تحيه لحذاء الصحفي العراقي الزيدي قصائد 2024.

تحيه لحذاء الصحفي العراقي الزيدي

بسم الله الرحمن الرحيم

بالامس اثلج قلوبنا الصحفي العراقي منتظر بقذيفته المدوية

حذاء من العيار الثقيل موجه الى راس الكفر بوش الارعن

فلتسلم يده وهذه الابيات هدية اليه

كفوف العز تصــــــــــليهم نعالا*****وصوت العز يشـــــــــــتمهم مقالا

وبوش في العراق يرد راســــا*****كـــــــــراس الكلب نحى حين بالا

فظلم للحذاء اذا ظننـــــــــــتم*****بان حذاءه يرضــــــــــــــى انتعالا

لان حـــــــــــــــذاءه دوى مليا***** واشـــــــــــــبعهم دويا واشتعالا

فيا زيدي صـــــــرت اليوم رمزا***** وصار النعل حربا او ســــــــــجالا

ويا ثوار في ارض نحتــــــــــها***** نعال القوم ميـــــــــــلوا حيث مالا

الشاعر عمار الملا علي

منقولخليجية

سلمت انــــــاااملك يالغلا ..

قصيــــــده غااااية الــــروعه والجمــــــــاااال ..

لا تحــــرمينا من نبض قلمـــــك ..

تقبلي مـــــــرووري ..

فديت من رفع راس العرب وربي يفك اسره أمانة يااخواتي ادعوله

وربي يسلم اناملك واحساسك على النقل الروعة أختي أحاسيس

ويسلم انامل الشاعر الكاتب

مشكوووووووووووورة

مشكوووووووووورات
احساس طفله….طيوووبه
فأنتن في غايه الروعه حتى في ردودكن
الله يفك اسره

يعطيكي العافيه

الله يعطيكي العافيه

أحاسيس ,,

نورتي القسم ,

وبإنتظار مشاركاتك ,,.

يقيم +تقييمك

دودي

غلا القصيم….
من يوم كنت صغيره الى هالوقت وانا اتمنى اعيش في القصيم…
لاتسأليني ليش…لاني بنفسي مادري لكن اللي اعرفه اني اعشقها
وبين فتره وفتره ازورها واتمشى فيها بالساعات..
ياحلوها…ويابخت من سكنها …

تسلمين ع المرور

دوده بالعسل…
القسم ينور دائما بوجودك…الرائع

وصفحتي تتميز بمرورك…تشكرات ياعسوله

زواج ديما عايديه من الصحفي قصة حقيقية 2024.

زواج ديما عايديه من الصحفي

خليجية

السلام عيكم ياخوات
احببت ان انشر قصة صديقتي في المدرسه فهي خطبت اريد ان تقرئو قصتها كيف تزوجت
لاثنين 1 جمادى الآخرة 1445 ـ 25 مايو 2024 العدد 3160 ـ السنة التاسعة

