أثر العلم الشرعي في مواجهة العنف والعدوان 2024.

أثر العلم الشرعي في مواجهة العنف والعدوان

أثر العلم الشرعي في مواجهة العنف والعدوان

هذا عنوان بحث لطيف ومؤصل بالدليل الشرعي، أعده الشيخ الدكتور: عبد العزيز بن فوزان بن صالح الفوزان عضو هيئة التدريس في كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، جميل أن تتطلعوا عليه لزيادة العلم الشرعي عن هذه المسألة.

وهذا رابط الكتاب:

اضغط هنا

ـألـسَـلآمٍ عَـلـيـكُـمٍ و رحـمَــة ـألـلـَّـه و بـَركـآتـُـه

جزاااكي الله خيرااا

دمتي بحفظ الرحمن ورعاايته

العنف الاسري في منزلنا مجابة 2024.

العنف الاسري في منزلنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي بحط الموضوع بين يدكم وابغى حل انا واهلي ؟؟ ممكن بطول في الموضوع شوي علشان تعرفو نحنا من ايش نعنا وتعطونا الحل الصحيح .

ماما مو من نفس بلدنا من بلد تاني ونحنا مننا 3 بنات وللدين وانا اكبرهم وعمري تقريبا 23
وبابا عنيف معانا بكل شيء ضرب وقذف ووو … اصلا هوا من زمان كان كذا من قبل مايتزوج ماما وحتا لجدتي وعماتي كان يضربهم وحارمهم من اشياء كثيرة وبعد الزواج انقطع عنهم تقريبا ماصرنا نتقابل الى في المناسبات وكمان فترة من الفترات حصلت مشاكل بينهم وصار علاقتنا ماتقولو علاقة اهل يعني بص لضروف معيتة الي نجتمع …. ونحنا تعبنا منه يضرب ماما ويضرنبا بكل شي بالاسلاك واللي والصنادل وانتو في كرامه ومانعنا من الجيران وماعندنا احد نعرفه .. ولا صحبات يعني مصيطر علينا بكل النواحي وحتى لمن نكلم عمنا مايقدر يسوي شي اعمامي اكبر منه ولاكن يخافو منه حتى العيد الي هو عيد والناس تتجمع هما مقاطعينه كانه ماعندهم اخو … وماما ياما كلمتة اذا انتا ماتبغاني طلقني ورجعني عند اهلي وهوا يقولها تحلمي لاكن كل مايزعلو يقلها انتي طالق بالثلاث وعلى هالحال ويرجع تاني كانه ماسوي شي يقلها انا زوجك وليا حقوق وووو
وهو لا صلاة ولاصيام ولا شي يقول لاتدخلو فيني هذا شي بيني وبين ربي .
وقلنا خلاص اذا كان فيه شي مضايقة بنحاول نعدل في اسلوبنا صار يزعل من الشغل يجي يكمله علينا بدووون سبب والشرطة ياما ماما راحت يكتب تعهد وبعد كم شهر يرجع تااني
دايم معيشنا بخوف ورعب وزعيق لدرجة صرت اي احد اشوفه يزعق على عياله على طول اتخيل ابويا ..
ومرة ودانا استراحه والاستارحه مافيها لاموية ولاكهرباء ولا شيء لانو لسى ما اتكملت المهم سوى مشاكل وخلانا نبيت فيها بعز الحر والجوع وكان مقفل علينا الابواب وحتى الشبابيك فيها حدايد وقعدنا الين العشاء او المغرب تقريبا اليوم الثاني ونحنا هناك .

وربي خلااص انا طفشت واخواني واخواتي وماما طفشو اختي كذا مرة هربت من البيت والسبب هوا واخوي برضو نفس الشي …نحنا مانبغى فلوسه ولانبغى شي كل الي طالبنه الرااااحه لاغير ..يمكن انتو بتحكمو لاكن قبل لاتحكمو حطو نفسكم مكاننا ..
وحارم ماما واخواتي من كل شي تقريبا جوال نت خروج وحتى حارم ماما من سماع صوت اهلها
واخواني مرة معاهم طيب ومرة يقلب ..

انا جامعية لاكن ماصرت احس اني عندي قيمة في المجتمع او عند الناس والسبب هوا مسببلنا الرعب عالرايح والجاي .

لو رحنا حقوق الانسان هل ممكن يساعونا مانبغى نعيش معاها نبغى نعيش مع ماما لانو ماما قالت لو راحت حقوق الانسان بتخليه يطلقها وتاخذنا عندها .. هل بيسمحولنا ..؟؟ وايش تنصحوني .؟؟

ترى انا ماكتبت كل شي بالتفصيل علشان الوقت . نسيت اكتب انا من جدة من السعودية .

وياليت الي تعرف احد او عندها علم بحقوق الانسان تقلي كل الي نبغاه مانعيش عنهد نبغى نعيش مع ماما .

اهلين حبيبتي
ايوة ، بلغي حقوق الإنسان ولما يضربكم روحوا للمستشفي وخذوا تقرير عن الضرب وبعدها ارفعوا قضية للمحكمه ويخلعوا امك منهومو برضاه ، الله يعينكم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ما ينفع يتلاعب بمسألة الطلاق ، كيف يطلقها
و يرجعها !!!
روحوا و إن شاءالله حقكم يرجع لكم و الله يهديه
لا حول ولا قوة الا بالله
بس كان يطلقها ثلاث ويرجعها تري حرام !!
وانا رأيي ليش ما تنصحوه اول الا ما تلاقين فيه ذرة خير ولو خلص مافي أمل اعملي استخارة حبيبتي صدقيني الله يعرف اكثر مني ومنك ومن كل الناس اين الخير لكي ,,
انا للحين نادمة سويت استخارة والله بين لي ان لا افعل شيء وسويته حسب اقتناعاتي واقتناعات اهلي ولكن طلع كلام الله هو الصح وياريت ما سويته !!

الله يكتب لكي الخير

حبيبتي خلص لا تسكتو ع الظلم ما بعرف كيف في هيك اباء بتهون عليهم نسوانهم واةلادهم
حبيبتي روحو الهيئه روحو الشرطه حقوق الانسان وفي كمان بسمع عندكو بالخليج والسعوديه في هيئة الامر بالمعروف شوفوهم بلكي اجو وهدو عليه وتغير على ايديهم
الله يصلح حالكم ويهديه يا رب
ماادري ايش اقولك بس الله يعينك ويصبررركم ياارب ..
الله يكون في عونكم اذا تبون تروحون لابد من شخص يحميكم لاترجعون للبيت ممكن يسجنكم اذا قدمتوا شكوى روحوا خوالكم اواقاربكم يفكونكم من ذا المجرم حشى لله هذا اب ،،،،،،،،
بامانه الله يعينكم ويفرج عنكم يارب

وش هالاب الي مايخاف الله في زوجته وفي أولاده

مثل ماقالوا الاخوات اذا ضربكم روحوا المستشفى واخذوا تقريرا ووصلوه للمحكمه وتخلعه غصبا عنه

وبعدين يطلق بالثلاث ويرجع سلامات على كيفه هو

كيف يؤثر العنف المدرسي على الطفل؟؟ -للأطفال 2024.

