الوسم: الزوجي

افادتدراسات طبية أن العلاقة الزوجية تلعب دورا مهما في المحافظة على صحة القلب والشرايين

هل هي حقيقة ام خيال ؟
كثير من الزوجات تحلم بحياة زوجية هادئة خالية من المشاكل والمنغصات
وتحلم بهدوء داخلي يسيطر على راحتها مع زوجها
والبعض الاخر يرى الراحة الزوجية في انجاب الابناء
والبعض يرى في توفير الكماليات
والبعض يراها مادية بحتة
وا وا وا ؟؟؟
لكن الاستقرار الزوجي لاياتي صدفة
ولا يتكون من غير مجهود
ولايستمر من غير مبادرة الزوج والزوجة
ارىان تعديل مفاهيم كل شريك عن الحياة الزوجية عامل مساعد للاستقرار لايوجد حياة ( نسخ _لصق ) من حياة اخرى
كذلك وضع الاهداف من الزواج
التخطيط لنجاح الزواج
اعطاء كل شريك مساااااااحة خاصة به
عدم التدخل في شؤؤن الشريك
التنازل الايجابي بين الشريكين
وجود مهام مشتركة بعيدة عن النمطية فيها استمتاع لكلاهما
لانعمم الخطأ ولانتذكرة بل نتبع قاعدة ماذا تعلمت من اخطائي
النظر دائما الى ايجابيات الشريك
في حال الانفعال الابتعاد عن الجدل
الثقة بالنفس مهمة جدا جدا في اكتساب مهارات التفكير الايجابي للحياة الزوجية
الابتعاد عن المقارنات السلبيه
الحرص على التصالح الذاتي
الاستمرارية

وانثري في الارض بالونات حمرة وبيضه

وخلي العرفه كلها شموع واكتبي بالشموع وحشتني

وجيبي جاتوه صغير وعلى الطاوله نفسها جيبي بالونات بس منفوخه بالغاز واربطيها في نفس الطاول

والبسي احمر

وشغلي فواحة الستروبري من بودي شوب تجنن

وايش كمان ام ام ام ايوة سوي له بيدك الحلا الا يموت عليه مع القهوة

موضوع مطروح برقة وبدقة.. ما شاء الله عليك..

جعله الله في ميزان حسناتك..

الله يهديني واعمل كل اللي قلتيه !!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاحتضان وليس التفاحة

قامت بها الدكتورة فيرتون كولمان بالدراسة ونشرها في المجلة الطبية البريطانية وأكدت فيها أن الاحتضان – وليس التفاحة ـ كل يوم، يبعدك عن مراجعة الطبيب ألف يوم، بل أن دراستها أكدت أن الاحتضان ليس وقاية فقط، وإنما هو علاج أيضا، ونصحت إدارات المستشفيات بتزويد غرفها الخاصة بأسرة مزدوجة، وذلك لإفساح المجال للأزواج بالبقاء إلي جانب زوجاتهم في حال مرضهن، وذلك لتوفير الحب والحنان والاحتضان، مما يساعد علي سرعة الشفاء من المرض، وهذه أبحاث علمية أخري تؤكد أن ممارسة الجنس بانتظام وتوازن تخفف من آلام الجسم وتزيل التوتر النفسي وتحسن الصحة بشكل عام‎.

جنس أفضل، صحة جيدة

فقد قال الدكتور تيد مكلفينا عالم الجنس ورئيس معهد الأبحاث المتطورة في النشاط الجنسي الإنساني في سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة‎:

الأشخاص الذين يمارسون الجنس بشكل منتظم يتمتعون بصحة جسيمة ونفسية أكثر من غيرهم والدكتور يجري أبحاثه وتجاربه حول كيمياء انعكاس النشاط الجنسي الإنساني طوال ثلاثين عاماً‎.

ويجري الدكتور تجاربه علي محلول جديد أنتجه من نباتي الشوفان والشعير يحافظ علي توازن الهرمونات التي يفرزها جسم المرآة وقال: إن النتائج الأولية لتجاربه إيجابية جداً‎.

