إلتهاب الأوعية الدموية عند الاطفال لصحة الطفل 2024.

إلتهاب الأوعية الدموية عند الاطفال

ما هو هذا المرض ؟

***************
فى هذا المرض تكون الأوعية الدموية هى المستهدفة من قبل الجهاز المناعى الذى اختلت وظائفه ليهاجم الأوعية الدموية فى ذات جسم المريض وتشمل هذه المجموعة عدة أمراض يتم تصنيفها تبعاً لنوع وحجم الأوعية الدموية المتأثرة.

هل هو مرض منتشر؟

*****************
بعض هذه الأمراض منتشر إلى حد ما (مثل مرض كواساكى، الفرفرية/النزف الأرجوانى- هنوخ شونلاين) بينما تعتبر باقى الأنواع ضمن الأمراض النادرة حدوثها.

ما هى أسباب هذا المرض؟ هل هو وراثى؟ هل هو معدى؟ هي يمكن الوقاية منه؟

****************************************
ليس هذا مرض متوارث، ولذا من غير المحتمل ظهوره فى أكثر من فرد من أفراد العائلة الواحدة، كذلك من غير المحتمل أن يصاب أبناء المرضى بذات المرض. وأغلب الظن أن المرض ينشأ عن تفاعل عدة عوامل منها بعض الجينات، بالإضافة إلى بعد بعض العوامل البيئية مثل الالتهابات البكتيرية. وهذا المرض غير معدى وحيث أنه غير معروف السبب، لذا فمن الصعب الجزم بكيفية الوقاية منه.

ماذا يحدث للأوعية الدموية؟

***********************
يهاجم الجهاز المناعى جدار الأوعية الدموية وبالتحديد الجدار الداخلى والذى يلعب دوراً هاماً لضمان سريان الدم فى داخل جسم الإنسان، فإذا ما أصيب هذا الجدار الداخلى نتيجة هذا المرض أدى ذلك إلى تكون جلطات دموية داخل الوعاء المصاب مما يؤدى إلى ضيق تجويفه أو انسداده. ونتيجة لحدوث هذا الالتهاب تزداد نسبة خلايا الدم النشطة والتى تسبب استمرار مسار عملية الالتهاب وتنتقل هذه الخلايا عبر جدار الأوعية الدموية المصابة لتسبب المزيد من الالتهاب فى الأوعية الدموية والأنسجة المحيطة بها. كما تترسب السوائل من داخل الأوعية الدموية المصابة إلى الأنسجة المحيطة مسببة تورم المنطقة المصابة.
ويتأكد التشخيص عند أخذ عينة من الأنسجة المصابة حيث تظهر خلايا الالتهاب منتشرة فى جدران الأوعية الدموية المصابة ويكون ذلك مصحوباً بدرجة ملحوظة من تلف الأنسجة المصابة. كذلك يمكن التحقق من مثل هذه التغيرات فى جدران الأوعية الدموية المصابة وذلك عن طريق عمل أشعة بالصبغة والتى تظهر تغير شكل الشرايين المصابة. ولعل الخطورة الحقيقية تكمن فى تأثر الأوعية الدموية المغذية للأعضاء الحيوية مثل المخ أو القلب.
وبصفة عامة فإن التهاب الأوعية الدموية العضوى يكون مصحوباً بانتشار خلايا الالتهاب فى جسم المريض والتى تسبب الشعور العام بالإرهاق، ارتفاع درجة الحرارة وارتفاع مستوى دلالات الالتهاب من سرعة الترسيب ومعامل بروتين س-التفاعلى.

ما هى الأعراض الأساسية للمرض؟

**************************
كما ذكر من قبل فإن أعراض المرض تتفاوت تبعاً لنوعية الأوعية الدموية المصابة ومدى تأثر أعضاء الجسم.

