الوسم: المثالية

في مخيلة الرجل صورة مثالية للمرأة إنه يحلم بأمرأة يجد في عينيها الحنان ، وبين يديها الراحة والاطمئنان ، وفي قلبها الحب والامان .
فهل ترغبي أختي أن تكوني ما يتمناه الرجل ؟؟
إذا اردت ذلك فعليك أن تقتربي من وجدانه ، وتتعايشي مع أحلامه ، لتعرفي تصوراته وآراءه …
والزوجة المثالية هي التي يتوفر فيها تلك الخصال :

الزوجة المثالية هي التي تخاف الله وتخشاه وتتقيه وتراقبه في جميع سلوكها وافعالها .

الزوجة المثالية هي التي تختار زوجها من أجل دينه وعقيدته لا من أجل ماله وسلطانه ،
قال تعالى : (إن أكرمكم عند الله اتقاكم )

:

الزوجة المثالية هي التي تحب زوجها حبا حقيقيا ساميا يترفع عن الرغبات الدنيوية ، ويوصله إلى طريق الجنة ، فتكون خير صاحب وخير معين على الخير .

الزوجة المثالية هي الوفية لزوجها ، فهي التي تحتفظ بحبها له قبل أي شيْ وبعده ، فهي التي تؤمن ان زوجها الأصل والأبناء هم الفرع ، لذا يجب أن تهتم بزوجها .

الزوجة المثالية هي التي تحافظ على حرمت الحياة الزوجة ، وتانف من تسرب اسرارها ، ولا تسمح لأحد من التدخل في حياتها .

الزوجة المثالية طيبة العشرة حلوة اللسان تنتقي الكلام الطيب وتبتعد عن بذيء الكلام حتى لا تُدمي قلب زوجها .

الزوجة المثالية هي التي تضحي بوقتها وعملها ومالها ، وبكل غالٍ ونفيس من اجل الاستقرار في مملكتها وجنتها الصغيرة.

الزوجة المثالية هي الذكية التي تحب التجديد وتمقت الروتين ، فهي تحب التجديد في مظهرها وفي حديثها وفي اسلوبها وفي ترتيب بيتها ونظام حياتها فتبدو عروس جديدة كل يوم .

الزوجة المثالية هي التي تعتني بصحتها ولياقتها البدنية ، ولا تكثر الشكوى من الامراض فالرجل يحب المراة المتعافية دوما .

:

الزوجة المثالية هي التي تتفنن في التزين لزوجها ، فلا يقع نظره عليها إلا على مليح ، ولا يشم منها إلا طيب ريح .

:

الزوجةالمثالية هي التي تملك احساسا مرهفا يمكنها من معرفة الاوقات التي يأنس زوجها للحديث معها ، فتحدثه من الكلام ما غني وأفاد ، وتعرف الاوقات التي يضجر فيها زوجها فتحبس لسانها عن الحديث حتى لا ينفر منها قلبه .

الزوجة المثالية هي التي تحافظ على مال زوجها فلا تصرف منه إلا لحاجة ولا تُكبلل زوجها بالديون .
الزوجة المثالية هي التي تحترم ذوق زوجها فلا تزدريه بحركة او نظرة ، بل تعمل على إرضاءه وتشكر فضله وعطاءه .

الزوجة المثالية هي التي تحترم زوجها أمام الصغير والكبير ، والوجيه والوضيع في السر والعلن ، وترسم له صورة جميلة في نفوس الجميع تتوالد عنها الهيبة والاحترام له .

الزوجة المثاليةهي تلك الأنثى الواعية التي لا تدع الغيرة تحرق قلبها فتعميها عن رؤية محاسن زوجها .

الزوجة المثالية هي تلك الانثى الماهرة التي تعرف كيف تكسب قلب زوجها ، وذلك بحبها لأمه وأهله ، فالرجل يحترم الزوجة التي تحترم أهله وتودهم وتواصلهم .

الزوجة المثالية هي التي تعي الاوليات في حياتها ، فلا تُقدم أمرا على آخر إلا بحسب اهميته ، وهي التي تستطيع التوفيق بين الدعوة في سبيل الله وفي أسرتها وبيتها .

الزوجة المثالية هي التي تتخذ من زوجات الرسول – – والصحابيات مثالا يحتذى به ، وتستفيد من تجارب الغير وتصغي إلى نصائح من يريد إسعادها .

