ام تغير أسلوبها مع بنتها بالتربية والنتيجة 2024.

ام تغير أسلوبها مع بنتها بالتربية والنتيجة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تعالوا شوفوا تجربتى مع بنتى بعد ما غيرت أسلوب معاملتها

السلام عليكم يا بنات

يارب تكونوا ف أحسن حال

انا جاية النهارده علشان اقولكم تجربتى مع بنوتى ربنا

يحفظها ويخليها لى يارب

هى عندها سنة وعشر شهور تقريبا دلوقتى .. طبعا اول ما

كملت السنة زاد الزن جدااااا ما كنتش بستحمله وبقيت يا

إما اعند معاها يا إما اديها اللى هى عاوزاه وخلاص

علشان أريح دماغى وأخلص من الوش .. و كانت

فظيعة كل حاجة تشبط فيها وتصمم عليها بطريقة غريبة ..

طبعا انا ما كنتش بتعامل بهدوء وكنت بزعق لها علشان

تفهم ان ده غلط وكتير كنت بتعصب عليها زى ما معظم

الناس بتعمل تقريبا مع ولادها للأسف

لحد ما لقيتها بقت تقلدنى ف كل حاجة وما تسمعش الكلام

و ازعق لها تزعق لى هههههههه وأقولها ده غلط عيييب

تقولى إييييييب هلط .. وبرضو مش بتسمع الكلام فقلت

مش نافع النظام ده

طبعا لان محدش غيرى بيعلمها فبقت نسخة منى

اللى زاد وغطى بقى انها بقت لو متضايقة منى ممكن

تخربشنى أو تقرصنى .. طبعا كنت متنزفزة جدا وقلت انا

اللى استاهل طبعا من عصبيتى هى بقت كدة مع انى عمرى

ما ضربتها ولا طبعا قرصتها ولا حاجة بس ده رد فعل

طبيعى منها

المهم قررت انى إتغير معاها تمااااااامااااا واصبر جدا

عليها علشان أبطلها العصبية دى وأتعامل معاها

بهدووووووووء وم الاخر ما أطلعش عصبيتى عليها ..

ففكرت بالراحة وقلت هو إية اللى بيخلينى اتنرفز عليها

غير زنها مثلا او إنها بتشبط فى كل حاجة أو بتعمل حاجة

تضر نفسها

لقيت إن المشكلة عندى أنا كمان لإنى ببقى متوترة من

المسئوليات اللى وراى فى شغل البيت وعاوزة أهم حاجة

أخلصها من غير ما هى تعطلنى فطبعا شيلت كل الحاجات

اللى بخاف عليها منها زى الماكياجات والفازات والكماليات

كلها .. و بدأت واحدة واحدة أشركها معايا وبلاقيها

مبسوطة وانا كمان طبعا ببقى عاوزاها مبسوطة وف نفس

الوقت أخلص اللى وراى والبيت يبقى نضيف

فمثلا مرة وهى صغيرة كانت لسة بادئة تمشي أول مرة

تقريبا وقعت حاجة ع الارض انا اتضايقت جدا .. بس

فهمتها بالراحة ما اتنرفزتش عليها يومها خالص علشان

تتعلم قلت لها ينفع كدة يا رورو ؟؟؟ نرمى كخ كدة ع

الارض .. يععع … وحش وحش يلا هاتى فرشة وجاروف

ننضفها

طبعا رورو جريت ع المطبخ وقعدت كإنها بتلم يعنى

وتنضف معايا .. قلت لها ما نوقعش تانى علشان الكخ

وحش

من بعد الموقف ده بقت تلقائي أو حصل موقف شبيه

تجرى بسرعة تجيب الفرشة و الجاروف علشان تنضف ..

انا طبعا ببقى فخورة بيها .

وفى حاجات تانية برضو كانت بتعصبنى كل شوية زى

تغيير البامبرز ولبس الهدوم ما بتحبش تغير هدومها غير

بالعافية والبامبرز كذلك فكان ليل نهار نرفزة .. ده غير

بقى شعرها مش بترضى خالص تخلينى أنا بالذات أسرح

لها إنما إخواتى أو أى حد غريب توافق وطبعا معظم الوقت

اسرح لها بالعافية تقوم شايلة التوكة .. قمت واحدة واحدة

أقولها تعالى يا رودى نبص فى المراية تسرحى لماما ..

وبصى انا بسرح إزاى وانتى كمان بصى منكوشة وحشة

ازاى تعالى اسرحلك وأحط لك كريم .. عجبها أوى موضوع

المراية و الكريم بقيت أسرح لها وأقعد أضحك معاها أقولها

شايفة القمر .. شايفة شعرك متسرح وجميل الله حلو اوى

أما البامبرز بقى فكنت بتبع أسلوب تانى هو لوى الدراع

بس نفع معاها .. أقولها هدخل الحمام وأقفل الباب على

نفسي لو ما لبستيش .. طبعا بتيجى جرى تغير علشان ما

أسيبهاش .. أنا قريت إن الموضوع ده المفروض ما

نعاملش بيه الاطفال قبل السنتين بس هو تخويف بس مش

أكتر وطبعا لو قفلت على نفسي بفتح على طول علشان أنفذ

كلمتى تفهم إن ده ضرورى وبيزعل ماما و بابا .

شغل البيت بقى بقيت أعمله معاها واحدة واحدة يعنى مثلا

ما كنتش بعرف أطبخ ولا أغسل مواعين نهااااااااائي وهى

صاحية تقعد تزن ولازم أشيلها فبقيت أفتح لها المطبخ

وتطلع البلاستيكات وأقعد أكلمها وأنا بشتغل أقولها طلعتى

الطبق يا رورو .. عاوزة المعلقة والشوكة ؟؟ واقعد أديها

حاجات خشب أو بلاستيك لحد ما أخلص .. لإن طبعا إهمال

الطفل بيخلية يزهق ويزن ع الفاضى والمليان

وأحسن حاجة أحسن حاجة إننا نصحى بدرى شوية قبل

ولادنا نخلص الحاجة اللى ما بنعرفش نعملها منهم يعنى

نرتب الاولويات ونفوق لهم أما يصحوا مش يادوب نقوم

متكركبين و نخلص شغل البيت بالعافية وبزهق وكمان

نتوتر ونوتر ولادنا معانا

حتى لو مش ورانا شغل كتير بجد صدقونى اليوم بيفرق

جدا والنفسية بتختلف وبنلاقى وقت نلعب معاهم و نجهز

كل حاجة .. ندخل نت براحتنا

وكل فترة للتانية نلعب معاهم حتى لو مش قادرين اانا

شخصيا ماليش تقل خالص على لعب الأطفال بس بحاول

أجيب لها المكعبات وأعلمها تعمل أشكال و أشجعها جدا

وأقعد أصورها ع الموبايل وأوريها أقولها رورو

شطووووورة عملت حاجات جمييييييييييلة

وأقل حاجة بتفرحهم فى ألعاب سهلة مش بتحتاج مجهود

زى مثلا فتحى يا وردة .. أو لعبة البيضة واللى أكلها هم

هم هم .. بجد بتبسطهم أوى .

