السرقة عند الأطفال . الدوافع والعلاج العناية بالأطفال 2024.

السرقة عند الأطفال… الدوافع والعلاج

أطفالنا ثروتنا الحقيقية التي لا تقدر بثمن، فهم أكبادنا التي تمشي على الأرض، و محور اهتمامنا، ومن ثم فإنا نتطلع إلى رؤيتهم دوماً في أحسن حال وأعظم مرتبة. ومن الطبيعي أن يكون وقع الصدمة على الوالدين كبيرا إذا اكتشفوا قيام طفلهم بفعلة مشينة، كالكذب أو السرقة، موجهين لأنفسهم تهمة الإهمال والتقصير في تربية هذا الطفل، ومن ثم تسود لديهم النظرة السوداوية عن مستقبل طفلهم، ملصقين له حكماً سريعاً بأنه (لص) وأنه سيصبح منبوذا منهم ومن المجتمع.
وإذا قارنا موقف الأهل من مشكلة سرقة الطفل أو التأخر الدراسي نجد أن وقع السرقة عليهم أكبر بكثير، ولسنا نبالغ إن قلنا إن وقعه يأتي كالطامة التي تجعل الأهل يتخبطون، ولا غرو في ذلك؛ لأنهم ينظرون إلى السرقة كداء ينتفي معه صلاح طفلهم.
ومن هنا كان لزاما علينا أن نبدأ في رحلة الكشف عن الدوافع الرئيسة للسرقة لدى الأطفال لمعرفة الحل الأمثل والأنجع للعلاج.
السرقة موروثة أم مكتسبة؟!
يمكن تعريف السرقة على أنها الاستيلاء على ما يملكه الأخر بدون وجه حق، فالسرقة هي إحدى العادات السلوكية السيئة التي لا ترجع إلى أي دوافع فطرية؛ بل إنها مكتسبة من المحيط الذى يعيشون فيه، عن طريق التقليد وهى ليست حتمية الحدوث.
والسرقة كما يراها علماء النفس، تختلف من مرحلة عمرية لأخرى وفقاً لإدراك الطفل لمعنى السرقة، وتفرقته بينها وبين الاستعارة، فطفل الثالثة غالباً ما يسعى لأخذ كل ما يجتذب انتباهه ويخبئه في جيبه، وهو ما يحدث كثيرا في تجمعات الأطفال، مثل: (الحضانة) وفي هذه المرحلة لا ينبغي الحكم على الطفل بأنه سارق لأنه لم يكتسب بعد مفهوم الملكية الفردية والملكية العامة، فهذه الميول الاستكشافية لدى الطفل إحدى سمات المرحلة، وليست ميولا إجرامية.
وبعض الأمهات يقعن في خطأ جسيم قد يرسخ عادة السرقة -التي لم تكن مقصودة- عند طفلها بالتعتيم على هذا السلوك الطارىء، وإن اضطرها ذلك إلى عدم إعادة الشيء إلى أصحابه، ظناً منها أنها ستفضح ابنها حال قيامها برد ما أخذه الولد، في حين أن الأطفال تترجم هذا التصرف على أنه أمر عادي وشيء مباح.
وتعد المرحلة العمرية من الثالثة إلى الخامسة هي أنسب مرحلة لإرساء مفهوم الملكيات الخاصة عند الأطفال؛ لأن من شب على شيء شاب عليه.
لماذا يسرق الأطفال؟!
وبالنظر إلى دوافع السرقة نجد أنها كثيرة ومتعددة عند الأطفال، فهي تبدأ كاضطراب سلوكي في سن الخامسة حتى الثامنة من عمر الطفل، وقد يتطور الأمر في سن العاشرة حتى الخامسة عشر، ومن أعراض هذا الاضطراب السلوكي الكذب والعدوانية والتأخر الدراسي.
وتأتي الغيرة والانتقام كأحد دوافع السرقة كأن يغار من إخوته لتفوقهم أو تميزهم عليه في مجال من المجالات أو نشاط من الأنشطة، فيحاول أن يشفي غليله منهم بالسرقة كنوع من رد الفعل الذي يشعره بشيء من الرضا الكاذب.
كما يعد الاضطراب المزاجي أحد أسباب السرقة ودوافعها، حيث يكون الطفل غير متحكم في مشاعره ويعاني من العصبية الشديدة في حالة عدم تلبية رغباته.
وربما يسرق الطفل أيضاً للفت الانتباه، وللحرمان من الحب خاصة في حالات انشغال الأهل أو لوجود شحناء بينهم.
وللسرقة دوافع أخرى مثل: الخوف، أو الحاجة إلى الشعور بالاستقلال، أو التفاخر بين أصدقائه بامتلاك شيء مميز يشبع لديه جانب النقص الذي يسببه له أحياناً بخل الوالدين.