كيف يؤثر العنف المدرسي على الطفل؟؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هو سلوك يتسم بالعدوانية الظاهرة أوالمقنعة في المدرسة ويترتب عنه أذى جسدي أو نفسي على التلميذ.

يعيق العنف الممارس في المدرسة قابلية المدرسة لتحقيق أهدافها وغاياتها، كما أن ممارسة العنف من بعض التلاميذ على آخرين يعيق قدراتهم وتطوير إمكانياتهم في بيئة سليمة آمنة، ويؤدي إلى جوانب سلبية وضارة على إحترام الذات وقد يخلق الرغبة في العزلة والإنطواء أو ربما التسبب في عنف ضد أطفال آخرين.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وأنواع العنف المدرسي متعددة وجميعها تحد من إبداع الطفل وقدرته على التعلم والخلق والإبتكار، ومشكلة العنف بين الطلاب لا تنبعث من فراغ، بل إن هناك الكثير من الأسباب النفسية والإجتماعية التي تغذي هذه الظاهرة.

فشعور الطالب بالإحباط وعدم الأمان وإنتشار النماذج العدوانية وزيادة التوتر وعدم إستقرار الأسرة والغيرة من طلاب أحسن وضعاً تشكل جميعها أسباباً لتعنيف الطلاب بعضهم بعضاً.

ومن أشكال العنف بين الطلاب ظاهرة ما يعرف بالتنمير و هي عبارة عن مجموعة الأفعال التي يمارسها طالب أو فئة من الطلاب على آخر بحيث يرفضون التحدث معه أو عزله ورفضه من مجموعة ما.

كما أن هناك عنف آتٍ من خارج المدرسة الى داخلها على أيدي مجموعة من البالغين حيث ياتون في ساعات الدوام أو بعد الظهر من أجل الإزعاج والتخريب.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ومن أبرز وسائل العلاج ما يلي:

– إقامة علاقات صحية وطبيعية بين الكادر التعليمي ذاته وبين التلاميذ وأسرهم.
– تكوين ملف كامل عن كل طالب في المدرسة يحتوي على معلومات كافية تخص الطالب في جميع المجالات لمعرفة وضع خطة علاجية.
– تعزيز ثقة الطالب بنفسه من قبل الأهل و المدرسة.
– التركيز على نقاط القوة التي يتمتع بها والحّد من السلبيات.
– معالجة الجانب النفسي للأطفال الذين يقعون تحت ظروف الضغط.
– عمل ورشات ولقاءات للأمهات والآباء لبيان أساليب ووسائل التنشئة السليمة التي تركز علي منح الطفل مساحة من حرية التفكير وإبداء الرأي والتركيز على الجوانب الإيجابية في شخصية الطفل واستخدام أساليب التعزيز.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيك
شكرا اختي افدتنا
نورتوني و الله

العنف ضد الاطفال 2024.

العنف ضد الاطفال

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


قصة قصيرة معبرة عن العنف الذي يوجهوه

قد تشاهد طفل عيناه زائغتان ويخفض رأسه مع كل حركه إيمائية يرها ويشاهدها من كل إنسان بقربة و تخيفه أنطوائى حزين..
فقد لحظت المعلمة التلميذة كلما اقتربت منها المعلمة خفضت راسها ودفنته بين أضلاعها وتحت الكتفين وكلما أماءت وحركت ييدها
خافت الفتاة فتعجبت من تلك الفتاة وحركاتها الغريبة وحركاتها الغير إرادية في الفصل وخاصة حين تقترب المعلمة من مقعدها
فشكت ذلك للمسئولة في المدرسة فحولتها للأخصائية هناك
وبعد تودد من الأخصائية وارتياح التلميذة لها مع أنها أتت اليها بالحديث الهين وحثها على المذاكرة والاجتهاد وان كان هناك أمور
تشغلها عن الدراسة ولا ن المعلمات يشكون إهمالها وبدورها عرضت عليها مساعدتها للمساهمة في تسهيل ما يصعب عليها
ومع الكلام وارتياح التلميذة لها باحت لها بما يصيبها من عنف من أهلها وأخرجت لها ظهرها فشاهدت أثار الضرب على ظهر الفتاة
وسألتها بماذا كانت تضرب فقالت بالعقال بكت الأخصائية وسألتها عن والدتها فقالت الفتاة أن والدتي تقفل عليها الباب حين تسمع
صراخي فهي تضرب مثلي بل أشد لأنها حين تحاول مساعدتي يزيد على الضرب والإيذاء وأعطت الفتاة رقم تتصل به الفتاة إذا
كانت تريد الشكوى وبعد أيام تغيبت الفتاة وقلقن المعلمات عليها واتصلت بهم إلام فقالت أن ابنتها في المستشفي وألان هي بخير الحمد لله وروت لنا كيف إن الفتاة حاولت مقاومة والدها ولكن شدد الضرب عليها ولكنها أعطت أمها قبل أن يضربها والدها الرقم الذي كان معها
كأنها تحس بما سوف يحدث لها وحين شاهد إلام ما أصاب ابنتها اتصلت لعل الله يرسل من ينقذها من هذا الأب الجائر المتوحش
وهذه قصة من القصص التي تحدث يومين في مجتمعنا وتستنكرها وينبذها ديننا الحنيف

(العنف ضد الأطفال )

قضية اجتماعية لها إشكال متعددة تمس وبشكل مباشر الأسرة توصف بجرائم العنف الأسري قد تكون موجهه

لفرد أو أفراداً من تلك الأسرة نحو أطفال أو أحد الزوجين أو ما يكون تحت مظلتهما

وتعتبر تلك التعديات من الجرائم التي تعرف بالعنف الأسري من ناحية القانون انتهاكات لحقوق الإنسان يعاقبه

