الباقيات الصالحات 2024.

الباقيات الصالحات

متابعة المؤذن
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا" الوسيلة والفضلية وابعثه مقاما محمودا" الذي وعدته ، حلت له شفاعتي يوم القيامة )

ركعتي الوضوء
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (ما من أحد يتؤضأ فيحسن الوضوء ويصلي ركعتين يقبل بقلبه ووجهه عليهما الا وجبت له الجنة )

التبكير للصلاة
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا )

الذهاب للمسجد
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (من غدا الي المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا أو راح )

كثرة الصلاة
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (عليك بكثرة السجود فإنك لن تسجد لله سجدة إلا رفعك بها درجة وحط عنك بها خطئية )

السنن الرواتب
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (ما من عبد مسلم يصلي لله تعالي كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعا غير الفريضة الا بني الله له بيتا في الجنة )

نافلة الفجر
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها )

صلاة الضحي
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( يصبح علي كل سلامي من احدكم صدقة ، فكل تسبيحة صدقة ، وكل تحميدة صدقة ، وكل تهليلة صدقة ، وكل تكبيرة صدقة ، وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنكر صدقة ، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحي )

صلاة الجنازة
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (من شهد الجنازة حتي يصلي عليها فله قيراط ، ومن شهدها حتي تدفن فله قيرطان ، قيل وما القيراطان ؟ قال : مثل الجبلين العظمين )

الذكر بعد الصلاة
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (من سبح لله دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، وحمد الله ثلاث وثلاثتن ، وكبر الله ثلاث وثلاثين ، وقال تمام المائة : لا اله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو علي كل شئ قدير ، غفرت خطاياه وان كانت مثل زبد البحر )
قراءة آية الكرسي
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (من قرأ آية الكرس دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت )
الصيام
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (من صام يوما في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا )
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( صوم ثلاثة ايام من كل شهر كصوم الدهر )

قراءة القرآن
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشرة أمثالها )

الصلاة علي النبي _ صلي الله عليه وسلم _
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( من صلي علي صلاة صلي الله عليه بها عشرا" )

التسبيح والتحميد والتهليل
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( من قال : لا اله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو علي كل شئ قدير ، في يوم مائة مرة ، كانت له عدل عشر رقاب ، وكتبت له مائة حسنة ، ومحيت عنه مائة سيئة ، وكانت له حرزا" من الشيطان يومه ذلك حتي يمسي ، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا احد عمل أكثر من ذلك )

قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( من قال : سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر )

قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _من قال : سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، غرست له نخلة في الجنة )

قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( ما من عبد مسلم يقول حين يصبح وحين يمسي ثلاث مرات : رضيت بالله ربا" ، وبالإسلام دينا ،" وبمحمد _ صلي الله عليه وسلم _ نبيا" ورسولا" ، إلا كان حقا علي الله أن يرضيه يوم القيامة )

قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( لا حول ولا قوة إلا بالله كنز من كنوز الجنة )

قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( كلمتان خفيفتان علي اللسان ، ثقليتان في الميزان ، حبيبتان الي الرحمن : سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم )

قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( لقد قلت أربع كلمات اعيدهن ثلاث مرات هو أفضل مما قلت : سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ، ورضا نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته )

رعاية الأرامل والمساكين
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (الساعي علي الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله ،وأحسبه قال : وكالقائم لا يفتر وكالصائم لا يفطر )

عيادة المريض
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلي عليه سبعون الف ملك حتي يمسي ، وان عاده عشية الاصلي عليه سبعون الف ملك حتي يصبح ، وكان له خريف في الجنة )

حمد الله بعد الأكل
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( من اكل طعاما فقال الحمد لله الذي اطعمني هذاورزقنيه من غير حول مني ولا قوة ، غفر له ما تقدم من ذنبه )

كفارة المجلس
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه فقال ان يقوم من مجلسه ذلك : سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك الا غفر له ما كان في مجلسه ذلك )

تربية البنات
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (من ابتلي من هذه البنات بشئ ، فأحسن إليهن كن سترا من النار )

كفالة اليتيم
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ ( أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا ، واشار بالسبابة والوسطي )

حسن الخلق
قال رسول الله_ صلي الله عليه وسلم _ (ما من شئ أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام علي أفضل الخلق سيدنا محمد والّه وصحبه أجمعين
مشكور ة أختي
لكن الموضوع مغلق لاحتوائه علي أحاديث بدون سند

الباقيات الصالحات -اسلاميات 2024.

الباقيات الصالحات

ثبت في مسند الإمام أحمد ، وشعب الإيمان للبيهقي بإسناد جيد عن عاصم بن بَهْدَلة ، عن أبي صالح ، عن أم هانئ بنت أبي طالب قالت :

مر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت

: إني قد كبرت وضعفت ، أو كما قالت ، فمُرني بعمل أعمله وأنا جالسة . قال :

(( سبٍّحي الله مائة تسبيحه ، فإنها تعدل لك مائة رقبة تعتقينها من ولد إسماعيل ،

واحمدي الله مائة تحميدةٍ ، تعدل لك مائة فرس مسرجة ملجمة تحملين عليها في سبيل الله

وكبري الله مائة تكبيرة فإنها تعدل لك مائة بدنه مقلدة متقبلة

، وهلّلي مائة تهليلة . قال ابن خلف : ( الراوي عن عاصم ) أحسبه قال : ـ تملأ ما بين السماء والأرض ،

ولا يرفع يومئذٍ لأحد عمل إلا أن يأتي بمثل ما أتيتٍ به )) (2)

. قال المنذري : (( رواه أحمد بإسناد حسن))(3) ، وحسن إسناده العلامة الألباني رحمه الله (4).

لاتنسونا من دعواتكم——المحبة للخير —جومانة

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكورة على هذا الموضوع
جعله الله في ميزان حسناتك
وفقكي الله لفعل الخير

عرض من سير الصالحات أعجب قصة -اسلاميات 2024.

عرض من سير الصالحات أعجب قصة

يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب بالمسنشفى العسكري بالرياض

قال الدكتور حفظه الله :

أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟

قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .
وتركتني .
كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
لم يكن شيء من ذلك .
وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
وقلت لها ما قلت لها
وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .

وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات

وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين .
وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها
ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
فقلت لها ما قلت

فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه .
وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى
وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
قالت : الحمد لله .
وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة

لا يرى .
لا يتكلّم .
لا يسمع
لا يتحرّك
كأنه جثة هامدة
وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .

وهذه المرة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها

وبعد شهرين ونصف … ماذا حدث ؟؟
خرج ابنها من المستشفى يسبقها مشيا سليما معافى ، كأنه لم يُصب .
لم تنته القصة … لم تنته القصة … لم تنته القصة
فكان العجب بعد سنة ونصف

أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم .

رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
فضحك وقال
اسمعوا ما قال
قال : يا دكتور هذا الثاني !
لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم

امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .

أتدرون من احترمها ؟؟؟
أتدرون من يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
إنهنّ الممرضات الكافرات !
لأنهن يحترمنها ويهبنها

لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
هذه امرأة عندها مبادئ !
عندها قوة شخصية

ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان
انتهت القصة .
======

بقي أن نتأمل في هذه القصة التي ذكرها الدكتور
العجب الذي لا ينقضي أن هذه المرأة تعيش بين أظهرنا في زمان الماديات
والأعجب من ذلك هذا الصبر العجيب
والعجب الذي لا ينقضي أن هذا الطفل لم يأت إلا بعد معاناة سبعة عشر عاماً
ثم تُبتلى هذا الابتلاء ، وتصبر هذا الصبر

فـ لله درّها ما أعظم إيمانها بالله
و لله درّها ما أصبرها
ولله درّها ما أبلغ قصتها من قصة
وما أكبرها من موعظة
اللهم ارزقنا كصبرها يارب
اللهم ياحي ياقيوم قلت وقولك الحق

ادعوني استجب لكم

اللهم اني اسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او استأثرت به عندك في علم الغيب ان تغفر للمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

واشفي مرضانا ومرضى المسلمين

وانصر المجاهدين في سبيلك بكل مكان

اللهم ووفقنا لما تحبه وترضاه

وتقبل صيامنا وقيامنا

اين انتن مشكورين على الاطلاع حابة اشوف الردود

الباقيات الصالحات 2024.

الباقيات الصالحات

بسم الله الرحمن الرحيم

خليجيةخليجيةخليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجيةخليجيةخليجية

v متابعة المؤذن : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة و الصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة و الفضيلة و ابعثه مقاما محمودا الذي و عدته حلت له شفاعتي يوم القيامة ))
v ركعتي الوضوء : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء و يصلي ركعتين يقبل بقلبه ووجهه عليهما إلا و جبت له الجنة ))
v التبكير للصلاة : قال صلى الله عليه وسلم : (( لو يعلم الناس ما في النداء و الصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا )).
v الذهاب للمسجد : قال صلى الله عليه وسلم : من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا و راح )).
v كثرة الصلاة : قال صلى الله عليه وسلم : (( عليك بكثرة السجود فإنك لن تسجد لله سجدة إلا رفعك بها درجة و حط عنك بها خطيئة )).
v السنن الرواتب : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم ثنتي عشرة ركعتا تطوعا غير الفريضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة )).
v نافلة الفجر : قال صلى الله عليه وسلم : (( ركعتي الفجر خير من الدنيا و ما فيها ))
v صلاة الضحى : قال صلى الله عليه وسلم : (( يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة ، فكل تسبيحة صدقة ، و كل تحميدة صدقة ، و كل تهليلة صدقة ، و كل تكبيرة صدقة و أمر بالمعروف صدقة ، و نهي عن المنكر صدقة و يجزئ من ذلك ركعتان يركعهما في الضحى)).
v صلاة الجنازة : قال صلى الله عليه وسلم : من شهد الجنازة حتى يصلى عليها فله قيراط و من شهدها حتى تدفن فله قيراطان قيل و ما القيراطان ’ قال مثل الجبلين العظيمين )).
v الذكر بعد الصلاة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من سبح لله في دبر كل صلاة ثلاثا و ثلاثين ، و حمد الله ثلاثا و ثلاثين ، و كبر الله ثلاثا و ثلاثين ، و قال تمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير ، غفرت خطاياه و إن كانت مثل زبد البحر )).
v قراءة آية الكرسي : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت )) .
v الصيام : قال صلى الله عليه وسلم : (( من صام يوما في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا )).
قال صلى الله عليه وسلم : (( صوم ثلاثة أيام من كل شهر كصوم الدهر )).
v قراءة القرآن : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة و الحسنة بعشر أمثالها )).

v الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم : قال صلى الله عليه وسلم : (( من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا )).

v التسبيح و التحميد و التهليل : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال لا إله إلا الله و حده لا شريك له ، له الملك ، و له الحمد ، و هو على كل شيء قدير ، في يوم مائة مرة ، كانت له عدل عشر رقاب ، و كتبت له مائة حسنة ، و محيت عنه مائة سيئة ، و كانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي و لم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك )).
قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال سبحان الله و بحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه و إن كانت مثل زبد البحر )).

قال صلى الله عليه وسلم : (( ما من عبد مسلم يقول حين يصبح و حين يمسي ثلاث مرات : رضيت بالله ربا ، و بالإسلام دينا، و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا و رسولا ، إلا كان حقا على الله أن يرضيه يوم القيامة )).
قال صلى الله عليه وسلم : (( لا حول و لا قوة إلا بالله كنز من كنوز الجنة ))
قال صلى الله عليه وسلم : ((كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله و بحمده ، سبحان الله العظيم )).
قال صلى الله عليه وسلم : (( لقد قلت أربع كلمات أعيدهن ثلاث مرات هو أفضل مما قلتي : سبحان و بحمده ، عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته)).
v رعاية الأرامل و المساكن : قال صلى الله عليه وسلم : (( الساعي على الأرملة و المسكين كالمجاهد في سبيل الله ، و أحسبه قال : و كالقائم لا يفتر و كالصائم لا يفطر )).
v عيادة المريض : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي ، و إن عاده عشية صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح و كان له خريف في الجنة )).
v حمد الله بعد الأكل : قال صلى الله عليه وسلم : (( من أكل طعاما فقال الحمد لله الذي أطعمني هذا و رزقنيه من غير حول مني و لا قوة ، غفر له ما تقدم من ذنبه )).
v كفارة المجلس : قال صلى الله عليه وسلم : (( من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذالك : سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك إلا غفر له ما كان في مجلسه ذالك)).
v تربية البنات : قال صلى الله عليه وسلم : ((من ابتلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كن له سترا من النار )).
v كفالة اليتيم: قال صلى الله عليه وسلم : (( أنا و كافل اليتيم في الجنة هكذا و أشار بالسبابة و الوسطى ، وفرج بينهما )).

v حسن الخلق : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن )).

