيت والأولاد …

والسبب خادمة جاءت بها المرأة العاملة …!!!

فالمرأة خرجت من بيتها حتى تجمع المال ( الراتب ) ولكنّها تركت فلذات

كبدها عند الخادمة ، فلا تدري ماذا تعطيهم ، ولا ماذا تقول لهم ،

وهل هي تعذّبهم وتنتهك أعراضهم ،

وهل هي تخلص في عملها إذا غابت ( الكفيلة الموقّرة )

، وهل هي ترحم ضعفهم وبكائهم ،
وتشفق على عيونهم المريضة من الخوف
( ولا غرابة فأمّهم تركتهم وذهبت للوظيفة ) …!!!

بل ما ذنْبُهُم وخطأهم وجرمهم يوم أن يحرموا من الرضاع الطبيعي ، ويعوّدوا على الرضاع الصناعي …

كل هذا من أجل الوظيفة ..!!!

والنتيجة أن يضعف حنان الأولاد وشفقتهم وعطفهم عليهم …..!!!! رحم الله عقولاً تفكر هكذا …

وإذا صوّرت الكمرات المخفيّة ما تصنعه الخادمة بأبنائنا وبناتنا ، فأكثر ما نملك أن نرسل بها إلى أهلها … وبعد فترة نستقدم أخرى

( لعلّها تكون أصلح وأفضل )

، ويمكن أن توقع هذه الجديدة الزوج بالزنا وتبيع عرضها على الشباب وقد تسحر البيت ، فهنيئاً لهذه الموظفات رواتبهنّ يوم أن يحصل لهم الشر …

بل وهل ستنفع هذه المرأة رواتبها يوم أن خالفت أمر ربّها ( وقرن في بيوتكنّ ) …

وهل سينفعها مالها حين يضيع أولادها ويخرجون ( جيلاً معه المال ولا تربية معه ) …

****************

والحلول من وجهة نظري أخواني وأخواتي هي كالتالي :-

1- محاولة الإستغناء عن الخادمة كلياً بأي طريقة ومنها ………

أن يكون الأطفال عند جدنهم << وحقيقة أكره هذه الطريقة جدا ،، كفاهم ربونا نجيب إعيالنا يربونهم …!!!

أو بأن يكونوا عند من يوثق به من القريبات كالعمة أو الخالة أو البعيدات

كالجارات أو …. وهي من غير العاملاااات

2- عند وجود خادمة دائمة في البيت لابد من قصر أعمالها على أشياء معينة لا تزيد عليها كما سبق

