قصة الخادمة و المراهقة قصص 2024.

قصة الخادمة و المراهقة

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته………..

هذا قصة واحد من الشباب الله وهبه بجمال مب طبيعي<<اجل صناعي

وعندهم شغالة مراهقة

ويوم من الايام حبته شغالتهم حب غير طبييعي

صارت تخدمه بيدينها وبرجلينها

والولد هذا لاحظ معاملة الشغالة له وكنها تبي منه شي

المهم

بيوم من الايام الولد صار مريض <==< من كثر الأندومي

ودوه اهله للمستشفى فحوصات وكذا وقالوا لازم يتخمد ( يترقد )

لما سمعت الشغالة ان الولد بيترقد بالمستشفى تجننت

وجالها انهيار عصبي وتفكك اسري <==< شدخل هذه بالموضوع ؟

وكل يوم تقول لاهل الولد ابي اروح معكم الزيارة وكل يوم يصرفونها

والمشكلة الاهل مايدرون ان الشغالة تحب ولدهم

المهم الشغالة هذه جازفت بحياتها في سبيل انها تشوف حبيبها الولد

ولبست الشغالة عباتها !
لالا مالبست عباتها هاهاها

وطلعت بالشارع العام وخذت تاشيره وراحت المستشفى

وصلت الشغالة للمستشفى وافترت بالمستشفى الين ماافتر راسها
ومن طابق لطابق تفتر على الغرف كلها

الا شوي شافت الولد وهو نايم بغرفته وهادئ

المهم الشغاله لما حست انها ماتقدر تشوفه بعد كذا

قررت انها تذبح الولد وتنتحر بعد كذا

وش سوت الشغاله الهبله ؟

راحت اقرب محطة بنزين وعبت جركل بنزين

ورجعت للمستشفى الا الولد للحين نايم

المهم
الشغالة فكت المغذي وحطت البنزين بدال ( مكان ) المغذي !

وفي اللحظة هذه قام الولد فجأة يناظر ويبحلق عيونه بالشغالة

الا وشم ريحة بنزين وشاف الشغالة قد قضت من تبديل البنزين بالمغذي

الولد لحظتها قام يصارخ على الشغالة والشغالة ( حطت رجلها ) وهربت

الا الولد فز ( قام ) يركض وراها يلاحقها

<<<<<فيلم بوليسي مو قصة حب

الا وفجأة الولد مادري وش صارله ووقف بمكانه وماقدر يلحق الشغالة

بس ليش وقف ؟

خلص البنزين هههههههههه تعيشوا وتاكلوا غيرها

هههههههههههههه
والله تحمست ههههههه

الله يخليك يا رب مشكور على هيييييك ابداع

ودخلت جو وشوي وقف خلص البنزين هههاااي

هههههههههههه
شو عجبتكم

البنزين خلص

هههههههههههه

هههههههههههههههههههههه
يب يب
ههههههاااااااي
فعلا نعيش وناكل غيرها بصراحة ياقمر مشت علي!
بس حلوة تسلمي…
هههههههههههههههههههههههههههه

ابنتي المراهقة كيف اتعامل معها -تم الرد 2024.

ابنتي المراهقة كيف اتعامل معها

السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته اخواتي اريد العون منكن والنصح ابنتي عمرها ثلاثة عشرة عاما نحن تربينا في اسرة متواضعة محافظة تاثرت ابنتي كثيرا من المساجد منذ كان عمرها ست سنوات لبست الحجاب ولم تلبس السروال من يومها تصلي دايما ومتفوقة في الدراسة وانا عاملتها كصديقة تقربت منها وكان اعتقادي انها لا تخفي عني شي كانت داءما متفوقة في الدراسة حتي هاذ العام نزلت في درجاتها تغيرت اكتشفت انها تكلم الاولاد وعملت فايسبوك دون علمي وتحدث فيه الشباب والله احتويتها وكلمتها بالحسني وحاولت لتقرب منها اكثر لكن هي مزالت تخفي عني كل شي رغم كل ما احاول ان ابرهن لها انني اخاف عليها ولكن كل يوم اكتشف خطا اكبر من الذي ارتكبته من قبل والله احترت فيها انا الان عاقبتها اخذت منها الكمبيوتر وحرمتها منه وحرمتها من رحلت في العطلة وحلفتها علي المصحف بان لا تعيد ما فعلته لانها اصبحت تكذب عليا واصبحت كسولة لا ادري كيف اتصرف معها اعينوني اريد نصحكم فقد كانت من الاواءل في المدرسة واصبحت من الفءة المتوسطة نزلت بخمس درجات والله احس نفسي في كابوس اصبحت ابنتي الصغيرة كبييرة وانا لم اعد اسيطر عليها واخاف عليها ان تخطا خطا فاذحا لا نستطيع تداركه انا لم اخبر والدها بشيء وان عرف سيوقفها عن الدراسة ويحطمها وانا حاءرة كيف اتصرف معها لاكسب ثقتها وابين لها انا الشباب مجرد ذءاب بشرية تسعي لتدميرها سن المراهقة سن صعب كثيرا اعنوني وانصحوني جزاكم الله الجنة

حبيبتي اولا ابنتك والحمدلله لديها الاساس الديني والتربوي الصالح ان شاء الله وما يحدث معها باذن الله ستكون نزوة عابرة تحدث لمن هن في مثل سنها

البنت او الولد في هذا العمر يكون في مرحلة الاستكشاف لنفسه وللجنس الاخر وبنفس الوقت يبحث عن اهتمام اكثر
انت سرت في الاتجاه الصحيح من حيث تقريب بنتك منك لكن الامر يحتاج ان تقتربي منها اكثر واكثر ،، ان تجلعيها صديقتك اكثر وان تحاولي اشراكها في نقاشات كبيرة مثل بعض القرارات التي تتعلق ببيتك واسرتك ،،، حاولي استشارتها واجعلها تحس بانها مهمة ولها قيمة ،،،، حاولي حتى مناقشتها في امور دينية واطلبي منها مثلا ان تبحث لك عن مسائل دينية في الانرنت تساعدك بها على معرفة شؤون دينك او فتوى معين
اشركيها معك في شغل البيت مثل غشل المواعين وكوني معها وخلال ذلك تحدثي معها بشكل مستمر وتناقشي معها اكثر واكثر
بخصوص المعلومة او المعرفة عن الجنس الاخر ،، حاولي ان تجعليها تثق بك وتسعى للبحث عن المعلومة التي تريدها منك ولكن تجنبي اساليب المحاضرات والالقاء ،، وشجعيها على ان تأتي هي لتسألك عما يجول في خاطرها
ان امكن ان تشجعيها على اختيار بعض الصديقات الصالحات ممن تعرفينهن وتضعي بعض الحواجز بينها وبين صديقات السوء فاخطر شيء في هذا الزمان صديقات السوء