وحاجة مهمة جدا لازم نعلمها لولادنا أسلوب كلامهم لإنهم

بيقلدونا ف كل حاجة يعنى أنا ملاحظة بنتى نسخة طبق

الاصل منى فى طريقة الكلام فلازم نعلمها الصح من

صغرها علشان نغرس جواها طريقة التعامل بذوق مع

الناس ومعانا إحنا كمان .. يعنى مثلا تقول إتفضلى ..

شكرا .. لو سمحتى

يعنى انا بنتى كانت كل شوية تقولى ماما هودى يعنى

خدى .. بقيت أقولها اتفضلى قولى إتفضلى تقولى هضلى ..

وواحدة واحدة هتستجيب بإذن الله .

وكمان لازم ندلعهم برضو و نعمل لهم اللى هما عاوزينة

طالما حاجة مش هتضرنا يعنى نحكيلهم حدوتة حلوة أو

نغنى لهم أغنية كل ده بيحسسهم بإهتمام وحب

لازم إننا نحترم ولادنا وننصت ليهم كويس جدا ونسمعهم

بيقولوا اية علشان نعودهم يصاحبونا ويحكوا لنا كل حاجة

أما يكبروا .

طبعا موضوع التربية ده صعب جداااااااا جداااااااا وناا

عمرى ما تخيلت انه صعب كدة إلا لما جربت وبقيت أعذر

الناس اللى ولادهم مش بيسمعوا الكلام واللى بيعندوا و

شايفاه فى عناد بنتى أوى بس ربنا يقدرنا كلنا ونحاول

نعلمهم الصح ونقوم سلوكهم ..

وربنا يهدينا ويصلح حال أولادنا

يارب الموضوع يعجبكم وتستفيدوا منه ولو بحاجة بسيطة

الموضوع منقول للإفادة

اوى.. ياريت كمان لو عندكم حلول لمشاكل الأطفال فى السن ده نبادل خبراتنا

صح الكلام
هاد الطريقة الانسب للتعامل مع الاطفال
وتربيتهم ونغرس فيهم اخلاق حلوة وحميدة
مو بالعصبية والضرب والنرفزة

انا مابحب هيك تعامل الى بيعملوها بعض الاباء والامهات
احيانا لما بشوف اي وحده بتخانق عيالها بدي اكلها اكل ههههه
اموت فى الاطفال وما احب هيك تعامل يعاملوهم
الله يهديهم
مشكوورة

الله الله يا ام مروان

من اجمل ما قرات اليوم حبيبتي

اعشق جدا المواضيع التي تنبع من خبره الام في كلام سلس و بسيط و نصائح سهل ان كل ام تعملها مع بنتها و ايضا نصائح واضحه ممزوجه بالامثله

موضوع رائع للغايه يستحق وسام الموضوع المميز + النجوم

جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك الهادفه و التميزه

موضوع مهم جدا ويارب يقدرنا ونمسك نفسنا وما نعصب

جزاك الله خيرا

يسلم ايدك موضوع حلو ومميز …
السلام عليكم اختي
بجد بجد طرح حلو و جميل و مبسط للفهم
يعني حلو ان الطرح كانه رسالة من ام او مجرد حكي منها
رااائعة
بارك الله فيكى

العلاقة بين التربية والتعليم 2024.

العلاقة بين التربية والتعليم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


العلاقة بين التربية والتعليم علاقة جدلية ضرورية وحتميَّة، متكاملة الأهداف والمرامي والغايات، ولا يمكن الفصل بينهما إلا لضرورة البحث، ونشأ الفصل والتفرقة بينهما في التسمية بميدان الممارسات التربوية عن طريق الأهداف وانقسامها إلى: الأهداف الأغراض، والأهداف الوسائل، فأُطلق على النوع الأول اسم الأهداف التربوية، بينما أطلق على النوع الثاني اسم الأهداف التعليمية.والأهداف التربوية:
هي تلك التغييرات التي يراد حصولها في سلوك الإنسان الفرد، وفي ممارسات واتجاهات المجتمع المحلِّي أو المجتمعات الإنسانية، وهذه الأهداف هي الثمرات النهائية للعملية التربوية.

أما الأهداف التعليمية:
فهي نتائج موقف تعليمي معيَّن؛ أي: هي المهارات المحددة التي يراد تنميتها من خلال تعليم خبرة دراسةٍ معينة أو محتوًى معيَّن من المنهاج.

وهذا التمييز بين الأهداف التربوية والأهداف التعليمية أمرٌ ضروري؛ لسببين: الأول: أن عدم التناسق بين النوعين هو أحدُ مظاهر الأزمة القائمة في التربية الحديثة، والسبب الثاني: هو أن العلاقة والتمييز بين النوعين من الأهداف غيرُ واضحين عند الكثيرين من الباحثين والمختصين في ميدان التربية، خاصة وأنه ليس هناك في اللغة العربية تمييز واضح بينهما في الاسم، كما هو الشأن في اللغة الإنجليزية.

والتربية ثابتة فيما يتَّصل بأهدافها العامَّة؛ كبناء الإنسان العابد لله، وثابتة أيضًا فيما يتصل بمحتواها الخاص بالحقائق والمعايير والقِيم الإلهية الثابتة، ولكنها متغيرة فيما يتصل بالخبرات والمعارف والمهارات الإنسانية المتطورة، وهي تستعينُ بوسائل؛ منها التعليم الذي قد يهدف إلى تحصيلِ المعرفة، أو إلى التدريب على مهارةٍ، أو إلى حفظ نصٍّ أو قانون.

والتربية تتخذ كلَّ ذلك وسيلة لتربية المشاعر، وتنمية الإحساس، وتربية الضمير والوجدان، وتربية الإرادة الحرة الواعية، والقِيم الإيمانية والقيمِ الخُلقية النابعة منها، وأنماطِ السلوك التابعة لها.

فمرحلة التعليم عمليةٌ ضرورية؛ كونها هي الطريق أولاً لمعرفة مصدر الخير والسعادة والكمال الحقيقي، ثم معرفة الطريقِ المطلوب خوضُه والسير على وفقه مِن أجل إحداث الأثر العملي المطلوب في التربية وتقويم السلوك؛ أي: إن التعليمَ هو بدايةُ الطريق للتربية والتكامل على مستوى النفس المتحلِّية بالأخلاق والكمالات.

والأهداف التربوية هي التي تحدِّدُ مسارات الأنشطة التربوية، وتحدد الوسائلَ والأدوات اللازمة للتنفيذ والتقويم، وهذه الأهداف سابقة على المنهاج التعليمي، وهي توجهه وتحدِّد بِنيته وطبيعته وطرائقَ ووسائل تنفيذه، وهي التي توجِّه الأهدافَ التعليمية، وتمنحها الشرعية اللازمة، بينما تعمل الأهداف التعليميَّة على تجسيد الغايات التي تتضمنها الأهداف التربوية في ممارسات عمليَّة.