الصفحة الرئيسية الأخبار

صحفي من ضحايا غزة يتزوج بريال واحد
بترت كلتا ساقيه ويستقبل الزوار بابتسامة عريضة

ديما ومؤمن في مدينة الملك فهد الطبية بالرياض
الرياض: بدرية العوض

قرر الصحفي الفلسطيني مؤمن فايز قريع من مصابي غزة –خلال فترة إقامته في المملكة للعلاج- الزواج من مواطنته المقيمة في الرياض، بمهر لا يتجاوز الريال الواحد، وينوي اصطحابها معه إلى غزة, وأقيم الزواج مساء الخميس الماضي.
"الوطن" التقت ديما ومؤمن، وقبل ذلك تمت مرافقة ديما مع أخيها إلى مدينة الملك فهد الطبية حيث مقر معالجة مؤمن، واستقبلنا مؤمن على كرسيه المتحرك وأخذ يرحب بنا، ثم انتقل بكرسيه المتحرك إلى السرير دون مساعدة خطيبته وبدأ يتحدث إلى "الوطن" بطيب خاطر وانشراح.
تقول ديما "بعد عقد القران خررت لله ساجدة شاكرة أن تمم هذا الزواج، وأغشي علي من الفرحة التي لم أشعر بها في حياتي من قبل، وكنت انتظر متى يتم هذا الزواج".. وتشير ديما إلى محاولات واجهتها من أقربائها بالعدول عن الزواج، وتضيف "كنت أعيش حالة من القلق والضغط النفسي فقد تردد إلى بيتنا كثير من الناس والذين بدؤوا يفرضون آراءهم وقصصا وهميه ابتكروها في أمر زواجي حتى أعدل عن رأيي هذا بل وحينما رفضت الإصغاء لهم ظنوا أنني أعاني من أمراض أو تشوهات خلقيه الأمر الذي أضحكني كثيرا لم يعلموا أنني في خير كثير فمؤمن يستحق التقدير والإجلال، وإني لأدعو الله أن يرزقني رضاه، الآن سوف أعود إلى مسقط رأسي غزة التي كنت أسمع عنها ولكن مع زوجي البطل".
وإلى حيث بداية تفكير مؤمن بخطبة ديما يقول مؤمن لـ"الوطن": إنه سأل عمه الذي يرافق معه عما إذا كان يستطيع أن يخطب ديما له (تلك الفتاة الفلسطينة ابنة الـ 21 ربيعا، التي استقبلته كغيره من ضحايا غزة فور وصولهم، في موقف تآزري معهم لكونهم أبناء وطنها).
وبدأ مؤمن يحث العم على أن يذهب, لم يتوان العم بل حمل نفسه بسرعة وذهب إلى بيت والد ديما ثم أخبره عن رغبة مؤمن في الاقتران بابنته. انطلقت فرحه غامرة من والد ديما ثم قال لعم مؤمن: "منذ أن رأيت مؤمن وأنا أقول يا ليتك زوجا لإحدى بناتي".
ذهب إلى ابنته ديما وبدأ بخطبه عريضة فاختصرت ديما على والدها تلك الخطبة الطويلة بالدموع وأخبرته بموافقتها على مؤمن وأنها تحلم بزواج كهذا .. فاضت الدموع بين ديما ووالدها ثم قالت "أنا هبة من الله إلى مؤمن وكل ما أقدمه لمؤمن ليس إلا جزءا بسيطا من تلك التضحيات التي بذلها مؤمن لنا . يا أبي.. منذ طفولتي وأنا احلم بزواج كهذا يكفيني نوط زوجه مجاهد في سبيل الله".
نقل العم الخبر إلى مؤمن فزادت فرحته حتى إنه لم يتسع لها صدره قال لعمه"خير البر عاجله" ذهب مؤمن وعمه إلى بيت أهل ديما لعقد القران ثم سأل الشيخ مؤمن عن مهرها فأجاب والدها "يكفيني منه ريال واحد مهراً لابنتي فالرجال البواسل لا يباع لهم ولا يشترى بل يوهبون" ظل الشيخ مندهشاً مما سمع وتوقع أن أمراً ما لابد من معرفته فسأل الشيخ ديما عن موافقتها لمؤمن فأجابت" أنا هبة من الله إلى مؤمن" حينها أيقن الشيخ أن الأمر ليس إجباريا وأنه اختياري، ذهل من تلك الكلمات ووقف محييا إياها على تلك الشجاعة وعلى وذلك الإقدام ودعا لها بالتوفيق.
وتعود قصة إصابة مؤمن عقب ما عاشته غزة وسط أجواء امتلأت بنكهة الموت, وركام الغبار الذي يخنق الأنفاس من منازل تهدمت, ورائحة الشواء التي التهمت لحوم البشرية، لم يبق سوى عظام تفحمت, وتلونت السماء بلون الظلم وقهر الاحتلال الذي لا يكاد يرى له آخر.
خرج من بيته بكل عزيمة وجلادة وقوة وإيمان متجها إلى ساحة القتال لم يحمل معه شيئا سوى عدسة الكاميرا وأخذ يقفز عبر خطوط بيضاء وصفراء ويتسلق ركام المنازل المهدمة .
