الماء المشبع بالأوكسجين ( الماء المؤكسج ) -لصحة المرأة 2024.

الماء المشبع بالأوكسجين ( الماء المؤكسج )

الماء المشبع بالأوكسجين

شرب الماء المؤكسج لديه المئات من الفوائد الصحية. الناس الذين يشربون الماء المؤكسج للحصول على مستويات الأكسجين في مجرى الدم الكافية، والتي تساعد على تغذية الدم وتوفير الحماية ضد الأمراض. شرب الماء المؤكسج على أساس منتظم يحسن بالتأكيد الصحة العامة الخاصة بك.

1.يعزز مستويات الطاقة
الماء المؤكسج لديه العديد من الفوائد التي تشمل مكافحة بعض أنواع السرطان، وتحسين مستويات الطاقة، وتجنب مسببات الأمراض والفيروسات والالتهابات البكتيرية. كما انه يزيل السموم الضارة من مجرى الدم التي قد تسبب مضاعفات صحية خطيرة.

2. يساعدك لتشعر أكثر صحة
الماء المؤكسج لا يوفر فقط الطاقة اللازمة لممارسة أي نشاط، ولكن يساعدك أيضا لتشعر بالصحة وتجدد الشباب.

3. محفز الجهاز الهضمي
عندما تستهلك مياه الاوكسيجين بشكل منتظم تساعدك على تجنب مشاكل الجهاز الهضمي الشائعة مثل الإمساك والحموضة. وبالإضافة إلى ذلك فإنه يمكن أيضا ان تساعدك على حرق مزيد من السعرات الحرارية .

4. قمع وفقدان الوزن ويعزز جهاز المناعة
شرب الماء المؤكسج بعد كل وجبة يسرع من معدل الأيض، مما يساعد على حرق سعرات حرارية . ويمكن أيضا قمع شهيتك وتحسين الجهاز المناعي، وزيادة إمدادات الأوكسجين إلى الدماغ والأعضاء الأخرى.

5. يعزز صحة القلب
تبين البحوث أن الماء المؤكسج يساعد أيضا على علاج التهاب المفاصل، وتلف الجلد وأمراض القلب.
فوائد استهلاك المياه الاوكسيجين هي على الارجح الآلاف بالتالي يجب دمجه في النظام الغذائي الخاص بك لبقاء عوامل الشباب والصحة.

انشر للفائدة

شكرا لطرحك عزيزتي .. يسلموووووووووو
تسلمين الغلا بارك الله فيك
شكرااااااااااا
شكرا على الموضوع خليجية
الله يعطيك آلعافيه ع النقل المعلومات المفيده

تحياتي

،،

النظام الغذائي المشبع بالصوديوم يهدد الجميع -استشارة 2024.

