الوسم: التصرف

1-قف خلف الشخص المصاب وأدخل يديك من تحت إبطيه.
2-ضع قبضة اليد اليسرى على منطقة سرته ، وضع يدك اليمنى على اليسرى.
3-إضغط بكلتا اليدين على البطن للداخل ولأعلى بشكل أفقي ثلاث مرات
وبهذا تكون قد دفعت كل ما يقف في مجرى التنفس.

شكراً لك ~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمى جزاك الله الجنة

آمييين
مشكورة سمى حبيبتي لمرورك الرائع

انا مخطوبه وزوجي عنده اطفال من زوجته الاولى
وماكان عندي مانع انهم يسكنون معي بشرط وجود شغاله..
لكن الحين ام زوجي تعبت وهي في ديره ثانيه ومالها احد هنا الا زوجي
فجابها عشان يعالجها جت هي وابوه وسكنوا في شقتي مع اني لسه مادخلتها
ولاعارفه كيف اتصرف الوضع بالنسبه لي عادي هي طيبه وفحالها
وتعبااانه بس اهلي زعلوا وقالولي ماتسكنين مع اهل زوج
طيب انا ايش اسوي مستحيل اقوله مابغى امك وهي حالتها حاله
وهم بيقعدون فتره وبعدين بيرجعون ديرتهم..
وانا محتاره اساسا الزواج تاجل بسبب مرض خالتي الله يشفيها ويقومها بالسلامه بس موعارفه كيف اتصرف كلام اهلي يخوفني ان بتصير مشاكل
وانه وانه..
طيب ايش اسوي..؟؟؟

ننتظرك يا الغلا
بس حسب معلوماتي الدقيقه ان ماء النار مستحيل يبقى في علبه بلاستيك لانه يذيبها تماما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكاوى الأهل من الأطفال لا تحصى:
* ابني يضرب.
* ابنتي تشتم.
* هو يرد عليّ.
* هي تصرخ في وجهي..
فهل من الصعب أن يفهم الأهل السبب الذي يدعو الأطفال للتصرف بهذا الشكل؟..
يؤكد خبراء علم النفس والطفولة أن هذا هو أسلوب الصغار للتعبير عن مشاعرهم، لكن السؤال يبقى: لماذا يسيء الأطفال التصرف ليعبروا لنا عن مشاعرهم؟!.
اختصاصية في هذا المجال، تشرح لك الأسباب وتساعدك على إيجاد الحلول.
في البداية تقترح الاختصاصية فاطمة العدوان، على الوالدين، أن يطرحا على نفسيهما الأسئلة التالية:
* هل هناك خطأ في تربيتي لأطفالي؟
وتشرح الأمر قائلة:
ـ النظام المتساهل في التربية وعدم قول «لا» للطفل، وأحيانا إذا وجد الأب أو الأم صعوبة في وضع حد لسلوكيات الطفل، فعلى الأرجح أن يستمر الطفل في سلوكه السيئ حتى يستسلم الأهل، وبعض الآباء يشعرون أن طفلهم قد يتوقف عن حبهم إذا كانوا حازمين معه، أو قد يكونون غير واثقين من موقفهم، لذا يتراجعون بسهولة ويستسلمون لرغبات الصغير غير المنطقية.
ـ عدم الثبات في التربية، حيث تتفق الأم والأب على معايير سلوكية واضحة ومحددة.
ـ توتر الوالدين أو أحدهما، فقد يهمل أحد الأبوين دور الأمومة أو الأبوة، بسبب مطالب العمل أو بسبب مشكلات شخصية أو بسبب الطلاق أو الخلافات الزوجية.
ـ الدلال الزائد وتلبية جميع رغبات الطفل (أو الطفلة).
ـ أيضا الحماية الزائدة، فيحاول الوالدان حمايته من كل شيء.
ـ الشعور بالذنب، أو لأن أحد الأبوين عانى من طفولة محرومة ويريد لطفله أن يحصل على كل ما لم يحصل عليه.
ـ الكمال الزائد: فالكثير من الأهل يحملون توقعات عالية جداً لأطفالهم، ويتوقعون منهم إظهار نقاط القوة من دون وجود أي نقاط ضعف، والنتيجة طبعاً أن يشعر الطفل أنه غير كفء وغير قادر على تلبية التوقعات، وبالتالي يتصرف بشكل غير مناسب.
ـ تعزيز الأبوين: فبعض الأطفال يتعلم كيف يؤثر في الكبار ليحصل على ما يريد بطريقة الإلحاح الطفولي الجذاب.
كونوا قدوة لأطفالكم
تقول الاختصاصية فاطمة:
ـ ان تعامل الوالدين مع القوانين والسلطة بشكل عام يؤثر في ميل أطفالهما للطاعة، فإذا أظهر الأبوان أو أحدهما القليل من الاحترام للقوانين أو لموظفي القانون، فعلى الأرجح أن ينشأ أطفالهما على عدم احترام الراشدين. :217:

