للمراجعات النهائيه والتفوق معلمة لغه انجليزيه وظيفة 2024.

للمراجعات النهائيه والتفوق معلمة لغه انجليزيه

معلمة لغه انجليزيه خبره فى تدريس طالبات الجامعه وجميع المراحل الدراسيه جميع المناهج انترناشيونال واهلى وحكومىخليجية

up up up
بالتوفيق يارب
up upup
مشكوره
لا اله الا الله
لا اله الا الله
جوال المحرم0592910554

عروض وخصومات رائعة في مشروع طريق النجاح والتفوق الدراسي مع دالي وظيفة 2024.

عروض وخصومات رائعة في مشروع طريق النجاح والتفوق الدراسي مع دالي

إلى كل الطالبات أنا معكم في طريق النجاح والتفوق بإذن الله

دروس خصوصية في اللغة الإنجليزية ، ملخصات دراسية لطالبات الثانوية والجامعة بمختلف التخصصات وعرض خاص لطالبات الأدب الإنجليزي

اعداد الأسئلة الافتراضية للاختبارات والحلول النموذجية لها

ترجمة عربي / إنجليزي والعكس

خصومات خاصة لتدريس الأطفال جميع المواد

أبحاث ومقالات تعليمية بمختلف التخصصات

تمتعوا بخصومات رائعة بالحجز المبكر مع دالي

عرض خاص لترجمة البحوث الدراسية ومشاريع التخرج

عرض خاص لطالبات علم الإجتماع … خبرة ممتازة في اعداد البحوث الجامعية في قسم علم الإجتماع

عرض خاص لطالبات علم النفس … خبرة ممتازة في اعداد البحوث الجامعية في قسم علم النفس

عرض خاص لطالبات اللغة العربية … خبرة ممتازة في اعداد البحوث الجامعية في قسم اللغة العربية

عرض خاص لطالبات قسم التاريخ … خبرة ممتازة في اعداد البحوث الجامعية في قسم التاريخ

وفي جميع الأقسام

لطالبات الثانوية اعداد ملخصات دراسية في جميع المواد الدراسية

لدينا طاقم متخصص في اعداد جميع متطلبات الطلاب والطالبات الدراسية

أبحاث ترجمة حل واجبات وشرح كامل لطريقة الحل ودروس خصوصية واعداد اسئلة افتراضية وحلول نموذجية لها وخبرة طويلة في هذا المجال … مدرسات في جميع المواد …. لا تحملي هم الدراسة بعد الآن معنا سوف تصبحين من المتفوقات

هناك امكانية اعطاء الدروس في المنازل خاصة في جنوب وشرق جدة وبأسعار رائعة سواء شهريا أو أسبوعيا أو بالساعة

مشكوره من اى منطقه انتى؟
أنا في جدة يا غالية
go ahead …..
الله يوفق الجميع
يسسسسلمممو

بالتوفيق

شكرا للجميع

أستغفر الله العظيم / سبحان الله وبحمده … سبحان الله العظيم

||سورة النمل سورة التفوق الحضآري ~ – الشريعة الاسلامية 2024.

||سورة النمل .. سورة التفوق الحضآري ~

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


سورة التفوق الحضاري

سورة النمل تتحدث عن التفوق الحضاري، وأهمية أن يمتلك المسلمون معالم حضارية قوية من العلم والتكنولوجيا والقوة المادية والقوة العسكرية، ليستخدموها في نصرة دين الله تعالى. فهذه السورة تخاطب الذين يفهمون الإسلام على أنه صلاة ركعتين وبكاء العينين وحفظ القرآن فقط… هذه الأشياء – على أهميتها – لا بد أن تقترن بأسباب قيادة الدنيا وإدارة الأرض وفق منهج الله. وليس هذا فحسب، بل إن تفوق المسلمين الحضاري وتقدمهم العلمي والتكنولوجي يفيد في الدعوة ويؤثر في الآخرين أضعاف أضعاف ما يؤثر فيهم كلام شخص عادي أو فاشل في حياته العملية أو راسب في امتحاناته…

هذه السورة تقول لنا باختصار: يا أمة محمد، لن يكون لكم احترام ودور مميز بين الأمم دون أن يكون لكم تميز حضاري، ودون أن تحيطوا بكل علوم عصركم وتبرعوا بها.

وهكذا نرى أن كل سورة توجّه رسالة واضحة للمسلمين لتكمل سور القرآن في عرضها للمنهج الرباني، مما يشعرنا بترابط القرآن وتماسك سوره. فبعد أن كانت رسالة سورة الشعراء: "اهتموا بالإعلام"، أتت سورة النمل لتوجه رسالة مماثلة: "اهتموا بالتفوق الحضاري"، وكلاهما يخدم نفس الهدف: أهمية التفوق والأخذ بالأسباب الدنيوية في تميز المسلمين وتأثيرهم على الآخرين..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المؤسسة الناجحة

وكان رمز التفوق الحضاري في هذه السورة: سيدنا سليمان عليه السلام، ومملكته التي جمعت بين الإيمان والنجاح في الحياة، هذه المؤسسة هي أشبه ما تكون بلغة اليوم: شركة عالمية متعددة الجنسيات، توظف ضمن جهازها الإداري جنسيات مختلفة، من الجن والإنس والطير والنمل والوحوش… فلنتأمل عناصر التفوق الحضاري في مملكة سيدنا سليمان، وكيف أن تفاصيل القصة وجزئياتها تعطينا معنى مهماً وأبعاداً جديدة للتفوق الحضاري والنجاح في الحياة:

1. استشعار قيمة العلم

]وَلَقَدْ ءاتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَـٰنَ عِلْماً…[ (15) فلا تفوق من غير علم، ولا يمكن للطالب المسلم أن يخدم الإسلام إلا إذا كان متفوقاً في مدرسته وجامعته، لأن ذلك من صميم الإسلام.

]وَقَالاَ ٱلْحَمْدُ لله ٱلَّذِى فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مّنْ عِبَادِهِ ٱلْمُؤْمِنِينَ[ (15).

فضلهم بماذا؟ طبعاً بالعلم، ورزقهم ميزة هامة أخرى، وهي الاعتزاز به وإدراك قيمة هذه النعمة وحمد الله عليها. فالأمة التي يغش طلابها في الامتحانات ويكون كل همهم نيل الشهادات لا تدرك قيمة العلم، ولا يمكن لهكذا أمة أن تنهض وتنافس باقي الأمم..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
2. توريث الأجيال

]وَوَرِثَ سُلَيْمَـٰنُ دَاوُودَ[ (16)، حتى لا يقف النجاح عند جيل معين. ولا بد من وجود أجيال ترث النجاح وتحافظ عليه لضمان استمرار التفوق وتراكم الخبرات داخل المؤسسة الواحدة.

3. إتقان اللغات

]… وَقَالَ يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ عُلّمْنَا مَنطِقَ ٱلطَّيْرِ…[ (16) وهذه الميزة تتيح التعامل مع الآخرين والتفاعل معهم.

4. توفر الإمكانيات

]… وَأُوتِينَا مِن كُلّ شَىْء إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ ٱلْفَضْلُ ٱلْمُبِينُ[ (16).

فأوتيت هذه المملكة الإمكانيات والموارد الطبيعية والبشرية، ولم تقتصر على ذلك بل اجتهدت في الحفاظ على هذه الموارد وتطويرها.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

5. حسن الإدارة

]وَحُشِرَ لِسْلَيْمَـٰنَ جُنُودُهُ…[ (17) تخيل هذه المملكة العظيمة، شركة متعددة الجنسيات، أو متعددة الكائنات، فيها الجن والإنس، فيها الطيور والوحوش، فيها من كل المخلوقات ]مِنَ ٱلْجِنّ وَٱلإِنْس وَٱلطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ[ (17). وكلمة "حشر" هنا تبين عدد الجنود الكبير وتنوعهم. أما التنظيم الدقيق وتوزيع الأعمال فنراه في قوله تعالى ]فَهُمْ يُوزَعُونَ[ (17)، فالكل يؤدي عمله المطلوب منه، الذي هو ضمن اختصاصه وإمكاناته.