ومن الجدير بالذكر أن المستوى الاجتماعي ليس له علاقة بسعي الطفل إلى السرقة، فقد تتوفر له كل سبل الرفاهية، ويجاب إلى ما طلب؛ ورغم ذلك تجده يسرق، فهذا متوقف على الطريقة المتبعة في التربية والتي يفضل فيها أسلوب الترغيب والترهيب أو الثواب والعقاب.
ومن الغريب قيام بعض الأطفال بسرقة الطفل الذي يحبونه إذا لم يلقوا منه أي تجاوب تجاههم، وغالباً ما يكون المحبوب من الجنس الآخر معتبرين الشيء المسروق رمزاً لاستمرار العلاقة، وهو ما يعرف (بظاهرة الأثرية) أي الاحتفاظ بأثرٍ من مقتنيات من يحب.
مهارات الطفل السارق
يرى علماء التربية أن السرقة تتطلب أن يكون لدى السارق عدة مهارات عقلية وجسمية تمكنه من القيام بهذا العمل، كسرعة الحركة، ودقة الحواس والجرأة وقوة الأعصاب والذكاء. وهي صفات إذا استثمرت بشكلٍ صحيحٍ فإن ذلك سيكون في صالح الطفل.
فمثلاً إذا قام الطفل بأخذ قطعة من الحلوى من أحد المحلات وخبأها في ملابسه، فلابد من توجيهه وإفهامه – دون تعنيف أو ضرب- أن هذا الشيء لا يجوز، ويفضل اتباع أسلوب تأنيب الضمير معه عن طريق سؤاله عن شعوره إذا ما أخذ منه أحد شيئا عزيزا عليه. وهذا الأسلوب يسهم في تنبيه جهاز الطفل العصبي فيجعله يمييز بين ما يملك وما لا يملك.
نصائح الأطباء
ينصح الأطباء النفسيون بعدة أمور احترازية؛ لتفادي داء السرقة لتصبح أمرا عارضا وليس مرضياً، ومن هذه الأمور:
– المساواة والعدل بين الأبناء، وعدم تفضيل أحدهم على الآخر حتى لا يكون ذلك باعثا على إذكاء نار الغيرة والكراهية بينهم.
– متابعة الطفل ومعرفة مصدر الأشياء التي بحوزته في محاولة لمد جذور التواصل بين الأهل والمدرسة.
– اتباع أسلوب الترغيب والترهيب، والثواب والعقاب، وعدم إلصاق تهمة اللصوصية بالطفل، فعند الاكتشاف الأول يمكن مسامحة الطفل، مع التحفظ على أن تكرار هذه الفعلة مرة أخرى سوف يترتب عليه عقاب يحدده الوالدان بشرط أن يكون متدرجا، علما أن التكرار ليس دليلا على عدم قابلية الطفل للإصلاح.
– مكافأة الطفل على كونه لا يعبث بأشياء الآخرين من أصدقائه مع تشجيعه وضرب الأمثلة له أن الآخرين يفعلون أفعالا خاطئة بينما أنت متميز عنهم.
– ضرورة التشديد على الطفل منذ نعومة أظفاره وإعلامه بحرمة السرقة، وذلك بأسلوب سهل ومبسط، فالرسول – صلى الله عليه وسلم- حين أراد أن يجذب عبد الله بن عمر بن الخطاب لصلاة الليل لم يعاقبه ولم يوبخه، بل قال له نعم الرجل عبد الله لو كان يصلى من الليل إلا قليلا. وبطريقة المدح هذه قد ذكره صلى الله عليه وسلم بشيء قد غفل عنه، فأصبح أمرا محببا إلى نفسه.
– ضرورة قيام الوالدين برد ما أخذه الطفل خلسة؛ لأن التغاضي عن هذه الفعلة قد ترسخ في ذهنه أن ذلك أمر عادى، مع الإكثار من حكاية القصص التي تبين عقوبة السرقة وعقاب السارق التي سيتعرض لها إذا فعل ذلك.
– تعويد الطفل وتربيته على أنه ليس بالضرورة أن يتوفر لديه كل ما يطلبه -خاصة الأمور الترفيهية – فلابد أن يعيش بوسطية فلا إفراط ولا تفريط.
– لابد من أخذ الأمر بجدية وسرية تامة بحيث لا تتعدى الأب والأم، وإذا علم الأبناء من الممكن إفهامهم أن أخاهم أخذ الشيء من قبيل الخطأ وليس العمد.
– متابعة الوالدين لنوعية الأفلام والقصص التي يتعرض لها الأطفال؛ للتأكد من خلوها من السلوكيات الخاطئة التي قد يقلدونها، فمن الضروري أن يختاروا لطفلهم ما يتلائم مع المرحلة العمرية التي يمر بها.