ممايستحق النقلخليجية

جزاك الله خيرا …خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اغتنمي الأوقات بالأعمال الصالحات من الشريعة 2024.

اغتنمي الأوقات بالأعمال الصالحات


اختي العزيزة بارك الله فيك
اغتنمي الأوقات بالأعمال الصالحات

قبل الندم عليها

عن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال: ( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ). وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول : إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك.

هذا الحديث أصل في قصر الأمل في الدنيا ، وأن المؤمن لا ينبغي له أن يتخذ الدنيا وطناً ومسكناً، فيطمئن فيها، ولكن ينبغي أن يكون فيها كأنه على جناح سفر: يهيء جهازه للرحيل: قال تعالى : ( يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار ) .

وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول:(( مالي وللدنيا إنما مثلي ومثل الدنيا كمثل راكب قال في ظل شجرة ثم راح وتركها ) .

ومن وصايا المسيح عليه السلام لأصحابه أنه قال لهم : من ذا الذي يبني على موج البحر داراً ، تلكم الدنيا ، فلا تتخذوها قراراً . وكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول : إن الدنيا قد أرتحلت مدبرة ،وإن الآخرة قد أرتحلت مقبلة ، ولكل منهما بنون ، فكونوا من أبناء الآخرة ، ولا تكونوا من أبناء الدنيا ، فإن اليوم عمل ولا حساب ، وغداً حساب ولا عمل .

قال بعض الحكماء: عجب ممن الدنيا مولية عنه، والآخرة مقبلة، إليه يشتغل بالمدبرة، ويعرض عن المقبلة.

وقال عمر بن عبد العزيز في خطبته: إن الدنيا ليست بدار قراركم،كتب الله عليها الفناء ، وكتب على آهلها منها الظعن، فاحسنوا ـ رحمكم الله ـ منها الرحلة بأحسن ما بحضراتكم من المقلة، وتزودوا فإن خير الزاد التقوى.

حال المؤمن في الدنيا

وإذا لم تكن الدنيا للمؤمن دار إقامة ولا وطناً، فينبغي للمؤمن أن يكون حاله فيها على أحد حالين : إما أن يكون كأنه غريب مقيم في بلد غربة، همه التزود للرجوع إلى وطنه، أو يكون كأنه مسافر غير مقيم البتة، بل هو ليله ونهاره، يسير إلى بلد الإقامة ، فلهذا وصى النبي صلى الله عليه وسلم ابن عمر أن يكون في الدنيا عبى أحد هذين الحالين :

فأحدهما: أن ينزل المؤمن نفسه كأنه غريب في الدنيا يتخيل الإقامة، لكن في بلد غربة ، فهو غير متعلق القلب ببلد الغربة ، لب قلبه متعلق بوطنه الذي يرجع إليه : قال الحسن: المؤمن في الدنيا كالغريب لأنه لما خلق آدم أسكن هو وزوجته الجنة ، ثم أهبطا منها، ووعدا الرجوع إليها ، وصالح ذريتهما، فالمؤمن أبداً يحن إلى وطنه الأول.

فحي على جنات عدن فإنها *** منازلك الأولى وفيها المخيم

ولكننا سبي العدو فهل ترى *** نعود إلى أوطاننا ونسلم

وقد زعموا أن الغريب إذا نأى *** وشطت به أوطانه فهو مغرم

وأي اغتراب فوق غربتها التي *** لها أضحت الأعداء فينا تحكم

كان عطاء السلمي يقول في دعائه : اللهم ارحم في الدنيا غربتي ، وارحم في القبر وحشتي، وارحم موقفي غداً بين يديك .

وما أحسن قول يحي بن معاذ الرازي : الدنيا خمر الشيطان، من سكر منها لم يفق إلا في عسكر الموتى نادماً مع الخاسرين.

الحال الثاني : أن ينزل المؤمن نفسه في الدنيا كأنه مسافر غير مقيم البتة ، وإنما هو سائر في قطع منازل السفر حتى ينتهي به السفر إلى آخر ه ، وهو الموت ، ومن كانت هذه حاله في الدنيا، فهمته تحصيل الزاد للسفر، وليس له همة في الاستكثار من متاع الدنيا، ولهذا أوصى النبي صلى الله عليه وسلم جماعة من أصحابه أن يكون بلاغهم من الدنيا كزاد الراكب.

قيل لمحمد بن واسع : كيف أصبحت. قال : ما ظنك برجل يرتحل كل يوم ورحله إلى الآخرة ؟

الحث على اغتنام أوقات العمر

وقال الحسن: إنما أنت أيام مجموعة ، كلما مضى يوم مضى بعضك.

وقال ابن آدم إنما أنت بين مطيتين يوضعانك، يوضعك النهار إلى الليل ، والليل إلى النهار، وحتى يسلمانك إلى الآخرة .

قال داود الطائي : إنما الليل والنهار مراحل ينزلها الناس مرحلة مرحلة ينتهي ذلك بهم إلى آخر سسفرهم، فإن استطعت أن تقدم في كل مرحلة زادا لما بين يديها ، فافعل ،فإن انقطاع السفر عن قريب ما هو ، والأمر أعجل من ذلك ، فتزود لسفرك ، واقض ما أنت قاض من أمرك ، فكأنك بالأمر قد بغتك.

وكتب بعض السلف إلى أخ : يا أخي يخيل لك أنك مقيم ، بل أنت دائب السير ، تساق مع ذلك سوقاً حثيثاً ، الموت موجه إليك ، والدنيا تطوى من ورائك، وما مضى من عمرك ، فليس بكار عليك.

سبيلك في الدنيا سبيل مسافر *** ولا بد للإنسان من حمل عدة

ولا سيما إن خاف صولة قاهر

قال بعض الحكماء : كيف يفرح بالدنيا من يومه يهدم شهره ، وشهره يهدم سنته وسنته تهدم عمره ، وكيف يفرح من يقوده عمره إلى أجله ، وتقوده حياته إلى موته .

وقال الفضيل بن عياض لرجل : كم أتت عليك ؟ قال : ستون سنة، قال: فأنت منذ ستين سنة تسير إلى ربك يوشك أن تبلغ، فقال الرجل : فما الحيلة ؟قال يسيرة، قال: ما هي؟ قال : تحسن فيما بقي غفر لك ما مضى ، فإنك إن أسأت،أخذت بما مضى وبما بقي.