كيف يتم تشخيص المرض؟

*********************
نظراً لأن أعراض هذا المرض تتشابه مع بعض الأمراض الأخرى والتى تصيب الأطفال أيضاً، فإن تشخيص هذا المرض قد يمثل بعض الصعوبة للطبيب المعالج. ولذا يعتمد التشخيص بصفة أساسية على رأى الخبراء فى هذه الأمراض لتقييم مدى أهمية الأعراض الإكلينيكية التى يعانى منها المريض. ويتأكد التشخيص بعد عمل الفحوصات المعملية والأشعات (موجات فوق صوتية، أشعة إكس، الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسى أو الكشف عن الأوعية الدموية بالصبغة) وعند الضرورة فى بعض الحالات قد يحتاج الطبيب المعالج إلى أخذ عينة من الأنسجة المصابة أو الأنسجة المحيطة بها. ونظراً لقلة حالات الأطفال المصابة بمثل هذا المرض فقد ينصح بنقل الطفل إلى أحد المراكز المتخصصة حيث يتواجد أخصائيو الأطفال والروماتيزم لضمان دقة التشخيص والعلاج.

هل يمكن علاج هذا المرض؟

*********************
نعم يمكن علاج التهاب الأوعية الدموية حيث يمكن السيطرة على المرض وإخماد نشاطه.

ما هو العلاج؟

**************
بصفة عامة فإن علاج التهاب الأوعية الدموية يكون طويل المدى أى لمدة طويلة وفى أغلب الأحوال يكون مركباً. والهدف الأساسى من العلاج هو وضع المرض تحت السيطرة فى أسرع وقت ممكن (العلاج المثبط) ثم المحافظة على المرض فى حالة خمود (العلاج التكميلى) مع تجنب الآثار الجانبية للأدوية المستخدمة للعلاج. ويعتبر عقار الكورتيزون أحد العقارات التى أثبتت فاعلية كبيرة فى إخماد المرض خاصة عندما يعطى للمريض مع أحد الأدوية المثبطة للجهاز المناعى (مثل سيكلوفوسفاميد). بينما تستخدم بعض العقاقير الأخرى مثل الآزاثيوبرين، الميثوتركسات، سيكلوسبورين كعلاج تكميلى للمحافظة على المرض فى حالة خمود وغالباً ما يتم استعمال أحد هذه الأدوية بالإضافة إلى جرعة صغيرة من الكورتيزون.
وبالإضافة إلى هذه الأدوية قد يلجأ الطبيب المعالج إلى استخدام بعض العقاقير الحديثة والتى تثبط الجهاز المناعى مثل العلاج البيولوجى ، عقار الثاليوميد أو الكولشيسين.
ويمكن الوقاية من هشاشة العظام وهى أحد أشهر الآثار الجانبية لعقار الكورتيزون (العلاج الأساسى لالتهاب الأوعية الدموية) عن طريق إعطاء جرعات إضافية من الكالسيوم وفيتامين د. كذلك يمكن أن يصف الطبيب للمريض المصاب بعض الأدوية التى تسبب سيولة الدم (مثل الجرعات الصغيرة من الأسبرين) وفى حالات ارتفاع ضعط الدم قد يعطى الطبيب أحد العقارات التى تساعد فى خفض ارتفاع ضغط الدم.
كذلك يساعد العلاج الطبيعى فى تحسين وظائف الجهاز العضلى المفصلى وأيضاً يلعب الدعم النفسى والاجتماعى دوراً هاماً ليس فقط للطفل المصاب بل للعائلة كلها.
المتابعة الدورية:

**************
تشمل الأهداف الأساسية للمتابعة الدورية: تقييم نشاط المرض، التأثير الإيجابى، وكذا الآثار الجانبية للأدوية المستخدمة لنصل فى النهاية إلى تحقيق أقصى قدر ممكن من الفائدة للمريض. وتختلف عدد مرات المتابعة والفترات الزمنية بين المرة والأخرى تبعاً لشدة المرض وما إذا كان هناك أيضاً بعض التأثير على الأعضاء الأخرى فى الجسم إلا أنه وبصفة عامة يمكن القول بأنه فى بداية المرض تكون الزيارات للطبيب المعالج متعددة ثم تبدأ فى التباعد حينما تتم السيطرة على نشاط المرض.
وهناك عدة وسائل لتقييم نشاط المرض وهناك دور كبير للأبوين فى ذلك حيث سيطلب منهما ملاحظة أى تطورات فى حالته، وفى بعض الحالات قد يطلب الطبيب المعالج متابعة الحالة بعمل فحص بسيط للبول بواسطة الشرائط أو متابعة قياس ضغط الدم. ويلعب الفحص الإكلينيكى الشامل بالإضافة إلى التحليل الدقيق لما يشكو منه المريض من أعراض دوراً هاماً لتقييم درجة نشاط المرض. كما يساعد عمل الفحوصات المعملية على عينات من الدم والبول على الكشف على درجة الالتهاب وشدته وكذا مدى تأثر الأعضاء الداخلية للمريض وبداية أية آثار جانبية للأدوية المستعملة.
وإذا ما ظهر تأثر أى من الأعضاء الداخلية للمريض فقد يحتاج الطبيب المعالج إلى عمل بعض الفحوصات أو الأشعة أو استشارة بعض التخصصات الأخرى لتحديد شدة الإصابة وماهية العلاج الضرورى لهذه المرحلة.