وفي النهاية أختاه
احذري غرور الدنيا فإنها دنية غرور لا نفع فيها ، فإنها غذا حلت أوحلت ، فإنها ****ة فانية لا تستحق منك مجرد التفكير ، اما جنة الخلود فهي المستقر والمقام الحقيقي، لذا تمسكي بدينك وابتعدي عن مسالك الشيطان التي تؤدي بنا إلى النيران ، وتمسكي بدينك فهو طريق جنة النعيم ،

ورضي الله عنا إلى يوم الدين ..وهدانا إلى صراطه المستقيم ..وجعلنا من ورثة جنة النعيم ..

الاحترام هو الأساس
تحترم المرأة رغبات زوجها وإلا تحولت الحياة الزوجية إلى جحيم والمرأة التي لا تحترم أفكار ورغبات زوجها لابد من استبعادها عن المنزل (طلاقها) لأن الاحترام هو أساس الحياة السعيدة ، وعلى المرأه ضرورة أن تحسن فن الإصغاء إلى زوجها وتشعره بأنها مهتمة به كي يجلو ما بداخله من هموم وإلا لجأ لغيرها ليشكو همومه ولذلك فإن المرأة المناسبة لتكون شريكة حياتة الرجل هي المرأة المتفهمة القنوعة التي تقبل بالواقع أما المرأة الغيورة فهي لا تناسب.

اللباقة والشكل الخارجي

ألمرأة الذكية التي تتمتع باللباقة وسرعة البديهية وحسن التصرف وخاصة عندما تعترضها مشكلة ما وتحولها إلى صالحها.

وإضافة للذكاء واللباقة يجب أن تكون جميلة الشكل الخارجي، صحيح أن المضمون هو الأساس، ولكن الشكل الخارجي له تأثير كبير على الحياة الزوجية، فالمرأة الجميلة قادرة على النفوذ إلى أعماق الرجل وتغيير الكثير من طباعه ولتحقيق ذلك لا بد أن تكون ودودة في محادثتها مجددة في مواضيعها، فمن شأن ذلك أن يشد انتباه الرجل ويجعله يعيش بتجدد مستمر مما يولد البهجة والسعادة.

الإخلاص قبل كل شيء

أن الجمال الخارجي للمرأة ليس مهما بقدر جمالها الداخلي، فجمال المنظر لا يعدو أساساً لجعل الحياة الزوجية مشرقة، لأن الجمال يزول مع الأيام والذي يبقى هو حسن التعامل، ولا بد أن تكون المرأة مخلصة تشارك زوجها حياته بحلوها ومرها برضى وقناعة وتقاسمه همومه دون تذمر أو اعتراض، وبذلك يتحقق الانسجام بين الطرفين.

وتستطيع المرأة من خلال صفاتها الحميدة من المحافظة على بيتها عامراً وتنشئ أطفالها في ظروف نفسية جيدة وبذلك تكون أكثر جاذبية في عيون زوجها والمحيطين بها.

متطلبات خاصة

أن الرجل في مجتمعنا الشرقي له متطلبات وخاصة بعد احتكاكه بالعالم الخارجي من خلال الفضائيات حيث أصبح يرى المرأة في صور متعددة وأصبح يخشى الخيانة والتلون بعدة وجوه والتلاعب على الحبال…

لذلك فهو يوجب أن تكون المرأة التي ستشاركه حياته مخلصة ومحبة وبسيطة، وذكية ولكن دون التخابث على زوجها أو الآخرين، وعلى المرأة أن تعمل جاهدة لجذب زوجها إليها وذلك عن خلال أناقتها وأنوثتها وسلوكها ولا تغرق نفسها في أعمال المنزل والطبخ، كما أنه لا ينبغي أن تهتم بأولادها على حساب اهتمامها بزوجها لأن ذلك يدفع الرجل للبحث عن حنان في مكان آخر.

القناعة أن المرأة في أول حياتها الزوجية تعمل جاهدة لإرضاء زوجها وتحقيق كل ما يريد، ولكن بعد فترة من الزمن يبدأ سيل طلباتها الذي لا ينتهي، وإذا كان وضع الزوج يسمح له بتلبية هذه الرغبات فليس هناك مشكلة، أما إذا كان من ذوي الدخل المحدود فعلى المرأة أن لا تتذمر حتى لا ينحرف الزوج ويعمل على تحقيق رغبات زوجته بطرق ملتوية.