موضووووووع حساس اكتير ومتل ما قلتي سن المراهقة فترة صعبة اكتير انا بنصحك انك اتحاولي معاها مرة اخرى وتنصحيها اشوي ,اشوي يمكن تسمع منك ولا تجادلينها لانو هيك راح اتزيد تعاتبك وما تسمع منك وربي ايوفقك حبيبتي
في سن المراآهقه تتوقعي ٲي تصرف من البنت او الولد ، لأن هالمرحله مرحلة طيش ، بدورگ ٲنتي گوني معهاآ ، لآ تخلي لهاآ مجاآل إنهاآ تجلس على الگمبيوتر ، حسسيهاآ بالجناآن ، لأن بنتگ راآحت تدور الحناآن بالشبگاآت العنگبوتيه ، إدعي لها في ضهر الغيب ٲن يهديهاآ ، وتذگري حاولي تشغلينهاآ إما بالطلعاآت او بزياآرة الأقاآرب …

غآليتي ..
كوني قريبة مِنهآ أكثر إحتويهآ وعليكِ بإشغآل وقت فرآغهآ بمآ يعود عليهآ بآلفآئِـدة ..
الشَبآب ذِئآب ، كَرري هذه العِبآرة عليهآ ، وأذكري لهآ قِصص حَصلت للفتيَآت ..
إحذفي الفَيس بوك لأنه أذى والله لمن لآيعلم مآهي فآئدهُ الصحيـحة ، عليكِ بوعظهآ وَ نصحهآ ..
قولي لهآ بأن الله يرآهآ في كل وقت فتخيلي أن يتوفآكِ الله وأنتِ تحآدثي الشَبآب !
كَيف ستقآبلين ربكِ ، إسلبو التَرهيب ممكن أن يفيد في بعض الفتيـآت ..
كآفئيهآ إذآ تفوقت وقولي لهآ إن ذآكرتِ دروسكِ لكِ كذآ وَ كذآ ، هذه الأقوآل تحفزهآ لتعطي مجهود
أكبر ، إجعلي وقتهآ مزدحم فلآ تجد وقت لسلك السُبل الخآطئـة ، أنتِ رآئعـة لأنكِ ..
كنتِ لهآ الصديقة قبل الأم وَهذآ شيء جَيد ، كل مآعليكِ بآلأخر الدعآء لهآ بآلهدآيــة ..
موفقـه حَبيبي ":)

اختي الفاضلة في هذا العمر البنت بتكون فضولية اكيد وتسعى لاكتشاف العالم الافتراضي

واكتشاف اشياء اخرى لم يخبرها احد عنها.. عشان هيك بتجرب

انا بتوقع من رأيي انك تتركيها على راحتها مع مراقبتك لها من دون ماتحس

وما تحاولي تمنعيها او تعارضيها لانها رح تزيد عنادها..

والحمدلله بنتك متربية عالدين والاخلاق

لكن مع كل ذلك انصحيها ودليها عالغلط واتكلمي لها عن قصص الفتيات الغافلات.. وهي اكيد بتسمع منك لانها بتعتبرك صديقة الها

والله يوفقك يا اختي

اختي العزيزه
انتي لا تضغطي عليها عشان مح تقلك
حاولي تراقبي تصرفاتها و تشوفي ايش اكتر تجلس فيه
وفتره المراهقه كدا بس لمن تكبر و تكون في الثانويه و داخله ع الجامعه صدقيني بتعقل ان شاء الله و الله يهدي الجميع
الأخـــوات جدن عليــك بنصائح ذهبيه
لن ازيــد عليهن بشــئ اسمى مما قدمنه

الله يحفظ لك بنتك من كل سووء و تفرحي فيها بإذن الله ،،

طور المراهقة 2024.

طور المراهقة

عزيزاتى من لها خبرة فى فن معاملة المراهقات ارجو تفيدنى فانا عندى بنت عمرها 11 سنة وداخلة على فترة المراهقة واتمنى من ربنا ان يوفقنى واجيد التعامل معها واساعدها للوصول لبر الامان .خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عزيزتي الليلة الحالمة

عليك ان تقتربي منها بقدر المستطاع

وتعويدها على الصراحة والوضوح بمعنى كوني الام والاخت والصديقة لها

وعليكِ ان لا تخجلي منها في التحدث معها عن سن البلوغ والتغيرات

الي يمكن ان تحدث لها حتى تكون ابنتك واعية ولا تصطدم بعد ذلك

واهم شيء يا قلبي اغرسي فيها حب الدين واعطيها دروس في الصحبيات

الصالحات من زوجات الرسول علية السلام واعلمي من هي صديقات ابنتك

التى تمشي معهم لتتأكدي من حسن خلق ودين صديقاتها.

وأن تتابعيها في علاقاتها معهن..

ولا بأس من المراقبة ولكن بشكل غير مباشر حتى لا تفقد الثقة بنفسها.

واهم شيء ايضاً أن تساعدي ابنتك على قضاء وقت الفراغ.

بمعنى أن تملئي فراغ ابنتك فمثلا شجعيها على حفظ القرآن وتعلم أحكامه…

ولا مانع أن تشاركيها الحفظ… فتشجعيها بتقديم الهدايا لها أن حفظت جيدا.

فترفعيي من معنوياتها وتحببينها في الحفظ…

ولا تتهاوني بمشاعرها واسمعيها حتى لا تبحث عن ملجأ آخر.