اسمه مؤمن, المهنة صحفي , المكان الأرض المحتلة , العمر 21سنة الزمن قبل خمسة أشهر؛كان يسير على قدميه وحبل أفكار لا ينقطع يفكر في عدة جمل لنشر التقرير في الموقع الذي يعمل به؛ يفكر في عنوان تارة و يتضارب فكرة مع جمله تارة أخرى؛ وفي زاوية اتخذها ليختبئ خلفها حتى يخف القصف قليلا أخذ ينظر إلى الكاميرا التي معه ويتأكد من الصور التي التقطها , في ذلك اليوم لم ينشر الخبر الذي أعده مؤمن على الموقع كما جرت العادة عليه،الخبر لم يمنع من النشر لأن الرقيب يقف بتمعن على كلماته؛وليس لأن كلمات التقارير كانت باردة كالثلج ولم يجهد تفكيره, بل لأن مؤمن أصيب بقذيفة أسقطته جريحاً فاحتضنت الأرض قدميه المبتورتين لينقل على أثرها إلى المستشفى.
كانت حالته حرجه جداً وتحتاج إلى علاج والعلاج لا يكاد يتوفر، ليس للعجز المادي فقط بل لأن غزة في ذلك اليوم مسجونة تقبع خلف قذائف الاحتلال, ولم يكن هناك ما يكفي لسد حاجة مرضاها من مستلزمات طبية.
وبعد أن صدر الأمر السامي الذي أمر به خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز كان مؤمن أحد ألحرجي الذين نقلوا إلى مستشفيات المملكة.
في تلك الأيام كانت جميع العائلات الفلسطينية بالرياض تترقب وصول الجرحي لتزورهم وتطمئن على حالاتهم الصحية؛ كان من بين تلك العائلات السيد ماجد أديب عايدية وعائلته الذي كان يترقب اللحظات ويعد الساعات لوصول الطائرة التي تحمل على متنها الجرحى الغزاويين بعد أن وصلت الطائرة حمل أسرته ليطمئن على حالة الجرحى المصابين ،وكانت ديما ذات الـ 21ربيعاً ابنة السيد ماجد تشاطر والدها همه وربما حملت الكثير من أنات الحزن وتحت خمارها الذي لا يكاد يسمع أنينها تدعو بصوت خافت مبحوح بفرج قريب ؛طرق السيد ماجد باب غرفة مؤمن وكانت ديما معه يقول"كنت أزور جميع الجرحى وادعوا الله لهم ولما ألم بهم وأنا أخفي مشاعري وأسفي وفتحت إحدى الستائر و صعقت مما شاهدت ليست إلا لحظات وتحولت الأدوار وجدت المريض هو من يصبرني ووجدتني أنا المريض، ضاعت الكلمات لم أجد نفسي إلا أمام رجل يطلق ابتسامة على محياة ويرحب بنا, رأيت نورا ينبعث من وجهه وفي وسط جمله ترك الصمت فيها الكثير عن مواصلة الحديث سأل صوت في داخلي مرتعش من أنا ؟وعما إذا كنت على وجه هذه الأرض موجودا أصلا ً لم أجد ما أهبه إياه سوى الدعاء وعدت إلى منزلي وأنا أرى صورة ذلك الرجل مؤمن تتردد كثيراً, أما ديما فذهلت من ذلك الموقف الذي أخذ نصف ساعة حوار مع مؤمن وهو المتحدث ونحن نصغي إلية وإلى تلك الضحكات التي كان يطلقها وقوة الإيمان العجيبة التي احتوته ينتظر يوم خروجه بفارغ الصبر ليعود إلى غزة تقول ديما"أعمل صحفية متعاونة في مجلة (نساء من أجل فلسطين) والتي تصدر من فلسطين، اجتهدت في ذلك اليوم بعمل لقاءات مع الجرحى وكان مؤمن من بين الجرحى الذين كتبت عنهم وعن حالتهم الصحية لا أنكر تلك الصورة التي طبعها في مخيلتي عنه بل شعرت أن لديه طاقات إبداعية هائلة لا أكاد أصفها.
في صباح ذلك اليوم اجتمع الأطباء خارج غرفته بعد أن قاموا بفحصه سريرياً وتقييم حالته الطبية وبعد أن أجريت له الأشعة والفحوصات اللازمة, وفي الاستقبال المخصص لذلك القسم اجتمع عدد من الأطباء فطبيب يحمل ملف مؤمن الطبي ويقرأ ما فيه,وآخر يعيد النظر مرة أخرى إلى صورة الأشعة محاولا من خلال النظر لصورة الأشعة مرات عديدة الوصول والبحث عن تفاصيل دقيقه,ثم همس خافت متبادل بين الأطباء.
حمل أحدهم الملف وأخر صوره الأشعة بعد أن اهتدوا إلى القرار الأخير ودخلوا عليه في غرفته وبدؤوا يتحدثون عن الأمر فأخبروه بأن حالته الصحية جيدة وسليمة إلا أن أمرا ما لا بد أن يطلع عليه بأنه سوف يظل مقعدا طيلة حياته. سمع مؤمن الخبر إلا أن أمرا كهذا لم يكن له تأثير بالغ كل ما فعل احتسب عند الله قدميه اللتين بترتا . بل وزادته قوة وعزيمة.
وقرر أن لا يقف في هذه الحياة بل سوف يستمر بكل ما أوتي من قوه ويكمل رسالته ثم فاجأ الجميع وقرر أن يتزوج.بدأ الجميع يتساءل ماذا يفكر فيه مؤمن ومن هي تلك التي يأمل بالزواج منها.لم يكن سواها تلك التي اختارها في صمت متأن فقرر أن يتزوج بـ"ديما".

