زيدي الذكاء لطفلك بـــــــــــــــ 2024.

زيدي الذكاء لطفلك بـــــــــــــــ

احتضان طفلك يزيد من ذكائه

كشفت الدراسات النفسانية الأخيرة عن أن احتضان الوالدين لابنهما الطفل واللمس على كتفه يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي ، إذ أنه يساعد على إفراز مادة لاندروفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم .

وينصح الأخصائيون وكما يقول بعض الأطباء بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية أو زيارات لمتاحف أو السير بالحدائق وتوفير جو باسم ومناسب بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة ، وتكليف الأبناء بأداء ومهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس ومنحهم مكافأة عليها ولو كانت كلمة شكر ..

وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على ابنهما في تصرفاته الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات وتجنب أذاه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة ، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل وتجنب الصراخ والصوت الصارخ الذي قد يفتدي به الطفل في تعامله مع المشاكل والآخرين ومع إثبات الرأي وعدم التراجع فيه وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل وتحبيذ السلوك الإيجابي .

منقول للفائــده

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مشكوره اختي نورتي القسم
موضوع ررئع ومميز
جزكي الله خيرآآآآ

انتظر جديدك الرئع
====

مفاهيم الذكاء -تعليم سعودي 2024.

مفاهيم الذكاء

مفاهيم الذكاء

مقدمة:

بما أن الإنسان من أرقى مخلوقات الله ،فهو بذلك يتميز عن غيره بالعديد من الخصائص والمزايا التي تساعده على التكيف في حياته .

ومن أهم هذه المزايا هو العقل الذي يفرق بينه وبين سائر المخلوقات الأخرى و الذي يدرك فيه الإنسان ما يدور حوله من أحداث ومواقف ويستخدمه في حل المشكلات التي تواجهه.

إما الذي يميز الإنسان عن الإنسان الآخر هو نسبة ذكائه.فالذكاء يعتبر مقياس يقارن به الناس بعضهم ببعض.وكلنا يعلم أن محاولات العلماء للاستنساخ لا تكمل بسبب عدم قدرتهم على استنساخ العقل.لذا نشكر الله على هذه النعمة العظيمة .

مفــاهــيم الـذكـاء:

1- قدرة عضوية تقوم على أساس التركيب الجسمي للفرد (أن الفروق بين الناس في الذكاء ترجع إلى العوامل الوراثية).

2- تكيف الفرد أو توافقه مع البيئة التي تحيط به (قدرة الفرد على التكيف ).

3- القدرة على التعلم، أي التعلم عن طريق اكتساب الخبرات والمهارات والمعارف نتيجة المحاكاة والتقليد ونتيجة احتكاك الفرد مع غيره من الناس.

4- القدرة على التفكير المجرد الذي يعتمد على المفاهيم الكلية وعلى استخدام الرموز اللغوية والعددية.
القدرة العقلية لدى الفرد على التصرف الهادف والتفكير المنطقي، والتعامل المجدي مع البيئة.

5- تكوين فرضي يمكن قياسه عن طريق اختبارات الذكاء المقننة و التي تضم مجموعة مختلفة من المشكلات التي يطلب من الفرد حلها.

6- هو القدرة على سرعة الفهم وقوة الحدس.

7- قوة عضوية تقوم على أساس التركيب الجسمي للفرد وخاصة الجهاز العصبي المركزي

8- هربرت سبنسر يرى انه القدرة على الربط بين انطباعات عديدة منفصلة

9- ثورنديك فسر الذكاء في إطار الروابط أو الوصلات العصبية التي تصل بين خلايا المخ وتؤلف منها شبكة متصلة وألياف متجمعة وهو يذهب إلى أن الذكاء يعتمد في جوهره على عدد ومدى تعقيد تلك الوصلات العصبية التي تصل دائما بين المثير والاستجابة أو بين الموقف والفعل أو بين البيئة والتكيف.

10- ماك فيكي هنت يرى أن الذكاء هو القدرة على حل المشكلات ولكنه ليس بقدرة بسيطة موحدة،انه تنظيم هرمي من قدرات اكتسبت بتتابع،بحيث تنضم الأخيرة إلى تلك التي اكتسبت قبل ذلك.

11- هو القدرة على التفكير المجرد، أي القدرة على التعامل بكفاءة مع المفاهيم المجردة ومع الرموز.

12- سبيرمان يرى أن الذكاء هو القدرة على إدراك العلاقات وخاصة العلاقات الصعبة أو الخفية، وكذالك القدرة على إدراك المتعلقات.

13- تبرمان يرى أن الذكاء القدرة على التفكير المجرد، أي التفكير الذي يعتمد على الرموز اللغوية ومعاني الأشياء لا على ذواتها المجسمة.

14- ميومان يرى أن الذكاء هو الاستعداد العام للتفكير الاستدلالي، الابتكاري، الإنتاجي.
بينيه ذهبا إلى أن الذكاء هو القدرة على الحكم السليم.

15- ركس نايت يرى أن الذكاء هو القدرة على التفكير في العلاقات أو التفكير الانشائي الذي يتجه إلى الحصول
على غرض ما أي أن الذكاء في راي نايت هو القدرة على اكتشاف الصفات الملائمة للأشياء وعلاقتها ببعضها البعض أو صفات الأفكار الموجودة أمامنا وعلاقتها بعضها البعض.وهو أيضا القدرة على أن توجد أفكارا أخرى مناسبة إذا ما عرض لنا غرض أو ظهرت أمامنا مشكلة.

16- شترت يرى أن الذكاء هو القدرة العامة على تكيف تفكير الفرد شعوريا للمواقف الجديدة ولظروف الحياة.

17- بنتنريرى أن الذكاء هو قدرة الفرد على التكيف بنجاح مع ما يستجد في الحياة من علاقات.

18- جودانف يرى أن الذكاء هو القدرة على الإفادة من الخبرات للتوافق مع المواقف الجديدة.

19- هو نشاط عقلي يتميز بالقدرة على الاستدلال والحكم السليم، في مواقف مختلفة، وجديدة نسبيا، وفي زمن معين.

***********

النظريات التي فسرت الذكاء…!!

نظرية العوامل المتعددة :

ذلك أن الذكاء يتكون من مجموعة من العوامل المتعددة أو القدرات المتعددة.وطبقا لذلك فإن القيام بأي عملية عقلية يتطلب وجود عدد من القدرات العقلية التي تعمل متضامنة .وطبقا لهذه النظرية فإنه لا يوجد ذكاء عام ولكن توجد عمليات عقلية نوعية.

نظرية العاملين لسبيرمان:

مؤدى هذه النظرية انه في أي نشاط عقلي يدخل عاملان هما العامل العام الذي يدخل في جميع العمليات العقلية، والذي يوجد بدرجات متفاوتة عند الأفراد، وهناك عامل خاص بكل عملية عقلية معينة. فالنشاط الذهني في الرياضيات مثلا يتطلب قدرا معينا من العامل العام وقدرا آخر من العامل الخاص، وهو عبارة عن قدرة الفرد في مجال الرياضيات.
أي انه وبصورة أخرى كل عملية عقلية تتأثر بعاملين أحدهما عامل عام يشترك في كل العمليات العقلية الأخرى، والآخر خاص يختلف من عملية إلى أخرى.اي أن هناك عاملا عقليا عاما يتدخل في حفظ المحفوظات وحل المسائل الحسابية وتخيل منظر عند قراءة رواية،
ولكن هناك لكل من هذه العمليات عامل عقلي خاص بها دون غيرها .
وتبعا لهذا الرأي فإن جميع اختبارات الذكاء تشترك في العامل العام،وهذا يفسر وجود ارتباطات موجبة بينهما.ولكل اختبار ذكاء أيضا عامله الخاص به والذي لا يشترك فيه مع أي اختبار آخر،وهذا يفسر أيضا أن معاملات الارتباط بين اختبارات الذكاء جزئية (ليست تامة أو قريبة من التمام ).

نظرية العوامل الطائفية:

حاول ثرستون في بحثه أن يتلافى كثيرا من العيوب المنهجية التي أخذت على نظرية سبيرمان من حي طبيعة الاختبارات وعددها،وحجم العينة واعمار افرادها.ومعادلة الفروق الرباعية وعيوبها.

ولذا اتبع نفس الخطوات المنهجية التي اتبعها سبيرمان في محاولة منه لتفسير الارتباطات الموجبة التي تظهر بين الاختبارات التي تقيس النشاط العقلي للإنسان وهذه الخطوات هي:

1- أعد ستين اختبارا، راعى فيها أن تكون متنوعة، بحيث تمثل قدر المكان مختلف الوظائف العقلية وان يكون كل اختبار منها بسيطا، فلا يشمل عمليات عقلية متعددة.
طالبا. 2- طبق هذه الاختبارات على عينة من الطلبة الجامعيين، وبلغ عددها 240
3- بعد تصحيح الاختبارات، أصبح لكل طالب ستين درجة تمثل ستين متغيرا من متغيرات النشاط العقلي. ثم حسب معاملات الارتباط بينها ووضعها في صفوفه معاملات ارتباط. وقد لاحظ أن معظم الاختبارات ارتبطت بعضها ببعض ارتباطا موجبا، وان بعض هذه الاختبارات ارتبط بعضها ببعض أكثر من ارتباطها ببعض الآخر.
4- اخضع مصفوفة المعاملات الارتباطية لطريقة جديدة في التحليل العاملي عرفت باسم الطريقة المركزية، ثم اتبعها لتدوير المحاور.