والله يحفظ بنتك وبنات المسلمين

تحيتــــــــــــــي ,,خليجية
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

عزيزتى تمارا اشكرك من اعماق قلبى على هذه النصائح الغالية وساجعلها زادى فىحياتى فابنتى الحمدلله وهذا من فضله حافظة خمسة اجزاء من القران الكريم وشطورة الاولى دائما على دفعتها وربنا يحفظها وبنات المسلمين الزمن اللى جاى علينا ترى صعب والتربية اصعب وبالاخص التطور التقنى اللى الحاصل الموبايلات والنت وغيرها وصاحبات السوء
والله يعين جميع الامهات ولك التحية
عزيزتي ,,, احببت المرور عليك وقرات ماذ1 كتبت لك تمارا فعلا رسمت لك طرق صحيحه للتتعاملي معاها بصدق ولا تنسي ان تقربيها منك وتستشيريها في بعض الامور مثلا لو وانتي خارجه تسأليها وش رايك اللبس ذ1 او ذ1 اي احلى علي يعني من ناحيه انك تاخذي رايها راح تقرب منك اكثر وحاولي لمن تراقبيها من بعيد بطريقه غير مباشره حتى تزرعي بقلبها الثقه دائما .. والله يحميها لك من كل مكروه
كلاام تمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــار احلى كــــــــــــــــــــــــــــــــلام

هل الحب في سن المراهقة حب حقيقي ام مجرد وهم؟؟ 2024.

هل الحب في سن المراهقة حب حقيقي ام مجرد وهم؟؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مســاء/صبــاح معطر بـ ورد الـفــل

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

برايكم الحب اذا كان من سن المراهقه يكون حب حقيقي ولا مجرد وهم؟؟

ولا ممكن يكون حب حقيقي ويمتد؟؟

هناك الكثير يرون ان هذا الحب هو مجرد اعجاب او افراغ عاطفه او حتى اشباع رغبه…

لماذا لايكون هو حب .. وهناك كثير من الدلائل ان شباب وشابات في سن المراهقه تحابوا ومن ثم تزوجوا وهم عائشون أجمل حياتهم الآن….

"علما بأن مرحلة المراهقة هي أخطر المراحل التي يمر بها الانسان حيث انه سينتقل من مرحلة الطفوله الي مرحلة الرجوله " ..

هل الحب يجب أن يكون بعد العشرين !!!

أم أن الحب لايحكمه عمر معين ؟؟

أم إن لايوجد هناك حب في هذا الزمن ؟؟

و هل الحب من طرف الشاب أكثر .. أو العكس؟؟

أم انه الحب لا يعرف شاب .. و العكس ولا يعرف عمر معين ؟؟

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

موضوع لقيت عليه جدل كثير وحبيت انكم تشاركو معاي فيه…..

تحياتي للجميعخليجية

غاليتي

يسعدني ان اكون ممن يردد عليك بالموضوع

بنظرتي ان الحب في الحياه ليس مقيد لا بسن ولا عمر

محدد فمن امثلة الحب حب الاطفال لمن يساعدهم او من يحبهم

فهذ الحب لم يقيد بعمر

هل الحب يجب أن يكون بعد العشرين !!!

*هل الحب خلق لسن العشرين فقط؟؟!!

أم أن الحب لايحكمه عمر معين ؟؟

*ابدا الحب ليس له عمر

أم إن لايوجد هناك حب في هذا الزمن ؟؟

*يمكن فيه حب لكن ليس صادق

و هل الحب من طرف الشاب أكثر .. أو العكس؟؟

*لااعتقد ذلك

أم انه الحب لا يعرف شاب .. و العكس ولا يعرف عمر معين ؟؟

*الحب اعمى اينمى وجد سيبقى حتى وان اننكروا تواجده بينهم

غاليتي موفقه بطرحك تقبلي مروري وفلسفتي البسيطه

لك ودي وعبير وردي

تحيااتي

هتان

شكرا لك لردك والله نورت وعطرت صفحتيخليجية

وشكرا لك على اجاباتك الصريحة وانشاء الله كل وحدة فينا تلقى الحب

الصادق في حياتهاخليجية

راجعي رسائلك الخاصة حبيبتي…
بنسه لي على الغالب حب المرهقه لايدوام ممكن يكون الشاب عنه فرغ عاطفي ويخرجه لكن الكبير لايبقا الحب عنه كما يقال نزوه وحب ليس له عمر معين ممكن طفال يحب طفاله يضل الحب الى ما يكبرون هم يحبوا بعض ممكن يتزوجوا راي الشخصي لايوجد حب قبل الزوج ابــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدا وخاصتنا بوقت الحالي كثر الفساد ولا تعرفي من الصدق والكذب دعالي بخير شكرا على الموضوع
أنا أعتقد بأن هناك حب في عمر المراهقه يكون حقيقي والدليل صديقتي التي أحبت شخصا في عمر المراهقه ومازالت تحبه بل ومتيمه به مع انه تزوج

كل فتاة المراهقة . -تم الرد 2024.

كل فتاة المراهقة ………

السلام عليكم
في موضوع اريد ان اشاركم فيه واريد كل الفتيات الراهيقات قراءته لاننا في الجزائر نعانوا من نفس المشكل وهو
الشغل الشاغل للبنات اليوم ان تعيش قصص الحب التي تراها في المسلسلات و الافلام

و تتحسر بالاخر بالايام التي ضاعت منها حينما تصحى وتتفطن لحقيقة الواقع

الواقع الذي يتطلب تحكيم العقل على القلب

و خاصة بفترة المراهقة . ماهي الا تغيرات هرمونية تضيف عليها الفتاة قصص احلام

و تامل ان يكون دلك الحب ينتهي بزواج و لكن هل كل قصة حب توجت بالزواج لا والف لا

كم من بنت تريد النسيان و كم من بنت ضاع شبابها و عمرها و كم من بنت خسرت اعز ماتملك

و كم من فتاة اخدت باهلها لي ربوها الى باب المشاكل و كم من فتاة اهملت دراستها بسبب هته العلاقات

التي لايخفى على احد انها محرمة طالما تختلي باتنين فيكون الثالث الشيطان بينهما

احذرن اخواتي ..صوني نفسك اختي حافظي على عفتك و طهارتك ونقاءك

و اما الحب الحقيقي ستعيشنيه عند الزواج مع الرجل الحلال الدي يكون قدرك امام الله سبحانه
وشكرا

يسعدني اكون اول من ترد
سلمت يداك على ما خطت
ان شاء الله البنات ياخدو بنصيحتك
والله معك حق
الله يجازيكي بدخول الجنة
ولله معك كل الحق
صحيح اني مراهقه لكن الحمد لله بعيده كل البعد
عن هذا الشئ
موضوع رائع تسلمي

ابناؤك على اعتاب المراهقة 2024.