قال بعض الحكماء: من كانت الليالي والأيام مطاياه، سارت به وإن لم يسر ، وفي هذا قال بعضهم :

وما هذه الأيام إلا مراحل *** يحث بها داع إلى الموت قاصد

وأعجب شيء ـ لو تأملت ـ أنها *** منازل تطوى والمسافر قاعد

قال الحسن: لم يزل الليل والنهار سريعين في نقص الأعمار، وتقريب الأجال . وكتب الأوزاعي إلى أخ له: أما بعد، فقد أحيط بك من كل جانب، وأعلم أنه يسار بك قي كل يوم وليلة، فأحذر الله والمقام بين يديه ، ولن يكون آخر عهدك به، والسلام.

نسير إلى الآجال في كل لحظة

وأيامنا تطوى وهن مواحل *** ولم أر مثل الموت حقاً كأنه

إذا ما تخطفه الأماني باطل *** وما أقبح التقريط الصبا

فكيف به والشيب للرأس شامل *** ترحل من الدنيا بزاد من التقى

فعمرك أيام وهن قلائل *** ذم طول الأمل والحث على تقصيره

وأما وصية ابن عمر وضي الله عنهما، فهي مأخوذة من هذا الحديث الذي رواه وهي متضمنة لنهاية قصر الأمل، وأن الإنسان إذا أمسى لم ينتظر الصباح، وإذا أصبح لم ينتظر المساء ، بل يظن أن أجله يدركه قبل ذلك ، قال المروزي : قلت لأبي عبد الله ـ يعني أحمد ـ أيّ شيء الزهد في الدنيا ؟ قال : قصر الأمل ، من إذا أصبح، قال: لا أمسي.وكان محمد بن واسع إذا أراد أن ينام قال لأهله: أستودعكم الله ، فلعلها أن تكون منيتي التي لا أقوم منها، فكان هذا دأبه إذا أراد النوم، وقال بكر المزني: إن استطاع أحدكم أن لا يبيت إلا وعهده عند رأسه مكتوب، فليفعل، فإنه لا يدري لعله أن يبيت في أهل الدنيا، ويصبح في أهل الآخرة .

وقال عون بن عبد الله : ما أنزل الموت كنه منزلته من عدّ غداً من أجله، وقال بكر المزني: إذا أردت أن تنفعك صلاتك فقل: لعلي لا أصلي غيرها ، وهذا مأخوذ مما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( صل صلاة مودع ) روى عن أبي الدرداء والحسن أنهما قالا : ابن آدم إنك لم تزل في هدم عمرك منذ سقطت من بطن أمك . ومما أنشد بعض السلف .

إنا لنفرح بالأيام نقطعها *** وكل يوم يدني من الأجل

فاعمل لنفسك قبل الموت مجتهداً *** فإنما الربح والخسران في العمل

الحث على استغلال أيام العمر في الأعمال الصالحة

قوله : ( وخذ من صحتك لسقمك ، ومن حياتك لموتك ) ، يعني: اغتنم الأعمال الصالحة في الصحة قبل أن يحول بينك وبينها الموت. وقد روي معنى هذه الوصية عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( نعمتان مغبون فيهما كثيرمن الناس : الصحة والفراغ ) ، وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل وهو يعظه : ( اغتنم خمساً قبل خمس : شبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل سقمك ، وغناك قبل فقرك ، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك ) .

وقال غنيم بن قيس : كنا نتوسط في أول الإسلام : ابن آدم اعمل في فراغك قبل شغلك، وفي شبابك لكبرك، وفي صحتك لمرضك وفي دنياك لآخرتك ، وفي حياتك لموتك.

وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( بادروا بالأعمال ستاً : طلوع الشمس من مغربها ، أو الدخان،أو الدجال، أو الدابة، وخاصة أحدكم ، أو أمر العامة ) .

وبعض هذه الأمور العامة لا ينفع بعدها عمل، كما قال تعالى : (يوم يأتي بعص آيات ربك لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً ) .

وفي الصحيحين عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : ( لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها ، فإذا طلعت ورآها الناس، آمنوا أجمعون ، فذلك حين لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً ) .

عنه صلى الله عليه وسلم قال : ( ثلاث إذا خرجن لم ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل، أو كسبت في إيماها خيراً : طلوع الشمس من مغربها، والدجال ، ودابة الأرض ).

فالواجب على المؤمن المبادرة بالأعمال الصالحة قبل لا يقدر عليها ويحال بينه وبينها ، إما بمرض أو موت ، أو بأن يدركه بعض هذه الآيات التي لا يقبل معها عمل.

قال أبو حازم : إن بضاعة الآخرة كاسدة ويوشك أن تنفق، فلا يوصل منها إلى قليل ولا كثير. ومتى حيل بين الإنسان والعمل لم يبق له إلا الحسرة والأسف عليها، يتمنى الرجوع إلى حالة يتمكن فيها من العمل ، فلا تنفعه الأمنية.

قال تعالى : ( وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون *واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من قبل أن يأتيكم العذاب تغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين * أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة فأكون من المحسنين ) .

وقال تعالى : ( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون * لعلي أعما صالحاً فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ) .

اغتنمي في الفراغ فضل ركوع *** فعسى أن يكون موتك بغتة

كم صحيح رأيتي من غير سقم *** ذهبت نفسه الصحيحة فلته

الباقيات الصالحات . 2024.

الباقيات الصالحات…


بسم الله الرحمن الرحيم..

{والباقيات الصالحات }،

تعددت المعاني وذكر المفسرون عدة أقوال في المراد من هذه الجملة من الآية: :

فقال بعضهم: هي الصلوات الخمس. روى الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: (الباقيات الصالحات): الصلوات الخمس.

وقال بعضهم: هي ذكر الله بالتسبيح، والتقديس، والتهليل، ونحو ذلك. روى الطبري عن الحارث مولى عثمان بن عفان ، قال: قيل لـ عثمان : ما الباقيات الصالحات؟ قال: هن: لا إله إلا الله، سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله. وروي هذا أيضاً عن ابن عباس رضي الله عنهما، و مجاهد ، و عطاء ، وآخرين. وهذا هو اختيار جمهور المفسرين؛ لقوله صلى الله عليه وسلم:( استكثروا من الباقيات الصالحات )، قيل: وما هن يا رسول الله؟ قال: ( التكبير، والتهليل، والتسبيح، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله )، رواه مالك و ابن حبان ، وصححه الحاكم .