والتعليم الجيِّد هو الذي يكون له هدفٌ تَربوي؛ ذلك أنه يحقِّق أهدافًا معرفية، وأخرى سلوكية قِيمية في حين واحد، فالمعلِّم من خلال تثبيته للمفاهيم العلميَّة والاجتماعية أو الظواهر اللغوية وغيرها، يستغل المواقفَ الواردة بالنصوص والوثائق أو البحوث الداعمة والتجارب العلمية الهادفة، ليستثمرها أخلاقيًّا وروحيًّا بما ينفع المتعلمينَ في تعاملهم وسلوكهم مثلما استثمرها علميًّا.

والتربية الإسلامية تربيةٌ عملية، فالإسلام يحثُّ على تعليم كلِّ علمٍ نافع للإنسان ولمجتمعه وللإنسانية جمعاء، فالمعلومات والمعارف من أهمِّ محتويات التربية الإسلامية، ونظرةُ الإسلام المُثلى والعميقة إلى اكتساب المعارف والعلوم ترفع عمليةَ التربية والتعليم إلى درجة العبادة والقداسة، ويربط الإسلامُ مضمونَ المعارف والعلوم بالهدف الأكبر للتربية الإسلامية، وهو تقوَى الله وخشيته ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [فاطر: 28].

والقِيم والمبادئ الإسلامية تتكوَّن في نفوس النشء بالالتقاط والمحاكاة من ذَويهم ومن المجتمع، وتنشأ في نفوسهم منذ الصِّغر فتكون عميقةَ الجذور، ثم تزداد بالتعليم رسوخًا، ويزيدها المجتمع الإسلاميُّ قوةً، حين يكبر الطفلُ فيتلقى التعليمَ، ثم يكبر أكثر فيحتكُّ بالمجتمع ويأخذ منه ويعطي.

إذًا فالتربية أعمُّ وأشمل من التعليم، ولكنهما ليسا متعارضين ولا منفصلين، بل هما متآزران ومتكاملان لكلٍّ منهما دَور له حدود من حيث يبدأ وينتهى، وعلاقته بالآخر، ويترتب على هذه العلاقة تطبيقات كثيرة في تخطيط المناهج وتطويرها… وغير ذلك.

والتربية والتعليم عِلم له قواعد معيَّنة، وأصول مرعيَّة، تنبثقُ من طبيعة المجتمع وعقيدته وثقافته، وقد جاء ذلك جليًّا في القرآن الكريم في قصة سيدنا موسى عليه السلام مع الخَضر، وفي الإسلام بدأ علمُ التربية والتعليم مع بزوغ فجر الإسلام، فالنواة الأولى للتربية بدأت بمكَّة المكرمة، وأما التعليم فبدأت نواتُه بالمدينة المنورة وسارا متلازمين، وصارت له مدرسة في مدينة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، هذه المدرسة التي أنشأها الرسولُ الكريم للتربية والتعليم، كان كِتَابها القرآن، وهو الوحي المتلوُّ، وبيانها ما جاء عن النبي من قولٍ أو فعلٍ أو تقرير، وقد شرحه لهم عمليًّا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونَما مع تربية الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه، ونضج معه وبه، وهذا مصداقًا لقوله عزَّ وعَلَا: ﴿ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [الجمعة: 2]، ومما يدل على تلازم التربية والتعليم في عصر النُّبوَّة ما ذكره أبو ثعلبة الخشني رضي الله تعالى عنه، قال: لقيت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقلت: يا رسولَ اللهِ، ادفَعْني إلى رجلٍ حسَن التعليمِ، فدفعني إلى أبي عبيدةَ بنِ الجراحِ، ثم قال: ((قد دفعتُك إلى رجلٍ يحسنُ تعليمَك وأدبَك))؛ (المعجم الكبير؛ لأبي القاسم الطبراني: 368)، فتربى الصحابةُ وتعلموا أن العلم والتفقُّه في الدين وسيلةٌ إلى غاية عظيمة؛ وهي عبادة الله وحده لا شريك له على علمٍ وبصيرة، ثم ألَّف العلماء في علم التربية والتعليم بشكلٍ مستفيضٍ في نهاية القرن الثاني الهجري.

والمجتمع الإسلامي يُعَدُّ أرقى المجتمعات الإنسانية في مجال التربية والتعليم، وللمسلمين السَّبق في ذلك، ومؤلفاتهم تشهد بذلك.

وتعقد الدول الآمالَ على التربية والتعليم في تحقيق التقدم وتطوير وتنمية الفرد والمجتمع؛ إذ به تتحقق النهضة، فالتربية أداةُ التغيير، والتعليم أداة البِناء، وكلاهما يَسعى للمستقبل الأفضل، وهذا ما نراه في الدول التي حقَّقت نهوضًا بعد نكسة؛ كاليابان وألمانيا، حين استثمرت التربية والتعليم في إعادة بناء نهضتها.

وإن ما يميِّز أفرادَ مجتمعٍ ما عن أفراد مجتمع آخر، هو ثقافة وتعليم ذلك المجتمع، ونوع التربية السائدةِ فيه، والتي تجعل منهم أشخاصًا أصحاب هُوية.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يبارك الله فيكِ ام انفال
موضوع قيم ومفيد لتوضيح العلاقة بين التربية والتعليم
يجزيك الله خير غاليتي ودمتِ متميزة في روووعة الانتقاء الهادف
تقييمي لطرحك بالنجـــوم …خليجية

و فيك بارك الله
ربي يسعدك يا نسمات
شكرا على مرورك الكريم
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ربي يسعدك ام انفال
عنجد طرح قيم منك و ممتاز حبيبتي
و سبقتني نسومتي في وضع النجوم
ربي يكرمك يا قمر
نورتوا حبيباتيخليجية
بـىرك الله فيك حبيبتي
طرح موفق
نورتي يا عسل

قصص من ثمار التربية الحسنة 2024.