تحياتي لكم
منقول للفائده

كل شى بصير بالدنيا000
واللة يحميهم
السلآآم عليكم ورحمه الله وبركآته ..~*

يااا الله

راااائعه انتِ

يعطيكِ العااافيه

نورتي القسم

حماااكِ الرحمن ورعااكِ

بارك الله لهما ورزقهما الذرية الصالحة المجاهده في سبيله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رابعة خليجية
بارك الله لهما ورزقهما الذرية الصالحة المجاهده في سبيله

مشكوره حبيبتي على المرور نورتي صفحتي بطلتك

اهلا حبيبتي انا شفت صورة للعريسين بأحد المواقع الصراحه الله يبارك لهما بستاهلو كل خير وان شاء الله الله يرزقهم الذرية الصالحة لهل الوطن الغالي
شكرااااااااا كتير عل النقل المتميز
تقبلي مروري
اختك فتاة البحر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thesea155 خليجية
اهلا حبيبتي انا شفت صورة للعريسين بأحد المواقع الصراحه الله يبارك لهما بستاهلو كل خير وان شاء الله الله يرزقهم الذرية الصالحة لهل الوطن الغالي
شكرااااااااا كتير عل النقل المتميز
تقبلي مروري
اختك فتاة البحر

اهلا وسهلا فيكي نورتي صفحتي بطلتك وعلى فكره العروس انا بعرفها
في الاجازه هدي حترو على غزه وتتزوج هناك
والله يسعدها ويوفقها

مشكورة القصة جدا مؤثرة وانشاء الله يرزق الزوجين الذرية الصالحة

رائع : حوار الشيخ د. ناصر العمر مع الصحفي الامريكي حول حقوق المرأة [فيديو] -اسلاميات 2024.

رائع : حوار الشيخ د. ناصر العمر مع الصحفي الامريكي حول حقوق المرأة [فيديو]

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تابع هذه القصة الرائعة بين الشيخ د. ناصر العمر ، و الصحفي الأمريكي ..