فتوصل بذلك إلى مجموعه من العوامل الطائفية ( مفهوم إحصائي ) المستقلة والمسئولة عن الارتباطات العالية بين بعض الاختبارات.

وقد استطاع ثيرستون أن يفسرها تفسيرا نفسيا وسماها بالقدرات ألعقليه الاوليه وهي:

1) القدرة على الفهم اللفظي:
وتبدو هذه القدرة في الأداء العقلي الذي يتميز بمعرفة معاني الألفاظ المختلفة, وخصوبة التعبير اللغوي الذي يتصل بالأفكار والمعاني.

2) القدرة على الطلاقه اللفظية:
وهي تبدو في الأداء العقلي الذي يتميز بالطلاقه في استخدام الألفاظ, ويدل على المحصول اللفظي الذي يستعين به في حديثه وكتابته.

3) القدرة العددية:
وهي تبدو في كل نشاط عقلي يتميز بسهولة وسرعة ودقه في إجراء العمليات الحسابية الرئيسية وهي الجمع والطرح والضرب والقسمة.

4) القدرة المكانية:
وتبدو هذه القدرة في الأداء العقلي الذي يتميز في التصور البصري للعلاقات المكانية وحركة الأشكال ألمسطحه والمجسمة.

5) القدرة على السرعة الادراكيه:
وتبدو هذه القدرة في الأداء العقلي الذي يتميز بسرعة ودقه وإدراك التفصيلات والأجزاء المختلفة

6) القدرة على التذكر:
وتبدو هذه القدرة في الأداء العقلي الذي يتميز في التذكر المباشر للألفاظ والأعداد والأشكال.

7)القدرة على الاستدلال:
وتبدو في صورتين. الأولى القدرة الاستدلال الاستقرائي وهي تبدو في الأداء العقلي الذي يتميز باستنتاج القاعدة العامة من جزئياتها وحالاتها الفردية.

والثانية القدرة على الاستدلال الاستنباطي وهي تبدو في الأداء العقلي الذي يتميز باستنباط الأجزاء من القاعدة العامة.
وهكذا يرى ثيرستون انه يمكن رد النواحي المختلفة للنشاط العقلي إلى عدد قليل من العوامل الطائفية، التي تدخل في العديد من مظاهر السلوك الإنساني. وبذلك أنكر ثيرستون وجود العامل العام الذي يوجد في جميع مظاهر النشاط العقلي. وارجع ظهور هذا العامل العام في بحوث سبيرمان إلى أخطاء في العينة وطبيعة الاختبارات.

كما أنكر أيضا وجود العوامل الخاصة أو النوعية، وقد فسر ظهورها بطبيعة الاختبارات التي استخدمت في الدراسة. ويؤكد ثرستون استقلال هذه العوامل أو القدرات بعضها عن بعض أي أن معاملات الارتباط بينهما تكون نظريا صفرا.إلا أن النتيجة ليست كذلك عمليا:إذ يوجد بينهما بعض الارتباط.

*********

نظرية التنظيم الهرمي:

وتعتمد هذه النظرية على الأسلوب الارسطى في التنصيف، وهو الأسلوب الذي يعتمد على التعرف على الفئات، وعلى الفئات داخل الفئات، ويترتب على ذلك أن يصبح اسلوب التصنيف كالشجرة المعكوسة جذورها إلى أعلى وأغصانها إلى أسفل. وفيه افتراض وجود مستويات عديدة من العوامل فكلما ازداد المستوى الذي يوجد فيه العامل علوا كانت طبيعته أكثر اتساعا وكان مدي الأداء الذي يتضمنه أكثر شمولا.

نظرية العينات لتومسون:

يرى تومسون أن العقل يتكون في جوهره من وحداالقدرات،وصلات عقلية أو أقواس عصبية، تتجمع بطرق شتى لتكون أوجه النشاط العقلي المختلفة (القدرات). ويرى كذلك أن كل اختبار يمثل عددا معينا من القدرات ،فبعضها يمثل عددا كبيرا من القدرات ، وبعضها يمثل عددا قليلا منها .فإذا طبق عدد كبير من الاختبارات على مجموعة كبيرة من الأفراد لظهرت ارتباطات موجبة بين هذه الاختبارات لأنها تتضمن عددا كبيرا من القدرات المشتركة، وهذا ما وجده سبيرمان وسماه العامل العام.غير أن هذا العامل العام في راي تومسون ليس إلا اشتراك هذه الاختبارات في عدد كبير من القدرات الأولية البسيطة والتي سماها تومسون الوصلات العقلية.

ومن الممكن في رأي تومسون أن يتضمن اختبار ما قدرة معينة تظهر فيه وحدة ولا تظهر في مجموعة الاختبارات الأخرى فتظهر في التحليل العاملي كقدرة خاصة.وهذا ما عبر عنه سبير مان بالعامل الخاص.

وهكذا نجد أن تومسون لا ينكر وجود العامل العام والعوامل الخاصة ولكنه يختلف عن سبيرمان في تفسيره لمعنى العامل العام طبقا لنظريته في التكوين العقلي والتي تقوم على فكرة مؤداها:

أن أي نشاط عقلي معرفي يعتمد على عينة من النشاط الكلي العام للعقل البشري. وقد يمتد نطاق هذه العينة حتى يستغرق كل هذا النشاط، وبذلك يصبح العامل عاما. وقد يضيق مجاله حتى يصبح قاصرا على فئة محدودة من مظاهر ذلك النشاط فيصبح العامل طائفيا. وقد يصبح مقصورا على مظهر واحد من مظاهر ذلك النشاط فيسمى العامل خاصا.

إذا لا ينكر تومسون في صياغته لنظرية العينات فكرة العامل العام ولا يغالي في تأكيد وجوده. فالعامل العام بهذا المعنى هو أحد الإحتمالات الممكنة لاتساع نطاق حتى يستغرق جميع نواحي النشاط العقلي.

وهذا هو جوهر الخلاف بين نظرية العاملين ونظرية العينات. فحينما تستغرق الاختبارات جميع أوجه النشاط العقلي بأكمله هنا تكون العمومية الاختبارية مطابقة للعمومية العقلية ويظهر العامل العام العقلي. ولكن من الممكن أن يظهر العامل العام بين الاختبارات فقط في نفس الوقت الذي لا تستغرق فيه تلك الاختبارات كل أوجه النشاط العقلي فيصبح لدينا عامل عام اختبارات وليس عقليا.

أي أن عامل سبيرمان العام كما يراه توكسون نسبي في عموميته لاعتماده المباشر على عدد اختبارات البحث وما تشمله من نشاط عقلي.فهو إذن طائفي بالنسبة للعقل وعام بالنسبة للاختبارات التي تسفر عنه.

وهكذا نرى أن نظرية العينات تؤكد العام. الطائفية، وتفرق بين العمومية العقلية والعمومية الاختبارية. فهي لا تؤكد أو تنكر وجود العامل العام . وإنما تقرر بوضوح أن هذا العامل العام هو احد الاحتمالات الممكنة لتفسير النشاط العقلي بشرط أن تستغرق في تحليلها جميع نواحي هذا النشاط.

ومما هو جدير بالذكر أن نظرية العينات ظلت مجرد تصور نظري لا يوحد ما يدعمه من النتائج التجريبية على الرغم مما بذله توكسون من جهود لدعمها بالأسس الرياضية الإحصائية على أساس افتراض معاملات الارتباط الموجبة بين الاختبارات العقلية وهو الافتراض الأساسي في نموذج سبيرمان.

نظرية العوامل الثلاثة لبيرت:

تهدف هذه النظرية إلى التوفيق بين نظرية العاملين ونظرية العينات وهي لذلك تؤكد العامل العام الاختبارات الذي دلت عليه أبحاث سبيرمان وتؤكد العوامل الطائفية التي دلت عليها ابحث توكسون ، وتؤكد أيضا العوامل الخاصة التي دلت عليها نظرية العاملين ونظرية العينات ، ولذا فهي تسمى بنظرية العوامل الثلاثة ، لتعني بذلك العوامل العامة ، والطائفية، والخاص.

وفي حقيقة الأمر هناك أبحاث عديدة أدت إلى ظهر نظرية العوامل الثلاثة من أهمها أبحاث كاري، بيرت، كيللي، هوليزنجز.

هذا ويرى بيرت أن النشاط العقلي في اختبار معين متعدد النواحي يمكن أن يعتبر نتبيجه محصله اربع مكونات هي:
1- المكونة التي تميز جميع الصفات وتشترك فيها جميعا
2- تلك التي تميز بعض الصفات .
3- تلك التي تميز الصفة المعينة التي وضع الاختبار لقياسها.
4- تلك الصفة المعينة، كما قيست تحت الشروط الخاصة التي قيست فيها.

