خلق الله عز وجل الكون بمجراته وسمواته وخلق الأرض وكل ما عليها من جبال وبحار وأشجار وألوان وجمال وحتى مالا يرى بالعين المجرده….
لاستقبال مخلوق صغير لا تكاد تُرى شمسه في صور مجرته..
 |
(منذ أن خلق الله آدم عليه السلام وحتى قبل ال100 سنة أو أقل عاش بلايين البشر ولم تتح لهم الفرصة لرؤية ماتراه الآن من ملكوت
السموات والأرض من خلال محطات الفضاء وما تلتقطه لنا من صور ..إمكن تمر علينا صور ماتلفتنا ومانحس بنعمة النظر إليها
وأن الله امتن علينا أن جعلنا نشاهدها ..للمعلوميه أنه يسلم كبار العلماء بسبب تقنية الصور هذه سواء أكانت تلتقط ما في السماء
أو ماتحت البحار وحتى أماكن لم تطأها قدم بشر في الأدغال والصحاري ومالا يُرى بالعين المجرده لصغره وليس لبعده مثل الجراثيم
التي توجد على جسد الإنسان)
كما خلقت الملائكة بأحجامها الضخمة فكان جبريل عليه السلام يسد الأفق بأجنحته كما وصفه عليه الصلاة والسلام لأجل تبليغ الرساله لهذا المخلوق الضعيف
ولأجل حفظه ومهام أخرى تؤديها له.فمن هو ياتُرى؟؟؟؟؟
|
الفرق بين الإنسان وجميع ما خُلق في الكون أن ما من شيء في السموات ولا في الأرض إلا ويسبح لله المنعم عليها أطت السماء وحُق لها أن تأط فما من
موضع شبر إلا وملك ساجد أو راكع إلى يوم البعث فيقوم ويقول سبحانك ما عبدناك حق عبادتك ..خلقت طائعة لله حتى الجماد والأشجار والطير كلها تسبح
لله ولكن لا تفقهون تسبيحها..
أما الإنسان فقد ترك الله له حرية الاختيار ..فالله عز وجل قادر على جعلنا عباداً له طائعين ولكن إذا اخترنا الله بإرادتنا كنا أعظم منزلة من الملائكة لأننا قاومنا
شهواتنا التي لم تخلق فيها واتبعنا طريق الحق أو نخسر ونكون أحقر من الحيوانات إن اتبعنا شهواتنا فحياتنا من اختيارنا..
|
والله الخالق لهذ الإنسان أعلم باحتياجاته أنزل له المنهج الذي يتبعه ويرشده للطريق الصحيح لتسعد حياته فمن لوازم رحمته ألا يشرع إلا ماينفعهم ..
فلو اشتريت أي جهاز لابد من اتباع كل خطوة في الكاتلوج المرفق معه من صانعه فهو أعلم بما يضره فلو لم اتبع هذا الدليل أكون عرضه للخراب ولله المثل الأعلى ..
قصة يرويها الشيخ الجبيلان
كنت في مطار أمريكا ومسؤلة الجوازات تنهي جوازي فسألتها من تعبدين قالت : أعبد حبيبي .سألتها من صنع جهاز الكمبيوترهذا قالت :صناعة أمريكية .
سألتها ينفع اكتب على الجهاز صناعة يابانيه . ردت بأن هذا ظلم. فسألتها من خلقك أليس الله ؟؟؟؟أجابت أنت لخبط علي أفكاري ( وبعد اسبوعين فقط وصلت إلى مكه ومعها صديقتها ومديرة قسمها)
ومن رحمة الله أيضاً أن يرد كل من حاد عن الطريق بلطف أو بإشارة وإن لم يستجب فقد تصل إلى أن يرسل علينا الأمراض وإن لم نفهم ونستجب ترسل علينا المصائب منها فقد أعز الناس لديك ..فلنكن ممن نفهم الإشارات.
لو قلت لكم لا تذهب إلى هذا المكان ففيه حريق كبير أو خطر ولم تستجب بعد التنبيه أزيد في التحذير إما بسحبك أو بعرقلتك في نظرك أكون قاسيه معك لكن في نظري رحمة بك من عذاب جهنم ..فالله خلق النار ولا يريدنا أن نتجه إليها بمعاصينا فيردنا إلى الطريق الصحيح..
قصتين يرويها الاستاذ عمرو خالد
هذا رجل عصى الله في مدينة الاسكندريه وهو عائد للقاهرة وفي الطريق ونافذة السياره مفتوحة ارتطمت بوجهه ورقة متسخة بزيت السيارات فأزالها وقال سامحني يارب اتوب اليك ففهم هذه الإهانه وفهم من إشاره وتاب..