النظام الغذائي المشبع بالصوديوم.. يهدد الجميع

النظام الغذائي المشبع بالصوديوم.. يهدد الجميع

ربما تعتقد أنك لست بحاجة إلى القلق بشأن الملح؛ فأنت لا تعاني من مرض ارتفاع ضغط الدم، ولا تعاني من السمنة، وربما تمارس الرياضة بانتظام.
حسنا، عليك التفكير مرة أخرى. فقد أجريت دراسة كبرى تعتمد على بيانات من أكثر من 12 ألف بالغ أميركي، بهدف دراسة العوامل المرتبطة بخطر التعرض للموت بأمراض القلب. ووجد الباحثون أنه على الرغم من أن النظام الغذائي الغني بالأملاح – الذي يعتمد على ملح الطعام – يعزز من فرص الإصابة بتلك الأمراض، فإن الأمر الأكثر أهمية هو النسبة بين الصوديوم (الضار) والبوتاسيوم (الذي يقوم بحماية الجسم) في النظام الغذائي للفرد.
الصوديوم والبوتاسيوم
* وعندما عقد الباحثون مقارنة بين الأشخاص الذين يتناولون وجبات تحتوي على قدر أقل من الملح مقارنة بالبوتاسيوم، والأشخاص الذين تحتوي وجباتهم على نسبة عالية من الصوديوم مقارنة بالبوتاسيوم، كانت الشريحة الأخيرة أكثر تعرضا بنسبة 50 في المائة للوفاة لأسباب مختلفة وأكثر تعرضا بمعدل الضعف للوفاة بأمراض القلب التاجية خلال فترة متابعة تقدر في المتوسط بنحو 14.8 سنة.
وعلى الرغم من أنه كان هناك جدل دائم حول أهمية الحد من الملح في الوجبات الغذائية، فليس هناك شك في أن ارتفاع مستوى الصوديوم في النظام الغذائي يرفع ضغط الدم ويرفع معدلات الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم المزمن من خلال تصلب الشرايين وعرقلة أكسيد النتريك الذي يعمل على إرخاء الشرايين. وبدوره، يسهم ارتفاع ضغط الدم في فرص الإصابة بأمراض القلب والجلطة، وهما من الأسباب الرئيسية للوفاة.
ومن جهة أخرى، يعمل البوتاسيوم على تنشيط أكسيد النتريك، ومن ثم يقلل الضغط في الشرايين ويقلل فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
وتقول الدكتورة إلينا كوكلينا، الأخصائية في علم الأوبئة الغذائية في «مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها» ومعدة الدراسة التي تم نشرها العام الماضي في دورية «أرشيف الطب الباطني»: «لقد فحصنا كافة عوامل الخطر الكبرى المتعلقة بأوعية القلب ووجدنا علاقة بين النسبة بين الصوديوم والبوتاسيوم والوفاة بأمراض القلب، حيث إن خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم يزيد مع التقدم في السن. ويمثل خطر الإصابة في بلادنا نحو 90 في المائة. فإذا عشت طويلا، ستتعرض لخطر الإصابة».
وذكر تقرير أصدره «معهد الدواء» حول الصوديوم خلال العام الماضي أنه «ليس هناك من هو محصن ضد الآثار السلبية للإفراط في تناول الصوديوم».
غذاء مشبع بالملح
* يأتي نحو 90 في المائة من الصوديوم في النظام الغذائي الأميركي من الملح، الذي يأتي ثلاثة أرباعه من الأطعمة الجاهزة أو الوجبات التي تقدم في المطاعم. ولا يسهم الملح المستخدم في الوجبات المعدة منزليا، الذي يضاف على طاولات الطعام إلا بنسبة ضئيلة في جرعة الصوديوم.
إن حاجة الجسم من الصوديوم منخفضة للغاية – نحو 220 ملليغراما فقط يوميا – ولكن الفرد العادي الأميركي يستهلك ما يزيد على 3400 ملليغرام يوميا. ويوصي الدليل الغذائي الحالي للأميركيين بأن لا يتناول الفرد ما يزيد على 2300 ملليغرام (نحو ملعقة صغيرة) يوميا للأشخاص فوق الثانية من عمرهم، أو نحو 1500 ملليغرام فقط يوميا بالنسبة لـ70 في المائة من البالغين المعرضين لخطر الإصابة بالأمراض المتعلقة بالصوديوم: الأشخاص فوق الخمسين، وكل الأفريقيين – الأميركيين، وكل من يعاني من ارتفاع ضغط الدم، والمصابون بأمراض السكري أو أمراض الكلى المزمنة.
وعلى الرغم من الجهود الهائلة لحث الناس على استهلاك صوديوم أقل، تزايد استهلاك ذلك العنصر الغذائي منذ السبعينات نظرا لارتفاع معدل استهلاك الأطعمة الجاهزة، التي تعتمد إلى حد كبير على الملح كوسيلة رخيصة لتعزيز النكهة والملمس وحفظ الطعام. ونظرا لأن إدارة الغذاء والدواء صنفت الملح باعتباره «آمنا بشكل عام»، فإنه لا توجد قيود على النسبة التي يستطيع المنتج استخدامها في الطعام الذي يقدمه.