فأطفالنا كالصلصال الطيِّع كيفما شكلناهم وربيناهم وجدناهم، فهم أمانة في أيدينا تستوجب منا الدأب والمثابرة لنتعامل معهم بالطريقة العلمية الصحيحة.
منقووووووووووووولخليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
موضوع مفيد ورائع يعطيك العافية….. تسلمين…
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
موضوع اكثر من رائع ومفيد جدا وعادة ما يتعرض لة الوالدين لكنة يحتاج الى الصبر من الاهل واتباع اسلوب الترهيب والترغيب

علاج مشكل السرقة عند الاطفال -مجابة 2024.

علاج مشكل السرقة عند الاطفال

يتطلب علاج مشكلة السرقة عند الأطفال حكمة وهدوء من جانب الآباء والأمهات، فلن يمكن التخلص من سلوك السرقة عند الأطفال بين يوم وليلة، ولكن في الوقت ذاته، علاج مشكلة السرقة ليس بالأمر السهل، وهذه أهم طرق علاج السرقة عند الأطفال:

… تحديد الأسباب التي دفعت الطفل لارتكاب سلوك السرقة.

توفير الضروريات التي يحتاجها الطفل في حياته اليومية من مأكل وملبس ومشرب.

مساعدة الطفل على الشعور بالاندماج في أصدقاء صالحين حتى يكتسب منهم الأخلاق والسلوكيات الحسنة.

إبعاد الطفل عن أصحاب السوء، حتى لا يكتسب منهم سلوكيات خاطئة وأبرزها سلوك السرقة.

تجنب التحدث بعنف وشدة عند اكتشاف سلوك السرقة عند الطفل.

التحدث مع الطفل بشكل ودي وتعريفه بمخاطر السرقة، وعواقبها سواء عليه أو على المجتمع ككل من حوله.

متابعة الطفل ومراقبة سلوكياته وألفاظه التي يتحدث بها.

تعليم الطفل الأخلاق الحميدة وحثه عليها كالأمانة والصدق والوفاء.

تشجيع الطفل على التخلي عن سلوك السرقة بتحديد مكافأة له حينما يتخلي عنه في أقرب فترة ممكنة

دمتن بود حبيباتيخليجية

جزاك الله خير
تسلمين
Thank you so abundant,Cheap San Diego Padres Hats,1 because you post this information. I am absolutely,Wholesale Detroit Tigers Hats,1 glad that your administration,Cheap New York Mets Hats,1 it with me and other humans,1 visiting your website.
Sunglasses,
Sunglasses
acceptable,1 to our website,Wholesale DC Shoes Hats,1 Cheap New Era Hats|Red Bull Hats|Monster Energy Hats|DC Hats|Baseball Hats on Salesunglasses
لنردّد كثيــرا كثيــرا معا…… سبحـان الله والحـمد لله ولا إلـه إلا الله والله أكـبر
انا عندى كلف فى وجهى بسبب الحمل فما هو الحل؟

السرقة عند الأطفال . الدوافع والعلاج -لحياة سعيدة 2024.