الآخر صديق للاستاذ وكان طبيب ويقول اتصلت بي إحدى مرضاي لأفحصها في بيتها وبعد أن انتهيت قالت لي انتظر لكي يوصلك ابني بسيارته وهو في الطريق أخذ يسب الدين ويتطاول في كلامه على المنعم عليه فقلت له أنزلني هنا لو سمحت وبعد سنه شاء الله أن رجعت للمريضه بعد ما طلبتني لفحصها وأنا خارج أصرت
أن ابنها يوصلني ورفضت بشده قالت لي بس يخلص من صلاة العشاء ما حيتأخر فلما سمعت أن الابن يصلي انتظرت وسار يحكيلي قصة التزامه(اشتغلت في إحدى شركات السياحة وفي يوم كانت الرحله لمعتمرين إلى مكة فمكثت في الفندق ثلاث إيام لأني ما اصلي فلما زهقت قلت لنفسي أنزل اتفرج بس ولما وصلت للكعبه وإذ بهذا اليوم يوافق 1 شعبان غسيل الكعبه وأنا أنظر أخذ بيدي أحد السدنه وقال تريد أن تصلي بداخل الكعبه اتفضل وادخلني في أطهر بقعة على وجه الأرض أنا
العاصي المسرف على نفسي وكنت خجل من الله الذي ردني إليه بلطف)
كيف لا اتبع منهج الله عن حب وهو من سمى نفسه الودوود يعني أشد من المحب لك فهو يحب عباده ويتودد إليهم بأفعاله ..
يتودد إلينا بشروق الشمس وغروبها فلو كان ظهور الشمس فجأة لأتعب أبصارنا والله الودوود يريد لأعيننا الراحة والجمال
كيف لا اتبع منهج الله وأجرء على عصيانه وهو أنعم علي بنعمة لا يكافئها عمل الليل والنهار وإن بلغ 500 عام فتكملة الحديث..فيوقف بين يدي الله فيقول أدخلوه الجنة برحمتي فيقول العبد بعملي يارب فيقول الله عز وجل للملائكة قايسوا عبدي بنعمتي عليه وبعمله فتوزن فتوجد نعمة البصر قد أحاطت بعبادة 500 سنة وتبقى
نعمة الجسد فضلا عليه فيقول الله ادخلوه النار فينادي يارب برحمتك ..فنعمة البصـــــــــــــر من أعظم النعم التي امتن الله على خلقه في آيات كثيرة
{ وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار..}{وجعل لكم السمع والأبصار..}
فلا نشعر بهذه النعمة إلا عندما نرى من حرموا منها لأجلنا حتى يكونوا عبرة لنا
|
فالخالق هو أعلم بما خلق فهو أعلم بما يفيد العين ويضرها ..
1-الفوائد من نعمة البصر
في الآيات السابقة يذكر الله الأبصار ثم الأفئدة فما هي العلاقة من منظور علمي أظهرت دراسة جديدة نشرتها مجلة القلب الأمريكية أن التأمل لفترات طويلة ومنتظمة يقي القلب من الاحتشاء أو الاضطراب ،كما يعمل التأمل على علاج ضغط الدم العالي وبالتالي تخفيف الاجهاد عن القلب .
{ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله..الخشوع أقصى درجات التأمل مع التفكير العميق والتدبر وأخذ العبرة والتركيز على الهدف..
ويقول الأطباء اليوم إن أمراض القلب هي السبب الأول للموت في العالم وسبب هذه الأمراض هو وجود اضطراب في نظام عمل القلب ومن هنا ندرك أهمية الخشوع في استقراروتنظيم أداء القلب.
تثبت الدراسات اليوم أن التأمل يعالج الاكتئاب والقلق والإحباط وهي أمراض العصر التي تنتشر بكثافة اليوم .صورة المخطط
نستطيع أن نستنتج أن الإنسان كلما كان في حالة خشوع فإن الموجات تصبح أقل ذبذبة وهذا يريح الدماغ ويقويه ويساعد على إصلاح الخلل الذي أصابه
..وإن الأشخاص الذين تعودوا على التفكر العميق في الكون هم الأكثر إبداعاً وهنا ندرك أهمية قوله تعالى{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار
لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا..}
الذي تعود على التأمل يكون أكثر قدرة على التحكم بعواطفه وانفعالاته وبالنتيجة أكثر قدرة على السعادة من غيره ويساعد على التحكم بالغريزة الجنسية السبب ينشط المناطق الحساسة في الدماغ تنشيطا إيجابياً بحيث يزيل التراكمات السلبية والخلل الذي أصاب هذه الأجزاء نتيجة الأحداث التي مر بها الإنسان..