ويضيف: إن احتفاظ المرأة بكميات متوازنة من هرمونات معينة ضروري جداً لبقائها في صحة جيدة، وإن زيادة نسبة هرمون معين في جسمها، أو قلة هرمون آخر، يمكن أن تترك تأثيراً جسدياً معاكساً، حسب طبيعة المرأة ونوع الهرمون‎، وإن المرأة التي تتمتع بنسبة هرمونات متوازنة تكون أكثر ميلاً إلي ممارسة الجنس، وأكثر رضي عن حياتها الجنسية‎.

ويختم مكلفينا عرض نتائج دراساته بقوله: إنها حلقة واسعة، فإذا كنت سعيداً في حياتك الجنسية فستكون سعيداً نفسياً، وإن الحالة النفسية تؤثر بالتأكيد علي الحالة الجسدية، وإن الصحة الجيدة تقودك إلي ممارسة الجنس أكثر‎.

والاهتمام بالمعاشرة الزوجية هو الخطوة الأولي لصحة جيدة حسب دراسات أخري‎، فالإضافة إلي المتعة الجسدية والنفسية التي يشعر بها الإنسان من ممارسة الجنس هناك فائدة أخري للجنس وهي أنه يقضي الآلام الجسدية، فقد وجد الباحثون أن النساء اللواتي يجربن الإثارة الجنسية، ويتمتعن بها، يشعرن مباشرة بانخفاض واضح في نسبة الآلام التي كن يعانيها في أجزاء مختلفة من أجسامهن ،فقد توصلت باحثتان، إحداهما الطبية النفسية جينا أولجا مؤلفة كتاب المرأة المتمتعة بالمعاشرة الزوجية والأخرى هي الدكتورة بيفرلي ويبل طبيبة الأعصاب والباحثة في التربية الجنسية في نيو جرسي بالولايات المتحدة إلي النتيجة نفسها، فقد توصلت أولجا إلي أن تأثير المعاشرة الزوجية حين تصل إلي نهايات الأعصاب تخنق نبضات الألم التي تتركز في ت لك المناطق‎.

غرفة النوم عيادة طبية

وأجرت الدكتورة مارثا جروس وهي طبيبة ومحللة نفسانية متخصصة في المعاشرة الجنسية في واشنطن، مقابلات مع مئات من النساء، وخرجت منها بنتيجة واحدة ومؤكدة وهي أن النساء اللواتي يتمتعن بحياة جنسية جيدة وسعيدة هن صحيحات جسدياً ونفسياً‎.

وبعد، فأننا نستطيع أن نقول إن غرفة النوم عيادة طبية لكل زوجين، فيها وقاية لهما، وعلاج لأوجاعهما، شفاء لكثير من أمراضهما، فليحرصا علي أن ينظرا إليها نظرة أكثر إيجابية، وأن يتذكرا أن معاشرتهما ليست سبباً للمتعة فقط بل للصحة والعافية أيضاً‎.

ولنطلق شعاراً جديداً نقول فيه: احتضان زوجي كل يوم يبعد المرض عنا ألف يوم‎.

اشبعوا عواطف زوجاتكم

لقد وهب الله المرأة عاطفة جياشة تتفجر أنوثة ودلالاً، تحنو بها علي أولادها، وتلصقها بزوجها حتى يكون بمثابة أبويها، تغريها الابتسامة‎، وتسحرها الكلمة الطيبة، ناهيك عن الاهتمام بشؤونها وتلمس حاجاتها‎، وتدليلها، حتى يخيل إليها أنها الشخص الوحيد الذي يملأ كيان الزوج ويكون لها كما تكون له‎.

وتزداد حاجتها الماسة لجرعات أكبر من ذلك عندما تنجز عملاً أو تتقن طبقاً، وما إلي ذلك حتى تحس أنك تحبها وتحب عملها وما تبذله من أجلك.