قصص من ثمار التربية الحسنة

خليجية

"]يذكر أن طفلة في السنة الخامسة الابتدائية كانت تؤدي سنة الضحى قبل ذهابها إلى المدرسة، وفي اليوم الذي يضيق فيه الوقت ولا تتمكن من أداء السنة في البيت قبل الخروج تقول أشعر بضيق ينتابني في المدرسة في ذلك اليوم عندما أتذكر أني خرجت قبل أداء هذه السنة
إن المرحلة الأولى من حياة الطفل- السنوات الست الأولى- من أخطر المراحل وهي من أهمها حيث أن لها أبلغ الأثر في تكوين شخصيته فكلما يطبع في ذهن الطفل في هذه المرحلة تظهر آثاره بوضوح على شخصيته عندما يصبح راشدا
إن الطفل في هذه السن كالورقة البيضاء مستعد لأن يكتب فيه أي شيء من خير أو شر لذا يجب على المربين أن يهتموا كثيرا بالتربية في هذه المرحلة، وينبغي الاهتمام أكثر من جانب الأمهات فعليهن منح الطفل ما يحتاجه من حب وحنان، وهذا ضروري لتعليم الطفل محبة الآخرين، والمحبة غريزة طبيعية في كل طفل، ولذا ينبغي صرفها في البداية إلى محبة الله سبحانه وتعالى ثم إلى محبة رسوله عليه الصلاة والسلام- فمثلاً إذا أهدى أحد إلى الطفل قطعة من الحلوى أو لعبة أو غيرها، فسنجد أن هذا الطفل يحب ذلك المهدي فما بالكم إذا ذكر الطفل بنعم الله عليه من المآكل والمشارب والملابس والصحة والعافية- بين فترة وأخرى- ولفت انتباهه إلى أن هذا من رزق الله فبإذن الله تعالى ستنغرس في قلب هذا الطفل محبة الله سبحانه وتعالى.
دخل الأب يوما إلى المنزل وقد أحضر معه أنواعا من الفاكهة فجلست الطفلة ذات الأربع سنوات تنظر إلى هذه النعم بينما الأم والأب منشغلان في حديث ما، فإذا بالطفلة تقطع حديثهما قائلة: أنا أحب ربي وعندما سئلت لماذا؟ قالت: انظروا ماذا أعطانا، تشير إلى الفاكهة، فقد يغفل الوالدان، والطفل يذكرهم بنعم الله.
بعض الأولياء أو الوالدين قد يستعجل ثمرة التربية أو يرى انحرافا بسيطا في سلوك الابن أو البنت وهم في سن الثانية عشرة إلى السابعة عشرة، فيصاب بشيء من الإحباط أو تحطم الآمال، ويظن أو يتيقن فشله في التربية.
ولكني أقول ليطمئن الوالدان فهذا لا يدل على الفشل، فليستمروا في المتابعة والتوجيه باللطف واللين والتشجيع على الخير والدعاء مع الإخلاص وسوف يرون الثمرة الطيبة بإذن الله ولو بعد حين، لأنهم بذروا بذرة طيبة وغذيت وسقيت بالطيب من كلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، والله تعالى يعلم صدقة نية العبد وحرصه على أبنائه ولن يخيب له أملاً
تذكر إحدى الأمهات حرصها على ابنتها منذ الصغر ومتابعتها لها حتى كبرت وتقول هذه الأم أن ابنتها كانت أحيانا تسخر منها ومع هذا استمرت وصبرت وصابرت في تربيتها، وأملها كبير بالله تعالى تقول هذه الأم إن ابنتها عرفت لوالدتها فضلها واعترفت لوالدتها بذلك فكانت تقول لم أكن أبالي بما تقولين لي من توجيهات وعندما يحصل لي موقف من المواقف أتذكر كلامك ويبدأ صداه يرن في أذني، وهي الآن من حفظة كتاب الله ومِن مَن يساهم في مجال الدعوة إلى الله قدر استطاعتها.
وفتاة أخرى كانت تردد أمها عليها وعلى أخواتها أن يسألوا الله الرفقة الصالحة، وفي أحد الأيام حصل لهذه الفتاة موقف في مدرستها عرفت بعده أهمية الرفقة الصالحة، وأدركت ما تعنيه أمها بذلك التوجيه، حيث وقعت مخالفة من عدد من الطالبات في المدرسة ولم يتبين المخطئة من المصيبة فوجهت المديرة جميع الطالبات وحذرتهم من هذه المخالفات وكان هذا الموقف على مرأى من هذه الفتاة وبعد عودتها من المدرسة قالت لأمها ما حدث وأنها أدركت فضل الرفيق الصالح، وأهمية البعد عن مواطن الريبة والخطأ، كما نستفيد من هذا أهمية رعاية وتوجيه النشأ، وغرس البذرة الطيبة بالقول الطيب وعدم استعجال الثمرة.

يقول تعالى: {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُون} [إبراهيم: 24- 25].
ومن أهم ما ينبغي التنبيه إليه العناية بالابن الأول أو البنت الأولى، لأنهما سيكونان القدوة لمن يأتي بعدهم من الأولاد، ويكونان عونا لأبويهما في مجال التربية وسيخف العبء على الوالدين خاصة عند كبرهما، وكثرة مشاغلهما وارتباطاتهما.
التربية الإيمانية للطفل:
ينبغي لطفل الثالثة من العمر أن يرى أمه وأبيه وهما يصليان، وينبغي أن يسمعهما يتلوان القرآن، فإن استماع الطفل للقرآن الكريم، والأذكار اليومية من والديه وإخوانه، وتكرار هذا السماع، يغذي روحه ويحي قلبه كما يحيي المطر الأرض المجدبة، لأن لسماع الطفل والديه وهما يذكران الله تعالى، ومشاهدته لهما في عبادتهما لذلك أثر في أفعاله وأقواله.

ومن الأمثلة على ذلك قصة هذه الطفلة:

انتهت الأم من الوضوء وإذا بطفلتها البالغة من العمر ثلاث سنوات تغسل وجهها ويديها مقتدية بأمها، وترفع إصبعها السبابة قائلة: لا إله إلا الله، فهذا يدل على أن الطفلة لاحظت من والديها أن هناك ذكر مخصص يقال بعد الوضوء
وقصة أخرى: أدت إحدى الأمهات سنة الوضوء- في أحد الأيام- وقامت لإكمال عملها في المنزل، وقد اعتادت طفلتها أن ترى والدتها بعد الصلاة تجلس في مصلاها حتى تنهي أذكار ما بعد الصلاة، ولكن الطفلة لاحظت على والدتها النهوض من المصلى بعد أداء السنة مباشرة، فقالت لها: لماذا قمت من مصلاك قبل أن تقولي: استغفر الله. هذا الموقف يدل على شدة مراقبة الأطفال لوالديهم.

الإنسان معرض للأسقام والأمراض وقد يمرض أحد الأبناء، ولذا ينبغي أن يكون مرضه فرصة لتقوية صلته بالله تعالى، وذلك بتذكيره بفضل الصحة والعافية، وأنها من نعم الله تعالى، وأنه يجب شكره عليها، وأن الإنسان ضعيف لا حول له ولا قوة إلا بربه، وعند أخذ الدواء أو الذهاب به إلى المستشفى، نوحي إليه أن الشفاء من الله لكن هذه أسباب أمرنا الله بها، ثم لنربطهم بالرقى الشرعية والعمل بها، ولنضرب له الأمثلة بالأنبياء وأخذهم بالأسباب واتكالهم على الله تعالى، كقصة أيوب عليه السلام ومرضه وقصة يعقوب عليه السلام حين أمر أبناءه بالدخول من أبواب متفرقة وأنه لا يغني ذلك عنهم من الله شيئا وتفويضه الأمر إلى الله تعالى.

قال سبحانه على لسان يعقوب: {لا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ} [يوسف: 67].