يقودني التأمل إلى ثاني فائدة
البكاء من خشية الله {عينان لا تمسهما النار أبدا عين بكت من خشية الله ..}
|
ثمرات كثيرة وفوائد لغض هذا البصر عن ما حرم الله من عورات
أو النظر إلى الرجال بشهوة خصوصاً في هذا الزمن الذي كثرت فيه وسائل المعصية والنظر للحرام وأصبحت متاحة للشخص وهو في بيته فالتي أصبحت
تعشق صور مشاهير الرجال وتتمعن في جمال هذا وذك وتراهن على أن زيداً أجمل من خالد
..وربما علقت صورته في بيتها أو حفظتها في جهاز الكمبيوتر كخلفية لشاشتها أو رمزاً لتوقيعها أو على شاشة هاتف الجوال أقول لهاأن العلماء
حذروا من النظر للمحرمات وكذلك من فرط النظر إلى مالاحاجة له (فضول النظر )وذلك أن فيه شتات الذهن وعدم استقراره ولهذا نرى أن أقوى
الناس حفظاً وذاكرة وأرقهم طبعاً هم أقل الناس نظراً ولهذا من بلي بسلب هذه النعمة تقوى في الغالب عنده حافظته وذاكرته ويتسم بهدوء الطبع ونرى ذلك في أنفسنا في ساعات تذبذب الذهن وشروده يفزع لإغماض عينية وحتى لما ينسى شيئاً يغمض عينيه ليتذكر.
من الفوائد والثمار قصة الشاب المغربي في أبراج نيويورك مع فتاة جميلة نسمعها من الشيخ محمد حسان
|
لو أطلقنا لهذا البصر النظر إلى المحرمات فسوف نجد الضرر الذي سيصيبه:
1-مخالفة الله جبار السموات والأرض في أمره ونهيه وهو القائل عز وجل{فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم..}
توجيهات علوية لما فيه صلاحنا وفلاحنا وطهارتنا وعفتنا البصير بنا وبما يصلح لنا..فمن رحمته أن حرم علينا إطلاق البصر في المحرمات وما ذلك إلا لفتكه بالقلوب كما تفتك الأمراض المزمنة بأجساد أصحابها.. ومن منا في غنى عن رحمة الله ولطفه حتى يعصيه؟نحن في حاجة إلى الله حتى في الهواء الذي نستنشقه ،
فلو توقفت عضلات الحجاب الحاجزلأصبح اعتمادنا على التنفس بواسطة الأجهزة.
2-قال بعض السلف النظر سهم سم ّلإلى القلب / أن النظرة سهم مسموم / كل الحوادث مبداها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر /النظر أصل لعامة المصائب التي تصيب الإنسان من هذه الشهوات فالنظرة تولد الخطرة ثم الفكرة ثم الشهوة ثم الإرادة ومن ثم تصبح عزيمة والعزيمة تولد الفعل ثم الواقع/
النظر بريد الزنا وهو الذي يوصل إليه والعين تزني وزناها النظر إلى ما حرم الله لأنه يثير الشهوات فتجعل المحصن يزني والفتاة تضعف عند أول معاكسة أسيرة لعواطفها..النظر يورث الحسرة لأن الإنسان يرى ما ليس قادراً عليه ولذلك يتعب القلب من كثرة النظرة ..واسأل المجربين في هذا المجال لتستمع إلى قصص عجيبة من العذاب الذي ابتلوا به نتيجة لعدم غض البصر فالشيطان يزين الصورة في القلب ويجعلها صنماً يعكف عليه القلب ثم يعده ويمنيه ويوقد على القلب نار الشهوة ويلقي عليه حطب المعاصي فيصير القلب في اللهب فمن ذلك اللهب تلك الأنفاس الحارة واسأل العشاق وبهذا كان عقوبة أصحاب الشهوات بالصور المحرمة أن جعل لهم في البرزخ تنور من نار تودع فيه أرواحهم إلى حين حشر أجسادهم ..فلا نقول في الماضي ليس هناك ما يحوج لغض البصر بخلاف اليوم حيث تكثر الفتن في كل مكان .. اسمع قصة المؤذن من الشيخ العوضي
|
واليوم نحن أشد حاجة لغض البصر أمام هذا الكم الهائل من الأجساد التي تعرت وأثارت الشهوات بكل الحركات التي تزين فعل الفواحش والعلاقات المحرمة ،
فهذه أسهل حرب خاضها الشيطان مع المسلمين ..
|
.صورة 5
فأصبح الناس إلى الفساد جملة بهذه القنوات ،مع أن رسولنا الكريم أمرنا بغض البصر داخل منازلنا حتى لا تقع أعيننا على عورات آبائنا فما بالك
بما نرى من عري فاضح والله أعلم بما سوف يكون مخترع وحتى لا ينمو الطفل وفي ذهنه مناظر ولقطات تثير الغرائز فيصبح طفل في حجمه مراهق في تفكيره ..
