معجزات اسماء الله الحسنى 2024.

معجزات اسماء الله الحسنى

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد اشرف المرسلين
اخواتى حدثت معى هذة الواقعه وحبيت اخبركم بها
قبل ثلاث سنوات وقعت فى يدى بالصدفه ورقه تتحدث عن اسماء الله الحسنى وكيفيه العلاج بها
توصل احد الاطباء الى طريقه العلاج باسماء الله الحسنى
فقد يئس مريض من شفاء عينه التى كانت مصابه بالاحمرار المزمن وتردد على عدة عيادات لكن دون جدوى
توجه الى ذلك الطبيب الذى قام بوضع يدة اليمنى على العين المصابه واخذ يردد اسم الله (((النور ))) وبعد وقت قصير اختفى الاحمرار شيئا فشيئا الى ان تلاشى تماما ربنا هو الشافى سبحان الله العظيم
اخواتى
كل من تريد اى استفسار او سؤال عن اى مرض وما هو اسم الله المناسب فانا بانتظارها مع تمنياتى بالشفاء والسلامه لكل مريض على وجهه الارض
اما لماذا كتبت الموضوع الان
اقسم بالله العظيم ان خالت زوجى عالجت نفسها بهذة الطريقه لوحدها
شفيت من مرض السرطان الله يعافيكم جميعا لدرجه ان الاطباء فى المستشفى دهشو من التغير المفاجىء فى تحاليلها حتى ان مدير المستشفى اخذ منها الورقه وقام بتصويرها وزعها على الاطباء هذا الشىء كله حصل امامى
سبحان الله العظيم فهو سبحانه يقل للشىء كن فيكون
انا بانتظار اسئلتكم

سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تسلمى غاليتى ميسون لدخولك الكريم
ما عجبكم الموضوع يا جماعه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تسلمى فراوله على دخولك الكريم
جزاك الله خيرا

بس قرات عنه انه مايجوز مع اختلف الاراء

والله اعلم

أين نحن من اسماء الله الحسنى!! 2024.

أين نحن من اسماء الله الحسنى!!

💐ياااااارحيم

{https://is.gd/Nabil_Ta1}

أسال الله أن يرحمنا برحمته اللتي وسعت كل شي….

ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون
آآآآمين أختي
الرحمن الرحيم
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بارك الله فيك

ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها0000000000الجزء الرابع في الاسلام 2024.

ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها0000000000الجزء الرابع

ِِالخافض خليجية الرافع خليجية المعز خليجية المذل خليجية السميع خليجية
البصير خليجية الحكم خليجية العدل خليجية اللطيف خليجية الخبير خليجية
الحليم خليجية

الخافض: الخفض ضد الرفع ، وهو الانكسار واللين ، الله الخافض الذى يخفض بالأذلال أقواما ويخفض الباطل ، والمذل لمن غضب عليه ، ومسقط الدرجات لمن استحق
وعلى المؤمن أن يخفض عنده ابليس وأهل المعاصى ، وأن يخفض جناح الذل من الرحمة لوالديه والمؤمنين
________________________________________
الرافع : الرافع سبحانه هو الذى يرفع اوليائه بالنصر ، ويرفع الصالحين بالتقرب ، ويرفع الحق ، ويرفع المؤمنين بالإسعاد
والرفع يقال تارة فى الأجسام الموضوعة إذا أعليتها عن مقرها ، كقوله تعالى ( الذى رفع السموات بغير عمد ترونها ) ، وتارة فى البناء إذا طولته كقوله تعالى ( وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت واسماعيل ) ، وتارة فى الذكر كقوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرا " ) ، وتارة فى المنزلة اذا شرفتها كقوله تعالى ( ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات )

________________________________________
المعز : المعز هو الذى يهب العز لمن يشاء ، الله العزيز لأنه الغالب القوى الذى لا يغلب ، وهوالذى يعز الأنبياء بالعصمة والنصر ، ويعز الأولياء بالحفظ والوجاهه ، ويعز المطيع ولو كان فقيرا ، ويرفع التقى ولو كان عبد حبشيا
وقد اقترن اسم العزيز باسم الحكيم ..والقوى..وذى الأنتقام ..والرحيم ..والوهاب..والغفار والغفور..والحميد..والعليم..والمقتدر..والجبار . وقد ربط الله العز بالطاعة، فهى طاعة ونور وكشف حجاب ، وربط سبحانه الذل بالمعصية ، فهى معصية وذل وظلمة وحجاب بينك وبين الله سبحانه، والأصل فى اعزاز الحق لعباده يكون بالقناعة ، والبعد عن الطمع
________________________________________
المذل : الذل ما كان عن قهر ، والدابة الذلول هى المنقادة غير متصعبة ، والمذل هو الذى يلحق الذل بمن يشاء من عباده ، إن من مد عينه الى الخلق حتى أحتاج اليهم ، وسلط عليه الحرص حتى لا يقنع بالكفاية ، واستدرجه بمكره حتى اغتر بنفسه ، فقد أذله وسلبه ، وذلك صنع الله تعالى ، يعز من يشاء ويذل من يشاء والله يذل الأنسان الجبار بالمرض أو بالشهوة أو بالمال أو بالاحتياج الى سواه ، ما أعز الله عبد بمثل ما يذله على ذل نفسه ، وما أذل الله عبدا بمثل ما يشغله بعز نفسه ، وقال تعالى ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين

________________________________________
السميع : الله هو السميع ، أى المتصف بالسمع لجميع الموجودات دون حاسة أو آلة ، هو السميع لنداء المضطرين ، وحمد الحامدين ، وخطرات القلوب وهواجس النفوس ،و مناجاة الضمائر ، ويسمع كل نجوى ، ولا يخفى عليه شىء فى الأرض أو فى السماء ، لا يشغله نداء عن نداء، ولا يمنعه دعاء عن دعاء
وقد يكون السمع بمعنى القبول كقول النبى عليه الصلاة والسلام 🙁 اللهم إنى أعوذ بك من قول لا يسمع ) ، أو يكون بمعنى الإدراك كقوله تعالى ( قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها ) . أو بمعنى فهم وعقل مثل قوله تعالى ( لا تقولوا راعنا قولوا نظرنا واسمعوا ) ، أو بمعنى الانقياد كقوله تعالى ( سماعون للكذب) وينبغى للعبد أن يعلم أن الله لم يخلق له السمع إلا ليسمع كلام الله الذى أنزله على نبيه فيستفيد به الهداية ، إن العبد إذا تقرب الى ربه بالنوافل أحبه الله فأفاض على سمعه نورا تنفذ به بصيرته الى ما وراء المادة
________________________________________
البصير : البصر هو العين ، أو حاسة الرؤية ، والبصيرة عقيدة القلب ، والبصير هو الله تعالى ، يبصر خائنة الأعين وما تخفى الصدور ، الذى يشاهد الأشياء كلها ، ظاهرها وخافيها ، البصير لجميع الموجدات دون حاسة أو آلة
وعلى العبد أن يعلم أن الله خلق له البصر لينظر به الى الآيات وعجائب الملكوت ويعلم أن الله يراه ويسمعه وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تره فإنه يراك ) ، روى أن بعض الناس قال لعيسى بن مريم عليه السلام: هل أجد من الخلق مثلك ، فقال : من كان نظره عبرة ، ويقظته فكره ، وكلامه ذكرا فهو مثلى
________________________________________
الحكم : الحكم لغويا بمعنى المنع ، والحكم اسم من السماء الله الحسنى ، هو صاحب الفصل بين الحق والباطل ، والبار والفاجر ، والمجازى كل نفس بما عملت ، والذى يفصل بين مخلوقاته بما شاء ، المميز بين الشقى والسعيد بالعقاب والثواب . والله الحكم لا راد لقضائه ، ولا راد لقضائه ، ولا معقب لحكمه ، لا يقع فى وعده ريب ، ولا فى فعله غيب ، وقال تعالى : واتبع ما يوحى اليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين
قال الرسول عليه الصلاة والسلام : ( من عرف سر الله فى القدر هانت عليه المصائب ) ، وحظ العبد من هذا الاسم الشريف أن تكون حاكما على غضبك فلا تغضب على من أساء اليك ، وأن تحكم على شهوتك إلا ما يسره الله لك ، ولا تحزن على ما تعسر ، وتجعل العقل تحت سلطان الشرع ، ولا تحكم حكما حتى تأخذ الأذن من الله تعالى الحكم العدل

________________________________________
العدل : العدل من أسماء الله الحسنى ، هو المعتدل ، يضع كل شىء موضعه ، لينظر الأنسان الى بدنه فإنه مركب من أجسام مختلفة، هى: العظم.. اللحم .. الجلد ..، وجعل العظم عمادا.. واللحم صوانا له .. والجلد صوانا للحم ، فلو عكس الترتيب وأظهر ما أبطن لبطل النظام ، قال تعالى ( بالعدل قامت السموات والأرض ) ، هو العدل الذى يعطى كل ذى حق حقه ، لا يصدر عنه إلا العدل ، فهو المنزه عن الظلم والجور فى أحكامه وأفعاله ، وقال تعالى ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ) ، وحظ العبد من اسم العدل أن يكون وسطا بين طرفى الأفراط والتفريط ، ففى غالب الحال يحترز عن التهور الذى هو الأفراط ، والجبن الذى هو التفريط ، ويبقى على الوسط الذى هو الشجاعة ، وقال تعالى ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ) الآية