إلى متى سيستمر المرض؟

********************
تستمر أمراض التهاب الأوعية الدموية إلى فترات طويلة من عمر المريض، وغالباً ما تكون بداية ظهور أعراض المرض حادة وشديدة وقد تهدد حياة المريض ثم يتطور مسار المرض تدريجياً إلى الطور المزمن.

ما هو مسار المرض على المدى الطويل؟

***********************
من الصعب الحكم على مسار المرض بصفة عامة إذ أنه يتغير من شخص لآخر فهو لا يعتمد فقط على نوع أو شدة إصابة الأوعية الدموية بل أيضاً يتغير تبعاً للمدة ما بين ظهور أعراض المرض وبداية العلاج الطبى. وكذا مدى استجابة المريض للعلاج. وتلعب المدة التى يبقى فيها المرض نشطاً وتحديد احتمالية إصابة الأعضاء الداخلية الهامة كالقلب، المخ دوراً هاما فى تحديد مسار المرض على المدى الطويل إذ قد تؤثر على حياة المريض أو قد تكون لها تبعات تؤثر على حياة المريض فيما بعد. إلا أنه ومع العلاج الطبى المناسب فغالباً ما يحدث هبوط فى نشاط المرض بدرجة كبيرة خلال السنة الأولى وقد يستمر خمود المرض طوال العمر وإن كان فى معظم الحالات قد يحتاج المريض أيضاً إلى استمرار العلاج لفترات طويلة. وفى بعض المرضى قد يتخلل هذا الخمود بعض النوبات من نشاط المرض والتى تتطلب بعض الجرعات المكثفة من العلاج فى هذا الوقت وإذا ما تُرك المريض بدون علاج فهذا له العديد من الآثار السلبية التى قد تهدد حياة المريض وإن لم يتم عمل دراسات لتحديد تطورات المرض على المدى الطويل وإحداثيات الإصابة والوفاة نظراً لندرة المرض.

هل سيؤثر المرض على حياة طفلى وحياة العائلة بصفة عامة؟

**********************
قد يسبب هذا المرض خاصة فى مراحله الأولى بعض التوتر والقلق للعائلة ولكن تفهم المرض وعلاجه يساعد الأبوين على التكيف والتغلب على بعض التغيرات الطارئة مثل الحاجة إلى الذهاب إلى المستشفى مرات عديدة سواء للمتابعة مع الطبيب المعالج أو لعمل فحوصات أو أشعات. وحينما تتم السيطرة على نشاط المرض فيمكن القول بأن روتين الحياة اليومية يعود تدريجياً إلى العائلة.

وماذا بعد المدرسة؟

***************
فور السيطرة على نشاط المرض يفضل دائماً للطفل الذهاب إلى مدرسته قدر الإمكان ومن الأفضل إبلاغ المدرسة بحالة الطفل وأخذ ذلك فى الحسبان.

وماذا عن الرياضة؟

************
ينبغى دائماً تشجيع الطفل على ممارسة رياضته عندما تتم السيطرة على نشاط المرض، وفى بعض الحالات قد يوصى الطبيب ببعض الاحتياطات والتى تختلف من مريض لآخر تبعاً لوجود أية إصابات بالأعضاء الداخلية ويشمل ذلك أيضاً العضلات والمفاصل.