السرقة عند الأطفال… الدوافع والعلاج

خليجية


أطفالنا ثروتنا الحقيقية التي لا تقدر بثمن، فهم أكبادنا التي تمشي على الأرض، و محور اهتمامنا، ومن ثم فإنا نتطلع إلى رؤيتهم دوماً في أحسن حال وأعظم مرتبة. ومن الطبيعي أن يكون وقع الصدمة على الوالدين كبيرا إذا اكتشفوا قيام طفلهم بفعلة مشينة، كالكذب أو السرقة، موجهين لأنفسهم تهمة الإهمال والتقصير في تربية هذا الطفل، ومن ثم تسود لديهم النظرة السوداوية عن مستقبل طفلهم، ملصقين له حكماً سريعاً بأنه (لص) وأنه سيصبح منبوذا منهم ومن المجتمع.
وإذا قارنا موقف الأهل من مشكلة سرقة الطفل أو التأخر الدراسي نجد أن وقع السرقة عليهم أكبر بكثير، ولسنا نبالغ إن قلنا إن وقعه يأتي كالطامة التي تجعل الأهل يتخبطون، ولا غرو في ذلك؛ لأنهم ينظرون إلى السرقة كداء ينتفي معه صلاح طفلهم.
ومن هنا كان لزاما علينا أن نبدأ في رحلة الكشف عن الدوافع الرئيسة للسرقة لدى الأطفال لمعرفة الحل الأمثل والأنجع للعلاج.
السرقة موروثة أم مكتسبة؟!
يمكن تعريف السرقة على أنها الاستيلاء على ما يملكه الأخر بدون وجه حق، فالسرقة هي إحدى العادات السلوكية السيئة التي لا ترجع إلى أي دوافع فطرية؛ بل إنها مكتسبة من المحيط الذى يعيشون فيه، عن طريق التقليد وهى ليست حتمية الحدوث.
والسرقة كما يراها علماء النفس، تختلف من مرحلة عمرية لأخرى وفقاً لإدراك الطفل لمعنى السرقة، وتفرقته بينها وبين الاستعارة، فطفل الثالثة غالباً ما يسعى لأخذ كل ما يجتذب انتباهه ويخبئه في جيبه، وهو ما يحدث كثيرا في تجمعات الأطفال، مثل: (الحضانة) وفي هذه المرحلة لا ينبغي الحكم على الطفل بأنه سارق لأنه لم يكتسب بعد مفهوم الملكية الفردية والملكية العامة، فهذه الميول الاستكشافية لدى الطفل إحدى سمات المرحلة، وليست ميولا إجرامية.
وبعض الأمهات يقعن في خطأ جسيم قد يرسخ عادة السرقة -التي لم تكن مقصودة- عند طفلها بالتعتيم على هذا السلوك الطارىء، وإن اضطرها ذلك إلى عدم إعادة الشيء إلى أصحابه، ظناً منها أنها ستفضح ابنها حال قيامها برد ما أخذه الولد، في حين أن الأطفال تترجم هذا التصرف على أنه أمر عادي وشيء مباح.
وتعد المرحلة العمرية من الثالثة إلى الخامسة هي أنسب مرحلة لإرساء مفهوم الملكيات الخاصة عند الأطفال؛ لأن من شب على شيء شاب عليه.
لماذا يسرق الأطفال؟!
وبالنظر إلى دوافع السرقة نجد أنها كثيرة ومتعددة عند الأطفال، فهي تبدأ كاضطراب سلوكي في سن الخامسة حتى الثامنة من عمر الطفل، وقد يتطور الأمر في سن العاشرة حتى الخامسة عشر، ومن أعراض هذا الاضطراب السلوكي الكذب والعدوانية والتأخر الدراسي.
وتأتي الغيرة والانتقام كأحد دوافع السرقة كأن يغار من إخوته لتفوقهم أو تميزهم عليه في مجال من المجالات أو نشاط من الأنشطة، فيحاول أن يشفي غليله منهم بالسرقة كنوع من رد الفعل الذي يشعره بشيء من الرضا الكاذب.
كما يعد الاضطراب المزاجي أحد أسباب السرقة ودوافعها، حيث يكون الطفل غير متحكم في مشاعره ويعاني من العصبية الشديدة في حالة عدم تلبية رغباته.
وربما يسرق الطفل أيضاً للفت الانتباه، وللحرمان من الحب خاصة في حالات انشغال الأهل أو لوجود شحناء بينهم.
وللسرقة دوافع أخرى مثل: الخوف، أو الحاجة إلى الشعور بالاستقلال، أو التفاخر بين أصدقائه بامتلاك شيء مميز يشبع لديه جانب النقص الذي يسببه له أحياناً بخل الوالدين.
ومن الجدير بالذكر أن المستوى الاجتماعي ليس له علاقة بسعي الطفل إلى السرقة، فقد تتوفر له كل سبل الرفاهية، ويجاب إلى ما طلب؛ ورغم ذلك تجده يسرق، فهذا متوقف على الطريقة المتبعة في التربية والتي يفضل فيها أسلوب الترغيب والترهيب أو الثواب والعقاب.
ومن الغريب قيام بعض الأطفال بسرقة الطفل الذي يحبونه إذا لم يلقوا منه أي تجاوب تجاههم، وغالباً ما يكون المحبوب من الجنس الآخر معتبرين الشيء المسروق رمزاً لاستمرار العلاقة، وهو ما يعرف (بظاهرة الأثرية) أي الاحتفاظ بأثرٍ من مقتنيات من يحب.
مهارات الطفل السارق
يرى علماء التربية أن السرقة تتطلب أن يكون لدى السارق عدة مهارات عقلية وجسمية تمكنه من القيام بهذا العمل، كسرعة الحركة، ودقة الحواس والجرأة وقوة الأعصاب والذكاء. وهي صفات إذا استثمرت بشكلٍ صحيحٍ فإن ذلك سيكون في صالح الطفل.
فمثلاً إذا قام الطفل بأخذ قطعة من الحلوى من أحد المحلات وخبأها في ملابسه، فلابد من توجيهه وإفهامه – دون تعنيف أو ضرب- أن هذا الشيء لا يجوز، ويفضل اتباع أسلوب تأنيب الضمير معه عن طريق سؤاله عن شعوره إذا ما أخذ منه أحد شيئا عزيزا عليه. وهذا الأسلوب يسهم في تنبيه جهاز الطفل العصبي فيجعله يمييز بين ما يملك وما لا يملك.
نصائح الأطباء
ينصح الأطباء النفسيون بعدة أمور احترازية؛ لتفادي داء السرقة لتصبح أمرا عارضا وليس مرضياً، ومن هذه الأمور:
– المساواة والعدل بين الأبناء، وعدم تفضيل أحدهم على الآخر حتى لا يكون ذلك باعثا على إذكاء نار الغيرة والكراهية بينهم.
– متابعة الطفل ومعرفة مصدر الأشياء التي بحوزته في محاولة لمد جذور التواصل بين الأهل والمدرسة.
– اتباع أسلوب الترغيب والترهيب، والثواب والعقاب، وعدم إلصاق تهمة اللصوصية بالطفل، فعند الاكتشاف الأول يمكن مسامحة الطفل، مع التحفظ على أن تكرار هذه الفعلة مرة أخرى سوف يترتب عليه عقاب يحدده الوالدان بشرط أن يكون متدرجا، علما أن التكرار ليس دليلا على عدم قابلية الطفل للإصلاح.
– مكافأة الطفل على كونه لا يعبث بأشياء الآخرين من أصدقائه مع تشجيعه وضرب الأمثلة له أن الآخرين يفعلون أفعالا خاطئة بينما أنت متميز عنهم.
– ضرورة التشديد على الطفل منذ نعومة أظفاره وإعلامه بحرمة السرقة، وذلك بأسلوب سهل ومبسط، فالرسول – صلى الله عليه وسلم- حين أراد أن يجذب عبد الله بن عمر بن الخطاب لصلاة الليل لم يعاقبه ولم يوبخه، بل قال له نعم الرجل عبد الله لو كان يصلى من الليل إلا قليلا. وبطريقة المدح هذه قد ذكره صلى الله عليه وسلم بشيء قد غفل عنه، فأصبح أمرا محببا إلى نفسه.
– ضرورة قيام الوالدين برد ما أخذه الطفل خلسة؛ لأن التغاضي عن هذه الفعلة قد ترسخ في ذهنه أن ذلك أمر عادى، مع الإكثار من حكاية القصص التي تبين عقوبة السرقة وعقاب السارق التي سيتعرض لها إذا فعل ذلك.
– تعويد الطفل وتربيته على أنه ليس بالضرورة أن يتوفر لديه كل ما يطلبه -خاصة الأمور الترفيهية – فلابد أن يعيش بوسطية فلا إفراط ولا تفريط.
– لابد من أخذ الأمر بجدية وسرية تامة بحيث لا تتعدى الأب والأم، وإذا علم الأبناء من الممكن إفهامهم أن أخاهم أخذ الشيء من قبيل الخطأ وليس العمد.
– متابعة الوالدين لنوعية الأفلام والقصص التي يتعرض لها الأطفال؛ للتأكد من خلوها من السلوكيات الخاطئة التي قد يقلدونها، فمن الضروري أن يختاروا لطفلهم ما يتلائم مع المرحلة العمرية التي يمر بها.