________________________________________
اللطيف : اللطيف فى اللغة لها ثلاث معانى الأول : أن يكون عالما بدقائق الأمور ، الثانى : هو الشىء الصغير الدقيق ، الثالث : أطيف إذا رفق به وأوصل اليه منافعه التى لا يقدر على الوصول اليها بنفسه . واللطيف بالمعنى الثانى فى حق الله مستحيل ، وقوله تعالى ( الله لطيف بعباده ) يحتمل المعنين الأول والثالث ، وإن حملت الآية على صفة ذات الله كانت تخويفا لأنه العالم بخفايا المخالفات بمعنى قوله تعالى ( يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور ) . والله هو اللطيف الذى اجتمع له الرفق فى العقل ، والعلم بدقائق الأمور وإيصالها لمن قدرها له من خلقه ، فى القرآن فى أغلب الأحيان يقترن اسم اللطيف باسم الخبير فهما يتلاقيان فى المعنى

________________________________________
الخبير : الله هو الخبير ، الذى لا يخفى عليه شىء فى الأرض ولا فى السماء ، ولا تتحرك حركة إلا يعلم مستقرها ومستودعها . والفرق بين العليم والخبير ، أن الخبير بفيد العلم ، ولكن العليم إذا كان للخفايا سمى خبيرا . ومن علم أن الله خبير بأحواله كان محترزا فى أقواله وأفعاله واثقا أن ما قسم له يدركه ، وما لم يقسم له لا يدركه فيرى جميع الحوادث من الله فتهون عليه الأمور ، ويكتفى بأستحضار حاجته فى قلبه من غير أن ينطق لسانه
________________________________________
الحليم : الحليم لغويا : الأناة والتعقل ، والحليم هو الذى لا يسارع بالعقوبة ، بل يتجاوز الزلات ويعفو عن السيئات ، الحليم من أسماء الله الحسنى بمعنى تأخيره العقوبة عن بعض المستحقين ثم يعذبهم ، وقد يتجاوز عنهم ، وقد يعجل العقوبة لبعض منهم وقال تعالى ( ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ) . وقال تعالى عن سيدنا إبراهيم ( إن ابراهيم لحليم آواه منيب ) ، وعن إسماعيل ( فبشرناه بغلام حليم ) . وروى أن إبراهيم عليه السلام رأى رجلا مشتغلا بمعصية فقال ( اللهم أهلكه ) فهلك ، ثم رأى ثانيا وثالثا فدعا فهلكوا ، فرأى رابعا فهم بالدعاء عليه فأوحى الله اليه : قف يا إبراهيم فلو أهلكنا كل عبد عصا ما بقى إلا القليل ، ولكن إذا عصى أمهلناه ، فإن تاب قبلناه ، وإن أصر أخرنا العقاب عنه ، لعلمنا أنه لا يخرج عن ملكنا

بالصور معاني اسماء الله الحسنى متجدد 2024.

بالصور معاني اسماء الله الحسنى متجدد

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاك الله خير ي الغلا
ما شاء الله جزاكي الله كل خيير موضوع جدا رااااااااائع
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزآآآكـ الله خيرآآآ أخيتي

و أسعدكـ في الدآآآرين

ودي و محبتي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها 000000000الجزء الثالث – الشريعة الاسلامية 2024.

ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها 000000000الجزء الثالث

الخافض خليجية الرافع خليجية المعز خليجية المذل خليجية السميع خليجية
البصير خليجية الحكم خليجية العدل خليجية اللطيف خليجية الخبير خليجية
الحليم خليجية

المجموعة الثالثة : ـ

الخافض: الخفض ضد الرفع ، وهو الانكسار واللين ، الله الخافض الذى يخفض بالأذلال أقواما ويخفض الباطل ، والمذل لمن غضب عليه ، ومسقط الدرجات لمن استحق
وعلى المؤمن أن يخفض عنده ابليس وأهل المعاصى ، وأن يخفض جناح الذل من الرحمة لوالديه والمؤمنين
________________________________________
الرافع : الرافع سبحانه هو الذى يرفع اوليائه بالنصر ، ويرفع الصالحين بالتقرب ، ويرفع الحق ، ويرفع المؤمنين بالإسعاد
والرفع يقال تارة فى الأجسام الموضوعة إذا أعليتها عن مقرها ، كقوله تعالى ( الذى رفع السموات بغير عمد ترونها ) ، وتارة فى البناء إذا طولته كقوله تعالى ( وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت واسماعيل ) ، وتارة فى الذكر كقوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرا " ) ، وتارة فى المنزلة اذا شرفتها كقوله تعالى ( ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات )

________________________________________
المعز : المعز هو الذى يهب العز لمن يشاء ، الله العزيز لأنه الغالب القوى الذى لا يغلب ، وهوالذى يعز الأنبياء بالعصمة والنصر ، ويعز الأولياء بالحفظ والوجاهه ، ويعز المطيع ولو كان فقيرا ، ويرفع التقى ولو كان عبد حبشيا
وقد اقترن اسم العزيز باسم الحكيم ..والقوى..وذى الأنتقام ..والرحيم ..والوهاب..والغفار والغفور..والحميد..والعليم..والمقتدر..والجبار . وقد ربط الله العز بالطاعة، فهى طاعة ونور وكشف حجاب ، وربط سبحانه الذل بالمعصية ، فهى معصية وذل وظلمة وحجاب بينك وبين الله سبحانه، والأصل فى اعزاز الحق لعباده يكون بالقناعة ، والبعد عن الطمع
________________________________________
المذل : الذل ما كان عن قهر ، والدابة الذلول هى المنقادة غير متصعبة ، والمذل هو الذى يلحق الذل بمن يشاء من عباده ، إن من مد عينه الى الخلق حتى أحتاج اليهم ، وسلط عليه الحرص حتى لا يقنع بالكفاية ، واستدرجه بمكره حتى اغتر بنفسه ، فقد أذله وسلبه ، وذلك صنع الله تعالى ، يعز من يشاء ويذل من يشاء والله يذل الأنسان الجبار بالمرض أو بالشهوة أو بالمال أو بالاحتياج الى سواه ، ما أعز الله عبد بمثل ما يذله على ذل نفسه ، وما أذل الله عبدا بمثل ما يشغله بعز نفسه ، وقال تعالى ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين

________________________________________
السميع : الله هو السميع ، أى المتصف بالسمع لجميع الموجودات دون حاسة أو آلة ، هو السميع لنداء المضطرين ، وحمد الحامدين ، وخطرات القلوب وهواجس النفوس ،و مناجاة الضمائر ، ويسمع كل نجوى ، ولا يخفى عليه شىء فى الأرض أو فى السماء ، لا يشغله نداء عن نداء، ولا يمنعه دعاء عن دعاء
وقد يكون السمع بمعنى القبول كقول النبى عليه الصلاة والسلام 🙁 اللهم إنى أعوذ بك من قول لا يسمع ) ، أو يكون بمعنى الإدراك كقوله تعالى ( قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها ) . أو بمعنى فهم وعقل مثل قوله تعالى ( لا تقولوا راعنا قولوا نظرنا واسمعوا ) ، أو بمعنى الانقياد كقوله تعالى ( سماعون للكذب) وينبغى للعبد أن يعلم أن الله لم يخلق له السمع إلا ليسمع كلام الله الذى أنزله على نبيه فيستفيد به الهداية ، إن العبد إذا تقرب الى ربه بالنوافل أحبه الله فأفاض على سمعه نورا تنفذ به بصيرته الى ما وراء المادة
________________________________________
البصير : البصر هو العين ، أو حاسة الرؤية ، والبصيرة عقيدة القلب ، والبصير هو الله تعالى ، يبصر خائنة الأعين وما تخفى الصدور ، الذى يشاهد الأشياء كلها ، ظاهرها وخافيها ، البصير لجميع الموجدات دون حاسة أو آلة
وعلى العبد أن يعلم أن الله خلق له البصر لينظر به الى الآيات وعجائب الملكوت ويعلم أن الله يراه ويسمعه وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تره فإنه يراك ) ، روى أن بعض الناس قال لعيسى بن مريم عليه السلام: هل أجد من الخلق مثلك ، فقال : من كان نظره عبرة ، ويقظته فكره ، وكلامه ذكرا فهو مثلى
________________________________________
الحكم : الحكم لغويا بمعنى المنع ، والحكم اسم من السماء الله الحسنى ، هو صاحب الفصل بين الحق والباطل ، والبار والفاجر ، والمجازى كل نفس بما عملت ، والذى يفصل بين مخلوقاته بما شاء ، المميز بين الشقى والسعيد بالعقاب والثواب . والله الحكم لا راد لقضائه ، ولا راد لقضائه ، ولا معقب لحكمه ، لا يقع فى وعده ريب ، ولا فى فعله غيب ، وقال تعالى : واتبع ما يوحى اليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين
قال الرسول عليه الصلاة والسلام : ( من عرف سر الله فى القدر هانت عليه المصائب ) ، وحظ العبد من هذا الاسم الشريف أن تكون حاكما على غضبك فلا تغضب على من أساء اليك ، وأن تحكم على شهوتك إلا ما يسره الله لك ، ولا تحزن على ما تعسر ، وتجعل العقل تحت سلطان الشرع ، ولا تحكم حكما حتى تأخذ الأذن من الله تعالى الحكم العدل

