التحجب من الخادمة المسيحية -المراة المسلمة 2024.

التحجب من الخادمة المسيحية

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
أولاً: يجب أن نعلم أن لا يجوز استقدام الكفرة إلى هذه الجزيرة لا من النصارى ولا من غير النصارى كالبوذيين وغيرهم والهندوس ونحو ذلك؛ لأن الرسول الله – صلى الله عليه وسلم – أمر بإخراج الكفرة من هذه الجزيرة، وأوصى عند موته – صلى الله عليه وسلم – بإخراجهم من هذه الجزيرة وهي المملكة العربية السعودية واليمن ودول الخليج كل هذه جزيرة عربية، فالواجب أن لا يقر فيها الكفرة اليهود والنصارى والبوذيين والشوعيين والوثنيين جميع من يحكم الإسلام بأنه كافر لا يجوز بقائه ولا إقراره في هذه الجزيرة، ولا استقدامه إليها إلا عند الضرورة القصوى التي يراها ولي الأمر ضرورة في أمر عارض ثم يرجع إلى بلده كالبعيد الذي يأتي من دولة كافرة وما أشبه ذلك مما تدعوا الضرورة إلى مجيئه إلى هذه المملكة وشبهها كاليمن ودول الخليج أما استقدامهم ليقيموا هنا أو يخدموا هنا أو يعملوا هنا فلا يجوز استخدامهم بل يجب أن يكتفى بالمسلمين في كل مكان، وأن تكون المادة التي تصرف لهؤلاء الكفار تصرف لغيرهم من المسلمين، وأن ينتقى من المسلمين من يقوم بالأعمال حسب الطاقة والإمكان، فعلى المحتاجين لهؤلاء المشركين أن ينظروا في البلاد التي فيها المسلمون ويستقدموا من المسلمين ما يغنيهم عن هؤلاء الكفرة، وأن يختاروا من المسلمين من كان أبعد عن البدع والشر حتى لا يستقدم إلا من هو طيب ينفع البلاد ولا يضرها. هذا هو الواجب، لكن من بُلي بشيء من هؤلاء الكفرة كالنصارى فإنه يحرص على التخلص منهم وردهم إلى بلادهم في أسرع وقت حسب الإمكان، ولا يجب على المرأة أن تحتجب على النصرانية والبوذية ونحوها على الصحيح. وذهب بعض أهل العلم إلى أن المسلمة تحتجب عن الكافرات لقوله – سبحانه وتعالى – في سورة النور: أَوْ نِسَائِهِنَّ. ثم ذكر من تمنع من إبداء الزينة له، فقال تعالى: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ [(31) سورة النــور]. قال بعض أهل العلم نسائهن يعني المؤمنات. فإذا كان النساء كافرات فإن المؤمنة لا يجوز أن تظهر زينتها لها. وقال آخرون المراد بنسائهن يعني جنس النساء ليس المراد هنا خاص، وإنما جنس النساء مؤمنة وغير مؤمنة وهذا هو الأرجح أنه ليس على المرأة المؤمنة أن تحتجب من الكافرة وكان اليهوديات في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – في المدينة. وهكذا الوثنيات في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – ولم ينقل أنهن كن يحتجبن عنهن، ولو كان هذا واقعاً من أزواج النبي – صلى الله عليه وسلم – أو من غيرهن لنقل، فإن الصحابة لم يتركوا شيئاً إلا نقلوه – رضي الله عنهم وأرضاهم – فهذا هو المختار، وهو الأرجح، أنه لا يلزم المؤمنة أن تحتجب عن المرأة الكافرة، فلها أن ترى منها وجهها وشعرها كالمرأة المسلمة هذا هو الصواب وهذا هو الأرجح. والله المستعان. جزاكم الله خيراً.

نور على الدرب الشيخ بن باز

جزاك كل خير وجعله الله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك اختي سررت بردك نسال الله علما نافعا لنا ولكن

س : يوجد لدينا خادمة مسيحية فهل يجب علينا التحجب عنها ؟ – الشريعة الاسلامية 2024.