ابناؤك على اعتاب المراهقة….

ابناؤك على اعتاب المراهقة….

كيف تتفادين خطر انحرافهم ?

"المراهقة " هي مرحلة الخطر في حياة ابنائك , فالضغوط النفسية تزيد بسبب النمو السريع للهرمونات , وهنا تكون مهمة الاهل اكتر صعوبة. ولمسادتهم على هذه المهمة ,تنصح الباحثة وفاء محمد ,الاحتصاصية في علم النفس والاجتماع الوالدين ان ينتبهوا الى الاسباب التي قد تدفع بعض الفتيات المراهقات الى الانحراف واهمها :

*وجود مشاكل زوجية وطرحها امام الابناء
– الحل:تفادي ذلك تماما

*غياب الاب عن الاسرة فترات طويلة.
– الحل:تخصيص الاب وقتا للجلوس مع ابنائه, خاصة البنات منهم.

* اهمال الام لابنتها وعدم التقرب اليها.
– الحل :محاولة الام حل مشاكل ابنتها كصديقة

*عدم سؤال الام عن صديقات ابنتها .
– الحل :متابعة سلوكهن والتعرف عاى اهلهن .

*اعطاء الابنة اموالا طائلة من دون مبرر.
– الحل :تخصيص مصروف معقول ومحدد اسبوعيا .

*الافراط في الحرية والتدليل .
– الحل :تشجيه الابنة على تحمل بعض المسؤوليات.

* عدم المراقبة الدائمة والمستمرة لسلوك الابنة .
– الحل :الحرص على المشاركة واكتساب ثقة الابنة.

*وجود تفرقة بين الابناء .
– الحل :محاسبة الاهل انفسهم ومراجعة سلوكهم مع ابنائهم .

* القسوة في معاملة الابنة مما يؤدي الى اصابتها بالكبت والاحباط النفسي .
-الحل : التصرف عكس ذلك .

*ضعف شخصية الوالدين .
-الحل :عدم السماح بفرض راي الابنة في الامور المتعلقة بها.

* عدم ممارسة الرياضة واهمال الهوايات المفضلة .
-الحل :تشجيع الابنة على المواظبة على هواية معينة

*عدم الحرص على تنمية حب القراءة منذ الصغر .
-الحل :نشر حب القراءة بين جميع افراد الاسرة .

مما تصفحت خليجية

خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اهليــــــــــــــــن وسهليـــــــــــــــــن

تسلمي عزيزتي

موضوع ررئع ونصائح مهمه

جزكي الله خيرآآ وجعله في ميزان حسنتك

ننتظر جديدك المميز

دمتم بود

ام جمانه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرآعزيزتي موضوعكي جد هام : خليجيةخليجيةخليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله خير على هذا الموضوع القيمط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ام جمانة

nohada

ام فردوس

نورتم صفحتي المتواضعة

خليجيةخليجيةخليجية

الفتاة المراهقة: السلوك والنزعات 2024.

الفتاة المراهقة: السلوك والنزعات(2)

العاطفة عند المراهِقة

ولأن الله الخالق والمدبر قد جعل كل شيء في ميزان، فإن الإنسان وكسائر المخلوقات (الإنسان، النبات، الحيوان) وفي كل مراحل (النمو) يكون ما عنده من غرائز وقوى وملكات بصورة موزونة وبكل دقة، فلا إفراط ولا تفريط، ولا ظلم ولا عبث، تعالى الله عما يصفون.

ومن هنا، فإن النمو العضوي المتسارع لدى الفتاة في هذه المرحلة من العمر، يرافقه نشاط فطري وغريزي من نوع آخر، فتتحرك العواطف والمشاعر في مجال جديد يترك آثاره على طبيعتها وسلوكها بشكل يضع أولياء الأمور أمام واقع جديد.

فإن الفتاة في مرحلة المراهقة، تمر بدور التفتح والنشاط العاطفي الخاص، حيث تغادر الفتاة تعلقها بوالديها، وتتجه بعواطفها واهتماماتها إلى بنات سنها، وإلى أبناء الجنس الآخر، وإلى الحياة الزوجية.

ومن العلامات البارزة في مرحلة المراهقة، سرعة التبدل العاطفي، حيث أنها قلقة وغير مستقرة على حال أو لون معين، ففي الوقت الذي يكون فيه أعضاء هذه الفئة العمرية مسرورين ومنبسطين، يمكن أن تتغير هذه الحالة ليحل محلها الغم والهم لأتفه الأسباب، فتارة يحبون بشدة وأخرى يكرهون بشدة.

كما إنه وقبل أن تتمركز عواطف الفتاة وتستقر حول الجنس الآخر فإنها تتعرض إلى نوع من القلق والاضطراب الممزوج بالحيرة.

يرى موريس دبس، إن الإناث تنجذب إلى الحب مبكراً، وإن عاطفة الحب لدى الإناث هي أخصب مما لدى الذكور بكثير إلا إنهن مختلفات عن الذكور في مجال الاستمتاع الجنسي.

كما إن الإناث يرغبن في أن يكن محور ومركز الجذب في الحب وليس العكس، وهذه الحالة هي واحدة من الفوارق العاطفية بين الجنسين.

وفي ذات الوقت، فإن الإناث في مرحلة المراهقة يتمتعن بدرجات عالية من الإخلاص والصدق، وبميل عاطفي شديد إلى التضحية من أجل ما يحببن، وإن الخطر الذي يكمن هنا هو تغلّب الشعور العاطفي الطافح على المنطق والتفكير السليم الأمر الذي تدعو إلى إعمال الرقابة عليه وترشيده باستمرار.

حياء المراهِقة

يكتسب الجمال العضوي لدى الفتيات أهمية استثنائية وكلما كان هذا الجمال منسجماً مع نظرتهن إليه، كلما زاد تعلقهن واستمتاعهن به إلى درجة يتحول معها الاهتمام بهذا الجانب عند بعض المراهقات، إلى نوع من العبودية والهيام المفرط بالجسد.

ولا يقتصر اهتمام الفتاة المراهقة بالجمال عند الجانب العضوي وحسب، بل يتجاوزه إلى الاهتمام بالكمالات الأخرى أيضاً، إنهن يسعين إلى بلوغ حد الكمال في مجالات العلم، والأخلاق، والأدب، وحتى العبادة، وخصوصاً عندما يتلبسن بلباس أصحاب القيم والمبادئ ويحاولن مجاراة الكبار في السلوك.