ولكي تزيد الأمور سوءا، فإن قدر الصوديوم لا يزيد فقط بنسبة كبيرة جدا عند تصنيع خضراوات مثل الطماطم والبطاطس ولكن البوتاسيوم الطبيعي فيها ينخفض بنسبة كبيرة جدا مما يزيد الضرر بالنسبة بين الصوديوم والبوتاسيوم.
إن الاستهلاك المفرط للملح في الأطعمة المعدة خارج المنزل جعل الأميركيين يفضلون المذاق المالح، وهو الميل الذي يمكن تغييره من دون خسارة المستهلك إذا ما تم تدريجيا، وفقا للدكتور توماس إيه فيرلي، مفوض وزارة الصحة والرعاية الذهنية في مدينة نيويورك، الذي تقود إدارته جهودا محلية بدأت منذ عام 2024 لحث منتجي الوجبات الجاهزة والمطاعم على التقليل التدريجي للملح في منتجاتهم. حتى الآن، تعهدت 28 شركة طعام غذائية، ومطعم، وسوبر ماركت، بما في ذلك «كرافت»، و«سابواي»، و«تارغيت» و«دلهيز» بالحد من الصوديوم في منتجاتها بنسبة 25 في المائة بحلول 2024.
ولكن الدكتورة جين هيني، رئيس اللجنة التي أصدرت تقرير معهد الطب تقول إن تلك الجهود ما زالت تطوعية، وأنه لكي تتمكن تلك المبادرة من تحقيق تغير حقيقي على مستوى البلاد، تحتاج الحكومة أن تمارس ضغوطا متزايدة، فيقول التقرير: «ما نحتاجه هو جهود تعاونية لتقليل الصوديوم في الطعام من قبل المطاعم والمصنعين، وهو ما سوف يخلق مجالا جديدا لصناعة الطعام».
وتضيف الدكتورة هيني، الأخصائية في الصحة العامة بكلية الطب في جامعة كنكناتي إنه الوقت الملائم لتغيير تصنيف «آمن بشكل عام» للملح نظرا لأنه لم يعد من الممكن اعتباره آمنا وفقا للشروط الحالية للاستخدام، حيث يسمح ذلك التغيير لإدارة الطعام والدواء أن تضع قيودا على مقدار الملح الذي يمكن استخدامه تجاريا في إعداد الأنواع المختلفة من الطعام.
وقد ذكر التقرير أن «الخفض العام لاستهلاك الصوديوم يمكن أن يمنع أكثر من 100 ألف حالة وفاة سنويا».
يمكن تحقيق ذلك إذا كانت هناك إرادة، فطوال عقود من الجهود التطوعية والتنظيمات، تمكنت فنلندا من تخفيض استهلاك الصوديوم بنسبة الثلث، وهو ما أسفر عن خفض في نسب الإصابة بأمراض الضغط المزمنة والوفاة المبكرة نتاج الجلطة وأمراض القلب التاجية.
توصيات عامة
* من جهتها، توصي الدكتورة كوكلينا بتناول عدد أقل من الأطعمة الجاهزة، وبخاصة اللحوم الجاهزة والمزيد من الفواكه والخضراوات الطازجة ومنتجات الألبان منخفضة الصوديوم مثل الزبادي واللبن، وزيادة جرعة البوتاسيوم ليس عبر تناول المكملات الغذائية ولكن من خلال تناول المزيد من الموز والبرتقال والعنب والغريب فروت والتوت الأسود والزبادي والحبوب المجففة والأوراق الخضراء والبطاطس والبطاطا.
وتقترح أن تطلب من المطعم الطعام الذي يعد من دون إضافة الملح، والخضراوات التي تم طهيها على البخار، كما يجب أن تطلب دائما أن يتم تقديم الصلصات خارج الأطباق، مما يمكنك من استخدام قدر أقل مما يضعه الطاهي على الطبق. كما يمكنك النظر في اقتسام الطبق مع شخص آخر لتقليل نسبة الصوديوم إلى النصف، وإذا ما تم تقديم الطبق لك وهو مالح للغاية أعده للطاهي واطلب طبقا يحتوي على ملح أقل. وحاول تجنب المطاعم التي تقدم الوجبات السريعة لأن الوجبة الواحدة يمكن أن تحتوي على مقدار الملح الذي يمكنك تناوله في اليوم بأكمله.
وعند التسوق، يقول الدكتور فيرلي: «اقرأ الملصقات على العبوات وقارن بين المنتجات واختر المنتجات الأقل في نسبة من الصوديوم». كما يقر فيرلي بأن المنتجات المكتوب عليها «منخفضة الصوديوم» أو «من دون صوديوم» يمكنها أن تنفر المستهلكين الذين يعتقدون أنها ستكون بلا مذاق. ولكنك بإمكانك دائما إضافة قدر معقول من الملح لتلك الأطباق.
كما تقترح أيضا أن يطلب من شركات الطعام استخدام قدر أقل من الملح في المنتجات المفضلة ودعم الجهود الحكومية في تقليل استهلاك الصوديوم
خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