يجب على المرأة أن تكون عوناً لزوجها، وأن لا ترهقه بمطالبها أو نزواتها لأن ذلك سيؤدي إلى المشاحنات وتدمير الحياة الزوجية وخراب البيت!!

تعلمى صفات الزوجة المثالية قبل الزواج

تؤكد الدكتورة هالة حماد، استشارى الطب النفسى للأطفال والمراهقين والعلاج الأسرى، أنه لتكون كل فتاة زوجة مثالية لابد أن تقوم قبل الزواج بشرح الطريقة الأفضل ومناسبة للحوار والمناقشة بينهما، وعدم تدخل الأهل فى أبسط المواقف بين الزوج والزوجة، وعليها أن تتبع بعض الخطوات حتى تتجنب بعض الأخطاء التى يقع فيها الكثير من الفتيات فى وقتنا الحاضر، ومنها عرض رأيها بصورة لطيفة واختيار الوقت المناسب لعرضه، وعدم نقل أسرار البيت للأهل والأصدقاء، والعمل على توفيق الوقت بين أمور بيتها وطلبات زوجها الشخصية ومواعيد عملها وأولادها.

اخواتى الاحبة كلنا نعلم ان طرق ابليس متعددة ومتنوعة لهدم منازلنا الزوجية الاسلامية وموضوع المسابقة يتكون من شقين
الاول هو عرض لبعض من المشاكل التى تواجه الزوجة فى حياتها وسأترك لكل اخت ان تعرض لنا الحل المناسب

الثانى هوان تذكر كل اخت اسم من اسماء الزوجات ا للا تى لهن القدوة فى علاقتهن بازواجهن ثم تذكر موقف من مواقفا الذى يؤكد ذلك على سبيل المثال السيدة فاطمة رضى الله عنها ابنة الرسول وموقف او مواقف لها مع سيدنا على

بالنسبة للاسئلة التى فى الشق الاول
1- ماذا تفعل الزوجة مع الزوج عصبى المزاج

2- ماذا تفعل الزوجة اذا كان الزوج بخيلا

3- ماذا تفعل الزوجة اذا تعرضت للخيانة الزوجية

4- ماذا تفعل الزوجة اذا كانت الحماة ظالمة ومتسلطة

ميعاد المسابقة مفتوح لمدة 10 ايام

تعتبر المرأة الصالحة القطب الثاني الذي يبحث عنه الرجل في كل زمان ومكان دون هوادة بهدف الاستقرار ومواجهة متاعب الحياة، فالمرأة العاقلة والمتعلمة يمكنها أن تخلق جواً من السعادة والرضى لزوجها وأولادها إضافة لسلوكها الأنثوي المليء بالرقة والدلال، أما المرأة غير المتفهمة فهي قادرة على تحويل حلو الحياة إلى مرارة ومرارة الحياة إلى علقم.

وقد قمنا بطرح أسئلة على عدد من الرجال حول أهم ما يمكن للمرأة أن تقدمه للرجل؟ والصفات التي يتمنى الرجل أن تتحلى بها شريكة حياته، لتخلق في البيت مناخاً مفعماً بالسعادة؟
الاحترام هو الأساس
تحترم المرأة رغبات زوجها وإلا تحولت الحياة الزوجية إلى جحيم والمرأة التي لا تحترم أفكار ورغبات زوجها لابد من استبعادها عن المنزل (طلاقها) لأن الاحترام هو أساس الحياة السعيدة ، ويؤكد السيد نياز على ضرورة أن تحسن المرأة فن الإصغاء إلى زوجها وتشعره بأنها مهتمة به كي يجلو ما بداخله من هموم وإلا لجأ لغيرها ليشكو همومه ولذلك أنا أرى أن المرأة المناسبة لتكون شريكة حياتي هي المرأة المتفهمة القنوعة التي تقبل بالواقع أما المرأة الغيورة فهي لا تناسبني.

اللباقة والشكل الخارجي
أالمرأة الذكية التي تتمتع باللباقة وسرعة البديهية وحسن التصرف وخاصة عندما تعترضها مشكلة ما وتحولها إلى صالحها.