وكما تمتاز الفتاة في مرحلة المراهقة بالكبرياء والغرور، تمتاز بخصلة الحياء والخجل أيضاً، وهذه الأخيرة تعدّ نعمة كبيرة لهن، وصيانة من كثير من حالات السقوط والانحراف. فإذا قل الحياء قل التورع عن ارتكاب المعاصي والذنوب، وقد أشار الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) إلى هذا المعنى بقوله:

(من قل حياؤه قل ورعه).

إن الفتاة المراهقة تقع تحت قوتين: قوة التوجه والرغبة بالاستمتاع بالجديد من اللذائذ من جهة، وحالة الحياء والخجل التي تحول دون اطلاق العنان لرغباتها من جهة أخرى، وإذا قدر لهذا الحياء أن يزول بنحو أو آخر، فإن حصن الفتاة يكون قد إنهار على رأسها، ولدينا في الإسلام روايات وأحاديث تشير إلى هذا المعنى، وتفيد بأن اللمسة الأولى تزيل ثلث الحياء، وأول ارتباط جنسي يزيل الثلث الثاني… وهكذا، وبالتالي يجب أن ندرك حقيقة أن الحياء حصن الفتاة، و(لا إيمان كالحياء والصبر).

يقول العلماء: إن سن المراهقة هي سن الحساسية المفرطة والتأثر السريع بالأشياء ، حيث ينثار وينزعج بشدة لأبسط المسائل التي لا تتوافق مع ميوله ورغباته، وتصبح الأوضاع بنظره جحيماً لا يطاق إذا ما شعر بأدنى ظلم أو تمييز بحقه، وهو ما يلفت انتباه أولياء الأمور والمربين إليه بشدة.

وفيما يخص أسباب هذه الحالة فقد أرجعها البعض إلى صحة ونشاط الغريزة.

ويقول فريق آخر إنها ناتجة عن ظروف نفسية متأزمة،.

وذهب الآخرون إلى اعتبارها ناشئة عن دقة العاطفة، وحب التفوق الذي غالباً ما تواجهه عقبات.

سلوك الفتاة المراهِقة

يرى فريق من المتخصصين مرحلة المراهقة بأنها واحدة من أكثر مراحل الحياة تأزماً، وقد شبهوها بالعاصفة العاتية، وقالوا:

إن هذه العاصفة تهز المراهق هزاً عنيفاً إلى درجة يمكن معها القول إنه يعيش خلالها حالة من القلق والاضطراب والحيرة الشديدة، وما أكثر المراهقين والمراهقات الذين يتعرضون إلى صدمات نفسية وأخلاقية كبيرة إثر هذه العاصفة، ويتسببون في مشكلات واحراجات عديدة لأسرهم وللقائمين على أمور التربية.

ولذلك، فإن التوجه أو السلوك الذي يتحرك بدوافع العواطف والأحاسيس، وخاصة فيما إذا كانت تلك التصرفات السلوكية غير منضبطة وليس لها إطاراً محدداً، هو السبب الحقيقي في حصول الكثير من المشاكل الأخلاقية.

إن ما درجت الأعراف عليه هو إن الأبناء يطعيون أوامر الأبوين قبل سن المراهقة، ويبدون خضوعهم التام وعدم إبداء ما يدل على الرفض والمقاومة وحتى في حالة تعرضهم إلى الضرب والعقاب من قبلهما.

إلا إن ماتواجهه الأسرة في مرحلة المراهقة في سلوك الفتاة، ما تعتبر فيه الفتاة المراهقة نفسها قد كبرت ولا تفرق عن والدتها في شيء، ولابد أن تكون المعاملة معها على نحو آخر.

لذا فإنها لا تعتبر أوامر ونواهي الوالدين على إنها مسلّمات يجب الالتزام بها، وإنما تعمل فيها فكرها وتتخذ القرار الذي تقتنع به وإن كان متعارضاً مع رأي الوالدين.

إن سلوك الفتاة المراهقة ينتظم ويتشكل بالتدريج، ويتجه نحو مدارج النضوج والاكتمال، إلا أن الوصول إلى هذا الهدف يتطلب فترة زمنية أولاً، وصبر وتحمل أولياء الأمور والمربين ثانياً.

يستحدث عند الفتاة في سن المراهقة، خصوصاً بين سن 12 ـ 13 نوع من الوعي في مجالات عديدة، أهمها الوعي الديني، والوعي الوجداني، والوعي الفطري، كما وتتأثر بشكل واضح بأخلاق وسلوكيات الآخرين نتيجة انخراطها في الحياة الاجتماعية.

إن دخول الفتاة في أوساط المجتمع الغنية بالمحطات والنماذج الحياتية المختلفة، يبدو في نظرها عالماً جديداً، مليئاً بالأسرار والمفاجآت مما يضفي عليه عنصر الجاذبية، لذا نرى الرغبة الشديدة في محاكاة الفتاة بما ينسجم منها مع ميولها ورغباتها النفسية في حياتها الشخصية والاجتماعية الجديدة.

وبمرور الوقت يتغير سلوك الفتاة المراهقة (تدريجياً) حتى يصبح في الحياة انعكاساً لصورة الوضع البيئي الذي يحيط بها، بحيث تلفت فيها الانتباه بما يطرأ على شخصيتها من تغيرات في علاقاتها الاجتماعية، ومحاولاتها الحثيثة لمحاكاة الوسط الجديد في السلوك والملبس.

ومن الجدير ذكره، إن عالم المراهقة خصوصاً ما يتعلق منه بالفتيات، هو عالم الصفاء والنقاء الروحي الخالص الذي لا تشوبه شائبة، ويمكن ان يبقى كذلك ما لم تلوثه عوامل الانحراف، يقول عالم النفس الغربي موريس دبس:

إن أفراد هذه الفئة في سن 15 ـ 17 يهزهم نداء القداسة أو الشهامة بشدة ويتمنون لو يكون باستطاعتهم إعادة تشكيل العالم من جديد، ومحو الظلم والسوء منه، وتسييد العدالة فيه.

وهذا هو سر الكثير من الاعتراضات والانتقادات التي يقومون بها أثر ملاحظاتهم لحالات التجاوز في البيت أو في المجتمع.