وإن من الحمق بمكان أن يدع الرجل تلك المشاعر دون دغدغة، وتلك الكنوز دون تنقيب، وإن مفاتيحها لسهلة ميسرة لمسة حانية. وتربيت علي الكفتين. وكلمات تتقاطر عسلاً. ووجه بشوش. وقبلة حارة وإن في غرفة النوم من ذلك العجيب، إذ يكثر تشكي كثير من الزوجات من إهمال أزواجهن لهذا الجانب، ووصفهم بالأنانية المفرطة.

وما ترك ديننا الحنيف شاردة ولا واردة إلا بينها ووضحها، فقد ورد في الأثر، (لا يقعن أحدكم علي امرأته كما تقع البهيمة)، ليكن بينهما رسول. وفُسر ذلك بالقبلة وفي حديث آخر إذا جامع أحدكم زوجته فليصدقها، ولا ينزع حتى تقضي حاجتها.

وللمداعبة تأثير عجيب في تهيئة الزوجين واستعدادهما وخصوصاً الزوجة، وراحة النفس، وسرور القلب, وزرع الود، وطرد الهم والغم والبعث علي النشاط والحيوية، إضافة إلي تحصيل مرضاة الرب، إذا صاحب ذلك نية معقودة.

الاحتضان وليس التفاحة

قامت بها الدكتورة فيرتون كولمان بالدراسة ونشرها في المجلة الطبية البريطانية وأكدت فيها أن الاحتضان – وليس التفاحة ـ كل يوم، يبعدك عن مراجعة الطبيب ألف يوم، بل أن دراستها أكدت أن الاحتضان ليس وقاية فقط، وإنما هو علاج أيضا، ونصحت إدارات المستشفيات بتزويد غرفها الخاصة بأسرة مزدوجة، وذلك لإفساح المجال للأزواج بالبقاء إلي جانب زوجاتهم في حال مرضهن، وذلك لتوفير الحب والحنان والاحتضان، مما يساعد علي سرعة الشفاء من المرض، وهذه أبحاث علمية أخري تؤكد أن ممارسة الجنس بانتظام وتوازن تخفف من آلام الجسم وتزيل التوتر النفسي وتحسن الصحة بشكل عام‎.

جنس أفضل، صحة جيدة

فقد قال الدكتور تيد مكلفينا عالم الجنس ورئيس معهد الأبحاث المتطورة في النشاط الجنسي الإنساني في سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة‎:

الأشخاص الذين يمارسون الجنس بشكل منتظم يتمتعون بصحة جسيمة ونفسية أكثر من غيرهم والدكتور يجري أبحاثه وتجاربه حول كيمياء انعكاس النشاط الجنسي الإنساني طوال ثلاثين عاماً‎.

ويجري الدكتور تجاربه علي محلول جديد أنتجه من نباتي الشوفان والشعير يحافظ علي توازن الهرمونات التي يفرزها جسم المرآة وقال: إن النتائج الأولية لتجاربه إيجابية جداً‎.

ويضيف: إن احتفاظ المرأة بكميات متوازنة من هرمونات معينة ضروري جداً لبقائها في صحة جيدة، وإن زيادة نسبة هرمون معين في جسمها، أو قلة هرمون آخر، يمكن أن تترك تأثيراً جسدياً معاكساً، حسب طبيعة المرأة ونوع الهرمون‎، وإن المرأة التي تتمتع بنسبة هرمونات متوازنة تكون أكثر ميلاً إلي ممارسة الجنس، وأكثر رضي عن حياتها الجنسية‎.

ويختم مكلفينا عرض نتائج دراساته بقوله: إنها حلقة واسعة، فإذا كنت سعيداً في حياتك الجنسية فستكون سعيداً نفسياً، وإن الحالة النفسية تؤثر بالتأكيد علي الحالة الجسدية، وإن الصحة الجيدة تقودك إلي ممارسة الجنس أكثر‎.