القانون عليها وينبذها المجتمع وينهى عنها الدين

قد يكون العنف الأسري جسدياً أو نفسياً أو كلاهما مما يسبب لذلك الفرد من الألم والإضرار التي تخل به وتوثر
على حياته إن لم تقضي عليه وتميته وقد طغت تلك الظاهرة على سطح المجتمعات وأصبحت غير محتمله وتركت اثأر سلبيه على كل فردا فيه
كانا لا نسمع به إلا نادرا بعد إن كانت صفة مذمومة وتصف من يؤذى الأطفال بضعف الدين وقله مخافة الله وخلو قلبه من الرحمة نشاهد اليوم ازدياد تلك الظاهرة وفظاعتها ومشاهدة القصص المروعة لأطفال تعرضو لها وقاسو ويلاتها ….
ويدل ذلك على سلوك عدواني يلجأ إليه الفرد نحو إفراد تحت سيطرته أو اقل منه قوة بتأثيرات وعوامل داخلية وخارجية يمارسها داخل الأسرة ويستمر أو
يتفنن بإيذائه حين يجد الأخر طوعا منه وتهاون في حقوقة فيزداد فخر بقوته على ذلك الأضعف منه ويستمر تلك السلوك والانفعالات فتصل لحد الإجرام ويفقد
الإحساس بعواطف نحو الأخر ويحتقره أكثر وحين يفقد أو ينعدم الدين لدي هذا الشخص
يكون الإجرام اخضع واقرب للوحشية في تعامله مع الأخر
وهذا ما لايقبله دين ولا مذهب فقد كرم الإسلام المسلم حيا أو ميتا
ونهى عن إهانته فكيف بالأطفال الذين جعلهم الله زينة الحياة الدنيا
ورزقنا برزقهم وحثنا على تربيتهم والاهتمام بهم وجعل كل مرتبة يحصل علية ذلك الطفل فيه مرفعه لأهلة عند الله واجر
وقد بد البحث في تلك الظاهرة وكونت لها جمعيات خاصة لمساهمة بحل تلك الظاهرة والحد من انتشارها في مجتمعاتنا المسلمة فقد كانت من القضية

والمأساة التي تعرضت لها الطفلة غصون التي ماتت تحت التعذيب وقبلها رهف التي تعرضت لعنف شديد وغيرهما من الأطفال الا مثال على ذلك شبح يخيف الأهالي قبل الأطفال فكيف يصل الإنسان لذاك المستوى من القسوة مع فلذة كبده وقطعة من فؤاده أليس هم بهجة حياتنا
ونور أعيننا الم يبذل البعض المستحيل لبحث عن أسباب ليرزقه الله بذرية صالحة
الم نفرح حين اخبرنا بحملهم وولدتهم الم نسهر اليالي من اجلهم الم نسعى لتأمين
لقمة العيش لهم الم نجعل لنا أهداف وأحلام حين أحسسنا بالأمومة والأبوة بفضل الله ثم وجودهم إن للحياة طعم جميل بهم
فكيف نقوم بإيذائهم والانتقام من من يعادينا بهم
لقد بحث الباحثون في تلك الظاهرة وجعلوا لها أسباب وحاولوا إيجاد حلول لها أو التخفيف منها وتجنب إضرارها

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الاماكن التي يتعرض فيها الأطفال للعنف

المنزل
المدرسة
العمل
الشارع
بما إن الأسرة هي الحاضن الحقيقي للطفل فهو المكلف بحماية هذا الطفل ورعايته
والمسئول عن كل شي في حياة الطفل فقد أوجبت
الشريعة الإسلامية العظيمة حقوقاً واضحة معروفة اتى بها الشرع المطهر لحفظ كرامة الطفل وصونها وضمان نموه نفسياً واجتماعياً وجسدياً بالشكل الطبيعي.
وحين يولد الطفل مجهول الهوية تساهم الجمعيات الخيرية لتهيئة ذلك الجو الأسري المؤقت له في دور لرعاية أو تسليمه لأسر حاضنه ونكون تحت مراقبة
لتأكد من أهليتها وضمانا وحماية لطفل
مأساة العنف ضد الطفل ان الطفل لا يشتكي ولا يهرب ولا يقاوم فهو ضحية سهلة وميسرة في اي وقت يشعر الوالد في الرغبة في العنف او في حالة الانفعال او الغصب.
والعنف ضد الأطفال لا يعلن ولا يعلم منه اكثر من 10٪ منه بينما 90٪ منه يظل في الكتمان داخل المنازل، هذا نتاج إحدى الدراسات الغربية وأما في مجتمعنا العربي الذي تركز على مفهوم الأسرة والسلطة الوالدية فلا يعرف بالضبط كم نسبة العنف ضد الطفل.

لذلك يوفر نافذة سهلة لاخراج افرازات الحياة المعاصرة والصعبة على الكثير، فتخرج على شكل عنف شديد ضد الطفل خاصة انه لن يبلغ الشرطة او الاقرباء انما يشكو ضعفه وقلة حيلته وهو انه لرب العالمين القادر على ان ينصر هذا الطفل الضعيف من هذا الوالد الجبار الظالم.
للاسف الضرب على مختلف انحاء الجسد، يليه العنف والضغط النفسي والتحقير ويليه منع الطفل من حقوقه في الترفيه واللعب والتسلية.
عندما يعتادالاب للعنف ضد احد أطفاله فإنه وبهذا الفعل يدفع الطفل للجريمة والانحراف والعنف. وعندما يمارس العنف ضد الطفل فإنه يهرب للشارع، حيث ان هذا الطفل لم يجد الدفئ والحماية في منزل الأسرة وهو يحاول البحث عنها في الشارع وللاسف يجد من يلتقطه سريعاً ويلتصق هذا الصغير بالآخر الغريب حيث انه وبسبب صغر السن يحتاج لمصدر حماية، يحتاج لصدر حنون ويد تمسح رأسه. وهنا تستغل طفلوته بأبشع صورة

إن للعنف ضد الاطفال انواع متعددة حيث أنها تهدد تماسك المجتمع وتوقف تقدمة ولايجاد نظام لحماية الاطفال من العنف بانواعة

وتقسم أنواع العنف ضد الأطفال إلى:

1) العنف الجسدي:

وهو تعرض الطفل للعنف أو التعذيب الجسدي, وأنواعه هي:

تبدا بعناد وتنتهي بعقاب وما أفظع العقاب..

1- النوع القاتل:وهو فقدان الطفل لحياته نتيجة للشدة أو القسوة في التعامل معه.

2-النوع الخطر:وهو ما ينتج عنه إصابات خطيرة مثل الكسور, إصابات الرأس والحروق الشديدة.

3-النوع الأقل خطورة:وهو ما يكون له آثار على الجسم مثل حدوث التجمعات الدموية (الكدمات) حول العينين, الأنف, الفم, أو اليدين أو أي مكان آخر.

2) العنف الجنسي: وهو تعرض الطفل لأي نوع من أنواع الاعتداء أو الأذى الجنسي مثل

1-الاتصال الجنسي:وهو قيام فرد راشد باتصال جنسي مع طفل.

2- سفاح الأقارب: وهو قيام أحد الأبوين أو أحد الأقارب بعمل علاقة جنسية مع أحد أطفالهم.

3-الاغتصاب:وهو تعرض الطفل للاعتداء الجنسي بالقوة من قبل أي فرد راشد.

4-الشذوذ الجنسي: وهو الاعتداء الجنسي الشاذ من قبل فرد راشد مماثل له في الجنس.

5 -التحرش الجنسي: هو الإساءة الجنسية ضد الطفل بالكلام أو الفعل بدون اعتداء جنسي.

6-الاستغلال الجنسي: هو إغراء أو استدراج الطفل لاستغلاله جنسيا.

7-إجبار الطفل على مشاهدة صورأو أفلام إباحية.