وماذا عن الطعام؟

**************
لا يوجد أى دليل يشير إلى أن هناك بعض الأطعمة والتى قد تؤثر على مسار المرض أو نشاطه، ويوصى دائماً بتناول وجبات متوازنة تحتوى على البروتينات والكالسيوم والفيتامينات ويجب ملاحظة أنه إذا ما كان المريض يأخذ عقار الكورتيزون فيجب التقليل من تناول الحلويات والدهون والأملاح حيث يساعد ذلك فى الحد من الآثار الجانبية لهذا العقار.

هل يمكن أن تؤثر التغيرات الجوية على مسار المرض؟

**********************
ليس من المعلوم أن الجو قد يكون له أى تأثير على نشاط أو مسار المرض وإن كان فى بعض المرضى، والذين يعانون من ضعف الدورة الدموية فى الأطراف خاصة فى أصابة اليدين والقدمين، قد يسبب الجو البارد ظهور بعض التغيرات فى أطرافهم أو يجعل أعراض المرض أكثر سوءاً.

وماذا عن الالتهابات الميكروبية والتطعيم؟

***********************
فى المرضى الذين يتلقون أى من الأدوية المثبطة للجهاز المناعى قد تؤدى الالتهابات الميكروبية إلى آثار خطيرة وإذا ما تعرض الطفل أو اختلط مع طفل آخر يعانى من الجديرى المائى يجب استشارة الطبيب المعالج فوراً لاستخدام الأدوية اللازمة لعلاج الفيروس أو أخذ البروتينات المناعية المضادة للفيروس. أما بالنسبة للالتهابات الميكروبية المعتادة فلعل خطر الإصابة بها فى مثل هذه المجموعة من المرضى يكون أعلى قليلاً حيث قد تظهر عندهم بعض الأعراض نتيجة الإصابة ببعض الميكروبات والتى قد لا تسبب أية مشاكل فى نفس الوقت للأطفال الأصحاء. وقد ينصح الطبيب باستخدام بعض المضادات الحيوية لمدة طويلة (مثل عقار كو-ترايموكسازول Co-trimoxazol) للوقاية من الالتهابات الرئوية والتى قد تسبب أخطاراً حقيقية تهدد حياة المريض الذى يشمل علاجه الأدوية المثبطة للجهاز المناعى.
أما بالنسبة للتطعيمات فينصح دائماً بأن يتم تأجيل التطعيمات التى تحوى ميكروبات مضعفة مثل الحصبة، الحصبة الألمانى، التهاب الغدة النكفية، شلل الأطفال والسل فى الأطفال الذين يأخذون أدوية مثبطة للجهاز المناعى.

الف شكر حبيبتى على المعلومات والنصائح المفيدة

دمتى بخير

شكراً جزيلااً لمرورك الطيب
مشكووره على المعلومه المهمه

يسلممو عزيزتي ام وولايه

دئمآآ مبدعه في موضيعك

دمتي

+++

بارك الله فيك ولك ام ولاية
ودمتى بحب وسلام
شكراً جزيلااً لمروركم الطيب
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

النكد الزوجي يؤثر على القلب ويضعف الأوعية الدموية! 2024.

النكد الزوجي يؤثر على القلب ويضعف الأوعية الدموية!

خليجية

افادتدراسات طبية أن العلاقة الزوجية تلعب دورا مهما في المحافظة على صحة القلب والشرايين