ومعنى ذلك انه يمكن تحليل أي نشاط عقلي في اختبار معين إلى أربعه عوامل هي:

أولا:العامل العام التي تشترك فيه جميع الاختبارات التي طبقت، وهو هذه القدرة العقلية العامة أي الذكاء العام.
ثانيا: العامل الطائفي الذي تشترك فيه مجموعه من الاختبارات من حيث الشكل أو الموضوع أو كلاهما معا وهو الذي نسميه عادة بالقدرة الطائفية.
ثالثا: العامل النوعي الخاص باختبار معين من حيث إن هذا الاختبار يختلف في تكوينه ومادته أو في موضوعة عن أي اختبار آخر.
رابعا: عامل الصدفة والخطأ الذي يرجع إلى مختلف الشروط التي أجري فيها الاختبار والتي يمكن السيطرة عليها.

والواقع أن وجهة النظر هذه التي ذهب إليها بيرت في كتاباته المبكرة هو التي يتفق عليها الآن جميع علماء النفس في القياس العقلي. فثرستون مثلا، وهو زعيم مدرسة تحليل العاملي المتعدد التي كانت تنادي بوجود العوامل الطائفية حسب، يسلم بوجود العامل العام ذلك لأنه لاحظ في أعماله المتأخرة عن العوامل الطائفية التي ينتهي إليها من تحليله لمصفوفات معاملات يوجد بينها ارتباط موجب فلما طبق طريقته في التحليل العاملي على هذه العوامل الطائفية، وجد أن بينها عاملا مشتركا هو القدرة العقلية العامة.

ولا شك أن طومسون وهو صاحب نظرية العينات، وكان من اكبر المعارضين لنظرية العامل العام كما صورها سبيرمان ، يوافق على هذا الوضع للمشكلة ويسلم بأن النشاط العقلي نتيجة هذه العوامل الأربعة . فالوضع الأخير الذي يتفق عليه علماء النفس الآن فيما يختص بالنشاط العقلي هو التسليم بوجود العامل العام ، وعوامل طائفية ، وعوامل نوعية ، يضاف إليها جميعا الصدفة أو الخطأ.

طبيعة الذكاء:

يفرق ثرستون بين مظاهر السلوك الذكي (ما يمكن ملاحظته وقياسه ) وبين الطبيعة الداخلية للذكاء . ويرى أن أي تعريف للذكاء يجب أن يبدأ بنواتجه مثل القدرة على التعلم ، والقدرة على الاستدلال ، القدرة على التوافق ،…،لأنها الأشياء التي نستطيع فعلها ، ولكنها لاتقول لنا ماهو الذكاء .

أما الطبيعة الداخلية للذكاء ، أن تتصورها فقط .. وفي تقديم ما يتصور انه الذكاء يقترح ثرستون تصنيف السلوك الذكي إلى أربعة مستويات تنتظم في شكل هرمي :يبدأ من المحاولة والخطأ الفعلية، إلى المحاولة والخطأ الادراكية، فالمحاولة والخطأ الذهنية وأخيرا مستوى المحاولة والخطأ التصورية. وبهذا يربط ثرستون بين الذكاء وتصور الفعل قبل اجرائه أو بعبارة أخرى ، بين الذكاء والتجريد.

كذلك يرى ثرستون أن من المتوقع إلا يكون للعامل العام موضع معين في المخ فهي تدل على معالم أكثر مركزية واشد عمومية . بينما يمكن تحديد مواضع للعوامل أو القدرات الأولية فهناك مكان للذاكرة وأخر للإدراك وأخر للنشاط اللغوي …. وهكذا.
قياس الذكاء: أشار ثرستون إلى انه :

أ) من الأفضل أن نستخدم عدة درجات لنصف ذكاء الفرد بدلا من اختبارات الذكاء التي كانت تعتمد على درجة واحدة . وهذا لا يمنع أن نشتق درجة واحدة من بروفيل القدرات لتمثل الذكاء أو محصلة النشاط العقلي .

ب)لا يصلح استخدام العمر العقلي في قياس ذكاء الراشدين . وهو ما ثبت صحته الآن. لذلك أكد على أهمية استخدام الدرجات المعيارية حيث إنها تسمح بمقارنة الطفل مع زملائه في العمر الزمني ،كما أنها تتحاشى مشكلات استخدام العمر العقلي مع الراشدين.

خصائص الذكاء وفقا للاختبارات :

أسفر استخدام اختبارات الذكاء في مختلف الميادين التي ترتبط بنشاط القدرة العقلية العامة عن توضيح الكثير من خصائص الذكاء ، ومن أهمها :

نمو الذكاء :

أن النمو العقلي لا يزيد بمقادير ثابتة بتقدم الطفل في العمر، وإنما يكون هذا النمو سريعا في السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل .

السن التي يقف عندها نمو الذكاء :

اختلف العلماء في تحديدهم السن التي يقف عندها الذكاء :فقد اعتبر (ترمان)في تقنيته لاختبار ستانفورد _بينيه أن ال1ذكاء يصل إلى أقصاه في سن (16) ،ثم عاد بعدها إلى اعتبار سن (15 ) هو الحد الأقصى الذي يمثل العمر الزمني لأي فرد سنه خمسة عشر سنة فأكثر .

وفي الدراسات الخاصة بتقنين اختبار وكسلر _بلفيو للذكاء ، كان سن العشرين هو السن الذي توقف عنده التحسن في الذكاء .

وهذا يعني _مما تقدم_أن الذكاء ينمو حتى يصل الفرد إلى سن معينة خمسة عشر أو عشرين وان الذكاء تظل ثابتة نسبيا بعد هذه السن.

أما زيادة الفروق بين الأفراد _طبقا لهذه القاعدة _فهي نتيجة زيادة خبرة الفرد بالحياة وازدياد مصادر معرفته وثقافته وإدراكه لما يحيط به من أحداث وظروف وتطورات.

خليجية

جذاك الله خير
الله يبارك فيك عالموضوع حبيبتي دائما متميزة انتضرجديدك
و فيكما بارك الله

سعدت بتواجدك هنا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جوزيتي بالمثل عزيزتـــــــــــي

الرجل الرجل عندما يرى شقراء ينخفض لديه معدل الذكاء !! حياة اسرية 2024.

الرجل الرجل عندما يرى شقراء ينخفض لديه معدل الذكاء ..!!

خليجية

الرجل عندما يرى شقراء ينخفض لديه معدل الذكاء ..!!

——————————————————————————–

الرجل عندما يرى شقراء ينخفض لديه معدل الذكاء !خليجية

خلصت دراسة علمية جديدة، إلى أن المرأة الشقراء تسحر قلب الرجل،
على الرغم من تدني مستواها العقلي والذهني مقارنة بغيرها. <<< احلا قام سوقكم يالسمر

أن المرأة الجميلة، هي أهم نقطة ضعف في حياة الرجال، وخصوصاً إن كانت تتمتع بقدر لا بأس به من الجاذبية.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الدراسة التي صدرت هناك، إلى أن الرجال ينجذبون ويهتمون بالشقراوات اللواتي
يتمتعن بقسط كبير من الجمال، وانجذاب الرجال لهذا النوع من الجمال يكون أكثر من انجذابهم نحو الأخريات،

وذلك رغم تدني المستوي الذهني والثقافي للشقراوات حسب ما أوضحت الدراسة. وذكر البروفيسور ثايري ماير
من جامعة باريس – أكس نانتري، أن الدراسة التي أعدها مع باحثين آخرين أظهرت أن المستوى الذهني للرجال
يتدنى عند العمل مع الشقراوات أكثر من غيرهن بسبب الأسلوب النمطي لتفكيرهن الذي يفتقر إلى الإبداع.

وأشار ماير بعد إجراء اختبار على عدد من الرجال اختلطوا أو عملوا مع نساء ذوات بشرة مختلفة، أن نسبة كبيرة منهم
بدأوا يفكرون كالشقراوات، مضيفاً بالقول: "إن هذا يثبت أن الذين يختلطون بأنماط من الناس لا أصالة في آرائهم وأفكارهم
يتصرفون مثلهم". كما خلصت الدراسة إلى نتيجة مؤكدة وهي أن "الشقراوات يمكن أن يدفعن الآخرين إلى التصرف
ببلاهة بسبب تقليدهم لهن من دون وعي" أي سعياً وراء الجمال.

وفي استطلاع للرأي أجرته مجلة (جرازيا) شارك فيه 4000 شخص، بالإجابة على سؤال "من هي الجذابة في نظرك؟"،
أشار 75% من الرجال إلى أنهم يعتبرون "الابتسامة الودودة" أكثر سمة جذابة في المرأة، وقال معظمهم إنهم يرون
إجادة "الطهي" الميزة الأكثر جاذبية في المرأة. وتبين من خلال الاستطلاع أن الرجال يشعرون بميل نحو المرأة الممتلئة
أكثر من المرأة النحيفة، كذلك يفضلون الشقراء ذات الشعر الطويل المتموج.