3) الإهمال:

وينقسم الى خمسة أنواع:

1- الإهمال العاطفي: وهو عدم إشباع حاجات الطفل العاطفية الضرورية مثل الحب والتقدير أو تعريض الطفل للمواقف العاطفية السلبية مثل السماح له بمشاهدة المشاجرات بين الوالدين.

2- الإهمال الطبي: وهو عدم توفير العلاج أو الرعاية الطبية اللازمة للطفل.

3- الإهمال الجسدي: وهو الإخفاق في حماية الطفل من الأمور الخطرة, أو عدم توفير الحاجات الأساسية مثل المأكل والمشرب والمسكن, أو تركه وحيدا بدون إشراف.

4- الإهمال التعليمي التربوي: وهو عدم توفير التعليم الأساسي أو رفض تسجيل الطفل في المدرسة أو عدم متابعته دراسيا.

5- الإهمال الفكري: وهو الإخفاق في تشجيع الطفل على المبادرات المفيدة, مثل المسؤوليات الفردية أو الجماعية أو سلب حقوقه أو ممتلكاته الفكرية.

4) العنف النفسي:

هو التعامل مع الطفل بشكل سلبي (عاطفيا أو نفسيا) مثل:

1- الرفض: وهو عدم توفير الراشد لحاجات الطفل الأساسية.

2- العزل: وهو عزل الطفل عن اكتساب التجارب الاجتماعية.

3- الترهيب: وهو التهجم على الطفل لخلق جو من الرعب والخوف والهلع في نفس الطفل ويستسلم للعقاب خوفا من زيادة حده المعاقب من غضبه ..

4- التجاهل: وهو تجاهل النمو العاطفي, والتطور الثقافي للطفل.

5- الإفساد: وهو تشجيع الطفل أو إجباره على القيام بسلوك تدميري مثل السرقة أو التسول أو استغلاله في ترويج المخدرات.

6- الإساءة اللفظية والحركية: وهو التلفظ بعبارات أو بإشارات أو حركات تعبر عن الإهانة النفسية للطفل وتحطيم الطفل من الداخل
.
أنواع العنف ضد الأطفال في السعودية:

أظهرت دراسة حديثة في بعض البلدان أن :

أ- العنف النفسي هو أكثر الأنواع انتشارا (33.6%)

وكان أهم أنواعه:

1- الحرمان من المكافأة المادية أو المعنوية والتفرقه بينة وبي اخوتة في العطاء (36%)

2- التهديد بالضرب (32%)

3-السب بألفاظ قبيحة أو التهكم (21%)

4-ترك الطفل وحيدا في المنزل مع من يخاف منه خاصة الخادمات دون سماع لشكواه أو تصديقه.
.
ب- العنف الجسدي: ويمثل نسبة 25.3% وكان في الغالب مصحوبا بإيذاء نفسي.

وكانت أكثر صور العنف الجسدي انتشارا هي:

1-الضرب المبرح للأطفال (21%)

2-تعرض الطفل للصفع (20%)

3-القذف بالأشياء التي في متناول اليد (19%)

4-الضرب بالأشياء الخطيرة (18%)

5_الانتقام من قبل أحد الوالدين بالطفل وهذه كثيرة في مجتمعنا ونشاهدها في صحفنا اليومية

فهل هذا الكائن الذي أنعم الله علينا به يستحق هذا الظلم والعنف

ساهم في البحث عن حل لذلك الطفل المسكين ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الجميل هو حضوركم


لى الشرف


اشكرك جزيل الشكر


كل الموووووده والتقدير


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوره حبيبتي ماقصرتي جزاك الله خيرا على هذا الموضوع المفيد

ندى

أشكركم على مروركم الرآآئع
تتعطر وتشرف متصفحي بحضوركم
لكِم أعذب زهور اليآسمين
دمتِم بكل خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

والله موضوع قيم جدا جدا
حافل بكميه هائله من التنبيهات
على اطفالنا و اشكثر هم عنوان للبراءه
و الرقه و ما المفترض أن ينخدش بأي نوع
من العنف ، و صدقتي يوميا الاطفال في كل مكان
يتعرضوا للعنف و اخطرهم العنف الاسري..
عادةً الاسره هي الغلاف ، هي الحضن
الدافي من وجع الخارج و وحشيته و لكن إن كان
الحضن دافئ داخله اهواااال أين المفر يا ترا ..!!

احسنتي اختي على ما قدمتي

العنف 2024.

العنف

مفهووووم العنف ::^
العنف هو تعبير عن القوة الجسدية التي تصدر ضد النفس أو ضد أي شخص آخر بصورة متعمدة أو إرغام الفرد على إتيان هذا الفعل نتيجة لشعوره بالألم بسبب ما تعرض له من أذى .

أسباب العنف ::^
1. البيئة .
2. الحالة المادية .
3. حجم العائلة الكبير .
4. العزلة الإجتماعية .
5. الزواج في عمر مبكر .
6. تعاطي الكحول والمخدرات .
7. البطالة .
8. زيادة معدل الجرائم .
9. ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية .
10. ضعف الوعي وتدني المستوى الثقافي .
11. خلط المفاهيم .
12. وجود المغريات وعناصر الفساد في المجتمع .
13. ضعف الجانب التربوي .
14. عدم جدية العمل الاجتماعي والحقوقي .

أضرار العنف ::^
* انهيار الشعور بتقدير الذات .
* التعثر الدراسي .
* الهروب من المنزل .
* الاكتئاب .
* القلق .
* ادمان المخدرات .
* إيذاء النفس لتعويض الشعور بالنقص .
_______________________________

أتمنى إنه نال على إعجابكك …

تعررفي لذة العنف في الممارسة الجنسية 2024.

تعررفي لذة العنف في الممارسة الجنسية

على سرير الجنس، وداخل الغرف المغلقة، ثمة رجال يشبعون رغباتهم بطريقة غريبة..

إنهم يمارسون الجنس وكأنهم يخوضون حربا لإثبات الذات.
إذا سمعت زمجرتهم وهم يستعدون للتقبيل، حسبتهم وحوشا ضارية تلتهم طعامها الذي وقعت عليه بعد جوع مزمن، وإذا كانوا على وشك الإيلاج، حسبت أن نفير
الحرب العام قد أعلن، وإذا ما استقر بهم المقام، تكسرت النصل على النصال واستنجد السرير المسكين من وطأة ما يحدث على جسده المنهك، فما بالك بجسد المرأة الذي يلتحم مع كل هذا العنف الدفين ؟!تتحمل مئات الملايين من أفلام البورنو الرخيصة، والقنوات الجنسية المبتذلة، وأحي انا الخيال المريض لبعض الأدباء العرب، الذين يصورون أبطالهم في مشاهد الممارسة الجنس ية وكأنهم مصارعون رومانيون، تتحمل الترويج لهذا العنف في الممارسة الجنسية بين الرجل والمرأة،
إنه عنف يتحول إلى فاكهة مشتهاة، تفوق لذتها لدى بعضهم، متعة الهدف الأساسي نفسه، وهو إرواء الغريزة الجنسية بطريقة طبيعية وعفوية، ترتهن لحرارة اللقاء نفسه، ولمقدار الرغبة الجنسية لدى الطرفين، لا لهذه الخيالات المهووسة بعنف مجاني يصبح هو غاية الفعل الجنسي ووسيلته في آن.
إن ظاهرة العنف الجنسي في حياتنا، لم تعد تقتصر على حوادث الاغتصاب، التي تفرض مثل هذا العنف، بحكم ممانعة المرأة المشروعة ضد مغتصبها، بل صارت طقسا من طقوس الجنس بين الأزواج احيانا.