وإضافة للذكاء واللباقة أتمنى أن تكون جميلة الشكل الخارجي، صحيح أن المضمون هو الأساس، ولكن الشكل الخارجي له تأثير كبير على الحياة الزوجية، فالمرأة الجميلة قادرة على النفوذ إلى أعماق الرجل وتغيير الكثير من طباعه ولتحقيق ذلك لا بد أن تكون ودودة في محادثتها مجددة في مواضيعها، فمن شأن ذلك أن يشد انتباه الرجل ويجعله يعيش بتجدد مستمر مما يولد البهجة والسعادة.

الإخلاص قبل كل شيء
أن الجمال الخارجي للمرأة ليس مهما بقدر جمالها الداخلي، فجمال المنظر لا يعدو أساساً لجعل الحياة الزوجية مشرقة، لأن الجمال يزول مع الأيام والذي يبقى هو حسن التعامل، ولا بد أن تكون المرأة مخلصة تشارك زوجها حياته بحلوها ومرها برضى وقناعة وتقاسمه همومه دون تذمر أو اعتراض، وبذلك يتحقق الانسجام بين الطرفين.

ويضيف جمال " تستطيع المرأة من خلال صفاتها الحميدة من المحافظة على بيتها عامراً وتنشئ أطفالها في ظروف نفسية جيدة وبذلك تكون أكثر جاذبية في عيون زوجها والمحيطين بها".

متطلبات خاصة
أن الرجل في مجتمعنا الشرقي له متطلبات وخاصة بعد احتكاكه بالعالم الخارجي من خلال الفضائيات حيث أصبح يرى المرأة في صور متعددة وأصبح يخشى الخيانة والتلون بعدة وجوه والتلاعب على الحبال…

لذلك فهو يوجب أن تكون المرأة التي ستشاركه حياته مخلصة ومحبة وبسيطة، وذكية ولكن دون التخابث على زوجها أو الآخرين، وعلى المرأة أن تعمل جاهدة لجذب زوجها إليها وذلك عن خلال أناقتها وأنوثتها وسلوكها ولا تغرق نفسها في أعمال المنزل والطبخ، كما أنه لا ينبغي أن تهتم بأولادها على حساب اهتمامها بزوجها لأن ذلك يدفع الرجل للبحث عن حنان في مكان آخر.

القناعة أن المرأة في أول حياتها الزوجية تعمل جاهدة لإرضاء زوجها وتحقيق كل ما يريد، ولكن بعد فترة من الزمن يبدأ سيل طلباتها الذي لا ينتهي، وإذا كان وضع الزوج يسمح له بتلبية هذه الرغبات فليس هناك مشكلة، أما إذا كان من ذوي الدخل المحدود فعلى المرأة أن لا تتذمر حتى لا ينحرف الزوج ويعمل على تحقيق رغبات زوجته بطرق ملتوية.

وبرأيي المتواضع يضيف صحناوي يجب على المرأة أن تكون عوناً لزوجها، وأن لا ترهقه بمطالبها أو نزواتها لأن ذلك سيؤدي إلى المشاحنات وتدمير الحياة الزوجية وخراب البيت!!

اتمنى لكم الاستفادة ….

هل أنت المرأة المثالية في عيونهم ؟
لكل إنسان ذوقه الخاص الذي يميزه عن الأشخاص الآخرين، وينطبق هذا الأمر على الرجال عند انتقائهم لزوجاتهم فمثلا ما يجذب الرجل لامرأة معينة قد ينفر رجل آخر وهكذا.
أما أهم الأمور التي تجذب الرجال للنساء فكانت كآلاتي:
المرأة المستقلة التي تستطيع الاعتناء بنفسها والتي لا تخشى من تجربة كل ما هو جديد، وهي كذلك امرأة منطلقة تحب السفر والتعرف على أشخاص جدد بالإضافة إلى عدم حاجتها إلى رجل يقوم على تلبية كل رغباتها.
المرأة الجميلة المغرية تجذب الرجال ولكن يصر الرجال على أن لا يكون الإغراء مبالغا به إلى الحد الذي يخرج عن غايته بحيث تصبح المرأة تميل إلى الابتذال اكثر من الجمال

الله يعطيكي العاااافيه

الزوجة المثالية في عيون الرجال

تعتبر المرأة الصالحة القطب الثاني الذي يبحث عنه الرجل في كل زمان ومكان دون هوادة بهدف الاستقرار ومواجهة متاعب الحياة، فالمرأة العاقلة والمتعلمة يمكنها أن تخلق جواً من السعادة والرضى لزوجها وأولادها إضافة لسلوكها الأنثوي المليء بالرقة والدلال، أما المرأة غير المتفهمة فهي قادرة على تحويل حلو الحياة إلى مرارة ومرارة الحياة إلى علقم.
وقد قمنا بطرح أسئلة على عدد من الرجال حول أهم ما يمكن للمرأة أن تقدمه للرجل؟ والصفات التي يتمنى الرجل أن تتحلى بها شريكة حياته، لتخلق في البيت مناخاً مفعماً بالسعادة.