ومن أهم الأمور تذكير الأبناء باحتساب الأجر، والصبر على المرض، وعلى الدواء، فهذه طفلة تذكر والدتها أن الله سبحانه وتعالى أراد لها أن تصاب بمرض كما يسمونه طبيا- بمرض مزمن- وذلك حسب تقدير الطب البشري ولكن الشفاء بيد الله تعالى- تذكر الأم أن هذه الطفلة اضطرت لأخذ الدواء مرتين يوميا، وكانت أمها تذكرها دائما بالأجر. فما كان من هذه الطفلة إلا أن قالت لأمها يوما من الأيام: "أنا أحصل على الأجر لأنني آخذ هذا الدواء".
تقول ذلك وكأنها تفخر وتتميز بهذا الأجر والثواب على أهلها وأخوتها.

:::::::::::::::

مشكوره عزيزتي

قصه ررئعه ومفيد في حسن تربيه

الله يعطيك العافيه يا الغلا

جزكي الله خير آآ

ننتظار جديدك

_____________
________

قصص واقعية جميلة
بارك الله فيك يا اختي
اسعدني مروركم 00

واعمل لدار ٍغداً رضوانُ خازنها ***والجــار احمد والرحمن ناشيها
قصورها ذهب والمسك طينتها *** والزعفـران حشيشٌ نابتٌ فيها
أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسـل ***والخمر يجري رحيقاً في مجاريها
والطير تجري على الأغصان عاكفةً ***تسبــحُ الله جهراً في مغانيهـــا
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها ***بركعةٍ في ظــلام الليــــل يحييها

التربية المتوازنة للبنت تحصّن حياتها الزوجية 2024.

التربية المتوازنة للبنت تحصّن حياتها الزوجية

خليجية

**- يشدد خبراء التربية على ضرورة الاعتدال في تربية الفتيات وعدم المبالغة في التدليل او الاهمال بقصد تنشئتهن نشأة سليمة تمكنهن من مواجهة مصاعب الحياة المستقبلية.

وتعيش الكثير من الفتيات في دلال الأهل المفرط وما إن يغادرن بيت الأهل الى الحياة الزوجية، تحصل صدمة للفتاة المدللة التي تربت على ان لا يرفض لها طلب.

فالزواج لا يقتصر على حفل زفاف في قاعة فخمة، ولا ارتداء أفخم فستان زفاف ولكنه مسؤوليات تواجه فيها الفتاة صعوبات اذا لم تكن مجهزة نفسيا قبل الزواج لإيصال الحياة الجديدة لبر الأمان.

ويقول اختصاصيون في الإرشاد النفسي "الفتاة الشرقية تتهيأ لفكرة الزواج، ويتمحور تفكيرها حول الاستعدادات للحفل والفستان الأبيض، ودخول عالم يختلف عن عالمها، وقد لا تكون محضرة نفسيا لحياة جديدة بمهامها وأعبائها، وتتزوج وتواجه الواقع، حينها قد تصاب بخيبة أمل".

وأضافوا "تخرج الفتاة من منزل أهلها، فتجد نفسها فجأة مسؤولة مسؤولية تامة عن بيت وزوج، كما أن مرحلة الزواج تكشف لها طباع الزوج وحالاته المزاجية، فهو لم يعد الخطيب الذي يحمل لها الهدايا والبسمة تملأ وجهه، فقد تصدم بكل ذلك مما يجعل الزوجين على مفترق الطرق من نفور وإلى شجار وخلافات مستمرة".

وقد يرى البعض انه من النادر في هذا الزمن ان لا تعيش الفتاة مرحلة الدلال عند اهلها ولكن تختلف شخصيتها من بيت إلى أخر حيث قد يكون الدلال نتج عنه امرأة تتحمل المسؤولية او تجد صعوبة في التأقلم اذا لم تجد خادمة ببيت زوجها.

ويؤكد علماء الاجتماع ان "الزوج يختار امرأة لتشاركه الحياة بكل صورها لَا امرأة تريد ان تعيش طوال الوقت في إطار صورة جميلة ومثالية لم تَر سواها وهي في بيت اهلها، هذا الوضع النفسي الجديد الذي يدفع المدللة الى مقارنة حياتها مع زوجها وحياتها مع اهلها وتصدم عندما تكتشف ان طلباتها لا يمكن ان تكون جاهزة كما في بيت اهلها".

ولكن يرى بعض الشباب انه توجد بعض البنات يتكيفن مع وضعهن الجديد في الزواج بحيث تكون مدللة في بيت اهلها وجدية ومتحملة المسؤولية في بيت زوجها وهذا يعود لطبيعة تفهمها للحياة.

وقد يرتبط فشل الزواج او نجاحه بالرجل الحكيم الذي يستطيع ان يوظف هذا الدلال لصالح الزواج وليس ضده لان الدلال لاغنى عنه في الحياة الزوجية ويحتاجه الرجل كما تحتاجه المرأة ولكن إذا تحول الى دلال مرضي يفشل الزواج.

وفي ظل التفاهم بين الزوجين الذي هو نوع من التوازن في تنفيذ طلبات الزوجة من جهة، وطلبات الزوج من جهة ثانية، تكون الشراكة الحقيقية في الزواج الناجح.

ويحرص بعض الشباب على عدم الارتباط بفتاة مدللة تكون عديمة المسؤولية وطلباتها يجب تنفيذها مهما كان ثمنها، لكونها غير قادرة على أن تكون مسؤولة أمام زوجها وأولادها وبيتها.

ويرى هؤلاء ان الارتباط بفتاة مدللة غير مؤهلة للزواج يكون همها الأول والأخير الخروج والتسوق مما ينعكس سلبا على إهتمامها بأولادها وزوجها وبيتها، كما تتسم عادة بالعناد والأنانية وعدم القدرة على تحمل المسؤولية.

ويؤكد اختصاصيون في علم الاجتماع ان "المجتمع لا يرفض أو يقبل المرأة المدللة فعندما يكون دلال الفتاة من دون واقع عقلاني قد يفسدها، أما إذا تم وضع إطار عقلاني للفتاة مع منطلقات دلالها، فلا خوف عليها، حيث إن دلال البنت الزائد، لا يعني بالضرورة أنها غير مسؤولة، كما يجب فهم أن من تغالي في دلالها على الرجل، تفعل ذلك ربما لتلفت إنتباهه إلى أنها أنثى تحتاج إلى رعايته".

وينصح الخبراء بتأهيل الفتاة للزواج باعتماد اسلوب الحوار او النقاش البناء مع الابنة وفق ضوابط شرعية واجتماعية وثقافية بحيث يعرفانها بواجباتها قبل حقوقها مع زوجها كي تكون على بينة من امرها امام المرحلة الجديدة.

والاهم من ذلك تقنين عملية الدلال المفرط والنزول بِهَا الى مرحلة التوازن بالتدريج كي تستشعر الفتاة قيمة الدعم المادي والمعنوي وعدم سهولة الحصول على ما تريد لتكون مستعدة لمفاجآت الحياة الزوجية.