وبالتالي أصبح هناك أزواج يطلبن من زوجاتهن، أن يلعبن دور الممانعة بإتقان، كي يفرغ الرجل هنا، كل طاقة العنف التي يحب إضفاءها على ممارسته الجنسية..

وبمقدار ما تصرخ المرأة مستغيثة ومتاوهة، بمقدار ما يشعر الرجل بفحولته، وهو يلهب جسدها وأعضاءها التناسلية بالعنف الجنسي الممتع
وصارت هناك زوجات، يبذلن أقصى ما في وسعهن، لاستفزاز الزوج، كي يكون عنيفا، قادرا على إيلام زوجته، بحجة إروائها وإطفاء نار شهوانيتها!
لقد شوهت أفلام البورنو الرخيصة،الخادعة بمبالغاتها، معنى الرغبة الجنسية، بكل ما تحمل من ظمأ طبيعي يبحث عن الارتواء، وبكل ما تحمل من اندفاع مشروع يعطي الفعل الجنسي حيويته، وحولته إلى عنف مشتهى قائم في معنى من المعاني على فعل الاغتصاب، ولذة الاقتحام العدواني العار م ..

وبذلك حولت الممارسة الجنسية بكل ما تنطوي عليه من حب وألفة إلى فعل ميكانيكي عدواني، يرزح بهواجسه الواهمة، والملتبسة بلذة تحتقر الشاعرية والرقة، يرزح في لاوعينا، وخيالنا الجنسي المأزوم .

العنف الاسري .الاخلاق قبل المفاهيم حياة اسرية 2024.

العنف الاسري …الاخلاق قبل المفاهيم

خليجية

بسم الله الرحمن الرحيم

لكن سيداتي مني هذا المقال المحلل للعنف الاسري حفظنا الله جميعا

كان تعبيرها الجسدي كله يحكي كلاما ساخطا.. نظرات عينيها.. فمها المنبعج.. جلستها المائلة، وأخيرا اللبان الذي تمضغه ببطء.. كنا متقاربتين في العمر، لكنني تخرجت قبلها.. وكان أن عينت معلمة في المعهد الشرعي الذي درسنا فيه معا في منتصف التسعينيات.. المعلمات معي في المعهد اللواتي يكبرنني سنا وخبرة كن يقلن لي: تجنبيها تماما.. إنها تتصرف بسوء أدب لأنها غير "ملتزمة"، هل تذكرون هذا المصطلح الهلامي؟ لم أكن أفهمه حينها، ولا زلت لا أفهم التصنيف المترتب عليه.. تصرفت معها بحسم، وقلت للمعلمات يومها: المسألة مسألة أخلاق.. لا أدري ما دخل كونها تسمع الأغاني مثلا في سلوكياتها؟!.

نعم تصرفت معها بما ظننته "حزما" وأراه اليوم شكلا من أشكال "العنف"، فالعنف ليس بالضرورة أن يكون صاخبا، لكنه قد يكون هادئا جدا، ذلك الهدوء القاسي البارد.. وأذكر دموعها الآن لأن كلماتي كانت عنيفة ذلك العنف الهادئ.. غفر الله لي، وأبدلها بدموعها تلك رضا وسعادة وسكينة، ولو استقبلت من أمري ما استدبرت لترفقت بها.. هكذا تعلمت من شيختي د.شادية كعكي، حفظها الله، تعلمت التعامل الذي يتخذ الابتسامة والتغاضي والاحتواء نهجا، لكن الذي لن يتغير هو قناعتي بأن الأخلاق الجيدة هي أمر منفصل عن التدين من جهة، ومتشابك معه من جهة أخرى.

مطلب إنساني

الأخلاق الجيدة منفصلة عن التدين لأنها مطلب إنساني أكده الدين، ألم يبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ليتمم مكارم الأخلاق؟!

والأخلاق الجيدة منفصلة عن التدين أيضا بالصورة التي تشيع عند أناس كثيرين؛ فهو عندهم لا روح فيه، ومقياسه الإكثار من الصلوات والعبادات التي تقتصر على أصحابها، والحفاظ على الجماعات وهيئات معينة في الشكل واللباس، وأمر ونهي يغيب عنه الفقه.. هذا المقياس لديهم ظاهري بحت، تغيب عنه روح التشريع من القيم الأخلاقية والنقاء القلبي والسلوكيات العادلة والرحيمة مع الآخرين، ومن ثم لا يعدون الإنسان صاحب الخلق الحسن الذي يقتصر على الفرائض متدينا، وينظرون إليه بعين الانتقاص.

مثل هؤلاء الناس فهم الدين عندهم منبثق عن نفسيات مشوهة أصلا، ومن ثم فإن النتيجة التي خرجت بها دراسة مركز رؤية للدراسات الاجتماعية بالقصيم من أن "الفهم الخاطيء للدين أهم أسباب العنف الأسري" تمثل سببا ظاهريا في تقديري، والسبب الحقيقي هو أخلاقيات سيئة تتشبث بما يبدو حقوقا للرجل، وإلا فإننا نعرف كثيرا من الناس -رغم اعتقادهم مثلا أن الرجل من حقه أن يضرب زوجته إذا لم تطع أوامره- يعيشون حياتهم وهم يكرمون زوجاتهم ويعاملونهن برفق؛ لأنهم كما قال لي أحدهم: "أخاف أن أجاوز الحق الذي أعطاني الله إياه فأقع في الظلم، والظلم ظلمات يوم القيامة، ولا طاقة لي بظلمات يوم القيامة".

المفاهيم وحدها لا تكفي

وهكذا هي النفسية السوية، وهكذا هو صاحب الخلق الحسن، ولو تليت على رأسه مفاهيم خاطئة ليلا ونهارا ما حاد عن الخلق القويم، وما ظلم وما افترى.

نعم، مما لا شك فيه أن الأخلاق السيئة لو صاحبتها مفاهيم خاطئة كانت النتيجة كارثية، لكن المفاهيم الخاطئة وحدها لا تكون زخما مؤثرا بمعزل عن الأخلاق السيئة.

نحن جميعا بحاجة إلى أن يتحول التدين عندنا إلى هاجس أخلاقي نقوم به ونقعد كما قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "الدين كله خلق، فما زاد عليك في الخلق زاد عليك في الدين".