يلازم الفتاة التي تعيش المراهقة نوع من الأنانية المفرطة في التعامل مع الوسط الاجتماعي، لما تمتاز به الفتاة في مرحلة المراهقة من حب الظهور واحتلال الموقع الذي يجعلها محط اهتمام الوسط الاجتماعي الذي تعيش فيه.

كما إنه من مظاهر (الأنا) عند الفتاة المراهقة، اهتمامها المتزايد بتزيين نفسها، وارتداء الملابس الفاخرة، وتصرف الوقت الطويل في الاهتمام بهندامها وأناقتها، وتجتهد في أن لا تخطأ في الكلام، وأيضاً من المفروض معرفته إن ما تعتبره المراهقة جميلاً وأنيقاً قد لا يكون كذلك في نظرنا نحن.

إن سلوك الفتاة خلال فترة المراهقة هو مزيج غير متجانس من الميول والرغبات وقد وصفت مجموعة الحالات التي تتولد لديها خلال هذه المرحلة بسلوك المراهقة.

الرغبة في الدين

إن ما يراه الكثير من علماء النفس والتربية، إن فترة ما قبل المراهقة، في حياة الفتاة أو الفتى، هي فترة الانجذاب إلى الدين والعبادة والتفاعل النفسي مع طقوسه، وقد يطلب في خضم حماسه المعنوي إلى والديه أن يساعداه من أجل بلوغ مراتب الكمال الديني.

ويرى العلماء، إن الانجذابات والمؤثرات المتأتية من التفاعل مع الوسط البيئي، تولد في الشخص نوعاً من الحماس والشعور المعنوي، فيتجه إلى الزهد والتقوى، أو بميل في بعض الأحيان إلى التشكيك بالعقائد والتعاليم الدينية أو رفضها، وبطبيعة الحال يمكن للمربي الواعي أن يزيل مثل هذه الشكوك ويبدلها باليقين من خلال التوجيه والإرشاد المنهجي والعلمي الرصين.

كما نجد إن الفتى أو الفتاة في مرحلة المراهقة ومع وجود الميل والرغبة الشديدة في الدين، إلا إنه (قد) لا يطيق الأعمال والطقوس الدينية، فعندما يصلي، مثلاً، يسرع في صلاته، وبنفس الوقت يتجه وبشكل جاد في بعض الحالات إلى الاهتمام بأداء الطقوس الاهتمام بأداء الطقوس، وخصوصاً عندما يلاقي تشجيعاً وإشادة من الآخرين في هذا المجال.

لقد أورد هاروكس في كتابه علم نفس المراهق، خلاصة لآراء العلماء حول (المراهق أو المراهقة) ومنها:

(المراهق) في تغير من الناحية العضوية، وغير ناضج من الناحية العاطفية، وذو تجربة محدودة، وتابع للوسط البيئي ثقافياً، يريد كل شيء، لكنه لا يعرف ما يريد، يتصور أنه يعلم كل شيء، لكنه لا يعلم شيء، يحسب أنه يملك كل شيء، وهو لا يملك شيئاً في الواقع، فلا هو يستفيد من امتيازات الأطفال، ولاهو يستثمر مزايا الكبار، يعيش في حلم وخيال بينما هو يتعامل مع الواقع، إنه ثمل واع، ونائم صاح.

ومن هنا، فإن (المراهقة) بحاجة إلى رعاية واهتمام الأبوين، وأيضاً بحاجة إلى توجيه من الخارج، والى جليسة ورفيقة كي تخرجها من وحدتها، ولا شك في أن أفكار وآراء الصديقات أثر بالغ على المراهقة، لكن تبقى المشكلة في أنها تقضي أكثر أوقاتها لوحدها وتميل إلى الاستغراق في أفكارها وبعيداً عن الآخرين.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
موضوع رائع ومتكامل تقريبا

لكن إعذريني في نقله لـ إفتحي قلبك

وأشكرك على نشاطك ومجهودك الواضح وانتظر جديدك بشوق

تحيتي

مشكككككوووووووووووووووووووووووووووورين على المروور تسلموا
موضوع مفيد

لماذا يمر بعض الرجال في مرحلة المراهقة المتأخرة؟ 2024.