6. التدريب

]حَتَّىٰ إِذَا أَتَوْا عَلَىٰ وَادِى ٱلنَّمْلِ…[ (19) ما علاقة هذه الرحلة إلى وادي النمل بسليمان وجنوده وتنظيم مملكتهم؟

إن هذه الشركة تدرب أفرادها، حيث يأخذهم سليمان ليدربهم ويتنقل بهم في الأرض، فكان أن وصفت لنا الآية الكريمة جانباً من تدريبهم، عندما وصلوا خلال جولتهم إلى وادي النمل، وحصل ما هو معلوم من حوار النملة مع قومها: ].. قَالَتْ نَمْلَةٌ يأَيُّهَا ٱلنَّمْلُ ٱدْخُلُواْ مَسَـٰكِنَكُمْ لاَ يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَـٰنُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ[ (18).

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

7. الانضباط والحزم

ونتابع مع قصة سليمان، لنلاحظ تنظيم المؤسسة الدقيق والحزم في التعامل مع الأفراد. فخلال كل اجتماع، يتم تفقد الحضور والغياب: ]وَتَفَقَّدَ ٱلطَّيْرَ فَقَالَ مَالِيَ لاَ أَرَى ٱلْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ ٱلْغَائِبِينَ & لأُعَذّبَنَّهُ عَذَاباً شَدِيداً أَوْ لأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنّى بِسُلْطَـٰنٍ مُّبِينٍ[ (20-21) فسليمان عليه السلام لم يسأل عن الهدهد فقط بل تفقّده، مما يدل على دقة النظام في المملكة. ومع أن الهدهد جندي صغير ولن يؤثر في قوة الجيش، لكن غيابه يخل بالانضباط وينبغي أن يقابل بالحزم.

8. انتماء الأفراد للرسالة

ويظهر في قصة سليمان انتماء أفراد الشركة وموظفيها للرسالة وشعورهم بقضيتها تماماً كالقائد. فالهدهد طار من فلسطين إلى اليمن ليحضر معلومات عن مملكة تسجد للشمس من دون الله، ليقف أمام الملك دون خجل ويقول له: ]أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ…[ (22) وقد درس الموقف جيداً وأحضر معلومات يقينية ودقيقة: ]… وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ[ (22).

ويتابع الحديث عن المملكة التي رآها:

]إِنّى وَجَدتُّ ٱمْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلّ شَىْء وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ & وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ ٱلله وَزَيَّنَ لَهُمُ ٱلشَّيْطَـٰنُ أَعْمَـٰلَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ ٱلسَّبِيلِ فَهُمْ لاَ يَهْتَدُونَ[ (23-24) فهو لم يتصرف كموظف عادي بل أحس أنه مسؤول عن مهمة الشركة وقضيتها وهدفها، إلى أن يقول بكل غيرة وألم: ]أَلاَّ يَسْجُدُواْ لله..[ (25).

ثم يتذكر أنه قال عن الملكة أن لها ]عَرْشٌ عَظِيمٌ[، فيستدرك كلامه ويقول ]ٱلله لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ ٱلْعَرْشِ ٱلْعَظِيمِ[ (26).

يا ليت لو أن عندنا في أمة محمد ألف هدهد، في إيجابيته وانتمائه لأمته وشعوره بالمسؤولية تجاهها…

9. الدقة في نقل الأخبار والتحقق منها

وتتابع الآيات لتنقل لنا حوار سليمان الممتع مع الهدهد: ]قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ ٱلْكَـٰذِبِينَ..[ (27). أي أن الأخبار التي تأتي تؤخذ للتحليل والاختبار، مع أن الهدهد قال لسيدنا سليمان قبل هذا: ]وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ[، لكن لا بد للشركة الناجحة من تصفية المعلومات والتأكد من صحتها قبل أخذ القرار: ]ٱذْهَب بّكِتَابِى هَـٰذَا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَٱنْظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ..[ (28) فيقوم سيدنا سليمان بتجربة مع هؤلاء القوم… أي علوم هذه؟ وأي تنظيم هذا؟ يا أمة محمد تعلموا من مملكة سليمان كيف يكون النجاح…

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الشورى وقود التفوق

وفي الناحية المقابلة، نرى مؤسسة متفوقة أيضاً: مملكة بلقيس. وسبب نجاحها هو استخدام الشورى بين قومها، فهي لا تقوم بأي خطوة قبل أن تشاركهم في أخذ القرار:

]قَالَتْ يٰأَيُّهَا ٱلْمَلأُ أَفْتُونِى فِى أَمْرِى مَا كُنتُ قَـٰطِعَةً أَمْراً حَتَّىٰ تَشْهَدُونِ[ (32).

ورغم أن الملكة لم تكن على دين الله تعالى، لكنها استعملت عاملاً
مهماً من عوامل النجاح الإداري، وهو الشورى وتقبل الرأي الآخر… فماذا قالوا لها؟ ].. نَحْنُ أُوْلُواْ قُوَّةٍ وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ وَٱلأَمْرُ إِلَيْكِ فَٱنظُرِى مَاذَا تَأْمُرِينَ[ (33).

فليس لهم رأي، وهم بخلاف الهدهد الذي كان له رأي يعتز به وقضية يجادل من أجلها. قارن بالله عليك بين جيش فيه من يقول ]أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ..[ والتي هي أساس الشورى وأساس النصر، وبين جيش فيه من يقول ]وَٱلأَمْرُ إِلَيْكِ فَٱنظُرِى مَاذَا تَأْمُرِينَ[.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حضارة ربانية

وتحاول ملكة سبأ أن تختبر صدق سليمان في دعوته، ]وَإِنّى مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ ٱلْمُرْسَلُونَ[ (35) لكنه غضب وقال: ]أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا ءاتَـٰنِى ٱلله خَيْرٌ مّمَّا ءاتَـٰكُمْ[ (36).

لأنه صاحب رسالة ربانية لا يريد جمع المال من ورائها، وليس أخذه بأسباب النجاح والتفوق الحضاري من أجل إخضاع الأمم ونهب ثرواتها، بل هدفه من وراء ذلك كله هو إيصال رسالة الله للناس كلها…

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

التفوق التكنولوجي

ومملكة سليمان تملك قوة عسكرية لا مثيل لها ]ٱرْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُم بِجُنُودٍ لاَّ قِبَلَ لَهُمْ بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّهُم مّنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَـٰغِرُونَ[ (37).. نستشعر في هذه الآية عناصر التفوق الحضاري التي تميزت بها مملكة سليمان، من إدارة عالية وعلوم وقوة عسكرية، إضافة إلى عامل مهم جداً، وهو العامل الذي سبّب الانبهار الحضاري وإسلام ملكة سبأ…

سبقها عرشها

عندما علم سليمان بقدوم الملكة للتفاوض معه، طلب من جنوده الإتيان بعرشها ]قَالَ يأَيُّهَا ٱلْمَلأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِى بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِى مُسْلِمِينَ[ (38)، ويقوم جنديان من هذا الجيش الرائع: عفريت من الجن، ورجل أوتي علماً بالكتاب، وكلاهما يتنافس في سرعة إحضار العرش إلى الملك. أي تكنولوجيا وأي علم وأي أداء مبهر؟ لقد سيطرت هذه المملكة المؤمنة بتفوقها على الأرض كلها…

وتدخل ملكة سبأ لتفاجأ بسؤال: ]أَهَكَذَا عَرْشُكِ[ (42) فتجيب بذكاء: ]قَالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ[ (42) بشكل دبلوماسي ومبهم، لكي لا تقول أنها لم تعرف عرشها الذي تغير عليها بعض الشيء، وبالمقابل كي لا تجزم أنه عرشها فتكذب… وهنا بدأت الدهشة والإعجاب يؤثران في قلبها تأثيراً بالغاً فأصبحت مهيأة لقبول الإيمان.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أسلمت بسلطان العلم

ونصل إلى آية محورية (44)، هي آخر آية في قصة سليمان، وتلخص لنا هذه الآية محور القصة وهدفها.. اسمعها معي وعشها بقلبك وعقلك:

]قِيلَ لَهَا ٱدْخُلِى ٱلصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَن سَاقَيْهَا[.

فقد كان القصر على الماء، ومدخله مغطى بالزجاج الشفاف، فرفعت ثيابها خوفاً من البلل.

]قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُّمَرَّدٌ مّن قَوارِيرَ[ إنها تكنولوجيا غير عادية، أوصلتهم إلى بناء قصر زجاجي فوق الماء، متناهي الدقة بحيث يعتقده الناس ماءً. فلما أعجزها هذا التفوق الحضاري والعلمي، أعلنت إسلامها: ]قَالَتْ رَبّ إِنّى ظَلَمْتُ نَفْسِى وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَـٰنَ لله رَبّ ٱلْعَـٰلَمِينَ[.

فرعون والانبهار الحضاري

والملاحظ أن قصة موسى أتت بشكل مختصر في سبع آيات قبل قصة سليمان، ونرى في هذه الآيات تكذيب فرعون وقومه لرسالة موسى عليه السلام: ]فَلَمَّا جَاءتْهُمْ ءايَـٰتُنَا مُبْصِرَةً قَالُواْ هَـٰذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ[ (13).

فرفضوا الرسالة لأن سيدنا موسى لم يكن معه عناصر التفوق الحضاري الذي كان متاحاً لسيدنا سليمان، وفي ذلك إشارة إلى انبهار الناس بالتفوق والعلم، وسيرهم وراء من يملك أسس التفوق الحضاري والقوة العلمية.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

عناصر التفوق الحضاري

فإذا أردنا تلخيص عناصر وأسباب التفوق الحضاري في السورة، يمكننا أن نذكر ما يلي:

– الهدف السامي: وهذا ما نراه بوضوح في قول سليمان ]رَبّ أَوْزِعْنِى أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ ٱلَّتِى أَنْعَمْتَ عَلَىَّ[ (19)، وقوله: ]هَـٰذَا مِن فَضْلِ رَبّى لِيَبْلُوَنِى أَءشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ[. وكان شكر سيدنا سليمان على هذه النعم بتسخيرها لنشر الإيمان في الأرض كلها..

– العلم: ]وَلَقَدْ ءاتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَـٰنَ عِلْماً[ (15) ولا حضارة بغير علم وتفوق علمي والأهم من ذلك، استشعار قيمة العلم…

– التكنولوجيا المتطورة والمبهرة: ]فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَن سَاقَيْهَا قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُّمَرَّدٌ مّن قَوارِيرَ..[ (44).

– القوة العسكرية الشديدة: ]ٱرْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُم بِجُنُودٍ لاَّ قِبَلَ لَهُمْ بِهَا..[ (37).

– شعور الأفراد بالمسؤولية: وهذا قد ظهر واضحاً في موقف الهدهد ورحلته الدعوية إلى مملكة سبأ.

كم وسيلة تمتلك أمتنا من هذه الوسائل؟ وأين هو دورك يا قارئ القرآن حتى تبني أمة ناجحة ومتفوقة كأمة سليمان…؟

سلطان الله أعظم

ومن روعة القرآن في عرض سنن التفوق الحضاري، أن سورة النمل – برغم تركيزها على المقومات والأسباب المادية للنصر – قد استعانت بأمثلة كلها معجزات: من هدهد يتكلم ويجادل، إلى نملة حكيمة توجه قومها، وخلال ذلك كله قول سيدنا سليمان: "علمنا منطق الطير"… وحتى في آخر السورة ترى قوله تعالى ]وَإِذَا وَقَعَ ٱلْقَوْلُ عَلَيْهِم أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مّنَ ٱلأَرْضِ تُكَلّمُهُمْ أَنَّ ٱلنَّاسَ كَانُوا بِـئَايَـٰتِنَا لاَ يُوقِنُونَ[ (82).

وهكذا يتواصل الحديث عن المعجزات في السورة، لماذا؟

حتى لا نكون ماديين في تعاطينا مع أسباب التقدم والتفوق الحضاري. وكأن السورة تقول لنا: إياكم أن ينسيكم التفوق الحضاري إرتباطكم بالله تعالى ويقينكم أنه هو صانع النصر، وأن هناك مقومات إيمانية وغيبية للتفوق غير التي أتت في السورة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أإله مع الله…؟

ثم تنتقل السورة فجأة من الحديث عن التفوق الحضاري إلى الحديث عن قدرة الله في الكون، حتى لا نغتر بحضارتنا فننسى ربنا ونعيش حضارة مادية بلا روح كحضارة الغرب. فتأتي آيات رائعة تخاطب القلب البشري وتهزه ليفيق من غفلته ويتعرف على ربه:

]قُلِ ٱلْحَمْدُ لله وَسَلَـٰمٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ ٱلَّذِينَ ٱصْطَفَى ءالله خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ & أَمَّنْ خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُمْ مّنَ ٱلسَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُواْ شَجَرَهَا أَإِلَـٰهٌ مَّعَ ٱلله بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ[ (59-60). الجمال والتنظيم في خلق الكون يفوقان أي تفوق حضاري… ]أَمَّن جَعَلَ ٱلأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلاَلَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِىَ وَجَعَلَ بَيْنَ ٱلْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَءلـٰهٌ مَّعَ ٱلله بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ[ (61).

وحتى لا تغتر بقوتك أيها الإنسان: ]أَمَّن يُجِيبُ ٱلْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ ٱلسُّوء وَيَجْعَلُكُمْ حُلَفَاء ٱلأَرْضِ أَءلَـٰهٌ مَّعَ ٱلله قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ[ (62).

]أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِى ظُلُمَـٰتِ ٱلْبَرّ وَٱلْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ ٱلرّيَاحَ بُشْرًاَ بَيْنَ يَدَىْ رَحْمَتِهِ أَءلَـٰهٌ مَّعَ ٱلله تَعَالَى ٱلله عَمَّا يُشْرِكُونَ & أَمَّن يَبْدَأُ ٱلْخَلْقَ ثُمَّ يُعيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مّنَ ٱلسَّمَاء وٱلأَرْضِ أَءلَـٰهٌ مَّعَ ٱلله قُلْ هَاتُواْ بُرْهَـٰنَكُمْ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ[ (63-64).

وبذلك يتحقق التوازن بين التفوق الحضاري وبين الإيمان بمالك الكون وصاحب القدرة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لماذا "النمل"؟

ومع أن النمل ذكر في السورة في آية واحدة فقط، لكن سورة التفوق الحضاري كان اسمها سورة النمل، فلماذا؟

إن مملكة النمل هي نموذج للتفوق حضاري في أمة من أمم الحشرات، فهم يملكون كل أسباب التطور، من بناء بيوت المؤن، إلى تنظيم الجيوش وتقسيم أبواب الدخول والخروج، حتى أنهم يستعملون التكييف المركزي داخل مساكنهم… أمة منظمة تفوقت على أقرانها بالعلم والتكنولوجيا حتى استحقت أن تذكر في القرآن الكريم كنموذج يحتذى في التفوق الحضاري..

والناس عادة يستصغرون النمل، لذلك ضرب الله لنا بهم مثلاً، وأمرنا أن نقتدي بهم، حتى يتردد في ذهنك كلما قرأت السورة، أن هذه الحشرة الصغيرة الضعيفة قد وصلت إلى هذا التطور، وحتى تتذكر أن النملة قد تفوقت على غيرها من الحشرات، فلم تترك أيها المسلم غيرك من الحضارات يتفوق عليك؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حكمة النملة وإيجابيتها

ومن لطائف القرآن، أن الآية المحورية في السورة (أي الآية التي ذكر فيها خطاب النملة لقومها) احتوت على إشارات حضارية رائعة… كلها نتعلمها من النملة الصغيرة.

يقول تعالى: ]حَتَّىٰ إِذَا أَتَوْا عَلَىٰ وَادِى ٱلنَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يأَيُّهَا
ٱلنَّمْلُ ٱدْخُلُواْ مَسَـٰكِنَكُمْ لاَ يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَـٰنُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لاَ
يَشْعُرُونَ[ (18).

فهي قد وقفت تخاطب الجموع يإيجابية، ولم تهرب مع أنها عرضت نفسها لخطر الموت تحت أقدام الجنود، وكان حرصها وغيرتها على قومها أولى عندها من حياتها. وليس هذا فحسب، بل إن خطابها احتوى على إشارات رائعة في فن القيادة والإدارة، فهي قد:

– وجهت التصرف الصحيح قبل التحذير وبيان الخطر حتى لا تتخبط الجموع ببعضها ]ٱدْخُلُواْ مَسَـٰكِنَكُمْ[.