هو هاجس أخلاقي نزن به أفعالنا وأقوالنا، وقبل ذلك قلوبنا، أين نحن من العدل؟! بل أين نحن من الفضل؟! لأن تضييع الإحسان كخلق والاقتصار على العدل على مستوى الفرد أو المجتمع يقود إلى تضييع العدل تبعا؛ إذ يجفو القلب وينطفئ نور الحرص على العدل شيئا فشيئا مع غياب جمال الإحسان.

لقد تحدث الإمام الشاطبي في "الموافقات" عن هذا المعنى، كيف أن الحكم قد يكون مستحبا إذا نظرنا إليه نظرة جزئية في سياق معين، لكنه قد يصير واجبا إذا نظرنا إليه نظرة كلية؛ لأن فقدانه يؤدي إلى اختلال حياة الناس وعدم استقامة أمورهم.

وتغيير المفاهيم الخاطئة حول علاقة الرجل بالمرأة في الإسلام لابد أن يصاحبه تركيز على التربية الأخلاقية، ومن ذلك تدريب الطرف المظلوم -رجلا كان أو امرأة- على رفض التعامل مع نفسه كضحية، والتفكير بشكل إيجابي.. ونفسية تحرص على التماسك لتحصل على حقوقها أحب إلى الله من أخرى متخاذلة اعتادت التفريط والتنازل عن الحقوق.

خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

.. يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..

مشكورة.. تقــبلي م’ـــروري ..

كل أإألــــ ود وباأإأإقــة ورد

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمه الله
ومشكورين على هالموضوع الطيب
ودي اطرح رايي انت قلتي ان الخلق قبل المفاهيم وهو الاهم والاساس اسمحي لي اخالفش في هالرأي لان اذا كانت المفاهيم خربانه اشلون بيصير الخلق سليم وحتى لو كان لفتره سليم بيرجع الخلق خربان لان القاعده مو سليمه اللي هي المفاهيم
المفاهيم تشكل قاعده اول الواحد يعدل فكره بعدينن السلوك راح تتعدل حتى لا اراديا وتكون غير قابله للتزلزل
مطلب اخر انتي تقولي الخلق منفصل عن الدين لان الدين اكده هذا اجتماع للتناقض الاثبات لازم يكون بشي غير الدين والدين لان يجيب لش نظره كونيه ومفاهيم سليمه هنا بعدها يجيب لش اخلاق مثال مثلا الدين في البدايه يقول لش اعرفي من هو الله سبحانه واعرفي المعبود بعدين يلزمك بقوانين وسلوك معينه يعني خلق معين ولدين هو اللي يحدد الخلق حبيبتي لاتنظري لها على نطاق ضيق بس لاحظي معي الامريكين او الاسرائليين تشوفيهم خوش اوادم اذا مصالحهم ماشيه اما اذا مامشت,,,,, في الحقيقه الين مهم في تحديد الخلق

تقبلي مني حبيبتي
وشكرا

بسم الله الرحمن الرحيم
اشكر لكن توقيع الموضوع
اختي افاق…تشفت بتفاعلك واود ان اناقش فكرتك لكنها ليست واضحة بالنسبة لي ارجو ان توضحي أكثر سيدتي واكون ممتنة لك
بارك الله فيك موضوع راااااااائع
حبيبتي تسلمي لمسات
مادري اعتقد وضحتها على قدر ما اقدر لكن بحاول مره ثانيه
انتي في فكرتش تعتقدين ان الاخلاق قبل المفاهيم صحيح
انا ما اقول رأيي لكن حسب اللي درسته واللي معتقده فيه أن المفروض العكس تصحيح المفاهيم هو اللي يولد اخلاق ساميه لأنه لازم الفكر يتغير بعدين السلوك الحين احنا اذا نعمل اعمال معينه تكون طبق فكره ومفهوم معين في داخلنا ولو لاسمح الله عملنا خطأ واحنا نعتقد أنه خطأ هذا لأن احنا غفلنا عن الفكره اللي عندنا مثلا اللي يعصي الله سبحانه من المسلمين يكون غافل عن جهنم هذا مثال طبعا
طيب نجي نطبق هالكلام في الاسره ..لازم الاب زالام يكونوا على درجه من الوعي عشان تتصحح سلوكهم مع اطفالهم و وش معنى الوعي يعني مجموعه من المفاهيم الصحيحه اللي تجي من وراها تصرفات واخلاق صحيحه
لكن لو مثلا مثل ماتقولين كانت اخلاقه زينه لكن مفاهيمه خطأ او فيها شي هذا الشخص في حال الهدوء هو حمل وديع لكن اذا انصاب بموقف يظهر على حقيقته مثل ما مثلت لش باسرائيل او خلينا نقول الشعب الامريكي الان تشوفين الكل يمدح اخلاقه وغيره لكن خل تجي ام مثلا تضرب ابنها هناك الطفل يشتكي على امه للشرطه هل هذا خلق مع الام انا اقول الدين ايضا يحدد الاخلاق يعني هم في دينهم لايعتبرون هذا من الاخلاق لكن ديننا يقول امك ثم امك ثم امك…. انتي طرحتي ان الدين منفصل عن الاخلاق وانا اقول لا هو عامل اساسي في تحديد نوعيه الاخلاق
مادري اذا وضحت الفكره اولا
مشكره على اهتمامك بكلامي واسلوبك الراقي في الرد
بسم الله الرحمن الرحيم
اشكر لكن الرمرو
اختي افاق الآن فهمت وساجيب…انا لما نقلت المقال رايت ان 80/100منه معقول ومفيد …لكن مسألة ان الدين لا علاقة هذه مسألة بعيدة كل البعد عن النقاش مادمنا مسلمين بالقول والممارسة …فالآباء لما يربون ابناءهم على التعاليم الاسلامية او الاخلاق الاسلامية فهنا نتكلم عن اخلاق اساس لبناء عدة مفاهيم ملائمة لحياتنا الاجتماعية في قالبها الاسلامي….يعني ضروري تكون عندنا اخلاق اولية كانطلاقة او كقاعدةوتأتي المفاهيم مع كل تجربة نخوضها في حياتنا الاجتماعية عامة والدراسية خاصة..اتمنى اني نكون اوصلت فكرتي في انتظار ردك اختي دمت بود
الله يعطيك العافيه

العنف و في الاسلام 2024.

العنف و ……..

