الغش في الواجبات المدرسيه -تم الرد 2024.

الغش في الواجبات المدرسيه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. .
انا حابه اتكلم اليوم عن ظاهره شائعه بين الطلاب والطالبات في المدارس. خصوصاً ان انا طالبه حالي حالهم.واشوف هالظاهره منتشره كثير..
الا وهي ظاهره الغش في الواجبات المدرسيه. .
تتسائلون ماذا تعني تلك العباره او مالمقصود بتلك الظاهره. .
مثلاً:تجيك طالبه/طالب حال الواجب ..وتاعب على الحل ..واحياناً يرجع لمصادر او مراجع
عشان يحل هالواجب. ..
وطالبه/طالب اخر كسلان ومستهتر ولا كلف نفسه يحل الواجب ولا حتى يتعب على حله. .
ثاني يوم بالمدرسه. .الطالب/الطالبه ينقلون حل الواجب من الطالب/الطالبه اللي تاعبين ومجتهدين على حل هالواجب. .
واخرتهاا يٲخذون حلهم بهالبساطه..وبرضوا ياخذون الدرجه حق الواجب على صحن من ذهب..
بالله هذا م يعتبر غش في الواجبات المدرسيه..
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

عن جد شي يقهر

راقبت طلاب بالسادس علمي

والله حسيت بالخجل والاشمئزاز

حاله بشعه سنه دراسيه
مو ماسكين كتاب بايدهم
لكن نجحو بالغش

مؤسف التعليم يصل لهالمستوى

شكرا يالغلا

ينقل للقسم المناسب
بصراحة كثرت الغش
اللهم لا شماته
بس شنقول غير حسبي الله ونعم الوكيل
معك حق اختي
حسبي الله و نعم الوكيل

مجموعة متخصصة لاعداد البحوث خبرة طويلة اكاديمية وحل جميع الواجبات والترجمة -للنساء 2024.

مجموعة متخصصة لاعداد البحوث خبرة طويلة اكاديمية وحل جميع الواجبات والترجمة

السلام عليكم
مجموعة متخصصة لعمل البحوث ومشاريع التخرج باللغتين كما يوجد لدينا متخصصون بالترجمة وحل جميع الواجبات لمختلف الجامعات باللغتين والتسليم دون نسخ وباسرع وقت بإذن الله
اقتباس: "رجاءاحارالكل من يريد ان يتعامل معنا من الطالبات ان تكون المدرسة اوالمدرس
او مسؤولةالمادة على علم بانك طلبت بعض المساعدة من الخارج و ان لا يتم تقديم بحثك او ايكان مطلبك على انك من قمت بكتابته كاملا – لان هذا فيه غش و لا يجوز شرعا و كذانكون طلعنا من دائرة الغش و الله يوفقنا و اياكم للرزق الحلال

الله الموفق

بالتووفيق ..

موسوعة الواجبات المدرسية نصائح و طرق .متجدد يومي العناية بالأطفال 2024.

موسوعة الواجبات المدرسية نصائح و طرق …متجدد يومي

هل الواجبات المدرسية مهمة وضرورية ؟

أم يمكن لاستغناء عنها ؟

وهل عمل الواجبات المدرسية في المدرسة يعتبر بديلاً مناسباً ً؟

الواجبات المدرسية من المواضيع الجدلية بين المدرسة والبيت والطالب، فهي تقع بين حرص المعلم على أن تصل المعلومة لطلبته بالشكل الأمثل وبين عناد الطفل وإصرار الأهل … ويستمر المسلسل.

تعد الواجبات من الأمور الهامة التي لا غنى عنها في أي مجتمع من المجتمعات حتى في آخرالتقارير والدراسات الصادرة عن المجتمع الأمريكي، واهميتها تكمن في :-

هي وسيلة لزيادة الخبرات التعليمية.وهي مؤشر رئيس لديمومة أثر التعلم لدى الطفل.وهي حلقة الوصل بين ما تعلمه الطالب في المدرسة وبين ما سيستخدم من هذا التعلم في حياته.تثبيت المعلومة في ذهن الطفل.زيادة قدرة الطفل على البحث والاستقصاء وحل المشكلة في المنزل ولوحده.وهي الوسيلة الرقابية الأساسية لمتابعة الطفل من قبل والديه وارتباطه بالمدرسة والدروس.أمّا من حيث عمل الفروض أو الواجبات في المدرسة بدلأ من المنزل وهذا متّبع في بعض المدارس المحلية فأنا كتربوي في هذا المجال، فإنّي لا أفضله لعدة أسباب أهمّها :

لا يفضّل أن تطول فترة بقاء الطفل في المدرسة إلى ما بعد الساعة الخامسة مساءً لأنه يفقد ارتباطه في منزله وهذا له خطورته.يفضّل وحسب أبحاث علم الدماغ تغيير موقع الدراسة باستمرار وتغيير الجو العام للدراسة، من المدرسة إلى المنزل حيث أن فترة الانتقال من المدرسة إلى المنزل وفترة الراحة المنزلية والغداء وغير ذلك عناصر محفّزة للدماغ ليعاود نشاطه.في المنزل تتاح للطفل ممارسة الأنشطة الاجتماعية المهمة أثناء حل واجباته ودراسته، حيث يراوح بين الدراسة فترة وبين أخذ فترة استراحة يتم خلالها ممارسة أنشطة وتفاعلات اجتماعية مع أخوته ووالديه أو حتى مشاهدة التلفاز أو الجلوس على الانترنت او تناول وجبة طعام، وغير ذلك.وفي المنزل تتاح للطفل أماكن اخرى لحل واجباته والتنويع بها من غرفته الخاصة إلى غرفة الطعام أو حتى غرفة الضيوف، وهذا التنوع من شأنه ان يضيف آفاق أخرى للطفل في البحث والاستقصاء لأن تغيير المكان من عناصر تجديد عمل الدماغ.هل إجبار الطفل على أداء واجباته المدرسية إيجابي أم سلبي؟