والاهتمام بالمعاشرة الزوجية هو الخطوة الأولي لصحة جيدة حسب دراسات أخري‎، فالإضافة إلي المتعة الجسدية والنفسية التي يشعر بها الإنسان من ممارسة الجنس هناك فائدة أخري للجنس وهي أنه يقضي الآلام الجسدية، فقد وجد الباحثون أن النساء اللواتي يجربن الإثارة الجنسية، ويتمتعن بها، يشعرن مباشرة بانخفاض واضح في نسبة الآلام التي كن يعانيها في أجزاء مختلفة من أجسامهن ،فقد توصلت باحثتان، إحداهما الطبية النفسية جينا أولجا مؤلفة كتاب المرأة المتمتعة بالمعاشرة الزوجية والأخرى هي الدكتورة بيفرلي ويبل طبيبة الأعصاب والباحثة في التربية الجنسية في نيو جرسي بالولايات المتحدة إلي النتيجة نفسها، فقد توصلت أولجا إلي أن تأثير المعاشرة الزوجية حين تصل إلي نهايات الأعصاب تخنق نبضات الألم التي تتركز في ت لك المناطق‎.

غرفة النوم عيادة طبية

وأجرت الدكتورة مارثا جروس وهي طبيبة ومحللة نفسانية متخصصة في المعاشرة الجنسية في واشنطن، مقابلات مع مئات من النساء، وخرجت منها بنتيجة واحدة ومؤكدة وهي أن النساء اللواتي يتمتعن بحياة جنسية جيدة وسعيدة هن صحيحات جسدياً ونفسياً‎.

وبعد، فأننا نستطيع أن نقول إن غرفة النوم عيادة طبية لكل زوجين، فيها وقاية لهما، وعلاج لأوجاعهما، شفاء لكثير من أمراضهما، فليحرصا علي أن ينظرا إليها نظرة أكثر إيجابية، وأن يتذكرا أن معاشرتهما ليست سبباً للمتعة فقط بل للصحة والعافية أيضاً‎.

ولنطلق شعاراً جديداً نقول فيه: احتضان زوجي كل يوم يبعد المرض عنا ألف يوم‎.

اشبعوا عواطف زوجاتكم

لقد وهب الله المرأة عاطفة جياشة تتفجر أنوثة ودلالاً، تحنو بها علي أولادها، وتلصقها بزوجها حتى يكون بمثابة أبويها، تغريها الابتسامة‎، وتسحرها الكلمة الطيبة، ناهيك عن الاهتمام بشؤونها وتلمس حاجاتها‎، وتدليلها، حتى يخيل إليها أنها الشخص الوحيد الذي يملأ كيان الزوج ويكون لها كما تكون له‎.

وتزداد حاجتها الماسة لجرعات أكبر من ذلك عندما تنجز عملاً أو تتقن طبقاً، وما إلي ذلك حتى تحس أنك تحبها وتحب عملها وما تبذله من أجلك.

وإن من الحمق بمكان أن يدع الرجل تلك المشاعر دون دغدغة، وتلك الكنوز دون تنقيب، وإن مفاتيحها لسهلة ميسرة لمسة حانية. وتربيت علي الكفتين. وكلمات تتقاطر عسلاً. ووجه بشوش. وقبلة حارة وإن في غرفة النوم من ذلك العجيب، إذ يكثر تشكي كثير من الزوجات من إهمال أزواجهن لهذا الجانب، ووصفهم بالأنانية المفرطة.

وما ترك ديننا الحنيف شاردة ولا واردة إلا بينها ووضحها، فقد ورد في الأثر، (لا يقعن أحدكم علي امرأته كما تقع البهيمة)، ليكن بينهما رسول. وفُسر ذلك بالقبلة وفي حديث آخر إذا جامع أحدكم زوجته فليصدقها، ولا ينزع حتى تقضي حاجتها.

وللمداعبة تأثير عجيب في تهيئة الزوجين واستعدادهما وخصوصاً الزوجة، وراحة النفس، وسرور القلب, وزرع الود، وطرد الهم والغم والبعث علي النشاط والحيوية، إضافة إلي تحصيل مرضاة الرب، إذا صاحب ذلك نية معقودة.

منقول