العنف…………………..
أصبحنا مؤخراً نسمع هذه الكلمة بكثرة
في
البرامج الحوارية على شاشات التلفاز وفي نشرات الأخبار التي تنقل بعض المشاكل التي
سببها العنف
وبالأخص العنف الاسري الذي قد يؤدي إلى حصول مشاكل نفسية مع الأبناء
وبالتالي ضياع مستقبلهم
وعندما أقول عنف لا أقصد العنف الجسدي فحسب وإنما العنف
بالالفاظ البذيئة وغير الأخلاقية التي يستخدمها بعض الآباء مع
ابنائهم

والسؤال الذي يطرح نفسه هنا
لماذا بدئنا نلاحظ مؤخراً هذا
الاهتمام المتزايد بالعنف الاسري؟؟
وهل أعطت وسائل الاعلام هذا الموضوع حقه
بالنقاش؟؟؟
والسؤال الأهم هل برأيكم أن الشخص المعنف قد يستعمل اسلوب العنف مه
عائلته في المستقبل؟؟؟؟؟؟؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مع حبي Beshoo0 ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزااااك الله خير اخيتي
ودي
هناك ( عنف المثقفين) الذين يقدمون أنفسهم – أحياناً – على أنهم ضحايا العنف، وهم أساتذته.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
باسم القومية اغتربنا وباسم الاسلام تطرفنا وباسم حقوق الانسان لم نبالي وننتظر رحمة من منبر مجالس الامم ان تراف بنا ! كنا اعزة بالامس واليوم ….

الفرق بين الجهاد وبين العنف -اسلاميات 2024.

الفرق بين الجهاد وبين العنف

الفرق بين الجهاد وبين العنف

من خلال ما سبق من تعريف كل من الجهاد والعنف يمكن التمييز بين الجهاد المشروع والعنف المذموم من حيث المشروعية و الهدف والوسيلة والثمرة فالجهاد مشروع مندوب إليه في الجملة وقد يجب في مواطن وأحوال معينة كما قد يحرم في أخرى كما أنه يتميز بوضوح هدفه ونبله ومشروعيته، ووسائله، والتزامه بأحكام الشرع، ومكارم الأخلاق التي جاء بها الإسلام: قبل القتال، وأثناء القتال، وبعد القتال، وثمرته هي رضا الله سبحانه ورفعة الدين والتمكين له ودفع الفتنة، أما (العنف) ـكما يقوم به بعض الشباب ممن يفتقد لهذه الرؤية الشرعيةـ فينقصه الوضوح في الرؤية، سواء للأهداف أم للوسائل، وللضوابط الشرعية فضلا عن افتقاده للمشروعية ابتداء ناهيك عن ثمرته من تشويه الدين ووقوع الفتنة.
وأما عن فضل الجهاد ومنزلته فهذا مما اتفقت عليه النصوص وإجماع الأمة وهو ليس محل نقاش؛ غير أن من المهم التأكيد على أن هذه المنزلة وتلك الفضائل لا تحصل إلا للجهاد الشرعي الذي اجتمعت فيه الشروط وانتفت الموانع وتحققت غاياته ومقاصده، وغير ذلك من الأعمال التي يسميها أصحابها جهادًا وهي ليست كذلك فليس لأهلها نصيب من تحصيل تلك الفضائل.
ولتحميل التأصيل الشرعي الاطلاع على موقع السكينة:
https://www.asskeenh.com/

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكي

سلمت يداكي
وجزاكي الله خيرا
جزاك الله الف خير
خليجيةخليجيةخليجية
وبارك الله فيك
خليجيةخليجيةخليجية

مثلث العنف التربوي وانعكاساته على تربية الطفل العناية بالأطفال 2024.

مثلث العنف التربوي وانعكاساته على تربية الطفل

تبلغ السلبية التربوية مداها في ممارسة المثلث المحظور في العملية التربوية الضرب والشتم والصراخ تلك الوسائل الثلاثة هي صورة قصوى لتضخيم السلطة الوالدية على حساب حاجات الطفل التربوية.

وإذا كنا نعتبر أن العقاب التربوي جزء أساسي من نظام التعامل التربوي مع الطفل إلا أننا لا نختزل العقاب في هذه الوسائل السلبية الثلاثة.

فالضرب بما هو إيلام جسدي، والشتم بما هو إهانة معنوية، والصراخ بما هو إرهاب نفسي فإن الأب المتسلط يهدف من خلال هذه الوسائل الثلاثة إلى أن يقول للطفل إذا أردت أن تنجو من الألم البدني وإذا أردت أن يكون لك اعتبار وإذا أردت أن تحس بالأمن من قبلي فعليك أن تطيعني.

قد تكون أنت من الذين أدمنوا استعمال هذه الوسائل أو من الذين لا يستعملونها إلا نادرا أو ربما من الذين لم يستعملوها أبدا و لكني في كل الحالات أدعوك إلى الوقوف قليلا عند حقيقة كل حقيقة وأثر هذا الثالوث المحظور في العملية التربوية وليست كل الوسائل السلبية المكونة للمثلث متساوية من حيث الأثر السيئ على الطفل بل هي متفاوتة في انعكاساتها السلبية وآثارها التربوية

فالشتم باعتباره يستهدف كرامة الطفل وشعوره الاعتباري ومعنوياته باستغلال هشاشته النفسية يعتبر سلوكا غير مبرر بأي شكل من الأشكال اللهم إلا إذا كان الأب يعتبر أن تفريغه لغضبه في الطفل هو في حد ذاته مبررا وسأعفي نفسي وأعفيكم من الدخول في تفاصيل الشتائم التي قد لا تعبر في كثير من الأحيان إلا عن سلوك نابع من أب يعاني من الوسواس التسلطي والذي لا يجد راحته إلا عند فتح وعائه ليصدر قائمة ممقوتة من الشتائم والأوصاف المبتذلة.

أما الصراخ فباعتباره يستهدف أمن واطمئنان الطفل عن طريق إرهابه باستغلال قوة الأوتار الصوتية التي يتمتع بها الأب فهو أيضا يعتبر سلوكا لا يمكن أن يحقق أي هدف تربوي إيجابي.

وأما الضرب هذه الوسيلة المفضلة لدى معظم الآباء والوسيلة المعتمدة كأداة أساسية للتعامل مع الطفل فبإمكاننا أن نتفاوض بشأنها من أربع زوايا:

أولا:علاقة الضرب بالفعل/الخطأ:

يصطلح عادة على قاعدة مفادها: ‘ الجزاء العادل هو الذي يكون من جنس العمل’ وعلى أساسها يجوز لنا أن نسأل الأب الذي يعتمد الضرب كأداة أساسية في تعامله مع طفله أي عدل تمارسه حينما تستعمل الإيلام البدني على طفلك لتعاقبه على الخطأ الذي ارتكبه ؟

يكفي أن نؤكد حقيقة مفادها أن الطفل خاصة في سنواته التسع الأول لا يمكن أبدا أن يدرك العلاقة بين أي خطإ قد يقترفه وبين الإيلام البدني الذي يقع عليه وبالتالي فلن يتحقق فيه أي هدف تربوي من خلال الضرب و لا يمكن أن نستثني في هذا الصدد إلا الخطأ المتعلق بقيام الطفل بضرب غيره عمدا حينها فقط يكون الجزاء من جنس العمل وبذلك كله يكون الضرب من ناحية علاقته بالخطأ عموما ممارسة غير عادلة.

