التصنيف: الاطفال

هاكم باقة منتقاة تدور في فلك الأطفال وأزاهير طرائفهم ::
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::

احدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات،ويدخلها الى

القفص، ويحرص على ابقاء الديك في الخارج،وعندما سألته عن السبب قال:

(ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشفن الرجال)

**********************************************

طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة، فذهبت

الى أمها راكضة وهي تقول: (ماما ماما أبوي رايح يتزوج)

*********************************************

دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة،فسـألتها المرأة المتصلة:

أين الوالدة؟ فقالت الطفلة ببراءة: ماعندنا أحد والد اليوم!!!

**********************************************

أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه

بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في

الظلام:يا اله العالمينا….فرج كروب المسلمينا

فحزنت أمه وأخرجته.

************************************************

طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:

أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.

فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس

*********************************************

طفل قعد يبكي في اليوم الثاني من الدراسه وسأله المدرس ليه تبكي ؟….قال مالقيت فصلي ..

قال له المدرس انت في اي صف ياشاطر ؟ …قال الطفل انا في صف ثاني

اخذه المدرس لفصل ثاني ودور اسمه ومالقاه فقال له اسمك ماهو في ثاني انت امس وين كنت ؟

قال الطفل انا امس كنت في " أولى " بس اليوم اصير في ثاني ..!!!

——————————————————————————–

*اخى الصغير فى بطن امى كيف دخل اليها؟
**لا داعى للقلق من هذه الاسئلة فالطفل يسأل لمجرد الفضول
وتنمية معارفه لكنه لا يعى ولا يدرك شيئا مما يدركه الكبار
فالهدوء مطلوب تماما قبل الاجابة ثم تبدأ فتقول:
كل انسان لا يستطيع الاتيان وحده الى الدنيا. بل ولا بد له من
ان يعيش فترة فى بطن امه اولا لكى يقوى ويقدر على تحمل الحياة
بما فيها من ( شمس..وحرارة.. وقمر.. وضوء..وبرد..وحر)
كما ان النبات يعيش بذرة تحت الارض
وكل الناس خلقهم الله تعالى فى بطون امهاتهم اولا مدة 9 اشهر
ثم يأذن بعد ذلك فى نزولهم وقدومهم الى الحياة.
ولو قدم الى الحياة قبل ذلك لمات ولم يستطع ان يعيش
وتضرب له الامثال بالكتكوت الذى يظل جنينا فى البيضة
والزرع الذى يظل بذرة حتى يظهر…… وهكذا.
فكما رأيت انت تميع القضية وتعطيه طرفا من الاجابة وليس كل الاجابة

*لماذا لا تحمل انت يا ابى بدلا من امى؟
** قل له:
خلق الله تعالى كل شئ وقسمه بقدره…
فالرجل يعمل ويتحمل المشاق الخارجية
ويأتى بالنقود .. والمرأة تحمل وتلد
ولا يمكن ان نتبادل الادوار..
والله تعالى خلق الكون كله هكذا
الذكر للعمل والكد
والانثى للحمل والرضاعة والتربية
واعطى لكل واحد القدرة على ذلك.

فلماذا لا تحمل اختى الصغيرة بدلا من امى؟
**حين تكبر اختك وتتزوج كما تزوجت امك سيعطيها الله
سبحانه وتعالى الطفل…..فالله تعالى لا يعطى الولد الا للزوج والزوجة
اللذين تزوجا بشرع الله تعالى بعقد صحيح سليم
وكذلك انت حين تكبر سيعطيك الله زوجة وولدا ان شاء الله.

الاولاد امانة في اعناق الوالدين، والوالدان مسؤولان عن تلك الأمانة، والتقصير في تربية الاولاد خلل واضح وخطأ فادح، وخيانة للأمانة، ونقص في الديانة، فالبيت هو المدرسة الأولى للأولاد، والبيت هو اللبنة التي يتكون من أمثالها بناء المجتمع، وفي الأسرة الكريمة الراشدة التي تقوم على حماية حدود الله وحفظ شريعته، وعلى دعائم المحبة والمودة والرحمة والإيثار والتعاون والتقوى ينشأ رجال الامة ونساؤها، وقادتها وعظماؤها.
والولد قبل ان تربيه المدرسة والمجتمع يربيه البيت والاسرة وهو مدين لأبويه في سلوكه الاجتماعي المستقيم، كما ان ابويه مسؤولان إلى حد كبير عن انحرافه الخلقي.
والتقصير في تربية الاولاد يأخذ صورا شتى، ومظاهر عديدة تتسبب في انحراف الأولاد وتمردهم، فمن ذلك
1- تنشئة الاولاد على الجبن والخوف والهلع.
2- تربيتهم على التهور وسلاطة اللسان.
3- تربيتهم على الميوعة والفوضى وتعويدهم على الترف والنعيم والبذخ.
4- بسط اليد للأولاد.
5- إعطاؤهم ما يريدون إذا بكوا وخصوصا الصغار.
6- الشدة والقسوة عليهم اكثر من اللازم.
7- شدة التقتير عليهم.
8- حرمانهم من العطف والشفقة والحنان.
9- الاهتمام بالمظاهر فحسب.
10- المبالغة في احسان الظن بالاولاد.
11- المبالغة في اساءة الظن.
12- التفريق بينهم.
13- التسخط بالبنات.
14- تسمية الاولاد بأسماء سيئة.
15- المكث طويلا خارج المنزل.
16- الدعاء على الاولاد.
17- تربيتهم على سفاسف الامور، وسيء العبارات، ومرذول الأخلاق.
18- فعل المنكرات أمام الاولاد
19- جلب المنكرات الى المنزل.
20- كثرة المشكلات بين الوالدين.
21- العهد للخادمات والمربيات بتربية الاولاد.
22- اهمال الهاتف وعدم مراقبه في المنزل.
23- الغفلة عما يقرؤه الاولاد.
24- احتقار الاولاد وقلة تشجيعهم.
25- تربيتهم على عدم تحمل المسؤولية.
26- عدم اعطائهم فرصة للتصحيح.
27- سوء الفهم لنفسية الاولاد وطبائعهم.
28- عدم تقدير المراحل التي يمر بها الولد حتى يصبح رجلا.
29- قلة الاهتمام بمدارس الاولاد.
30- قلة التعاون مع مدارس الاولاد
31- الدفاع عن الولد بحضرته