أوتدهورهما. فقد اكتشف العلماء وجود ارتباط مباشر بين الحياة الزوجية وارتفاع ضغطالدم وضعف الأوعية الدموية حيث تزيد العلاقة غير الناجحة من مستويات التوتر فيالجسم مما يؤثر سلبا على صحة القلب. ووجد الباحثون أن جدار القلب أقل سمكا عندالأزواج الذين يتمتعون بحياة مستقرة وسعيدة مقارنة بالأزواج الذين يفتقرون لهذهالحياة ويعيشون في حالة نكد وتوتر دائم. وأفاد الخبراء الكنديون أن للحياة الزوجيةبحلوها ومرها تأثيراً سلبياً أو إيجابياً على ضغط الدم الشرياني للإنسان اعتماداعلى نوعية هذه الحياة والتوافق بين الزوجين فإذا كان الزواج جيدا وناجحا والعلاقةبين الزوجين طبيعية ومثالية كان ضغط الدم منخفضا أما إذا كانت العلاقة سيئة ومخيبةللآمال فإنه من الأفضل الابتعاد عن الشريك وتجنب قضاء الوقت معه. وتبين للباحثين أنالأشخاص الذين يعانون من علاقات زوجية سيئة أصيبوا بتضخم في القلب بعد ثلاث سنواتمن الزواج حيث كبر حجم البطين الأيسر للقلب بأكثر من ستة في المائة مما يشير إلىتأثر القلب بالزيادة المطردة في ضغط الدم في حين انخفضت سماكة البطين عند الأشخاصالذين سجلوا علاقات جيدة مع شركاء حياتهم بحوالي 8%. وخلص الخبراء في الاجتماعالسنوي للجمعية الأمريكية لارتفاع ضغط الدم أن لشريك الحياة تأثيراً كبيراً على قلبشريكه فإذا كانت العلاقة الزوجية سيئة فسيواجه أحدهما خطر الإصابة بتضخم القلب منالناحية البيولوجية وليس من الناحية العاطفية. وكانت دراسة سابقة أظهرت أن ضغوطاتالحياة الزوجية وتوتراتها تزيد خطر الإصابة بمرض السكري ولكن مرضى السكري الذينينعمون بحياة زوجية سعيدة يكونون أكثر قدرة على تحمل العبء المرضي من نظرائهم الذينيعانون من علاقة زواج تعيسة مشيرة إلى أن المرضى الذين ينعمون بدفء عاطفي كبير معشركاء حياتهم يشعرون برضا أكبر عن البرنامج العلاجي ويكتسبون قوة تحمل أكبر للضغطوالعبء المرضي. كما كشفت دراسة أخرى أن الزوجات اللاتي يعانين من صعوبات الحياةالزوجية أكثر عرضة للإصابة بأزمات قلبية ثانية بحوالي ثلاثة أضعاف

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الخبز يومياً يقي من الإصابة بأمراض الأوعية الدموية للصحة 2024.

الخبز يومياً يقي من الإصابة بأمراض الأوعية الدموية


قام باحثون من جامعة برشلونة في إسبانيا بدراسة الفوائد الصحية من تناول الخبز، وكيف أن تناوله يرتبط بمقدار الدهون الصحية بالجسم التي تدعم صحة الأوعية الدموية بشكل عام. والدهون الصحية أو ما يعرف بـ"healthier lipid profile" تعني أن الشخص يكون لديه مستويات قليلة من الكولسترول السيئ ومستويات عالية من الكولسترول الحسن.

وقد تمكن الباحثون من تحليل تأثير تناول الخبز (سواء الأبيض أو الأسمر) على عينة تتكون من 275 شخصا من كبار السن، يواجهون مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية. وأوضحت النتائج أن الأشخاص الذين يتناولون الخبز بشكل يومي يتمتعون بمستوى جيد من الدهون الصحية، ومستوى أقل من الأنسولين عمن لا يتناولون الخبز كثيراً، مما يعني أنهم أقل عرضة للإصابة بأمراض الأوعية الدموية مثل السكتة.

وصرح الباحث رافائيل لوراش قائلا: "تشير البيانات إلي أن تناول الخبز بشكل يومي، خاصة الأسمر منه، يؤثر على توازن النظام الغذائي، حيث إنه يرتبط بالدهون الصحية ويقلل من تركيزات الأنسولين بالدم".

محبتي

رشة..دلع↝❤.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صغتي لنآ الاآبدآع عزيزتي

سلمتـ, آناملكـ, الراآئعهـ,

دآم نبضك وقلمكـ

تحيآتيـ

طرح رائع بارك الله فيكيخليجية
يسلموووو
عطرتو
صفحتي

الشاي الأسود يحسن وظيفة الأوعية الدموية شو رايكم تم الاجابة 2024.