س : يوجد لدينا خادمة مسيحية فهل يجب علينا التحجب عنها ؟

س : يوجد لدينا خادمة مسيحية فهل يجب علينا التحجب عنها ؟
س : يوجد لدينا خادمة مسيحية فهل يجب علينا التحجب عنها ؟

جـ : أولا : يجب أن يعلم أنه لا يجوز استقدام الكفرة إلى هذه الجزيرة لا من النصارى ولا من غير النصارى ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بإخراج الكفرة من هذه الجزيرة وأوصى عند موته صلى الله عليه وسلم بإخراجهم من هذه الجزيرة وهي المملكة العربية السعودية واليمن ودول الخليج ، كل هذه الدول داخلة في الجزيرة العربية فالواجب ألا يقر فيها الكفرة من اليهود ، والنصارى ، والبوذيين ، والشيوعيين ، والوثنيين ، وجميع من يحكم الإسلام بأنه كافر لا يجوز بقاؤه ولا إقراره في هذه الجزيرة ولا استقدامه إليها إلا عند الضرورة القصوى التي يراها ولي الأمر كالضرورة لأمر عارض ثم يرجع إلى بلده ممن تدعو الضرورة إلى مجيئه أو الحاجة الشديدة إلى هذه المملكة وشبهها كاليمن ودول الخليج . أما استقدامهم ليقيموا بها فلا يجوز بل يجب أن يكتفي بالمسلمين في كل مكان وأن تكون المادة التي تصرف لهؤلاء الكفار تصرف للمسلمين ، وأن ينتقي من المسلمين من يعرف بالاستقامة والقوة على القيام بالأعمال حسب الطاقة والإمكان ، وأن يختار أيضا من المسلمين من هم أبعد عن البدع والمعاصي الظاهرة ، وأن لا يستخدم إلا من هو طيب ينفع البلاد ولا يضرها ، هذا هو الواجب ، لكن من ابتلي باستقدام أحد من هؤلاء الكفرة كالنصارى وغيرهم فإن عليه أن يبادر بالتخلص منهم وردهم إلى بلادهم بأسرع وقت ، ولا يجب على المرأة المسلمة أن تتحجب عن المرأة الكافرة في أصح قولي العلماء ، وذهب بعض أهل العلم إلى وجوب احتجاب المرأة المسلمة عن المرأة الكافرة مستدلين بقوله سبحانه في سورة النور لما نهى الله سبحانه المؤمنات عن إبداء الزينة إلا لبعولتهن ، قال تعالى : وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ إلى أن قال تعالى : أَوْ أَبْنَائِهِنَّ قال بعض أهل العلم : يعني بنسائهن المؤمنات ، فإذا كانت النساء كافرات فإن المؤمنة لا تبدي زينتها لهن وقال آخرون : بنسائهن جنس النساء مؤمنات أو غير مؤمنات وهذا هو الأصح فليس على المرأة المؤمنة أن تحتجب عن المرأة الكافرة لما ثبت أن اليهوديات في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة وهكذا الوثنيات يدخلن على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ولم يذكر أنهن كن يحتجبن عنهن ولو كان هذا واقعا من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أو من غيرهن لنقل؛ لأن الصحابة لم يتركوا شيئا إلا نقلوه رضي الله عنهم وهذا هو المختار والأرجح .

فضيلة الشيخ /عبد العزيز ابن باز رحمه الله .

