اريد ابتعاث لابني الاصم 2024.

اريد ابتعاث لابني الاصم

السلام عليكم اتمنى احد يساعدني في هذا الاستفسار لانني كتبت في كثير من المنتديات ولارد ولكنني رجعت لمنتداي المفضل ان شاء الله الاقي احد يهتم بسؤالي ويساعدني وله الاجر والثواب
انا ابني اصم في الصف الثالث ثانوي متفوق ولله الحمد لكن المشكله التي تواجهه هو مابعد الثانوي حيث لايوجد تعليم عالي لهم للاسف وانا اريد ان ارسله الى الجامعة الامريكية gallaudet universityوالتي تهتم كثيرا بالصم من كل انحاء العالم
لكن كيف اسجل ابني وكيف اوصل الى معلومات كافية عن قبول السعوديين الصم فيها وهل هناك اطلاب من هنا يدرسون بها

لااله الاالله ولارد الاهذه الدرجه مافيه احد بالمنتدى عنده معلومات عن مستقبل وامنيات هذه الفئة الغالية من ابناءنا

><قصة الطفل مروان الاصم الابكم>< -قصة قصيرة 2024.

><قصة الطفل مروان الاصم الابكم><

خليجية

يقول صاحب القصة، وهو من أهل المدينة النبوية: أنا شاب في السابعة والثلاثين من عمري، متزوج، ولي أولاد.
ارتكبتُ كل ما حرم الله من الموبقات ،، أما الصلاة فكنت لا أؤديها مع الجماعة إلا في المناسبات فقط مجاملة للآخرين،
والسبب أني كنت أصاحب الأشرار والمشعوذين، فكان الشيطان ملازماً لي في أكثر الأوقات.

كان لي ولد في السابعة من عمره، اسمه مروان، أصم أبكم ، لكنه كان قد رضع الإيمان من ثدي أمه المؤمنة.
كنت ذات ليلة أنا و ابني مروان في البيت، كنت أخطط ماذا سأفعل أنا والأصحاب،
وأين سنذهب .. كان الوقت بعد صلاة المغرب، فإذا ابني مروان يكلمني
(بالإشارات المفهومة بيني وبينه) ويشير لي: لماذا يا أبتِ لا تصلي؟!
ثم أخذ يرفع يده إلى السماء، ويهددني بأن الله يراك. وكان ابني في بعض الأحيان يراني وأنا أفعل بعض المنكرات،
فتعجبتُ من قوله. وأخذ ابني يبكي أمامي، فأخذته إلى جانبي لكنه هرب مني،
وبعد فترة قصيرة ذهب إلى صنبور الماء وتوضأ، وكان لا يحسن الوضوء لكنه تعلم ذلك من أمه
التي كانت تنصحني كثيراً ولكن دون فائدة، وكانت من حفظة كتاب الله ..

ثم دخل عليّ ابني الأصم الأبكم، وأشار إليّ أن انتظر قليلاً … فإذا به يصلي أمامي،
ثم قام بعد ذلك و أحضر المصحف الشريف ووضعه أمامه وفتحه مباشرة دون أن يقلب الأوراق،
ووضع إصبعه على هذه الآية من سورة مريم: { يا أبت إني أخاف أن يمسَّـك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليّــاً}

ثم أجهش بالبكاء، وبكيت معه طويلاً، فقام ومسح الدمع من عيني، ثم قبل رأسي ويدي،
وقال لي بالإشارة المتبادلة بيني وبينه ما معناه: صلِّ يا والدي قبل أن توضع في التراب،
وتكون رهين العذاب…و كنت – و الله العظيم – في دهشة وخوف لا يعلمه إلا الله،
فقمت على الفور بإضاءة أنوار البيت جميعها، وكان ابني مروان يلاحقني من غرفة إلى غرفة،
وينظر إليّ باستغراب، وقال لي: دع الأنوار، وهيا إلى المسجد الكبير – ويقصد الحرم النبوي الشريف –
فقلت له: بل نذهب إلى المسجد المجاور لمنزلنا. فأبى إلا الحرم النبوي الشريف، فأخذته إلى هناك،
وأنا في خوف شديد، وكانت نظراته لا تفارقني البته…

ودخلنا الروضة الشريفة، وكانت مليئة بالناس، وأقيم لصلاة العشاء، وإذا بإمام الحرم يقرأ من قول الله تعالى:
{ يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا } [النور:21]
فلم أتمالك نفسي من البكاء، و مروان بجانبي يبكي لبكائي، وفي أثناء الصلاة أخرج مروان من جيبه منديلاً ومسح به دموعي،
وبعد انتهاء الصلاة ظللتُ أبكي وهو يمسح دموعي، حتى أنني جلست في الحرم مدة ساعة كاملة،
حتى قال لي ابني مروان بلغة الاشارة : خلاص يا أبي، لا تخف ،، فقد خاف علي من شدة البكاء .