وبعد إجراء دراسة على سلوك الرجل حين يرى امرأة جميلة شقراء، وجد علماء من جامعة سانت اندروز أن الرجل يمر بما
وصفوه بحال من وهم الجمال عندما يشاهد امرأة شقراء، فهي تفقده فكر المنطق وينخفض لديه معدل الذكاء.
وأرجع العلماء ذلك ليس إلى جمال المرأة الأخاذ وإنما إلى اعتقاد الرجل أن هذا النوع من النساء هو أقل ذكاءً منه،
لذا فهو لا يجهد نفسه كثيراً عند التعامل معها.خليجية

يبقي نصبغ شعر نا عشا ن نسحر قلب الر جل

مشكوره حياتي على الطرح

عموما الرجال لا شافو حرمه قامو يخابطو مايدرون الدنيا

وين صارت

ههههههههههه
مشكوره أختي

الله يعطيك العافيه

سلمتي حقا كما قلتي
الرجال ما يعجبهم عجب ولا الصيام في رجب
وما حاجته للدكاء بوجود امراة
اللي عنده شقراء يبغى سمراء واللي معه سمراء يبغى شقراء يعني الرجال مالهم اماااااااااااااااااان بلا ذكاء بلا غباء .
هههههههههههههههههه
يسلمووووووووووو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

.. يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..

مشكورة .. تقــبلي م’ـــروري ..

كل أإألــــ ود وباأإأإقــة ورد

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

من لديه رسالة تخرج عن الذكاء العاطفي والقيادةضروري -تعليم سعودي 2024.

من لديه رسالة تخرج عن الذكاء العاطفي والقيادةضروري

السلام عليكم اخواني اخواتي
انا طالبة و محتاجة رسالة تخرج حول مدى تأثير مهارات الذكاء العاطفي على القائد الاداري
ارجووووووكم والله ضروري ساعدوني ولو بمعلومة

وسائل تعليميه والعاب لتميه الذكاء للاطفال لسيدات الاعمال 2024.

وسائل تعليميه والعاب لتميه الذكاء للاطفال

السلام عليكم ورحمه الله
هذا اول موضوع لى فى الموقع
ان شاء الله ينال اعجابكم
والمعروضات عبارة عن وسائل تعليميه والعاب لتنميه الذكاء للاطفال
وجميعها من الخشب سمك حوالى 7 مم باستثناء الدوينو سمك اقل قليلا وطبعا الكتب الورقيه
والاسعار مكتوبه باللون الموف باللغه الانجليزيه بالجنيه المصرى
وقبل بعض الصور السعر بالريال او الدرهم الاماراتى
واذا اراد احد الاستفسار عن اى اسعار غير مكتوبه يذكر لى الصورة وارد عليه ان شاء الله

وبالنسبه للتسليم داخل مصر يدا بيد
او بالميدل ايست
او البريد الممتاز للمحافظات البعيده
وخارج مصر يحول المبلغ عن طريق الويسترن يونيون وثانى يوم مباشرة ترسل المنتجات عن طريق البريد السريع وتصل بعد حوالى 3 ايام ان شاء الله
وتكلفه الشحن تقريبا
45 ريال او درهم لاول كيلو
10ريال او درهم لكل كيلو زيادة

12 ريال

خليجية
7ريال
خليجية
6ريال
خليجية
9ريال
خليجية
24-20ريال
خليجية
14ريال
خليجية
14ريال
خليجية
10ريال
خليجية
18-9-4
خليجية
4
خليجية
3
خليجية
14-19-10
خليجية
20
<a href="https://forum.sedty.com/ https://www5.0zz0.com/2017/12/22/05/891170393.jpg” target=”_blank”><img src="https://forum.sedty.com/ https://www5.0zz0.com/2017/12/22/05/891170393.jpg” border=”0″ width=”350″ alt=”إضغط على الصورة لمشاهدتها بالحجم العادي”>
14
خليجية
9
<a href="https://forum.sedty.com/ https://www5.0zz0.com/2017/12/22/05/267365285.jpg” target=”_blank”><img src="https://forum.sedty.com/ https://www5.0zz0.com/2017/12/22/05/267365285.jpg” border=”0″ width=”350″ alt=”إضغط على الصورة لمشاهدتها بالحجم العادي”>
9
خليجية
17
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
[bimg]
خليجية
https://www5.0zz0.com/2017/12/22/05/891170393.jpg
[bimg]خليجية

موفقة يا الغلااااااااااااااااا
جز اك الله خيرا عاشقه الاخضرا
انا محبطه:(
سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده
الحمــــــــد لله
والله شي حلو الله يعطيكي العافيه

تنمية الذكاء عند الأطفال رعاية الطفل 2024.

تنمية الذكاء عند الأطفال ..

تنـمـية الذكاء عند الأطفال

إذا أردت لطفلك نمواً في قدراته وذكائه فهناك أنشطة تؤدي بشكل رئيسي إلى تنمية ذكاء الطفل وتساعده على التفكير العلمي المنظم وسرعة الفطنة والقدرة على الابتكار..

ومن أبرز هذه الأنشطة ما يلي :

أ‌) اللعب :

الألعاب تنمي القدرات الإبداعية لأطفالنا .. فمثلاً ألعاب تنمية الخيال ، وتركيز الانتباه والاستنباط والاستدلال والحذر والمباغتة وإيجاد البدائل لحالات افتراضية متعددة مما يساعدهم على تنمية ذكائهم .

-يعتبر اللعب التخيلي من الوسائل المنشطة لذكاء الطفل وتوافقه فالأطفال الذين يعشقون اللعب التخيلي يتمتعون بقدر كبير من التفوق، كما يتمتعون بدرجة عالية من الذكاء والقدرة اللغوية وحسن التوافق الاجتماعي، كما أن لديهم قدرات إبداعية متفوقة، ولهذا يجب تشجيع الطفل على مثل هذا النوع من اللعب كما أن للألعاب الشعبية كذلك أهميتها في تنمية وتنشيط ذكاء الطفل، لما تحدثه من إشباع الرغبات النفسية والاجتماعية لدى الطفل، ولما تعوده على التعاون والعمل الجماعي ولكونها تنشط قدراته العقلية بالاحتراس والتنبيه والتفكير الذي تتطلبه مثل هذه الألعاب ..ولذا يجب تشجيعه على مثل هذا .

ب‌) القصص وكتب الخيال العلمي:

تنمية التفكير العلمي لدى الطفل يعد مؤشراً هاماً للذكاء وتنميته، والكتاب العلمي يساعد على تنمية هذا الذكاء ، فهو يؤدي إلى تقديم التفكير العلمي المنظم في عقل الطفل، وبالتالي يساعده على تنمية الذكاء والابتكار ، ويؤدي إلى تطوير القدرة القلية للطفل

– الكتاب العلمي لطفل المدرسة يمكن أن يعالج مفاهيم علمية عديدة تتطلبها مرحلة الطفولة ، ويمكنه أن يحفز الطفل على التفكير العلمي وأن يجري بنفسه التجارب العلمية البسيطة،كما أن الكتاب العلمي هو وسيلة لأن يتذوق الطفل بعض المفاهيم العلمية وأساليب التفكير الصحيحة والسليمة،وكذلك يؤكد الكتاب العلمي لطفل هذه المرحلة تنمية الاتجاهات الإيجابية للطفل نحو العلم والعلماء كما أنه يقوم بدور هام في تنمية ذكاء الطفل،إذا قدم بشكل جيد ، بحيث يكون جيد الإخراج مع ذوق أدبي ورسم وإخراج جميل،وهذا يضيف نوعاً من الحساسية لدى الطفل في تذوق الجمل للأشياء،فهو ينمي الذاكرة ، وهي قدرة من القدرات العقلية .

– الخيال هام جداً للطفل وهو خيال لازم له، ومن خصائص الطفولة التخيل والخيال الجامح، ولتربية الخيال عند الطفل أهمية تربوية بالغة ويتم من خلال سرد القصص الخرافية المنطوية على مضامين أخلاقية إيجابية بشرط أن تكون سهلة المعنى وأن تثير اهتمامات الطفل،وتداعب مشاعره المرهفة الرقيقة، ويتم تنمية الخيال كذلك من خلال سرد القصص العلمية الخيالية للاختراعات والمستقبل ، فهي تعتبر مجرد بذرة لتجهيز عقل الطفل وذكائه للاختراع والابتكار ، ولكن يجب العمل على قراءة هذه القصص من قبل الوالدين أولاً للنظر في صلاحيتها لطفلهما حتى لا تنعكس على ذكائه كما أن هناك أيضا قصص أخرى تسهم في نمو ذكاء الطفل كالقصص الدينية وقصص الألغاز والمغامرات التي لا تتعارض مع القيم والعادات والتقاليد ولا تتحدث عن القيم الخارقة للطبيعة فهي تثير شغف الأطفال،وتجذبهم تجعل عقولهم تعمل وتفكر وتعلمهم الأخلاقيات والقيم ولذلك فيجب علينا اختيار القصص التي تنمي القدرات العقلية لأطفالنا والتي تملأهم بالحب والخيال والجمال والقيم الإنسانية لديهم ويجب اختيار الكتب الدينية ولمَ لا ؟ فإن الإسلام يدعونا إلى التفكير والمنطق، وبالتالي تسهم في تنمية الذكاء لدى أطفالنا .