– ثم عرضت المشكلة وبينت الخطر ]لاَ يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَـٰنُ وَجُنُودُهُ[ والناس في ساعات الخطر يتصرفون بغير تفكير، مما قد يؤدي إلى المزيد من الأضرار. فكان لا بد للقائد الناجح من إعطاء الحل والمخرج قبل بيان المشكلة، حتى يسمع الناس توجيهاته وهم في حالة نفسية تسمح لهم بتلقي الأوامر وتنفيذها..

– حذرتهم من خطورة التراخي بأن يأمنوا على أنفسهم من سليمان، لأنهم يعرفون صفاته، ولأن سمعته عند النمل حسنة. لذلك أكدت على أن المؤمنين لا يمكن أن يظلموا أو يعتدوا عن قصد، وهذا ما نراه في قولها ]وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ[.

أرأيت الآن لماذا تبسم سليمان ضاحكاً من قولها؟ ولماذا كانت هذه النملة الصغيرة مثلاً يحتذى في فن القيادة عند الأزمات، والذي هو عنوان التفوق الحضاري…؟

لمن يبحث عن التفوق في الايمان في الاسلام 2024.

لمن يبحث عن التفوق في الايمان

لمن يبحث عن التفوق في الايمان
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الرقي والتميز..
مطلب تبحث عنه النفوس، وتسعى وراءه العقول، وتهوى إليه الأفئدة .. لا يكاد يوجد إنسان على ظهر
الأرض إلا وهو يبحث عن التميز والتفرد المطلق والشعور بالتفوق على الآخرين.

ولا شك ..
أن هذا الشعور وهذا المطلب مطلب مشروع، ومن حق كل إنسان أن يكون كذلك، بل من حقه أن يسعى
للوصول إلى مطلبه، ما دام القصد مشروعا و الوسيلة مشروعة، أما إذا اختل القصد و فسدت النية والوسيلة
فقد انتفت المشروعية، ودخل صاحبها في متاهة مضلة ستتلوها متاهات ومتاهات وهلم جرا.

البحث عن الرقي او التميز ..
هو حديث نفسي إلي، وحديث نفسك إليك، و حديث نفسه إليه، و حديث النفوس السوية إلى أصحابها..
أما أصحاب النفوس الكسولة البليدة التي رضيت بواقعها و بظروفها وبحياتها ومعاشها فلا تفكر بذلك، ولا
ترغب حتى بالخوض فيه.. أما أنا وأنت، وهو ونحن جميعا فإننا لا نزال نفكر ونفكر، طويلا بحثا عن التفوق
والتميز والإبداع.

كيف أكون داعيا متميزا ؟؟ وكيف أكون عالما متميزا ؟؟
وكيف أكون أو تكون طبيبا أو مهندسا أو معلما أو موظفا أو زوجا أو أبا أو أخا أو صديقا أو جارا..
كيف يكون كل هؤلاء من المميزين؟ كيف نكون كذلك وكيف نصل إليه؟

لقد اختصر أبو الطيب المتنبي الموضوع، ودل الراغبين على طريق الوصول في بيت واحد..
فقال:
لولا المشقة ساد الناس كلهم .. ~ .. الجود يفقر والإقدام قتال

فالفرق ..
بين حياة السيادة والريادة والتميز والإبداع، وبين حياة البساطة والسكون والدعة والخمول هو تحمل المشقة
التي لولاها لساد الناس جميعا وتميزوا وظهروا ونبغوا وعلا شأنهم وذكرهم…
مشقة الجود والكرم والسخاء، و نداوة اليد والنفس، مع مشقة الإقدام والشجاعة والبطولة، مع مشقة الصبر
والتحمل والمواصلة والمثابرة.. هذه المشقات التي ميزت بين السادة والعبيد، وبين العمالقة والأقزام، وبين
أهل الكرم والبخلاء، وبين أهل البطولة والجبناء.

الجود ..
هو مظنة الفقر والحاجة، والإقدام مظنة القتل والموت، ولكن ذلك لا يعني شيئا لمن سمت نفسه للمعالي،
وسلك طريق المشقة والصعوبات، يبتغي بذلك أن يحيا سيدا وأن يموت سيدا كريما يصدق فيه
قول الشاعر:
لعمرك ما الرزية فقد مال .. .. ولا شاة تموت ولا بعير
ولكن الــرزية فـقــد حـــر .. .. يموت بموته خـلق كـثير

إذا…. فالتميز والتفوق هو اختيار واضح لطريق لا مجال فيه للراحة ولا للموادعة أو الخمول أو السكون،
بل هو طريق شاق فيه الجهد كله، وفيه التعب كله، وفيه السهر كله.. فيه لجم النفس والهوى والشيطان
بلجام من حديد صلب متين.
الرقي او التميز مطلب عظيم.. والمطالب العظيمة لا تتحقق بسهولة ويسر؟
وما نيل المطالب بالتمني .. .. ولكن تؤخذ الدنيا غلابا

التميز من جهة أخرى:
تعالوا ـ أحبابي ـ لننظر إلى الموضوع من جهة أخرى، من زاوية أعمق وأصدق وأبلغ.
أليس الوصول إلى الجنة هو الأمنية التي لا تدانيها أمنية، والمطلب الذي لا يعلوه مطلب؟
كيف حدثنا الله عنه؟
يقول الله جل وعلا:
{أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين}.
والمعنى:
هل تريدون أن تحققوا أمنياتكم دون جهد وجهاد ومشقة وتعب وصبر وتحمل وجلد؟
هل تريدون الجنة وأنتم كما أنتم دون أن يمسكم ما مس الذين من قبلكم..
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ ۖ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ
وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ}
(البقرة: 214)

أمنية كمال الإيمان:
إننا مسلمون جميعا، ولله الحمد والمنة، ولكن من هو المؤمن منا ؟ ومن هو المتميز في إيمانه ؟
إن الوصول إلى الإيمان هو التميز الذي تنقطع دونه النفوس، وهو المطلب الذي تهون من أجله التضحيات،
وهو الغاية التي تبذل فيها ولها الشهور والأيام و الساعات واللحظات. و إن التميز الحقيقي هو التميز في
الإيمان.. إن التميز أن تكون مؤمنا حقا يصدق فيك
قول الله تعالى:
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا
وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ}
(الأنفال:2، 3)

إن حديث الإيمان..
أصبح اليوم حديثا مملا ومنفرا ومتعبا عند كثير من الناس.. يقول الناس هذا بألسنتهم، ويقولونه بأفعالهم،
ويقولونه بسلوكهم، ويقولونه وهم لا يدرون، وربما أيضا وهم يدرون.. ولكن الحقيقة التي يجب أن نعلمها
حيدا أن كل تميز أو إبداع أو تفوق ينقصه إيمان صادق ومؤثر وفاعل وحاكم على التصرفات والأقوال يصبح
تميزا دنيويا بحتا، وربما يصير أحيانا مفسدا ومخربا، أو لا أثر له ولا فائدة.

لابد من التساؤل:
إذا كنا نبحث عن التميز في الإيمان فإننا لابد أن نتساءل: أين ديننا ؟ أين إيماننا ؟ أين هي قلوبنا ؟
أين خوفنا من الله،؟ أين بكاؤنا من خشية الله؟..

يجب أن نتساءل:
أين الآيات التي حفظناها ؟ وأين الأحاديث التي رويناها ؟
وأين العلوم التي درسناها ؟ أين تلك المعارف ولماذا لا تملأ قلوبنا رقة وخوفا وانكسارا بين يدي الله ؟
لماذا أصبحت لا تغير طبعا؟ ولا تغير سلوكا؟ ولا تهذب لسانا؟
ولا تؤدب جارحة؟ ولا تزكي نفسا؟. صدق عبد الله بن مسعود حينما
قال:
"إنما العلم الخشية".
لقد روى البخاري ومسلم عن أنس
قال:
خطَب رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خطبةً ما سمِعتُ مثلَها قَطُّ
قال:
(لو تَعلَمونَ ما أعلَمُ لضَحِكتُم قليلا ولبَكيتُم كثيرًا).
قال:
فغطَّى أصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وجوهَهم لهم خَنينٌ.
يعني من البكاء.. هذا وهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه.
ونحن والله أحوج منهم إلى البكاء وفي أمس الحاجة إليه.