لماذا يمر بعض الرجال في مرحلة المراهقة المتأخرة؟

خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السبب الأول: الفراغ الروحي. وما أقصده هنا هو العلاقة والمبدأ، بمعنى أن العلاقة الفاترة وغير المنتظمة تنتج حالة من الفراغ الداخلي التي يحاول الفرد أن يملأه. والمبدأ هنا هو محاولة التركيز على وجود قناعات الفرد حتى في حالة الفراغ الروحي، حيث يكون لدى الفرد مبادئ تحكمه، والشخص الذي لم يكّون مبادئ أو قيم ثابتة في حياته ويمر في هذه المرحلة معرض أكثر للسقوط في هذه الأزمة. حيث عندما يفقد الفرد وجود العلاقة والقيمة والمبدأ تبدأ عناصر أخري في التأثير على نمط سلوك الفرد.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السبب الثاني: التكوين النفسي والعقلي . نجد جزء هام يؤثر على استقرار الفرد، هو كيف تربي وكيف نشئ، فالتربية التي تمت تحت ضغوط طائلة تنتج نفسية هشة تعتمد على القيادة من الخارج. وفقد الثقة في النفس يحول الإنسان إلى شلال من المياه المندفعة والتي تخرج من أضعف نقطة، فالبعض يكون نقطة ضعفه في الجنس أو الشراهة في كسب المال أو البحث عن السلطة لإثبات الذات أو البحث عن هوية داخل الجماعة، وبالرغم من عدم التوازن الداخلي الذي يعيش فيه، إلا أن الكثير من الأعمال التي يقوم بها هي تغطية على عدم التوازن الداخلي لديه. فإذا قبلنا أن التكوين النفسي والعقلي والروحي هما عماد انتظام الشخصية السوية، فإن أي خلل في أي عنصر يجعل الفرد رهن للظروف الخارجية للسلوك الغير متزن.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السبب الثالث: الفراغ العاطفي الذي يعيش فيه الفرد. الفراغ العاطفي هو فكرة تملأ العقل، بأن هناك نقص ما يريد إشباعه وربما من أسباب الفراغ العاطفي هو روتينية الحياة العائلية وعدم التفاهم بين الزوجين واستقلال كل فرد عن الأخر، وربما يكون غلاظة الطرف الآخر كالمرأة المسترجلة أو التي تريد أن تمتلك زوجها وتضعه تحت قيود من المراقبة والمحاسبة على كل كبيرة وصغيرة وكأنه طفل آخر بالمنزل عليه أن يخضع لها، وربما يكون إهمال الزوجة لنفسها ومسئوليتها تجاه زوجها وأيضا إهمال الزوج لزوجته والتجاهل التام لها بالرغم من اهتمامه بالآخرين بشكل ملحوظ. وقد لوحظ في بعض حالات الفراغ العاطفي أنها نتجت بسبب ضغوط الحياة المتعددة والمعقدة والتي تتمثل في الأزمات في العمل والقهر الذي يتعرض له، والبعض من الخسارة المادية غير المتوقعه مثلما حدث في البورصة العامية مع ضغوط خاصة بالأسرة من أحداث مأسوية. وآخرون يحاولون أعادة ما ضاع منهم، ولاسيما في مجالات العلاقات العاطفية بدايةً في قبول التعبيرات التي تظهر جمال الشكل كنوع من الإخراج العاطفي إلى أن تصل إلى مستويات من العلاقات الحرجة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أعراض الأزمة:
• الاهتمام بالجنس الآخر بشكل مبالغ فيه سواء من حيث الوقت الممنوح له أو وقت التفكير فيه، وأيضا الاهتمام بالمظهر الخارجي لجذب الانتباه ولفت الأنظار إليه بالرغم من أن الشخص في سن يكون لفت الأنظار إليه بحياته الحقيقة وانجازاته.
• زيادة الإهمال على مستوى الأسرة والانشغال في الخارج وعدم القدرة على التركيز مع شريك الحياة، ثم يتحول بشكل طبيعي وعادي إلي اقتفاء الأخطاء والتركيز عليها وإظهار الشريك الأخر بأنه مقصر وغير مهتم ولا يبالي باحتياجاته ومشاعره.
• بالنسبة إلى دائرة العمل لهذا الشخص، نرى العشوائية والتخبط وعدم القدرة على تحقيق إنجازات ضخمة، والأخطر هو ظهور المراهق القديم والذي يتمثل في سيطرة المشاعر على التفكير، وبالتالي نجده مرة سعيد ومرة أخرى مكتئب، فنجد السلوك العاطفي في المواقف المختلفة وليس العقل هو المسيطر على سلوك وقرارات الفرد.
• الإتجاه إلى الوحدة والإنطواء أمام أي موقف فيهرب من وسط الجماعة لأنه غير قادر على مواجهة المواقف المختلفة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العلاج:
• مواجهة الحقيقة: وهي إدراك الفرد بأنه يعبر فيها أو سيدخل فيها (المراهقة المتأخرة)، وعلى الفرد أن يتعامل مع الحقيقة الفسيولوجية لا بنوع من التجاهل أو أنه أكبر من أن يكون هذا الشخص.
• البناء العقلي: من الضروري أن يضع الفرد ما يسمى بالأساسيات أو المبادئ أو وجود خط أحمر في حياته، بمعنى أنه مهما كانت الأسباب الداخلية أو الخارجية لا يقدر أن يتعدها، فالمهم وجود مبادئ وأسس راسخة لا يمكن ولا يجوز التنازل عنها.
• تنمية العقل: من المهم أن يربي الفرد نفسه على إيجاد بديل عن الجسد والعاطفة وذلك بالعمل على تنمية العقل من خلال القراءة الدائمة والإطلاع المتعدد الجوانب (ثقافة الفرد) لكي يكون العقل منشغل بقضايا عامة وخاصة.
• تنظيم الوقت وإدارته: وضع خطة لأهداف اليوم وجدول للعمل التي يمكن القيام بها في اليوم مع عمل تقييم يومي لما تم إنجازه وما لم يتم .. مع وضع الأسباب وهل له علاقة بالموضوع الذي نناقشه أم لا.
• التركيز على الأسرة: منح العائلة الوقت الكافي والاحتماء في الأسرة للحماية والتعبير بكل مشاعر ايجابية لشريك الحياة.
• المعالجة النفسية: عن طريق التركيز على مواجة النفس وتحليل السلوك الشخصي عن الدوافع للأفكار والكلمات والأفعال التي يقوم بها.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
هذه هي سنة الحياة مهما كانت قوتنا ..فهي زائلة , علينا أن نرضى و نقتنع بذلك ..لسنا باقين في هذه الدنيا ..لله القوة و البقاء

في نظري عندما يقنع الشخص الذي وصل لسن الضعف.. يقتنع أن هذي هي سنة الله في الكون, هذه مشيئة الله ..و يقول الحمد لله , أنا راض بحكم الله و مشيئته يصبح في سعادة كبرى و ارتياح نفسي

في نظري لكل مرحلة عمرية حلاوتها , فكما للمراهقة ميزة , كذلك في سن الستين سنة حلاوة .. ميزة الحكمة و النصح نصح العائلة و الأبناء , احتضان عائلته أكثر ,الاهتمام أكثر بمشاكلهم و بأمورهم , اغمارهم بحنان الأب .. أظن في هذه المرحلة تزداد عاطفة الأب و حنانه معوضة الضعف الجنسي ..

طبعا لست مع المراهقة المتأخرة ..الخ , و أنا مع الاقتناع و القناعة بأن لكل شيء نهاية و لكل نهاية بداية مرحلة أخرى , عطاء من نوع آخر

شكرا جزيلا على النقل الرائع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الموضوع اكثر من رائع

الله يعطيك العافيه

علئ الطرح المنظم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوووووووووورين عالمرور الرائع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك الف عافية ع الموضوع…

وعساك ع القوة…

ننتظر جديدك..

سلامي لكـ…

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموووووووووو عالمرور الرائع

خليجيةشكرا لكي
فعلا موووووووووضوعك روووووووعه

المراهقة العصرية .:::: من الشريعة 2024.

المراهقة العصرية…::::

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف أستطيع التوفيق بين أن أكون :

فتاة مُراهقة عصرية
وفتاة مطيعة لربها
مرضية لأهلها
ويحبها الجميع

؟

ايجول في بالك هدا السؤال يانهريتي الغاليه

مُستجدات كثيرة طرأت في حياتنا !
فمنّا من دخلت غمارها >> ولكن واجهتها بثبات
وشموخ واعتزاز بالقيم والعادات الإسلامية

و هذا هو أول سر يجعلكِ أخيتي فتاة عصرية
مطيعة لربها ، مُرضية لأهلها ، ويحبها الجميع !