وقال بعضهم: هي العمل بطاعة الله. روى الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: { والباقيات الصالحات }، قال: الأعمال الصالحة: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.

وعن علي بن أبي طلحة ، و ابن عباس رضي الله عنهما، قالا: { والباقيات الصالحات }: هي ذكر الله، قول: لا إله إلا الله، والله أكبر، وسبحان الله، والحمد لله، وتبارك الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وأستغفر الله، وصلى الله على رسول الله، والصيام والصلاة، والحج، والصدقة، والعتق، والجهاد، والصلة، وجميع أعمال الحسنات، وهن الباقيات الصالحات، التي تبقى لأهلها في الجنة ما دامت السماوات والأرض. وروي عن ابن زيد ، قال: { والباقيات الصالحات }: الأعمال الصالحة.
وقال بعضهم: هي الكلام الطيب. روى الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما، قوله: { والباقيات الصالحات } قال: الكلام الطيب.

والحق، أن هذه الأقوال جميعها لا تعارض بينها، وهي متقاربة من حيث المعنى، ويكفيك في هذا، أن جميع الأقوال المذكورة في المراد من هذه العبارة، قد وردت فيها آثار عن ابن عباس رضي الله عنهما.

وقد رجح الطبري أن أولى الأقوال بالصواب، قول من قال: هن جميع أعمال الخير؛ لأن ذلك كله من الصالحات التي تبقى لصاحبها في الآخرة، وعليها يجازى ويثاب، وإن الله عز ذكره لم يخصص من قوله: { والباقيات الصالحات } بعضاً دون بعض في كتاب، ولا بخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
*ملاء الله موازينكم بالباقيات الصالحات التي توجب لكم جنان الخلد دون حساب ولا سابق عقاب .

منقول

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله خيرا
جعله الله في ميزان حسناتك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
أشكرك عزيزتي على
الذوق والتناسق وحسن الأختيار
الموفق أشكرك مره أخرى
بنتضار كل المزيدمن أبداعاتك
دمتي بساعده ورديه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزااااك الله خير
جزاكي الله خير وبارك الله فيكي مشكوره حبيبتي علئ موضوعك

سوسو1978

مروركم العطرزاد صفحتي جمالا
بارك الله فيكم
لكم منى خالص ودي وشكري

ومن يعمل من الصالحات – الشريعة الاسلامية 2024.

ومن يعمل من الصالحات….

اعتمد القرآن الكريم في خطابه أسلوب المقابلات؛ وذلك بأن يقابل بين الأشخاص، ويقابل بين الأعمال، ويقابل بين النتائج، فإذا تحدث عن المؤمنين أتبعه بالحديث عن الكافرين، وإذا تحدث عن العاملين المخلصين أردفه بالحديث عن القاعدين المهملين، وإذا تحدث عن عاقبة المتقين قرنه بالحديث عن عاقبة المكذبين، وعلى هذا السَّنَن يجري الخطاب في القرآن الكريم.

وعلى هذا النسق جاء ذكر الظالمين ووعيدهم في قوله سبحانه: {من أعرض عنه فإنه يحمل يوم القيامة وزرا * خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة حملا * يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا} (طه:100-102)، ثم ثنى سبحانه بالحديث عن المتقين وحكمهم، فقال: {ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما} (طه:112)، والحديث هنا يتناول المراد من الآية الأخيرة.

قوله تعالى: {ومن يعمل من الصالحات}، قيل: إن المراد بـ {الصالحات} أداء فرائض الله التي فرضها على عباده. والأصوب أن يقال: هي الأعمال التي تعود بالخير على الإنسان أو على غيره، فيدخل في هذا أداء الفرائض وغيره من الأعمال الصالحة. وأضعف الإيمان أن يحافظ العبدُ في ذاته على صلاحه، فلا يفسده، كمن يجد بئراً يشرب منه الناس، فلا يردمه بالتراب، أو يلوثه بالأوساخ، فإن رقي بالعمل فيحسنه ويجوده ليزيد في صلاحه، فيبني حوله جداراً يحميه، أو يجعل له غطاء، أو نحو ذلك من أنواع الأعمال ، فالباب مفتوح، والثواب موصول، ولن يضيع الله أجر من أحسن عملاً.

قال ابن عطية: وفي قوله: {من الصالحات} تيسير من الشرع؛ لأن {من} تفيد التبعيض، فمن رحمة الله بنا أنه سبحانه حينما حثنا على العمل الصالح، قال: {من الصالحات} فيكفي أن نفعل بعض {الصالحات}؛ لأن طاقة الإنسان لا تسع كل {الصالحات} ولا تقوى عليها، يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله في هذا الصدد: "فحسبك أن تأخذ منها طرفاً، وآخر يأخذ منها طرفاً، فإذا ما تجمعت هذه الأطراف من العمل الصالح من الخلق، كوَّنت لنا الصلاح الكامل. ففي كل فرد من أفراد الأمة خصلة من خصال الخير، بحيث إذا تجمعت خصال الكمال في الخلق أعطتنا الكمال". فكل عمل صالح يكمل غيره من الأعمال، فتستقيم أمور الدنيا، ويسعد الإنسان بالآخرة.

قوله سبحانه: {وهو مؤمن} أي: وهو مصدق بالله؛ لأن الإيمان شرط في قبول العمل الصالح، فإن جاء العمل الصالح من غير المؤمن، أخذ أجره في الدنيا ذكراً وشهرة، وتخليداً لذكراه، فقد عمل ليقال، وقد قيل، وقضي الأمر. وقد روي عن قتادة قوله: {ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن} وإنما يقبل الله من العمل ما كان في إيمان. وليس بخاف أن اقتران (العمل الصالح) بـ(الإيمان) متواتر في القرآن الكريم، فهما متلازمان ومتكاملان، فلا (إيمان) بغير (عمل)، ولا (عمل) بغير (إيمان)، بل (إيمان)، و(عمل).

قوله عز وجل: {فلا يخاف ظلما ولا هضما}، أصل (الهضم): النقص، يقال: هضمني فلان حقي. ومنه امرأة هضيم، أي: ضامرة البطن. وقولهم: قد هضم الطعام: إذا ذهب. وهضمت لك من حقك، أي: حططتك. وهضمت ذلك من حقي، أي: حططته، وتركته. ورجل هضيم ومهتضم، أي: مظلوم. وتهضمه، أي: ظلمه، واهتضمه: إذا ظلمه، وكسر عليه حقه.