أعني بكثرة السجود
كان ربيعة بن كعب غلاما يصب الماء على النبي صلى الله عليه وسلم لكي يوضئه،
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم:
سلني!!
فقال ربيعة:
أسألك مرافقتك في الجنة..
فقال له عليه الصلاة والسلام:
أعني على نفسك بكثرة السجود.

إنها الحقيقة..
التي ينبغي الا تغفل أبدا.. إنه لا مجال للتميز، ولا مجال للوصول إلى الغايات إلا بالعمل الدؤوب،
أما التخليط والتخبط، أو السير في ركاب الكسالى والخاملين والغافلين والباردين فإنه لن يحقق أبدا
أمنية، ولن يحقق تفوقا، ولن يخلق تميزا، ولن يوصل إلى غاية…

المصادر:
التميز في القرآن والسنة
خطبة لإبراهيم الحارثي

مشكوره جزاك الله الجنة
بارك الله فيك بسمة
وجزاك الاجر والثواب لطيب ما قدمت
وجعله بموازين حسناتك وصالح اعمالك
ودي وتحيتي لك …
يقيم وبالنجوم …
مشككوره كلام جميل
يسلملي هالايادي (:

مشكوؤرة حبيبتي ..
جـزآكـ الله خـيـرر ..

🙂

تسلم الايادى ربنا يجازيكى خير
ججززآكك الله الجننهه

التفوق لطالبات المنازل -للنساء 2024.

التفوق لطالبات المنازل

اعطى دروس انجلش ورياضيات لطالبات المنازل
مع ضمان التفوق ان شاء الله

لمن تبغى التميز

الشرح المبسط والمتميز فى مادة الرياضيات
الفهم الكامل لكل اجزاء المنهج المطور
حل الاسئله والاجابه على التمارين
مراجعه وافيه على المنهج

موفقة باذن الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدام ام سمير0550243051
لمن تبغى التميز

الشرح المبسط والمتميز فى مادة الرياضيات
الفهم الكامل لكل اجزاء المنهج المطور
حل الاسئله والاجابه على التمارين
مراجعه وافيه على المنهج

ما شاء الله ويارب يسر امرك

يسلمووو بالتوفيق للجميع
موفقة ان شاء الله ،،،،،،،. انا معلمة مصرية حاصلة علي ليسانس اداب عربي،،،، اقوم بمتابعة المنهج السعودي و تدريس اللغة العربية للمدارس العالمية والمنهج المصري ،،،، خبرة بالتدريس فترة طويلة،،،. اسكن بالربوة،،،،،،مخرج 14
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتى بالمنتدى السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذه اولى موضوعاتى بالمنتدى وادعو الله ان تجد قبولا وترحابا من الجميع وتعاونوا على البر والتقوى
انا معلمة خبرة 12سنة بالتدريس والمدارس الاهلية لمن تريد التفوق والنبوغ بالرياضيات للمرحلة الجامعية والثانوى باسلوب مبسط وشيق لانها تخصصى فانا خريجة كلية التربية والعلوم قسم الرياضيات وبفضل الله خبرة 12عام بالمدارس والتدريس فمن ترغب
بالمراجعات وحل الواجبات والشرح المبسط والشيق الفهم الكامل للمادة عليها مراسلتى على الخاص
التوفيق لطالبات لجميع الطالبات

الرياضة تساعد على التفوق الدرا 2024.

الرياضة تساعد على التفوق الدرا



السلآم عليكم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أفاد خبراء الصحة بأن مزاولة الأطفال للرياضة لها فوائد عديدة، منها زيادة نمو العضلات ليكتسب الطفل المهارات الحركية التي يحتاجها

أفادت دراسة حديثة بأن الأطفال الذين يمارسون الرياضة يتفوقون في دراستهم أكثر من غيرهم ممن لا يمارسون الرياضة.

ووفقاً للدراسة التي نُشرت في مجلة طب الأطفال الأميركية، وشملت نحو 11 ألف طفل، تبين أن الأطفال الذين يتمتعون بلياقة بدنية هم أفضل أكاديمياً من غيرهم بواقع الضعف، وخاصة في الرياضيات واختبارات القراءة.

وأفاد خبراء الصحة بأن مزاولة الأطفال للرياضة لها فوائد عديدة، منها زيادة نمو العضلات ليكتسب الطفل المهارات الحركية التي يحتاجها، وبناء عظام ومفاصل قوية، إضافة إلى تطوير القدرات العقلية بسبب زيادة تدفق الأوكسجين إلى الدماغ، والنوم بشكل أفضل، والتخلص من التوتر، وتقليل خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، والحفاظ على وزن مثالي.

ويفترض أن تكون رياضة الأطفال ممتعة، بحيث تتضمن المشي أو القفز أو ركوب الدراجة بمعدل ساعة على الأقل في اليوم، ويمكن تقسيمها إلى فترتين بمعدل ثلاثين دقيقة لكل فترة.

خليجية

يعطيك العافية
الله يعافيكـ ..
مشكووووووووووره
يسلمووووووووووو
منوره..
يعطيك العآفيه على الطرح الرائع
لاحرمنا منك آبدآ ولآمن ابدآعك
بآنتظار جديدك المتميز
الله يعافيك يا الغاليه
نورتي .. لا عدمناك
بارك الله فيكي ام انفال
طرحك جميل و مفيد
و فعلا الرياضة تساعد علي فتح العقول و تنشيطها مع حركات و انشطة الرياضة
و اظن ذلك بسبب تنشيط و مجري الدماء بالجسم مع تنظيم الاكل و الغذاء

الذكاء والتفوق والموهبة والإبداع والعبقرية -تعليم سعودي 2024.

الذكاء والتفوق والموهبة والإبداع والعبقرية



ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ظˆط§ظ„طھظپظˆظ‚ ظˆط§ظ„ظ…ظˆظ‡ط¨ط© ظˆط§ظ„ط¥ط¨ط¯ط§ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط©

ظٹطھط­ط¯ط« ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظƒط«ظٹط±ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ظˆط§ظ„طھظپظˆظ‚ ظˆط§ظ„ظ…ظˆظ‡ط¨ط© ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© ظˆظ…ط§ ط§ظ„ظ‰ ط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ظ…ظپط§ظ‡ظٹظ… ظˆظ…طµط·ظ„ط­ط§طھ ظˆط§ط­ظٹط§ظ†ط§ طھط¯ط®ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط¯ظ„ط§طھ ظپظٹ ط­ط³ط§ط¨ ظ†ط³ط¨ط© ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ظˆظ‚ظٹط§ط³ظ‡ . ظˆظپظٹ ط§ظ„ط¨ط¯ط§ظٹط© ط³ظˆظپ ظ†ط¹ط±ط¶ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طھط¹ط±ظٹظپط§طھ .

