الوسم: الطعام؟

إذا كنت مغرمة بأكل بالوجبات الخفيفة ، اذاً هذا هو الرجيم المناسب لك خلال هذا الصيف لتتخلصي من وزنك الزائد وتحافظي على رشاقتك ، لانه يجب عليك تناول وجبة كل 13 دقيقة !

لتقومي بتسريع عملية الأيض ولتخسري 3 كيلوغرام في غضون اسبوعين، وسلاحظي أيضا انه وربما تزداد خصوبتك!

فما هو رجيم الـ 13 دقيقة؟
قامت (نورا لاين) وهي صاحبة نادي للتنحيف واللياقة بتصميم هذا النظام الغذائي بهدف تسريع عملية الايض والانتظام به 14 يوم و ان تلتزم بالاكل كل 13 دقيقة وهي مستيقظه.

ووفقا (لنورا لاين) ، بان هذا البرنامج يساعد في تحسين الخصوبة اذا كنت تعانين من مشاكل في المبايض
.
كيف يعمل رجيم الـ 13 دقيقة؟
تعتقد نورا ان اكثر الناس الذين يعانون من زيادة الوزن لا ياكلون طعاما كافيا للحفاظ معدل عملية الايض ، لذلك فإن الاكل كل 13 دقيقة سيبقي عملية التمثيل الغذائي ثابتة.

وذلك من خلال تناول وجبات صغيرة خفيفة ومنخفضة السعرات الحرارية بطريقة منتظمة جدا.

وأيضا يعتد على أكل الخضار النيئة باستمرار لامداد الجسم بالفيتامينات الضرورية والبروتينات العادية لتعزز الشعور بالشبع.

وتقول (نورا لاين) أنك ستلاحظين الفرق وانك فقدي 3 كيلو من وزنك بعد أسبوعين.

شعر البعض ممن يسيئون تناول الطعام بالضعف إزاء تواجد الطعام – وكأنما هم مسحورون به. فسلوكهم نحو الطعام تحكمه القابلية والرغبة، وليس الجوع – على الأقل ليس الجوع البيولوجي.

أحد الأسباب الرئيسة الكامنة خلف إساءة تناول الطعام هي أنهم يربطون تناول الطعام وإشباعات عاطفية معينة. من الممكن فعلاً، بأن يمثل الطعام في مثل هذه الحالة الحب.

لهذا، يلجاً من لا يجد الحب إلى تناول الطعام كوسيلة للتعويض عن الحب. يرتبط بهذا أيضاَ، بأنه يمكن للطعام أن يوفر درجة من الإشباع الجنسي. على صعيد النمو النفسي-الجنسي، فتتمثل أولى مراحله في المرحلة الفموية. في مرحلة الطفولة والحضانة تكون تناول الطعام، والعض، والمص أو الرضاعة على درجة كبيرة من الأهمية.

الأفراد الذين ينقصهم الإشباع الجنسي الملائم كالأشخاص البالغين قد يتحولون لمراحل مبكرة من مرحلة النمو النفسي-الجنسي سعياً لتحقيق بعض الرضا الجنسي على الأقل.

على الرغم من ذلك، تجدر الإشارة بأن الرغبة في تناول الطعام غالباً ما تظهر عند أي نقص عاطفي. الاكتئاب، والقلق، و
الغضب، والشعور بالملل تشكل القاسم المشترك فيما يختص بإساءة تناول الطعام.

على صعيد الاكتئاب، فإن تناول الطعام يوفر وقتاً سعيداً عندما يعاني الشخص من الكآبة والشعور بالملل وعدم الرضا. في حال الشعور بالقلق، يعمل الطعام كمسكن طبيعي من خلال تفعيل وحدة الجهاز العصبي اللاودي (Parasympathetic Division) للجهاز العصبي المستقل (Autonomous Nervous System) وتثبيط اليقظة . اما في حالة الغضب، فتناول الطعام عن طريق القضم أو العض والمضغ والتي يشعر معظم الناس بالرغبة في القيام بها عندما ينتابهم الغضب. وفي حال الشعور الملل، فأن تناول الطعام ببساطة هو شئ نقوم به ويخفف من الشعور بالملل.

عزيزتي الام . . .