________________________________________
العدل : العدل من أسماء الله الحسنى ، هو المعتدل ، يضع كل شىء موضعه ، لينظر الأنسان الى بدنه فإنه مركب من أجسام مختلفة، هى: العظم.. اللحم .. الجلد ..، وجعل العظم عمادا.. واللحم صوانا له .. والجلد صوانا للحم ، فلو عكس الترتيب وأظهر ما أبطن لبطل النظام ، قال تعالى ( بالعدل قامت السموات والأرض ) ، هو العدل الذى يعطى كل ذى حق حقه ، لا يصدر عنه إلا العدل ، فهو المنزه عن الظلم والجور فى أحكامه وأفعاله ، وقال تعالى ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ) ، وحظ العبد من اسم العدل أن يكون وسطا بين طرفى الأفراط والتفريط ، ففى غالب الحال يحترز عن التهور الذى هو الأفراط ، والجبن الذى هو التفريط ، ويبقى على الوسط الذى هو الشجاعة ، وقال تعالى ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ) الآية

________________________________________
اللطيف : اللطيف فى اللغة لها ثلاث معانى الأول : أن يكون عالما بدقائق الأمور ، الثانى : هو الشىء الصغير الدقيق ، الثالث : أطيف إذا رفق به وأوصل اليه منافعه التى لا يقدر على الوصول اليها بنفسه . واللطيف بالمعنى الثانى فى حق الله مستحيل ، وقوله تعالى ( الله لطيف بعباده ) يحتمل المعنين الأول والثالث ، وإن حملت الآية على صفة ذات الله كانت تخويفا لأنه العالم بخفايا المخالفات بمعنى قوله تعالى ( يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور ) . والله هو اللطيف الذى اجتمع له الرفق فى العقل ، والعلم بدقائق الأمور وإيصالها لمن قدرها له من خلقه ، فى القرآن فى أغلب الأحيان يقترن اسم اللطيف باسم الخبير فهما يتلاقيان فى المعنى

________________________________________
الخبير : الله هو الخبير ، الذى لا يخفى عليه شىء فى الأرض ولا فى السماء ، ولا تتحرك حركة إلا يعلم مستقرها ومستودعها . والفرق بين العليم والخبير ، أن الخبير بفيد العلم ، ولكن العليم إذا كان للخفايا سمى خبيرا . ومن علم أن الله خبير بأحواله كان محترزا فى أقواله وأفعاله واثقا أن ما قسم له يدركه ، وما لم يقسم له لا يدركه فيرى جميع الحوادث من الله فتهون عليه الأمور ، ويكتفى بأستحضار حاجته فى قلبه من غير أن ينطق لسانه
________________________________________
الحليم : الحليم لغويا : الأناة والتعقل ، والحليم هو الذى لا يسارع بالعقوبة ، بل يتجاوز الزلات ويعفو عن السيئات ، الحليم من أسماء الله الحسنى بمعنى تأخيره العقوبة عن بعض المستحقين ثم يعذبهم ، وقد يتجاوز عنهم ، وقد يعجل العقوبة لبعض منهم وقال تعالى ( ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ) . وقال تعالى عن سيدنا إبراهيم ( إن ابراهيم لحليم آواه منيب ) ، وعن إسماعيل ( فبشرناه بغلام حليم ) . وروى أن إبراهيم عليه السلام رأى رجلا مشتغلا بمعصية فقال ( اللهم أهلكه ) فهلك ، ثم رأى ثانيا وثالثا فدعا فهلكوا ، فرأى رابعا فهم بالدعاء عليه فأوحى الله اليه : قف يا إبراهيم فلو أهلكنا كل عبد عصا ما بقى إلا القليل ، ولكن إذا عصى أمهلناه ، فإن تاب قبلناه ، وإن أصر أخرنا العقاب عنه ، لعلمنا أنه لا يخرج عن ملكنا

اشكرك من كل قلبي
بارك الله فيك
تسلمب يا كل الغلا

أسماء الله الحسنى باللغة الإنجليزية -انجليزي 2024.