ويجب ان يراعى الأهل ان يكون التدليل متوازنا بمعنى ان تعطى الفتيات حقوقهن وتلبى رغباتهن مع التوجه لهن لإفهامهن الصواب من الخطأ، وفي الوقت نفسه اشراك الفتيات في تحمل المسؤولية واتخاذ القرار وأداء الواجبات على اكمل وجه وتعليمهن ان الحياة أخذ وعطاء وليست اخذا فقط.

فالبنت المدللة دلالا متوازنا غالبًا ما تجمع في شخصيتها الرقة والحساسية جنبا الى جنب مع القوة والصلابة والمقدرة على تحمل المسؤولية.

فعلا صح كلامج
والله صراحة انا اخاف من مسؤولية والزواج
لاني اخاف انصدم مثل ما قلتي
بارك الله فيكي
تسلمين…

~ قواعد التربية السليمة للأطفال ~ العناية بالأطفال 2024.

~ قواعد التربية السليمة للأطفال ~

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
إن التربية السليمة للأطفال تخلق جيلاً واعياً ومستقبلاً أفضل للأبناء، وكل أسرة تطمح أن تربي أبناءها تربية ممتازة وصالحة، ومما يساعد على تربيتهم وتنشئتهم بشكل سليم هو أن تكون للمربي أهداف واقعية غير خيالية تتماشى وخصوصيات مراحل النمو واحتياجاتها كتنمية خصال الخير فيه وتوجيهه لبناء شخصية سوية جسمياً ونفسياً وروحياً وفكرياً.

لذا إليكِ أهم قواعد التربية السليمة للأطفال:

أولاً: إحرصي على بناء وتنمية الذكاء الوجداني، ويكون ذلك بإشباع حاجات الطفل الطبيعية من الأمن والإستقرار لتحقيق السكينة النفسية والإجتماعية، فقد أثبتت الدراسات النفسية أن الشخص الذي يعيش حرماناً عاطفياً في طفولتهِ يصعب عليه محبة الآخرين أو تقبُّل محبتهم له، لذلك يجب وضع الطفل منذ اليوم الأول من ولادتهِ موضع حب للأسرة بكاملها وذلك عند طريق عدة وسائل وتصرفات مثل:

– القبلة والرأفة والرحمة بالطفل.

– المداعبة والممازحة واللعب مع الطفل.

– مسح رأس الطفل.

– حسن استقبال الطفل بالعناق والوجه البشوش.

– حسن الاستماع للطفل.

ثانياً: لاتستخدمي لغة الطفل وصوته فى الكلام كثيراً فرغم أن الطفل قد لايستطيع بعد أن يتحدث مثل الكبار، إلا أنه يفهمهم جيداً.

ثالثاً: عالم الطفل ينحصر في نفسه، والمحيطين به من العائلة والأهل والأصدقاء المقربين، فعندما تتحدثين مع الطفل إحرصي على مناداته باسمه وليس ياولد أو يا ماما أو يا شاطر وأذكري له صلتكِ بالمقربين إليه، وإن استطعتِ أُسردي له قصة واقعية عن طفولته أو طفولة والده فمعظم الأطفال يحبون الاستماع لهذا النوع من القصص.

رابعاً: تذكري أن الأطفال قليلوا التركيز ويتشتت انتباههم بسهولة وبسرعة، فحاولي أن يكون حديثك معهم بسيطاً وسريعاً وليس معقداً.

خامساً: لا تتحدثي مع طفلكِ من برج عاجي، إنزلي لمستوى الطفل جسدياً وفكرياً، فإن كان الطفل يلعب على الأرض بقطار متحرك مثلاً، لا تقفي شامخة بجواره، وتسأليه ماذا تفعل يا حبيبى؟ بل إجلسي بجواره أو اثني رجليكِ لكي تكون قريبةً منه، ولا تبدي غبية في نظره بعدم ملاحظتكِ القطار الجميل الملون الذي يسير بسرعة على القضبان وأبدي تلك الملاحظة.

سادساً: ركّزي على بناء العلاقة الإيجابية، فلا يمكن تصور أي تربية إلا بوجود علاقة تفاعلية انسجامية بين المتواصلين وهذا لا يمكن حسمه إلا كثمرة يقطفها أطفالنا من سلوكياتنا معهم وذلك عن طريق:

– التعبير له عن المحبة: فليس المهم أن نحب أبناءنا ولكن المهم أن نعبر لهم عن هذه المحبة بالكلمة والسلوك.

– اعتباره كياناً مستقلاً معتمداً على ذاته من خلال تعاملنا معه مما يكسبه ثقة في نفسه.

-عدم اللجوء إلى إنتقاد تصرفاته باستمرار، بل العمل على توجيهه برحمة وقبوله كما هو بأخطائه وليس بإنجازاته.

– من أهم قواعد التربية التركيز وتنمية الجوانب الإيجابية لدى الطفل بمدحهِ وتعزيزه، ومنحه فرصاً أفضل لينجز وليس إحاطته بسياج من الحماية الزائدة والدلال.

إتبعي أهم النصائح والقواعد في التربية السليمة للأطفال، و مع أنها ليست مهمة سهلة على الإطلاق بل تعتبر مسألة مرهقة ومتعبة، وتختلف باختلاف طبائع الأطفال، لكن عليكِ أن تحرصي دائماً على التحلي بالصبر والحكمة.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مع حبي
أديم المطر


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
شِڳٌرّأِ لٌڳِ أَخَتّيٌ
من اجمل ما قرات اليوم حبيبتي

قواعد و نصائح ذهبيه مفيده جدا لكل ام

يتوج بالنجوم

جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك الرائعه

بارك الله في طرحك اختي

التربية الصحيحة -لصحة الاطفال 2024.