ولا بد من إشراك الزوجة والتنقل بين الأعمال وكذلك البنات والأولاد في عمل البيت

و اذا ما كان لا بد من وجود الخادمه فيجب علينا

التعامل الطيب مع الخادمات والسائقين مهم جدا جدا ولعلنا نرجع إلى تعامل

المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم معهم ،

وهذا لايمنع من التنبه لهم ولمعتقداتهم ولحركاتهم وأن لانغفل عنهم …

والله يرعاكم

اتمنى تستفيدوووووووووووووووووووووووووووووووووووووااااااا

و اذا عجبكم موضوعى لا تنسووو التقيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نودى11 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تأملي أختي رعاك الله أننا إذا أردنا أن نقوم بأي عمل فلا بد من حصر الأهداف التي نريدها من هذا العمل … ( أليس كذلك ..؟؟؟ ) ……!!! وحتى نطبق تطبيق عملي على حياتنا العملية ….فلنأخذ هذا المثال …. ( الإتيان بالخادمة إلى البيت ) … فهذا فعل ، ولا بد قبل أن نقوم به أن نحدد عدداً من الأهداف قبل العمل … ولنأخذ الأهداف التي من أجلها جاء ( الناس ) بالخادمة … مع العلم أن هذه الأهداف لمن هو محتاج لها وليس لمن جاءت بالخادمة لزيادة الترف وهي كالتالي :- – أن فيها راحة للمرأة من كثرة مشاغل البيت من تنظيف وكوي وغسيل وطبخ و….. ، وهذا قد يكون خاص بالمرأة العاملة أو من كان بيتها كبير . – أن فيها حمل بعض أعباء التربية ( تربية الأولاد والبنات ) … فالمرأة قد تتعب وقد تمرض وقد تنشغل … فتحوّل جزءاً من مهمّتها إلى الخادمة … – أن في الإتيان بالخادمة محاولة الحصول على جزء من وقت الفراغ حتى تقضيه المرأة بين أولادها ومع زوجها داخل أو خارج البيت … وتتفرغ للعلم والثقافة ومتابعة الجديد من الخير لتربية أولادها عليه ومعرفة الشر لإبعاد فلذات كبدها عنه …!! – حتى يتمكن الوالدين من ترك أولادهما عند الخادمة أثناء الدوام الصباحي … فالأم في عمل ولا تستطيع ترك أولادها لوحدهم في البيت فلا بد من الخادمة … هذه بعض الأهداف مع تفاوت الناس فيها…. ولكن لننظر أيها الأخوة أن ( بعض الناس ) قد أساء استخدام مثل هذه الأهداف …. فبعضهم فتح الباب على مصراعيه وأصبحت الخادمة هي الأم ( التي لا تُرضع الأطفال الحليب، ولكنّها قد تُرضع الشر )، وهي المربية ، والقائمة على البيت والمدبّرة في البيت و……. وبعضهم أصبح غير مقتنع من وجود الخادمة في البيت … ل أنه جاء بها على طلب من المرأة العاملة ( التي اشترطت عملها في وثيقة نكاحها ) فهي تحتاج للخادمة لتُبقي أولادها عندها أثناء الدوام …. وقد نتج عن هذا عدّة أمور سيئة وسلبية على الأم والأب والأولاد الصغار والمراهقين ، بل وحتى البنات …ومن هذه الآثار … 1- أن المرأة تنازلت وبشكل تدريجي عن كثير من واجبها ( أقول واجبها) في حياتها كـ ( امرأة ) وعن واجباتها كـ ( أم ) وعن دورها كــ ( مربية ) وعن مسؤوليتها كـ ( راعية في بيت ) .. ولذلك من يقوم بالتربية في أحيان كثيرة هي …( الخادمة ) وقد يكون كل الأحيان ، ومن ينظّف الصغار هي … ( الخادمة ) ومن يعطي الأكل للولد … ( الخادمة ) ومن يقوم بحل المشاكل …. ( الخادمة ) ومن يجهّز أغراض الرجل ( الأب ) … ( الخادمة ) ، ومن يطبخ الغداء ويقدمه و…. ( الخادمة ) وللأسف كل شيء تقريباً في البيت …. ( الخادمة ) ، وأما الأم المربية الراعية فهي لاهية في ( وظيفتها ، وعملها ، وراتبها ، وجديد موضاتها ، ومنافسة مثيلاتها ، وترميم فلّتها ، وتجربة المطاعم ، وأحياناً في المشاركة في أمور الخير دون موازنة ….) ولا أدري من سيكون المسؤول عندما تخون الخادمة عرضها وتسيء تربية أولادها – عفواً – أولاد كفيلتها ..! 2- أن المرأة عندما تركت واجباتها بدأت تشكو من ( الفراغ ) ، وهذا طبيعي فعندما أتت الخادمة وأخذت أعمالها كلّها … فمن أين لها عمل ..؟؟؟ 3- شكوى النساء من الأمراض وخاصة السمنة … فهي بلا عمل وبلا تعب ، وقد تكون الأوامر الملقاة على الخادمة هي الجهد البدني الذي تبذله في بيتها … 4- قلة الحياء من البعض ، حيث أنهنّ يسمحن للخادمة بالإتيان إلى المجلس وإحضار الأكل أو … مع أن فيها زوجها وأولادها المراهقين …. وإذا دار الزمان فإذا بها تقول زوجي خائن …وجدته مع الخادمة …!!! 5- العجز والكسل ، فأصبحت أولئك النساء من أعجز الناس في العمل ( الوظيفي أو البيتي ) ومن تعوّدت على الكسل في بيتها ، فمن أين سيأتيها النشاط في وظيفتها ؟؟؟ بل وإذا كانت لا تعرف كيف تربي أولادها فكيف ستربي بنات المسلمين @زمن العجايب @ أما البيت فكل شيء في البيت تعرفه الخادمة وإذا ضاع أي شيء فالجواب من الأم ( اسألوا الخادمة أين وضعته …!!!) ، بل وحتى الطفل الصغير لا تعطيه أمه الماء وتقول ( رح لفلانه … أي الخادمة ) 6- ظهور جيل من البنات اللاتي تربّين في مثل هذه البيوت وعند مثل هذه الأمهات ( الموظفات ) ، وهذا الجيل من البنات جاهلة بتدبير المنزل أو أساسيات التدبير ، فلا تعرف كيف تطبخ ، ولا تعرف كيف تغسّل ، وأما الكوي فهو عند الكوّاي ، وتنظيف الغرفة وترتيبها على الخادمة ، و…. فتدخل البنت في بيت الزوجية وهي لا تعرف أمور التدبير المنزلي … فكيف بالقيام بحق الزوج والأولاد ..!!! والله المستعان .. 7- ضعف المحبة بين الأزواج والزوجات ، فالمرأة لا تكاد تعمل لزوجها أي عمل ، فهي حلقة وصل بين الخادمة وزوجها …، والزوج يريد السعادة والخصوصية ومساعدة الزوج و…. وكل هذه لا يجدها في بيت فيه خادمة ( والله مسكين ، لا هو مرتاح في بيت ولا في تربية ,,….!!!! ) 8- الرضى بالذل من (الخادمة ) والتعامل معها بحذر وعدم معاقبتها إذا أخطأت أو تعمّدت الخطأ … نخاف تسوّي أي شيء بعيالنا … فهي تعيش معزّزة مكرّمة غصب على الكفيلة ، مع أنهم كارهين لها … ولكن هذا ما تفرضه الخادمات على الأسر …!!! 9- ستضطر المرأة قبل الخروج من البيت أن تنظر أين سيذهب زوجها ، فإن كان موجوداً فلن تخرج المرأة – ولابد أن يذهب – لأنها ستذهب لاجتماع عائلي أو زيارة ولن تترك الخادمة في البيت والزوج موجود فيه ، فإن أخذتها معها زادت مشاكل هذه الخادمة لمعرفتها بخادمات أخريات وتعليمها بعض ثغور البيوت ، أو أنها تربط علاقات من الشباب الذين سيأتون إليها في وقت الغفلة …!! 10- زرع الخوف في بيوتنا من حيث لا نشعر ، فالبيوت فيها كمرات تصوير على الخادمة ، والنفس غير مطمئنة ، والتفكير منصبٌّ على البيت والأولاد … والسبب خادمة جاءت بها المرأة العاملة …!!! فالمرأة خرجت من بيتها حتى تجمع المال ( الراتب ) ولكنّها تركت فلذات كبدها عند الخادمة ، فلا تدري ماذا تعطيهم ، ولا ماذا تقول لهم ، وهل هي تعذّبهم وتنتهك أعراضهم ، وهل هي تخلص في عملها إذا غابت ( الكفيلة الموقّرة ) ، وهل هي ترحم ضعفهم وبكائهم ، وتشفق على عيونهم المريضة من الخوف ( ولا غرابة فأمّهم تركتهم وذهبت للوظيفة ) …!!! بل ما ذنْبُهُم وخطأهم وجرمهم يوم أن يحرموا من الرضاع الطبيعي ، ويعوّدوا على الرضاع الصناعي … كل هذا من أجل الوظيفة ..!!! والنتيجة أن يضعف حنان الأولاد وشفقتهم وعطفهم عليهم …..!!!! رحم الله عقولاً تفكر هكذا … وإذا صوّرت الكمرات المخفيّة ما تصنعه الخادمة بأبنائنا وبناتنا ، فأكثر ما نملك أن نرسل بها إلى أهلها … وبعد فترة نستقدم أخرى ( لعلّها تكون أصلح وأفضل ) ، ويمكن أن توقع هذه الجديدة الزوج بالزنا وتبيع عرضها على الشباب وقد تسحر البيت ، فهنيئاً لهذه الموظفات رواتبهنّ يوم أن يحصل لهم الشر … بل وهل ستنفع هذه المرأة رواتبها يوم أن خالفت أمر ربّها ( وقرن في بيوتكنّ ) … وهل سينفعها مالها حين يضيع أولادها ويخرجون ( جيلاً معه المال ولا تربية معه ) … **************** والحلول من وجهة نظري أخواني وأخواتي هي كالتالي :- 1- محاولة الإستغناء عن الخادمة كلياً بأي طريقة ومنها ……… أن يكون الأطفال عند جدنهم << وحقيقة أكره هذه الطريقة جدا ،، كفاهم ربونا نجيب إعيالنا يربونهم …!!! أو بأن يكونوا عند من يوثق به من القريبات كالعمة أو الخالة أو البعيدات كالجارات أو …. وهي من غير العاملاااات 2- عند وجود خادمة دائمة في البيت لابد من قصر أعمالها على أشياء معينة لا تزيد عليها كما سبق ولا بد من إشراك الزوجة والتنقل بين الأعمال وكذلك البنات والأولاد في عمل البيت و اذا ما كان لا بد من وجود الخادمه فيجب علينا التعامل الطيب مع الخادمات والسائقين مهم جدا جدا ولعلنا نرجع إلى تعامل المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم معهم ، وهذا لايمنع من التنبه لهم ولمعتقداتهم ولحركاتهم وأن لانغفل عنهم … والله يرعاكم اتمنى تستفيدوووووووووووووووووووووووووووووووووووووااااااا و اذا عجبكم موضوعى لا تنسووو التقيم ****************