قال الماوردي: الفرق بين (الظلم) و(الهضم) أن (الظلم) المنع من الحق كله، و(الهضم) المنع من بعضه، و(الهضم) ظلم، وإن افترقا من وجه؛ قال المتوكل الليثي:

إن الأذلة واللئام لمعشر مولاهم المتهضم المظلوم

وقال ابن عطية: (الظلم) أعم من (الهضم)، وهما يتقاربان في المعنى ويتداخلان، ولكن من حيث تناسقا في هذه الآية، ذهب قوم إلى تخصيص كل واحد منهما بمعنى، فقالوا: (الظلم) أن تعظم عليه سيئاته، وتكثر أكثر مما يجب، و(الهضم) أن ينقض حسناته ويبخسها.

وقال بعض أهل العلم: (الظلم) أن ينقص من الثواب، و(الهضم) أن لا يوفي حقه من الإعظام؛ لأن الثواب مع كونه من اللذات، لا يكون ثواباً إلا إذا قارنه التعظيم، وقد يدخل النقص في بعض الثواب، ويدخل فيما يقارنه من التعظيم، فنفى الله تعالى عن المؤمنين كلا الأمرين.

وقال ابن عاشور: يجوز أن يكون (الظلم) بمعنى النقص الشديد، كما في قوله {ولم تظلم منه شيئا} (الكهف:33)، أي: لا يخاف إحباط عمله، وعليه يكون (الهضم) بمعنى النقص الخفيف، وعطفه على (الظلم) على هذا التفسير احتراس.

فإن قلت: فما فائدة عطف {هضما} على {ظلما} فنفي (الظلم) نفي لـ (الهضم)؟ أجاب الشيخ الشعراوي عن هذا، فقال: لأنه مرة يُبطل الثواب نهائياً، ومرة يقلل الجزاء على الثواب.

وقد روي عن ابن عباس رضي الله عنهما في هذا الصدد، قوله: {فلا يخاف ظلما ولا هضما}، قال: {هضما}: غصباً، قال: لا يخاف ابن آدم يوم القيامة أن يُظلم، فيزاد عليه في سيئاته، ولا يُظلم فيهضم في حسناته. وجاء في رواية ثانية عنه، قوله: {فلا يخاف ظلما ولا هضما}، يقول: أنا قاهر لكم اليوم، آخذكم بقوتي وشدتي، وأنا قادر على قهركم وهضمكم، فإنما بيني وبينكم العدل، وذلك يوم القيامة. وروي نحو قول ابن عباس رضي الله عنهما عن عدد من التابعين.

وعلى الجملة فالمعنى: أن المؤمن بالله حق الإيمان لا يخاف من الله أن يظلمه، فيحمل عليه سيئات غيره، فيعاقبه عليها، ولا يخاف أن يهضمه حسناته، فينقصه ثوابها.

وهكذا ينقسم الناس في الموقف يوم القيامة قسمين:

قسم ظالمُ لنفسه بكفره وشركه وشره، فهؤلاء لا ينالهم إلا الخيبة والحرمان، والعذاب الأليم في جهنم، وسخط الديان.

وقسم آمن الإيمان المأمور به والمطلوب، وعَمِلَ صالحاً من واجب ومسنون، فلا يخاف زيادة في سيئاته، ولا نقصاً من حسناته، بل تُغفر ذنوبه، وتطهر عيوبه، وتضاعف حسناته، كما قال تعالى: {وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما} (النساء:40).

وقد يكون من المفيد هنا أن يقال: قرأ جمهور القراء {فلا يخاف} بصيغة المرفوع بإثبات (ألف) بعد (الخاء)، على أن الجملة استئناف، وليست جواباً لفعل الشرط، كأن انتفاء خوفه أمر مقرر، ومفروغ منه؛ لأنه مؤمن ويعمل الصالحات. وقرأه ابن كثير بصيغة الجزم (فلا يخفْ) بحذف (الألف) بعد (الخاء)، على أن الجملة شرطية، وأن الكلام نهي مراد به النفي. وقد أشار الطيبي إلى أن قراءة الجمهور توافق قوله تعالى في الآية السابقة للآية التي معنا: {وقد خاب من حمل ظلما} (طه:111)، في أن كلتا الجملتين خبرية. وقراءة ابن كثير تفيد عدم التردد في حصول أمنه من (الظلم) و(الهضم)، أي في قراءة الجمهور خصوصية لفظية، وفي قراءة ابن كثير خصوصية معنوية. و{لله الأمر من قبل ومن بعد} (الروم:4).

إبداع وذوق
سلمت أناملك ع الطرح الرآيق والجميل
ماننحرم ونترقب ونتابع جديدك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
سلمت يمناك
باركـ الله فيكـ
وجزاک اللہ خيراً
الله يجزآآآآآآآآآآآآآآآآك الجنة
جزااك الله خير

وجعله في ميزان حسناتك

تخيلي انك ممكن تذكرين البقايات الصالحات في اليوم 700 مره كيف؟؟؟ 2024.

تخيلي انك ممكن تذكرين البقايات الصالحات في اليوم 700 مره كيف؟؟؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

موضوعي صراحه بسيط جدا وطرح في بالي ان ليه ما اعرضه عليكو خلونا نستفيد جميعا من بعض وده الهدف الاسمي

كتير صراحه ما قصروا في موضوع الاستغفار لانه فعلا مهم جدا في حياتنا ولكن وجدت ان كثر فيه القول والمواضيع

وطبعا ده شيئ رائع ولكن حبيت ادخل بمشاركه بسيطه ولكن ذو قيمه عاليه وهي الاكثار من الباقيات الصالحات

((سبحان الله والحمد لله لا اله الا الله و الله اكبر )) وفيها يذكر الرسول صل الله عليه وسلم احاديث كثيره

ايه رايكو اننا باليوم الواحد نقول ((سبحان الله والحمد لله لا اله الا الله والله اكبر ))700 مره كيييف؟؟؟

بعد كل صلاه تسبحين كما تعلمين سبحان الله33 الله اكبر33 الحمد لله 33يعني باليوم كله تحصلين تقريبا 500

وعند النوم تقولين ايضا سبحان الله 33 الله اكبر 34 الحمد لله33 كده 100

وذكرك باليوم تقولين 100 مره هكذا تحصلين علي تقريبا 700 مره وبكل سهوله ولا اي تعب ولا جهد