التربية الصحيحة

التربية الصحيحة

هناك بعض النقاط في التربية يجب علينا أن نعلمها ونلتزم بها في تربية الأطفال دون سن السادسة وهي :- عدم لطم وجه الطفل في هذه المرحلة بتاتا (فهذا يسبب له جبنا وشخصية ضعيفة في المستقبل، وينشأ إنسان جبانا يخاف من أي إنسان يلوح بيده في وجهه).
– عدم الصياح أي التحدث بصوت مرتفع جدا في وجوههم بمجرد فعل أي شيء خاطئ من وجهة نظر الوالدين(فهذا الأسلوب يجعل الطفل يتبع نفس الأسلوب في التعبير عن آرائه).
– عدم إظهار العصبية أمام الأطفال في أي موقف، وعدم تكسير أي شيء بعصبية بحجة الانفعال، فهذا السلوك أيضا ينتقل إلى الطفل ويشعره بأن تكسير الأشياء في حالات الانفعال هو السبيل لهدوء الأعصاب ).
– عدم تدخين الأب أو الأم أمام الأطفال وبصرف النظر عن البيئة غير الصحية فإن الطفل يبدأ في وضع أي شيء بفمه لتقليد الوالدين في التدخين…
– لا يجب إجهاد عضلة الكتابة في اليد قبل 5 سنوات، وهذا هو السن الذي تكتمل فيه نموها.أي لا يستعجل الوالدين الطفل في الكتابة قبل اكتمال هذه العضلات حتى لا تجهد، ولكن يسمح للطفل بالتلوين والشخبطة والرسم، ولكن لا يمكنه التحكم في الخطوط وإظهارها بمظهر المبدعين حيث انه لن يستطيع التحكم بعد.
– لابد من إعطاء الطفل فرصة ليجرب أن يأكل بنفسه حتى لو احدث مشاكل في المرات الأولى ولكن بتوجيهات بسيطة بدون انفعال وبتوفير الأدوات التي لا تكسر وعوامل الأمان له .
– لا ننسى العادات الصحية السليمة، ومنها غسل الأسنان، والأكل باليد اليمنى، والاهتمام بالشعر والعناية به، وغسل اليدين قبل الأكل، هذا إلى جانب عادات النظام مثل الاهتمام بالملابس وتنظيمها، المكتب وتنظيمه.. السرير وتنظيمه الخ.
– إكساب الأطفال طرق التعامل مع أقرانهم سواء في الأسرة أو الحضانة، لتعويد الطفل على الكرم مع أقرانه، وعدم استعمال أسلوب الضرب كأسلوب للتفاهم بينهم…
– الحرص على الحكايات قبل النوم، ويتم اختيارها بعناية بالغة، وتستبعد القصص التي تعتمد على الثعلب المكار وما يفعله لأن هذا يسبب خوف الأطفال من البيئة المحيطة بهم؛ بل يجب أن يكون مغزى القصص حب الناس ومساعدتهم، والرفق بالحيوان والطاعة لله…الخ.
– يعطى الطفل فرصة لتكوين شخصيته في بعض الأمور، مثل شراء بعض ما يختار من احتياجاته من الملابس أو الحلوى، تحت أشراف الوالدين كما يكون شخصيته أيضا عند اصطحاب والديه له في زياراتهم للأقارب وإعطاءه فرصه للتحدث وعدم الحجر على تصرفاته بل توجيهه بمفرده بدون تعنيفه

يسلمووووووووووووووو

وسائل التربية بالحب 2024.

وسائل التربية بالحب

هي

ثمانية …

1- كلمة الحب 2- نظرة الحب 3- لقمة الحب 4-لمسة الحب

5- دثار الحب 6- ضمة الحب 7- قبلة الحب 8-بسمة الحب

الأولى : كلمة الحب

كم كلمة حب نقولها لأبنائنا( في دراسة تقول أن الفرد إلى أن يصل إلى عمر

المراهـقة يكون قد سمع مالا يقل عن ستة عشر ألف كلمة سيئة ولكـنه لا يسمع إلا

بضع مئات كـلمة حسنة )

إن الصور التي يرسمها الطفل في ذهنه عن نفسه هي أحد نتائج الكلام الذي يسمعه

، وكأن الكلمة هي ريشة رسّام إمّا أن يرسمها بالأسود أو يرسمها بألوان جميلة ..

فالكلمات التي نريد أن نقولها لأطفالنا إمّا أن تكون خـيّـرة وإلا فلا

بعض الآباء يكون كلامه لأبنائه : ( حط من القيمة ، تشنيع ، استهزاء بخلقة الله )

ونتج عن هذا لدى الأبناء [ انطواء عدوانية ، مخاوف ، عـدم ثـقة بالنفس ]

الثانية : نـظـرة الحـب

اجعل عينيك في عين طفلك مع ابتسامة خفيفة وتمتم بصوت غير مسموع بكلمة

( أحبك يا فلان ) 3 أو 5 أو 10 مرات ، فإذا وجدت استهجان واستغراب من ابنك

وقال ماذا تفعل يا أبي فليكن جوابك { اشتقت لك يا فلان }فالنظرة وهذه الطريقة

لها أثر ونتائج غير عادية

الثالثة : لقمة الحـب

لا تتم هذه الوسيلة إلاّ والأسرة مجتمعون على سفرة واحدة [نصـيحة .. عـلى

الأسرة ألا يضعوا وجبات الطعام في غرفة التلفاز ] حتى يحصل بين أفراد الأسرة

نوع من التفاعل وتبادل وجهات النظر . وأثناء تناول الطعام ليحرص الآباء على

وضع بعض اللقيمات في أفواه أطفالهم . [ مع ملاحظة أن المراهقين ومن هم في

سن الخامس والسادس الابتدائي فما فوق سيشعرون أن هذا الأمر غير مقبول ] فإذا

أبى الابن أن تضع اللقمة في فمه فلتضعها في ملعقته أو في صحنه أمامه ،

وينبغي أن يضعها وينظر إليه نظرة حب مع ابتسامة وكلمة جميلة وصوت

منخفض ( ولدي والله اشتهي أن أضع لك هذه اللقمة ، هذا عربون حب ياحبيبي )

بعد هذا سيقبلها

الرابعة : لمـسـة الحـب

يقول د. ميسرة : أنصح الآباء و الأمهات أن يكثروا من قضايا اللمس . ليس من

الحكمة إذا أتى الأب ليحدث ابنه أن يكون وهو على كرسين متقابلين ، يُـفضل أن

يكون بجانبه وأن تكون يد الأب على كتف ابنه (اليد اليمنى على الكتف الأيمن) .

ثم ذكر الدكتور طريقة استقبال النبي لمحدثه فيقول : { كان النبي صلى الله عليه

وسلم يلصق ركبتيه بركبة محدثه وكان يضع يديه على فخذيْ محدثه ويقبل عليه

بكله }. وقد ثبت الآن أن مجرد اللمس يجعل الإحساس بالود وبدفء العلاقة يرتفع

إلى أعلى الدرجات . فإذا أردتُ أن أحدث ابني أو أنصحه فلا نجلس في مكانين

متباعدين .. لأنه إذا جلستُ في مكان بعيد عنه فإني سأضطر لرفع صوتي [ ورفعة

الصوت ستنفره مني ] وأربتُ على المنطقة التي فوق الركبة مباشرة إذا كان الولد

ذكراً أمّا إذا كانت أنثى فأربتُ على كتفها ، وأمسك يدها بحنان . ويضع الأب

رأس ابنه على كتفه ليحس بالقرب و الأمن والرحمة ، ويقول الأب أنا معك أنا

سأغفر لك ما أخطأتَ فيه

الخامسة : دثار الحب

ليفعل هذا الأب أو الأم كل ليلة … إذا نام الابن فتعال إليه أيها الأب وقبله وسيحس

هو بك بسبب لحيتك التي داعبت وجهه فإذا فتح عين وأبقى الأخرى مغمضة وقال

مثلاً : ( أنت جيت يا بابا ) ؟؟ فقل له ( إيوه جيت ياحبيبي )وغطيه بلحافه

في هذا المشهد سيكون الابن في مرحلة اللاوعي أي بين اليقظة والمنام ،

وسيترسخ هذا المشهد في عقله وعندما يصحو من الغد سيتذكر أن أباه أتاه بالأمس وفعل وفعل

