الوسم: السلطان

قصة من مذكرات السلطان مراد الرابع

بسم الله
_____

8zai.jpg

681819.jpg

120317140724H69A.jpg

cheveux-acueil.jpg

yebab_preview3.jpg

سبحان الله و بحمده , سبحان الله العظيم. بعدد م كان ويكون وبعدد الحركات والسكون

استغفر الله ألذي لا إله الأهو الحي القيوم واتوب إليه بعدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدد كلماته

استغفر الله ألذي لا إله الأهؤ الحي القيوم واتوب إليه بعدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدد كلماته

استغفر الله ألذي لا إله الأهو الحي القيوم واتوب إليه بعدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدد كلماته

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد بن عبدالله القائم بحقوق الله ما ضاقت إلا فرجها الله بعدد م ذكره ألذاكرون وغفل عنه الغافلون دائما وأبدا أمين ،،،

•بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله الذي لم يتخذ و لدا و لم يكن له شريك في الملك و لم يكن له ولي من الذل و كبره تكبيرا , الله أكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة وأصيلا , و سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر , ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم , ولا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير .
اللــــــــــــهم آمــــــــــين

•اللهم يا مسبب الأسباب يا مفتح الأبواب يا مجيب الدعوات يا قابل الحاجات يا سامع الأصوات اللهم هب لي وارزقني ملكا و سلطانا و علما لا ينبغي لأحد من بعدي , يأرب أجعل لي من لدنك وليا وسلطانا نصيرا وجنود نافعه ,يأرب هب لي حكما عظيما و الحقني بالصالحين و أجعل لي لسان صدق في الآخرين و أجعلني من ورثة جنة النعيم و لا تخزني يوم يبعثون – يارب زدني علما .
اللــــــــــــهم آمــــــــــين

•اللهم أني أسألك بهذا الآية الكريمة ((أمن يجيب المضطر إذا دعاه و يكشف السؤء )) اللهم إني مضطر و أنت المجيب يا سامع كل صوت و بارئ النفوس بعد الموت يا من لا تخشاه الظلمات يا من لا يشغله شيء عن شيء يأارحم الراحمين نور قلوب وعقول واجساد وحياة ودرب ودنية الناس والعالم اجمعين بقوتك وقدرتك واجعل لنا توفيقك ونصرك وسترك وخيرك وبركتك وعزتك و جلالك وشفائك و رزقك كلها لنا قائمه بقوتك وقدرتك أنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت تباركت ربنا و تعاليت اللهم اجعلني ممن توليت و بارك لي فيما أعطيت و قني شر ما قضيت إنك تقضي و لا يقضى عليك أنه لا يذل من واليت و لا يعز من عاديت ,
اللــــــــــــهم آمــــــــــين

•اللهم إني أسالك باسمك بسم الله الرحمن الرحيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنه ولا نوم الذي ملأت عظمته السماوات والأرض الذي عنت له الوجوه وخشعت له الأصوات ووجلت القلوب من خشيته إن تصلي على محمد اللهم أنفعني بما علمتني و علمني ما ينفعني و زدني علما و الحمد لله على كل حال و أعوذ بالله من حال أهل النار و نجني من القوم الظالمين وسوء وشر خلقك وقضائك وقدرك واكفني ايها جمعيا دائما وابدا .
اللــــــــــــهم آمــــــــــين

• اللهم إن أسالك بأنك مالك الملك وانك على كل شي قدير وما تشاء من أمرا يكون اللهم أسألك اني لما انزلت الي من خير فقير و أن ترفع ذكري وقدري وشأاني و تجعلني في عيني كبيرا و في أعين الناس عظيماا .
اللــــــــــــهم آمــــــــــين

•يا إلهي يا سيدي ومولاي ومالك رقي يا من بيده ناصيتي يا عليم بضعفي ومسكنتي يا خبير بفقري وحاجتي اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع و قلب لا يخشع و دعاء لا يستجاب , وأجعلني للمتقين إماما .
اللــــــــــــهم آمــــــــــين

استغفر الله ألذي لا إله الأهؤ الحي القيوم واتوب إليه بعدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدد كلماته

استغفر الله ألذي لا إله الأهؤ الحي القيوم واتوب إليه بعدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدد كلماته

استغفر الله ألذي لا إله الأهو الحي القيوم واتوب إليه بعدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدد كلماته

استغفر الله ألذي لا إله الأهؤ الحي القيوم واتوب إليه بعدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدد كلماته

استغفر الله ألذي لا إله الأهؤ الحي القيوم واتوب إليه بعدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومدد كلماته

أمر السلطان (محمد الفاتح) ببناء أحد الجوامع في مدينة (اسطنبول)،
وكلف أحد المعمارين الروم واسمه (إبسلانتي) بالإشراف على بناء هذا
الجامع، إذ كان هذا الرومي معمارياً بارعاً.
وكان من بين أوامر السلطان: أن تكون أعمدة هذا الجامع من المرمر،
وأن تكون هذه الأعمدة مرتفعة ليبدو الجامع فخماً، وحدد هذا الارتفاع
لهذا المعماري.
ولكن هذا المعماري الرومي – لسبب من الأسباب – أمر بقص هذه
الأعمدة ، وتقصير طولها دون أن يخبر السلطان ، أو يستشيره في ذلك
، وعندما سمع السلطان (محمد الفاتح) بذلك ، استشاط غضباً ، إذ أن
هذه الأعمدة التي جلبت من مكان بعيد ، لم تعد ذات فائدة في نظره ،
وفي ثورة غضبه هذا ، أمر بقطع يد هذا المعماري. ومع أنه ندم على
ذلك إلا أنه كان ندماً بعد فوات الأوان.
لم يسكت المعماري عن الظلم الذي لحقه ، بل راجع قاضي اسطنبول
الشيخ ( صاري خضر جلبي) الذي كان صيت عدالته قد ذاع وانتشر في
جميع أنحاء الإمبراطورية ، واشتكى إليه ما لحقه من ظلم من قبل
السلطان (محمد الفاتح). ولم يتردد القاضي في قبول هذه الشكوى ، بل
أرسل من فوره رسولاً إلى السلطان يستدعيه للمثول أمامه في المحكمة

، لوجود شكوى ضده من أحد الرعايا.

ولم يتردد السلطان كذلك في قبول دعوة القاضي ، فالحق والعدل يجب
أن يكون فوق كل سلطان. وفي اليوم المحدد حضر السلطان إلى
المحكمة ، وتوجه للجلوس على المقعد قال له القاضي :

لا يجوز لك الجلوس يا سيدي … بل عليك الوقوف بجانب خصمك.

سلام عليكم كيفكم يا حلوات
جايبتلكم اليوم صور إكسسوارات شعر تخبل كثير حلوين
اتمنى ينالوا إعجابكم