ثانيا:علاقة الضرب بالمفعول/الأثر:

إن الحديث النبوي الشريف الذي ينص على الإذن بضرب الطفل لتركه الصلاة يؤكد من جهة المعنى أن الطفل لا ينبغي ضربه قبل عشر سنوات، وهو دليل على من يحتجون به لتأصيل الضرب.

وإني لأتساءل حقيقة إذا كان الضرب غير مأذون به قبل عشر سنوات فإلى متى يمكن للأب أن يستمر في ضرب الطفل الذي تجاوز العشر سنوات خاصة وأنه على أبواب البلوغ ؟ ألا ترى أن هذا الإذن المتأخر بالضرب قد ضيق على المربي حتى لا يعتمده كوسيلة أساسية في تعامله مع الطفل وحتى يبحث لنفسه عن وسائل أخرى أجدى و أنفع. فصلى الله و سلم على النبي محمد وعلى آله و بذلك يكون الضرب من هذه الناحية أداة غير ‘مجدية’ لأكثر من ثلاث سنوات في أحسن الأحوال.

ثالثا: علاقة الضرب بالفاعل/الطفل:

إن الضرب في حد ذاته ولو من غير قصد من الوالدين يستهدف إشعار الطفل بأنه غير مرغوب فيه مما يحدث اختلالا كبيرا في توازنه النفسي هذا التوازن الذي لا يمكن أن يعود إلى حالته الطبيعية إلا بدفقة عاطفية عارمة من قبل الأم أو الأب يغدقانها على ولديهما.

فإذا كانت هناك حالات نادرة مضبوطة بنوعها وكيفها يجوز فيها للأب أن يمارس استثناء هذه الأداة مع الكراهة التربوية الشديدة فإننا نؤكد على أن هذا الاستثناء لا يجوز أن ‘يستفيد منه’أيا من كان مهما بلغت قرابته من الطفل والسبب في ذلك بسيط وهو أنه ليس هناك من يمتلك ذلك الرصيد العاطفي لدى الطفل غير والديه دون سواهما وهما اللذان يستطيعان بواسطته أن يعيدا ذلك التوازن النفسي الذي يحدثه الضرب في كيان الطفل.

وبذلك يكون الإذن الاستثنائي بالضرب مقتصرا على الأبوين دون سواهما.

رابعا: علاقة الضرب بالهدف:

تؤكد الدراسات التربوية التي أجريت أن 95 في المائة من الحالات التي يتعرض فيها الطفل للضرب تكون ناجمة عن انفعال ينتاب الأب ورغبة في التنفيس عن الغضب وليست نتاجا لتقديرات هادئة وحسابات تستهدف تحقيق هدف تربوي معين.

’وقد يقول البعض إن الهدف هو تعليم الطفل الفرق بين الصواب والخطأ ولكن ذلك القول واه وبلا معنى لأنه إذا كان طفلك لا يدرك الفرق بين الصواب والخطأ وأنت تعلم ذلك فأي حق ذلك الذي تعطيه لنفسك بمعاقبته عن شيء لم يتعلمه؟ فالغاية من وراء العقاب ينبغي أن تكون تعزيز الأنماط السلوكية وليس تعليمها’.

وبذلك يكون الضرب على العموم لا يحقق هدفا تربويا تعليميا.

إن أخطر ما في ممارسة مثلث العنف التربوي بكل تجلياته الثلاث كونه يعمل على تطويع الطفل للخضوع لكل من يمارس عليه الإيلام البدني أو الإهانة المعنوية أو الإرهاب النفسي.

ولذلك أوجه إليك القول أيها الأب الممارس للعنف تجاه طفلك:

إنك لن تكون المصدر الوحيد للعنف الذي سيمارس على طفلك فهناك قرينه الذي يريده أن يشاركه انحرافه وهناك المبتز الذي يرمي إلى اغتصاب حقه وهناك المتسلط الذي يستهدف امتهان كرامته… سيكتشفون جميعا أنه من السهل عليهم تطويع ابنك بضربه أو شتمه أو الصراخ في وجهه وسيمارسون عليه ما مارسته عليه أنت وسيتحكمون فيه وفي سلوكه وفيما كل يملك من كرامة وأشياء ومصير بنفس الأسلوب الذي أخضعته له أنت وسيخضع لهم بكل تأكيد لأنك ببساطة لم تعوده أن يخضع وينقاد بغير الضرب و الشتم والصراخ؟

وفي هذا الصدد نؤكد كذلك ما أكدته مجموعة من الدراسات العلمية من أن العنف التربوي ينتج 10 في المائة من الأطفال العدوانيين وأنه يكون من بين هؤلاء الأطفال العدوانيين 90 في المائة سلبيين أي تابعين ومنقادين فاحذر أن يكون طفلك بينهم وحاذر أن تكون سببا لانحرافه.

فإذا قررت منذ الآن أن تصبح مربيا إيجابيا، فما عليك إلا أن تغير مركز اهتمامك من ذاتك إلى ذات طفلك ومن خوفك على هيبتك وسلطتك إلى خوفك على حاجات طفلك وحقوقه إذا فعلت ذلك فسوف تجد نفسك وبشكل تلقائي:

[1] تعيد النظر في الصورة النموذجية السابقة للأب أو الأم تلك الصورة الثاوية في عقلك الباطن و المتحكمة في ردود أفعالك تجاه أطفالك.

[2] تراقب اللغة التي اعتدت على استعمالها تجاه طفلك.

[3] تلغي تدريجيا كل العبارات السلبية الجاهزة و تبدأ في تعويضها بعبارات إيجابية.

[4] تميز بين رغبات الطفل المشروعة فترعاها و بين سلوكه الخاطئ فتعمل على تصويبه.

وسترى في النهاية كيف أن ‘السلام التام’ سيسود بيتك، فابدإ الآن.
المصدر: ملتقى منسوبي وزارة الصحة السعودية – من قسم: ملتقى التعامل مع حالات العنف والإيذاء

جزاك الله خيرا
موضوع مهم جدا ومفيد
انتظر جديدك بشوقخليجية
شكرا لطرحك عزيزتي
نورتي القسم
طرح رااائع
مشكووورة
مقاله رائعه فعلا عن اكثر 3 سلوكيات تمارس بصفه دوريه مع الاطفال سواءا في البيت او في المدرسه و كان الطفل خلق للتنفيس عن الغضبو الاهانه و عدم مراعاه مشاعره و الاهم كرامته

راق لي حبيبتي ما طرحتي لنا و يتوج الموضوع بالنجوم لاهميه طرحك حبيبتي

جزاك الله الخير كله حبيبتي و في انتظار المزيد من مواضيعك الرائعه

بارك الله في طرحك
حقيقي موفقة و مميزة
لانه موضوع يهمنا جميعنا و يتعلق باطفالنا
موضوع جدي وهادف
مشكورة اخيتي