الشاي الأسود يحسن وظيفة الأوعية الدموية شو رايكم

أجرى الباحث فيتا وزملاؤه دراسة تناولت 50 مريضاً بالقلب، وطلب منهم أن يتناولوا 4 فناجين من الشاي الأسود أو 4 فناجين من الماء يومياً مدة شهر. وبعد انتهاء الدراسة فحص المرضى فوجد أن شرايين الذين تناولوا الشاي الأسود تستجيب للتمدد والتقلص أفضل من شرايين الذين تناولوا الماء فقط. وهذا يدل على أن الشاي حسّن أداء جهاز الدوران.

قد تعزى فاعلية الشاي الأسود إلى وجود المركبات الفلافونية الموجودة في الشاي، والتي لها خاصية مضادة للتأكسد. أي أنها تبطل فاعلية الجذور الأوكسجينية الموجودة في الجسم ولم يستطع الجسم إبطالها مما يجعلها تتلف خلايا الجسم. وعليه قال الباحثون: "إن شرب الشاي لا يضر نسبياً ولكنه قد ينفع".

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

فوائد الصيام على أمراض القلب والأوعية الدموية للطب البديل 2024.

فوائد الصيام على أمراض القلب والأوعية الدموية

فوائد الصيام على أمراض القلب والأوعية الدموية

تعد أمراض القلب والأوعية الدموية أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم، ويمثل الصيام خلال رمضان تغييرا وكسرا للروتين اليومي، وهذا يؤثر بشكل إيجابي على القلب والأوعية الدموية

ومن أكثر عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب المرتبطة بزيادة معدل حدوث تصلب الشرايين، هو وجود وضع غير طبيعي في نسبة الدهون في الدم، وارتفاع ضغطه، وتغييرات في عوامل تخثره وأيضا التدخين، ولذلك أجريت دراسة لتوضيح مدى العلاقة بين صيام شهر رمضان وتلافي الإصابة بأمراض القلب، وتم نشرها في مجلة التغذية.

وتبين الدراسة أن للصيام فوائد جمة على جسم الإنسان، ولاسيما أمراض القلب، وأجريت هذه الدراسة على مجموعة من المرضى مصابين على الأقل بواحد من أمراض القلب والأوعية الدموية، وتم إجراء مقارنة بدراسة هذه الأمراض قبل شهر رمضان وبعد انتهائه، من أجل الوصول لتأثير الصيام على هؤلاء المرضى.

وشملت الدراسة كلا الجنسين، حيث ضمت 38 رجلا و44 امرأة، وكانت أعمارهم تتراوح ما بين 29 و 70 سنة، ولكل منهم تاريخ سابق في أمراض القلب والأوعية الدموية، وتم استبعاد النساء الحوامل والمرضعات، ولم تشمل الدراسة من هم في عمر أقل من 18 سنة ، والذين صاموا لفترة أقل من 10 أيام.

كانت مدة الصيام في الوقت الذي أجريت فيه الدراسة 14 ساعة و42 دقيقة في اليوم الأول لشهر رمضان، وهو أيضاً اليوم الأول للدراسة، في حين وصلت المدة الزمنية للصيام في آخر أيام الشهر إلى 13 ساعة و35 دقيقة، وبينت هذه الدراسة تحسناً ملحوظاً في الحالات المصابة بأمراض الشريان التاجي، علاوة على تحسن ملحوظ في عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل الوزن وكتلة الجسم، ولاحظ الباحثون أن هناك انخفاضاً حدث في نسبة الدهون الثلاثية والكولسترول، بالإضافة لتحسن في قراءة ضغط الدم بعد شهر رمضان بالمقارنة مع القراءات المأخوذة قبل شهر رمضان، وتوصلت الدراسة إلى أن صيام شهر رمضان من أفضل الحلول لتحسين حالة مرضى القلب والأوعية الدموية.