فأطفالنا كالصلصال الطيِّع كيفما شكلناهم وربيناهم وجدناهم، فهم أمانة في أيدينا تستوجب منا الدأب منقول للفائده

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صدقتي الله يحفظ اولادنا……خليجية

السرقة الحلال- كيف تسرقين قلب زوجك?? 2024.

السرقة الحلال- كيف تسرقين قلب زوجك??

خليجية

عزيزتي الزوجة.. إذا اتبعتِ هذه النصائح فسوف تعيشين في سعادة, وتجدين فوق ذلك زيادة, وسترفرف على أسرتكما أجنحة الرضا والسعادة.

وهذه مفاتيح السرقة الحلال!!
أدعو كل زوجة محبة أن تجرب تلك المفاتيح لتسرق قلب زوجها:
ـ مفتاح الصمت والابتسامة الودود.
ـ مفتاح التذكرة.
ـ مفتاح الإصلاح.
ـ مفتاح الثقة.
ـ مفتاح زرع الهيبة.
ـ مفتاح الاحترام.
ـ مفتاح التفاخر والتماس الأعذار.
ـ مفتاح الجاذبية.
ـ مفتاح الإنصات والاهتمام, واليك مواقف استخدام هذه المفاتيح:

* حين ينفعل زوجك ويغضب, عليك بمفتاح الصمت والابتسامة الودود, ثم الربتة الحانية حين يهدأ، والسؤال المنزعج بلسان يقطر شهدًا: ما لك يا حبيبي؟

* حين يقصر في العبادة وتشعرين بفتوره, عليك بمفتاح التذكرة غير المباشرة بجُمَل من قبيل: سلمت لي.. فلولا نصحك ما حافظت على قيام الليل، سأنتظرك حتى تعود من المسجد لنصلي النوافل، هل تذكر جلسات القرآن في أيام زواجنا الأولى كانت أوقاتًا رائعة، وكل وقت معك رائع، مسارعتك إلى الصلاة بمجرد سماع النداء تشعرني بالمسؤولية والغيرة، جمعنا الله في الجنة ورزقنا الإخلاص والملامة على الطاعة.

* إن لمستِ منه نشوزًا فلن تجدي أروع من مفتاح الإصلاح الذي ينصحك به الله تعالى, توددي واقتربي وراجعي تصرفاتك، تزيني، ورققي الصوت الذي اخشوشن من طول الانفعال على الصغار، صففي الشعر الجميل الذي طال اعتقاله في شكل واحد.

* حين تحدث له مشكلة في عمله جربي مفتاح بث الثقة, واسيه وشجعيه، قولي له: ما دمت ترضي الله، فالفرج قريب، وبالدعاء تزول الكربات.

* أمَّا وأنتما مع أولادكما فلا تنسيْ مفتاح زرع الهيبة، أشعريه بأنه محور حياتكما، إن عاد بشيء مهما كان قليلاً فأجزلي له الشكر، وقولي لأولادك بفرحة حقيقية: انظروا ماذا أحضر لنا بابا أبقاه الله وحفظه، إياك أن تسمحي لأحد الأولاد أن يخاطبه بـ’أنت’ دون أن تنظري إليه بعتاب، وتحذريه من أن يكررها ويخاطب أباه بغير أدب، على مائدة الطعام احرصي على ألا يضع أحد في فمه لقمة قبل أن يجلس ويبدأ هو بالأكل، وحين يخلد إلى النوم والراحة حولي بيتك إلى واحة من الهدوء، وألزمي صغارك غرفة واحدة دون أصوات عالية أو تحركات مزعجة.

* مع أهله وأهلك اصطحبي مفتاح الاحترام، وأنتما وحدكما استخدمي مفتاح الأنوثة والجاذبية.

* وهو يتحدث افتحي مغاليق نفسه بمفتاح الإنصات والاهتمام وإظهار الإعجاب بما يقول وتأييده فيه.

* في أوقات الخلاف استعيني بمفاتيح التفاخر والتماس الأعذار، وحسن الظن، والرغبة في التصافي.

عزيزتي الزوجة المسلمة:

إن كنت تحبين زوجك وتريدين أن تمضي عمرك معه فستجدين ـ بعون الله ـ لكل باب مغلق مفتاحًا يجعله طوع يمينك، ومهما كان زوجك عمليًا غير رومانسي فإن قلبه لن يكون أكثر تحصينًا من بيت صديقتي الذي فتحه اللصوص, ‘وأنت لستِ لصة بل صاحبة حق’. وليس من الحكمة أن يسرق قلب زوجك سواك.

فهلمي إلى الكسب الحلال ولنعم العمل ذاك باب للسعادة في الدنيا ونيل الجنة في الآخرة.