و الذي يسأله عن هضم حقوق المرأة المسلمة ..

و استمع للرد المفحم و الرائع من الشيخ د. ناصر العمر ..

هذه القصة نهديها لمروجي حقوق ( ظلم ) المرأة ..

مشكلتى صديقتي مع الصحفي,,, -لصحتك 2024.

مشكلتى صديقتي مع الصحفي,,,

اسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتي الفاضلات ارجو مساعدتي باموضوعي
هذه
تشكو الي صديقتي امرها وتقول انها بيوم من الايام ارسلت لصحفي باحد الصحف الخليجيه شكرها وعرفانه على موضوعه الرائع مبديه لديه بعض الانتقاد على طرحه بطيب نيه ولم تكن تعلم ماتخفيه رسالة الشكراا التي بعثتها اليه الا انا انصدمت بعد فتره من ان ارسل دعوه للماسنجر وبعدها ارسل دعوات للنت لوج يرد مصداقتها والخزى انا لديه مايقرب 100 صديقه انصدمت في بادي الامر واعتذرت بشده عن قبول الدعوات التافه وبينت لها انها لا تنتمي للنوع هذا مهما كانت العلاقه بعدها كتب مقال عنها برموز مبهمه تعرف هي ماذا يقصد بان لايوجد الحب الصادق باهذا الزمن وهو شاعر كتب عنها قصيده بموقعه الخاص مبين ان معجب بها وبشخصيتها المشكلى ان صديقتي بدت تعجب به وبكتابه وتحتفظ بقصايده وهو مسيطر بتفكيرها لليل ونهار ولكن الخوف من الله منعها من الاتصال والتواصل اذا غابت لفترات طويله يرسل لها رسائل عن مقالاته الجديده فماذا تفعل به ومن التفكير به وهل هاذ حب اما ماذا برغم من الرجل باين انه رجل مثقف ومتعلم وواعي لمشاعره ,,ارجووو الرد


خليجية

رفـــع

باقولك شى كل العلاقات عن طريق النت تنتهي بالفشل ومدام عنده اكثر من 100صديقه فهذا انسان لعوب وكاذب
حبيتي هذا انسان لعوب لانو عندو علاقات كتير بعدين اذا كتير معجب فيها يروح يدق باب اهلها ويتعرف عليها صدقات النت فاشلة وعلى ما يبدو ان صاحبة المشكلة تتسم بوعي واخلاق عالية لانها لم تنجرف واراءه احييكي اختي والله يفرجها عليكي

صديقتك بصراحه أعجبتني كثيير لان البنات اللي مثلها قليل فيه بنات الله يهديهم مايصدقون على الله أحد يعطيهم وجه علشان تحبه,,وهذا طبعا نقص عاطفي عندهم,, وصديقتك ماشاء الله باين عليها مثقفة وواعية وتعرف هذا الطريق نهايته وحده وماتشرف أبدا,,وقولي لها لاتقرأ له أي شي سواء شعر او غيره عشان ماتتأثر فيه,,والله يستر عليها ان شاءالله,,,

,,,,,,,,,,,,,,

لااآ تحتمون على علاقات النت كلها بالفشل ..
مو شرط كلها فاشله ..
يالله لما تقولون كذا احس الدنيا تسكرت بوجهي ..
احس كل شي بدنيا كذب وخداع ..
سمعنا عن قصص من علاقات النت نجحت والحمد لله ..
هذا رأيي ..
ليش نستعجل الامور بينهم ؟؟

صديقتك . تشوف وش يبي منها بالضبط وهذا مربط الفرس

وصديقتك إن حست انه إنسان يلعب في مشاعر البنات الاحسن لها تبعد عنه وتتجاهله

حتى لا يقع الفاس بالراس وتتعلق فيه اكثر بعدها ماراح تقدر تبعد عنه حتى لو تشوفه يكذب عليها ويخونها قدام عيونها

تقبلي مروري

هذا لعوب وكذاب الأحسن ما تقرا له