ط§ظ„ط°ظƒط§ط، .. ظ‡ظˆ ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط´ط§ط· ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹ ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ظٹظ…ظƒظ† ظ‚ظٹط§ط³ظ‡ط§ ظ…ط¨ط§ط´ط±ط© طŒ ط§ظ…ط§ ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© .. ظپظ‡ظٹ ط§ظ„ظ†ط´ط§ط· ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ظٹ ظˆط§ظ„ط§طµظٹظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ†ط­ط±ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط§ظ†ظ…ط§ط· ط§ظ„ظ…ط¹طھط§ط¯ط© ظˆط§ظ„ظ…ط£ظ„ظˆظپط© ظˆط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¤ط¯ظٹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظƒط«ط± ظ…ظ† ط­ظ„ ظˆط§ط­ط¯ ظ…ظ‚ط¨ظˆظ„ ظ„ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط© .
ط§ط¹طھظ‚ط¯ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط¨ط§ظ† ط§ظ„ط´ط®طµ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ ظ„ط§ط¨ط¯ ط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ظ…ط¶ط·ط±ط¨ط§ ظپظٹ ط­ظٹط§طھظ‡ ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ط§ظˆ ط§ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ طھطµط±ظپط§طھ ط§ظˆ ط³ظ„ظˆظƒظٹط§طھ طھطµط¯ط± ط¹ظ†ظ‡ ط؛ظٹط± ظ…طھظˆط§ظپظ‚ط© ظ…ط¹ ط¹ط§ظ…ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط­طھظ‰ ط§ظ†ظ‡ظ… ط±ط¨ط·ظˆط§ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„طھطµط±ظپط§طھ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط¬ظ†ظˆظ† طŒ ظˆط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ط§ط±ط¬ط¹ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ظ‰ ظˆط¬ظˆط¯ ط§ط®طھظ„ط§ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ طŒ ظ…ظ…ط§ ط³ط§ط¹ط¯ ط¹ظ„ظ‰ طھط±ط³ظٹط® ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط±ط£ظٹ ظˆط§ظ„ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ طŒ ظˆظ‡ظˆ ظ†ط§طھط¬ظ…ظ† ط§طµط§ط¨ط© ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظˆط§ظ„ط¹ط¨ط§ظ‚ط±ط© ظˆط§ظ„ظ…ظˆظ‡ظˆط¨ظٹظ† ط¹ظ‚ظ„ظٹط§ ط§ظˆ ط§ظ„ظ…طھظپظˆظ‚ظٹظ† ط¨ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط¹ظ‚ظ„ظٹ ظپظٹ ظپطھط±ط© ط§ظˆ ط§ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط­ظٹط§طھظ‡ظ… .
ظˆظ„ظˆ طھط£ظ…ظ„ظ†ط§ ظپظٹ ظ…ظ„ط§ط­ط¸ط© ط³ظ„ظˆظƒ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط´ط®طµظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ظپظٹ ط§ظ„ط±ط³ظ… ط§ظˆ ط§ظ„ظ†ط­طھ ط§ظˆ ط§ظ„ط§ط¯ط¨ ظˆط§ظ„ظپظ† ط§ظˆ ط§ظ„ط¹ظ„ظˆظ… ط§ظˆ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظٹظ‚ظ‰ ظˆط§ظ„ط´ط¹ط± ظˆط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط© ط¨ط§ظ†ظˆط§ط¹ظ‡ط§ طŒ ظ„ظˆط¬ط¯ظ†ط§ ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¨ط¹ط¶ ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒظٹط§طھ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© طŒ ظˆظ„ظˆ طھط£ظ…ظ„ظ†ط§ ط§ظٹط¶ط§ ظپظٹ ط¯ط±ط§ط³ط© ط§ط¹ظ…ط§ظ„ظ‡ظ… ظˆظ†طھط§ط¬ط§طھظ‡ظ… ط¨ظƒط§ظپط© ط§ظ†ظˆط§ط¹ظ‡ط§ ظ„ظˆط¬ط¯ظ†ط§ ط§ظ† ط§ظ„ط³ظ…ط© ط§ظ„ط؛ط§ظ„ط¨ط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒ ط§ظ„ط¹ط§ظ… ظ„ط¯ظ‰ ط¹ط§ظ…ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ .

ط§ظ…ط§ ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ظ†ظپط³ ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ظ„طھظپظˆظ‚ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹ ظˆط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© ظپظٹط±ظˆظ† ط¹ظƒط³ ط°ظ„ظƒ ط¨ظ‚ظˆظ„ظ‡ظ… ط¨ط´ظƒظ„ ط¹ط§ظ… ط¨ط£ظ† ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط­ظٹط§ط© ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظ„ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹ ظ„ط§ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ط³ط¨ط¨ظٹط© ط¨ظٹظ†ظ‡ ظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ظٹ ظˆط¨ط£ظ† ظ…ط¹ط¸ظ… ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط³ظˆظٹط§ط، ظپظٹ ط­ظٹط§طھظ‡ظ… ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ظˆط³ظ„ظˆظƒظ‡ظ… ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹ ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ‚ظ„ط© ظپظ‚ط· ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظٹطھط³ظ…ظˆظ† ط¨ط§ط¹ط±ط§ط¶ طھط¯ظ„ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ†ط­ط±ط§ظپظ‡ظ… ط¨طµظˆط±ط© ط§ظˆ ط§ط®ط±ظ‰ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ ظ„ظ„ط­ظٹط§ط© ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© .
ظˆظ„ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ظٹ ظپظٹ ظ…ط«ظ„ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ† ظٹطھط£ط«ط± ظپظٹ ظ…ظˆط¶ظˆط¹ظ‡ ظˆظپظٹ ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ†طھط§ط¬ظ‡ ظˆظپظٹ ط²ظ…ظ† ط®ظ„ظ‚ظ‡ ط¨ط§ظ„ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ط§ظˆ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظ„طµط§ط­ط¨ظ‡ . ظˆظ…ظ† ط§ظ…ط«ظ„ط© ط°ظ„ظƒ ظ…ط§ ظٹظˆطµظپ ط¨ظ‡ ظ„ظˆط¯ظپظٹط¬ ظپط§ظ† ط¨ظٹطھظ‡ظˆظپظ† ط¨ط§ظ„ط؛ط¶ط¨ طŒ ظˆط¬ظˆظ†ط§ط«ط§ظ† ط³ظˆظٹظپطھ ط¨ط§ظ„ط³ط®ط· ظˆط§ظ„ظ†ظ‚ظ…ط© طŒ ظˆظپظٹظ†ط³ظٹطھ ظپط§ظ† ظƒظˆط® ط¨ط§ظ„ط¹ط²ظ„ط© ظˆط§ظ„ظˆط­ط¯ط© ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© طŒ ظˆط¢ظ…ظٹظ„ ط¨ط±ظˆظ†طھ ط¨ط§ظ„ظٹط£ط³ .

ط±طµط¯طھ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط³ظ…ط§طھ ط§ظ„ط·ط§ط؛ظٹط© ظپظٹ ط³ظ„ظˆظƒ ط§ظ„ط´ط®طµظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ„ط®ظ„ط§ظ‚ط© ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ طھط¹ط¨ظٹط±ط§طھ ظ…ط¹ظٹظ†ط© ظ…ط«ظ„: ط§ظ„ط´ط¬ط§ط¹ط© ظپظٹ ط·ط±ط­ ط§ظ„ط±ط£ظٹ طŒ ط§ظ„ط³ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ظپظٹ ط§ظ„ط·ط±ط­ ط§ظ„ظپظƒط±ظٹ ظˆط§ظ„ط§ط³ظ„ظˆط¨ طŒ ط°ظˆ طھظپظƒظٹط± ظˆط§ط¶ط­ طŒ ظ…ط¹ط¸ظ…ظ‡ظ… ظ…طھظ‚ظ„ط¨ظˆظ† طŒ ظ…طھظپط±ط¯ظˆظ† طŒ ظ…ط´ط؛ظˆظ„ظˆ ط§ظ„ط¨ط§ظ„ طŒ ظ…ط¹ظ‚ط¯ظˆظ† طŒ ظپظٹ ط­ظٹظ† ط§ظ† ط§ظ„ط§ظپط±ط§ط¯ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹظٹظ† ط§ظˆ ط§طµط­ط§ط¨ ط§ظ„طھظپظƒظٹط± ظˆط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ط§ط¹طھظٹط§ط¯ظٹط© ظٹطھظ…ظٹط²ظˆظ† ط¨ط´ظƒظ„ ظˆط§ط¶ط­ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ†ظ‡ظ… :
ظ…طھط°ظˆظ‚ظˆظ† طŒ ط§ظƒط«ط± ظ…ظٹظ„ط§ ظ„ظ…ط±ط§ط¹ط§ط© ظ…ط´ط§ط¹ط± ظˆط­ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ط§ط®ط±ظٹظ† طŒ طھظ‚ظ„ظٹط¯ظٹظˆظ† طŒ ظ…ظٹط§ظ„ظˆظ† ظ„ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© طŒ ظ…طھط¹ط§ط·ظپظˆظ† طŒ ظƒط³ظˆظ„ظˆظ† طŒ ظ…ظ‡ظ…ظ„ظˆظ† طŒ ط®ط¬ظˆظ„ظˆظ† طŒ ظ…ط«ط¨ط·ظˆظ† طŒ ط¶ط¹ظپط§ط، ظ…ط¹ ط´ط¦ ظ…ظ† ط§ظ„ط؛ط¨ط§ط، .