يعطيك العافية

السلام عليكم**بنات انا نزلت موضوع وهذا هو مضمونه قبل كم يوم
يابنات ابي اقولكم مشكلتي مع صاحباتي تعرفت عليهم بالمعهد اللي ادرس فيه قبل سنتين ونص وحده منهم علاقتي فيها قويه وكنت اساعدها كذلك وعشان ماظلمها حتى اهي كانت احيانا تسمع لي لما اشتكي لها وكنت اقولها ع اخباري وكل حاجه تصير لي بعدين يمكن بعد ثلاثه شهور او اربع شهور حسيتها تغيرت لما اراسل لها ماترد واحيانا تترجع لي ونتواصل بعد كذا اكتشفت انها متعرفه ع بنات غيري اناعادي عندي انهاتتعرف لاني ماحب صداقة التملك انا اللي قهرني ياما وقفت معاها نهائي مانفع معاها ماتعبرني احسها مو طايقتني بس. تبي تعرف اخباري وبالفتره هذي انخطبت وتزوجت وهم لي الحين خمس شهور متزوجه كلموني قبل زواجي بس عشان يعرفون اخباري والحين. خمس شهور منقطعين عني ولايتواصلون معي ولايعبروني. وانا ماسويت لهم شي بالعكدايم اسال وارسل بس هم اللي مطنشين وانا بعد الزواج بشهر بديت ارسل عليهم برودكاستات عاديه قلت برجع العلاقه ومايقولون اني تغيرت عليهم عشان اعودهم علي وبرضوا مو معبريني وهم متواصلين مع بعض انا اللي قهرني الحين انو اعطيتهم الثقه وقلت اخباري لهم والحين اكتشفتهم ع حقيقتهم بنات ايش التصرف المناسب معهم ابي ارد اعتباري وابين اني مو غبيه وقبل يومين لقيت رساله وحده منهم كاتبه وش علومك عارفه تبي تاخذ اخباري بس مارديت عليها هل تصرفي صحيح اني مارديت اولا الله يعطيكم العافيه بنات دلوني ايش اسوي ولكم دعوه باخر الليل**
انا قررت ااني مارد ع اي احد منهم واقطع علاقتي فيهم لان هم من قبل ساحبين بس الحين بيعرفون اخباري ولا اللي يبيني يكلمني من اول شهر بس الحين بيبون ياخدون اخباري هل تصرفي صحيح لاني مقهوره وابي اخذ حقي وابين لهم اني موغبيه لو كنتم مكاني ايش تسوون والله اللي تساعدني لها دعوه

الله يوفقج ان شاءالله ويسهل امرج ويرزقج الصحبه الطيبه المباركه ان شاءالله

وأخيرا تذكر نقطة هامة دائما مرة واحدة فقط كافية ليتعلم الطفل انه أذا صرخ و بكي و أعطى ما يريد عاودا التصرف ذاك مرة أخرى

واللبن المضوب فيه بيض ايضا مفيد
حفظهم الله ورعاهم

اكرمك الله على تواجدك المستمر في القسم حبيبتي ومواضعك القيمة

تنزعج كثير من الأمهات والآباء إذا ما حدث وقام الطفل بمعاملتهم بندية شديدة مثلا أو قام برد فعل مشابه جدا لردود أفعال الكبار، أو قام برد فعل غير متوقع منه، كلها أمور قد تزعجهما لأن الطفل هنا يكون مقلدا لهما فى كثير من الأحيان.. ويقول الأطباء إن معاملة الأب والأم هى التى تشكل طبيعة التعامل بينهم وبين الطفل.
وعن هذا الموضوع يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى أمراض الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى مشيرا إلى أن تصرفات الأطفال تزعج فى كثير من الأحيان وتفاجئ الأب والأم عندما يكون رد الفعل غير متوقع أو مشابها تماما لردود أفعال يقوم بها الآباء والأمهات.
وعلى سبيل المثال قد يرفع الطفل عند مناقشتك صوته عاليا بالرغم من أنه هادئ الطباع بشدة وذلك يزعجك كثيرا، ولكن هنا يجب أن تعلم الأم أن هذا الفعل قام به الطفل تقليدا لها أثناء مناقشتها له وتوجيهها الأوامر له، فهو بالتالى يقلدها هى، لا وهو أمر غير مقصود أو يدعيه الطفل بل هو حقيقى.
لذا ينصح الدكتور أمجد، وفقا لما نشره موقع "اليوم السابع"، الأمهات والآباء بضرورة أن يراعوا أولا طريقة تعاملهم وطباعهم المختلفة التى تظهر أمام الطفل لأنه ببساطه مهما كانت شخصيته مختلفة فإنه سيقلدهما فى أمر ما أو فى صفة ما، ويعتقد كثير من الأمهات والآباء أن ذا نوع من العند المقصود من الطفل، ولكن هذا غير صحيح فهذا الأمر عبارة عن استنباط الطفل لفعل ما قامت به الأم أو الأب وأخرجه بطريقته فى انفعال حدث مثلا، بل يجب أن يكون الأب والأم قدوة حسنة للطفل حتى لا يتخذ الطفل هذه الصفة السيئة مثلا ويعامل بها كل الناس فى جميع المواقف وتصبح بالتالى مكتسبة لديه بالفعل وتصبح جزءا من شخصيته.

ـ تلافي إغلاق سير استلام الحقائب لأخذ الأمتعة الخاصّة بك.