موضوع شدني وأعجبني فـ أحببت نقله إليكم ..

مشكووره اختي- ام ولايه

موضوع مهم ينمي ذكا الاطفال

جزكي الله خير

دمتي بود

====

تخيل المشي يزيد الذكاء !!!! -لصحة المرأة 2024.

تخيل المشي يزيد الذكاء !!!!

السلام عليكم

المشي يزيد الذكاء..!!
توصل باحثون بريطانيون في دراسة علمية حديثة نشرت في مجلة الطبيعة الطبية ، مؤخرآ ، الى أن المشي ليس مفيدآ لتنشيط وتحسين أداء القلب والشرايين وتخفيف الوزن فحسب ،،
وانما يؤدي أيضآ دورآ في تحسين وظائف الدماغ ، وزيادة مستويات الذكاء !!!
وتوقد الذهن فقد لاحظ الباحثون في دراسة استمرت ستة أشهر ، مارس خلالها مجموعة من الأشخاص رياضة المشي في حين مارس آخرون تمارين الشد ، أن أداء المجموعة التي اتبعت رياضة المشي كان أفضل في اختبارات الذكاء والادراك وخاصة في المجالات المتعلقة بالتخطيط والذاكرة ، مما يشير الى قوة الارتباط بين الأمرين …

تمنياتي للجميع بالذكاء :marsa117[1]:

منقول لعيـــــــــــونكم 😮

علياء

الذكاء و المواهب عند مصابي التوحد رعاية الطفل 2024.

الذكاء و المواهب عند مصابي التوحد

الذكاء هو مجموعة القدرات التي تقيسها اختبارات الذكاء عندما يتم قياس ذكاء شخص ما خلال فترات مختلفة من مراحل نموه، فعلى سبيل المثال الطفل الذي تكون درجة ذكائه أقل من 70 يتوقع أن يواجه مشاكل تعليمية، وبالتالي فإنه يكون بحاجة لخدمات تربوية خاصة.

إن الاعتقاد القديم بأن الأطفال المصابين بالتوحد لا يمكن قياس ذكائهم هو اعتقاد لا يقوم على أساس، والواقع هو أن بعض الأطفال المصابين بالتوحد ممن تقل أعمارهم عن خمس سنوات لا يستطيعون إكمال بعض أجزاء اختبارات الذكاء بسبب حركتهم الدائمة وعدم استقرارهم ولكن حتى هؤلاء الأطفال يمكن تقدير مستويات ذكائهم اعتماداً إلى نتائج أجزاء الاختبار التي يتمكنون من إكمالها ولذلك لا بد أن يكون الأخصائي الذي يتولى قياس ذكاء المصابين بالتوحد صاحب تجربة وخبرة حتى تكون نتائج ذات معنى.

تعطي نتائج الأطفال المصابين بالتوحد في مقاييس الذكاء مؤشرات معقولة يمكن الاعتماد عليها في توقع ما سوف تكون عليه مستوياتهم التعليمية والاجتماعية، وقرابة الثلثين من الأطفال المصابين بالتوحد تكون درجات ذكائهم (أقل من 70) وأن انخفاض درجة ذكاء المصابين بالتوحد ليس نتيجة لتدني أو انعدام الدافعية أو عدم الرغبة في الاختبار، حيث ثبت أنه عندما تكون اختبارات المقدمة في مستوى قدراتهم فإنهم يقبلون على أخذها بدافعية عالية، كما أن انخفاض الدرجات ليس بسبب صعوبة اللغة أو تأخر اكتسابها.

حيث أوضحت نتائج بعض الأطفال المصابين بالتوحد أداءً ضعيفاً عندما تكون الأسئلة لفظية في حين يكون أداؤها عادياً عندما تكون الأسئلة غير لفظية، وأياً كانت نتائج اختبارات الذكاء فإنه يلزم التوضيح أن تلك الاختبارات تحاول قياس القدرات المنطقية والإدراكية لدى الأطفال المصابين بالتوحد ولا تقيس جوانب التفاعل الاجتماعي والتي يمكن أن تكون متدنية وحتى أن سجل الطفل درجة ذكاء عالية.

التوحد والجزُر الصغيرة للقدرات

غالباً ما يكون أداء الأطفال المصابين بالتوحد جيداً في اختبارات القدرات البصرية المكانية مثل تركيب الألغاز المصورة وفي بعض الأحيان تكون تلك هي المهارة الوحيدة التي يجيدها الطفل وفي مثل هذه الحالة يطلق على هذا النوع من القدرات أو المهارات جزر الذكاء الصغيرة المنعزلة.

ويعتقد أن تلك سمة من سمات التوحد ويقصد أن هذا النوع من القدرات والمهارات شائع لدى المصابين بالتوحد على الرغم من عدم ظهورها عند كل المصابين بالتوحد وفي بعض الأحيان يتفوق الأطفال المصابون بالتوحد في هذا النوع من القدرات والمهارات على أقرانهم الذين يماثلونهم في العمر من غير المصابين بالتوحد وأفضل الأمثلة التي تم توثيقها لهذا النوع من القدرات كان في مجال الرسم والموسيقى وحسابات التقويم وهناك مهارات أخرى لوحظت عند بعض المصابين مثل مهارة التعرف على الأشكال الهندسية وتعلم القراءة في سن مبكرة. ومن أهم القدرات الصغيرة المصاحبة للتوحد:

قدرات رسم غير عادية:

أظهرت طفلة مصابة بالتوحد قدرة غير عادية على الرسم علماً بأن الطفلة لم تكن قادرة على الكلام عندما تم التعرف على قدراتها، وكانت ترسم الأشياء التي تنظر لها عندما كان عمرها ثلاث سنوات في حين الأطفال العاديين لا يبدأون في الغالب رسم الأشياء التي ينظرون إليها قبل سن المراهقة،.

واتسمت رسوماتها بالتكرار مجسدة بذلك رغباتها الاستحواذية، إلا أن الملاحظ أنه على الرغم من تكرار الأشياء التي ترسمها مفعمة بالحيوية والدقة أي أنها ترسم ما تقع عليه العين بشكل حرفي وكانت تكتفي برسم الصور التي تراها بشكل عابر في كتب القصص التي تطلع عليها. وكانت تستنبط منها الأوضاع المختلفة، والأمر الذي يثير الحيرة أن عدد رسومات الطفلة بدأ يقل بشكل متدرج عندما تطورت قدرتها الكلامية.

القدرة الموسيقية:

يحب الكثير من الأطفال المصابين بالتوحد سماع الموسيقى ويستطيع بعضهم ترديد مقاطع بعض الأغاني حتى وإن كانت طويلة وبدقة متناهية. ويظهر بعض الأطفال المصابين بالتوحد موهبة موسيقية خاصة مثل العزف على بعض الآلات التي لم يسبق لهم تعلم العزف عليها، لدرجة أن باستطاعة بعضهم عزف الألحان التي يستمعون لها لمرة واحدة بشكل دقيق، وكذلك تسمية أي لحن يستمعون إليه.

كما أن البعض منهم يمتلك أذناً حساسة تستطيع التمييز بين التركيبات الموسيقية والتعرف على مقاطعها المتكررة وعزف المقاطع الموسيقية بطرق مختلفة، وكما هو الحال بالنسبة للقدرة على الرسم فإن القدرة الموسيقية لا تظهر إلا عند قليل من الأطفال المصابين بالتوحد.

مهارات الحفظ والحساب

يلاحظ على الأطفال المصابين بالتوحد قدرتهم على الحفظ فبإمكانهم تخزين قوائم المعلومات في ذاكرتهم وحفظها لفترات طويلة بنفس التفاصيل دون أن يحدث لها أي تغيير يذكر. ومن الظواهر الفردية التي كان يعتقد أنها مؤشر على قدرة الحفظ ما يتعلق بحساب التقويم وهي القدرة على تسمية أي من أيام الأسبوع سيصادف تاريخاً معيناً التي اتضح أنها ليست مجرد قدرة على الحفظ لأن هناك تواريخ كثيرة حدثت في الماضي أو ستحدث في المستقبل، وكل هذه المعلومات لا تتوفر في تقويم محدد وبالتالي لا يمكن أن يكون الطفل قد حفظها.

ولذلك فإن الأطفال المصابين بالتوحد الذين تكون لديهم قدرة حساب التقويم يعرفون القواعد الأساسية التي تعمل بموجبها التقاويم ويقومون بتطبيق هذه القواعد بشكل آلي وبسرعة فائقة، حتى وإن كانوا لا يعرفون كيف يقومون بذلك، وبالفعل يمكن أن يقوم بهذه العمليات في بعض الأحيان بسرعة تفوق سرعة المختصين في الرياضيات. كما أن مهارة الحساب هذه تظهر في بعض الأحيان بشكل آخر مثل القدرة على إجراء العمليات الحسابية (الجمع، الطرح، الضرب، القسمة) بسرعة فائقة.