ط§ظ† ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒ ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹ ظˆط³ظ…ط§طھ ط§ظ„طھظپظˆظ‚ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹ ظˆط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط§ط¹طھظٹط§ط¯ظٹط© طھط¸ظ‡ط± ظ…ظ†ط° ظ…ط±ط­ظ„ط© ط§ظ„ط·ظپظˆظ„ط© ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ط¤ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظˆظ†ط¨ط¦ ط¨ط§ط­طھظ…ط§ظ„ ط¸ظ‡ظˆط± ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط±ط§ط­ظ„ ط§ظ„ط¹ظ…ط±ظٹط© ط§ظ„ظ„ط§ط­ظ‚ط© ظپظٹ ط§ظ„ظƒط¨ط± طŒ ظˆظ…ظ† ط§ظ‡ظ… ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¤ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط­ظٹط§ط© ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ط§ط­ط¯ط§ط« ظ‡ظٹ
ظˆط¬ظˆط¯ ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ظˆط§ط¶ط­ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط®ظٹظ„ ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹ ظˆط§ظ„ط°ظƒط§ط، ظ…ط«ظ„ ط­ط¨ ط§ظ„ط§ط³طھط·ظ„ط§ط¹ ظˆظ…ط¹ط±ظپط© ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط­ظ‚ط§ط¦ظ‚ ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظˆظ† ظˆط§ظ„ط®ظ„ظ‚ ظˆطھظƒظˆظٹظ† ط§ظ„ط­ظٹط§ط© ظپط¶ظ„ط§ ط¹ظ† ظƒط«ط±ط© ط§ظ„ط§ط³ط¦ظ„ط© ظˆط§ظ„ط¨ط­ط« ط¹ظ† ط§ط¬ط§ط¨ط© ظ„ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ط§ظˆظ„ط§ ط«ظ… ط§ظ„ط§ظ†ط´ط؛ط§ظ„ ط¨ط§ظ„ط¨ط­ط« ط¹ظ† ط§ظ„ظٹط§طھ ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظƒظˆظ† ط§ظˆ طµظ†ط¹ظ‡ طŒ ظپط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ط§ط­ط¯ط§ط« ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظ„ط¯ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ظٹظ„ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظˆط§ظ„ط§ظ†ط´ط؛ط§ظ„ ط¨ط°ظ„ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط­ط³ط§ط¨ ط§ظ„ظ†ط´ط§ط·ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¦ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ط§ط±ط³ظ‡ط§ ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظپظٹ ظ…ط«ظ„ ط§ط¹ظ…ط§ط±ظ‡ظ… ظپظٹ ظ†ظپط³ ط§ظ„ظ…ط±ط­ظ„ط© ط§ظ„ط¹ظ…ط±ظٹط© .
ط§ظ† ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© ط§ظ„ظ…طھظپظˆظ‚ط© ظ„ظ‡ط§ ظ‚ط¯ط±ط© ط®ط§طµط© ظ…طھظ…ظٹط²ط© ظ„ط­ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط© ظˆط§ط¨ط¯ط§ط¹ ط§ظ„ط±ط¤ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظپظ†ظٹ ظˆط§ط³ظ„ظˆط¨ ط­ظ„ظ‡ط§ ظˆط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ†طھط§ط¬ ط§ط¹ظ…ط§ظ„ ط§طµظٹظ„ط© ظˆط§ظپظƒط§ط± طھطھظ…ظٹط² ط¨ط§ظ„ط®ظ„ط§ظ‚ط© ظپظٹ ط§ظ„ط±ط³ظ… ظˆط§ظ„ط´ط¹ط± ظˆط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹط§طھ ظˆط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط© ظˆط§ظ„ظ…ظˆط³ظٹظ‚ظ‰ ظˆظپظٹ ظƒظ„ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ط§طھ ط­طھظ‰ ط§ظ† ظ†طھط§ط¬ظ‡ظ… ط§ظ„ظپظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ظٹ ظٹظƒظˆظ† طھط§ظ… ط§ظ„طھظƒظˆظٹظ† ظˆظٹط±ظ‚ظ‰ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظپط±ط¯ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ظٹ طŒ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ‚ظˆظ…ط§طھ ظ„ط§ظ†ط¬ط¯ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹ ظˆط§ظ†ظ…ط§ طھظƒظˆظ† ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ ط§ظ„ظ…طھظپظˆظ‚ ط­طµط±ط§ظ‹ 000
ظˆظ…ظ† ط§ظ‡ظ… ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ظƒظ† ظ…ظ„ط§ط­ط¸طھظ‡ط§ ظ„ط¯ظٹظ‡ :
– ط§ظ„ط­ط³ ط§ظ„ظ…ظپط±ط·
– ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ط±ط© ط§ظ„ظپظƒط±ظٹط© ط§ظ„ظ…طھظ…ظٹط²ط©
– ظ‚ط§ط¨ظ„ظٹط© ط§ظ„ط­ط±ظƒط©
ظپظپظٹ طھظپط§ط¹ظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط§ظˆظ„ "ط§ظ„ط­ط³ ط§ظ„ظ…ظپط±ط·"ظˆط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ "ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ط±ط© ط§ظ„ظپظƒط±ظٹط©" طھظ†طھط¬ ط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ظˆط§ظ† ظƒط§ظ†طھ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظپظ†ظˆظ† طھط­طھط§ط¬ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« "ظ‚ط§ط¨ظ„ظٹط© ط§ظ„ط­ط±ظƒط© " ط¨ط¯ط±ط¬ط© ظˆط§ط¶ط­ط© ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط­طھ ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„طھظ…ط«ظٹظ„ ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط±ظ‚طµ .

ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظˆط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© ظ‡ظٹ ط³ظ…ط§طھ طھظ‚طھط±ظ† ط¨ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظˆظ…ط¯ظ‰ ط­ط§ط¬ط§طھ ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ط§ طŒ ظپط¹ط§ط¯ط© ظ…ط§ ظٹظ…ظٹظ„ ط§ظ„ظپظ†ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ظ…ط¨طھظƒط±ظˆظ† ط§ظ„ظ‰ ط§ظ†ظپط§ظ‚ ظ‚ط¯ط± ظƒط¨ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظپظٹ ط§ظƒطھط´ط§ظپ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظپظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ ظˆطھط­ط¯ظٹط¯ظ‡ ط§ظˆ ط§ظƒطھط´ط§ظپ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ط§ظ„ط§ط³طھط«ظ†ط§ط¦ظٹط© ط¨ط±ط¤ظٹط© ط§ط®ط±ظ‰ طھط®طھظ„ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط¤ظٹط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظ„ظ„ظ†ط§ط³00

ظ„ط°ط§ ظپط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظ„ظ‡ظ… ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طµظپط§طھ طھط®طھظ„ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹظٹظ† ظˆط¨ط´ظƒظ„ ط§ظƒط«ط± ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط®ط±ظٹظ† ظˆظ…ظ†ظ‡ط§ :
ط§ظ„ظ…ط«ط§ط¨ط±ط© ظˆط§ظ„ط§طµط±ط§ط± ظˆط¨ط°ظ„ ط§ظ„ط¬ظ‡ط¯ ط¨طµظˆط±ط© ظ…ظƒط«ظپط© ظپط¶ظ„ط§ ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ† ظٹظƒظˆظ†ظˆط§ ظپظٹ ط¨ط±ط§ط،ط© ظˆطµط±ط§ط­ط© ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ظƒط´ظپ ط¹ظ† ظ…ط´ط§ط¹ط± ظٹطھظ… ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© ظ‚ظ…ط¹ظ‡ط§ .