س :هل يجوز للمرأة أن تكشف عن وجهها في حالة وجود رجل كفيف أجنبي عنها؟

ج : لا حرج على المرأة في السفور عند الرجل الكفيف لما ثبت في صحيح مسلم عن فاطمة بنت قيس رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها لما طلقت : اعتدي عند ابن أم مكتوم فإنه رجل أعمى تضعين ثيابك فلا يراك وفي الصحيحين من حديث سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إنما جعل الاستئذان من أجل النظر فأما حديث نبهان عن أم سلمة أن ابن أم مكتوم دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وعنده أم سلمة وميمونة فأمرهما بالاحتجاب منه فقالتا : إنه رجل أعمى لا يبصرنا فقال صلى الله عليه وسلم : أفعمياوان أنتما ألستما تبصرانه؟ فهو حديث ضعيف لشذوذه ومخالفته للأحاديث الصحيحة وهذا الحديث وإن حسنه الترمذي أو صححه . . فالقاعدة التي قررها علماء الأصول وعلماء مصطلح الحديث أنه إذا كان صحيح السند وخالف ما هو أصح منه فإنه يعتبر شاذا ضعيفا لا يعمل به لأن من شرط الحديث الصحيح ألا يكون شاذا فحديث نبهان هذا شاذ على فرض صحته ، وله علة أخرى توجب ضعفه وهي : أن نبهان المذكور لم يوثقه من يعتمد عليه وهو قليل الرواية فلا يعتمد عليه في مثل هذا الحديث وقد حمله بعض أهل العلم على أنه خاص بأمهات المؤمنين دون غيرهن وهذا لا وجه له لأن التخصيص يحتاج إلى دليل عليه وليس لدينا دليل على التخصيص والله ولي التوفيق .

فضيلة الشيخ /عبد العزيز ابن باز رحمه الله

· · س : هل يجوز للمرأة الكبيرة في السن مثل أم 70 أو 90 عاما أن تكشف وجهها لأقاربها غير المحارم ؟

ج: قال الله تعالى : وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ والقواعد هن العجائز اللاتي لا يرغبن في النكاح ولا يتبرجن بالزينة ، فلا جناح عليهن أن يسفرن عن وجوههن لغير محارمهن ، لكن تحجبهن أفضل – وأحوط لقوله سبحانه : وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ولأن بعضهن قد تحصل برؤيتها فتنة من أجل جمال صورتها وإن كانت عجوزا غير متبرجة بزينة أما مع التبرج فلا يجوز لها ترك الحجاب ومن التبرج تحسين الوجه بالكحل ونحوه والله ولي التوفيق .

.

· س :هل يجوز للمرأة أن تتحجب من دون أن تغطي وجهها إذا سافرت للخارج!

ج : يجب على المرأة أن تحتجب عن الأجانب في الداخل والخارج ، لقوله سبحانه : وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وهذه الآية الكريمة تعم الوجه وغيره ، والوجه هو عنوان المرأة وأعظم زينتها . وقال تعالى : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا وقال سبحانه : وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى الآية . وهذه الآيات تدل على وجوب الحجاب في الداخل والخارج ، وعن المسلمين والكفار . ولا يجوز لأي امرأة تؤمن بالله واليوم الآخر ، أن تتساهل في هذا الأمر ، لما في ذلك من المعصية لله ولرسوله ولأن ذلك يفضي إلى الفتنة بها في الداخل والخارج .

فضيلة الشيخ /عبد العزيز ابن باز رحمه الله .

س :هل يجوز للمرأة أن تجلس مع أقارب زوجها . وهي محجبة حجاب السنة؟

ج : يجوز للمرأة أن تجلس مع إخوة زوجها أو بني عمها أو نحوهم إذا كانت محجبة الحجاب الشرعي وذلك بستر وجهها وشعرها وبقية بدنها ، لأنها عورة وفتنة إذا كان الجلوس المذكور ليس فيه ريبة . . أما الجلوس الذي فيه تهمة لها بالشر فلا يجوز . . وهكذا الجلوس معهم لسماع الغناء وآلات اللهو ونحو ذلك . . ولا يجوز لها الخلوة بواحد منهم أو غيرهم ممن ليس محرما لها ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم متفق على صحته . وقوله صلى الله عليه وسلم : لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما أخرجه الإمام أحمد بإسناد صحيح من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه . والله ولي التوفيق . .

فضيلة الشيخ /عبد العزيز ابن باز رحمه الله .