يعطيك العافيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روزالـيندا خليجية
يعطيك العافيه

اشكرك على المرور الرائع اختيخليجية

يعطيك الف الف عافيه

موضوع رااائع

وجهود أروع

ننتظر مزيدكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة الله 2 خليجية
يعطيك الف الف عافيه

موضوع رااائع

وجهود أروع

ننتظر مزيدكم

اشكرك على المرور الرائعخليجية

يسلموووووووووووووووووووووو
مرورك شرفني واسعدني وزاد صفحتي روعه
جزاءكم الله خير على هذه المعلومات القيمه

الماء المشبع بالاكسجين Oxygenated -لصحة المرأة 2024.

الماء المشبع بالاكسجين – ماء الاكسجين – Oxygenated


% 36من سكان العالم يعانون من نقصه
الأوكسجين يعالج الأمراض ويزيد الطاقة وينشط الذاكرة

جدة: الوطن
يصل عدد سكان الكرة الأرضية في الوقت الحالي إلى 6 مليارات نسمة، 36 % منهم يعانون من نقص الأوكسجين، وهذه الحالات تلقي بمسؤولية كبيرة على عاتقنا من أجل تجاوز النقص وتقديم مياه شرب صحية وأوكسجين للاستهلاك البشري أوضح ذلك مستشار الشرق الأوسط للمعالجة بالحقول الكهرومغناطيسية والعلاج بالأوكسجين واستشاري الطب الطاقي بألمانيا الدكتور عوض المحاميد.

وأضاف " بذل اختصاصي جراحة القلب ورئيس أكاديمية الأوكسجين في دوسل دورف بألمانيا البروفيسور باكدامان الألماني جهوداً كبيرة في هذا المجال، حيث قام عام 1970م بتطوير العلاج بالأوكسجين وتطبيقه في بيئة صحية، وفي عام 1988م قام بعرض وتقديم هذه الطريقة العلاجية في ألمانيا وأوروبا، وقد تم تقديم أسلوب العلاج بالأوكسجين في الأبحاث السريرية الطبية، وكذلك معالجة الغذاء (الصناعة الغذائية)، وفي عام 1993م قامت مؤسسة الأبحاث الألمانية في ميونخ بتكريم البروفيسور باكدامان على بحثه لكونه أفضل بحث صحي في المجال البيولوجي والدواء الطبيعي في ألمانيا، وفي عام 2024م حصل باكدامان على شهادة شرف في الإبداع عن بحثه الصحي والعلمي في مجال علاج الأورام وأبحاث الأوكسجين وبشكل خاص المعالجة بواسطة الماء المشبع بالأوكسجين".
ويرى الدكتور المحاميد أن الأوكسجين أهم عنصر للحفاظ على الحياة على الأرض، ويشترك في تشكيل الحياة البيولوجية لجسدنا وروحنا وعقلنا، ونقص الأوكسجين يمكن أن يسبب مشاكل صحية خطيرة للإنسان، فنقصه يحرض الخلايا غير النظامية على التكاثر المرضي أو تشكل الأورام، وقد يكون سبباً رئيسياً لمرض السكر أو حدوث الجلطة الدماغية أو النوبة القلبية.

وأضاف: "إن جسد الإنسان يمكن أن يحيا لمدة أسابيع بدون طعام ولمدة أقل من أسبوع دون ماء، ولكن لا يمكن أن يحيا دون الأوكسجين لأكثر من دقائق، لذا يمكن إشباع الماء بالأوكسجين، مما يؤدي إلى حصولنا على ماء بنوعية وجودة أفضل (الماء الحي)، لكون الأوكسجين يعتبر أهم عنصر في الطبيعة".

وأشار الدكتور المحاميد إلى أن النتائج الخاصة بالأبحاث الصحية أظهرت أن نسبة النترات في الماء تقل عندما يتم إشباع الماء بالأوكسجين وهذا يؤدي إلى تحسين نوعية الماء ويجعله صحياً أكثر لأي إنسان وخصوصاً للأطفال في عمر (9- 12) سنة، ويؤثر الأوكسجين على الهيدروجين في الخلايا الداخلية مما يؤدي إلى إنقاص نسبة الحموضة في الدم (الوقاية من الاورام والجلطات).