وتذكري اختي ان الرسول صلي الله عليه وسلم قال انها اي هذه الكلمات احب الي مما طلعت عليه الشمس

وسأذكر لكم بعض الاحاديث الصحيحه عن فضل هذ الذكر

استكثروا من الباقيات الصالحات قيل وما هن يا رسول الله قال التكبير والتهليل والتسبيح والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/354 خلاصة الدرجة: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

عن أبي هريرة قال : إن في الجنة نهرا طول الجنة حافتاه العذارى قيام متقابلات يغنين بأحسن أصوات يسمعها الخلائق حتى ما يرون أن في الجنة لذة مثلها ، قلنا : يا أبا هريرة وما ذاك الغناء ؟ قال : إن شاء الله التسبيح والتحميد والتقديس وثناء على الرب عز وجل
الراوي: – المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 4/392خلاصة الدرجة: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

عليكن بالتسبيح والتهليل والتقديس ولا تغفلن واعقدن بالأنامل فإنها مستنطقات
الراوي: بسرة بنت صفوان المحدث: العراقي – المصدر: تخريج الإحياء – الصفحة أو الرقم: 1/398 خلاصة الدرجة: إسناده جيد

إسباغ الوضوء شطر الإيمان والحمد لله ملء الميزان والتسبيح والتكبير ملء السماوات والأرض والصلاة نور والزكاة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها
الراوي: أبو مالك الأشعري المحدث: الألباني – المصدر: صحيح ابن ماجه – الصفحة أو الرقم: 229 خلاصة الدرجة: صحيح

هاااا مين هيشاركني في هذا الذكر الطيب ونستمر عليه يوميا يلاا بشرووووووني منقول

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة أختي أم ريم
جزاك الله خيرا
ووفقك الي مايحب ويرضي
بس مايكونش بالمنتدي والا يكون ذكر جماعي ده من البدع
كل أخت تذكر الله في بيتها ويكون أفضل قبل النوم
الله يحب من الاعمال أدومها (التي يداوم عليها الانسان) وان قلت
والله اعلم وفقكم الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعيه لحب الله ورسوله خليجية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة أختي أم ريم
جزاك الله خيرا
ووفقك الي مايحب ويرضي
بس مايكونش بالمنتدي والا يكون ذكر جماعي ده من البدع
كل أخت تذكر الله في بيتها ويكون أفضل قبل النوم
الله يحب من الاعمال أدومها (التي يداوم عليها الانسان) وان قلت
والله اعلم وفقكم الله

نورتي ياعسل اللهم آآآآآآآمين والجميع إن شاء الله

انا موقصدي ذكر جماعي مجرد للتذكير ويكون في بيتها وندوام عليها والله يجعله في ميزان حسناتك

شكرآ على طرحك الاكثر من رائع
جزاك الله خير
ويارب يكون فى ميزان حسناتك اللهم امين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناني الجنوب خليجية
[colorي="pink"]شكرآ على طرحك الاكثر من رائع
جزاك الله خير
ويارب يكون فى ميزان حسناتك اللهم امين
[/color]

عفوا ويجزاك الله الخير اللهم آآآآآآآآآمين وياكِ ياغالية يجمعنا في جنات النعيم إن شاء الله

جزاك الله كل خير على طرحك الرائع وبارك فيك وفي جهودك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة عمرى خليجية
جزاك الله كل خير على طرحك الرائع وبارك فيك وفي جهودك

ويجزاك ياغالية ويبارك الله فيكِ

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نموذج من النساء الصالحات "1" 2024.

نموذج من النساء الصالحات "1"

بسم الله الرحمن الرحيم

سارة بنت هاران، زوجة إبراهيم عليه السلام، كانت عابدة لله منيبة مخبتة، أسلمت قلبها للواحد الأحد فعصمها وحماها من الفواحش، ذهب إبراهيم عليه السلام مع زوجته سارة إلى مصر وكان على مصر ملك، طاغية من الطغاة، وفاجر من الفجار، وجبار من الجبابرة، كان يغتصب النساء غصباً، فاغتصب سارة من إبراهيم، فلما أدخلت عليه توضأت وصلت ركعتين وأسلمت قلبها إلى الله، وسألت الواحد الأحد أن يعصمها من هذا الفاجر، فأقبل منها الملك فرُكضت رجله ورُفست وخُسفت في الأرض، فرفع عنها، ثم أقبل منها فاستعاذت بالله، فانحدرت رجله في الأرض وأخذت به قشعريرة، ثم رفع عنها، ثم رجع ثالثة فاستعاذت بالله، فحماها وخُسفت رجله في الأرض قال: إنما قربتم لي شيطانة، خذوها -وهو الشيطان- فذهبت، فأعطاها جارية فقالت لإبراهيم: "كفانا الله الفاجر وأخْدَمَنا جارية".

وهذا درس للنساء، أن من اعتصمت بالله واتكلت عليه والتجأت إليه، عصمها الله وحمى عرضها، وأسلم قلبها للواحد الأحد

: :خليجية

موضوع جميييييييييييل
اسال الله ان يجعل هذا العمل في ميزان حسناتك
و شكرا يا اختاه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يسلمووووووووووووو
شكرا لكم جميعا
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
كعادتك
مواضيعك مميزة وجميله
فشكراً لك من القلب
وشكرالموضوعك الاكثر من رائع
دمت بكل خير
كانت هـــــ نعہ_ـومہ_ـه ¶coobra¶ ــــــــــــــــا
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مواقف مؤثرة من حياة الصالحات 2024.

مواقف مؤثرة من حياة الصالحات

مواقف مؤثرة من حياة الصالحات
للسلام عليكم

عندي قصص عن الصالحات

مواقف مؤثرة من حياة الصالحات

الشيخ / عبد السلام العييري .
الحمد لله الذي فَلَقَ النواة والحَبْ ، وخلق الفاكهة والأب ، وأبغَضَ وكرِه وأحب ، وأَمْرضَ وداوى وطَبْ ، أنشأ الإنسان والحيوان بقدرته فَدَبْ ، فالعجب كل العجب لمربوب يجحد الرب ، أشهد أن لا إله إلا الله ويفعل ما يشاء ، ويحكم ما يريد ، سبحانه وسِعت آثار رحمته أهل الأراضي وسكان السماوات .

وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، أشرفُ الخلائقِ خُــلْقــاً وخَــلْقــاً ، ورضي الله عن أصحابه حازوا كل الفضائل سبقى ، فما حَمَلَتْ من ناقةٍ فوق ظهرها أبر و أوفى ذمةً من محمدٍ ــ عليه السلام ــ . أمـا بعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أحمدُ الله تعالى على أَنْ وفَّقَنِي لِجَمْعِ سِِيرِ الصالحات ، فلقد ظَنَنْتُ أَنَّ الصالحات في زَمَانِنَا أَقَلُ مِنَ الأَزْمَاِن الغابرة السابقة ، لكن لما رأيتُ وبحثتُ وجمعتُ بعض الأخبار وجدتُ العجب . فإليكم هذه الأخبار :

القصة الأولى :
عَمَّةُ أحد طلاب العلم دائماً تصلي ولا تُرى إلا على مُصلاها ، ولما ماتت رأتها قريبةٌ لها على صورةٍ حسنة ، فسألتها عن حالها ، فقالت : أنا في الفردوس الأعلى ، قالت قريبتها بماذا ؟ قالت : عليك بكثرة السجود .

القصة الثانية :
أخبرني أحد طلاب العلم أنه اتصلت به امرأة وهي تبكي وظنَّ أنها قد أذنبت بل قالت له : يا شيخ إني قد عصيت الله عز وجل ، معصيةً عظيمة ، فلما استفسر منها وسألها ، فإذا هي قد تركت صلاة الوتر البارحة ، فقالت : هل من كفارة أُكَفِّرُ بها عن ذنوبي .

القصة الثالثة :
تقول إحدى مديرات دُور تحفيظ القرآن : لمّا افتتحنا الدار كان عندنا دَرَجٌ في الشارع ولم نجعل ممراً للعربات ، لا لكبيرات السِّن ولا للمعوقات ، قالت : وفي اليوم الأول للتسجيل فوجئنا بامرأة تجاوزت الستين من عمرها وهي تحبوا على الدَرَج ، تريد الدخول للدار فالتحقت بهم لكن صَعُبَ عليها الاستمرار بعد مُدة ، ولم تستطع أن تواصل الحفظ ، لِكِبَرِ سنها وقعدت في بيتها .

القصة الرابعة :
وهذه أخرى من الصالحات ، حَفِظت القرآن وهي فوق الستين ، وأخبارها عجيبة ، لكن مُلخص الخبر وهذا الموقف أو المواقف لها ، أنها تجاوزت الستين ولمّا ختمت القرآن في رمضان الماضي ، استأجرت امرأة لا تعرفها ولا تعرفها النساء اللاتي حولها ، حتى تُسَّمِع لها القرآن كاملاً ، ولا يعلم بخبرها إلا قلة من النساء ، وأَخَذَت العهد على بعض النساء ألاّ يُخبرن أحداً .

القصة الخامسة :
فتاةٌ أخرى لها همةٌ عالية عظيمة ، شابةٌ مُعاقة ، أُصيبت في حادث بشللٍ رباعي جعلها طريحة الفراش أكثر من خمس عشرةَ سنة ، امتلأ جسمها قروحاً وتآكل اللحم بسبب ملازمتها للفراش ، ولا تُخرج الأذى من جسدها إلا بمساعدة أمها ، لكن عقلها متدفق وقلبها حي مؤمن ، فَفَكرت أن تخدم الإسلام ببعض الأمور ، فوجدت بعض الأساليب والطرق التي تنفع بها دين الله عز وجل ، أو تنفع بها نفسها وتنشر دين الله عز وجل ، فجَعلت ما يلي :
1/ فتحت بيتها لمن شاء ، من النساء أن يزورها ، أو حتى من الناس من محارمها أن يزوروها ليعتبروا بحالها ، فتأتيها النساء ودارِسات التحفيظ ، ثم تُلقي عليهن محاضرةً بصوتها المؤثر .
2/ جعلت بيتها مستودعاً للمعونات العينية والمادية للأسر المحتاجة ، وتقول زوجة أخيها : إنَّ ساحة البيت الكبيرة لا أستطيع أن أسير فيها من كثرة المعونات للأسر الضعيفة .
3/ تُجهز المسابقات على الكتب والأشرطة وتوزعها على الأسر المحتاجة مع المواد الغذائية ، ويقول أحد محارمها : إني لا أستطيع أن أُحَضِّر المسابقات إلا من طريقها .
4/ لا تدع مُنكراً من المنكرات ، من منكرات النساء إلا وتتصل على صاحبة المُنكر وتُنكر عليها .
5/ تُشارك في تزويج الشباب والشابات عن طريق الهاتف .
6/ تُساهم في إصلاح ذاتِ البين وفي حلول المشاكل الزوجية . إنها والله امرأةٌ عجيبة .

القصة السادسة :
وهذه أُخرى لا يُطيعها زوجها أن تذهب للمحاضرات ، فبدأت تتصل على النساء اللاتي تعرفهن من الجيران ومن الأقارب ومن الزميلات ، فتحُثُهُن على حضور المحاضرات وهي قليلة الحضور للمحاضرات بسبب زوجها .

القصة السابعة :
امرأة في مدينة الرياض ، لها في كل باب من أبواب الخير سهم ، فهي تساعد الراغبين في الزواج ، وتعطي أُسرة السجين ، وتقوم على الأرامل والمساكين ، ومن أعمالها أنها تسببت في بناء سبع مساجد في المملكة ، وكَفَلَتْ (500 ) أسرة من الأسر المحتاجة ، وقد كَفِلَتْ (30) يتيماً أيضاً ، وأَسَلم بسببها في دولة تشاد بأفريقيا قريباً من مائتي ألف رجل وامرأة ، لله دَرُّها .

القصة الثامنة :
وهذه امرأة أخرى ، فتحت دارها للعلم والدعوة والتحفيظ ، فلمّا كَثُرتَ النساء والأطفال عندها ، فتحت على حسابها وعلى حسب ما تجمعه من النساء فتحت دارً في مكان آخر .

القصة التاسعة :
أُقيمت مرة محاضرة في مدينة الرياض ، ووصل حضور النساء إلى : عشرة آلاف امرأة وقبل المغرب بساعة وصل العدد كما يقول أحد أهل العلم عن إحدى قريباته ، وصل العدد ما قبل المغرب بساعة إلى : سبعة آلاف امرأة .

القصة العاشرة :
بعض المريضات في المستشفى يقلن : من أحسن الهدايا لنا أثناء الزيارة وأيام العيدين ، أن يأتي أحد الزوار لنا ، بمصحف أو شريط للقرآن أو أن يأتي بالكتب النافعة .