قدرات أخرى

من القدرات الأخرى لدى الأطفال المصابين بالتوحد القدرة على تجميع أجزاء الألغاز المصورة حتى وإن كانت تفوق العمر الزمني للطفل، وفي بعض الأحيان يستطيع الطفل المصاب بالتوحد تجميع هذه الألغاز وهي مقلوبة وهذا يدل على أنهم لا يعتمدون على الصورة بل إن بإمكانهم الاستعاضة بمؤشرات أخرى مثل شكل القطعة أو ملمسها، ومن جهة أخرى هناك الكثير من الروايات تشير إلى قدرة فائقة على إعادة تركيب أجزاء الأجهزة أو النماذج لدى بعض الأطفال المصابين بالتوحد مثل أجهزة الراديو والمسجل.

إن الأسباب التي تقف وراء هذه المواهب والقدرات الفائقة ليست معروفة، وقد يكون التدريب المكثف أحد الأسباب، إلا أن بعض الأطفال تظهر لديهم تلك القدرات في سن مبكرة ومن دون تدريب، لهذا لا يزال الاعتقاد قائماً بأن هناك نمطاً تنظيمياً غير مألوف في عمليات المخ لدى المصابين بالتوحد.

ينصح الآباء والأمهات الذين يلاحظون موهبة معينة عند طفلهم المصاب بالتوحد أن يقوموا بتنميتها وتشجيع الطفل على تطويرها، لأنه لم يثبت أن تطوير مثل هذه المهارات يمكن أن يعطل نمو الطفل في جوانب أخرى، كما أن الاهتمام بتنمية المهارات الخاصة لا يعني إهمال جوانب النمو الأخرى.
من

تسلم ايدك مرجانة البحار على الموضوع

دمتى متميزة ومتالقة فى مواضيعك

دمتى بكل خيرخليجية

مروركي اسعدني
تسلمي حبيبتي عالموضوع المتميز
شكرا ع الموضوع المميز . .
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيكم العافية

الذكاء والتفوق والموهبة والإبداع والعبقرية -تعليم سعودي 2024.

الذكاء والتفوق والموهبة والإبداع والعبقرية



ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ظˆط§ظ„طھظپظˆظ‚ ظˆط§ظ„ظ…ظˆظ‡ط¨ط© ظˆط§ظ„ط¥ط¨ط¯ط§ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط©

ظٹطھط­ط¯ط« ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظƒط«ظٹط±ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ظˆط§ظ„طھظپظˆظ‚ ظˆط§ظ„ظ…ظˆظ‡ط¨ط© ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© ظˆظ…ط§ ط§ظ„ظ‰ ط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ظ…ظپط§ظ‡ظٹظ… ظˆظ…طµط·ظ„ط­ط§طھ ظˆط§ط­ظٹط§ظ†ط§ طھط¯ط®ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط¯ظ„ط§طھ ظپظٹ ط­ط³ط§ط¨ ظ†ط³ط¨ط© ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ظˆظ‚ظٹط§ط³ظ‡ . ظˆظپظٹ ط§ظ„ط¨ط¯ط§ظٹط© ط³ظˆظپ ظ†ط¹ط±ط¶ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طھط¹ط±ظٹظپط§طھ .

ط§ظ„ط°ظƒط§ط، .. ظ‡ظˆ ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط´ط§ط· ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹ ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ظٹظ…ظƒظ† ظ‚ظٹط§ط³ظ‡ط§ ظ…ط¨ط§ط´ط±ط© طŒ ط§ظ…ط§ ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© .. ظپظ‡ظٹ ط§ظ„ظ†ط´ط§ط· ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ظٹ ظˆط§ظ„ط§طµظٹظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ†ط­ط±ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط§ظ†ظ…ط§ط· ط§ظ„ظ…ط¹طھط§ط¯ط© ظˆط§ظ„ظ…ط£ظ„ظˆظپط© ظˆط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¤ط¯ظٹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظƒط«ط± ظ…ظ† ط­ظ„ ظˆط§ط­ط¯ ظ…ظ‚ط¨ظˆظ„ ظ„ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط© .
ط§ط¹طھظ‚ط¯ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط¨ط§ظ† ط§ظ„ط´ط®طµ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ ظ„ط§ط¨ط¯ ط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ظ…ط¶ط·ط±ط¨ط§ ظپظٹ ط­ظٹط§طھظ‡ ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ط§ظˆ ط§ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ طھطµط±ظپط§طھ ط§ظˆ ط³ظ„ظˆظƒظٹط§طھ طھطµط¯ط± ط¹ظ†ظ‡ ط؛ظٹط± ظ…طھظˆط§ظپظ‚ط© ظ…ط¹ ط¹ط§ظ…ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط­طھظ‰ ط§ظ†ظ‡ظ… ط±ط¨ط·ظˆط§ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„طھطµط±ظپط§طھ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط¬ظ†ظˆظ† طŒ ظˆط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ط§ط±ط¬ط¹ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ظ‰ ظˆط¬ظˆط¯ ط§ط®طھظ„ط§ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ طŒ ظ…ظ…ط§ ط³ط§ط¹ط¯ ط¹ظ„ظ‰ طھط±ط³ظٹط® ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط±ط£ظٹ ظˆط§ظ„ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ طŒ ظˆظ‡ظˆ ظ†ط§طھط¬ظ…ظ† ط§طµط§ط¨ط© ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظˆط§ظ„ط¹ط¨ط§ظ‚ط±ط© ظˆط§ظ„ظ…ظˆظ‡ظˆط¨ظٹظ† ط¹ظ‚ظ„ظٹط§ ط§ظˆ ط§ظ„ظ…طھظپظˆظ‚ظٹظ† ط¨ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط¹ظ‚ظ„ظٹ ظپظٹ ظپطھط±ط© ط§ظˆ ط§ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط­ظٹط§طھظ‡ظ… .
ظˆظ„ظˆ طھط£ظ…ظ„ظ†ط§ ظپظٹ ظ…ظ„ط§ط­ط¸ط© ط³ظ„ظˆظƒ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط´ط®طµظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ظپظٹ ط§ظ„ط±ط³ظ… ط§ظˆ ط§ظ„ظ†ط­طھ ط§ظˆ ط§ظ„ط§ط¯ط¨ ظˆط§ظ„ظپظ† ط§ظˆ ط§ظ„ط¹ظ„ظˆظ… ط§ظˆ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظٹظ‚ظ‰ ظˆط§ظ„ط´ط¹ط± ظˆط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط© ط¨ط§ظ†ظˆط§ط¹ظ‡ط§ طŒ ظ„ظˆط¬ط¯ظ†ط§ ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¨ط¹ط¶ ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒظٹط§طھ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© طŒ ظˆظ„ظˆ طھط£ظ…ظ„ظ†ط§ ط§ظٹط¶ط§ ظپظٹ ط¯ط±ط§ط³ط© ط§ط¹ظ…ط§ظ„ظ‡ظ… ظˆظ†طھط§ط¬ط§طھظ‡ظ… ط¨ظƒط§ظپط© ط§ظ†ظˆط§ط¹ظ‡ط§ ظ„ظˆط¬ط¯ظ†ط§ ط§ظ† ط§ظ„ط³ظ…ط© ط§ظ„ط؛ط§ظ„ط¨ط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒ ط§ظ„ط¹ط§ظ… ظ„ط¯ظ‰ ط¹ط§ظ…ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ .

ط§ظ…ط§ ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ظ†ظپط³ ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ظ„طھظپظˆظ‚ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹ ظˆط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© ظپظٹط±ظˆظ† ط¹ظƒط³ ط°ظ„ظƒ ط¨ظ‚ظˆظ„ظ‡ظ… ط¨ط´ظƒظ„ ط¹ط§ظ… ط¨ط£ظ† ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط­ظٹط§ط© ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظ„ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹ ظ„ط§ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ط³ط¨ط¨ظٹط© ط¨ظٹظ†ظ‡ ظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ظٹ ظˆط¨ط£ظ† ظ…ط¹ط¸ظ… ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط³ظˆظٹط§ط، ظپظٹ ط­ظٹط§طھظ‡ظ… ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ظˆط³ظ„ظˆظƒظ‡ظ… ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹ ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ‚ظ„ط© ظپظ‚ط· ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظٹطھط³ظ…ظˆظ† ط¨ط§ط¹ط±ط§ط¶ طھط¯ظ„ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ†ط­ط±ط§ظپظ‡ظ… ط¨طµظˆط±ط© ط§ظˆ ط§ط®ط±ظ‰ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ ظ„ظ„ط­ظٹط§ط© ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© .
ظˆظ„ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ظٹ ظپظٹ ظ…ط«ظ„ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ† ظٹطھط£ط«ط± ظپظٹ ظ…ظˆط¶ظˆط¹ظ‡ ظˆظپظٹ ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ†طھط§ط¬ظ‡ ظˆظپظٹ ط²ظ…ظ† ط®ظ„ظ‚ظ‡ ط¨ط§ظ„ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ط§ظˆ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظ„طµط§ط­ط¨ظ‡ . ظˆظ…ظ† ط§ظ…ط«ظ„ط© ط°ظ„ظƒ ظ…ط§ ظٹظˆطµظپ ط¨ظ‡ ظ„ظˆط¯ظپظٹط¬ ظپط§ظ† ط¨ظٹطھظ‡ظˆظپظ† ط¨ط§ظ„ط؛ط¶ط¨ طŒ ظˆط¬ظˆظ†ط§ط«ط§ظ† ط³ظˆظٹظپطھ ط¨ط§ظ„ط³ط®ط· ظˆط§ظ„ظ†ظ‚ظ…ط© طŒ ظˆظپظٹظ†ط³ظٹطھ ظپط§ظ† ظƒظˆط® ط¨ط§ظ„ط¹ط²ظ„ط© ظˆط§ظ„ظˆط­ط¯ط© ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© طŒ ظˆط¢ظ…ظٹظ„ ط¨ط±ظˆظ†طھ ط¨ط§ظ„ظٹط£ط³ .