أسماء الله الحسنى باللغة الإنجليزية


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه أسماء الله الحسنى باللغة الإنجليزية:

ALLAH (الله)

Al Rahman (الرحمن) The All Beneficent

Al Rahim (الرحيم) The Most Merciful

Al Malik (الملك) The King, The Sovereign

Al Quddus (القدوس) The Most Holy

Al Salam (السلام) Peace and Blessing

Al Mu’min (المؤمن) The Guarantor

Al Muhaymin (المهيمن) The Guardian, the Preserver

Al ‘Aziz (العزيز) The Almighty, the Self Sufficient

Al Jabbar (الجبار) The Powerful, the Irresistible

Al Mutakabbir (المتكبر) The Tremendous

Al Khaliq (الخالق) The Creator

Al Bari’ (البارئ) The Maker

Al Musawwir (المصور) The Fashioner of Forms

Al Ghaffar (الغفار) The Ever Forgiving

Al Qahhar (القهار) The All Compelling Subduer

Al Wahhab (الوهاب) The ***tower

Al Razzaq (الرزاق) The Ever Providing

Al Fattah (الفتاح) The Opener, the Victory Giver

Al Alim (العليم) The All Knowing, the Omniscient

Al Qabid (القابض) The Restrainer, the Straitener

Al Basit (الباسط) The Expander, the Munificent

Al Khafid (الخافض) The Abaser

Al Rafi’ (الرافع) The Exalter

Al Mu’izz (المعز) The Giver of Honor

Al Mudhill (المذل) The Giver of Dishonor

Al Sami’ (السميع) The All Hearing

Al Basir (البصير) The All Seeing

Al Hakam (الحكم) The Judge, the Arbitrator

Al ‘Adl (العدل) The Utterly Just

Al Latif (اللطيف) The Subtly Kind

Al Khabir (الخبير) The All Aware

Al Halim (الحليم) The Forbearing, the Indulgent

Al ‘Azim (العظيم) The Magnificent, the Infinite

Al Ghafur (الغفور) The All Forgiving

Al Shakur (الشكور) The Grateful

Al ‘Ali (العلى) The Sublimely Exalted

Al Kabir (الكبير) The Great

Al Hafiz (الحفيظ) The Preserver

Al Muqit (المقيت) The Nourisher

Al Hasib (الحسيب) The Reckoner

Al Jalil (الجليل) The Majestic

Al Karim (الكريم) The Bountiful, the Generous

Al Raqib (الرقيب) The Watchful

Al Mujib (المجيب) The Responsive, the Answerer

Al Wasi’ (الواسع) The Vast, the All Encompassing

Al Hakim (الحكيم) The Wise

Al Wadud (الودود) The Loving, the Kind One

Al Majid (المجيد) The All Glorious

Al Ba’ith (الباعث) The Raiser of the Dead

Al Shahid (الشهيد) The Witness

Al Haqq (الحق) The Truth, the Real

Al Wakil الوكيل The Trustee, the Dependable

Al Qawiyy (القوى) The Strong

Al Matin (المتين) The Firm, the Steadfast

Al Wali (الولى) The Protecting Friend, Patron, and Helper

Al Hamid (الحميد) The All Praiseworthy

Al Muhsi (المحصى) The Accounter, the Numberer of All

Al Mubdi’ (المبدئ) The Producer, Originator, and Initiator of all

Al Mu’id (المعيد) The Reinstater Who Brings Back All

Al Muhyi (المحيى) The Giver of Life

Al Mumit (المميت) The Bringer of Death, the Destroyer

Al Hayy (الحي) The Ever Living

Al Qayyum (القيوم) The Self Subsisting Sustainer of All

Al Wajid (الواجد) The Perceiver, the Finder, the Unfailing

Al Majid (الماجد) The Illustrious, the Magnificent

Al Wahid (الواحد) The One, the All Inclusive, the Indivisible

Al Samad (الصمد) The Self Sufficient,the Impregnable,the
Eternally ***ought of All, the Everlasting

Al Qadir (القادر) The All Able

Al Muqtadir (المقتدر) The All Determiner, the Dominant

Al Muqaddim (المقدم) The Expediter, He who brings forward

Al Mu’akhkhir (المؤخر) The Delayer, He who puts far away

Al Awwal (الأول) The First

Al Akhir (الأخر) The Last

Al Zahir الظاهر The Manifest; the All Victorious

Al Batin (الباطن) The Hidden; the All Encompassing

Al Wali (الوالي) The Patron

Al Muta’al (المتعالي) The Self Exalted

Al Barr (البر) The Most Kind and Righteous

Al Tawwab (التواب) The Ever Returning, Ever Relenting

Al Muntaqim (المنتقم) The Avenger

Al ‘Afuww (العفو) The Pardoner

Al Ra’uf (الرؤوف) The Compassionate, the All Pitying

Malik al Mulk (مالك) (الملك) The Owner of All Sovereignty

Dhu al Jalal wa al Ikram (ذو الجلال و الإكرام) The Lord of Majesty and Generosity