ولكي أعين الرجل على غض بصره بحكم أنه أشد إثارة عند نظره للمرأة أمرني الله بأجراءات أتخذها منها الحجاب ،كثير من الفتيات على ألسنتهم
هذه العباره(أنا محترمة ما أدي بال لأحد وأنا ما أغطي وجهي وعبايتي فيها زينه وما يسرلي شيء الحمد لله ) أقول لها النتيجة من
دخولك إلى السوق وحتى خروجك منه لا يقل عن عشر رجال فتنوا بك ولا يقدرون عليك لأنك محترمه ومااديتيهم بال زي ماتقولي فسيكونون
وبالاً عليك لأنه سوف يقضي شهوته بالحرام وسيكون وزره عليك ،فلربما قضى شهوته في أقرب الناس لك .. فهل يرضيك هذا الرجل
الذي هو في عزلة عن أهله يبيع في أسواقنا أن يعتدي على أطفالنا . أو هذا الذي من بلدك هل يرضيك فتنته فلربما كان زوج لأختك أو صديقتك.
انت لا تعتقدين في نظرك بأنك فتنت أحد لكن انظري فعل الشيطان(المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان )يعني زينها في أعين
الناظرين ..راعي صالح المجتمع لأنه أمنك وأمن اسرتك .. واسألي من عاش في المجتمعات الغربية كيف يفتقدون للأمن وكم حاله في الثانية يعتدى عليها
(وإن لم نفعل تكن فتنة في الأرض وفساد كبير…فبحجابنا وتسترنا عن من لا يغض بصره نحفظ بذلك انفسنا من انتشار المعتدين في مجتمعاتنا
الناظر إلى مجتمعات الانحلال وجد أنهم غرقوا في هذه الشهوات ما حصل لهم من الحرية إلا السعار المجنون الذي لا يرتوي ولا يهدأ وإنما
يعود إلى الظمأ والاندفاع وعندهم من الأمراض النفسية والبدنية وأنواع العقد والشذوذ الجنسي والتلهف على الجنس الآخر وشيوع الاغتصاب
مما يدل على أن الله حكيم خبير لما شرع غض البصر وأمر بالحجاب ونهى عن الخلوة وسائر الإجراءات إنما هو لمصلحة الناس
3-استهانة بالمنكر المنظور إليه فمن تلذذ بالنظر إلى منكر من المنكرات لا يستبعد أن يتلذذ بفعله ولو بعد حين ،والمؤمن الموحد إجلالاً لله واحتراماً لرسوله
لا يقوى قلبه على رؤية ما يسخط الله ..
4-كيف بي إذا حضر ملك الموت كيف هي نهايتي وقصص خاتمة الموت كثيره أسألوا عنها مغسلوا الموتى؟؟؟الا أحب أن تكون هذه الصورة هي خاتمتي
|
أم على هذه الخاتمة
|
أمور تعينك على غض البصر
1- بعلمك أن نظر الله إليك أسبق من نظرك إلى ماتنظر إليه (أقرب إليك من حبل الوريد)
2- كيف تستعمل نعمة منحك إياها ربك فيما يغضبه (قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم ) فيكون فقده عقوبه وقد يكون ابتلاء مثل هذا الطفل
فيصبر ويدخل الجنة (من فقد حبيبتاه ليس له جزاء إلا الجنة)
|
3- اعلم أنك مسؤلة عن حواسك( إن السمع والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤلا) كل شيء مسجل علينا وستشهد علينا حواسنا ومنها البصر لأن
حواسنا لا تقوى على عصيان الله ولكنها مأمورة أن تكون تحت إرادتك وتحكمك ..إذا كان جهاز الكمبيوتر يسجل عليك كل
ماتكتبيه في عدة أماكن كثير منا لا يعلم عنها .. فما بالنا بالملكين عن يمين وشمال ؟؟؟
4- احفظ الله يحفظك إن لم نحفظه يتركنا أسارى لخطوات الشيطان حتى نقع في الهاوية ..ويحفظنا من كل سوء فمن منا يحب أن يكون مكان هذه
الفتاة الجميلة التي حملت الماء الساخن وهي شديدة الحذر وسقطت ثم انسكب على وجهها (اعذروني لم أجد الرابط )
5-أن من ينظر إلى الحرام كمن يشرب من الماء المالح فيزيد عطشه
6- نحافظ على أذكار الصباح والمساء (اللهم عافني في بدني وسمعي وبصري .. لوتعلمين أنها من أذكار الصباح والمساء 3 مرات ..
7- يكون لي عمل أنجزه في الخير وليكن في نشر الدين لأن هناك وظائف شاغرة فيه فثلاثة أرباع سكان الأرض بحاجه لأن تأخذهم معك إلى الجنة
وننقذهم من النار انظروا لعمل المنشد أحمد خاطر وخصوصاً في هذا الزمن الوسائل متاحة لنشر الدين فسارعووو..
|
تقبلي مروري