وعدنا إلى المنزل ونحن نبكي، فكانت هذه الليلة من أعظم الليالي عندي، إذ ولدتُ فيها من جديد.
وحضرتْ زوجتي، وحضر أولادي، فأخذوا يبكون جميعاً وهم لا يعلمون شيئاً مما حدث،
فقال لهم مروان: أبي صلى في الحرم. ففرحتْ زوجتي بهذا الخبر إذ هو ثمرة تربيتها الحسنة،
وقصصتُ عليها ما جرى بيني وبين مروان، وقلتُ لها: أسألك بالله، هل أنت أوعزتِ له أن يفتح المصحف على تلك الآية؟
فأقسمتْ بالله ثلاثاً أنها ما فعلتْ.

ثم قالت لي: احمد الله على هذه الهداية. وكانت تلك الليلة من أروع الليالي.
وأنا الآن – ولله الحمد – لا تفوتني صلاة الجماعة في المسجد،
وقد هجرت رفقاء السوء جميعاً، وذقت طعم الإيمان … فلو رأيتَني لعرفتَ ذلك من وجهي .
كما أصبحتُ أعيش في سعادة غامرة وحب وتفاهم مع زوجتي وأولادي وخاصة ابني مروان
الأصم الأبكم الذي أحببته كثيراً ، كيف لا وقد كانت هدايتي على يديه !!

"

سبحان من يهدي من يشاء لا إله إلا الله
سبحان الله الحمدلله الله أكبر
سبحان الله ابنائنا لا ندرى ايهم نفعا لنا

سبحانك ربي انى استغفرك و اتوب اليك انى كنت من الظالمين الله اكبر يهدى الله من يشاء جزاك الله خيرا اختى على القصة فالعبرة لمن لا يعتبر

صلاة حاتم الاصم من الشريعة 2024.

صلاة حاتم الاصم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

للأسف

وبدون مقدمات صلاتنا زي وجيهنا

((((تفشششششششششششششششششل )))

كل مره نسمع شريط إسلامي أو نحضر محاضره دينيه ونعزم في

انفسنا لاااااااااازم نتغير وللاسف ماسررررع ما تتلاشى هذه

العزيمه

ما اقول إلا الله يهدينا

ماراح نسأل بعضنا عن صلاتنا والحمد لله ان ربي ساتر علينا بس

هذا الستر راح يجيله يوم وينكشف ونتحاسب عنه امام رب العالمين

ومثل ماانتم عارفين الصلاة هي اول ما يتحاسب عليه العبد فإن

صلحت صلح سائر عمله وان فسدت فسد سائر عمله وراح اقولكم

ايش قال حاتم الاصم (رحمه الله) عندما سال عن كيفية خشوعه

في صلاته وهذي القصه اثرت في كل من سمعها فإليكم القصه…

سأل حاتم الاصم( رحمه الله ) كيف تخشع في صلاتك؟؟؟

فقال :

بأن أقوم واكبر للصلاة…

وأتخيل الكعبة أمام عيني

والصراط تحت قدمي

والجنة عن يميني

والنار عن شمالي

وملك الموت ورائي

وأن رسول الله < صلى الله عليه وسلم> يتأمل صلاتي

وأظنها آخر صلاة

فأكبر الله بتعظيم

وأقرأ بتدبر

وأركع بخضوع

وأسجد بخشوع

وأجعل صلاتي للخوف من الله والرجاء لرحمته

ثم أسلم ولا أدري هل قبلت ام لا

ارسلها للي عندك يمكن تكون سبب في تغيير احوالهم وعلاقتهم مع الله سبحانه وتعالى وتذكر فـ الدال عل الخير كفاعله

ياربي انك تغمرنــآآ برحمتكـ’ ..

يـآربي ان مــآآ لنا الا مغفرتك فلا تحرمنــآآ منهــآآ

جزيتي الجنة غاليتي
بــــــــــــــــــــــــــ…..ــــــــــــــــــ ارك الله فيك