كثير من الطفال لا يحبون أداء واجباتهم المدرسية إمّا بسبب إنغماسهم في الرياضة أو مشاهدة التلفاز أو اللعب بـ Play station أو اللعب بشكل عام، وآخرون يجدون صعوبة في حل الواجبات المدرسية. وبالمقابل يضغط الوالدان بشكل كبير لحل الواجبات وتحسين أداء الطفل فيحدث ما يفترض أن لا يكون من حدوث صراع القوة والسيطرة حول الواجبات المدرسية لأن الطفل يرى أن هذا الضغط الواقع عليه من قبل والديه هو تهديداً لاستقلاليته ويجده مذلاً وقد يصل الحال بالطفل إلى نتائج أكثر سوءاً في التحصيل وليس تقدماً .

والحل الأمثل هو الوصول بالطفل إلى الاحساس بالمسؤولية تجاه واجباته المدرسية من خلال :

1- محاولة التقليل من تذكير الطفل بواجباته المدرسية وأن لا يكون عند الوالدان المانع من إيقاع العقاب المألوف من قبل المدرسة الذي يترتب على عدم حل الواجب، لأن هذه الحركة تعمل على جعل الطفل يتحمل مسؤولية واجباته المدرسية ، لأنه وللأسف ما تعمله الأمهات من تذكير الطفل بحل واجباته اليومية هو سلبية وحركة غير محمودة، تجر الطفل إلى التقاعس عن حل واجباته إلاّ إذا طلب منه ذلك.

2- محاولة زيادة وقت الدراسة المتاح للأبناء من خلال الحد من مشاهدة التلفاز خلال الأسبوع، ولا بد للآباء أن يوضّحوا لأبنائهم أن هذه الامتيازات البيتية التي يحبها سوف يستعيدها إذا كان كلام المعلمة إيجابياً عنه سواء في اجتماع الأهالي أو من خلال الاتصال الهاتفي أو من خلال أية وسيلة اتصال متبعة بين المعلمة والأم.

3- وضع حوافز تشجيعية للطفل لتحسين مستواه الدراسي مثل اصطحابه إلى أحد المطاعم، أو المتنزهات أو أحد النوادي أو أي مكان يفضّله وكثيراً ما يتزاور الأبناء مع أصدقائهم في هذه الأيام. دور الوالدين أن يفعّلوا دور هذه الزيارات لتكون حوافز تشجيعية لا يحصل عليها إلاّ بعد حل واجباته وفروضه المدرسية.

4- وبالمقابل لا بد من تقليص الامتيازات التي يمكن له أن يستغني عنها أولاًمثل : التلفاز، والانترنت لفترة مؤقتة . وإن لم يتحسن مستواه حاول كأب وكأم منعه من الامتيازات الأخرى التي لا يمكن أن يستغني عنها مثل : جهاز الهاتف أو الدارجة الهوائية أو زيارة الأصدقاء، أو أي امتيازات متبعة في البيت حسب الأولويات المرتبة.

ولا ينصح الوالدان بتطبيق العقوبات مرة واحدة وإنّما بالتدريج كما ذكرت لأن منعه من امتيازاته بشكل كامل ومفاجىء قد لا يعطي النتائج الايجابية المرجوة وقد تكون النتائج عكسية.

توصيات للمعلمين :-

عدم المبالغة في الواجب، وأن يُعطى الطالب الواجب بذكاء لتمكين أثر التعلم في دماغ الطالب والتأكد من أن القيمة المعرفية أو المهارية قد وصلت الطالب وليس لهدف آخر كاعتبارات العقوبة مثل أن ينسخ الطالب صفحة (6) مرات أو أكثر أو حل عشرة أسئلة على موضوع معين في الرياضيات.تنويع إعطاء الواجب والابتعاد عن الروتين حتى لا يمل الطالب، وجعل الواجب مثيراً للتفكير من خلال طرح ألعاب مسلية.عدم إشعار الطالب أن الواجبات للعقاب.عدم إعطاء واجبات تفوق قدرات الطالب، ولا بد أن تتناسب مع مستواه العقلي.لا بد من المعلم متابعة الواجبات حتى لا يستهين الطالب بها ويشعر بعدم أهميتها .وفي النهاية فإنّ ملخص ما ذكرت أن الواجب يجب أن يعزز قناعة الطالب وولي الأمر بأن هذا الواجب المعطى :

– يوفر فرص التعلم الذاتي .

-ويعمل على تطوير المعرفة وتثبيت الحقائق في دماغ الطفل.

-ويعمل على زيادة تحسين العادات الدراسية.

– وعلى الارتقاء بالطفل ليجعله أكثر تميزاً.

وهناك أيضاً أهداف أخرى لا يستهان بها مثل إدارة وقت الطفل والالتزام والصبر والمثابرة والتحمل والترتيب وغير ذلك من الأهداف .

نورتي القسم بمواضيعك الجميله .. يزين بالنجوم ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©