وأضاف أن تشبع الماء بالأوكسجين يعتمد على درجة حرارة الماء وتكون في الماء الساخن أقل من الماء البارد، حيث تتجمع جزئيات الأوكسجين بين جزئيات الماء، وتشكل ما يسمى (بالعزل المائي)، موضحا أن التطور خلال السنوات الأخيرة جعل من الممكن إنعاش وإشباع مياه الشرب بالأوكسجين بنسبة أكثر من 80 ملج/لتر، فعندما يصل الماء المشبع بالأوكسجين إلى الأنسجة مثل الكبد، والكلى، والطحال، والدماغ، والقلب والغدد فإن جزئيات الماء تتفتح، ويتم تحرير الأوكسجين في الخلايا، وقد تم ملاحظة ارتفاع نسبة ضغط الأوكسجين الجزئي (Po2) في الدم بعد تناول الماء المشبع بالأوكسجين بعشر دقائق والذي يعتبر عاملاً مهماً لتقييم العلاقة بين الماء المشبع
بالأوكسجين ومستوى وجود الأوكسجين في الدم، وكلما تقدمنا في السن فإن نسبة ضغط الأوكسجين تنخفض في الدم، وتبدأ الأنسجة بالتأثر بنقص الأوكسجين.

وأوضح الدكتور المحاميد أن الماء المشبع بالأوكسجين يمكننا من دعم وإصلاح عمل الرئتين في بعض الحالات مثل الأمراض الرئوية المزمنة، حيث يحافظ على هيكلية وتشكيل الخلية والناحية الوظيفية لها، ويساعد على تخزين وتوليد المعلومات والطاقة وينشط الذاكرة، مؤكدا أن الاستهلاك الأمثل للأوكسجين ضروري لإصلاح رد الفعل البيولوجي للجسم.

وقال إن الماء المشبع بالأوكسجين كعلاج يتم وصفه للأشخاص الذين يعانون من أمراض مختلفة مثل الشقيقة، وقصور القلب، ومشاكل العيون، والسرطان، وعلاج ضغط الدم، وتحسين عمل جهاز المناعة، وحل المشاكل المعوية والمعدية مثل التهاب وقرحة المعدة وقرحة الاثني عشر.. وغيرها، ورفع معدل الكريات وخلايا الدم، وتعديل حموضة المعدة، وعلاج نقص الأوكسجين وأمراضه مثل الربو والتدخين المستمر ودعم الجهاز التناسلي.

واستعرض الدكتور المحاميد المميزات الهامة للماء المشبع بالأوكسجين وهي:
– أن عضو الامتصاص لهذه الطريقة ليس الرئتين، وإنما أنسجة الدم والمعدة والأمعاء
– يمكن استخدام هذه الطريقة كعلاج إضافي إلى جانب العلاج التقليدي والعلاجات الأخرى.
– لا يوجد آثار سلبية.
– أن هذه الطريقة تقدم نتائج واعدة ضمن الأدوية والتغذية والبيولوجيا والبيئة والصناعة.
– أن بعض العوامل مثل المعالجة الكيميائية والإشعاع ومستلزمات العمليات الجراحية والضغط النفسي يمكن أن يسبب نقص الأوكسجين، وهذا الوضع يسبب ضعفاً في طاقة الخلية وخللاً في جهاز المناعة، وكنتيجة للإشباع بالأوكسجين فإن الطاقة تزداد بشكل ملحوظ، مما سيسمح بوجود مصدر جديد للطاقة وهو تناول الماء المشبع بالأوكسجين

فوائد ماء الاكسجين او المياه المشبعه بالاكسجين :

  • يلبي حاجة الناس بسبب نقص الأوكسجين في الغلاف الجوي
  • يحسن أداء التركيز والتنبيه والذاكرة
  • يساهم في تغذية البشرة وتجديدها وترطيبها لتبدو شابة ومشرقة
  • عنصرا مهما لإمداد عضلات الرياضيين بما تحتاجه من الأوكسجين للقيام بتحرير طاقة الجسم
  • يخفف من عملية الإجهاد ويساعد على استعادة الطاقة بشكل أسرع
  • يساعد على تنشيط الدورة الدموية وعملية التنفس
  • لا توجدأية آثار جانبية إطلاقا عند شرب ماء الاوكسجين، ويمكن شرب أي كمية منه بشكل يومي

بارك الله فيك الموضوع مفيد
شكرا للطرح
يعطيكي العافية
موضوع مفيد ومعلومااات قيمة
يبارك الله فيكِ عزيزتي
ويجزيكِ كل خيــــر …

،،،

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بارك الله فيك