بهذا الفعل ستقرب المسافة بين الآباء و الأبناء .. يجب أن نكون قريبين منهم بأجسادنا وقلوبنا

السادسة : ضمة الحب

لاتبخلوا على أولادكم بهذه الضمة ، فالحاجة إلى إلى الضمة كالحاجة إلى الطعام

والشراب والهواء كلما أخذتَ منه فستظـلُ محتاجاً له

السابعة : قبلة الحب

قبّل الرسول عليه الصلاة والسلام أحد سبطيه إمّا الحسن أو الحسين فرآه الأقرع بن

حابس فقال : أتقبلون صبيانكم ؟!! والله إن لي عشرة من الولد ما قبلتُ واحداً

منهم !! فقال له رسول الله أوَ أملك أن نزع الله الرحمة من قلبك

أيها الآباء إن القبلة للابن هي واحد من تعابير الرحمة ، نعم الرحمة التي ركّز

عليها القرآن وقال الله عنها سرٌ لجذب الناس إلى المعتقد ،، وحينما تُفقد هذه

الرحمة من سلوكنا مع أبنائنا فنحن أبعدنا أبناءنا عنا سواءً أكنا أفراداً أو دعاة لمعتقد وهو الإسلام

الثامنة : بسمة الحب

هذه وسائل الحب من يمارسها يكسب محبة من يتعامل معهم وبعض الآباء و

الأمهات إذا نُصحوا بذلك قالوا

( إحنا ما تعودنا ) سبحان الله وهل ما أعتدنا عليه هو قرآن منزل لا نغيره !!؟

وهذه الوسائل هي ماء تنمو به نبتة الحب من داخل القلوب ، فإذا أردنا أن يبرنا

أبناءنا فلنبرهم ولنحين إليهم ،

مع العلم أن الحب ليس التغاضي عن الأخطاء

منقول

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكووووووووره يالغلا

يعطيك العآآآآآآآفيه ،،

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مسك
سمية المحترمة
يسلموا عزيزاتى على مروركم الطيب
نورتو الموضوع
موضوع رائع بروعتك
آبدعت في الإنتقاء
وآحسنت الإختيار
لاعدمناك يارب
تحيه بحجم السماء
بارك الله فيك

التربية الإيمانية ضرورية في هذا الزمان -اسلاميات 2024.

التربية الإيمانية ضرورية في هذا الزمان

من أجل توفير الجهود وتحقيق الأهداف بنسبة عالية واستخدام وسائل خالية من السلبيات فالتربية الإيمانية هي ما يتوفر فيها كل ذلك .
قيام الليل وصلاة الضحى وصيام النوافل والارتباط بالقرآن قراءة وتدبرا والصدقة والذكر والدعاء ومجالس الصالحين والصف الأول وعيادة المرضى وزيارة المقابر واتباع الجنائز وغيرها من كثير من الطاعات التي تقرب العبد من الله تعتبر من أهم أسباب الوقاية والحماية من الوقوع في انحرافات فكرية أو سلوكية وصدق الله إذ يقول ": والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا .."
والتأكيد على أعمال القلوب وتقريرها منهجا تربويا يعد من أساسيات التربية الإيمانية بل أن النوافل العملية من صلاة وصيام وغيرها ما هي إلا وسائل لإصلاح القلوب والارتقاء بها في علاقتها وتعلقها بالله سبحانه وتعالى .
فالإخلاص والتوكل والخشية والمراقبة وحب الله ورسوله والرجاء والخوف وتعظيم الكتاب والسنة وغيرها من أعمال القلوب هي القوة الحقيقية للوقوف أمام الشهوات والشبهات وهي الحصن الحصين لحماية الفرد والمجتمع .

التربية القيادية العناية بالأطفال 2024.

التربية القيادية

التربية القيادية
من أكبر مشاكل الوطن العربى فى الوقت الراهن النقص الحاد فى القيادة الفعالة التى تقود الناس من ظلمات الفقر والجهل والتخبط الفكرى والسياسى والإجتماعى إلى نور العلم والتقدم والحياة الكريمة. ولمعالجة هذه القضية يجب ان ينتبه المجتمع وبالاخص المربون سواءا كانوا الاباء والأمهات أو المربون فى المؤسسات التربوية والتعليمية.
فهذه المسألة المهمة تبدأ منذ الصغر. كما يقول المثل الشهير:"التعليم فى الصغر كالنقش على الحجر" لذلك يجب على المربى أن يعرف كيف يغرس صفات القائد الفعال فى الطفل منذ عمر مبكر. وأهم خطوة فى هذا الطريق هى أن يتحلى المربون بصفات القائد لأنهم أكبر مؤثر على الطفل فى هذا السن, فالطفل يعتبرهم قدوة له فى كل تصرفاته وأفعاله كما قال النبى صلى الله عليه وسلم " كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه". أيضا يجب أن نجعل له مسرح مصغر من الحياة ومشاكلها يتناسب مع سنه ونراقب تصرفاته وردود افعاله فى كل جانب على حدى ونصحح ونصوب على أساس رد فعله. وهنالك نقطة مهمة يجب أن نضعها فى الإعتبار وهى ان هذا الطفل هو مشروع إنسان ناجح وقائد عظيم لو وعينا وفهمنا كيف نتعامل معه منذ سن مبكر.
وإليكم فيما يلى الصفات الأساسية التى يجب أن تتوفر عند القائد الفعال:
1. الرؤية المرشدة.
2. التوازن بين الروح والعقل والعاطفة والجسد.
3. التحكم فى الذات.
4. التأثير فى الأخرين.
اذن ايها المربى عليك أن تنتبه لنقاط مهمة هى:
• أعط إبنك الحرية المنضبطة وحق القرار.
• إغرس العقيدة والقيم.
• حاور إبنك بلغة يفهمها وأستمتع بردود أفعاله وأسلوبه فى النقاش والحوار وعايش وتعايش معه فى كل التفاصيل حتى الصغيرة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اى حدا يعرف احد فى وزارة التربية والتعليم العالي يدخل ظروري 2024.

اى حدا يعرف احد فى وزارة التربية والتعليم العالي يدخل ظروري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيباتى الله يسعدكم فى هادا الشهر المبارك اى وحده تعرف احد فى وزارة التربية والتعليم العالي او الملحقية الثاقفية تكلمنى ظروري على الخاص

اخويا فى امريكا وكان مبتعث ودحين وقف فترة عشان زواجو ولمن رجع الغو البعثه الله يسعدكم ادا احد يقدر يساعدنى فى الموضوع هادا ياريت ردلى على الخاص

الله يسعدكم يااارب ماما طوال الوقت بس تبكى وقلبي مرا واجعنى عليها

ربي يوفق الله ترد وجزيها الجنه يارب

للرررفع