ط±طµط¯طھ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط³ظ…ط§طھ ط§ظ„ط·ط§ط؛ظٹط© ظپظٹ ط³ظ„ظˆظƒ ط§ظ„ط´ط®طµظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ„ط®ظ„ط§ظ‚ط© ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ طھط¹ط¨ظٹط±ط§طھ ظ…ط¹ظٹظ†ط© ظ…ط«ظ„: ط§ظ„ط´ط¬ط§ط¹ط© ظپظٹ ط·ط±ط­ ط§ظ„ط±ط£ظٹ طŒ ط§ظ„ط³ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ظپظٹ ط§ظ„ط·ط±ط­ ط§ظ„ظپظƒط±ظٹ ظˆط§ظ„ط§ط³ظ„ظˆط¨ طŒ ط°ظˆ طھظپظƒظٹط± ظˆط§ط¶ط­ طŒ ظ…ط¹ط¸ظ…ظ‡ظ… ظ…طھظ‚ظ„ط¨ظˆظ† طŒ ظ…طھظپط±ط¯ظˆظ† طŒ ظ…ط´ط؛ظˆظ„ظˆ ط§ظ„ط¨ط§ظ„ طŒ ظ…ط¹ظ‚ط¯ظˆظ† طŒ ظپظٹ ط­ظٹظ† ط§ظ† ط§ظ„ط§ظپط±ط§ط¯ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹظٹظ† ط§ظˆ ط§طµط­ط§ط¨ ط§ظ„طھظپظƒظٹط± ظˆط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ط§ط¹طھظٹط§ط¯ظٹط© ظٹطھظ…ظٹط²ظˆظ† ط¨ط´ظƒظ„ ظˆط§ط¶ط­ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ†ظ‡ظ… :
ظ…طھط°ظˆظ‚ظˆظ† طŒ ط§ظƒط«ط± ظ…ظٹظ„ط§ ظ„ظ…ط±ط§ط¹ط§ط© ظ…ط´ط§ط¹ط± ظˆط­ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ط§ط®ط±ظٹظ† طŒ طھظ‚ظ„ظٹط¯ظٹظˆظ† طŒ ظ…ظٹط§ظ„ظˆظ† ظ„ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© طŒ ظ…طھط¹ط§ط·ظپظˆظ† طŒ ظƒط³ظˆظ„ظˆظ† طŒ ظ…ظ‡ظ…ظ„ظˆظ† طŒ ط®ط¬ظˆظ„ظˆظ† طŒ ظ…ط«ط¨ط·ظˆظ† طŒ ط¶ط¹ظپط§ط، ظ…ط¹ ط´ط¦ ظ…ظ† ط§ظ„ط؛ط¨ط§ط، .

ط§ظ† ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒ ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹ ظˆط³ظ…ط§طھ ط§ظ„طھظپظˆظ‚ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹ ظˆط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط§ط¹طھظٹط§ط¯ظٹط© طھط¸ظ‡ط± ظ…ظ†ط° ظ…ط±ط­ظ„ط© ط§ظ„ط·ظپظˆظ„ط© ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ط¤ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظˆظ†ط¨ط¦ ط¨ط§ط­طھظ…ط§ظ„ ط¸ظ‡ظˆط± ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط±ط§ط­ظ„ ط§ظ„ط¹ظ…ط±ظٹط© ط§ظ„ظ„ط§ط­ظ‚ط© ظپظٹ ط§ظ„ظƒط¨ط± طŒ ظˆظ…ظ† ط§ظ‡ظ… ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¤ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط­ظٹط§ط© ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ط§ط­ط¯ط§ط« ظ‡ظٹ
ظˆط¬ظˆط¯ ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ظˆط§ط¶ط­ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط®ظٹظ„ ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹ ظˆط§ظ„ط°ظƒط§ط، ظ…ط«ظ„ ط­ط¨ ط§ظ„ط§ط³طھط·ظ„ط§ط¹ ظˆظ…ط¹ط±ظپط© ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط­ظ‚ط§ط¦ظ‚ ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظˆظ† ظˆط§ظ„ط®ظ„ظ‚ ظˆطھظƒظˆظٹظ† ط§ظ„ط­ظٹط§ط© ظپط¶ظ„ط§ ط¹ظ† ظƒط«ط±ط© ط§ظ„ط§ط³ط¦ظ„ط© ظˆط§ظ„ط¨ط­ط« ط¹ظ† ط§ط¬ط§ط¨ط© ظ„ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ط§ظˆظ„ط§ ط«ظ… ط§ظ„ط§ظ†ط´ط؛ط§ظ„ ط¨ط§ظ„ط¨ط­ط« ط¹ظ† ط§ظ„ظٹط§طھ ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظƒظˆظ† ط§ظˆ طµظ†ط¹ظ‡ طŒ ظپط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ط§ط­ط¯ط§ط« ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظ„ط¯ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ظٹظ„ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظˆط§ظ„ط§ظ†ط´ط؛ط§ظ„ ط¨ط°ظ„ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط­ط³ط§ط¨ ط§ظ„ظ†ط´ط§ط·ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¦ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ط§ط±ط³ظ‡ط§ ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظپظٹ ظ…ط«ظ„ ط§ط¹ظ…ط§ط±ظ‡ظ… ظپظٹ ظ†ظپط³ ط§ظ„ظ…ط±ط­ظ„ط© ط§ظ„ط¹ظ…ط±ظٹط© .
ط§ظ† ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© ط§ظ„ظ…طھظپظˆظ‚ط© ظ„ظ‡ط§ ظ‚ط¯ط±ط© ط®ط§طµط© ظ…طھظ…ظٹط²ط© ظ„ط­ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط© ظˆط§ط¨ط¯ط§ط¹ ط§ظ„ط±ط¤ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظپظ†ظٹ ظˆط§ط³ظ„ظˆط¨ ط­ظ„ظ‡ط§ ظˆط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ†طھط§ط¬ ط§ط¹ظ…ط§ظ„ ط§طµظٹظ„ط© ظˆط§ظپظƒط§ط± طھطھظ…ظٹط² ط¨ط§ظ„ط®ظ„ط§ظ‚ط© ظپظٹ ط§ظ„ط±ط³ظ… ظˆط§ظ„ط´ط¹ط± ظˆط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹط§طھ ظˆط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط© ظˆط§ظ„ظ…ظˆط³ظٹظ‚ظ‰ ظˆظپظٹ ظƒظ„ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ط§طھ ط­طھظ‰ ط§ظ† ظ†طھط§ط¬ظ‡ظ… ط§ظ„ظپظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ظٹ ظٹظƒظˆظ† طھط§ظ… ط§ظ„طھظƒظˆظٹظ† ظˆظٹط±ظ‚ظ‰ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظپط±ط¯ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ظٹ طŒ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ‚ظˆظ…ط§طھ ظ„ط§ظ†ط¬ط¯ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹ ظˆط§ظ†ظ…ط§ طھظƒظˆظ† ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ ط§ظ„ظ…طھظپظˆظ‚ ط­طµط±ط§ظ‹ 000
ظˆظ…ظ† ط§ظ‡ظ… ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ظƒظ† ظ…ظ„ط§ط­ط¸طھظ‡ط§ ظ„ط¯ظٹظ‡ :
– ط§ظ„ط­ط³ ط§ظ„ظ…ظپط±ط·
– ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ط±ط© ط§ظ„ظپظƒط±ظٹط© ط§ظ„ظ…طھظ…ظٹط²ط©
– ظ‚ط§ط¨ظ„ظٹط© ط§ظ„ط­ط±ظƒط©
ظپظپظٹ طھظپط§ط¹ظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط§ظˆظ„ "ط§ظ„ط­ط³ ط§ظ„ظ…ظپط±ط·"ظˆط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ "ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ط±ط© ط§ظ„ظپظƒط±ظٹط©" طھظ†طھط¬ ط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ظˆط§ظ† ظƒط§ظ†طھ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظپظ†ظˆظ† طھط­طھط§ط¬ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« "ظ‚ط§ط¨ظ„ظٹط© ط§ظ„ط­ط±ظƒط© " ط¨ط¯ط±ط¬ط© ظˆط§ط¶ط­ط© ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط­طھ ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„طھظ…ط«ظٹظ„ ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط±ظ‚طµ .

ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط¨ط¯ط§ط¹ ظˆط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© ظ‡ظٹ ط³ظ…ط§طھ طھظ‚طھط±ظ† ط¨ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظˆظ…ط¯ظ‰ ط­ط§ط¬ط§طھ ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ط§ طŒ ظپط¹ط§ط¯ط© ظ…ط§ ظٹظ…ظٹظ„ ط§ظ„ظپظ†ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ظ…ط¨طھظƒط±ظˆظ† ط§ظ„ظ‰ ط§ظ†ظپط§ظ‚ ظ‚ط¯ط± ظƒط¨ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظپظٹ ط§ظƒطھط´ط§ظپ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظپظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ ظˆطھط­ط¯ظٹط¯ظ‡ ط§ظˆ ط§ظƒطھط´ط§ظپ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ط§ظ„ط§ط³طھط«ظ†ط§ط¦ظٹط© ط¨ط±ط¤ظٹط© ط§ط®ط±ظ‰ طھط®طھظ„ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط¤ظٹط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظ„ظ„ظ†ط§ط³00

ظ„ط°ط§ ظپط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ظٹظ† ظ„ظ‡ظ… ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طµظپط§طھ طھط®طھظ„ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹظٹظ† ظˆط¨ط´ظƒظ„ ط§ظƒط«ط± ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط®ط±ظٹظ† ظˆظ…ظ†ظ‡ط§ :
ط§ظ„ظ…ط«ط§ط¨ط±ط© ظˆط§ظ„ط§طµط±ط§ط± ظˆط¨ط°ظ„ ط§ظ„ط¬ظ‡ط¯ ط¨طµظˆط±ط© ظ…ظƒط«ظپط© ظپط¶ظ„ط§ ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ† ظٹظƒظˆظ†ظˆط§ ظپظٹ ط¨ط±ط§ط،ط© ظˆطµط±ط§ط­ط© ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ظƒط´ظپ ط¹ظ† ظ…ط´ط§ط¹ط± ظٹطھظ… ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© ظ‚ظ…ط¹ظ‡ط§ .

ظ…ظ† طµظپط§طھ ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ† ظ„ط¯ظٹظ‡ط§ ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط®ط§طµط© ظ…طھظ…ظٹط²ط© ظپظٹ:
ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ط© ط§ظ„ظپظƒط±ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط±ظˆظ†ط© ظˆط§ظ„ط§طµط§ظ„ط© ط¨طµظˆط±ط© ظˆط§ط¶ط­ط© طŒ ظƒط°ظ„ظƒ ظˆط¬ط¯ ط§ظ† ظ†ظ…ط· ط§ظ„ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ„ط§ط¨طھظƒط§ط±ظٹط© طھط³طھط®ط¯ظ… ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ط§ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹطھظٹظ† ظپظٹ ظ†ط·ط§ظ‚ ظˆط§ط³ط¹ ط®طµظˆطµط§ ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط±ط§ط´ط¯ظٹظ† ظˆط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ظٹظ† ظˆظ‡ظ…ط§ :
– ط§ظ„ط¹طµظپ ط§ظ„ط°ظ‡ظ†ظٹ Brain storming
– طھط¢ظ„ظپ ط§ظ„ط§ط´طھط§طھ Synectics

ظٹطھط¨ط¹

وتقدم فكرة القصف الذهني لدى المبدع على انه يستطيع انتاج عدد كبير من الافكار حول موضوع معين ، وله القدرة على ايجاد العديد من الحلول لمسألة رياضية واحدة او مسألة فيزيائية او مسألة تتعلق بالعلوم الصرفة او حتى في مجال الابداع الفني والشعري والقصصي او كتابة النص او تأليف مقطوعة موسيقية او رسم لوحة فنية او ماشاكل ذلك من الاعمال ، فهويتمتع بقدرة وافرة على غزارة انتاج الافكار.
اما فكرة تآلف الاشتات فهي ايضا سمة واضحة لدى الشخصية المبدعة وتقوم على انه يعيد رؤية ودراسة اي ابداع في الانتاج الفكري من وجهات نظر جديدة ومتعددة .
تظهر بوادر القدرات المتميزة في الابتكارية والتفوق العقلي في اغلب الاحيان في مرحلة الطفولة وتنمو مع النمو الجسمي ، فالنمو الجسمي يصاحبه النمو النمو العقلي ووضع علماء النفس معادلة رياضية لقياس نسبة الذكاء والتفوق والابتكارية من خلال معرفة العمر الزمني والعمر العقلي ومؤشرات العمر النضجي الذي يسبق العمر الزمني عادة ، فالكثير منا يطلق على بعض الراشدين المتميزين بان عمرهم العقلي يفوق عمرهم الزمني ، وهذا صحيح تماما من الناحية العلمية ، ومن الصفات الشخصية التي وجدها علماء النفس التي ترتبط بالزيادة والنقصان في نسبة الذكاء لدى المبدعين ان مؤشر حب الاستطلاع هو الواضح على سلوكهم فضلا عن الاستقلال الانفعالي مع الميل الواضح الى العدوان اللفظي والاصرار على بذل الجهد لحل المشكلات الصعبة وتحديها مهما استغرقت من الوقت والجهد فضلا عن وجود الباعث القوي على التحدي والتنافس في جوانب السلوك المألوفة ، وهي جميعها مرتبطة بنسبة الذكاء المرتفعة لديهم .

ويبقى ان نطرح السؤال الاهم في موضوع الابداع والابتكار وهو :
كيف يحدث الابداع لدى الانسان المبدع ؟
يرى علماء النفس ان هناك اربع ادوار للعملية الابداعية عند الاشخاص المبدعين وهي :
– الدور الاعدادي … وفيه يتوفر الجهد المركز
– دور الترقيد … وفيه تترك المشكلة او الاهتمام بدون متابعة واعية
– دور الاضاءة … وفيه تظهر الحلول او الاجابات السريعة وبقدرة بارقة وبصيرة نافذة
– دور التحقق … وفيه يعبر عن عملية الخلق والابداع في الواقع .

ظلت الشخصية الابداعية المتفوقة عبرتاريخ البشرية تسطر للاجيال اروع النتاجات الفكرية في الفن والادب والكتابة والشعر والهندسة المعمارية وروائع الفن القديم والطب والعلوم بانواعها وخلال ذلك لم تتوقف الابداعات رغم الحروب والاضطهاد والتسلط وعصور الرفاهية والرخاء والامان ، وهكذا فان الابداع به من الايجابيات كما به من السلبيات وبه من المميزات كما به من السيئات ولكن تبقى الشخصية المبدعة شخصية انسانية متفتحة ذات حساسية مفرطة

شكر جزيلا على الموضوع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوفت وير خليجية
شكر جزيلا على الموضوع

العفــــو
نورتــــــي

جميل جداً
أرجو أن أكون منهم
يسلموووو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المزارعة الصغيرة خليجية
جميل جداً
أرجو أن أكون منهم

منورررره
إن شاء الله تكوني منهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &Hadeel& خليجية
يسلموووو


الله يسلمـــــــــتكـ أختـــــي

يخرب بيت الذكاء 2024.

يخرب بيت الذكاء

خليجية

* ‏**​**كان هناك رجل متزوج و لديه خدم*

*وفي يوم من الأيام خرجت الزوجة إلى الحديقة .. فوجدت أحد الخدم جالساً يبكي ..فقالت له : مابالك أراك حزيناً** قال لها :: طردني سيدي ..

قالت له : لماذا ؟ ..

قال لها :: لقد كسرت آنية من الزجاج و أنا غافل ..

قالت له :: تعال معي إليه .. فذهبا معاً وحين وصلوا قال لخادمه :: لماذا عدت مجدداً ..

قالت الزوجة :: أنا أحضرته لقد كسر آنية زجاج فطردته ..

قال لها :: و ما شأنك أنتي ؟ …

قالت :: هذا ظلم و جور ..*

*

فقال لها :: سيعود بشرط أن تذهبي أنتي إلى أهلك ..

فقالت : موافقة ..

فقال الزوج :: خذي معك أعز ماتملكين و غداً تذهبين ..

و حين خيّم الظلام خدرته و أخذته معها إلى أهلها .. وفي الصباح حين أستيقظ وجد نفسه في منزلها ..

فقال :: أين أنا و من أتى بي إلى هنا ..

فأتته زوجته وقالت. :: أنا من أحضرتك إلى هنا ..

قال : لماذا ..

قالت :: قلت لي خذي أعز ما تملكين و أنت أعز من أملك ..

فأبتسم وقال تعالي نرجع إلى البيت !

يخرب بيت الذكاء !*

* لو حريمنا كان اخذت ذهبها وعطورها واهم شيء شاحن الجوال =)) * *ھَھَھَھَھَھَھَھَھَھَھَھَھَھ> *

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
هههههههههههههههههههههههه مره حلوه بس يا خساره هاذا كان زمااااااااااان
ههههههههههه حلوووه ربي يسعدكخليجية
هههههههههههههه
ايه والله