لعل من اكثر الافعال التي تثير غضبك هي اضراب طفلك عن الطعام ..

واليك عزيزتي بعض الطرق التي تضمنين بها فتح شهية طفلك وتناول الوجبات بكل سهولة :

*حاولي ان تصنعي اكل الطفل من الوان مختلفة مستخدمة الخضروات مثلا كالجزر والبازلاء

او الفواكه كالفرولة والعنب والبرتقال وغيرها ذات الالوان الزاهية لكي يبدو الطعام قريبا

من شكل الحلوى .

*لاتعطيه لبنا قبل الاكل لانه يقوم بملء معدته ويقلل الشهية

*حاولي ان تدعيه يساعدك في تحضير الطعام كان يقوم باحضار الخضروات من الثلاجة

او ان يقوم بتكسير البيض فقد اثبتت الدراسات ان الطفل يحب ان ياكل من صنع يديه .

*جنبيه الاكل امام التلفزيون او الكومبيوتر لان ذلك يؤدي الى تقليل الشهية او الافراط

في الاكل المؤدي الى السمنة .

مع تمنياتي لطفللك بالصحة والعافية ان يحفظه الله لك

أثبتت العديد من الدراسات التى تمت بكلية الاقتصاد المنزلى بجامعة المنوفية وأشرف عليها الدكتور يوسف عبد العزيز الحسانين أستاذ التغذية وعميد الكلية أن طهى الطعام وتسخينه باستخدام "أفران الميكروويف" له مخاطر صحية كبيرة يجب التنبه لها، خاصة وأن نتائج هذه الدراسات تؤكد أنه إذا كان الطهى باستخدام أفران الميكروويف أسرع بعشرين مرة من الطهى بالطرق التقليدية، فإنه غذائى وصحى يعد أخطر منه بمئات المرات.

وأكد الدكتور الحسانين أن طهى الخضروات فى فرن الميكروويف أدى إلى تدمير أكثر من نصف محتواها من مكوناتها الطبيعية من مضادات الأكسدة التى يرجع إليها الكثير من الخواص الوظيفية بل والعلاجية المميزة لتلك الخضروات، بينما نتج عن طهى اللحوم وتسخينها والحليب لعدة دقائق بداخل الميكروويف إلى تحطيم جزء كبير من محتواها من الفيتامينات خاصة فيتامين ب12 الذى يدمر الميكروويف أكثر من نصف محتواه.

وحذر عدد من علماء التغذية من مخاطر نقص هذا الفيتامين، التى تتمثل فى فقر الدم والإصابة بالأنيميا وهشاشة العظام وتلف دائم بالمخ والأعصاب والشعور بالتعب والإرهاق العام والدوار واضطراب الذاكرة، والإمساك وفقدان الشهية للطعام ونقص الوزن والشحوب وحدوث نمنمة فى الأطراف، واضطراب التوازن والشعور بالكآبة والارتباك والانطواء وحدوث تقرحات فى الفم واللسان.

كما أظهرت الدراسات أن موجات الميكروويف تقوم بتحويل بعض مكونات الأغذية البروتينية مثل الحمض الأمينى ،البرولين، الموجود فى الألبان إلى مادة سامة تؤثر على الجهاز العصبى والكلى والكبد.

كما نتج عن طهى الأغذية الدهنية بواسطة الميكروويف إلى حدوث تدهور فى خواص الدهون والتى تشمل زيادة فى رقم الحموضة ورقم البيرواكسيد والمحتوى من مركب المالونالدهيد السام، إضافة إلى نزع الاستقرار من جزيئات الدهون وتغير شكلها الفراغى، الأمر الذى يؤدى إلى تكوين مشتقات الأحماض الدهنية المسئولة عن حدوث الشيخوخة المبكرة وأمراض الحساسية والسرطان.

وأشار الحسانين إلى تزامن تلك المستجدات مع ما أكدته نتائج بعض الدراسات البيولوجية التى أجريت فى مختلف أنحاء العالم، والتى أظهرت الأخطار المتوقعة من جراء استخدام أفران الميكروويف فى طهى الأطعمة من خلال دراسة لعينات الدم المسحوبة من مئات المتطوعين، وكان من أهمها حدوث نقص ملحوظ فى عدد كرات الدم الحمراء بعد تناول هذا النوع من الطعام، وزيادة عدد كرات الدم البيضاء وهو ما يدل على وجود جسم غريب، و ازدياد نسبة الكوليسترول فى الدم عند التعرض لضغوط نفسية، وظهور بعض أمراض الحساسية، ونقص فى بعض الفيتامينات (ب المركب ، س ، هـ) والمعادن الهامة.