س :ما حكم ذهاب المرأة " العروس " إلى الحلاق وذلك لتسريح شعرها؟

ج : ليس للمرأة أن تذهب إلى الحلاق ولا غيره من الرجال الأجانب لتسريح شعرها ، بل ذلك من شأن النساء ، ولا يجوز إتيان الرجال غير المحارم لهذا الغرض ، لما فيه من الفتنة والاطلاع على بعض العورة ، ولأن ذلك وسيلة إلى أمور لا تحمد عقباها . . والله ولي التوفيق .

فضيلة الشيخ /عبد العزيز ابن باز رحمه الله .

· حكم لبس المرأة للجوارب والقفزات عند الخروج من المنزل

ج: الواجب عليها عند الخروج من البيت ستر كفيها وقدميها ووجهها بأي ساتر كان لكن الأفضل لبس قفازين كما هو عادة نساء الصحابة -رضي الله عنهن- عند الخروج ودليل ذلك قوله -صلى الله عليه وسلم- في المرأة: إذا أحرمت لا تلبس القفازين وهذا يدل على أن من عادتهن لبس ذلك..

س2 : ماحكم من يستهزىء بمن ترتدي الحجاب الشرعي وتغطي وجهها ؟

ج : من يستهزىء بالمسلمة أو المسلم من أجل تمسكه بالشريعة الإسلامية فهو كافر سواء كان ذلك في احتجاب المرأة احتجاباً شرعياً أم غيره لما رواه عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما قال رجل في غزوة تبوك في مجلس ما رأيت مثل قرائناهؤلاء أرغب بطوناً ولا أكذب ألسناً ولا أجبن عند اللقاء فقال رجل : كذبت ولكنك منافق لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك الرسول ونزل القران فقال عبدالله ابن عمر : أنا رأيته متعلقاً بحقب ناقة الرسول صلى الله عليه وسلم تنكبه الحجارة وهو يقول : ( أبالله وآياته كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بع إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين ) فجعل استهزاءه بالمؤمنين استهزاء بالله وآياته ورسوله .
اللجنة الدائمة للبحث و الإفتاء

حكم التحجب امام الخادمه المسيحيه 2024.

حكم التحجب امام الخادمه المسيحيه

السؤال من احد الناس:

يوجد لدينا خادمة مسيحية فهل يجب علينا التحجب عنها ؟.

الجواب:

الحمد لله

لا يجب على المرأة المسلمة أن تتحجب عن المرأة الكافرة في أصح قولي العلماء ، وذهب بعض أهل العلم إلى وجوب احتجاب المرأة المسلمة عن المرأة الكافرة مستدلين بقوله سبحانه في سورة النور لما نهى الله سبحانه المؤمنات عن إبداء الزينة إلا لبعولتهن ، قال تعالى : ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ …) إلى أن قال تعالى : ( أَوْ أَبْنَائِهِنَّ .. ) النور / 31

قال بعض أهل العلم : يعني بنسائهن المؤمنات ، فإذا كانت النساء كافرات فإن المؤمنة لا تبدي زينتها لهن وقال آخرون : بنسائهن جنس النساء مؤمنات أو غير مؤمنات وهذا هو الأصح فليس على المرأة المؤمنة أن تحتجب عن المرأة الكافرة لما ثبت أن اليهوديات في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة وهكذا الوثنيات يدخلن على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ولم يذكر أنهن كن يحتجبن عنهن ولو كان هذا واقعا من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أو من غيرهن لنقل ؛ لأن الصحابة لم يتركوا شيئا إلا نقلوه رضي الله عنهم وهذا هو المختار والأرجح

عن موقع الاسلام سؤال وجواب
تحيتي
أختكم أمونة الشويخ

جزاك الله كل خير

وبارك الله فيك

جزاك الله كل خير
ويجعلها ان شاء اللة في ميزان أعمالك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكي اخيتي

مشكووووووووووووووووورة اختي على المرور اللي نور صفحتي بعطره الفواح والله يعطيك الصحة والعافية والله لا يحرمنا من مرورك الدائم وجزاك الله خير الجزاء وجنة الفردوس وسلمت اناملك الذهبية ان شااااااااااااااااااااء الله ………………….

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