Al Muqsit (المقسط) The Equitable, the Requiter

Al Jami’ (الجامع) The Gatherer, the Unifier

Al Ghani (الغنى) The All Rich, the Independent

Al Mughni (المغنى) The Enricher, the Emancipator

Al Mani'(المانع) The Withholder, the Shielder, the Defender

Al Darr (الضار) The Distresser, the Harmer

Al Nafi’ (النافع) The Propitious, the Benefactor

Al Nur (النور) The Light

Al Hadi (الهادئ) The Guide

Al Badi (البديع) Incomparable, the Originator

Al Baqi (الباقي) The Ever Enduring and Immutable

Al Warith (الوارث) The Heir, the Inheritor of All

Al Rashid (الرشيد) The Guide, Infallible Teacher, and Knower

Al Sabur (الصبور) The Patient, the Timeless

مشكورة يالغالية

الله يعطيكِ العافية

هلا هلا هلا بحبيبتي أمون….

مشكوره حبيبتي و ماقصرتي….

تقبلي مروري ياغاليه…

تحياتي….

thx a lot dear amani

god bless u

thanks Alot Amany

God bless you

thank you amany
god bless you.
nice topic

thank’s

Doing God all the ***t

مشكوررررررررررررررررة

اعجاااز في اسماء الله الحسنى . يبحان الله -اسلاميات 2024.

اعجاااز في اسماء الله الحسنى… يبحان الله

أكتشف د.ابراهيم كريم مبتكر علم البايوجيومترى أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية

لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل

جسم الإنسان ,واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة

للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الأنسان واستطاع د.ابراهيم بواسطة تطبيق قانون

الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي الى تحسين في مسارات

الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان،

سبحان الله والحمد لله على نعمه الاسلام

مشكووره حبيبتي عالمعلوومه

سبحان الخالق العظيم ذو الاسمى الحسنى
جزيتي خيرا
اكيد وانا اوؤكد هذا الكلام باسماءالله الحسنى فيه شفاء لكل عضومن اعضاء الانسان
وياريت انضلنا كل يوم قبل النوم نقرئها وننفخ بيدنا ونمسح اجسامنا من الخارج اونضع يدنا مكان الوجع ونقرا اسماء الله الحسنى

شكرا لك علا التذكير

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
جزاك الله خير اخيتي

باقى شرح أسماء الله الحسنى من الشريعة 2024.

باقى شرح أسماء الله الحسنى

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لنبدأ ببركة الله …….

6ـالسلام:واهب السلامة بين الأنام،وهو الذى سلمت ذاته وصفاته من كل وصف لايليق بجلاله وكماله.
7ـالمؤمن:الذى يؤمن بذاته العلية بأنه الحق المبين،وانه المصدق رسله،وأنه هو الذى آمن العباد من المخاوف،فلا أمن الا منه تعالى.
8ـالمهيمن:الشاهد المطلع على كل مايجرى فى الكون،وهو الرقيب الحافظ لكل شئ ،والمسيطر على جميع شئون خلقه سيطرة حفظ واطلاع.
9ـالعزيز:المنيع الغالب الذى تفرد بالعزة،ولامثال له ولا نظير،ولا تستطيع العقول أن تحيط علماً بوصفه،ولاأن ترقى إلى تصوره الخواطر والأفهام.
10ـالجبار:الذى يجبر الخلق على مايريد،ويقهر الجبابرة وتنفذ فيهم مشيئته،وهو المصلح الذى يجبر كسر عباده،ويرأب صدعهم.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يتببببببببببببببببببببببببببببببع

خليجيةخليجيةخليجية

بانتظار البقيه ….

وجزاك الله خيرااااا وتسلمي يا غاليه خليجية

بارك الله فيك ع المشاركةخليجيةخليجيةخليجية

سجل دخولك باسم من اسماء الله الحسنى -أحاديث 2024.