كما توصلت نتائج بعض البحوث التى أجريت فى روسيا إلى ارتفاع معدل حالات سرطان المعدة والأمعاء بين من يعتمدون على الطعام المحضر بواسطة أفران الميكروويف.

يعطيييك العافيه
تسسلم الايــــــــــــآدي أختي الحبيبه
جعلنـآ ماننحرم منك يارب
مودتي لك

اختي العزيزة ….يحتمل ان تكوني واحدة من صاحبات عقلية الانشغال بامور الطعام اوالشغف به اذا كنت :
1.تفضلين ممارسة الاكل على اداء عمل اخر لاتحبين اداؤه كثيرا
2.لاتستطيعين التوقف عن المضغ والازدراد فور البدء بعمليةالطعام
3.بك ميل طبيعي الى تشغيل فمك باي عمل
4.تخجلين ان توصفي بكثرة الطعام ولا تحبين ان يراك الناس وانت تاكلين لذلك تضبط السيدة من هذه الفئة نفسها امام الناس ولكنها اذا خلت الى نفسها التهمت سرا مالم تستطعه في العلن
5.ربة بيت ومضيفة ممتازة,هنا تكون السيدة كثيرة الميل الى اقامة المادب الشهية واستقبال الزائرين وهي تستعد في التخطيط لصنع الفطائر والكعك ومختلف انواع الطعام
وطبيعي ايضا ان تكثر هذه السيدة من تذوق سائر انواع الاطعمة عند صنعها واذا جاء المدعوون وجلسوا الى المائدة فانها لاتاكل معهم الا قليلا . ولكن ذلك لا يمنع ان تقضي على كثير مما بقي بعد المادبة .
6.تحبين الاطعمة شبه الجاهزة التي لاتحتاج الى اعداد .
7.تكثرين التذبذب بين مختلف برامج الحمية الغذائية ,قد تجربين كل صرعة تقرئين عنها اوتوصف لك لانقاص الوزن وقد تفقدين شيئا من وزنك فعلا في كل محاولة لكن بعد اسبوع واحد او اسبوعين من الاقلال من الطعام تعود اليك شهيتك السابقة ويعود اليك ضعفك امام الاطباق الشهية ويزداد وزنك وتقنعين نفسك عندها بانك ستكونين اكثر تمسكا بمتطلبات الحمية في المستقبل .
8.تحرصين على مراقبة وزنك حتى تصبح المراقبة نوعا من الهوس لديك او تتجنبين النظر الى الميزان وفي كلا الحالتين يصبح الميزان عدوا لك لا تطيقين الظر الى ارقامه .
9.تعشقين اي طعام فلا ترفضين اي شئ يوضع في طبقك ولا تقلعين عن المضغ والبلع حتى بعد شبعك .
ولاتكونين ذات عقلية عشق الطعام اذا اجتمعت لديك الصفات التالية :
1.اذا كنت تلاحظين ساعة شبعك وتكفين عن تناول طعامك المحبب لحظة شعورك بالامتلاء
2.اذا كنت تاكلين استجابة للاحساس الجسماني بالجوع ولاتفكرين الا نادرا بتناول اي شئ في غير اوقات الطعام
3.اذا كنت تقدرين على تمالك نفسك عند صنع الكعك والحلوى اوعند طهو الطعام فتتحاشين تذوق مقادير كبيرة منه اثناء الطبخ
4.اذاكنت لاتفكرين في وزنك الا بين حين واخر واذا وقفت على الميزان لم يكن وقوفك مصحوبا بالخوف والحذر
5. اذا دعيت الى حفلة ما وكان اهتمامك بصديقاتك اكثر من اهتمامك بالطعام
6.اذا كنت مرتاحة الى شكل جسمك فاذا اديتي بعض التمارين الرياضية كان ذلك بقصد الصحة واللياقة .