مشكورة حبيبتي على الموضوع اكتر من رائع

بس لازم يتعاملوااا بذمه وضمير مهما كان ومهما صار

ولازم الوحده مناتكون حكيمه في تصرفاتها معهم وتتنازل عن كتير من

خصوصياتها ولااااا تنسون شيء مهم الصدقه يا اخوووات على نيتهم حتى وهم ما يدرون والله عن جد

بسم الله الرحمن الرحيم

/

WELCOME

ظهر في الاونه الاخيره شباب وشابات يطلق عليهم أولاد الخادمات أو بالأصح تربية خدامات……

فهل يعرف من يحضر الخادمات والخدم مـــــــاذا يفعلون في أهله؟؟{{ليس الجميع بل الاكثريه}} وسوف اذكر بعض القصص التي اخجل عن ذكر تفاصيلها لما فيها من حقاره ورذيلة وقبح وتشوية

$$$في إحدى المدارس حضرت الفتاة متأخرة إلى المدرسة وعلامات الهلع والخوف والتوتر واضحة على وجهها,,فسألتها مديرة المدرسة عن السبب فلم تجب وبعد محالات عده ووعود من المديرة قالت الطفلة: لقد أخذني السائق إلى جهة معزولة وأجلسني في (….)وقبلني وضمني وتحسس بيده أجزاء جسمي ثمممممممم احظرني إلى المدرسة

$$$وفي إحدى المدارس الابتدائية حضرت فتاتين إلى المدرسة بدون ملابس داخلية وعند سؤالهن لم يجبن فتم الاتصال بالأم التي قالت بكل جرأة ووقاحة وقلة أدب{اكيد السواق نسي أن يلبسهن!!} ((لا تــعــلــيــق

$$$وفي إحدى العوائل وبعد حضور الخادمة تغير كل من في البيت , البنات والأم تغير جذري من ملابس واخلاق كل شي تغير مما اثار شكوك الاب والذي اخذ يزداد مع زيادة سوء اخلاق الام وبناته فقرر مراقبة البيت في الليل…وكان له ما نوى فبعد منتصف الليل سمع صوت احدى الغرف ينفتح..فإذا بنتة تخرج عارية(زلط ملط) وتدخل غرفة اخرى وسمع صوت غير طبيعي في الداخل لمايحتاج شرح) فذهب واحضر المسدس ودخل الغرفه ليقتل ذلك الغريب الذي انتهك شرفه ولكنه لو يصدق ما رأى فلقد فجع وصعق عندما رأى ابنتيه عاريتين والخادمة في الوسط عاريه ويتبادلن القبل]تعرفون الباقي

وهــــــــــــنــــــــــــــــــــــــــــا كــــ

أمثله واشكال كثيره نعرف القليل منها والكثير الكثير لانعرف عنه شــــيــئــــاً

فـــانــــــــتـــــــبــــهــوا

مــــــــن ذلــــــــــك

الــــزجــاج الـمـكـسـور

الـــذي لا يـمـكـن

إصــلاحـــه

خـــــصـــوصــا

الـــــزجـــــاج الـمؤنــث
والــــــــــلــــــبـــــيــــب

بالإشـــــــــــــــــــارة يـــــــــفـــهـــــم

/

يا ستير يا رب