سجل دخولك باسم من اسماء الله الحسنى

سجل دخولك باسم من اسماء الله الحسنى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صباحكم // مساكم مسك وريحان
ا

لموضوع واضح من العنوان اول ما تدخل المنتدى سجل دخولك باسم من اسماء الله الحسنى

انا ببدأ

الــــــرحــــــــمــــــــــن

مشكورة فكرة حلوة وأنا بعدك
القادر
المـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــلك
اسم من اسماء الله الحسنى الخالق

تسلمين على الموضوع
العظيم

الجبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ر
المتكــــــــــــــــــــبر
آلمتكـــبــر

اسماء الله الحسنى كما وعدتكم يا حبايبي من الشريعة 2024.

اسماء الله الحسنى….كما وعدتكم يا حبايبي…يتبع

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيفكم يا حلوين
عرضت عليكم موضوع شرح اسماء الله الحسنى وكل اسم له شرح و ميزة يختلف بها عن الاخر الى كل من يريد التعرف على الله – التعرف على اسمائه الحسنى–خليجية

و هذا اغلى علم يمكن ان يتعلمه الانسان فى حياته بل هو المقصود من وجودنا فى الحياه –ان نعرف الله فتكون العبد الموفق.. وتفهم لماذا ما يحدث لك فى هذه الحياه.. و ما هى سياسه الله تعالى فى التعامل باسمائه الحسنى مع الخلق .أن يسمح لك الله بمعرفه حقيقه هذه الحياة ..حقيقه هذه اللعبه.. كما سماها الله عز وجل ( انما الحياة الدنيا لعب و لهو)..فلابد أن تعرف قوانين اللعب والتى وضعها خالقها عز وجل..وخطورة هذه اللعبه أنك لابد أن تفوز فيها فليس لك الا دور واحد فقط فلا توجد اعاده.خليجية
قال تعالى (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)..يقول ابن عباس رضى الله عنه فى تفسير الآيه :- ليعبدون..أى ليعرفون..
شرح أسماء الله الحسنى:

1 ـ الله: أي من له الأُلوهِيَّةُ وهو أنه تعالى مُستَحِقٌّ للعبادةِ وهي نهايةُ الخشوعِ والخضوعِ، قال الله تعالى: {اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَىْءٍ} (سورة الزمر/62). ت

2 ـ الرّحمنُ: وهو من الأسماءِ الخاصَّةِ بالله أي أن الله شَمِلَت رحمتُه المؤمنَ والكافرَ في الدنيا وهو الذي يرحم المؤمنين فقط في الآخرة قال تعالى:{الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} (سورة الفاتحة/3). ت

3 ـ الرحيمُ: أي الذي يرحَم المؤمنينَ فقط في الآخرة قالَ تعالى: {وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} (سورة الأحزاب/43). ت

4 ـ المَلِكُ: أي أنَّ الله موصوفٌ بِتَمامِ المُلكِ، ومُلكه أزلي أبدي وأما المُلك الذي يعطيه للعبد في الدنيا فهو حادث يزول قال تعالى: {فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ} (سورة طه/114). ت

5 ـ القُدُّوسُ: فهو المنزَّهُ عن الشريكِ والوَلَدِ وصفاتِ الخلقِ كالحاجةِ للمكانِ أو الزمانِ فهو خالقُهما وما سِواهُمَا، وهو تباركَ وتعالى المُنَزَّهُ عن النقائِص الطَّاهِرُ من العُيوبِ قال تعالى: {الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ} (سورة الحشر/23). ت

6 ـ السَّلامُ: أي الذي سَلِمَ من كُلّ عيبٍ فلا يوصفُ بالظُّلمِ أو الوَلَدِيَّةِ أو الزَّوجِيَّةِ قال تعالى: {السَّلامُ الْمُؤْمِنُ} (سورة الحشر/23). ت

حبيباتي سأكمل لكم بقي الاسماء انشاءالله بس خفت تملوا من الموضوع او شي و في ادعية رائعة باسماء الله الحسنى و خاصة لقضاء الحوائج و حجيبها لكم كمان…
استنوني و بس بدي منكم الدعاء و شكرا" سلفا"خليجية
و لا تنسوني من ردودكم يا احلى اخواتخليجية

جزاك الله كل خير
مشكورة حبيبتي على الموضوع
الرائع
اشكرك يا اختي الغاليه …
بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك….
حياكم وشكرا" على ردودكم و الله اني بفرح كتير وقت اقرأهم يا احلى اخوات

استنوووووووووووووووني ماشي ادعوا لي

السلام عليكم والله موضوع في غاية الاهميه بس لو تكملي جازاك الله خيرا جعله انشا الله في ميزان حسناتك
شكرا" يا دانية حكمل باذن الله
بس وين الردود ؟؟؟ و ين اهتمامكم بالله ياحلى مشتركات
تسلم ايدك جزاك الله كل الخير وجعله فى ميزان حسناتك
هلا حبيبتي