السلام عليكم ورحمتة اللة وبركتة
https://photos.azyya.com/store/up1/0805
12132340a74g.jpg
https://www.jannatalhusain.info/2017/…98a6a0ddb5.jpg

https://www.vp.rghh.com/imgcache/up/30653.imgcache.jpg
https://img137.imageshack.us/img137/3…titled4xr5.png
https://img.m5znk.com/up0/5be374c899.jpg
https://www.m5znk.com/uploads/b78706d6ae.jpg

https://www.m5znk.com/uploads/b63833b5df.jpg

الله يعطيكي العافية

الشامسية

بسم الله والحمد لله رب العالمين سبحانك لا اله إلا أنت السميع المجيب
لا اله الا انت الحليم العظيم لا اله إلا أنت رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم
لا اله إلا أنت وحدك لا شريك لك لك الملك ولك الحمد وانت على كل شي قدير
العلاقة ما بين الأم وابنها الصبي تتطلب بعض المهارات .الواقع أن علاقة الصبي بأمه هي من أعمق وأطول العلاقات التي يمكن أن يعيشها في حياته، وينبغي أن تكون هذه العلاقة أصح وأسلم وأكثر العلاقات دعماً. إليك بعض الاقتراحات لبناء علاقة قوية ومحبة مع ابنك:

• اصغي وراقبي. تبدي الأمهات الصالحات الاستعداد لتمضية الوقت في الاستماع والمراقبة فقط. اطرحي اسئلة فضولية كي تجعلي ابنك يتكلم؛ دعيه ينهي أفكاره قبل أن تقدمي النصائح والاقتراحات.

• امضي الوقت معه. فالعلاقات تتطلب وقتاً. يجب أن تكوني مستعدة للبقاء معه واللعب معه والقيام بالنشاطات وجهاً لوجه مع ابنك. خصصي خمس عشرة دقيقة على الأقل في اليوم لابنك وحده… لا تقومي بألف مهمة ومهمة في الوقت نفسه!

• تجاوبي مع تلميحات ابنك. عندما يقول «أستطيع أن أفعل هذا وحدي يا أمي!»، علّميه المهارات اللازمة واحرصي على أن يكون آمناً ثم اسمحي له أن يحاول. تساعده المهارات والتجارب على تنمية احترامه لذاته.

• كوني فضولية بشأن اهتماماته. إذا كان ابنك يحب نشاطاً ما فشاركيه حماسته؛ فهذه المشاركة هي طريقة رائعة لبناء رابط بينكما. شاهدي رياضته المفضلة معه؛ راقبي الحركات الجديدة التي تعلمها على لوح التزلّج. إن فهم عالم ابنك يبقيك على تواصل معه.

• تعرّفي إلى أصدقائه. ما من طريقة لتعرفي المزيد عن ابنك أفضل من مراقبته وهو يلعب مع رفاقه. رحّبي بقدوم أصدقاء ابنك إلى المنزل فيما هو يكبر. إذا استطاع أن يأتي بحياته إليك فمن المرجح ألا يشعر بالحاجة لأن يخفيها عنك.

• احترمي خصوصياته، فحتى الصبيان الصغار يحتاجون لبعض الوقت لأنفسهم. قد يختار ابنك أن يلعب وحده في غرفته بين الحين والآخر أو أن يختفي تحت سماعتي حاسوبه أو جهاز التسجيل. يمكنك أن تظهري له أنك تهتمين لأمره وأن تحترمي في الوقت نفسه مساحته الخاصة.

• اعتمدي التأديب اللطيف والحازم ولا تخشي أن تتابعي حتى النهاية، فعبارة «انتظر حتى يحضر والدك من العمل» لا تنجح. تعلمي مهارات التأديب الفاعل ثم كوني مستعدة لوضع حدود له والمتابعة حتى النهاية.

• كوني حساسة بشأن لمسه، لاسيما أمام الآخرين. العناق رائع، لكن بعض اللمسات قد تجعل ابنك يشعر بالضيق والحرج لاسيما عندما يكبر. قد ترغبان في وضع قواعد عائلية كأن يكون الحمام وغرف النوم (غرفتك وغرفته) مساحات خاصة ولا يمكن الدخول إليها من دون قرع الباب. سيساعدك احترام حاجاته على إبقاء العلاقة بينكما مسترخية ومنفتحة وصريحة.

• يحتاج الصبيان للتواصل مع أمهاتهم. لولا تدخّل العالم الخارجي، لسرّ معظمهم بالحفاظ على علاقة وثيقة ومقرّبة طيلة سنوات نشأتهم. ستساعدك معرفتك بابنك على أن تعلمي متى يرحب بعناق ومتى لا يفعل. إنها مسألة توازن دقيق لكن الوقت والحب سيعلِّمانك كيف تبقين على تواصل مع ابنك فيما أنت تشجعينه في الوقت نفسه على أن يمارس استقلاليته.

للطفل خيال عجيب يرى من خلاله ما يشاء وقتما شاء بالكيفية التي يهواها