المصدر : مفكرة الإسلام

شكرا علي النص الجميل بارك الله فيكم ودمتي واتمنا منكي الجديد
يسلمووووووووووووووووووووووووووا جدا جدا جدا
شكرًا حبيبتي لا عدمنا تميزك
يسلمووووووو حبيبتى
يعـــطيك الف عـــافيةة

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
استغفر الله ربي واتوب اليه

رائعه كاروعتك يا نونا
روووعة حبيبتي

نصائح للآباء لحماية اطفالهم من الانحراف إلى السرقة -للأطفال 2024.

نصائح للآباء لحماية اطفالهم من الانحراف إلى السرقة

نصائح للآباء لحماية اطفالهم من الانحراف إلى السرقة

* إعداد: محمد علي قطب الهمشري

ـ اشبع حاجة طفلك إلى المحبة والعطف حتى لا يجد حرجاً في البوح لك بكل ما يختلج في صدره، وليعبر عن سائر رغباته دون أي

خوف .. وعامله برفق واستجب إلى طلباته العقولة الممكنة، واعتذر عن إجابة ما تعجز عن تحقيقه، وكن صريحاً وصادقاً في اعتذارك عن عدم إجابة

بعض تلك الرغبات.

ـ احترم حق طفلك في تملك الأشياء المناسبة لنموه من اللعب والأدوات واعطه الفرصة للمشاركة في اختيار اللعب وشرائها، ودربه على المحافظة

عليها وصيانتها، واجعله يعتز بملكيتها دون زهو أو خيلاء، واسمح له أن يشرك غيره من الأطفال في اللعب بها مع حرصه على استعادتها، واسمح له

بأن يتخلص من الزائد مما كان يستخدمه في مراحل نموه السابقة بإهدائه إلى غيره من الأطفال المحتاجين الذي لا تتوفر لهم السبل للشراء،

وخصص له مكاناً خاصاً يحتفظ فيه بلعبه وأدواته.

ـ أتح الفرصة لطفلك لاستخدام النقود بتخصيص مصروف جيب يومي مناسب له، يتصرف فيه بحرية، لاستكمال ما قد ينقصه وما قد يحتاج إليه خلال

اليوم من أدوات مدرسية أو خلوي أو اشتراكات مالية تطلبها المدرسة لتزيين الفصل أو إقامة احتفال رياضي أو معرض مدرسي .. وراقب استخدامه

لنقوده الخاصة مع ترشيد ذلك الاستخدام برفق ودون أن يشعر بعبء التدخل الدائم في شؤونه الخاصة .. واسمح له بأن يتصدق أو يحسن إلى

المحتاجين من تلك النقود.

طفلك يعيش في مجتمع صغير يضم أطفالاً آخرين مثله .. وينبغي أن يتوفر له في ملبسه ومظهره وأدواته ولعبه ونشاطاته المختلفة ما يتوفر لغيره

من الأطفال، حتى لا يكون شعوره بالنقص دافعاً له لسلوك أساليب غير سليمة.

ـ لا ينبغي أن يشعر الطفل بأنه طفل مدلل يتصرف وفق هواه، ولا يصح أن يغرقه سائر أفراد الأسرة بمبادراتهم الطوعية للاستجابة لرغباته، لأن في

ذلك إساءة القيم التي تربيه عليها، وينبغي أن يكون كل ما يقدم للطفل بموافقة أبويه وتحت إشرافهما وتوجيهما ومحاسبتهما للطفل برفق وإرشاد

ونصح حول صرف النقود وادخار الفائض منها.

ـ ينبغي أن يشعر الطفل دوماً بانتمائه الكامل إلى الأسرة، فهو أحد أفرادها ويتحمل المسؤولية على قدر نضجه في الحفاظ على صالحها وممتلكاتها،

لذلك لا ينبغي أن يشعر الطفل بأنه لا يستطيع فتح الأدراج أو الخزانات بل على العكس من ذلك ينبغي أن يكلف بإحضار أشياء معينة من الدرج أو

الخزانة مع توجيهه إلى الحرص على الأشياء المحفوظة حتى لا تتبعثر أو تضيع، لأنها ملك الأسرة وسوف تحتاج إليها في وقت ما.

ـ ينبغي أن يعامل سائر الأخوة في الأسرة على قدم المساواة، فلا يميز أحد الأبناء على غيره من الأبناء، حتى لا يتولد الشعور بالغبن أو الحقد مما

قد يدفع من يحس بالظلم من الأبناء إلى الانتقام من ممتلكات الطفل المميز أو ممتلكات الأبوين نفسيهما.

ـ يمكن أن ترصد الأسرة حوافز تشجيعية يحصل عليها الأبناء إذا قام أيهم بعمل يعود على الأسرة بالخير .. وقد يكون هذا العمل: خدمة ترتبط بنظافة

المنزل، أو إصلاح الأجهزة المنزلية كما قد تكون معاونة قدمت من أحد الأبناء إلى أخ من إخوته، أو عملاً من أعمال البر والخير والإحسان قام به .. إلخ.

بذلك يعرفون أن العمل سبيل لتنمية الثروة.

ـ ينبغي أن تراقب الأسرة مقتنيات الطفل الخاصة .. فإذا ما طرأت عليها أية زيادة أو نقص حرصت الأسرة على التعرف على مصدر الزيادة أو سبب

النقص، مع توجيه الطفل إلى رد ما ليس له إلى صاحبه واستعاده ما نقص من مقتنياته الخاصة، والحرص على ماله وعلى مال الغير على حد سواء.