نعم إنما هي القِيَم والعادات الإسلامية التي توصلنا لرضا ربّنا أولاً
فمهما استجدت الحياة ومهما تطوّرت لا بد أن تكون عاداتنا وأحكامنا الشرعية
و ( قال الله و قال الرسول ) أول ما يطرأ على بالنا قبل الولوج في أية عادة جديدة
أو تبنّي فكر جديد !

فكثيرًا ما نرى من فتياتنا اليوم أنهن نزعن الحياء من أنفسهن !
بحجة أنهن فتيات عصريات و يتّبعن مستجدات الحياة .!.
وما يلبثن كثيرًا إلا وقد انتكست حالتهن النفسية أو الجسدية !
والأهم من ذلك كله أنهن فترن عن العبادة..
و بدّلنَ لذة القرب من الله وطاعته بلذات وشهوات الدُنيا !

فأذكّر نفسي وإيّاك أخية ..
بأن يكون الله -عز وجل- نصب أعيننا دائمًا
وأن نفكّر بعقولنا هل كل شيء عصري صحيح !؟
فإن وجدنا ما يخالف ديننا وقِيمنا فلنبتعد عنه قدر المستطاع
ولنكبح جماح رغبتنا في تجربته أو فعله متذكّرين أن :
> ما في الآخرة خيرٌ و أبقى.!. <

أما إن قلتي لي أنكِ تحاولين جاهدة أن تتمسكي بالشريعة الإسلامية
والعادات والقِيم والأخلاق الحميدة ولكن تجدين مًعارضة شديدة من أهلكِ
أو حتى من بنات جنسكِ فلا تستطيعين أن تُرضينهم!

أقول لكِ : اصبري و جاهدي نفسكِ و تقرّبي منهم وتودي إليهم
وحاولي كسب قلوبهم بأروع الأساليب ، ولا تتضجّري منهم فإنهم غافلون .!.
و لا تجعلي إلتزامكِ وثباتكِ سبًا في الانطواء والعزلة !
بل اجلسي معهم وأرتدي أجمل ما لديكِ من الثياب ولكن بحدود الشرع
وستر العورة و اهتمي بنفسك وبمظهركِ ونظافتكِ و اخرجي معهم
واضحكي وامزحي وامرحي ..
فلا تشعريهم أبدًا أنكِ بعزلة عن العالم .. فبذلك تُرضينهم بإذن الله
وإن كان رضاهم عنكِ مؤقت وسيعودون إلى السخرية منكِ أو الاستهزاء بطباعكِ !!!

ومع كل هذا أقول لكِ مرة أخرى :
>> اصبري .. اصبري .. وجاهدي نفسكِ قدر المستطاع <<
فإن ما بعد العسر يُسرًا ..
وما بعد الشِّدة فرج ..
بإذن الله

أما عن مُستجدات العصر ..
فاستغليها خير استغلال وأجعلي منها وسيلة للدعوة إن أمكن !!

جزاكي الله خير

يعطيك العافية على مرورك الرائع::::….

مرحلة المراهقة .تصور خاطىء 2024.

مرحلة المراهقة…تصور خاطىء

بسم الله الرحمن الرحيمخليجية
و الصلاة و السلام على اشرف خلق الله محمد بن عبد الله و على اله و صحبه اجمعينخليجية

لدى بعض الأمهات تصور خاطئ عن مرحلة المراهقة فما إن تدخل ابنتها تلك المرحلة وتماثلها طولا.. حتى تبدأ في التخبط في التربية والتوجيه لها بل قد تميل كل الميل إلى تدليعها وإغراقها بكل ما تتمناه لتمر تلك المرحلة بسلام… وما علمت أن ذلك الإغراق في التدليع والتخلي عن التوجيه ستدفع ثمنه تلك الفتاة في سنواتها القادمة؛ لأن من متطلبات ذلك الأسلوب السيء في التنشئة أن تمنح الفتاة مطلق الحرية وتسلم زمام أمرها في اللباس والحجاب.. واختيار الصديقات.. مع إغداقها بالمال والكماليات واعتبار أن متابعتها وتوجيهها من التعقيد لها فهي تسرح في كل وادٍ مع الصديقات فتارة في الأسواق وأخرى في المطاعم.. وثالثة في الأعراس.. ورابعة سهرات تختلط فيها المفاهيم وتتبدل القناعات.. فحرية مطلقة مع ضعف في النضج العقلي.. كفيل بذوبان شخصيتها فلا وجهة ولا هدف يضبطان المسير.. بل فوضى واعتبار أن الحياة خلقت للهو وتضييع الأوقات.. فنحن نرى من الفتيات من اتخذن حتى التعليم وسيلة للتسلية وسد الفراغ فلا جدية حتى في تحصيل العلم.. فلكل أم لنتفق على حساسية مرحلة المراهقة.. لكن لنتفق أيضا على نبذ الأسلوب الخاطئ في التنشئة فتلك المرحلة تحتاج إلى تربية مع رقة في التوجيه والدخول إلى أغوار تلك النفس الغضة لتلمس حاجاتها العاطفية من حب وحنان فلا تبحث عنه في مواطن أخرى ولنعمل على تهذيب سلوكها الذي يشذ عن الأخلاق والآداب الإسلامية، ولنحرص على إعدادها إعداداً يؤهلها أن تكون أمّاً وصمام أمان لأسرة المستقبل.. تحسن تربية الأجيال.. وتحسن التعامل مع الآخرين.. فمن الظلم أن تبخس حقها في التربية والتوجيه الذي يضبط مسيرها.. ويزيل الفوضى من حياتها.. فهكذا تحب فلذات الأكباد..

مقال في جريدة الجزيرة اليوم
الفتيات بين التربية والتدليع
بدرية بنت صالح التويجري *

لا تنسونا من صالح دعائكمخليجية

سبحان الله و بحمدهخليجية سبحان الله العظيم
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

يعطيك العافيه
بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكورة على المرور و على الرد

انت الوحيدة التي ردت –صمت الجروح–

جازاكي الله كل الخير