الاحترام هو الأساس

تحترم المرأة رغبات زوجها وإلا تحولت الحياة الزوجية إلى جحيم والمرأة التي لا تحترم أفكار ورغبات زوجها لابد من استبعادها عن المنزل (طلاقها) لأن الاحترام هو أساس الحياة السعيدة، ويؤكد السيد نياز على ضرورة أن تحسن المرأة فن الإصغاء إلى زوجها وتشعره بأنها مهتمة به كي يجلو ما بداخله من هموم وإلا لجأ لغيرها ليشكو همومه ولذلك أنا أرى أن المرأة المناسبة لتكون شريكة حياتي هي المرأة المتفهمة القنوعة التي تقبل بالواقع أما المرأة الغيورة فهي لا تناسبني.

اللباقة والشكل الخارجي:

أالمرأة الذكية التي تتمتع باللباقة وسرعة البديهية وحسن التصرف وخاصة عندما تعترضها مشكلة ما وتحولها إلى صالحها.
وإضافة للذكاء واللباقة أتمنى أن تكون جميلة الشكل الخارجي، صحيح أن المضمون هو الأساس، ولكن الشكل الخارجي له تأثير كبير على الحياة الزوجية، فالمرأة الجميلة قادرة على النفوذ إلى أعماق الرجل وتغيير الكثير من طباعه ولتحقيق ذلك لا بد أن تكون ودودة في محادثتها مجددة في مواضيعها، فمن شأن ذلك أن يشد انتباه الرجل ويجعله يعيش بتجدد مستمر مما يولد البهجة والسعادة.

الإخلاص قبل كل شيء :

أن الجمال الخارجي للمرأة ليس مهما بقدر جمالها الداخلي، فجمال المنظر لا يعدو أساساً لجعل الحياة الزوجية مشرقة، لأن الجمال يزول مع الأيام والذي يبقى هو حسن التعامل، ولا بد أن تكون المرأة مخلصة تشارك زوجها حياته بحلوها ومرها برضى وقناعة وتقاسمه همومه دون تذمر أو اعتراض، وبذلك يتحقق الانسجام بين الطرفين.
ويضيف جمال " تستطيع المرأة من خلال صفاتها الحميدة من المحافظة على بيتها عامراً وتنشئ أطفالها في ظروف نفسية جيدة وبذلك تكون أكثر جاذبية في عيون زوجها والمحيطين بها".

متطلبات خاصة :

أن الرجل في مجتمعنا الشرقي له متطلبات وخاصة بعد احتكاكه بالعالم الخارجي من خلال الفضائيات حيث أصبح يرى المرأة في صور متعددة وأصبح يخشى الخيانة والتلون بعدة وجوه والتلاعب على الحبال… لذلك فهو يوجب أن تكون المرأة التي ستشاركه حياته مخلصة ومحبة وبسيطة، وذكية ولكن دون التخابث على زوجها أو الآخرين، وعلى المرأة أن تعمل جاهدة لجذب زوجها إليها وذلك عن خلال أناقتها وأنوثتها وسلوكها ولا تغرق نفسها في أعمال المنزل والطبخ، كما أنه لا ينبغي أن تهتم بأولادها على حساب اهتمامها بزوجها لأن ذلك يدفع الرجل للبحث عن حنان في مكان آخر.

القناعة :

أن المرأة في أول حياتها الزوجية تعمل جاهدة لإرضاء زوجها وتحقيق كل ما يريد، ولكن بعد فترة من الزمن يبدأ سيل طلباتها الذي لا ينتهي، وإذا كان وضع الزوج يسمح له بتلبية هذه الرغبات فليس هناك مشكلة، أما إذا كان من ذوي الدخل المحدود فعلى المرأة أن لا تتذمر حتى لا ينحرف الزوج ويعمل على تحقيق رغبات زوجته بطرق ملتوية.

السلام عليكم
المرأة المثالية في عرف الرجال
جمال الجسد و جمال الروح