ـ تحرص الأسرة والمدرسة على توجيه الطفل إلى الحفاظ على المال العام متمثلاً في الطريق العام والحدائق العامة وأعمدة الإنارة والهواتف الخاصة

بالعملة الموجودة في الطريق العام وصناديق البريد .. إلخ. كما تحرص الأسرة على أن تضرب المثل للطفل في التزامها بسداد الرسوم المستحقة

نظير استخدام التيار الكهربائي والمياه ورسوم النظافة، فكلها حقوق عامة للمجتمع يسهم المواطنون في تكلفتها وإدارتها حرصاً على الصالح العام.

ـ البعد التام عن العقاب البدني المبرح أمر ضروري لسلامة البناء النفسي للطفل، ولكي تدوم الثقة والصراحة بينه وبين المربي، وحتى لا يلجأ إلى

الأساليب المرضية في السلوك لكي يرضي السلطة ومن تلك الأساليب الكذب والغش والتزوير وهي تؤدي إلى الانحراف والسرقة.

م ن قو ل

نصائح اكثر من رائعه ..
لاعدمنا هالتميز ..ودادي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مطويات عن السرقة 2024.

مطويات عن السرقة

صباح مساء الخير
اعضاء منتدي سيدتي النسائي
اليكم

مطويات عن السرقة

هنااااااااااااااااااا

بارك الله فيك

شكرا لك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
أعمل عظيمة جزاكم الله خيرا
السلام عليكمخليجية

من اعمالك(الزنا,السرقة,عقوق الوالدين,السحاق,الربا)وانتي لم تقومين بها ؟؟؟؟ – الشريعة الاسلامية 2024.

من اعمالك(الزنا,السرقة,عقوق الوالدين,السحاق,الربا)وانتي لم تقومين بها ؟؟؟؟

استغفر الله استغفر الله استغفر الله

فتحت على التلفزيون والشيخ يقول شي صعقني,,,
قال:
يوم القيامة تعرض عليك اعمالك ومن بينها (سحاق_زنا_ربا_عقوق الوالدين_اكل مال اليتيم_سرقة_كذب_شرب الخمر_لعب القمار….

وتصرخين يارب من اين لي بها وانا والله لا زنيت ولا ولا ولا !!
وأكمل الشيخ:
هذة سيئاتهم اللي اخذتيها من الغيبة فيهم ’’ وهم لهم حسناتك ينعمون بها !!
في وقت تكونين ميتة ومحتاجة حسنة واحدة,,,
وترتمين في جهنم بسبب ذنوبهم اللي جمعتيها وطهرتيهم منها ,,
قال الرسول علية الصلاة والسلام:(لما عرج بي مررت بقوم لهم اظفار من نحاس
يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت:من هؤلاء ياجبريل ؟
قال:هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم)’’

والله اعلم
الله يغفر لنا يااارب

بارك الله فيكي وجزاكي الجنه ان شاءالله
اللهم احسن خاتمتنا
صدق رسول الله
والله يجنبنا الكلام ع الناس
شكرا لكيخليجية
بارك الله فيك اختي العزيزة … اي والله كثير منامن الناس يقولون كلام غير صادق ويرمون المحصنات ويهتكون العروض ويحسبون انفسهم مؤمنين … جزاك الله خير الجزاء ..
جزاك الله الف خيرا
اشكرك على الرد,,,

غاليتي’’’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام رقة خليجية
بارك الله فيك اختي العزيزة … اي والله كثير منامن الناس يقولون كلام غير صادق ويرمون المحصنات ويهتكون العروض ويحسبون انفسهم مؤمنين … جزاك الله خير الجزاء ..

وجزااك’’’

اشكرك على الرد’’’

جزاك الله خير الجزاء

بارك الله فيك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكل السرقة لدى الاطفال 2024.

مشكل السرقة لدى الاطفال

السرقة استحواذ الطفل على ماليس له فيه حق ،بإرادة منه و احيانا باستغفال مالك الشيء ، وهو من السلوكيات التي يكتسبها الطفل من بيئته يكتسبه عن طريق التعلم وتبدأ السرقة كاضطراب سلوكي واضح في الفترة العمرية 4-8 سنوات وقد يتطور ليصبح جنوحا في عمر 10- 15سنه وقد يستمر الحال حتى المراهقة المتأخره.

اسباب هذه المشكلة :

1- الاساليب التربوية الخاطئة في التعامل مع الطفل كاستخدام اسلوب القسوة والعقاب او التدليل الزائد اذا رافق ذلك عدم تعويد الطفل على التفرقة بين ممتلكاته وخصوصيات الاخرين، كذلك القدوه غير الحسنة لها دور فعال في ممارسة الطفل لهذا السلوك .