ظ…ظ† طµظپط§طھ ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ† ظ„ط¯ظٹظ‡ط§ ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط®ط§طµط© ظ…طھظ…ظٹط²ط© ظپظٹ:
ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ط© ط§ظ„ظپظƒط±ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط±ظˆظ†ط© ظˆط§ظ„ط§طµط§ظ„ط© ط¨طµظˆط±ط© ظˆط§ط¶ط­ط© طŒ ظƒط°ظ„ظƒ ظˆط¬ط¯ ط§ظ† ظ†ظ…ط· ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© طھط³طھط®ط¯ظ… ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ط§ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹطھظٹظ† ظپظٹ ظ†ط·ط§ظ‚ ظˆط§ط³ط¹ ط®طµظˆطµط§ ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط±ط§ط´ط¯ظٹظ† ظˆط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ظٹظ† ظˆظ‡ظ…ط§ :
– ط§ظ„ط¹طµظپ ط§ظ„ط°ظ‡ظ†ظٹ Brain storming
– طھط¢ظ„ظپ ط§ظ„ط§ط´طھط§طھ Synectics

ظٹطھط¨ط¹

وتقدم فكرة القصف الذهني لدى المبدع على انه يستطيع انتاج عدد كبير من الافكار حول موضوع معين ، وله القدرة على ايجاد العديد من الحلول لمسألة رياضية واحدة او مسألة فيزيائية او مسألة تتعلق بالعلوم الصرفة او حتى في مجال الابداع الفني والشعري والقصصي او كتابة النص او تأليف مقطوعة موسيقية او رسم لوحة فنية او ماشاكل ذلك من الاعمال ، فهويتمتع بقدرة وافرة على غزارة انتاج الافكار.
اما فكرة تآلف الاشتات فهي ايضا سمة واضحة لدى الشخصية المبدعة وتقوم على انه يعيد رؤية ودراسة اي ابداع في الانتاج الفكري من وجهات نظر جديدة ومتعددة .
تظهر بوادر القدرات المتميزة في الابتكارية والتفوق العقلي في اغلب الاحيان في مرحلة الطفولة وتنمو مع النمو الجسمي ، فالنمو الجسمي يصاحبه النمو النمو العقلي ووضع علماء النفس معادلة رياضية لقياس نسبة الذكاء والتفوق والابتكارية من خلال معرفة العمر الزمني والعمر العقلي ومؤشرات العمر النضجي الذي يسبق العمر الزمني عادة ، فالكثير منا يطلق على بعض الراشدين المتميزين بان عمرهم العقلي يفوق عمرهم الزمني ، وهذا صحيح تماما من الناحية العلمية ، ومن الصفات الشخصية التي وجدها علماء النفس التي ترتبط بالزيادة والنقصان في نسبة الذكاء لدى المبدعين ان مؤشر حب الاستطلاع هو الواضح على سلوكهم فضلا عن الاستقلال الانفعالي مع الميل الواضح الى العدوان اللفظي والاصرار على بذل الجهد لحل المشكلات الصعبة وتحديها مهما استغرقت من الوقت والجهد فضلا عن وجود الباعث القوي على التحدي والتنافس في جوانب السلوك المألوفة ، وهي جميعها مرتبطة بنسبة الذكاء المرتفعة لديهم .

ويبقى ان نطرح السؤال الاهم في موضوع الابداع والابتكار وهو :
كيف يحدث الابداع لدى الانسان المبدع ؟
يرى علماء النفس ان هناك اربع ادوار للعملية الابداعية عند الاشخاص المبدعين وهي :
– الدور الاعدادي … وفيه يتوفر الجهد المركز
– دور الترقيد … وفيه تترك المشكلة او الاهتمام بدون متابعة واعية
– دور الاضاءة … وفيه تظهر الحلول او الاجابات السريعة وبقدرة بارقة وبصيرة نافذة
– دور التحقق … وفيه يعبر عن عملية الخلق والابداع في الواقع .

ظلت الشخصية الابداعية المتفوقة عبرتاريخ البشرية تسطر للاجيال اروع النتاجات الفكرية في الفن والادب والكتابة والشعر والهندسة المعمارية وروائع الفن القديم والطب والعلوم بانواعها وخلال ذلك لم تتوقف الابداعات رغم الحروب والاضطهاد والتسلط وعصور الرفاهية والرخاء والامان ، وهكذا فان الابداع به من الايجابيات كما به من السلبيات وبه من المميزات كما به من السيئات ولكن تبقى الشخصية المبدعة شخصية انسانية متفتحة ذات حساسية مفرطة

شكر جزيلا على الموضوع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوفت وير خليجية
شكر جزيلا على الموضوع

العفــــو
نورتــــــي

جميل جداً
أرجو أن أكون منهم
يسلموووو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المزارعة الصغيرة خليجية
جميل جداً
أرجو أن أكون منهم

منورررره
إن شاء الله تكوني منهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &Hadeel& خليجية
يسلموووو


الله يسلمـــــــــتكـ أختـــــي

المراجعة النهائية والتفوق 2024.

المراجعة النهائية والتفوق

للمراجعات النهائية لمادة الرياضيات لجميع المراحل من ابتدائى الى السنة التحضيرية

ابشركن جميعا بانه من فى حاجه الى معلمة

رياضيات – احصاء-math للثانوى والمتوسط والجامعى

اوجميع المواد الدراسية للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة

وكذلك math للسنة التحضيرية

انا تحت امركم وانا دائما فى الخدمة…
(فخير الناس انفعهم للناس)

ومن تريد تسوى مراجعة ليلة الامتحان

وتجميع المعلومات الخاصة بالفصل الدراسى..انا تحت امرك

يمكنكم فى حصتين اوثلاث مراجعة المنهج كاملا واجادته اجادة تامة بعون

الله

التى ترغب فى التواصل معى ترسلى رسالة على الخاص وانا اعطيها رقمى

والتى لا تستطيع مراسلتى على الخاص..تكتب هنا ردها وانا اراسلها على الخاص تبعها ان شاء الله…
موفقين جميعا ان شاء الله…خليجية

للمراجعات النهائية لمادة الرياضيات لجميع المراحل من ابتدائى الى السنة التحضيرية

ابشركن جميعا بانه من فى حاجه الى معلمة

رياضيات – احصاء-math للثانوى والمتوسط والجامعى

اوجميع المواد الدراسية للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة

وكذلك math للسنة التحضيرية

انا تحت امركم وانا دائما فى الخدمة…
(فخير الناس انفعهم للناس)

ومن تريد تسوى مراجعة ليلة الامتحان

وتجميع المعلومات الخاصة بالفصل الدراسى..انا تحت امرك

يمكنكم فى حصتين اوثلاث مراجعة المنهج كاملا واجادته اجادة تامة بعون

الله

التى ترغب فى التواصل معى ترسلى رسالة على الخاص وانا اعطيها رقمى

والتى لا تستطيع مراسلتى على الخاص..تكتب هنا ردها وانا اراسلها على الخاص تبعها ان شاء الله…
موفقين جميعا ان شاء الله…

بالتوفيق و الرزق الوفير اختي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنونةزوجها خليجية
بالتوفيق و الرزق الوفير اختي

جزيت خيرا اختى فى الله حنونةزوجها ولك مثل الدعوة وزيادة

للمراجعات النهائية للرياضيات والتدريب على حل المسائل للامتحانات والحصول على اعلى العلامات سارعوا بالاتصال للمفاهمة
خليجية

موفقه يارب
للتواصل على الواتس 0565999169
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالرياض
ابشركن جميعا بانه من فى حاجه الى معلمة

رياضيات – احصاء-math للثانوى والمتوسط والجامعى

اوجميع المواد الدراسية للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة

وكذلك math للسنة التحضيرية

انا تحت امركم وانا دائما فى الخدمة…
(فخير الناس انفعهم للناس)

ومن تريد تسوى مراجعة ليلة الامتحان

وتجميع المعلومات الخاصة بالفصل الدراسى..انا تحت امرك

يمكنكم فى حصتين اوثلاث مراجعة المنهج كاملا واجادته اجادة تامة بعون الله

التى ترغب فى التواصل معى ترسلى رسالة على الخاص وانا اعطيها رقمى

والتى لا تستطيع مراسلتى على الخاص..تكتب هنا ردها وانا اراسلها على الخاص تبعها ان شاء الله…
موفقين جميعا ان شاء الله…

شرح مادة الرياضيات لطالبات جامعة نورة وجامعة سعود والامام وجميع الجامعات

وشرح الرياضيات للطالبات الثانوي والمتوسطه
من بحاجه لدروس تراسلني عالخاص
موفقات ان شاء الله
واتس اب 0565999169

مذكرات انجلش تساعدك على التفوق بإذن الله 2024.

مذكرات انجلش تساعدك على التفوق بإذن الله

*مرحبا يسرني ان اعلن لكم عن مذكرات بقلمي لمادة اللغة اﻹ‌نجليزية لكافة المراحل شاملة ترجمة لقطع القراءة وشرح للقواعد وحل التمارين بشكل واسلوب واضح مفيدة جدا وخضوصالطالبات اﻹ‌نتساب ومن ترغب في الحصول على درجات ممتاذة والمشاركة في الحصة لﻺ‌ستفسار ارسال رسالة*

شكرا بس وينها
ربنا يوفقكـ
انا في المدينة المنورة
جزاك الله خير اختي ام انفال
جزاكم الله خيرا
تمنع أرقام الهواتف
موفقين يارب