الباحثون: الصوم يؤدي إلى 3 فوائد مهمة وهي:

1- أثناء استهلاك الجسم للمواد المتراكمة فيه فتره الصيام فإن من بين هذه المواد تكون الدهون الملتصقة بجدران الأوعية الدموية، ويؤدي ذلك إلى إذابتها تماما كما يذيب الماء الثلج، وبالتالي زيادة تدفق الدم خلال هذه الأوعية وزيادة نسبة الأكسجين والغذاء الواصل إلى الخلايا عبر الدم، وتزداد بذلك حيوية وعمل الخلايا، لذلك نرى أن الشخص الذي يحافظ على الصيام تقل إصابته بمرض تصلب الشرايين وتتأخر عنده علامات الشيخوخة .

2- الصيام يؤدي إلى تحلل الخلايا التالفة واستبدالها بخلايا جديدة ونشطة، مما يزيد من عمل وقوة وظائف الجسم المختلفة، لذلك يشعر الإنسان بعد انتهاء شهر الصوم بنقاء جسمه وزيادة طاقته وصفاء نفسه .

3- يضخ القلب عادة الدم إلى مختلف أعضاء الجسم، ويستفيد الجهاز الهضمي من 10% من هذه الكمية، لكن أثناء الصوم يرتاح الجهاز الهضمي ويتوقف القلب عن ضخ هذه الكمية، مما يساعد مرضى القلب والذبحة الصدرية، الذين يصومون، على تحسن حالتهم الصحية.

موضوع مفيد ورئع لك تقييمي علاى موضوع جميل

تعرّض الأوعية البلاستيكية للحرارة أو البرودة العالية يسبب السرطان للصحة 2024.

تعرّض الأوعية البلاستيكية للحرارة أو البرودة العالية يسبب السرطان

تعرّض الأوعية البلاستيكية للحرارة أو البرودة العالية يسبب السرطان وذلك سواء باستخدام "المايكروويف" أو "الفريزر"..

اكتشف الباحثون أن وضع عبوات المياه البلاستيكية في الفريرز (الثلاجة) أو تسخين الأطعمة باستخدام أوعية من البلاستيك في "المايكروويف"، طريقتان لانتقال مادة "الدايوكسين" السامة الى الأطعمة ما يسبب السرطان.

فالبلاستيك عندما يتعرّض لدرجات حرارة عالية جداً أو منخفضة جداً ينتج عنه الدايوكسين، أكثر المواد سمية للخلايا البشرية، وهذه المادة بعد أن تلوث شرابنا أو طعامنا تنتقل الى معدتنا، وفي النهاية الى خلايانا، مسببة أنواعاً مختلفة من السرطانات، لاسيما الثدي والرئة والليمفاوي.

"تجنب استخدام الأوعية او الأغلفة البلاستيكية في المايكروويف" و"عدم وضع عبوات المياه البلاستيكية في الفريزر" نصيحتان شدّد عليهما الباحثون في مستشفى هوبكنز للوقاية من الإصابة بالسرطان.

وكانت دراسات كثيرة تناولت الآثار الجانبية لاستخدامات "المايكروويف" على الصحة، فقد نصح البعض بالاستغناء نهائياً عن هذا الفرن الذي يعمل بالإشعاعات الكهربائية، في حين رأى آخرون أنه لا بأس من استخدامه في تسخين الطعام والشراب فقط وتجنب الاستعانة به في الطهي.

في الوقت نفسه، يؤكد كثيرون أن لا ضرر من استخدام "المايكروويف" شرط الاستخدام الصحيح والسليم له، ومن بين هؤلاء الدكتور ادوارد فوجيموت، مدير برنامج "كاسل" الصحي التابع لمستشفى هوبكنز. يؤكد فوجيموت أن فرن المايكروويف بحد ذاته "ليس خطراً على الصحة" وأن المخاطر تتسبب "إذا ما اجتمع البلاستيك والطعام والمايكروويف في وقت واحد"، خصوصاً الأطعمة التي تحتوي على الدهون، لأن "الدايوكسين" يذوب في الدهون والشحوم، وعندما ينتقل الى جسم الانسان عبر الطعام يتركز في الأنسجة والكبد، ولهذا السبب ينصح المختصون بطهي اللحوم والدجاج على نار متوسطة.

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

الله يحمينا منه ياااااااااااارب
مشكوووره حبيبتي
اشكرك حبيبتي موضوع مميز
ننتظر جديدك القادم
شكرا على مروركم
تحياتي