2- البيئة الخارجية التي تحيط بالطفل فوجود الطفل وسط جماعة تمارس السرقة تجعله ينصاع لأوامرها حتى يحصل على مكانته فيها

3- عوامل داخلية في الطفل كشعوره بالنقص امام اصدقائه اذا كانت حالة الاسرة الاقتصادية سيئة فيسرق لشراء ما يستطيع ان يتفاخر به بينهم

او كردة فعل عدوانية من الطفل ورغبة في الانتقام والتمرد على السلطة او لغيرته ممن حوله

4- عرض وسائل الاعلام لأفلام ومغامرات تمارس هذا السلوك واظهار السارق بالبطل القوي وهذا يعطي للطفل نماذج يحتذي حذوها فيتعزز لديه هذا السلوك

5- حرمان الطفل من شيء يريده ويحب إن يمتكله سواء كان هذا الحرمان متعلق بالأمور المادية اوالمعنوية

ولعلاج مشكلة السرقة نقترح ما يلي:
ول توفير ما يلزمه من مأكل وملبس ومصروف ونحوه.

2 توجيه الطفل أخلاقيا ودينا وان توضح له عقاب من يفعل ذلك عند الله فقد يكون الطفل يجهل معنى السرقة أو يقلد صديق له .

3 احترم ممتلكاته.

4 لا تؤنبه او تشهر به على سلوك السرقة امام الغير حتى لا يلجأ للتكرار .
5 قص عليه بعض القصص التي توضح مآل السارقين ولكن لا تشير الي انه منهم .

6استخدم التعزيز فعندما لا يسرق في يوم ما كافئه باصطحابه لرحلة مميزه او اعطاءه بعض النقود.

7 عندما تلاحظ ان طفلك قد سرق ممتلكات غيره دعه يعود بها لصاحبها وان يعتذر منه وعده بمكافأة او هدية قيمة ان هو فعل ذلك.

8 حاول ان تشعر طفلك بحبك وحنانك فقد يسرق الطفل لشعوره بالنقص فيعوض ذلك بالسرقة حتى يرضي ذاته.

شكرا لطرحك
جزاي الله الخير كله موضوع فعلا مفيد
جزاك الله خير
وبارك الله فيك عالموضوع المفيد

زوجي يتهمني بالسرقة بعد كل تضحياتي معه 2024.

زوجي يتهمني بالسرقة بعد كل تضحياتي معه

السلام عليكم اخواتي مشكلتي مبينة من عنوانها زوجي اتهمني بالسرقة اليوم بمبلغ بسيط ومصمم على موقفه باني سرقت منه مع العلم اني اعطيته كل مااملك قبل فتره احتاج وانطيته ذهبي كله انا ساكنه بدوله غربيه والحمدلله اهلي كلهم معي وهو اهله في بلدنا لكن دائما عدنه مشاكل بسبب اخته وتدخلها وطلباتها الي متخلص قبل فنرة رحت زيارة لبلدي وبدأ كلامها الجارح الي متعوده اسمعه منها اعرف ان كلامي ملخبط لاني متوتره ومااعرف شلون اتصرف انا طلبت منه اليوم انه هو يقسم وانا كذلك وبعدها نتطلق لاني تعبت من عيشتي معه عشرين سنه انواع العذاب النفسي شفته منه بخل عدم اهتمام خيانه وهو من النوع الذي لايغلط نفسه دائما اني الغلطانه ارجوكم انصحوني ماذا افعل مع العلم يحاسبني حتى على الثوب الي البسه مع العلم ليس منه من راتبي وادفع معه فواتير البيت واساعده بمصرف البيت والاطفال والله تعبت من حياتي ماخليت لادعاء ولاصلاة ليل ودائما ادعيلة بالموفقية وهو يقول لي الله لايوفقج ارشدوني ماذا افعل.اسفة على الاطالة والخبطة

حسبي الله عليه هالظالم
رفع
الله يعينك ياعمري

علاج السرقة عند الاطفال صحة الطفل 2024.

علاج السرقة عند الاطفال

علاج السرقة عند الاطفال
********************

يتطلب علاج مشكلة السرقة عند الأطفال حكمة وهدوء من جانب الآباء والأمهات، فلن يمكن التخلص من سلوك السرقة عند الأطفال بين يوم وليلة، ولكن في الوقت ذاته، علاج مشكلة السرقة ليس بالأمر السهل، وهذه أهم طرق علاج السرقة عند الأطفال:

… تحديد الأسباب التي دفعت الطفل لارتكاب سلوك السرقة.

توفير الضروريات التي يحتاجها الطفل في حياته اليومية من مأكل وملبس ومشرب.

مساعدة الطفل على الشعور بالاندماج في أصدقاء صالحين حتى يكتسب منهم الأخلاق والسلوكيات الحسنة.

إبعاد الطفل عن أصحاب السوء، حتى لا يكتسب منهم سلوكيات خاطئة وأبرزها سلوك السرقة.

تجنب التحدث بعنف وشدة عند اكتشاف سلوك السرقة عند الطفل.

التحدث مع الطفل بشكل ودي وتعريفه بمخاطر السرقة، وعواقبها سواء عليه أو على المجتمع ككل من حوله.

متابعة الطفل ومراقبة سلوكياته وألفاظه التي يتحدث بها.

تعليم الطفل الأخلاق الحميدة وحثه عليها كالأمانة والصدق والوفاء.

تشجيع الطفل على التخلي عن سلوك السرقة بتحديد مكافأة له حينما يتخلي عنه في أقرب فترة ممكنة

جزاك الله خير يارب
الله يعطيكي العافية
شكرا لتواجدكم في موضوعي….
اللهم احفظ ابنئ وابناء المسلمين اللهم امينخليجية
يسلمووووووووووووووو حبيبتي تقبلي مروري
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
الله يعطيكى الف عافيه

بنتظار جديدك